أربحتموه: كلمة تتكون من ثمن أحرف تبدأ بـ ألف همزة (أ) و تنتهي بـ هاء (ه) و تحتوي على ألف همزة (أ) و راء (ر) و باء (ب) و حاء (ح) و تاء (ت) و ميم (م) و واو (و) و هاء (ه) .
أربحَ يُربح ، إرباحًا ، فهو مُربِح ، والمفعول مُربَحٌ
أربح التِّجارةَ :جعلها تكسب وتنمو
أرْبَحَ فلانا على بضاعتَه: أعطاهُ ربْحًا
,
ربح(المعجم لسان العرب)
"الرِّبْحوالرَّبَحُ (* قوله «الربح إلخ» ربحربحاًوربحاً كعلم علماً وتعب تعباً كما في المصباح وغيره.) والرَّباحُ: النَّماء في التَّجْر. ابن الأَعرابي: الرِّبْحُوالرَّبَحُ مثل البِدْلِ والبَدَلِ، وقال الجوهري: مثل شِبْهٍ وشَبَهٍ، هو اسم ما رَبِحَه. ورَبِحَ في تجارته يَرْبَحُرِبْحاًورَبَحاًورَباحاً أَي اسْتَشَفَّ؛ والعرب تقول للرجل إِذا دخل في التجارة: بالرَّباح والسَّماح. الأَزهري: رَبِحَ فلانٌ ورابَحْته، وهذا بيعٌ مُرْبِحٌ إِذا كان يُرْبَحُ فيه؛ والعرب تقول: رَبِحَتْ تجارته إِذا رَبِحَ صاحبُها فيها. وتجارة رابحةٌ: يُرْبَحُ فيها. وقوله تعالى: فما رَبِحَت تجارَتُهم؛ قال أَبو إِسحق: معناه ما رَبِحُوا في تجارتهم، لأَن التجارة لا تَرْبَحُ، إِنما يُرْبَحُ فيها ويوضع فيها، والعرب تقول: قد خَسِرَ بيعُك ورَبِحَتْ تجارتُك؛ يريدون بذلك الاختصار وسَعَة الكلام؛ قال الأَزهري: جعل الفعل للتجارة، وهي لا تَرْبَحُ وإِنما يُربح فيها، وهو كقولهم: ليل نائم وساهر أَي يُنام فيه ويُسْهَر؛ قال جرير: ونِمْتُ وما ليلُ المَطِيِّ بنائِم وقوله: فما رَبِحَتْ تجارتُهم؛ أَي ما رَبِحوا في تجارتهم، وإِذا ربحوا فيها فقد رَبحَتْ، ومثله: فإِذا عَزَمَ الأَمْرُ، وإِنما يُعْزَمُ على الأَمْرِ ولا يَعْزِمُ الأَمْرُ، وقوله: والنهارَ مُبْصِراً أَي يُبْصَر فيه، ومَتْجَرٌ رابِحٌورَبيح للذي يُرْبَحُ فيه. وفي حديث أَبي طلحة: ذاك مال رابِحٌ أَي ذو رِبْح كقولك لابِنٌ وتامِرٌ، قال: ويروى بالياء. وأَرْبَحْته على سِلْعَتِه أَي أَعطيته رِبحاً، وقد أَرْبحَه بمتاعه،وأَعطاه مالاً مُرابَحة أَي على الربح بينهما، وبعتُ الشيءَ مُرابَحَةً. ويقال: بِعْتُه السِّلْعَةَ مُرابَحَة على كل عشرة دراهم درهمٌ، وكذلك اشتريته مُرابَحة، ولا بدّ من تسمية الرِّبْح. وفي الحديث: أَنه نهى عن ربْح ما لم يُضْمَن؛ ابن الأَثير: هو أَن يبيع سلعة قد اشتراها ولم يكن قبضها بِربْح، ولا يصح البيع ولا يحل الرِّبْح لأَنها في ضمان البائع الأَوَّل وليست