أأمعنا: كلمة تتكون من ستة أحرف تبدأ بـ ألف همزة (أ) و تنتهي بـ ألف (ا) و تحتوي على ألف همزة (أ) و ألف همزة (أ) و ميم (م) و عين (ع) و نون (ن) و ألف (ا) .
"الإِمَّعةُ والإِمَّعُ، بكسر الهمزة وتشديد الميم: الذي لا رأْي له ولا عَزْم فهو يتابع كل أَحد على رأْيِه ولا يثبت على شيء، والهاء فيه للمبالغة. وفي الحديث: اغْدُ عالماً أَو مُتعلِّماً ولا تكن إِمَّعةً، ولا نظير إِلا رجل إِمَّرٌ، وهو الأَحمق؛ قال الأَزهري: وكذلك الإِمَّرةُ وهو الذي يوافق كل إنسان على ما يُريده؛قال الشاعر: لَقِيتُ شَيْخاً إِمَّعَهْ، سأَلتُه عَمّا مَعَهْ، فقال ذَوْدٌ أَرْبَعهْ وقال: فلا دَرَّ دَرُّكَ مِن صاحِبٍ، فأَنْتَ الوُزاوِزةُ الإِمَّعَهْ وروى عبد الله بن مسعود، رضي الله عنه، قال: كنا في الجاهلية نَعُدُّ الإمَّعةَ الذي يتْبَع الناسَ إِلى الطعام من غير أَن يُدْعى، وإِنَّ الإِمَّعةَ فيكم اليوم المْحْقِبُ الناسِ دِينَه؛ قال أَبو عبيد: والمعنى الأَوَّلُ يرجع إِلى هذا. الليث: رجل إِمّعةٌ يقول لكل أَحد أَنا معك، ورجل إِمّع وإِمّعة للذي يكون لضَعْف رأْيه مع كل أَحد؛ ومنه قول ابن مسعود أَيضاً: لا يَكُونَنَّ أَحدُكم إِمَّعَةً، قيل: وما الإِمَّعَةُ؟، قال: الذي بقول أَنا مع الناس. قال ابن بري: أَراد ابن مسعود بالإِمَّعَة الذي يَتْبع كل أَحد على دِينِه، والدليل على أَنَّ الهمزة أَصل أَن إِفْعَلاً لا يكون في الصِّفات، وأَما إِيَّل فاختلف في وَزْنه فقيل فِعَّل، وقيل فِعْيَل، وقال ابن بري: ولم يجعلوه إِفْعَلاً لئلا تكون الفاء والعين من موضع واحد، ولم يجئ منه إِلا كَوْكَبٌ ودَدَنٌ، وقول من قول امرأَة إِمَّعة غلط، لا يقال للنساء ذلك. وقد حكي عن أَبي عبيد: قد تأَمَّعَ واسْتَأْمَعَ . والإِمّعَةُ: المُتردّد في غير ما صَنْعة، والذي لا يَثْبُت إِخاؤه . ورجال إِمّعون، ولا يجمع بالأَلف والتاء. "
إِمَّعُ(المعجم القاموس المحيط)
ـ إِمَّعُ وإِمَّعَةُ وأَمَّعُ وأَمَعَةُ: الرجُلُ يتابعُ كُلَّ أحدٍ على رَأيِهِ لا يَثْبُتُ على شيءٍ، ومُتَّبعُ الناسِ إلى الطَّعامِ من غيرِ أن يُدْعَى، والمُحْقِبُ الناسِ دِينَه، والمُتَرَدِّدُ في غيرِ صَنْعَةٍ، ومَن يقولُ أنا معَ الناسِ، ولا يُقالُ: امرأةٌ إمَّعَةٌ، أو قد يُقالُ. ـ تَأمَّعَ واسْتَأمَعَ: صارَ إمَّعَةً.
إِمَّع(المعجم الرائد)
إمع - ج، إمعون 1- إمع : ضعيف الرأي غبي يتابع كل واحد على رأيه. 2- إمع : مقلد في الدين. 3- إمع : الذي لا يثبت على صنعة. 4- إمع : طفيلي.
تَأمَّعَ(المعجم اللغة العربية المعاصرة)
تَأمَّعَيتأمَّع ، تأمُّعًا ، فهو مُتَأَمِّع :- • تأمَّع الرَّجلُ صار إمَّعةً؛ مقلِّدًا لغيره، تَبِع غيرَه دون رأي له :-تأمّع لزوجته/ لرئيسه.
الإمَّعُ(المعجم المعجم الوسيط)
الإمَّعُ : الذي يقول لكل أحد: :- أنا مَعك :-، ولا يثبت على شيء، لضعف رأيِه. و الإمَّعُ المَلِّد في الدِّين. و الإمَّعُ المتردِّد الذَي لا يثبت على صَنْعة. و الإمَّعُ الطُّفَيْليّ. وتزاد التاء فيه للمبالغة.
