الإتْبُ :القميصُ يُشَقُّ فتلبسه المرأة من غير جيب ولا كُمَّين
: لِبَاسٌ قَصِيرٌ تَلْبَسُهُ الفَتاةُ إلى نِصْفِ السَّاقِ
تَبِنَ : (فعل)
تَبِنَ تَبَناً، وتَبَانَةً
تَبِنَ : فَطِن وأَدَقَّ النظر في الأُمور
فهو تَبِنٌ
تبَنَ : (فعل)
تبَنَ يَتبِن ، تَبْنًا ، فهو تابِن ، والمفعول مَتْبون
تَبَنَ الماشيةَ تَبَنَ تَبْنًا: عَلَفها التِّبْنَ
تَبَتتَ : (فعل)
تَبَتْتَ : اتخذ بَتَاتًا
أَوأَبَ : (فعل)
أَوْأَبَ فلانٌ فلانًا: فعلَ به فعلاً يُسْتحيا منه
أَوْأَبَ أَغضَب
أَوْأَبَ فلانٌ فلانًا: ردَّه بخِزْي عن حاجته
أُباة : (اسم)
أُباة : جمع آبٍ
آبِينُ : (اسم)
الآبِينُ : الآبِينُ العادة
الآبِينُ :العُرْف المُتَّبَع في جماعة من الناس
تَوَّمَ : (فعل)
تَوَّمَ الصَّبِيَّة: أَلبسها التُّوْمَةَ
تُوْم : (اسم)
تُوْم : جمع تُّوْمَةُ
تأَبَّبَ : (فعل)
تأَبَّبَ به : فخَر به
تأوَّبَ : (فعل)
تأوَّبَ يتأوَّب ، تأوُّبًا ، فهو مُتأوِّب ، والمفعول مُتأوَّب
تَأَوّب : رجع، أو رجع أول الليل
تَأَوّب الشيءَ: جاءه ليلاً
تَأَوّب الشيءُ فلاناً: عاوَدَه
توم : (اسم)
التُّوم ثُوم، نبات بصليّ من فصيلة الزّنبقيَّات يسمو إلى ذراع، تتولَّد له في الأرض فصوص متلاصقة، شديد الحرافة، قويّ الرَّائحة يستعمل في الطَّعام والطبّ
نَابَأ : (فعل)
نَابَأ مُنابأة
نَابَأهُ : أَنبأَ كلُّ منهما صَاحبَهُ
نَابَأ القومَ: ترك جوارهم وتباعَدَ عنهم
اِتَّأَبَ : (فعل)
اتَّأَبَ فلانٌ: خَزِيَ واستحيا
اتَّأَبَ فلانًا: ردَّه بخِزْيٍ عن حاجته
اِسْتَأَبَّ : (فعل)
اسْتَأَبَّ فلانا: اتخذه أَبًا، وانتسب إليه
اِسْتَبَأَ : (فعل)
اسْتَبَأَ الخمرَ: سَبَأَهَا
اِلْتَبَأَ : (فعل)
الْتَبَأَ الراعي البقرةَ ونحوَها: احتلب لِبَأَها
الْتَبَأَ فلانٌ: شَرِبَ اللِّبَأَ
التبأَ لِبَأَ فلان: إِذا كان أَولَ من ابتكر خَبَرَهُ
بنو فلان لا يَلْتَبِئُون فتاهم: لا يزوِّجون الغلام صغيرًا
اِنْسَبَأَ : (فعل)
انْسَبَأَ الجلدُ: انكشط
أُتُوب : (اسم)
أُتُوب : جمع إِتب
آتاب : (اسم)
آتاب : جمع إِتْبُ
,
البُتْمُ(المعجم القاموس المحيط)
ـ البُتْمُ، والبَتَم، وبُتَّم: ناحِيَةٌ، أَو حِصْنٌ، أَو جَبَلٌ بِفَرْغَانَةَ.
بتم(المعجم لسان العرب)
البُتْمُ والبُتَّمُ: جبل من ناحية فَرْغانَة.