من ضمان الثاني، فَرِبْحُها وخَسارتُها للأوَّل. والرَّبَحُ: ما اشْتُرِيَ من الإِبل للتجارة. والرَّبَحُ: الفصالُ،واحدها رابِحٌ. والرَّبَحُ: الفَصِيلُ، وجمعه رِباحٌ مثل جَمَل وجِمال. والرَّبَحُ: الشَّحْم؛ قال خُفَافُ بن نُدْبَة: قَرَوْا أَضيافَهم رَبَحاً بِبُحٍّ،يَعِيشُ بفضلِهِنَّ الحَيُّ، سُمْرِ البُحُّ: قِداحُ المَيْسر؛ يعني قداحاً بُحّاً من رزانتها. والرَّبَحُ هنا يكون الشَّحْمَ ويكون الفِصالَ، وقيل: هي ما يَرْبَحون من المَيْسِر؛ الأَزهري: يقول أَعْوَزَهم الكِبارُ فتقامروا على الفِصال. ويقال:أَرْبَحَ الرجلُ إِذا نَحر لِضيفانه الرَّبَحَ، وهي الفُصْلان الصغار، يقال: رابحورَبَحٌ مثل حارس وحَرَسٍ؛ قال: ومن رواه رُبَحاً، فهو ولد الناقة؛
وأَنشد: قد هَدِلَتْ أَفواه ذي الرُّبُوحِ وقال ابن بري في ترجمة بحح في شرح بيت خُفافِ بن نُدْبَة، قال ثعلب: الرَّبَحُ ههنا جمع رابح كخادم خَدَم، وهي الفصال. والرُّبَحُ: من أَولاد الغنم، وهو أَيضاً طائر يشبه الزَّاغ؛ قال الأَعشى: فترى القومَ نَشاوَى كلَّهم،مثلما مُدَّتْ نِصاحاتُ الرُّبَحْ وقيل: الرَّبَحُ، بفتح أَوله، طائر يشبه الزَّاغَ؛ عن كراع. والرُّبَحُوالرُّبَّاحُ، بالضم والتشديد جميعاً: القِرْد الذكر، قاله أَبو عبيد في باب فُعَّال؛ قال بشر بن المعتمر: وإِلْقَةٌ تُرْغِثُ رُبَّاحَها، والسهلُ والنَّوْفَلُ والنَّضْرُ الإِلْقة ههنا القِرْدَة. ورُبَّاحها: ولدها. وتُرغِثُ: تُرْضِع. والسهل: الغراب. والنوفل: البحر. والنضر: الذهب؛ وقبله: تبارك الله وسبحانه،مَنْ بيديه النَّفْعُ والضَّرُّ مَنْ خَلْقُه في رزقه كلُّهم: الذِّيخُ والتَّيْتَلُ والغُفْرُ وساكِنُ الجَوِّ إِذا ما عَلا فيه، ومَنْ مَسْكَنُه القَفْرُ والصَّدَعُ الأَعْصَمُ في شاهِقٍ،وجأْبَةٌ مَسْكَنُها الوَعْرُ والحَيَّةُ الصَّمَّاءُ في جُحْرِها، والتَّتْفُلُ الرائغُ والذَّرُّ الذيخ: ذكر الضباع. والتَّيتل: المُسِنُّ من الوُعُول. والغُفْر: ولد الأُرْوِيَّة، وهي الأُنثى من الوعول أَيضاً. والأَعْصَم: الذي في يديه بياض. والجَأْبَةُ: بقرة الوحش، وإِذا قلت: جَأْبَةُ المِدْرَى، فهي الظبية. والتَّتْفُل: ولد الثعلب. ورأَيت في حواشي نسخة من حواشي ابن بري بخط سيدنا الإِمام العلامة الراوية الحافظ رَضِيِّ الدين الشاطبي، وفقه الله،وإِليه انتهى علم اللغة في عصره نقلاً ودراية وتصريفاً؛ قال أَول القصيدة:الناسُ دَأْباً