-
أَصَف
- أصف - إصفافا
1-أصف السرج أو الرحل : جعل له «صفة»، وهي كالمخدة يغطى بها ما بين مقدمه ومؤخره
المعجم: الرائد
-
آصَفُ
- ـ آصَفُ: كاتِبُ سليمانَ، صلواتُ الله عليه، دَعا بالاسمِ الأعْظَمِ فَرَأَى سليمانُ العَرْشَ مُسْتَقِرّاً عنده.
ـ أصَفُ: الكَبَرُ.
المعجم: القاموس المحيط
-
أصف
- "الأَصَفُ: لغة في اللَّصَفِ.
قال ابن سيده: ولا أَعرف في هذا الباب غيره في كلام العرب.
الفراء: هو اللَّصَفُ وهو شيء يَنْبُتُ في أَصْل الكَبَرِ؛ ولم يَعْرِف الأَصَفَ.
وقال أَبو عمرو: الأَصَفُ الكَبَر، وأَما الذي ينبت في أَصله مثل الخيار، فهو اللَّصَفُ.
"
المعجم: لسان العرب
-
أَصَفّ
المعجم: الرائد
-
أصف
- هو لغة في اللصف وهو الكبر
المعجم: الأعشاب
-
أصف
- هو لغة في اللصف وهو الكبر
المعجم: الأعشاب
-
أصَفَّهُ
- أصَفَّهُ : جعلَ له صُفَّةً.
يقال: أصفَّ الأريكةَ، وأصفَّ السَّرجَ، وأصفَّ البيتَ.
المعجم: المعجم الوسيط
-
أصفى
- أصفى يُصفي ، أصْفِ ، إصفاءً ، فهو مُصْفٍ ، والمفعول مُصْفًى :-
• أصفى الشَّيءَ جعله صَفْوًا خالصًا.
• أصفى فلانًا الودَّ/ أصفى لفلانٍ الودَّ: أخلصه له وصدقه المودّةَ.
• أصفاه بالشَّيء: خصَّه وآثره به :- {أَفَأَصْفَاكُمْ رَبُّكُمْ بِالْبَنِينَ وَاتَّخَذَ مِنَ الْمَلاَئِكَةِ إِنَاثًا} .
المعجم: اللغة العربية المعاصرة
-
صفَا
- صفَا / صفَا لـ يَصفُو ، اصْفُ ، صَفْوًا وصَفاءً وصُفُوًّا ، فهو صافٍ وصفوانُ / صفوانٌ ، والمفعول مَصْفوٌّ له وصَفِيٌّ له :-
• صفا الماءُ ونحوُه راقَ، كان نقيًّا لا يكدره شيء، نقيض كدِر :-صفا الجوّ: لم يكن فيه غيمٌ، - صفا القلبُ: خلا من الغَمِّ، - يوم صافٍ: شديد البرد لا غيم فيه ولا كدر، - إذا أنت لم تشرب مرارًا على القذى ... ظمئتَ وأيُّ الناس تصفو مَشاربُه:-
• صفا له الجوّ: خلا له ليفعل ما يشاء.
• صفا فلانٌ لفلانٍ: أخلص له :-صفا لصديقه، - {فَاذْكُرُوا اسْمَ اللهِ عَلَيْهَا صَوَافٍ} [قرآن]: خالصات لوجه الله.
المعجم: اللغة العربية المعاصرة
-
أصافَ
- أصافَ يُصيف ، أصِفْ ، إصافةً ، فهو مُصِيف ، والمفعول مُصَاف (للمتعدِّي) :-
• أصاف القومُ دخلوا في فصل الصَّيف.
• أصافه بالمكان: جعله يُصِّيف فيه.
المعجم: اللغة العربية المعاصرة
-
الأَصَف
- الأَصَف أَو اللَّصَف: نبت من الفصيلة الكَبَريَّةِ، لهُ شوكٌ وورق أَخضر ناضر، وثمره لُبِّيّ، تؤْكل براعمه مُخَلَّلَة، أَو مُمَلَّحَة .
المعجم: المعجم الوسيط
-
وصَفَ
- وصَفَ يصِف ، صِفْ ، وَصْفًا وصِفَةً ، فهو واصِف ، والمفعول مَوْصوف :-
• وصَف الشَّيءَ/ وصَف فلانًا
1 - نعَته بما فيه :-وصَفه بالشَّجاعة، - قال فيه كلامًا لا يُوصف.
