أأهموا: كلمة تتكون من ستة أحرف تبدأ بـ ألف همزة (أ) و تنتهي بـ ألف (ا) و تحتوي على ألف همزة (أ) و ألف همزة (أ) و هاء (ه) و ميم (م) و واو (و) و ألف (ا) .
سهَمَ يَسهَم ، سَهْمًا ، فهو سَاهِم ، والمفعول مَسْهوم
سهَم فلانًا :قرعه في المساهمة
سَهَمَ صَاحِبَهُ : غَلَبَهُ فِي الْمُسَاهَمَةِ
لَهِمُّونَ : (اسم)
لَهِمُّونَ : جمع لَّهِمُ
يَهَم : (اسم)
يَهَم : مصدر يَهِمَ
يُهْم : (اسم)
يُهْم : جمع يَهماء
يُهْمُ : (اسم)
يُهْمُ : جمع أَيهَم
النهم : (اسم)
صوت النُّهام وهو ذكر البوم ؛ صوت لتسريع الدابة في سيرها
,
همي(المعجم لسان العرب)
"هَمَتْ عينُه هَمْياً وهُمِيًّا وهَمَياناً: صَبَّتْ دمعها؛ عن اللحياني، وقيل: سالَ دَمْعُها، وكذلك كلُّ سائل من مطر وغيره، قال: وليس هذا من الهائم في شيء؛ قال مُساوِر بن هند: حتى إذا أَلْقَحْتها تَقَمَّما،واحْتَمَلَتْ أَرْحامُها منه دَمَا،مِن آيِلِ الماء الذي كان هَمَى آيلُ الماء: خاثِرُه، وقيل: الذي قد أَتى عليه الدهرُ، وهو بالخاثر هنا أَشبه لأَنه إِنما يصف ماء الفحل، وهَمَت السماء. ابن سيده: وهَمَت عينُه تَهْمُو صَبَّتْ دُموعها، والمعروف تَهْمِي، وإِنما حكى الواو اللحياني وحده. والأَهماء: المياه السائلة. ابن الأعرابي: هَمَى وعَمى كل ذلك إذا سالَ. ابن السكيت: كلُّ شيءٍ سَقَطَ منك وضاعَ فقد هَمَى يَهْمِي. وهَمَى الشَّيءُ هَمْياً: سقط؛ عن ثعلب. وهَمَتِ النَّاقةُ هَمْياً: ذَهَبَتْ على وجْهها في الأَرض لزَعْيٍ ولغيره مُهْمَلةً بل راعٍ ولا حافظ،وكذلك كلُّ ذاهِبٍ وسائلٍ. والهِمْيانُ: هِمْيانُ الدراهم، بكسر الهاء، الذي تُجعل فيه النَّفَقَةُ. والهمْيانُ: شِدادُ السَّراوِيل؛ قال ابن دُرَيْد: أَحسبه فارسّياً معرَّباً. وهِمْيانُ بنُ قُحافَة السَّعْدِي: اسم شاعر، تكسر هاؤُه وترفع. والهَمْيانُ: موضع؛ أَنشد ثعلب: وإِنَّ امْرأَ أَمْسَى، ودُونَ حَبِيبِه سَواسٌ فوادِي الرَّسِّ فالهَمَيانِ لَمُعْتَرِفٌ بالنَّأْيِ، بَعْدَ اقْتِرابِه،ومَعْذُورةٌ عَيْناهُ بالهَمَلانِ وهَمَتِ الماشيةُ إذا نَدَّت للرَّعْي. وهوامِي الإبل: ضَوالُّها. وفي الحديث: أَنَّ رجلاً سأَل النبيَّ،صلى الله عليه وسلم، فقال إِنَّا نُصِيبُ هَواميَ الإبلِ، فقال لضالَّةُ المُؤْمِنِ حَرَقُ النارِ؛ أَبو عبيدة: الهَوامِيِ الإِبلُ المُهمَلة بلا راعٍ، وقد هَمَتْ تَهْمِي فهي هَامِيةٌ إذا ذَهَبَتْ على وَجْهِها؛ ناقة هامِيةٌ وبَعير هامٍ، وكلُّ ذاهِبٍ وجارٍ من حَيوانٍ أَو ماء فهو هامٍ؛ ومنه: هَمَى المطرُ، ولعله مقلوب من هامَ يَهِيمُ. وكلُّ ذاهب وسائل من ماءٍ أَو مطر أَو غيره فقد هَمَى؛