في طِلابِ الثَّرَى،فكلُّهمْ من شأْنِه الخَتْرُ كأَذؤُبٍ تَنْهَسُها أَذؤُبٌ،لها عُواءٌ، ولها زَفْرُ تَراهُمُ فَوْضَى، وأَيْدِي سَبَا،كلٌّ له، في نَفْسِهِ، سِحْرُ تبارك الله وسبحانه... وقال: بِشْرُ بن المُعْتَمِر النَّضْرِيٌّ أَبو سهل كان أَبرص، وهو أَحد رؤساء المتَكلمين، وكان راوية ناسباً له الأَشعار في الاحتجاج للدين وفي غير ذلك، ويقال إِن له قصيدة في ثلثمائة ورقة احتج فيها، وقصيدة في الغول؛ قال: وذكر الجاحظ أَنه لم ير أَحداً أَقوى على المُخَمَّس المزدوج منه؛ وهو القائل: إِن كنتَ تَعْلَمُ ما تقو ل وما أَقولُ، فأَنتَ عالِمْ أَو كنتَ تَجْهَلُ ذا وذا ك، فكنْ لأَهلِ العلمِ لازِمْ وقال: هذا من معجم الشعراء للمَرْزُبانيِّ. الأَزهري:، قال الليث: رُبَّاحٌ اسم للقرد، قال: وضرب من التمر يقال له زُبُّ رُبَّاحٍ؛
قال ابن الأَعرابي: الرُّبَّاحُ القِرْدُ، وهو الهَوْبَرُ والحَوْدَلُ،وقيل: هو ولد القرد، وقيل: الجَدْيُ، وقيل: الرُّبَّاحُ الفصيل، والحاشيةُ الصغير الضَّاوِيّ؛
وأَنشد: حَطَّتْ به الدَّلْوُ إِلى قَعْرِ الطَّوِي،كأَنما حَطَّتْ برُبَّاحٍ ثَن؟
قال أَبو الهيثم: كيف يكون فصيلاً صغيراً، وقد جعله ثَنِيّاً، والثنيّ ابن خمس سنين؟ وأشنشد شمر لِخِداش بن زهير: ومَسَبُّكم سُفْيانَ ثم تُرِكْتُم،تَتَنَتَّجونَ تَنَتُّجَ الرُّبّاحِوالرَّبَاحُ: دُوَيبَّة مثل السِّنَّوْر؛ هكذا في الأَصل الذي نقلت منه. وقال ابن بري في الحواشي:، قال الجوهري: الرَّبَاحُ أَيضاً دُوَيبَّة كالسنور يجلب منه الكافور، وقال: هكذا وقع في أَصلي، قال: وكذا هو في أَصل الجوهري بخطه، قال: وهو وَهَمٌ، لأَن الكافور لا يجلب من دابة، وإِنما هو صمغ شجر بالهند. ورَباحٌ: موضع هناك ينسب إِليه الكافور، فيقال كافور رَباحِيٌّ، وأَما الدُّوَيْبَّةُ التي تشبه السنور التي ذكر أَنها تجلب للكافور فاسمها الزَّبادة، والذي يجلب منها من الطيب ليس بكافور، وإِنما يسمى باسم الدابة،فيقال له الزَّبادة؛ قال ابن دريد: والزبادة التي يجلب منها الطيب أَحسبها عربية، قال: ووقع في بعض النسخ: والرَّباح دويبَّة، قال: والرَّباحُ أَيضاً بلد يجلب منه الكافور؛ قال ابن بري: وهذا من زيادة ابن القطاع وإصلاحه، وخط الجوهري بخلافه. وزُبُّ الرُّبَّاح: ضرب من التمر. والرَّبَاحُ: بلد يجلب منه الكافور. ورَبَاحٌ: اسم؛ ورَبَاح في قول الشاعر: هذا مَقامُ قَدَمَيْ رَباحِ اسم ساقٍ. والمُرَبِّحُ: فرسُ الحرث بن دُلَفٍ. والرُّبَحُ: الفصيل كأَنه لغة في الرُّبَع، وأَنشد بيت الأَعشى: مثلما مُدَّت نِصاحاتُ الرُّبَحْ قيل: إِنه أَراد الرُّبَعَ، فَأَبدل الحاء من العين. والرَّبَحُ: ما يَرْبَحون من المَيْسِر. "
