وصف و معنى و تعريف كلمة أدشها:


أدشها: كلمة تتكون من خمس أحرف تبدأ بـ ألف همزة (أ) و تنتهي بـ ألف (ا) و تحتوي على ألف همزة (أ) و دال (د) و شين (ش) و هاء (ه) و ألف (ا) .




معنى و شرح أدشها في معاجم اللغة العربية:



أدشها

جذر [دشه]

  1. دَشَنَ : (فعل)
    • دَشَنْتُ، أدْشُنُ، اُدْشُنْ، مصدر دَشْنٌ
    • دَشَنَ الرَّجُلُ : أعْطَى
    • دَشَنَ الشَّيْءَ : أعْطَاهُ
  2. دَوِشَ : (فعل)
    • دَوِشَ، يَدْوَشُ، مصدر دَوَشٌ فهو أْدْوَشُ، وهي دوشاء:، والجمع دُوشٌ
    • دَوِشَ الرَّجُلُ : أَصابَهُ الدَّوَشُ، أي ضَعْفٌ في البَصَرِ
    • دَوِشت عينُه: فسَدَت من داءٍ أَصَابها
  3. أْدْوَشُ : (اسم)
    • أْدْوَشُ : فاعل من دَوِشَ
  4. مَدَشَ : (فعل)
    • مَدَشَ مَدْشًا
    • مَدَشَ لفلان من العطاء : قَلَّلَ


  5. مَدِشَ : (فعل)
    • مَدِشَ مَدَشًا فهو أَمْدَشُ، وهي مَدْشاءُ والجمع : مُدْشٌ
    • مَدِشَ فلانٌ : هُزِل
    • مَدِشَت العَيْنُ: ضعُف بصرُها
    • مَدِشَ عصَبُ اليَدِ: ارتخى
    • مَدِشَ الرِّجْلُ: تشقَّقَتْ
    • مَدِشَ باطنُ رُسْغَي الفرس: احتَكَّا، [وهو عَيْبٌ فيه]
  6. دَشَّ : (فعل)
    • دشَّ / دشَّ في دَشَشْتُ ، يَدُشّ ، ادْشُشْ / دُشَّ ، دَشًّا ، فهو داشّ ، والمفعول مَدْشوش ودشيش
    • دَشَّ الخَطِيبُ فِي كَلامِهِ : أكْثَرَ مِنْهُ
    • دَشَّ فِي الأَرْضِ : سَارَ فِيهَا
    • دَشَّ الدَّشِيشَةَ : اِتّخَذَهَا
    • دَشَّ الحَبَّ : جَرَشَهُ
    • دشَّ الكلامَ/ دشَّ في الكلام: لغا؛ أكْثرَ منه دون تمعّن
  7. دشَّشَ : (فعل)
    • دشَّشَ يُدشِّش ، تَدْشيشًا ، فهو مُدشِّش ، والمفعول مُدشَّش
    • دشَّش الحبَّ: جرشه؛ كسَّره أجزاء صغيرة
  8. مَدْش : (اسم)
    • مَدْش : مصدر مَدَشَ
  9. مُدْش : (اسم)
    • مُدْش : جمع أَمْدَشُ
  10. مُدْش : (اسم)


    • مُدْش : جمع مَدْشَاءُ
  11. مُدشَّن : (اسم)
    • مُدشَّن : اسم المفعول من دَشَّنَ
  12. مُدشِّن : (اسم)
    • مُدشِّن : فاعل من دَشَّنَ
,
  1. دشش
    • "الدّشّ: اتخاذُ الدَّشِيشةِ، وهي لغة في الجَشِيشة، قال الأَزهري: ليست بلغة ولكنها لُكْنة، وروي عن أَبي الوليد بن طَخْفةَ الغِفاري، قال: كان أَبي من أَصحاب الصُّفَّة وكان رسول اللَّه، صلى اللَّه عليه وسلم،يأْمرُ الرجلَ يأْخذ بيد الرجُلين حتى بقِيتُ خامسَ، خمسةٍ فقال رسول اللَّه، صلى اللَّه عليه وسلم: انطلقوا، فانطلقنا معه إِلى بيت عائشة فقال: يا عائشةُ أَطعِمِينا، فجاءت بِدَشِيشةٍ فأَكلْنا ثم جاءت بحَيْسةٍ مثل القَطا فأَكلنا ثم جاءت بعُسٍّ عظيم فشرِبْنا ثم انطلقنا إِلى المسجد؛ قال الأَزهري: فدل هذا الحديثُ أَن الدشيشة لغةٌ في الجشيشة.
      "