أتب(المعجم لسان العرب)
"الإِتْبُ: البَقِيرة، وهو بُرْدٌ أَو ثوب يُؤْخَذُ فَيُشَقُّ في وسَطِه، ثم تُلْقِيه المرأَةُ في عُنُقِها من غير جَيْب ولا كُمَّيْنِ. قال أَحمد بن يحيى: هو الإِتْبُ والعَلَقةُ والصِّدارُ والشَّوْذَرُ، والجمع الأُتُوبُ . وفي حديث النخعي: أَنّ جارِيةً زَنَتْ، فَجَلَدَها خَمسين وعليها إِتْبٌ لها وإِزارٌ. الإِتْبُ، بالكسر: بُرْدةٌ تُشَقُّ، فتُلبس من غير كُمَّيْنِ ولا جَيْب. والإِتْبُ: دِرْعُ المرأَة. ويقال أَتَّبْتُهاتَأْتِيباً، فَأْتَتَبَتْ هي، أَي أَلبَسْتُها الإِتْبَ، فَلَبِسَتْه. وقيل: الإِتْبُ من الثياب: ما قَصُر فَنَصَفَ الساقَ. وقيل: الإِتْبُ غير الإِزار لا رِباطَ له، كالتِّكَّةِ، وليس على خِياطةِ السَّراوِيلِ، ولكنه قَمِيصٌ غير مَخِيطِ الجانبين. وقيل: هو النُّقْبةُ، وهو السَّراوِيلُ بلا رجلين. وقال بعضهم: هو قميص بغير كُمَّيْنِ، والجمع آتابٌ وإِتابٌ. والمِئْتَبةُكالإِتْبِ. وقيل فيه كلُّ ما قيل في الإِتْبِ . وأُتِّبَ الثوبُ: صُيِّرَ إِتْباً. قال كثير عزة: هَضِيم الحَشَى، رُؤْد الـمَطا، بَخْتَرِيَّة، * جَمِيلٌ عليَها الأَتْحَمِيُّ الـمُؤَتَّبُ وقد تَأَتَّبَ به وأْتَتَبَ. وأَتَّبَها به وإِيّاه تأْتِيباً، كلاهما: أَلْبَسها الإِتْبَ، فلَبِسَتْه. أَبو زيد: أَتَّبْتُ الجارِيةَ تَأْتِيباً إِذا دَرَّعْتَها دِرْعاً، وأْتَتَبَتِ الجارِيةُ، فهي مُؤْتَتِبةٌ، إِذا لبست الإِتْبَ. وقال أَبو حنيفة: التَّأَتُّبُ أَن يَجْعَلَ الرَّجلُ حِمالَ القَوْسِ في صَدره ويُخْرِجَ مَنْكِبَيْه منها، فيَصِيرَ القَوْس على مَنْكِبَيْه. ويقال: تَأَتَّبَ قَوْسَه على ظَهرِه . وإِتْبُ الشعِيرةِ: قِشْرُها . والمِئْتَبُ: المِشْمَلُ. "
إِتْبُ(المعجم القاموس المحيط)
ـ إِتْبُ، والمِئْتَبَةُ: بُرْدٌ يشَقُّ، فَتَلْبَسُه المرأةُ من غيرِ جَيْبٍ ولا كُمَّيْنِ، والبَقِيرةُ، ودِرْعُ المرأة، وما قَصُرَ من الثِّيابِ فَنَصَفَ الساقَ، أو سَرَاويْلُ بِلا رِجْلَيْنِ، أو قَمِيصٌ بلا كُمَّيْنِ، الجمع: آتَابٌ وإتابٌ وأُتُوبٌ. ـ أُتِّبَ الثَّوْبُ تَأْتِيباً: صُيِّرَ إِتْباً وَتَأَتَّبَ بِهِ وَأْتَبَّ لَبِسَهُ وأَتَّبه إياهُ تَأتِيباً: ألبَسَه إيَّاهُ. ـ إتْبُ الشَّعِير: قِشْرُهُ. ـ تَأَتُّبُ: الاسْتِعْدَادُ، والتَّصَلُّبُ، وأنْ تَجْعَلَ حِمالَ القَوْسِ في صَدْرِكَ، وتُخْرِجَ مَنْكِبَيْكَ منها. ـ رجُلٌ مُؤَتَّبُ الظُّفُرِ: مُعْوَجُّهُ.