رَبِحَ(المعجم القاموس المحيط)
ـ رَبِحَ في تِجارتِه: اسْتَشَفَّ. ـ رِبْحُورَبَحُورَبَاحُ: اسْمُ ما رَبِحَهُ. ـ تِجارَةٌ رابِحَةٌ: يُرْبَحُ فيها. ـ رابَحْتُهُ على سِلْعَتِهِ: أعْطَيْتُهُ رِبْحاً. ـ رُبَّاحُ: الجَدْيُ، والقِرْدُ الذَّكَرُ، والفَصيلُ الصَّغيرُ الضَّاوِي. ـ زُبُّ رُبَّاحٍ: تَمْرٌ. ـ رُبَحٌ: الفَصيلُ، والجَدْيُ، وطائِرٌ، ـ رَبَحٌ: الخَيْلُ، والإِبِلُ تُجْلَبُ للبَيْعِ، والشَّحْمُ، والفُصْلانُ الصِّغارُ، الواحِدُ: رابحٌ، أو الفَصيلُ، الجمع: رِبَاحٌ. ـ أربَحَ: ذَبَحَ لِضيفانِهِ الفُصْلانَ، ـ أربَحَ الناقَةَ: حَلَبَها غُدْوَةً ونِصْفَ النَّهارِ. ـ رَبَاحٌ: اسْمُ جَماعةٍ، وقَلْعَةٌ بالأَنْدَلُسِ، منها: محمدُ بنُ سَعْدٍ اللُّغَوِيُّ، وقاسِمُ بنُ الشَّارِبِ الفَقيهُ، ومحمدُ بنُ يَحْيى النحوِيُّ. ـ رَباحِيُّ: جِنسٌ من الكافورِ، وقولُ الجوهريِّ: الرَّباحُ دُوَيبَّةٌ يُجْلَبُ منها الكافورُ، خَلْفٌ، وأُصْلِحَ في بعضِ النُّسَخِ، وكُتِبَ: "بَلَدٌ" بَدَلَ "دُوَيْبَّةٍ"، وكلاهُما غَلَطٌ، لأِنَّ الكافورَ صَمْغُ شَجَرٍ يكونَ داخِلَ الخَشَبِ، ويَتَخَشْخَشُ فيه إذا حُرِّكَ، فَيُنْشَرُ ويُسْتَخْرَجُ. ـ رَبَّحَتَرْبيحاً: اتَّخَذَ القِرْدَ في منْزِلِهِ. ـ تَرَبَّحَ: تَحَيَّرَ. ـ رُبَيْحٌ: رُبَيْحُ بنُ عبدِ الرحمنِ بنِ أبي سَعيدٍ الخُدْرِيِّ: فَرْدٌ.
ربِحَ(المعجم اللغة العربية المعاصرة)
ربِحَ / ربِحَ في يَربَح ، رِبْحًاورَبَحًاورَباحًا ، فهو رابح ، والمفعول مربوحٌ (للمتعدِّي) :- • ربِحتِ التجارةُ نمتْ وكسَبتْ :-ربحت تجارةُ الأدوات الإلكترونيّة، - {أُولَئِكَ الَّذِينَ اشْتَرَوُا الضَّلاَلَةَ بِالْهُدَى فَمَا رَبِحَتْ تِجَارَتُهُمْ} . • ربِح فلانٌ جائزةً: كسَبها وفاز بها، حصَل عليها :-ربح مالاً/ أصدقاءً. • ربِح التَّاجرُ في الصَّفقة: باعها بأكثر من ثمن الشِّراء :-البرُّ خير تجارة رَباحًا.
أربحَ(المعجم اللغة العربية المعاصرة)
أربحَيُربح ، إرباحًا ، فهو مُربِح ، والمفعول مُربَحٌ :- • أربح التِّجارةَ جعلها تكسب وتنمو :-أربح البضاعةَ. • أربحه على سِلعته: أعطاه ربحًا عليها.
