الغَيْظُ : شعورٌ بالغضَب الشديد من إِساءة يُلْحِقها به أَحدٌ .
الغيظ (المعجم معجم الاصوات)
صوت الغليان
الكاظمين الغيظ (المعجم كلمات القران)
- انظر التحليل و التفسير المفصل
الحابسين غيظهم في قلوبهم سورة : آل عمران ، آية رقم : 134
من الغيظ (المعجم كلمات القران)
- انظر التحليل و التفسير المفصل
أشدّ الغضب و الحَنَق سورة : آل عمران ، آية رقم : 119
اغتاظَ (المعجم اللغة العربية المعاصر)
اغتاظَ يغتاظ ، اغْتَظْ ، اغتياظًا ، فهو مغتاظ :- • اغتاظ فلانٌ سخِط ، غضِب غضبًا شديدًا :- لماذا اغتظت ؟ - اغتاظ على صاحبه ، - اغتاظ من لا شيء .
غيظ(المعجم لسان العرب)
" الغيْظُ : الغَضب ، وقيل : الغيظ غضب كامن للعاجز ، وقيل : هو أَشدُّ من الغضَب ، وقيل : هو سَوْرَتُه وأَوّله . وغِظتُ فلاناً أَغِيظه غَيْظاً وقد غاظه فاغتاظ وغَيَّظَه فتَغَيَّظ وهو مَغِيظ ؛ قالت قُتَيْلةُ بنت النضر بن الحرث وقتل النبي ، صلّى اللّه عليه وسلّم ، أَباها صبراً : ما كان ضَرَّكَ ، لو مَنَنْتَ ، ورُبما مَنَّ الفتى ، وهو المَغِيظُ المُحْنَقُ والتغَيُّظُ : الاغتِياظ ، وفي حديث أُم زرع : وغيْظُ جارَتها ، لأَنها ترى من حسنها ما يَغيظُها . وفي الحديث : أَغْيَظُ الأَسماء عند اللّه رجل تَسَمَّى مَلِكَ الأَملاك ؛ قال ابن الأَثير : هذا من مجاز الكلام معدول عن ظاهره ، فإِن الغيظ صفةٌ تغيِّرُ المخلوق عند احتداده يتحرك لها ، واللّه يتعالى عن ذلك ، وإِنما هو كناية عن عقوبته للمتسمي بهذا الاسم أَي أَنه أَشد أَصحاب هذه الأَسماء عقوبةً عند اللّه . وقد جاء في بعض روايات مسلم : أَغيظ رجل على اللّه يوم القيامة وأَخبثه وأَغيظه عليه رجل تسمى بملك الأَملاك ؛ قال ابن الأَثير :، قال بعضهم لا وجه لتكرار لفظتي أَغيظ في الحديث ولعله أَغنظ ، بالنون ، من الغَنْظِ ، وهو شدّة الكرب . وقوله تعالى : سمعوا لها تغيُّظاً وزفيراً ؛ قال الزجاج : أَراد غَلَيان تَغَيُّظٍ أَي صوت غليان . وحكى الزجاج : أَغاظه ، وليست بالفاشية . قال ابن السكيت : ولا يقال أَغاظه . وقال ابن الأَعرابي : غاظه وأَغاظه وغَيَّظه بمعنى واحد . وغايَظَه : كغَيَّظه فاغتاظ وتَغيَّظ . وفعَل ذلك غِياظَكَ وغِياظَيْك . وغايَظَه : باراه فصنع ما يصنع . والمُغايظة : فِعْلٌ في مُهلة أَو منهما جميعاً . وتغَيَّظَتِ الهاجرة إِذا اشتدّ حَمْيُها ؛ قال الأَخطل : لَدُنْ غُدْوةٍ ، حتى إِذا ما تَغَيَّظَت هواجرُ من شعبانَ ، حامٍ أَصيلُها وقال اللّه تعالى : تكاد تمَيَّزُ من الغيظ ؛ أَي من شدَّة الحرِّ . وغَيَّاظٌ : اسم . وبنو غَيْظٍ : حيٌّ من قيس عَيْلانَ ، وهو غَيْظُ بنُ مُرَّةَ بنِ عوفِ بنِ سعد بن ذُبْيانَ ابن بَغِيض بن رَيْثِ بن غَطَفانَ . وغَيَّاظُ بنُ الحُضَينِ بن المنذر : أَحد بني عمرو بن شَيْبان الذُّهلي السدُوسي ؛ وقال فيه أَبوه الحضين يهجوه : نَسِيٌّ لما أُولِيتَ من صالح مَضى ، وأَنت لتأْديبٍ عليَّ حَفِيظُ تَلِنَ لأَهْل الغِلِّ والغَمز منهمُ ، وأَنت على أَهلِ الصَّفاء غليظ وسُمِّيتَ غَيَّاظاً ، ولستَ بغائظٍ عدوّاً ، ولكن للصَّدِيقِ تَغِيظ فلا حَفِظَ الرحمنُ رُوحَك حَيَّةً ، ولا وهْيَ في الأَرواحِ حين تَفِيظ عَدُوُّكَ مَسرورٌ ، وذو الوُدِّ ، بالذي يَرى منك من غيْظ ، عليك كَظيظ وكان الحُضَيْنُ هذا فارساً وكانت معه راية عليّ ، كرم اللّه وجهه ، يومَ صِفِّينَ وفيه يقول ، رضي اللّه عنه : لِمَنْ رايةٌ سوداءٌ يَخْفُقُ ظِلُّها ، إِذا قيل : قَدِّمْها حُضَيْنُ ، تَقَدَّما ويُورِدُها للطَّعْنِ حتى يُزِيرَها حِياضَ المَنايا ، تَقْطُر الموتَ والدّما "