أبب(المعجم لسان العرب)
"الأَبُّ: الكَلأُ، وعَبَّر بعضُهم. ( قوله بعضهم: هو ابن دريد كما في المحكم.) عنه بأَنه الـمَرْعَى. وقال الزجاج: الأَبُّ جَمِيعُ الكَلإِ الذي تَعْتَلِفُه الماشِية. وفي التنزيل العزيز: وفاكِهةً وأَبّاً. قال أَبو حنيفة: سَمَّى اللّهُ تعالى المرعَى كُلَّه أَبّاً. قال الفرَّاءُ: الأَبُّ ما يأْكُلُه الأَنعامُ. وقال مجاهد: الفاكهةُ ما أَكَله الناس، والأَبُّ ما أَكَلَتِ الأَنْعامُ، فالأَبُّ من الـمَرْعى للدَّوابِّ كالفاكِهةِ للانسان. وقال الشاعر: جِذْمُنا قَيْسٌ، ونَجْدٌ دارُنا، * ولَنا الأَبُّ بهِ والـمَكْرَعُ <ص: ؟
قال ثعلب: الأَبُّ كُلُّ ما أَخْرَجَتِ الأَرضُ من النَّباتِ. وقال عطاء: كُلُّ شيءٍ يَنْبُتُ على وَجْهِ الأَرضِ فهو الأَبُّ. وفي حديث أنس: أَنَّ عُمر بن الخَطاب، رضي اللّه عنهما، قرأً قوله، عز وجل، وفاكِهةً وأَبّاً، وقال: فما الأَبُّ، ثم، قال: ما كُلِّفْنا وما أُمِرْنا بهذا . والأَبُّ: الـمَرْعَى الـمُتَهَيِّئُ للرَّعْيِ والقَطْع. ومنه حديث قُسّ بن ساعِدةَ: فَجعلَ يَرْتَعُ أَبّاً وأَصِيدُ ضَبّاً . وأَبَّ للسير يَئِبُّ ويَؤُبُّ أَبّاً وأَبِيباً وأَبابةً: تَهَيَّأً للذَّهابِ وتَجَهَّز. قال الأَعشى: صَرَمْتُ، ولم أَصْرِمْكُمُ، وكصارِمٍ؛ * أَخٌ قد طَوى كَشْحاً، وأَبَّ لِيَذْهَبا أَي صَرَمْتُكُم في تَهَيُّئي لـمُفارَقَتِكم، ومن تَهَيَّأَ للـمُفارقةِ، فهو كمن صَرَمَ. وكذلك ائْتَبَّ . قال أَبو عبيد: أبَبْتُ أَؤُبُّ أَبّاًإِذا عَزَمْتَ على الـمَسِير وتَهَيَّأْتَ. وهو في أَبَابه وإِبابَتِه وأَبابَتِه أَي في جَهازِه . التهذيب: والوَبُّ: التَّهَيُّؤ للحَمْلةِ في الحَرْبِ، يقال: هَبَّ ووَبَّ إِذا تَهَيَّأَ للحَمْلةِ. قال أَبو منصور: والأَصل فيه أَبَّ فقُلبت الهمزة واواً. ابن الأَعرابي: أَبَّ إِذا حَرَّك، وأَبَّ إِذا هَزَم بِحَمْلةٍ لا مَكْذُوبةَ فيها . والأَبُّ: النِّزاعُ إِلى الوَطَنِ. وأَبَّ إِلى وطَنِه يَؤُبُّ أَبَّاً وأَبابةً وإِبابةً: نَزَعَ، والـمَعْرُوفُ عند ابن دريد الكَسْرُ، وأَنشد لهِشامٍ أَخي ذي الرُّمة: وأَبَّ ذو الـمَحْضَرِ البادِي إِبَابَتَه، * وقَوَّضَتْ نِيَّةٌ أَطْنابَ تَخْيِيمِ وأَبَّ يدَه إِلى سَيْفهِ: رَدَّها إليْه ليَسْتَلَّه. وأَبَّتْ أَبابةُ الشيءِ وإِبابَتُه: اسْتَقامَت طَريقَتُه. وقالوا للظِّباءِ: إِن أَصابَتِ الماءَ، فلا عَباب، وإِنْ لم تُصِب الماءَ، فلا أَبابَ. أَي لم تَأْتَبَّ له ولا تَتَهيَّأ لطلَبه، وهو مذكور في موضعه. والأُبابُ: الماءُ والسَّرابُ، عن ابن الأَعرابي، وأَنشد: قَوَّمْنَ ساجاً مُسْتَخَفَّ الحِمْلِ، * تَشُقُّ أَعْرافَ الأُبابِ الحَفْلِ أَخبر أَنها سُفُنُ البَرِّ. وأُبابُ الماءِ: عُبابُه. قال: أُبابُ بَحْرٍ ضاحكٍ هَزُوق؟
قال ابن جني: ليست الهمزة فيه بدلاً من عين عُباب، وإِن كنا قد سمعنا، وإِنما هو فُعالٌ من أَبَّ إِذا تَهَيَّأَ . واسْتَئِبَّ أَباً: اتَّخِذْه، نادر، عن ابن الأَعرابي، وإِنما قياسه اسْتَأْبِ. "
تبن(المعجم لسان العرب)
"التِّبْنُ: عَصيفة الزَّرْع من البُرِّ ونحوه معروف، واحدته تِبْنة، والتَّبْنُ: لغة فيه. والتَّبْنُ، بالفتح: مصدر تَبَنَ الدابةَ يَتْبِنُها تَبْناً عَلَفَها التِّبْنَ. ورجل تَبّانٌ: يَبيع التِّبْنَ، وإن جعلتَه فَعْلانَ من التَّبّ لم تصْرِفْه. والتِّبْنُ، بكسر التاء وسكون الباء: أَعظم الأَقْداعْ يكادُ يُرْوي العشرين، وقيل: هو الغليظ الذي لم يُتَنَوَّق في صَنْعَتِه. قال ابن بري وغيره: ترتيبُ الأَقداحِ الغُمَر، ثم القَعْب يُرْوي الرجل، ثم القَدَحُ يُرْوي الرَّجلين، ثم العُسُّ يُروي الثلاثةَ والأَربعة، ثم الرَّفْد، ثم الصَّحْن مقارب التِّبْنِ. قال ابن بري: وذكر حمزة الأَصفهاني بعد الصَّحْن ثم المعْلَق، ثم العُلْبة، ثم الجَنْبَة، ثم الحَوْأَبةُ، قال: وهي أَنْكَرُها، قال: ونسب هذه الفروق إلى الأَصمعي. وفي حديث عمرو بن معديكرب: أَشْرَبُ التِّبْنَ من اللَّبَن. والتَّبَانةُ: الطَّبانةُ والفِطْنة والذَّكاءُ. وتَبِنَ له تَبَناً وتَبانةً وتَبانِيَةً: طَبِنَ، وقيل: التَّبَانةُ في الشر، والطَّبَانةُ في الخير. وفي حديث سالم بن عبد الله، قال: كنا نقول في الحامل المتوفَّى عنها زوجُها إنه يُنْفَقُ عليها من جميع المال حتى تَبَّنْتُم ما تَبَّنْتُم؛ قال عبد الله: أُراها خَلَّطْتُم، وقال أَبو عبيدة: هو من التَّبانة والطَّبانةِ، ومعناهما شدَّةُ الفِطْنةِ ودِقَّةُ النظر، ومعنى قول سالم تَبَّنْتُمْ أَي أَدْقَقْتُمْ النظر فقُلْتُم إنه يُنْفَقُ عليها من نصيبها. وقال الليث: طَبِنَ له، بالطاء، في الشرِّ، وتَبِنَ له في الخير؛ فجعَل الطَّبانة