ربَّحَ(المعجم اللغة العربية المعاصرة)
ربَّحَيُربِّح ، تربيحًا ، فهو مُربِّح ، والمفعول مُربَّح :- • ربَّح شريكَه أربحه؛ جعله يكسب :-ربّح عميلَه، - إنّ التجارة قد ربَّحته مالاً وفيرًا.
رابحَ(المعجم اللغة العربية المعاصرة)
رابحَيُرابح ، مُرابَحةً ، فهو مُرابِح ، والمفعول مُرابَح :- • رابح فلانًا على بضاعته/ رابح فلانًا في بضاعته أعطاه عليها مكسبًا :-أعطاه مالاً مرابحة: على المكسب بينهما.
ربح - يربح ، ربحاوربحاورباحا 1- ربحت بضاعته : كسبت. 2- ربح في تجارته أو في اليانصيب : كسب.
كَرْبَحَهُ(المعجم القاموس المحيط)
ـ كَرْبَحَهُ: صَرَعَهُ، ـ كرْبَحَةُ: الشدُّ المُتَثَاقِلُ، وعَدْوٌ دونَ الكَرْدَحَةِ.
رابح فلانا على بضاعته/ رابح فلانا في بضاعته(المعجم عربي عامة)
أعطاه عليها مكسبًا :-أعطاه مالاً مرابحة
الرِّبْحُ(المعجم المعجم الوسيط)
الرِّبْحُ : المكْسَبُ. و الرِّبْحُ ما يدفعه المقتَرض من زيادة على ما اقترضه وفقا لشروط خاصة . والجمع : أرباح. و الرِّبْحُ (في علم الاقتصاد) : الفَرقُ بين ثمن البيع ونفقة الإنتاج. و الرِّبْحُ (الرِّبْحُ الإجمالي) : كل المكاسب التي يحصل عليها رَبُّ العمل. و الرِّبْحُ (الرِّبح الصّافي) : ما يحصلُ عليه رَبُّ العمل علاوة على فائدة رأُس ماله وأجر إِدارته .
الرَّبَحُ(المعجم المعجم الوسيط)
الرَّبَحُ : ما يُجْلَبُ للبيع من الخيل والإبل. و الرَّبَحُ الشَّحْم. و الرَّبَحُ الفُصْلَان الصّغار. الواحد: رَابح. و الرَّبَحُ الفَصيل. والجمع : رِبَاح.
رَبِحَتْ(المعجم المعجم الوسيط)
رَبِحَتْ تِجَارَتُه رَبِحَتْ َ رِبْحًا، ورَبَحًا، و رَبَاحًا: كَسَبَتْ. ويقالُ: رَبح التاجر في تجارته.
إستربح(المعجم الرائد)
إستربح - استرباحا 1- إستربح : طلب الأرباح. 2- إستربح الشيء : طلب أن يربحه.
أرْبَحَتْ(المعجم المعجم الوسيط)
أرْبَحَتْ تِجَارَته: رَبِحَتْ. و أرْبَحَتْ فلانا على بضاعتَه: أعطاهُ ربْحًا. ويقال: أرْبحَهُ ببضَاعَته.
المُرَابَحَةُ(المعجم المعجم الوسيط)
المُرَابَحَةُالمُرَابَحَةُ (بيع المُرَابَحَة) : هو البيع برأس المال مع زيادة معلومة. ويقال: أعطاه مالا مُرابَحَة: على الربح بينهما.
أَرْبَح(المعجم الرائد)
أربح - إرباحا 1- أربحه على بضاعته : أعطاه عليها ربحا. 2- أربح الناقة : حلبها صباحا ونصف النهار.
رَباح(المعجم الرائد)
رباح - ج، ربابيح 1- رباح : قرد ذكر. 2- رباح : جدي. 3- رباح من أولاد النوق أو البقر الصغير.
الأرباح المبقاة(المعجم عربي عامة)
الأرباح المبقاة هي الأرباح التي تعيد الشركة استثمارها بدلاً من توزيعها كأرباح على حملة الأسهم. وتظهر الأرباح المبقاة في ميزانية الشركة العمومية تحت بند حقوق المساهمين، وقد يشار إليها أحياناً بالفائض المتبقي