2 - رسم صورتَه بدقّة :-وصَف رفيقَهُ/ بلدَه:-
• وصَف منظرًا: نقل صورة حِسِّيَّة وتحديدًا دقيقًا مُفَصَّلاً لما يراه.
• وصَف الخبرَ: حكاه بالتَّفصيل، صوّره، ذكَره :-وصَف الحادثَ، - {وَلاَ تَقُولُوا لِمَا تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ} :-? جُرم موصوف: واقع في ظروف ثقيلة العقوبة على مرتكبه.
• وصَف الثَّوبُ الجسمَ: أظهر حاله وبَيَّن هيئتَه.
• وصَف الطَّبيبُ الدَّواءَ: عيَّنه باسمه ومقداره وكيفية التَّداوي به.
المعجم: اللغة العربية المعاصرة
-
صيف
- "الصَّيْفُ: من الأَزمنةِ معروف، وجمعه أَصْيافٌ وصُيُوفٌ.
ويومٌ صائفٌ أَي حارٌّ، وليلة صائفة.
قال الجوهري: وربما، قالوا يوم صافٌ بمعنى صائفٍ كما، قالوا يوم راحٌ ويومٌ طانٌ ومطر صائفٌ.
ابن سيده وغيره: والصَّيِّفُ المطر الذي يجيء في الصيفِ والنباتُ الذي يجيء فيه.
قال الجوهري: الصَّيْفُ المطر الذي يجيء في الصيف، قال ابن بري: صوابه الصَّيِّف، بتشديد الياء.
وصِفْنا أَي أَصابنا مطر الصَّيْفِ، وهو فُعِلْنا على ما لم يسمَّ فاعله مثل خُرِفْنا ورُبِعْنا.
وفي حديث عُبادة: أَنه صلى في جُبّةٍ صَيِّفةٍ أَي كثيرة الصُّوف.
يقال: صافَ الكَبْشُ يصُوفُ صَوْفاً، فهو صائِفٌ وصَيِّفٌ إذا كثر صُوفُه، وبناء اللفظة صَيْوِفة فقلبت ياء وأُدْغِمت.
وصَيَّفَني هذا الشيء أَي كفاني لِصَيْفتي؛ ومنه قول الراجز: مَنْ يَكُ ذا بَتٍّ فهذا بَتِّي مُقَيِّظٌ مُصَيِّفٌ مُشَتِّي وصِيفَتِ الأَرضُ، فهي مَصِيفةٌ ومَصْيوفةٌ: أَصابها الصَّيِّفُ،وصُيِّفْنا كذلك؛ وقول أَبي كبير الهذلي: ولقد وَرَدْتُ الماء لم يَشْرَبْ به حَدَّ الرَّبيعِ إلى شُهور الصَّيِّفِ يعني به مطر الصيف، الواحد صَيِّفةٌ؛ قال ابن بري: وفاعل يشرب في البيت الذي بعده وهو: الا عَوابِسُ كالمِراطِ مُعِيدةٌ،بالليلِ، مَوْرِدَ أَيِّمٍ مُتَغَضِّف
ويقال: أَصابَتْنا صَيِّفة غَزيرة، بتشديد الياء.
وتَصَيَّفَ: من الصَّيْف كما يقال تَشَتَّى من الشِّتاء.
وأَصاف القومُ: دخلوا في الصَّيف،وصافُوا بمكان كذا: أَقاموا فيه صَيْفَهُم،وصِفْتُ بمكان كذا وكذا وصِفْتُه وتَصَيَّفْته وصَيَّفْته؛ قال لبيد: فَتَصَيَّفا ماءً بِدَحْلٍ ساكِناً،يَسْتَنُّ فوق سَراتِه العُلْجُومُ وقال الهذلي: تَصَيَّفْت نَعْمانَ واصَّيَّفَتْ وصافَ بالمكان أَي أَقام به الصيف، واصْطافَ مثلُه، والموضع مَصِيفٌ ومُصْطافٌ.
التهذيب: صافَ القومُ إذا أَقاموا في الصّيفِ بموضع فهم صائفون،وأَصافوا فهم مُصِيفون إذا دخلوا في زمان الصَّيف، وأَشْتَوا إذا دخلوا في الشِّتاء.
ويقال: صُيِّفَ القومُ ورُبِعوا إذا أَصابهم مَطَر الصيف والربيع، وقد صِفْنا ورُبِعْنا، كان في الأَصل صُيِفْنا، فاستثقلت الضمة مع الياء فحذفت وكسرت الصاد لتدل عليها.