    المعجم: لسان العرب

,
  1. الدَّسَمُ
    • ـ الدَّسَمُ : الوَدَكُ ، والوَضَرُ ، والدَّنَسُ ، وقد دَسِمَ .
      ـ يَدُهُ من الدَّسَمِ سَلِطَةٌ . ودَسَمَها : جامَعَها ،
      ـ دَسَمَ القارورَةَ : سَدَّها ، كأدْسَمَها ،
      ـ دَسَمَ الأَثَرُ : طَسَم ،
      ـ دَسَمَ المَطَرُ الأرضَ : بَلَّها قَليلاً ،
      ـ دَسَمَ البابَ : أغْلَقَهُ .
      ـ دِسامٍ : السِّدادُ .
      ـ الدُّسْمَةُ : ما يُسَدُّ به خَرْقُ السِّقاءِ ، وغُبْرَةٌ إلى السَّوادِ ، وقد دَسِمَ ، وهو أدْسَمُ ، وهي دَسْماءُ ، والرَّدِيءُ من الرِّجالِ .
      ـ الدَّيْسَمُ : وَلَدُ الثَّعْلَبِ من الكَلْبَةِ ، أو وَلَدُ الذِّئْبِ منها ، والدُّبُّ ، أو وَلَدُهُ ، وفَرْخُ النَّحْلِ ، والظُّلْمَةُ ، والسَّوادُ ، ونَباتٌ ، واسْمُ أبي الفتحِ صاحِبِ قُطْرُبٍ ، والرَّفيقُ بالعَمَلِ المُشْفِقُ ، كالداسِمِ ، والثَّعْلَبُ .
      ـ الدَّيْسَمَةُ : الذُّرَةُ .
      ـ دَسِّموا نونَتَهُ : سَوِّدوها كَيْلاَ تُصيبَها العَيْنُ .
      ـ دَسيم : الكثيرُ الذِّكْرِ ، ومنه الحديثُ الضَّعيفُ : '' لا يَذْكُرونَ الله إلاَّ دَسْماً ''، ويَحْتَمِلُ أن يكونَ مَدْحاً ، أي : الذِّكْرُ حَشْوُ قُلوبِهم وأفْواهِهِم ، وأنْ يكونَ ذَمّاً ، أي : يَذْكُرونَ الله قَليلاً ، مَأخُوذٌ من تَدْسيمِ نونَةِ الصَّبِيّ .
      ـ دُسْمانُ : موضع .
      ـ دَسَمَ البعيرَ يَدْسِمُه : طَلاهُ بالهِناءِ .
      ـ دَسْمٌ : موضع قُرْبَ مَكَّةَ .
      ـ أنا على دَسْمِ الأَمْرِ ، أي : طَرَفٍ منه .



    المعجم: القاموس المحيط

  2. دَسَقُ
    • ـ دَسَقُ : امْتلاءُ الحَوْضِ حتى يَفيضَ ، وبياضُ ماءِ الحَوْضِ وبَريقُه .
      ـ دَيْسَقُ : خِوانٌ من فِضَّةٍ ، أو مُعَرَّبُ : طَشْتُخْوانَ ، والطَّريقُ المُسْتَطيلَةُ ، وفَرَسٌ لبَلْعَدَوِيَّةِ ، والحَوْضُ المَلْآنُ ، ووالِدُ طارِقٍ الشاعِرِ ، والشَّيْخُ ، والثَّوْرُ ، ووِعاءٌ مِنْ أوْعِيَتِهم ، وكُلُّ حَلْيٍ مِنْ فِضَّةٍ بَيْضاءَ صافِيَةٍ ، والحُسْنُ والبَياضُ .
      ـ دَيْسَقَةُ : رَجُلٌ ، وبلد ، ويَوْمُهُ معروف .
      ـ دواسِقُ : رَجُلٌ .
      ـ أدْسَقُ : الأفْوَهُ .
      ـ أدْسَقَهُ : مَلأَهُ .

