أدنتماه: كلمة تتكون من سبع أحرف تبدأ بـ ألف همزة (أ) و تنتهي بـ هاء (ه) و تحتوي على ألف همزة (أ) و دال (د) و نون (ن) و تاء (ت) و ميم (م) و ألف (ا) و هاء (ه) .
لدُنَ يَلدُن ، لَدَانةً ولُدُونةً ، فهو لَدْنٌ والجمع : لُدْنٌ، ولِدَانٌ وهي لَدنة والجمع : لِدَان
لدُن الغصنُ :كان ليِّنًا، سهل الانثناء أو التّشكيل، مرِن
لدُنت أخلاقُه: لانت وحسُنت
لَدَّنَ : (فعل)
لدَّنَ يلدِّن ، تلدينًا ، فهو مُلدِّن ، والمفعول مُلدَّن
لَدَّنَ الْمَعْدِنَ : لَيَّنَهُ
لَدَّنَ الثَّوْبَ : نَدَّاهُ، بَلَّلَهُ
لَدَّنَ فلانا في الأمر: لبثه
,
دنأ(المعجم لسان العرب)
"الدَّنيءُ، من الرجال: الخَسيسُ، الدُّونُ، الخَبِيثُ البطن والفَرْجِ، الماجِنُ. وقيل: الدَّقيقُ، الحَقيرُ، والجمع: أَدْنِياءُ ودُنَآءُ. وقد دَنَأَ يَدْنَأُ دَناءةً فهو دَانِئٌ: خَبُثَ. ودَنُؤَ دَنَاءةً ودُنُوءةً: صارَ دَنيئاً لا خَيْرَ فيه، وسَفُلَ في فعْله، ومَجُنَ. وأَدْنَأَ: ركِب أَمراً دَنيئاً. والدَّنَأُ: الحَدَبُ. والأَدْنأُ: الأَحْدَبُ. ورجُل أَجْنَأُ وأَدْنَأُ وأَقْعَسُ بمعنى واحد. وانه لدَانِئٌ: خَبيثٌ. ورجل أَدْنَأُ: أَجْنَأُ الظَّهر. وقد دَنِئَ دَنَأً. والدَّنيئةُ: النَّقيصةُ. ويقال: ما كنتَ يا فلانُ دَنِيئاً، ولقد دَنُؤْتَ تَدْنُؤُ دَناءةً، مصدره مهموز. ويقال: ما يَزْدادُ منا إِلاَّ قُرْباً ودَناوةً، فُرِق بين مصدر دَنأَ ومصدر دَنا بجعل مصدر دَنا دَناوةً ومصدر دَنأَ دَناءةً كما ترى. ابن السكيت، يقال: لقد دَنَأْتَ تَدْنَأُ أَي سفَلْتَ في فِعْلك ومَجُنْتَ. وقال اللّه تعالى: أَتَسْتَبْدِلُون الذي هو أَدْنَى بالذي هو خَيْرٌ. قال الفرّاء: هو من الدَّناءة. والعرب تَقول: انه لَدَنِيٌّ في الأُمور، غير مهموز، يَتَّبِعُ خِساسَها وأَصاغِرها. وكان زُهير الفروي يهمز أَتَستبدلون الذي هو أَدْنأُ بالذي هو خير. قال الفرَّاء: ولم نر العرب تهمز أَدنأَ إِذا كان من الخِسَّة، وهم في ذلك يقولون: إِنه لدَانِئٌ خَبيثٌ، فيهمزون. قال: وأَنشدني بعض بني كلاب: باسِلة الوَقْعِ، سَرابِيلُها * بِيضٌ إِلى دانِئِها الظاهِرِ وقال في كتاب الـمَصادِرِ: دَنُؤَ الرَّجلُ يَدْنُؤُ دُنُوءاً ودَناءة إِذا كان ماجناً. وقال الزجاج: معنى قوله أَتَسْتَبْدِلُون الذي هو أَدْنَى، غير مهموز، أَي أَقْرَبُ، ومعنى أَقْربُ أَقَلُّ قِيمةً كما يقال ثوب مُقارِبٌ، فأَما الخَسِيسُ، فاللغة فيه دَنُؤَ دناءة، وهو دَنِيءٌ،بالهمز، وهو أَدْنَأُ منه. قال أَبو منصور: أَهل اللغة لا يهمزون دنُوَ في باب الخِسَّة، وإِنما يهمزونه في باب الـمُجُونِ والخُبْثِ. وقال أَبو زيد في النوادر: رجل دَنِيءٌ من قَوْمٍ أَدْنِئاءَ، وقد دَنُؤَ دَناءة، وهو الخَبِيثُ البَطْنِ والفَرْجِ. ورَجل دَنيٌّ من قَوْمِ أَدْنِياءَ، وقد دَنا يَدْنأُ ودَنُوَيَدْنُو دُنُوًّا، وهو الضَّعِيفُ الخَسِيسُ الذي لا غَنَاء عنده، الـمُقصِّر في كل ما أَخَذ فيه. وأَنشد: فَلا وأَبِيكَ، ما خُلُقِي بِوَعْرٍ، * ولا أَنا بالدَّنِيِّ، ولا الـمُدَنِّي وقال أَبو زيد في كتاب الهمز: دَنَأَ الرَّجل يَدْنَأُ دَناءة ودَنُؤَ يَدْنُؤُ دُنُوءاً إِذا كان دَنِيئاً لا خَيْر فيه. وقال اللحياني: رجل دَنِيءٌ ودانِئٌ، وهو الخبيث البَطن والفرج،الماجِن، من قوم أَدْنِئاءَ، اللام مهموزة. قال: ويقال للخسيس: إِنه لدَنِيٌّ من أَدْنِياءَ، بغير همز. قال الأَزهري: والذي، قاله أَبو زيد واللحياني وابن السكيت هو الصحيح، والذي، قاله الزجاج غير محفوظ. "
دَنِيءُ(المعجم القاموس المحيط)
ـ دَنِيءُ: الخَسِيسُ الخَبِيثُ البَطْنِ والفَرْجِ الماجِنُ، كَالدَّانِئِ، والدَّقِيقُ الحَقِيرُ، الجمع: أدْنَاءٌ ودُنَآءُ، وقد دَنَأَ دُنُوأةً ودَنَاءَةً. ـ دَنِيئَةُ: النَّقِيصَةُ. ـ أدْنَأَ: رَكِبَ دَنِيئا. ـ دَنِئَ: جَنِئَ، والنَّعْتُ: أدْنَأُ ودَنْأَى. ـ تَدَنَّأَهُ: حَمَلَهُ على الدَّنَاءَةِ.