وأَنشد: فَسَقَى دِيارَكِ، غَيْرَ مُفْسِدِها،صَوْبُ الرَّبِيعِ ودِيمةٌ تَهْمِي يعني تسِيل وتَذْهَب. الليث: هَمَى اسم صنم؛ وقول الجعدي أَنشده أَبو الهيثم: مِثْلُ هِمْيانِ العَذَرَاى بَطْنُه،يَلْهَزُ الرَّوْضَ بِنُقْعانِ النَّفَلْ ويروى: أَبْلَقُ الحَقْوَيْنِ مَشْطُوبُ الكَفَل مَشْطُوبٌ أَي في عجزه طرائقُ أَي خُطوطٌ وشُطُوبٌ طويل غير مُدَّورٍ، والهِمْيانُ: المِنْطَقةُ؛ يقول: بَطْنُه لَطِيف يُضَمُّ بَطْنُه كما يُضَمُّ خَصْرُ العَذْراء، وإنما خص العَذْراء بضمّ البطنِ دون الثيِّبِ لأَن ال ثيِّب إذا وَلَدت مرة عَظُم بَطنُها. والهِمْيانُ: المِنْطَقة كُنَّ يَشددن به أَحْقِيَهُنَّ، إما تِكَّةٌ وإما خَيْطٌ، ويَلْهَزُ: يأْكل، والنُّقْعانُ: مُسْتَقَرُّ الماء. ويقال: هَما والله لقد، قال كذا، بمعنى أَمَا والله. "
هما(المعجم الرائد)
هما - يهمو ، هموا 1-هما الماء أو الدمع : سال
نهم(المعجم لسان العرب)
"النَّهْمةُ: بلوغُ الهِمَّة في الشيء. ابن سيده: النَّهَمُ،بالتحريك، والنَّهامةُ: إفراطُ الشهوةِ في الطعام وأَن لا تَمْتَلِئَ عينُ الآكل ولا تَشْبَعَ، وقد نَهِمَ في الطعام، بالكسر، يَنْهَمُ نَهَماً إذا كان لا يَشْبَعُ. ورجل نَهِمٌ ونَهِيمٌ ومَنْهومٌ، وقيل: المَنْهومُ الرَّغيب الذي يَمْتَلِئُ بطنُه ولا تنتهي نفْسُه، وقد نُهِمَ بكذا فهو مَنْهوم أي مُولَع به، وأَنكرها بعضهم. والنَّهْمة: الحاجة، وقيل: بلوغُ الهِمَّةِ والشهوةِ في الشيء. وفي الحديث: إذا قَضى أَحدُكم نَهْمتَه من سَفَرِه فلْيُعَجِّل إلى أَهله. ورجل مَنْهومٌ بكذا أي مُولَعٌ به. وفي الحديث: مَنْهومانِ لا يَشْبعانِ: مَنْهومٌ بالمالِ، ومَنْهومٌ بالعِلمِ، وفي رواية: طالبُ عِلمٍ وطالبُ دنيا. الأَزهري: النَّهِيمُ شِبْهُ الأَنِينِ والطَّحيرِ والنَّحيمِ؛
وأَنشد: ما لَكَ لا تَنْهِمُ يا فَلاَّحُ؟ إنَّ النَّهِيمَ للسُّقاةِ راحُ ونَهَمَني فلانٌ أي زَجَرني. ونَهَمَ يَنْهِم، بالكسر، نَهِيماً: وهو صوتٌ كأَنه زحيرٌ، وقيل: هو صوتٌ فوق الزَّئيرِ، وقيل: نَهَمَ يَنْهِم لغة في نَحمَ يَنْحِم أي زحَرَ. والنَّهْمُ والنَّهيم: صوتٌ وتَوَعُّدٌ وزَجْرٌ، وقد نَهَمَ يَنْهِمُ. ونَهْمةُ الرجلِ والأَسدِ: نأْمَتُهما، وقال بعضهم: نَهْمةُ الأَسد بدل من نأْمَتِه. والنَّهّامُ: الأَسدُ لصوته. يقال: نَهَمَ يَنْهِمُ نَهِيماً. والناهمُ: الصارخُ. والنَّهيمُ، مثلُ النَّحيمِ ومثلُ النَّئيمِ: وهو صوتُ الأَسد والفيلِ. يقال: نَهَمَ الفيلُ يَنْهِمُ نَهْماً ونَهيماً؛
وأَنشد ابن بري: إذا سَمِعْتَ الزَّأْرَ والنَّهِيما،أَبأْت منها هَرَباً عَزِيما الإباءُ: الفِرارُ. والنَّهْم، بالتسكين: مصدر قولك نَهَمْتُ الإبلَ أَنْهَمُها، بالفتح فيهما، نَهْماً ونَهِيماً إذا زَجَرْتَها لِتَجِدَّ في سيرها؛ ومنه قول زياد المِلقطي: يا مَنْ لِقَلْبٍ قد عَصاني أَنْهَمُهْ أي أَزْجرهُ. وفي حديث إسلام عمر، رضي الله عنه:، قال تَبِعْتُه فلما سَمِع حِسِّي ظنَّ أَني إنما تَبِعْتُه لأُوذِيَه، فنَهَمَني وقال: ما جاء بكَ هذه الساعةَ؟ أي زَجَرَني وصاحَ بي. وفي حديث عمر أَيضاً، رضي الله عنه: قيل له إن خالدَ بن الوليد نَهَمَ ابْنَكَ فانْتَهَمَ أي زجَرَه فانْزَجَرَ. ونَهَم الإبل يَنْهِمُها ويَنْهَمُها نَهْماً ونَهِيماً ونَهْمةً؛ الأَخيرة عن سيبويه: زجرَها بصوتٍ لتَمْضيَ. والمِنْهامُ من الإبل: التي تُطيع على النَّهْم، وهو الزجرُ، وإبلٌ مَناهيمُ: تُطيع على النَّهْمِ أي الزجرِ؛