    المعجم: القاموس المحيط

  3. أدَعَّ
    • أدَعَّ : كَثُرَ دَعَاعُهُ .

    المعجم: المعجم الوسيط

  4. أَدَعّ
    • أدع - إدعاعا
      1 - كثر « دعاعه »، أي عياله الصغار .

    المعجم: الرائد



  5. أدْسَمَ
    • أدْسَمَ القارورةَ : سَدّها .

    المعجم: المعجم الوسيط

  6. أَدْسَمَ
    • [ د س م ]. ( فعل : رباعي متعد ). أَدْسَمْتُ ، أُدْسِمُ ، أَدْسِمْ ، مصدر إِدْسَامٌ . :- أَدْسَمَ الْقِنِّينَةَ :- : سَدَّهَا .

    المعجم: الغني

  7. أدسم
    • أدسم
      1 - ذو دسم ( ر . دسم ) ، جمع : دسم ودسم ، مؤنث دسماء .

    المعجم: الرائد

  8. أدْسَم


    • أدسم - إدساما
      1 - أدسم القنينة : سدها .

    المعجم: الرائد

  9. دسم
    • " الدَّسَمُ : الوَدكُ ، وفي التهذيب : كل شيء له ودَكٌ من اللحم والشحم ، وشيء دَسِمٌ وقد دَسِمَ ، بالكسر ، يَدْسَمُ فهو دَسِمٌ وتَدَسّمَ ؛

      أَنشد سيبويه لابن مُقْبِلٍ : وقِدْر ككَفِّ القِرْدِ لا مُسْتَعِيرُها يُعارُ ، ولا مَنْ يَأتِها يَتَدَسَّمُ والدِّسَمُ : الوَضَرُ والدَّنَسُ ؛

      قال : لاهُمَّ ، إنَّ عامِرَ بن جَهْمِ أَوْذَمَ حَجّاً في ثِيابٍ دُسْمِ يعني أَنه حَجَّ وهو مُتَدَنِّسٌ بالذنوب ، وأَوْذَمَ الحَجَّ : أَوجبه .
      وتَدْسِيم الشيء : جَعْلُ الدَّسَمِ عليه .
      وثياب دُسْمٌ : وَسِخَةٌ .
      ويقال للرجل إذا تَدَنَّسَ بمَذامِّ الأَخلاق : إنه لَدَسِمُ الثوبِ ، وهو كقولهم : فلان أَطْلَسُ الثوبِ .
      وفلان أدْسَم الثوب ودَنِسُ الثوب إذا لم يكن زاكياً ؛ وقول رؤبة يصف سَيْحَ ماءٍ : مُنْفَجِرَ الكَوْكَبِ أَو مَدْسُوما ، فَخِمْنَ ، إذْ هَمَّ بأنْ يَخِيما المُنْفَجِرُ : المُنْفَتِحُ الكثير الماء ، وكَوْكَبُ كلِّ شيء : معظمه ، والمَدْسُومُ : المَسْدُودُ ، والدَّسْمُُ : حَشْوُ الجوف .
      ودَسَمَ الشيءَ يَدْسُمُهُ ، بالضم ، دَسْماً : سَدَّهُ ؛ قال رؤبة يصف جُرْحاً : إذا أَرَدْنا دَسْمَهُ تَنَفَّقا ، بناجِشات المَوْتِ ، أَو تَمطَّقا ‏