في الخَديعةِ والاغْتِيال، والتَّبانةَ في الخير؛ قال أَبو منصور: هما عند الأَئمة واحدٌ، والعرب تُبْدِلُ الطاءَ تاءً لقُرْب مَخرَجِهما، قالوا: مَتَّ ومَطَّ إذا مَدَّ، وطَرَّ وتَرَّ إذا سقط، ومثله كثير في الكلام. وقال ابن شميل: التَّبَنُ إنما هو اللُّؤْمُ والدِّقَّة، والطَّبَنُ العِلْمُ بالأُمور والدَّهاءُ والفِطنة؛ قال أَبو منصور: وهذا ضدُّ الأَول. وروي عن الهوازني أَنه، قال: اللهم اشْغَلْ عنا أَتبانَ الشعراء، قال: وهو فِطْنَتهم لما لا يُفطَنُ له. الجوهري: وتَبِنَ الرجلُ، بالكسر،يَتْبَنُ تَبَناً، بالتحريك، أَي صارَ فَطِناً؛ فهو تَبِنٌ أَي فَطِنٌ دقيقُ النظر في الأُمور، وقد تَبَّنَ تَتْبيناً إذا أَدَقَّ النظرَ. قال أَبو عبيد: وفي الحديث أَن الرجلَ لَيَتكلَّم بالكلمةِ يُتَبِّنُ فيها يَهْوِي بها في النار؛ قال أَبو عبيد: هو عندي إِغْماضُ الكلام وتَدقيقُه في الجدلِ والخصومات في الدِّين؛ ومنه حديث مُعاذٍ: إياكم ومُغَمَّضاتِ (* قوله «ومغمضات» هكذا ضبط في بعض نسخ النهاية، وفي بعض آخر كمؤمنات وعليه القاموس وشرحه). الأُمور. ورجل تَبِنٌ بَطِنٌ: دقيقُ النظر في الأُمور فَطِنٌ كالطَّبِن، وزعم يعقوب أَن التاء بدل. قال ابن بري:، قال أَبو سعيد السيرافي تَبِنَ الرجلُ انْتفخ بَطْنُه، ذكَره عند قول سيبويه. وبَطِنَ بَطَناً، فهو بَطِنٌ، وتَبِنَ تَبَناً فهو تَبِنٌ، فقرَنَ تَبِنَ ببَطِنَ، قال: وقد يجوز أَن يريد سيبويه بتَبِنَ (* قوله «وقد يجوز أن يريد سيبويه بتبن إلخ» هكذا فيما بأيدينا من النسخ. امتَلأَ بطنُه لأَنه ذكره بعده،وبَطِنَ بَطَناً، وهذا لا يكون إلا الفطنة، قال: والتَّبِنُ الذي يَعْبَثُ بيدِه في كل شيء. وقوله في حديث عمر ابن عبد العزيز: إنه كان يَلْبَسُ رداءً مُتَبَّناً بالزَّعْفَرانِ أَي يُشْبه لونه لونَ التَِّبْنِ. والتُّبَّان، بالضم والتشديد: سَراويلُ صغيرٌ مقدارُ شبْر يستر العورة المغلَّظة فقط، يكون للملاَّحينَ. وفي حديث عمّار: أَنه صلى في تُبّانٍ فقال إني مَمْثونٌ أَي يشتكي مَثانَتَه، وقيل: التُّبّانُ شِبْهُ السَّراويلِ الصغير. وفي حديث عمر: صلى رجل في تُبّانٍ وقميص، تذكَِّره العرب، والجمع التَّبابِين. وتُبْنَى: موضع؛ قال كثيِّر عزة: عَفا رابغٌ من أََهلِه فالظَّواهِرُ،فأَكنافُ تُبْنَى قد عَفَتْ، فالأَصافِرُ. "