-
أَنعَل
- أنعل - إنعالا
1 - أنعل الدابة : ألبس حافرها النعل
المعجم: الرائد
-
اِنْتِعالٌ
- [ ن ع ل ]. ( مصدر اِنْتَعَلَ ). :- اِنْتِعالُ حِذاءٍ :- : لِبْسُهُ .
المعجم: الغني
-
إِنتَعَل
- إنتعل - انتعالا
1 - إنتعل : لبس « النعل »، أي الحذاء . 2 - إنتعل الشيء : وطئه . 3 - إنتعل الأرض : سار فيها راجلا .
المعجم: الرائد
-
انتعل الشّخص
- احْتَذَى ، لبس الحذاءَ :- انتعَل جزمتَه / خفَّه / حذاءَه :- ° انتعَل الأرضَ
المعجم: عربي عامة
-
انْتَعَلَ
- انْتَعَلَ : لَبِسَ النَّعْلَ .
ويقال : انتعل الأَرضَ : سافر فيها راجلاً بغير دابّة .
و انْتَعَلَ الشيءَ : وطِئَه .
ويقال : انتعلتِ المطيُّ ظِلالَها : انقبضَ الظِّلُّ عند انتصاف النهار .
المعجم: المعجم الوسيط
-
اِنْتَعَلَ
- [ ن ع ل ].( فعل : خماسي لازم متعد ). اِنْتَعَلْتُ ، أَنْتَعِلُ ، اِنْتَعِلْ ، مصدر اِنْتِعالٌ .
1 . :- اِنْتَعَلَ الحافِي :- : لَبِسَ النَّعْلَ .
2 . :- اِنْتَعَلَ الثَّوْبَ :- : وَطِئَهُ .
3 . :- اِنْتَعَلَ الأرْضَ :- : سافَرَ فيها راجِلاً بِغَيْرِ دابَّةٍ .
المعجم: الغني
-
تنعّل الشّخص
المعجم: عربي عامة
-
تَنَعَّلَ
- تَنَعَّلَ : لَبِسَ النَّعْلَ .
و تَنَعَّلَ الشيءَ : انتعله .
المعجم: المعجم الوسيط
-
تَنَعَّلَ
- [ ن ع ل ]. ( ف : خماسي لازم ). تَنَعَّلْتُ ، أتَنَعَّلُ ، تَنَعَّلْ ، مصدر تَنَعُّلٌ . :- تَنَعَّلَ الرَّجُلُ :- : لَبِسَ النَّعْلَ .
المعجم: الغني
-
تَنَعُّلٌ
- [ ن ع ل ]. ( مصدر تَنَعَّلَ ). :- تَنَعُّلُ الرَّجُلِ :- : لُبْسُهُ النَّعْلَ .
المعجم: الغني
-
تنعَّل
- تنعل - تنعلا
1 - لبس « النعل »، أي الحذاء
المعجم: الرائد
-
انتعلَ
- انتعلَ ينتعل ، انتِعالاً ، فهو مُنتعِل :-
• انتعل الشَّخصُ احْتَذَى ، لبس الحذاءَ :- انتعَل جزمتَه / خفَّه / حذاءَه :-
• انتعَل الأرضَ : سافر فيها راجِلاً بدون دابّة ، - انتعَل الرَّمضاءَ : سافر فيها حافيًا ، - انتعل كلّ شيء ظلَّه : دلالة على انتصاف النّهار حيث ينكمش الظلّ تحت الجسم .
المعجم: اللغة العربية المعاصر
-
أنعل الخفّ
المعجم: عربي عامة
-
أنعل الفرس
- نعَلَه ، ألبس حافرَه أو خفَّه ما يقيه :- أنعل الدَّابة :- ° مُنْعِل الخيل
المعجم: عربي عامة
-
أنعل ولده
المعجم: عربي عامة
-
أنْعَلَ
- [ ن ع ل ]. ( فعل : رباعي لازم متعد ). أنْعَلْتُ ، أُنْعِلُ ، أَنْعِلْ ، مصدر إِنْعَالٌ .
1 . :- أنْعَلَتِ الدَّابَّةُ :- : بَدَا البَيَاضُ بأرْسَاغِهَا .
2 . :- أنْعَلَ الدَّابَّةَ :- : نَعَلَهَا ، أيْ ألْبَسَهَا النَّعْلَ .