      ويروى : ‏ إذا أَرادوا دَسْمَهُ ، وتَنَفَّقَ : تشقق من جوانبه وعَمِل في اللحم كهيئة الأنْفاقِ ، الواحد نَفَقٌ ، وهو كالسَّرَبِ ، ومنه اشْتُقَّ نافِقاءُ اليَرْبُوع ، والناجِشاتُ : التي تُظْهِرُ الموتَ ونستخرجه ، وناجِشُ الصَّيد : مُسْتَخْرِجُهُ منموضعه ، والتَّمَطُّقُ : التَّلَمُّظُ .
      والدِّسامُ : ما دُسِمَ به .
      ما دُسِمَ به .
      الجوهري : الدِّسامُ ، بالكسر ، ما تُسَدُّ به الأُذن والجرح ونحو ذلك ، تقول منه : دَسَمْتُهُ أَدْسُمُهُ ، بالضم ، دَسْماً .
      والدِّسامُ : السِّدادُ ، وهو ما يُسَد به رأس القارورة ونحوها .
      وفي بعض الأحاديث : إن للشيطان لَعُوقاً ودِساماً ؛ الدِّسامُ : ما تسد به الأُذن فلا تَعِي ذِكْراً ولا موعظة ، يعني أَن له سِداداً يمنع به من رؤية الحق ؛ وكل شيء سَدَدْتَهُ فقد دَسَمْتَهُ دَسْماً ، يعني أَن وَساوِسَ الشيطان مهْما وَجَدتْ مَنْفَذاً دخلتْ فيه .
      ودَسَمَ القارورة دَسْماً : شدَّ رأسها .
      والدُّسْمَةُ : ما يُشَدُّ به خَرْقُ السِّقاء .
      وفي حديث الحسن في المُسْتَحاضة : تغتسل من الأُولى إلى الأُولى وتَدْسُمُ ما تحتها ، قال أَي تَسُدّ فَرْجَها وتحتشي من الدِّسامِ السِّدادِ .
      والدُّسْمَةُ : غُبْرَةٌ إلى السواد ، دَسِمَ وهو أَدْسَمُ .
      ابن الأَعرابي : الدُّسْمَةُ السواد ، ومنه قيل للحَبشيّ : أَبو دُسْمَةَ .
      وفي حديث عثمان : رأَى صَبِيّاً تأْخذه العينُ جَمالاً ، فقال : دَسِّمُوا نُونَتَهُ أَي سَوِّدُوها لئلا تصيبه العين ، قال : ونُونَتُهُ الدائرة المَليحةُ التي في حَنَكه ، لتردّ العين عنه .
      وروي عن النبي ، صلى الله عليه وسلم : أَنه خطب وعلى رأْسه عمامة دَسْماء أَي سوداء ؛ وفي حديث آخر : خرج وقد عَصَبَ رأسه بعمامة دَسِمَةٍ .
      وفي حديث هند :، قالت يوم الفتح لأَبي سُفْيان اقتلوا هذا الدَّسِمَ الأَحْمَشَ أَي الأَسود الدنيء .
      والدُّسْمَةُ : الرَّديء من الرجال ، وقيل : الدَّنيء من الرجال ، وقيل : الدُّسْمَةُ الرَّديء الرَّذْلُ ؛ أَنشد أَبو عمرو لبشير الفِرَبْريّ : شَنِئْتُ كلَّ دُسْمَةٍ قِرْطَعْنِ ابن الأَعرابي : الدَّسِيمُ القليلُ الذِّكْرِ ، وفي حديث أَبي الدَّرْداء : أَرَضِيتمْ إن شبعتم عاماً لا تَذْكرون الله إلا دَسْماً ، يريد ذِكْراً قليلاً ، من التَّدْسِيم وهو السواد الذي يُجْعَلُ خلف أُذن الصبيِّ لكيلا تصيبه العين ، ولا يكون إلا قليلاً ؛ وقال الزمخشري : هو من دَسَمَ المطرُ الأرْضَ إذا لم يبلغ أن يَبُلَّ الثَّرَى .
      والدَّسِيمُ : القليل الذكر ، ومنه قوله لا تذكرون الله إلا دَسْماً ؛ قال ابن الأَعرابي : يكون هذا مَدْحاً ويكون ذمّاً ، فإذا كان مدحاً فالذكر حَشْوُ قلوبِهِمْ وأَفواهِهِمْ ، وإن كان ذمّاً فإنما هم يذكرون الله ذكراً قليلاً من التَّدْسِيم ، قال : ومثله أَن رجلاً بين يَدَيْ سيدنا رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، فقال : ذاك رجل لا يَتَوَسَّدُ القرآن ؛ يكون هذا أيضاً مدحاً وذمّاً ، فالمدح أَنه لا ينام الليل فلا يَتَوَسَّدُ فيكون القرآن مُتَوَسَّداً معه ، والذم أنه لا يَحْفَطُ من القرآن شيئاً ، فإذا نام لم يَتَوَسَّدُ معه القرآن ، قال الأَزهري : والقول هو الأول ، وقيل : معناه لا يذكرون الله إلا دَسْماً أي ما لهم هَمٌّ إلا الأَكل ودَسْم الأَجواف ، قال : ونصب دَسْماً على الخلاف .
      ودَسَمَ المطرُ الأرضَ : بَلَّها ولم يُبالِغْ .
      ويقال : ما أَنت إلاَّ دُسْمَةٌ أي لا خير فيه .
      ويقال للرجل إذا غَشِيَ جاريَتَهُ : قد دَسَمها .
      ودَسَم المرأَة دَسْماً : نكحها ؛ عن كراع .
      ودُسْمانُ : موضع .
      والدَّيْسَمُ : الثعلب ، وقيل : وَلَدُ الثعلب من الكَلْبَة .
      والدَّيْسَمُ : ولد الذئْب من الكلبة ، وقيل : ولد الدُّبِّ ، وقيل : قَرْخُ النحل (* قوله « فرخ النحل » بالحاء المهملة كما في القاموس والتكملة والمحكم )، وقال ابن الأَعرابي : الدَّيْسَمُ الدُّبُّ ؛

