أضأتها: كلمة تتكون من ستة أحرف تبدأ بـ ألف همزة (أ) و تنتهي بـ ألف (ا) و تحتوي على ألف همزة (أ) و ضاد (ض) و ألف همزة (أ) و تاء (ت) و هاء (ه) و ألف (ا) .
الضَّوْءُ : النُّورُ ، وهما مُتَرَادِفانِ، أَو الضوءُ أَقوى وأَسطعُ من النورِ، أَو الضوء لما بالذاتِ كضوءِ الشمس والنارِ، والنورُ لما بالعَرَضِ والاكتساب من جسم آخر، كنور القَمَرِ
سُرْعة الضَّوْء: (الطبيعة والفيزياء) المسافة التي يقطعها الضّوءُ في الفراغ في وحدة زمنيّة، وتقدّر بـ 300000 كيلومتر تقريبًا في الثانية
وَضّأَ : (فعل)
وضَّأَ يوضِّئ ، تَوْضِئةً ، فهو مُوَضِّئ ، والمفعول مُوضَّأ
"الوَضُوءُ، بالفتح: الماء الذي يُتَوَضَّأُ به، كالفَطُور والسَّحُور لما يُفْطَرُ عليه ويُتَسَحَّرُ به. والوَضُوءُ أَيضاً: المصدر من تَوَضَّأْتُ للصلاةِ، مثل الوَلُوعِ والقَبُولِ. وقيل: الوُضُوءُ، بالضم، المصدر. وحُكيَ عن أَبي عمرو بن العَلاء: القَبُولُ، بالفتح، مصدر لم أَسْمَعْ غيره. وذكر الأَخفش في قوله تعالى: وَقُودُها النَّاسُ والحِجارةُ، فقال: الوَقُودُ، بالفتح: الحَطَبُ، والوُقُود، بالضم: الاتّقادُ، وهو الفعلُ. قال: ومثل ذلك الوَضُوءُ، وهو الماء، والوُضُوءُ، وهو الفعلُ. ثم، قال: وزعموا أَنهما لغتان بمعنى واحد، يقال: الوَقُودُ والوُقُودُ، يجوز أَن يُعْنَى بهما الحَطَبُ، ويجوز أَن يُعنى بهما الفعلُ. وقال غيره: القَبُولُ والوَلُوع، مفتوحانِ، وهما مصدران شاذَّانِ، وما سواهما من المصادر فمبني على الضم. التهذيب: الوَضُوءُ: الماء، والطَّهُور مثله. قال: ولا يقال فيهما بضم الواو والطاء، لا يقال الوُضُوءُ ولا الطُّهُور. قال الأَصمعي، قلت لأَبي عمرو: ما الوَضُوءُ؟ فقال: الماءُ الذي يُتَوَضَأُ به. قلت: فما الوُضُوءُ، بالضم؟، قال: لا أَعرفه. وقال ابن جبلة: سمعت أَبا عبيد يقول: لا يجوز الوُضُوءُ إِنما هو الوَضُوءُ. وقال ثعلب: الوُضُوءُ: مصدر، والوَضُوءُ: ما يُتَوَضَّأُ به، والسُّحُورُ: مصدر، والسَّحُورُ: ما يُتَسَحَّر به. وتَوَضَّأْتُ وُضُوءاً حَسَناً. وقد تَوَضَّأَ بالماءِ، وَوَضَّأَ غَيْره. تقول: تَوَضَّأْتُ للصلاة، ولا تقل تَوَضَّيْتُ، وبعضهم يقوله. قال أَبو حاتم: تَوَضَّأْتُ وُضُوءاً وتَطَهَّرْت طُهوراً. الليث: المِيضأَةُ مِطْهَرةٌ، وهي التي يُتَوَضَّأُ منها أَو فيها. ويقال: تَوَضَّأْتُ أَتَوَضَّأُ تَوَضُّؤاً ووُضُوءاً، وأَصل الكلمة من الوضاءة، وهي الحُسْنُ. قال ابن الأَثير: وُضُوءُ الصلاةِ معروف، قال: وقد يراد به غَسْلُ بَعْضِ الأَعْضاء. والمِيضَأَةُ: الـموضع الذي يُتَوَضَّأُ فيه، عن اللحياني. وفي الحديث: تَوَضَّؤُوا مِمَّا غَيَّرَتِ النارُ. أَراد به غَسْلَ الأَيدِي والأَفْواهِ من الزُّهُومة، وقيل: أَراد به وُضُوءَ الصلاةِ، وذهبَ إليه قوم من الفقهاءِ. وقيل: معناه نَظِّفُوا أَبْدانَكم من الزُّهومة، وكان جماعة من الأَعراب لا يَغْسِلُونها، ويقولون فَقْدُها أَشدُّ مِنْ رِيحها. وعن قتادة: مَنْ غَسَلَ يدَه فقد تَوَضَّأَ. وعن