المعجم: الغني
-
أَنعَلَتِ
- أَنعَلَتِ الدَّابَّةُ : بدا البياضُ بأَرساغِها .
و أَنعَلَتِ الدَّابَّةَ : نَعَلَها .
المعجم: المعجم الوسيط
-
تنعَّلَ
- تنعَّلَ يتنعّل ، تنعُّلاً ، فهو مُتنعِّل :-
• تنعَّل الشَّخصُ انتعل ، لبس الحذاء .
المعجم: اللغة العربية المعاصر
-
أنعلَ
- أنعلَ يُنعل ، إنعالاً ، فهو مُنعِل ، والمفعول مُنعَل :-
• أنعلَ ولدَه نعَله ، ألبسه نعلاً .
• أنعلَ الخفَّ : وضع في أسفله جلدًا .
• أنعلَ الفرسَ : نعَلَه ، ألبس حافرَه أو خفَّه ما يقيه :- أنعل الدَّابة :-
• مُنْعِل الخيل : البَيْطار .
المعجم: اللغة العربية المعاصر
-
نعل
- " النَّعْل والنَّعْلةُ : ما وَقَيْت به القدَم من الأَرض ، مؤنثة .
وفي الحديث : أَن رجلاً شكا إِليه رجلاً من الأَنصار فقال : يا خيرَ من يَمْشي بنَعْلٍ فرْد ؟
قال ابن الأَثير : النَّعْل مؤنثة وهي التي تُلبَس في المَشْي تسمَّى الآن تاسُومة ، ووصفها بالفرد وهو مذكر لأَن تأْنيثها غير حقيقي ، والفَرْدُ هي التي لم تُخْصَف ولم تُطارَق وإِنما هي طاقٌ واحد ، والعرب تمدَح برقَّة النِّعال وتجعلها من لِباس المُلوك ؛ فأَما قول كثيِّر : له نَعَلٌ لا تَطَّبِي الكَلْب رِيحُها ، وإِن وُضِعَتْ وَسْطَ المجَالس شُمَّت فإِنه حرَّك حرف الحلق لانفتاح ما قبله كما ، قال بعضهم : يَغَدُو وهو مَحَمُوم ، في يَغْدو وهو مَحْموم ، وهذا لا يعدّ لغة إِنما هو مُتْبَع ما قبله ، ولو سئل رجل عن وزن يَغَدُو وهو مَحَموم لم يقل إِنه يَفَعَل ولا مَفَعُول ؛ والجمع نِعال .
ونَعِلَ يَنْعَل نَعَلاً وتَنَعَّل وانْتَعَل : لبِس النَّعْل .
والتَّنْعِيل : تَنْعِيلك حافرَ البِرْذَوْن بطَبَق من حديد تَقِيه الحجارة ، وكذلك تَنْعِيل خفِّ البعير بالجلد لئلا يَحفَى .
ونَعْل الدابة : ما وُقِيَ به حافرُها وخفُّها .
قال الجوهري : النَّعْل الحِذاء ، مؤنثة وتصغيرها نُعَيْلة .
قال ابن بري : وفي المثل : مَنْ يكن الحَذَّاء أَباه تَجُدْ نَعْلاه أَي من يكن ذا جِد يَبِنْ ذلك عليه .
ونعَلَ القومَ : وهَب لهم نِعالاً ؛ عن اللحياني ، وأَنْعَلوا وهُمْ ناعِلون ، نادر : كثُرتْ نِعالهم ؛ عنه أَيضاً ، قال : وكذلك كل شيء من هذا إِذا أَردت أَطْعَمْتهم أَو وَهَبْت لهم قلت فَعَلْتهم بغير أَلف ، وإِذا أَردت أَن ذلك كثر عندهم قلت أَفْعَلوا .
وأَنْعَل الرجلُ دابَّتَه إِنْعالاً ، فهو مُنْعِل .
وقال ابن سيده : أَنْعَل الدابةَ والبعيرَ ونَعَّلَهما .
ويقال : أَنعلت الخيل ، بالهمزة .
وفي الحديث : إِن غَسَّان تُنْعِل خيلَها .