      وأَنشد : إذا سَمعَتْ صَوْتَ الوَبِيل ، تَشَنَّعَتْ تَشَنُّعَ فُدْسِ الغارِ ، أو دَيْسَمٍ ذَكَر وقال المبرد : الدَّيْسَمُ ولد الكلبة من الذئب ، والسِّمْعُ ولد الضبع من الذئب .
      الجوهري : الدَّيْسَمُ ولد الدُّبِّ ، قال : وقلت لأَبي الغَوْث يقال إنه ولد الذِّئْبِ من الكلبة فقال : ما هو إلا ولد الدُّبِّ .
      ودَسَمَ الأَثَرُ : مثل طَسَمَ .
      والدَّيْسَمُ : الظُّلْمةُ .
      ودَيْسَم : اسم ؛

      أَنشد ابن دُرَيْدٍ : أَخشى على دَيْسَمَ من بَردِ الثَّرَى ، أَبى قَضاءُ الله إلا ما تَرَى تَرَكَ صَرْفه للضرورة .
      وسُئِلَ أَبو الفتح صاحِبُ قُطْرُبٍ ، واسم أبي الفتح دَيْسَم ، فقال : الدَّيْسَمُ (* قوله « ديسم فقال ديسم إلخ » هكذا في الأصل ومثله في التهذيب ، وعبارة التكلمة : واسم أبي الفتح ديسم ما الديسم ؟ فقال إلخ ) الذُّرَة .
      وفي الصحاح : الدَّيْسمَةُ الذرة .
      والدَّيْسَمُ : نبات .
      "