وصافَ فلانٌ ببلاد كذا يَصِيفُ إذا أَقام به في الصَّيف، والمَصِيفُ: اسم الزمان؛ قال سيبويه: أُجري مُجرى المكان وعامله مُصايَفَةً وصِيافاً.
والصائفة: أَوانُ الصَّيف.
والصائفةُ: الغَزْوةُ في الصيف.
والصائفةُ والصَّيْفِيّةُ: المِيرةُ قبل الصيف، وهي المِيرة الثانية، وذلك لأَن أَوَّلَ المِيَرِ الرَّبْعِيَّة ثم الصَّيْفِيَّة ثم الدَّفَئِيَّة.
الجوهري: وصائفةُ القوم مِيرَتُهم في الصيف.
الجوهري: الصَّيْفُ واحد فُصُول السنة وهو بعد الربيع الأَول وقبل القَيْظِ.
يقال: صَيْفٌ صائفُ، وهو توكيد له كما يقال لَيْلٌ لائلٌ وهَمَج هامِجٌ.
وفي حديث الكَلالة حين سُئل عنها عمر، رضي اللّه عنه، فقال: تكفيك آيةُ الصَّيف أَي التي نزلت في الصيف وهي الآية التي في آخر سورة النساء والتي في أَوَّلِها نزلت في الشتاء.
وأَصافَتِ الناقةُ، وهي مُصِيفٌ ومِصْيافٌ: نُتِجَتْ في الصَّيْف وولدُها صَيْفِيّ.
وأَصافَ الرجلُ، فهو مُصِيفٌ: وُلد له في الكِبَرِ، وولده أَيضاً صَيْفيّ وصَيْفِيُّون، وشيء صَيْفِيٌّ؛ وقال أَكثمُ بن صَيْفي، وقيل هي لسعد بن مالك ابن ضبيعة: إنَّ بَنيَّ صِبْيَةٌ صَيْفِيُّونْ،أَفْلَحَ مَنْ كان له رِبْعِيُّونْ في حديث سليمان بن عبد الملك: لمَّا حضرته الوفاة، قال هذين البيتين أَي وُلدوا على الكِبَر.
يقال: أَصافَ الرجل يُصِيف إِصافةً إذا لم يولد له حتى يُسِنّ ويَكْبَرَ، وأَوْلاده صَيْفِيُّون.
والرِّبْعِيُّون: الذين وُلدوا في حداثته وأَوّل شَبابه، قال: وإنما، قال ذلك لأَنه لم يكن في أَبنائه من يُقَلِّده العهد بعده.
وأَصافَ: ترك النساء شابّاً ثم تزوَّج كبيراً.
الليث: الصَّيْفُ رُبُع من أَرْباع السنة، وعند العامة نصف السنة.
قال الأزهري: الصيف عند العرب الفصل الذي تسميه عوامُّ الناس بالعراق وخُراسان الربيعَ، وهي ثلاثة أَشهر، والفَصْل الذي يَليه عند العرب القَيْظ، وفيه يكون حَمْراء القَيْظِ، ثم بعده فصل الخَريف، ثم بعده فصل الشتاء.
والكَلأُ الذي يَنْبُتُ في الصَّيْف صَيْفِيٌّ، وكذلك المطر الذي يقع في الربيع ربيعِ الكَلإِ صَيْفٌ وصَيْفِيّ.
وقال ابن كُناسة: اعلم أَن السنة أَربعة أَزمِنة عند العرب: الربيعُ الأَول وهو الذي تسمِّيه الفُرْسُ الخريف ثم الشتاء ثم الصيف، وهو الربيع الآخِر، ثم القَيْظ، فهذه أَربعةُ أَزمِنةٍ.
وسُميت غَزْوَة الروم الصائفةَ لأَن سُنَّتَهم أَن يُغْزَوا صيفاً،ويُقْفَلَ عنهم قبل الشتاء لمكان البردِ والثلج.
أَبو عبيد: استأْجرته مُصايَفةً ومُرابعةً ومُشاتاةً ومَخارفةً من الصَّيفِ والرَّبيعِ والشتاء والخَرِيفِ مَثْل المُشاهرَةِ والمُياومَةِ والمُعاومَةِ.
وفي أَمثالهم في إتمام قَضاء الحاجةِ: تمامُ الرَّبيع الصيفُ،وأَصله في المطر، فالربيع أَوَّله والصيف الذي بعده، فيقول: الحاجة بكمالها كما أَنَّ الربيع لا يكون تمامه إلا بالصيفِ.