الحسن: الوُضُوءُ قبل الطعام يَنْفِي الفَقْرَ، والوُضُوءُ بعدَ الطعامِ يَنْفِي اللَّمَمَ. يعني بالوُضُوءِ التَّوَضُّؤَ. والوَضَاءة: مصدرُ الوَضِيءِ، وهو الحَسَنُ النَّظِيفُ. والوَضاءة: الحُسْنُ والنَّظافةُ. وقد وَضُؤَ يَوْضُؤُ وَضَاءة، بالفتح والمدّ: صار وَضِيئاً، فهو وَضِيءٌ من قَوْم أَوْضِياءَ، وَوِضَاءٍ ووُضَّاءٍ. قال أَبو صَدَقة الدُّبَيْرِيُّ: والمرْءُ يُلْحِقُه، بِفِتْيانِ النَّدَى، * خُلُقُ الكَريم، ولَيْسَ بالوُضَّاءِ. (* قوله «وليس بالوضاء» ظاهره أنه جمع واستشهد به في الصحاح على قوله ورجل وضاء بالضم أَي وضيء فمفاده أنه مفرد.) والجمع: وُضَّاؤُون. وحكى ابن جني: وَضاضِئ، جاؤوا بالهمزة في الجمع لما كانت غير منقلبة بل موجودةً في وَضُؤْتُ. وفي حديث عائشة: لَقَلَّما كانتِ امرأَةٌ وَضِيئةٌ عند رجل يُحِبُّها. الوَضَاءة: الحُسْنُ والبَهْجةُ. يقال وَضُؤَتْ، فهي وَضِيئةٌ. وفي حديث عمر، رضي اللّه عنه، لِحَفْصةَ: لا يُغُرّكِ أَن كانَتْ جارَتُكِ هي أَوْضَأَ مِنْكِ أَي أَحْسَنَ. وحكى اللحياني: إِنه لوَضِيءٌ، في فِعْلِ الحالِ، وما هو بواضِئٍ، في الـمُسْتَقْبَلِ. وقول النابغة: فَهُنَّ إِضاءٌ صافِياتُ الغَلائِلِ يجوز أَن يكون أَراد وِضَاءٌ أَي حِسانٌ نِقَاءٌ، فأَبدل الهمزة من الواو المكسورة، وهو مذكور في موضعه. وواضَأْتُه فَوَضَأْتُه أَضَؤُه إِذا فاخَرْتَه بالوَضَاءة فَغَلَبْتَه. "
ضَوْء(المعجم القاموس المحيط)
ـ ضَوْء وضُوْءُ: النُّورُ، كالضِّواءِ والضِّيَاءِ، ضَاءَ ضَوْءاً وضُوءاً، وأَضاءَ وأَضَأْتُهُ وضَوَّأْتُهُ واسْتَضَأْتُ به. ـ ضَوَّأَ عن الأَمرِ تَضْوِئَةً: بلد. ـ تَضَوَّأَ: قامَ في ظُلْمَةٍ ليَرَى بِضَوْءِ النَّارِ أهْلَهَا. ـ أَضَاءَ بِبَوْلِهِ: حَذَفَ. ـ ضَوْءُ بنُ سَلَمَةَ، وابنُ اللَّجْلاجِ: شاعِرانِ. ـ " لا تَسْتَضِيؤُوا بِنارِ أهْلِ الشِّرْكِ": مَنْعٌ مِنْ اسْتِشارَتِهِمْ في الأُمورِ. ـ مُسْتَضِيءُ بِنُورِ اللَّهِ: الحَسَنُ بنُ يوسُفَ.
,
ضَوْء(المعجم القاموس المحيط)
ـ ضَوْء وضُوْءُ : النُّورُ ، كالضِّواءِ والضِّيَاءِ ، ضَاءَ ضَوْءاً وضُوءاً ، وأَضاءَ وأَضَأْتُهُ وضَوَّأْتُهُ واسْتَضَأْتُ به . ـ ضَوَّأَ عن الأَمرِ تَضْوِئَةً : بلد . ـ تَضَوَّأَ : قامَ في ظُلْمَةٍ ليَرَى بِضَوْءِ النَّارِ أهْلَهَا . ـ أَضَاءَ بِبَوْلِهِ : حَذَفَ . ـ ضَوْءُ بنُ سَلَمَةَ ، وابنُ اللَّجْلاجِ : شاعِرانِ . ـ " لا تَسْتَضِيؤُوا بِنارِ أهْلِ الشِّرْكِ ": مَنْعٌ مِنْ اسْتِشارَتِهِمْ في الأُمورِ . ـ مُسْتَضِيءُ بِنُورِ اللَّهِ : الحَسَنُ بنُ يوسُفَ .
تَضْوِئَةٌ (المعجم الغني)
[ ض و أ ]. ( مصدر ضَوَّأَ ). :- تَضْوِئَةُ البَيْتِ :- : إِضَاءَتُهُ ، تَنْوِيرُهُ بِالضَّوْءِ .
ضَوَّأ(المعجم الرائد)
ضوأ - تضوئة 1 - ضوأ المكان : أضاءه ، أناره . 2 - ضوأ عنه : مال عنه .
تَضَوَّأَ (المعجم المعجم الوسيط)
تَضَوَّأَ : الشيءَ : تَبَصَّرهُ في الضوء وهو في الظلامِ ليَرَاهُ .