قال: أَلا انْهِماها، إنها مَناهِيمْ،وإنما يَنْهِمُها القومُ الهيمْ،وإننا مَناجِدٌ مَتاهيمْ والنَّهْمُ: زجرُك الإبلَ تَصِيحُ بها لتَمْضيَ. نَهَمَ الإبلَ يَنْهِمُها ويَنْهَمُها نَهْماً إذا زجرَها لتَجِدَّ في سيرها. قال أَبو عبيد: الوَئيدُ الصوتُ، والنَّهِيمُ مثلُه. والنِّهاميُّ، بكسر النون: الراهبُ لأَنه يَنْهَمُ (* قوله «لانه ينهم» ضبط في الصاغاني بالفتح والكسر وكتب عليه معاً إشارة إلى صحتهما) أي يدعو. والنِّهاميُّ: الحدَّادُ؛
وأَنشد: نَفْخَ النِّهاميِّ بالكِيرَيْن في اللَّهَب وأَنشد ابن بري للأعشى: سأَدْفعُ عن أَعراضِكم وأُعِيرُكم لِساناً، كمِقْراضِ النِّهاميِّ، مِلْحَبا وقال الأسود بن يعفر: وفاقِد مَوْلاه أَعارَتْ رِماحُنا سِناناً، كنِبراسِ النِّهاميِّ، مِنْجَلا مِنْجَلاً: واسعَ الجرح، وأَراد أَعارَتْه فحذف الهاء، وقيل: النِّهاميُّ النَّجّارُ، والفتح في كل ذلك (* قوله «والفتح في كل ذلك إلخ» الذي في القاموس أنه بمعنى الحدّاد والنجار والطريق مثلث، وبمعنى الراهب بالكسر والضم) لغة؛ عن ابن الأَعرابي. النضر: النِّهاميُّ الطريقُ المَهْيَعُ الجَدَدُ، وهو النَّهّامُ أَيضاً. والمَنْهَمةُ: موضع النَّجْر. وطريقٌ نِهاميٌّ ونَهّامٌ: بيِّنٌ واضحٌ. والنَّهْمُ: الخَذْفُ بالحصى ونحوه. ونَهَمَ الحَصى ونحوَه يَنْهَمُه نَهْماً: قذفه؛ قال رؤبة: والهُوجُ يُدْرينَ الحَصى؟؟ المَهْجوما،يَنْهَمْنَ في الدار الحَصى المَنْهوما لأن السائق قد يَخْذِفُ بالحصى ونحوه، وهو النَّهْم. والنُّهامُ: طائرٌ شِبْهُ الهامِ، وقيل: هو البُومُ، وقيل: البومُ الذكَرُ؛ قال الطرماح في بُومة تَصِيح: تَبِيتُ إذا ما دَعاها النُّهام تُجِدُّ، وتَحْسِبها مازِحهْ يعني أَنها تُجِدّ في صوتِها فكأَنها تُمازِحُ. وقال أَبو سعيد: جمع النُّهامِ نُهُمٌ، قال: وهو ذكَرُ البُومِ؛ قال: وأَنشد ابن بري في النُّهام ذكرِ البوم لعديّ بن زيد: يُؤْنِسُ فيها صَوْتُ النُّهامِ، إذا جاوَبَها بالعَشِيِّ قاصِبُها ابن سيده: وقيل سُمِّيَ البومُ بذلك لأَنه يَنْهِمُ بالليل وليس هذا الاشتقاق بقَويٍّ؛ قال الطرماح: فتَلاقَتْه فلاثَتْ به لَعْوةٌ تَضْبَحُ ضَبْحَ النُّهامْ والجمع نُهُمٌ. ونُهْمٌ: صنمٌ، وبه سمي الرجل عَبدَ نُهْمٍ. ونِهْمٌ: اسمُ رجلٍ، وهو أَبو بطنٍ منهم. ونُهْمٌ: اسمُ شيطانٍ، ووفد على النبي، صلى الله عليه وسلم، حيٌّ من العرب فقال: بَنُو مَنْ أَنتم؟ فقالوا: بنو نُهْمٍ، فقال: نُهْمٌ شيطان، أنتم بنو عبدالله. ونِهْمٌ: بَطْنٌ من هَمْدانَ، منهم عَمْرو بن بَرَّاقة الهَمْداني ثم النِّهْمِيّ. "