دَخَّ دَخَخَا، ودُخَّةّ و دَخَّا فهو أدَخٌّ، وهي دَخَّاءُ والجمع : دُخٌّ
دَخَّ: أسودَّ لونه وكدر
دَخَّه دَخَّه دَخَّا: أَذلَّه
مَدَخَ : (فعل)
مَدَخَ مَدْخًا فهو مادخٌ
مَدَخَ: عَظُمَ
مَدَخَ فلانًا: أَعانه إعانةً تامّة
أَدْخَنُ : (اسم)
الجمع : دُخْن ، المؤنث : دَخْناءُ ، و الجمع للمؤنث : دَخْناوات و دُخْن
صفة مشبَّهة تدلّ على الثبوت من دخِنَ
أَدْخَنُ : (اسم)
أَدْخَنُ : فاعل من دَخِنَ
دُخّ : (اسم)
دُخّ : جمع أَدَخُّ
دَخّ : (اسم)
الدَّخُّ : الدُّخَان
دُخ : (اسم)
دُخْ دُخْ : كلمةٌ تقال لمن يراد تبكيته وتسكيته
دُخّ : (اسم)
الدُّخُّ : الدُّخان
الدُّخُّ: نبتٌ يكون بين البساتين
دُخّ : (اسم)
دُخّ : جمع دَّخَّاءُ
مَدْخ : (اسم)
مَدْخ : مصدر مَدَخَ
مادخ : (اسم)
مادخ : فاعل من مَدَخَ
,
دخخ
"الدَّخُّ والدُّخُّ والطَّسْلُ والنُّحاسُ: الدُّخانُ، وحكاه ابن دريد بالضم فقط؛ وقال الشاعر: لا خيرَ في الشَّيْخِ إِذا ما اجْلَخَّا،وسالَ غَرْبُ عينِه فاطْلَخَّا، والتْوَتِ الرِّجْلُ فصارتْ فَخَّا،وصارَ وَصْلُ الغانِياتِ أَخّا،عند سعُارِ النارِ يَغْشَى الدُّخَّا أَراد الدُّخَانَ. وفي الحديث:، قال لابن صَيَّادٍ ما خَبَأْتُ لك؟، قال: هو الدُّخُّ؛ الدَّخُّ، بفتح الدال وضمها: الدُّخَانُ؛ قال الشاعر: عند رِوَاق البيتِ يَغْشَى الدُّخَّا وفسر في الحديث أَنه أَراد بذلك: يوم تأْتي السماء بدُخانٍ مبين. وقيل: إِن الدجال يقتله عيسى بن مريم بجبل الدُّخَانِ فيحتمل أَن يكون أَراده تعريضاً بقتله، لأَن ابن صَيَّادٍ كان يظن أَنه الدجال. والدَّخَخُ: سواد وكُدْرة. والدَّخْدَخةُ: مثل التَّدْوِيخ؛ ودَخْدَخَهُم: دَوَّخهم. والدَّخْدَخة: تَقاربُ الخَطوِ في عَجَلةٍ. وفي النوادر: مَرَّ فلان مُدَخْدِخاً ومُزَخْزِخاً إِذا مر مسرعاً. وتَدَخْدَخَ الليلُ إِذا اختلط ظَلامه. وتَدَخْدَخَتْ. والدُّخْدُخُ: دُوَيْبَّةٌ؛ قال المُؤَرِّج: الدَّخْداخ دويبة صفراء كثيرة الأَرجل؛ قال الفَقْعَسِيّ: ضَحِكَتْ ثم أَغْرَبَتْ أَن رأَتني،لاقْتِطاعِي قَوائمَ الدَّخْداخِ ورجل دُخْدُخٌ ودُخادِخٌ: قصير. وتَدَخْدَخَ الرجلُ: انقبض، لغة مرغوبٌ عنها. ودُخْدُخْ ودُخْدُوخْ: كلمة يُسَكَّتُ بها الإِنسانُ ويُقْدَعُ،ومعناه قد أَقررت فاسكت. ودَخْدَخْنا القومَ: ذللناهم ووَطِئناهم؛ قال الشاعر: ودَخْدَخَ العَدُوَّ حتى اخَرَمّسَا وكذلك دُخْنا البلادَ. والدَّخْدَخةُ: الإِعْياءُ. ودَخْدَخ البعيرُ إِذا رُكِبَ حتى أَعيا وذَلَّ؛ قال الراجز: والعَوْدُ يشكو ظَهْرَه قد دَخْدَخا"