أضاء - إضاءة 1 - أضاء المكان : نوره . 2 - أضاء المصباح أو غيره : أنار . 3 - أضاءت النار الشخص : أظهرته .
أضاءَ (المعجم اللغة العربية المعاصر)
أضاءَ يُضيء ، أَضِئْ ، إضاءةً ، فهو مُضِيء ، والمفعول مُضاء ( للمتعدِّي ) :- • أضاءَ القَمرُ ونحوُه ضاء ؛ أنار وأشرق :- أضاء وجهها عند سماعها النبأ السعيد ، - { يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ } - { كُلَّمَا أَضَاءَ لَهُمْ مَشَوْا فِيهِ } . • أضاء المِصباحَ ونحوَه : نوَّره :- أضاء قناديلَ المسجد ، - أن تضيء شمعة واحدة وسط الظلام خير من أن تلعن الظلمة ألف مرّة ، - تذيب الشمعةُ نفسها لتضيء لسواها [ مثل ] . • أضاءتِ النَّارُ الشَّيءَ : أظهرته :- { فَلَمَّا أَضَاءَتْ مَا حَوْلَهُ ذَهَبَ اللهُ بِنُورِهِمْ } .
ضوأ(المعجم لسان العرب)
" الضَّوءُ والضُّوءُ ، بالضم ، معروف : الضِّياءُ ، وجمعه أَضْواءٌ . وهو الضِّواءُ والضِّياءُ . وفي حديث بَدْءِ الوَحْيِ : يَسْمَعُ الصَّوْتَ وَيَرَى الضَّؤْءَ ، أَي ما كان يَسمع من صوت الـمَلَك ويراه مِن نُوره وأَنْوارِ آياتِ رَبِّه . التهذيب ، الليث : الضَّوْءُ والضِّياءُ : ما أضاءَ لك . وقال الزجاج في قوله تعالى : كُلَّما أَضاءَ لهم مَشَوْا فِيهِ . يقال : ضاءَ السِّراجُ يَضوءُ وأَضاءَ يُضِيءُ . قال : واللغة الثانية هي الـمُختارة ، وقد يكون الضِّياءُ جمعاً . وقد ضاءَتِ النارُ وضاءَ الشيءُ يَضُوءُ ضَوْءاً وضُوءاً وأَضاءَ يُضِيءُ . وفي شعر العباس : وأَنْتَ ، لـمَّا وُلِدْتَ أَشْرَقَت الأَرضُ ، * وضاءَتْ ، بِنُورِك ، الأُفُقُ
يقال : ضاءَتْ وأَضاءَتْ بمعنى أَي اسْتَنارَتْ ، وصارَت مُضِيئةً . وأَضَاءَتْه ، يَتعدَّى ولا يَتعدَّى . قال الجعديّ : أضاءَتْ لنا النارُ وَجْهاً أَغَرَّ ، * مُلْتَبِساً ، بالفُؤَادِ ، التِباسا أَبو عبيد : أَضاءَتِ النارُ وأَضاءَها غيرُها ، وهو الضَّوْءُ والضُّوءُ ، وأَمَّا الضِّياءُ ، فلا همز في يائه . وأَضاءَه له واسْتَضَأْتُ به . وفي حديث علي كرَّم اللّه وجهه : لم يَسْتَضِيئُوا بِنُورِ العِلم ولم يَلْجَؤُوا إِلى رُكْنٍ وثِيقٍ . وفي الحديث : لا تَسْتَضِيئُوا بنار الـمُشْرِكِين ، أَي لا تَسْتَشِيرُوهم ولا تأْخُذُوا آراءَهم . جَعَل الضوءَ مثلاً للرأْي عند الحَيْرَةِ . وأَضأْتُ به البيتَ وضَوَّأْتُه به وضَوَّأْتُ عنه . الليث : ضَوَّأْتُ عن الأَمر تَضْوِئَةً أَي حِدْتُ . قال أَبو منصور : لم أَسمعه من غيره . أَبو زيد في نوادره : التَّضَوُّؤُ أَن يَقومَ الإنسانُ في ظُلْمَةٍ حيث يَرى بِضَوْءِ النار أَهْلَها ولا يَرَوْنه . قال : وعَلِقَ رجل من العَرَب امرأَةً ، فإِذا كان الليل اجْتَنَح إِلى حيث يَرَى ضَوْءَ نارِها فَتَضَوَّأَها ، فَقيل لَها إِن فلاناً يَتَضَوَّؤُكِ ، لِكَيْما تَحْذَره ، فلا تُريه إِلاَّ حَسَناً . فلما سمعت ذلك حَسَرَتْ عن يَدِها إِلى مَنْكِبها ثم ضَرَبتْ بِكَفِّها الأُخْرى إِبْطَها ، وقالت : يا مُتَضَوِّئاهْ ! هذه في اسْتِكَ إِلى الإِبْطِ . فلما رأَى ذلك رَفَضَها . يقال ذلك عند تعيير مَن لا يُبَالي ما ظَهَر منه من قَبِيح . وأَضاءَ بِبَوْلِه : حَذَف به ، حكاه عن كراع في الـمُنَجَّد . "