    المعجم: لسان العرب

  10. دشش
    • " الدّشّ : اتخاذُ الدَّشِيشةِ ، وهي لغة في الجَشِيشة ، قال الأَزهري : ليست بلغة ولكنها لُكْنة ، وروي عن أَبي الوليد بن طَخْفةَ الغِفاري ، قال : كان أَبي من أَصحاب الصُّفَّة وكان رسول اللَّه ، صلى اللَّه عليه وسلم ، يأْمرُ الرجلَ يأْخذ بيد الرجُلين حتى بقِيتُ خامسَ ، خمسةٍ فقال رسول اللَّه ، صلى اللَّه عليه وسلم : انطلقوا ، فانطلقنا معه إِلى بيت عائشة فقال : يا عائشةُ أَطعِمِينا ، فجاءت بِدَشِيشةٍ فأَكلْنا ثم جاءت بحَيْسةٍ مثل القَطا فأَكلنا ثم جاءت بعُسٍّ عظيم فشرِبْنا ثم انطلقنا إِلى المسجد ؛ قال الأَزهري : فدل هذا الحديثُ أَن الدشيشة لغةٌ في الجشيشة .
      "

    المعجم: لسان العرب

  11. أدط
    • " الأَدَطُ (* قوله « الأدط إلخ » هو هكذا في الأَصل بالدال المهملة مضبوطاً وكذا نقله شارح القاموس ، قال والصواب بالذال المعجمة ‏ .
      ‏ المُعْوَجُّ الفكِّ ، قال أَبو منصور : المعروف فيه الأَدْوَطُ فجعله الأَدَط ، قال : وهما لغتان .
      "



    المعجم: لسان العرب

  12. دشن
    • " داشِنٌ : معرب ، من الدَّشْن ، وهو كلام عراقي ، وليس من كلام أَهل البادية كأَنهم يعنون به الثوب الجديد الذي لم يُلبس ، أَو الدار الجديدة التي لم تسكن ولا استعملت .
      ابن شميل : الداشِن والبُرْكة كلاهما الدَّسْتارانُ ، ويقال : بُرْكة الطحان .
      "

    المعجم: لسان العرب

  13. دسق
    • " الدَّسَقُ : امْتِلاءُ الحَوْضِ حتى يَفِيض .
      ودَسِقَ الحوضُ دَسَقاً : امْتلأَ وساحَ ماؤُه ، وأَدْسقه هو ؛ قال رؤْبة : يَرِدْنَ تحت الأَثْلِ سَيَّاحَ الدَّسَقْ "

    المعجم: لسان العرب

  14. دعع
    • " دَعَّه يَدُعُّه دَعًّا : دَفَعَه في جَفْوة ، وقال ابن دريد : دَعَّه دَفَعَه دَفْعاً عنِيفاً .
      وفي التنزيل : فذلك الذي يَدُعُّ اليَتيم ؛ أَي يَعْنُفُ به عُنْفاً دَفْعاً وانْتِهاراً ، وفيه : يومَ يُدَعُّون إِلى نار جهنَّم دَعًّا ؛ وبذلك فسره أَبو عبيدة فقال : يُدْفَعُون دَفْعاً عَنِيفاً .
      وفي الحديث : اللهم دُعَّها إِلى النار دَعًّا .
      وقال مجاهد : دَفْراً في أَقْفِيَتِهم .
      وفي حديث الشعبي : أَنهم كانوا لا يُدَعُّون عنه ولا يُكْرَهُون ؛ الدَّعُّ : الطرد والدَّفْعُ .
      والدُّعاعة : عُشْبة تُطْحَن وتُخْبَز وهي ذات قُضب وورَقٍ مُتَسَطِّحة النِّبْتة ومَنْبِتُها الصَّحاري والسَّهْلُ ، وجَناتُها حَبَّة سوداء ، والجمع دُعاع .
      والدَّعادِعُ : نبت يكون فيه ماء في الصيف تأْكله البقر ؛

      وأَنشد في صفة جمل : رَعى القَسْوَرَ الجَوْنِيَّ مِنْ حَوْلِ أَشْمُسٍ ، ومِنْ بَطْنِ سَقْمانَ الدَّعادِعَ سِدْيَما (* قوله « سقمان » فعلان من السقم بفتح أَوله وسكون ثانيه كما في معجم ياقوت .
      وقوله « أشمس » كذا ضبط في الأصل ومعجم ياقوت ، وقال في شرح القاموس : أشمس موضع وسديم فحل .؟

