أألوتك: كلمة تتكون من ستة أحرف تبدأ بـ ألف همزة (أ) و تنتهي بـ كاف (ك) و تحتوي على ألف همزة (أ) و ألف همزة (أ) و لام (ل) و واو (و) و تاء (ت) و كاف (ك) .
التهى بـ / التهى عن يلتهي ، الْتَهِ ، التهاءً ، فهو مُلْتهٍ ، والمفعول مُلتهًى به
اِلْتَهَى الرَّجُلُ بآلَةٍ: لَعِبَ بِهَا
اِلْتَهَى عَنْهُ بِغَيْرِهِ : اِشْتَغَلَ
اِئتلى : (فعل)
ائتلى على يأتلي ، ائْتَلِ ، ائتلاءً ، فهو مؤتلٍ ، والمفعول مُؤْتَلًى عليه
ائتلى فلانٌ على الشَّهادة بالحقّ : أقسم أو حلف صدقتك من غير أن تأتلى
ائتلى:قصَّر : لا يقصّر في إعطاء المحتاجين من أولي القربى وغيرهم
أَلْتَة : (اسم)
الأَلْتَة : العطية القليلة
الأَلْتَة اليمين يُتَعَمَّد فيها الكذب
آل : (فعل)
آل أَوْلاً، وَإِيَالاً، وأَيْلُولَةً، ومَآلاً
آل الشيءَ: ردَّه
آل إليه: رجع وصار
آل عنه: ارتدَّ،
آل الشيءُ مآلا: نقص
آلت الماشيةُ: ذهب لحمها فضَمَرَتْ
آل الحُكْم إِلَى اِبْنِهِ : اِنْتَهَى إِلَيهِ
يَؤُولُ إِلَى نَفْسِهِ : يَعُودُ، يَرْجِعُ
آل على القوْمِ أَوْلاً، وإيالاً، وإيالة: وَلِيَ
آل الرَّعِيَّةَ: ساسهم؛ آل الرعية يئُولها إيالةً حسنة
آل المالَ: أَصلحه وساسه
آل الشَّيءُ إلى كذا: صار وتحوّل
آيل للسُّقوط: محتمل سقوطه
آيل إلى الزَّوال: يوشك أن يزول
آل اللبنُ ونحوُهأَوْلاً، وإيَالاً : خثُرَ وغَلُظَ
آل اللبنَ أَوْلا: صَيّره خاثراً غليظاً
,
التَّهْتَانُ(المعجم المعجم الوسيط)
التَّهْتَانُ : مطرٌ يَفْتُر ثم يعود.
الوُتُّ(المعجم المعجم الوسيط)
الوُتُّ : صِياحُ الوَرَشان .
الوَتُّ(المعجم القاموس المحيط)
ـ الوَتُّ ووُتُّ: صِياحُ الوَرَشانِ، كالوُتَّةِ. ـ وَتاوِتُ: الوَساوِسُ.
ألت(المعجم لسان العرب)
"الأَلْتُ: الحَلِفُ . وأَلَتَه بيمينٍ أَلْتاً: شدَّد عليه. وأَلَتَ عليه: طلَب منه حَلِفاً أَو شهادةً، يقوم له بها. ورُوي عن عمر، رضي اللَّه عنه: أَن رجلاً، قال له: اتَّق اللَّه يا أَمير المؤمنين، فسَمِعَها رجلٌ، فقال: أَتَأْلِتُ على أَمير المؤمنين؟ فقال عمر: دَّعْهُ، فلن يَزالُوا بخيرٍ ما، قالوها لنا؛ قال ابن الأَعرابي: معنى قوله أَتَأْلِتُه أَتَحُطُّه بذلك؟ أَتَضَعُ منه؟ أَتُنَقِّصُه؟، قال أَبو منصور: وفيه وجه آخر، وهو أَشْبَهُ بما أَراد الرجل؛ روي عن الأَصمعي أَنه، قال: أَلَتَه يميناً يَأْلِته أَلْتاً إِذا أَحْلَفه، كأَنه لما، قال له: اتَّق اللَّهَ، فقد نَشَدَه بُاللَّه. تقول العرب: أَلَتُّكَ باللَّه لمَا فعلْتَ كذا، معناه: نَشَدْتُكَ باللَّه . والأَلْتُ: القَسَم؛ يقال: إِذا لم يُعْطِكَ حَقَّكَ فَقَيِّدْه بالأَلْت . وقال أَبو عمرو: الأُلْتَةُ اليمينُ الغَموسُ. والأُلْتةُ: العَطِيَّةُ الشَّقْنَةُ . وأَلَته أَيضاً: حَبَسَهُ عن وَجْهِه وصَرَفه مثل لاتَه يَلِيتُه، وهما لغتان، حكاهما اليزيدي عن أَبي عمرو ابن العلاء. وأَلتَه مالَه وحَقَّه يَأْلِتُه أَلْتاً، وأَلاتَهُ، وآلَتَه إِياه: نَقَصَه. وفي التنزيل العزيز: وما أَلَتْناهُمْ من عَمَلِهم من شيءٍ. قال الفراء: الأَلْتُ النَّقْص، وفيه لغة أُخرى: وما لِتْناهم، بكسر اللام؛
وأَنشد في الأَلْتِ:أَبْلِغْ بَني ثُعَلٍ، عَنِّي، مُغَلْغَلَةً جَهْدَ الرِّسالَةِ، لا أَلْتاً ولا كَذِبا أَلَتَه عن وَجْهِه أَي حَبَسه. يقول: لا نُقْصانَ ولا زيادة. وفي حديث عبد الرحمن بن عوف يوم الشُّورَى: ولا تَغْمِدُوا سيوفَكم عن أَعدائِكم، فُتولِتُوا أَعمالكم؛ قال القُتَيبي: أَي تَنْقُصُوها؛ يريد أَنهم كانت لهم أَعمال في الجهاد مع رسول اللَّه، صلى اللَّه عليه وسلم، فإِذا هم تَرَكوها، وأَغْمَدُوا سُيُوفَهم، واخْتَلَفوا، نَقَصُوا أَعمالَهم؛ يقال: لاتَ يَلِيتُ، وأَلَتَ يَأْلِتُ، وبها نزل القرآن، قال: ولم أَسمع أَوْلَتَ يُولِتُ، إِلاَّ في هذا الحديث. قال: وما أَلَتْناهم من عَملهم من شيءٍ؛ يجوز أَن يكون من أَلَتَ، ومن أَلاتَ، قال: ويكون أَلاتَهُ يُلِيتُه إِذا صَرَفه عن الشيءِ. والأَلْتُ: البُهتان؛ عن كراع . وأَلِّيتُ: موضع؛ قال كثير عزة: برَوْضَةِ أَلِّيتَ وقَصْرِ خَناثَ؟
قال ابن سيده: وهذا البناءُ عزيز، أَو معدوم، إِلاَّ ما حكاه أَبو زيد من قولهم: عليه سَكِّينَةٌ. "