إِمَّعٌ(المعجم الغني)
[إ م ع]. :-رَجُلٌ إِمَّعٌ أَو إِمَّعَةٌ :- : الْمُتَرَدِّدُ الَّذِي لا يَثْبُتُ على رَأيٍ، وَيُوافِقُ كُلَّ واحِدٍ على رَأْيِهِ. وَتُزادُ التَّاءُ فيهِ لِلْمُبالَغَةِ. اُغْدُ عالِماً أَوْ مُتَعَلِّماً وَلا تَكُنْ إِمَّعَةً (حديث).
إمَّعة(المعجم اللغة العربية المعاصرة)
إمَّعة :- 1 - إمَّع، مَنْ يقول لكل أحدٍ: أنا معك، ولا يثبت على شيء لضعف رأيه :-شخص إمَّعة. 2 - مُقلِّد في الدِّين :-لاَ تَكُونُوا إِمَّعَةً [حديث] .
إمَّع(المعجم اللغة العربية المعاصرة)
إمَّع :- 1 - إمَّعة، مَنْ يقول لكلِّ أحدٍ: أنا معك، ولا يثبت على شيء لضعف رأيه :-شخصٌ إمَّع. 2 - مُقلِّد في الدِّين.
تأمّع الرّجل(المعجم عربي عامة)
صار إمَّعةً؛ مقلِّدًا لغيره، تَبِع غيرَه دون رأي له :-تأمّع لزوجته/ لرئيسه.
إستأمع(المعجم الرائد)
إستأمع - استئماعا 1-صار «إمعا»، أي ضعيف الرأي ، غبيا
تَأَمَّعَ(المعجم المعجم الوسيط)
تَأَمَّعَ : صار إمَّعاً.
تأمّع(المعجم الرائد)
تأمع - تأمعا 1-صار «إمعا»، أي ضعيف الرأي تابعا مترددا
معنى أأمعنا في قاموس معاجم اللغة
معجم اللغة العربية المعاصرة
تَأمَّعَ يتأمَّع، تأمُّعًا، فهو مُتَأَمِّع
• تأمَّع الرَّجلُ: صار إمَّعةً؛ مقلِّدًا لغيره، تَبِع غيرَه دون رأي له "تأمّع لزوجته/ لرئيسه".
المعجم الوسيط
صار إمَّعاً.الإِمَّعُ: الذي يقول لكل أحد: ( أنا مَعكَ )، ولا يثبت على شيء، لضعف رأْيه. و-المقَلِّد في الدِّين. و- المتردِّد الذي لا يثبت على صَنْعة. و- الطُّفَيْلِيّ. وتزاد التاء فيه للمبالغة.
لسان العرب
الإِمَّعةُ
والإِمَّعُ بكسر الهمزة وتشديد الميم الذي لا رأْي له ولا عَزْم فهو يتابع كل أَحد
على رأْيِه ولا يثبت على شيء والهاء فيه للمبالغة وفي الحديث اغْدُ عالماً أَو
مُتعلِّماً ولا تكن إِمَّعةً ولا نظير إِلا رجل إِمَّرٌ وهو الأَحمق قال الأَزهري
وكذلك الإِمَّرةُ وهو الذي يوافق كل إنسان على ما يُريده قال الشاعر لَقِيتُ شَيْخاً
إِمَّعَهْ سأَلتُه عَمّا مَعَهْ فقال ذَوْدٌ أَرْبَعهْ وقال فلا دَرَّ دَرُّكَ مِن
صاحِبٍ فأَنْتَ الوُزاوِزةُ الإِمَّعَهْ وروى عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال
كنا في الجاهلية نَعُدُّ الإمَّعةَ الذي يتْبَع الناسَ إِلى الطعام من غير أَن
يُدْعى وإِنَّ الإِمَّعةَ فيكم اليوم المْحْقِبُ الناسِ دِينَه قال أَبو عبيد
والمعنى الأَوَّلُ يرجع إِلى هذا الليث رجل إِمّعةٌ يقول لكل أَحد أَنا معك ورجل
إِمّع وإِمّعة للذي يكون لضَعْف رأْيه مع كل أَحد ومنه قول ابن مسعود أَيضاً لا
يَكُونَنَّ أَحدُكم إِمَّعَةً قيل وما الإِمَّعَةُ ؟ قال الذي بقول أَنا مع الناس
قال ابن بري أَراد ابن مسعود بالإِمَّعَة الذي يَتْبع كل أَحد على دِينِه والدليل
على أَنَّ الهمزة أَصل أَن إِفْعَلاً لا يكون في الصِّفات وأَما إِيَّل فاختلف في
وَزْنه فقيل فِعَّل وقيل فِعْيَل وقال ابن بري ولم يجعلوه إِفْعَلاً لئلا تكون
الفاء والعين من موضع واحد ولم يجئ منه إِلا كَوْكَبٌ ودَدَنٌ وقول من قول امرأَة
إِمَّعة غلط لا يقال للنساء ذلك وقد حكي عن أَبي عبيد قد تأَمَّعَ واسْتَأْمَعَ
والإِمّعَةُ المُتردّد في غير ما صَنْعة والذي لا يَثْبُت إِخاؤه ورجال إِمّعون
ولا يجمع بالأَلف والتاء