ومن أَمثالهم: الصيفَ ضَيَّعْتِ اللبنَ إذا فَرَّطَ في أَمره في وقته، معناه طلْبتِ الشيء في غير وقته، وذلك أَن الأَلبان تكثر في الصيف فيُضْرَب مثلاً لترك الشيء وهو ممكن وطَلَبِه وهو مُتَعَذِّر، قال ذلك ابن الأَنباري وأَوّلُ من، قاله عمرو بن عمرو بن عُدَسَ لِدَخْتَنُوسَ بنت لقِيطٍ، وكانت تَحْتَه فَفَرِكَتْه وكان مُوسراً.
فتزوّجها عَمْرُو بن مَعْبَد وهو ابن عمِّها وكان شابّاً مُقتراً، فمرَّت به إبل عمرو فسألتْه اللبن فقال لها ذلك.
وضافَ عنه صَيفاً ومَصيفاً وصَيْفوفةً: عَدَلَ.
وصافَ السَّهْمُ عن الهَدَفِ يَصِيفُ صَيفاً وصَيْفوفة: كذلك عَدَلَ بمعنى ضافَ، والذي جاء في الحديث ضافَ، بالضاد؛ قال أَبو زبيد: كلَّ يومٍ تَرْميهِ منها بِرَشْقٍ،فمَصِيفٌ أَو صافَ غَيرَ بَعِيدِ وقال أَبو ذؤيب: جَوارِسُها تأْوِي الشُّعُوفَ دَوائِباً،وتَنْصَبُّ أَلْهاباً مَصيفاً كِرابُها أَي مَعْدُولاً بها مُعْوَجَّةً غير مُقَوَّمَةٍ، ويروى مَضِيفاً، وقد تقدَّم؛ والكِرابُ: مَجارِي الماء، واحدتها كَرَبَةٌ، واللِّهْبُ: الشّقُّ في الجبل أَي تَنْصَبُّ إلى اللَّهْبِ لكونه بارِداً، ومَصِيفاً أَي مُعْوَجّاً من صافَ إذا عَدلَ.
الجوهري: المَصيفُ المُعْوَجُّ من مَجاري الماء، وأَصله من صافَ أَي عدلَ كالمَضِيقِ من ضاقَ.
وصافَ الفَحْلُ عن طَرُوقَتِه: عدل عن ضِرابها.
وفي حديث أَنس أَن النبي، صلى اللّه عليه وسلم،شاوَرَ أَبا بكر، رضي اللّه عنه، يوم بَدْر في الأَسْرَى فتكلم أَبو بكر فصافَ عنه؛ قال الأَصمعي: يقال صاف يَصِيفُ إذا عدَلَ عن الهَدف؛ المعنى: عدل، صلى اللّه عليه وسلم، بوجهه عنه ليُشاور غيره.
وفي حديث آخر: صافَ أَبو بكر عن أَبي بُرْدَةَ، ويقال: أَصافه اللّه عني أَي نَحَّاه،وأَصافَ اللّه عني شرَّ فلان أَي صَرَفه وعدَل به.
والصيفُ: الأُنثى من البُوم؛ عن كراع.
وصائفٌ: اسم موضع؛ قال معن بن أَوس: فَفَدْفَدُ عَبُّودٍ فَخَبْراء صائفٍ،فَذُو الحَفْرِ أَقْوَى منهمُ فَفَدافِدُهْ وصَيفِيٌّ: اسم رجل، وهو صيفي بن أَكْثَمَ.
"
المعجم: لسان العرب
-
لَصَفُ
- ـ لَصَفُ: الأَصَفُ، أو أُذُنُ الأَرْنَبِ، وَرَقُهُ كَوَرَقِ لِسَانِ الحَمَلِ، وأدَقُّ وأحْسَنُ، زَهْرُهُ أزرَقُ فيه بياضٌ، وله أصْلٌ ذو شُعَبٍ، إذا قُلِعَ وحُكَّ به الوَجْهُ حَمَّرَهُ وَحَسَّنَهُ، وجِنْسٌ من التَّمْرِ، وبِرْكَةٌ بين المُغيثَةِ والعَقَبَةِ، ويُبْسُ الجِلْدِ ولُزوقُهُ.
ـ لَصَافُ ولِصافُ: جَبَلٌ لِتَميمٍ.
ـ لاصِفُ: الإِثْمِدُ.
ـ لَصْفُ: الرَّصْفُ.
ـ لَصيفُ: البَرِيقُ.
ـ تَلْصُفُ: تَبْرُقُ.
المعجم: القاموس المحيط