      ‏ قال : ويجوز من بطن سَقْمان الدَّعادعَ ، وهذه الكلمة وجدتها في غير نسخة من التهذيب الدعادع ، على هذه الصورة بدالين ، ورأَيتها في غير نسخة من أمالي ابن بري على الصحاح الدُّعاع ، بدال واحدة ؛ ونسب هذا البيت إِلى حُميد بن ثور وأَنشده : ومن بطن سَقْمان الدُّعاعَ المُدَيَّما وقال : واحدته دُعاعةٌ ، وهو نَبْت معروف .
      قال الأَزهري : قرأْت بخط شمر للطرماح : لم تُعالِجْ دَمْحَقاً بائتاً ، شُجَّ بالطَّخْفِ للَدْمِ الدَّعاع ؟

      ‏ قال : الطَّخْفُ اللبن الحامِضُ .
      واللَّدْمُ : اللَّعْقُ .
      والدَّعاعُ : عِيالُ الرجلِ الصغار .
      ويقال : أَدَعَّ الرجل إِذا كثر دَعاعُه ؛ قال : وقرأْت أَيضاً بخطه في قصيدة أُخرى : أُجُدٌ كالأَتانِ لم تَرْتَعِ الفَثّ ، ولم يَنْتَقِلْ عليها الدُّعاع ؟

      ‏ قال : الدُّعاعُ في هذا البيت حب شجرة بريَّة ، وكذلك الفَثُّ .
      والأَتانُ : صخرة .
      وقال الليث : الدُّعاعةُ حبة سوداء يأْكلها فقراء البادية إِذا أَجدبوا .
      وقال أَبو حنيفة : الدُّعاعُ بقلة يخرج فيها حب تَسَطَّحُ على الأَرض تَسَطُّحاً لا تَذْهَبُ صُعُداً ، فإِذا يَبست جمع الناس يابسها ثم دَقُّوه ثم ذَرُّوه ثم استخرجوا منه حبّاً أَسود يملؤون منه الغَرائر .
      والدُّعاعةُ : نملة سوداء ذات جناحين شبهت بتلك الحبة ، والجمع الدُّعاع .
      ورجل دَعَّاعٌ فَثَّاثٌ : يجمع الدُّعاع والفَثَّ ليأْكلهما ؛ قال أَبو منصور : هما حبتان بريتان إِذا جاع البدويّ في القَحط دقَّهما وعجنهما واختبزهما وأَكلهما .
      وفي حديث قُس : ذات دَعادِعَ وزَعازِعَ ؛ الدَّعادِعُ : جمع دَعْدَعٍ وهي الأَرض الجَرْداء التي لا نبات بها ؛ وروي عن المُؤرّج بيت طرفة بالدال المهملة : وعَذارِيكمْ مُقَلِّصةٌ في دُعاعِ النخْل تَصْطَرِمُهْ وفسر الدُّعاع ما بين النخلتين ، وكذا وجد بخط شمر بالدال ، رواية عن ابن الأَعرابي ، قال : والدُّعاعُ متفرّق النخل ، والدُّعاع النخل المتفرّق .
      وقال أَبو عبيدة : ما بين النخلة إِلى النخلة دُعاعٌ .
      قال الأَزهري : ورواه بعضهم ذُعاع النخل ، بالذال المعجمة ، أَي في مُتفرقه من ذَعْذَعْت الشيء إِذا فرّقته .
      ودَعْدَع الشيءَ : حركه حتى اكْتنَز كالقَصْعة أَو المِكْيال والجُوالِق ليَسَعَ الشيء وهو الدَّعْدعةُ ؛ قال لبيد : المُطْعِمون الجَفْنةَ المُدَعْدَعَهْ أَي المَمْلوءة .
      ودَعْدَعَها : ملأها من الثريد واللحم .
      ودَعْدَعْتُ الشيءَ : ملأته .
      ودَعْدَع السيلُ الوادي : مَلأه ؛ قال لبيد يصف ماءيْن التقيا من السَّيْل : فَدَعْدَعا سُرَّةَ الرَّكاء ، كما دَعْدَع ساقي الأَعاجِمِ الغَرَبا الرَّكاء : وادٍ معروف ، وفي بعض نسخ الجمهرة الموثوق بها : سُرَّة الرِّكاء ، بالكسر .
      ودَعْدَعَتِ الشاةُ الإِناء : ملأتْه ، وكذلك الناقة .
      ودَعْ دَعْ : كلمة يُدْعى بها للعاثِرِ في معنى قُم وانْتَعِشْ واسْلَمْ كما يقال له لَعاً ؛