ورجل ناعِل ومُنْعِل : ذو نَعْل (* قوله « ومنعل ذو نعل » هكذا ضبط في الأصل ، وفي القاموس : ومنعل كمكرم ذو نعل ) وأَنشد ابن بري لابن مَيَّادة : يُشَنْظِرُ بالقَوْمِ الكِرامِ ، ويَعْتَزي إِلى شَرِّ حافٍ في البِلادِ وناعِلِ وإِذا قلت مُنْتَعِل فمعناه لابسٌ نَعْلاً ، وامرأَة ناعِلة .
وفي المثل : أَطِرِّي فإِنك ناعِلة ؛ أَراد أَدِلِّي على المشي فإِنك غليظةُ القدمين غير محتاجة إِلى النعلين ، وأَحال الأَزهري تفسير هذا المثل على موضعه في حرف الطاء ، وسنذكره في موضعه (* قوله « وسنذكره في موضعه » هكذا في الأصل ، وقد تقدم له شرح هذا المثل في مادة طرر ).
وحافر ناعلٌ : صُلْب ، على المثَل ؛
قال : يَرْكَب فَيْناهُ وقِيعاً ناعلا (* قوله « يركب فيناه » هكذا في الأصل هنا بالفاء وتقدم في مادة وقع قيناه بالقاف ).
الوَقِيعُ : الذي قد ضُرب بالمِيقَعة أَي المِطْرقة ، يقول : قد صَلُب من توقيع الحجارة حتى كأَنه مُنْتَعِل .
وفرس مُنْعَل : شديدُ الحافر .
ويقال لحمار الوحش : ناعل ، لصلابة حافره .
قال الجوهري : وأَنْعَلْت خُفِّي ودابَّتي ، قال : ولا يقال نَعَلْت .
وفرسٌ مُنْعَلُ يَدِ كذا أَو رجل كذا أَو اليدين أَو الرجلين إِذا كان البَياض في مآخِير أَرْساغِ رجليه أَو يديه ولم يَسْتَدِرْ ، وقيل : إِذا جاوز البياضُ الخاتمَ ، وهو أَقلُّ وضَحِ القوائم ، فهو إِنْعال ما دام في مؤخَّر الرُّسْغ مما يَلي الحافرَ .
قال الأَزهري :، قال أَبو عبيدة من وَضَح الفَرس الإِنْعال ، وهو أَن يُحيط البياض بما فوق الحافر ما دام في موضع الرُّسغ .
يقال : فرس مُنْعَل ، قال : وقال أَبو خيرة هو بياض يَمَسُّ حَوافِرَه دون أَشاعِره ، قال الجوهري : الإِنْعال أَن يكون البياض في مؤخَّر الرُّسْغ مما يَلي الحافر على الأَشْعَر لا يَعْدُوه ولا يَستدير ، وإِذا جاوز الأَشاعر وبعضَ الأَرْساغ واستدار فهو التَّخْدِيم .
وانْتَعَل الرجلُ الأَرض : سافرَ راجلاً ؛ وقال الأَزهري : انْتَعَل فلان الرَّمضاء إِذا سافَر فيها حافياً .
وانْتَعَلت المَطيُّ ظِلالها إِذا عَقَل الظلُّ نصف النهار ؛ ومنه قول الراجز : وانْتَعَلَ الظِّلَّ فكان جَوْرَبا
ويروى : وانْتَعِلِ الظِّلَ .
قال الأَزهري : وانْتَعل الرجلُ إِذا ركب صِلاب الأَرض وحِرارها ؛ ومنه قول الشاعر : في كلّ آنٍ قَضاهُ الليلُ يَنْتعِلُ ابن الأَعرابي : النَّعْلُ من الأَرض والخفُّ والكُراعُ والضِّلَعُ كل هذه لا تكون إِلا من الحَرَّة ، فالنَّعْلُ منها شبيةٌ بالنَّعْل فيها ارتفاعٌ وصلابةٌ ، والخُفُّ أَطول من النَّعْل ، والكُراعُ أَطول من الخُفِّ ، والضِّلَعُ أَطول من الكُراعِ ، وهي مُلْتَوِية كأَنها ضِلَع .
قال ابن سيده : النَّعْل من الأَرض القطعة الصُّلْبة الغليظة شبه الأَكَمة يَبْرق حَصاها ولا تنبت شيئاً ، وقيل : هي قطعة تسيل من الحَرَّة مؤنثة ؛
قال : فِدًى لامْرئٍ ، والنَّعْلُ يبني وبينه ، شَفَى غيْمَ نَفْسي من رؤوس الحَواثِر ؟
قال الأَزهري : النَّعْل نَعْل الجبل ، والغَيْمُ الوَتْرُ والذَّحْلُ ، وأَصله العطش ، والحَواثِر من عبد القيس ، والجمع نِعال ؛ قال امرؤ القيس يصف قوماً منهزمين : كأَنهم حَرْشَفٌ مبْثُوث بالحَرِّ ، إِذ تَبْرُقُ النِّعالُ (* قوله « بالحر » تقدم في مادة حرشف بدله بالجو ).
وأَنشد الفراء : قَوْم ، إِذا اخضرَّتْ نِعالُهمُ ، يَتَناهَقُون تَناهُقَ الحُمُرِ ومنه الحديث : إِذا ابْتَلَّت النِّعالُ فالصلاة في الرحال ؛ قال ابن الأَثير : النِّعالُ جمع نَعْل وهو ما غلُظ من الأَرض في صَلابة وإِنما خصها بالذكر لأَن أَدنى بَلَلٍ يُنْدِّيها بخلاف الرِّخْوَة فإِنها تَنْشَف الماءَ ؛ قال الأَزهري : يقول إِذا مُطِرت الأَرَضون الصِّلاب فَزَلِقَتْ بمن يمشي فيها فصلُّوا في مَنازلكم ، ولا عليكم أَن لا تشهدوا الصلاة في مساجد الجماعات .
والمَنْعَل والمَنْعلةُ : الأَرض الغليظة اسمٌ وصفةٌ .
والنَّعْلُ من جَفْن السيف : الحديدةُ التي في أَسفل قِرابه .
ونَعْل السيف : حديدة في أَسفلِ غِمْده ، مؤنثة ؛ قال ذو الرمة : إِلى مَلِكٍ لا تَنْصُفُ الساقَ نَعْلُهُ ، أَجَلْ لا ، وإِن كانت طِوالاً مَحامِلُهْ
ويروى : حَمائلُهْ ، وصفه بالطول وهو مدح .
ونَعْل السيف : ما يكون في أَسفل جَفْنِه من حديدة أَو فضَّة .
وفي الحديث : كان نَعْلُ سيفِ رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، من فِضَّة ؛ نعْلُ السيف : الحديدة التي تكون في أَسفل القِراب .
وقال أَبو عمرو : النَّعْل حديدة المِكْرب ، وبعضهم يسميه السِّنَّ .
والنَّعْلُ : العَقَب الذي يُلْبَسه ظهر السِّيَة من القوس ، وقيل : هي الجلدة التي على ظهر السِّيَةِ ، وقيل : هي جلدتها التي على ظهرها كله .
والنَّعْل : الرجل الذليل يُوطَأُ كما تُوطَأُ الأَرض ؛
وأَنشد للقُلاخ : ولم أَكُنْ دارِجةً ونَعْلا (* قوله « وأنشد للقلاخ إلخ » هكذا في الأصل ، والشطر في التهذيب غير منسوب وعبارة الصاغاني عن ابن دريد ، قال القلاخ : شر عبيد حسباً وأصلا * دراجة موطوءة ونعلا ويروى دارجة ).
وبنو نُعَيْلة : بطن .
قال الأَزهري : إِذا قُطعت الوَدِيَّة من أُمِّها بِكَرَبها قيل : ودِيَّة مُنْعَلة ؛ قال ابن بري : هذا قول أَبي عبيد وأَنكره الطوسي ، وقال : صوابه بكَرَبة ، يريد تقطع بكَرَبةٍ من الأُمّ أَي مع كَرَبة منها ، وذلك أَن الوَدِيَّة تكون في أَصل النَّخْلة مع أُمِّها ، وأَصلها في الأَرض ، وتكون في جذع أُمِّها فإِذا قُلِعت مع كَرَبةٍ من أُمِّها قيل : وَدِيَّة مُنْعَلة .
أَبو زيد : يقال رماه بالمُنْعِلات أَي بالدواهي ، وتركت بينهم المُنْعِلات .
قال ابن بري : يقال لزوجة الرجل هي نَعْلُه ونَعْلَتُه ؛
وأَنشد للراجز : شَرُّ قَرِينٍ للكبير نَعْلَتُهْ ، تُولِغُ كلْباً سُؤْرَه أَو تَكْفِتُهْ والعرب تكني عن المرأَة بالنَّعْل .
"
المعجم: لسان العرب