      قال : لَحَى اللهُ قَوْماً لم يَقُولوا لعاثِرٍ ، ولا لابنِ عَمٍّ نالَه العَثْرُ : دَعْدَع ؟

      ‏ قال أَبو منصور : أَراه جعل لَعاً ودَعْدَعا دُعاء له بالانتعاش ، وجعله في البيت اسماً كالكلمة وأَعربه .
      ودَعْدَعَ بالعاثر :، قالها له ، وهي الدَّعْدَعةُ ؛ وقال أَبو سعيد : معناه دَعِ العِثارَ ؛ ومنه قول رؤبة : وإِنْ هَوَى العاثِرُ قُلْنا : دَعْدَعا له ، وعالَيْنا بتَنْعِيشٍ : لَع ؟

      ‏ قال ابن الأَعرابي : معناه إِذا وقع منَّا واقع نَعَشْناه ولم نَدَعْه أَن يَهْلِك ، وقال غيره : دَعْدَعا معناه أَن نقول له رَفعك اللهُ وهو مثل لَعاً .
      أَبو زيد : إِذا دُعِي للعاثِر قيل : لَعاً له عالِياً ، ومثله : دَعْ دَعْ ؛ وقال : دَعْدَعْت بالصبي دَعْدَعةً إِذا عثرَ فقلت له : دَعْ دَعْ أَي ارتفع .
      ودَعْدَعَ بالمعز دَعْدَعة : زجرها ، ودَعْدَع بها دَعْدَعة : دَعاها ، وقيل : الدعْدعةُ بالغنم الصغار خاصّة ، وهو أَن تقول لها : داعْ داعْ ، وإِن شئت كسرت ونوَّنت ، والدَّعْدعة : قِصَرُ الخَطْو في المشي مع عَجَل .
      والدَّعْدَعةُ : عَدْو في التواء وبُطْء ؛

      وأَنشد : أَسْعَى على كلِّ قَوْمٍ كان سَعْيُهُمُ ، وَسْطَ العَشيرةِ ، سَعْياً غيرَ دَعْداعِ أَي غير بَطِيء .
      ودَعْدَعَ الرجلُ دعْدعة ودَعْداعاً : عدا عدْواً فيه بُطْء والتواء ، وسَعْيٌ دَعْداع مثله .
      والدَّعْداعُ والدَّحْداحُ : القصير من الرجال .
      ابنه الأَعرابي : يقال للراعي دُعْ دُعْ ، بالضم ، إِذا أَمرته بالنَّعِيق بغنمه ، يقال : دَعْدَعَ بها .
      ويقال : دَعْ دَعْ ، بالفتح ، وهما لغتان ؛ ومنه قول الفرزدق : دَعْ دَعْ بأَعْنُقِك النَّوائِم ، إِنَّني في باذِخٍ ، يا ابنَ المَراغةِ ، عالِي ابن الأَعرابي :، قال فقال أَعرابي كم تَدُعُّ ليلتُهم هذه من الشهر ؟ أَي كم تُبْقِي سِواها ؛ قال وأَنشدنا : ولَسْنا لأَضْيافِنا بالدُّعُعْ "

    المعجم: لسان العرب





ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: