وصف و معنى و تعريف كلمة أفظاظهن:


أفظاظهن: كلمة تتكون من سبع أحرف تبدأ بـ ألف همزة (أ) و تنتهي بـ نون (ن) و تحتوي على ألف همزة (أ) و فاء (ف) و ظاء (ظ) و ألف (ا) و ظاء (ظ) و هاء (ه) و نون (ن) .




معنى و شرح أفظاظهن في معاجم اللغة العربية:



أفظاظهن

جذر [فظظ]

  1. أفظاظ: (اسم)
    • أفظاظ : جمع فَظّ
  2. فظاظ: (اسم)
    • فظاظ : جمع فَظّ
  3. فُظُوظ: (اسم)
    • فُظُوظ : جمع فَظُّ
  4. فَظاظة: (اسم)
    • فَظَاظَة : خُشُونَةً فِي الْكَلاَمِ، سُوءَ الْخُلُقِ
    • مصدر فَظَّ


  5. لافظ: (اسم)
    • لافظ : فاعل من لَفَظَ
  6. لفظا: (مصطلحات)
    • ‏أي الحديث بلفظه لا معناه . ‏. (فقهية)
  7. تقاذف المتنافسان بألفاظ بذيئة:
    • تشاتما ''كان جرير والفرزدق يتقاذفان بشعرهما''.
  8. توعّرت ألفاظه:
    • صَعُبت وتعسَّرت ''توعَّر الكلامُ''.
  9. جَاءَ بِأَلْفَاظٍ جَزْلَةٍ:
    • فَصِيحَةٍ لَفْظٌ جَزْلٌ.
  10. غَزُرَتْ أَلْفَاظُهُ:


    • اِتَّسَعَتْ. أَكْثَرُ مَا يُعْجِبُنِي مِنْهُ مَا غَزُرَ مَعْنَاهُ وَدَقَّ مَرْمَاهُ. (أ. أمين).
  11. كَانَ رَاقِياً فِي اخْتِيَارِ أَلْفَاظِهِ:
    • مُهَذَّباً، مُثَقَّفاً.
  12. فَظّ : (اسم)
    • الجمع : أفظاظ و فظاظ
    • الفَظُّ : الجافي المسُيءُ، مفتقر للسلوك الحسن والتصرفات المهذبة
    • الفَظُّ: ماءُ الكَرِشِ يُشرَبُ عِنْدَ عَوَز الماءِ في المفاوز
    • صفة مشبَّهة تدلّ على الثبوت من فَظَّ
  13. فَظَّ : (فعل)
    • فَظَّ فَظِظْتُ ، يَفَظّ ، افْظَظْ / فَظَّ ، فَظاظةً ، فهو فَظّ
    • فَظَّ الرَّجُلُ : كَانَ فَظّاً، أَيْ أَسَاءَ وَقَسَا
  14. فَظّ : (اسم)
    • فَظّ : فاعل من فَظَّ
  15. اِفتَظَّ : (فعل)
    • افْتَظَّ البعيرَ: شق كَرِشَهُ واعتصرَ ماءه ليشربَه
  16. لَفَظَ : (فعل)


    • لفَظ / لفَظ بـ يَلفِظ ، لَفْظًا ، فهو لافظٌ ، وهي لافظةٌ والجمع لوافظُ والمفعول: لَفِيظٌ، ومَلْفُوظ
    • لفَظ الشّخصُ :أخرج ورمى ما في فمه من ريق وغيره
    • لَفَظَ كَلِمَةً : نَطَقَ، تَكَلَّمَ بِهَا
    • لفَظ البحرُ السّمكَ/ لفَظ البحرُ بالسّمك: قذفه، رمى به وأخرجه
    • لَفَظَ نَفَسَهُ الأَخِيرَ : مَاتَ
    • لَفَظَتِ الْبِلاَدُ أَهْلَهَا : أَخْرَجَتْهُمْ
    • لَفَظَتِ الْحَيَّةُ سُمَّهَا : رَمَتْ بِهِ
  17. لَفْظ : (اسم)
    • لَفْظ : مصدر لَفَظَ
  18. لَفظ : (اسم)
    • الجمع : أَلفاظٌ
    • اللَّفْظُ : اللُّفاظ
    • اللَّفْظُ : ما يُلفَظ به من الكلمات ، ولا نقول لَفْظُ اللهِ، بل كلمة الله
    • مصدر لفَظ/ لفَظ بـ
    • لَحْظٌ أصدق من لَفْظ: التنبيه إلى أنّ الإشارة قد تغني عن الكلام
    • تلاعب بالألفاظ: تفنَّن في استخدامها، استعملها بطريقة خاصّة لتحقيق غرضٍ ما،
    • علم دلالات الألفاظ: دراسة المعاني في أنماط لغويّة،
    • لفظ مشترك: تشترك فيه معانٍ كثيرة كالعين
    • (العلوم اللغوية) أصغر وحدة في اللُّغة يمكنها نقل معنى خاصّ بمفردها
    • كَانَ لَفْظُهُ سَلِيماً : نُطْقُهُ
    • لَفْظُهُ مُفِيدٌ : كَلاَمُهُ
  19. أَلفاظ : (اسم)
    • أَلفاظ : جمع لَفظ
  20. فاظَ : (فعل)
    • فاظَ فَيْظًا، وفُيُوظًا فَوْظًا
    • فاظَ فلانٌ: مات
  21. لَفظيّ : (اسم)
    • اسم منسوب إلى لَفْظ
    • خطاب لفظيّ: شفويّ
    • تلاعُب لفظيّ: تلاعب بالكلمات على أساس المعاني المختلفة للكلمة ذاتها
    • ما يتعلَّق بالشَّكْل والصِّيغة والمَبْنَى دون المضمون والمعنى جدل/ خلاف/ نقد لفظيّ،
    • المشترَك اللَّفظيّ: (العلوم اللغوية) اللَّفظ الواحد الذي يدلّ على أكثر من معنى كالعين فإنّها تُطلق على عين الماء والعين المبصرة وتطلق مجازًا على الجاسوس إلخ
    • مقطع لفظيّ: (العلوم اللغوية) وحدة تركيبيّة تتألّف من صوت منفرد يشكِّل حرف علّةٍ أو إدغام أو حرفًا ساكنًا، أو أيًّا من هذه الأصوات ملحقة أو مسبوقة بحرف ساكن أو أكثر
    • التَّوكيد اللَّفظيّ: (النحو والصرف) تكرار الكلمة أو العبارة لتقوية معناها
    • النَّسَق اللَّفظيّ: التّركيب النّحويّ للكلمات في جملة أو عبارة
  22. لَفظة : (اسم)


    • الجمع : لَفَظات و لَفْظات
    • اسم مرَّة من لفَظ/ لفَظ بـ
    • الْكَلِمَةُ الْمَلْفُوظُ بِهَا
  23. أَفَاظَ : (فعل)
    • أَفَاظَهُ اللهُ: أَماتَهُ
  24. أفظُّ : (اسم)
    • اسم تفضيل من فَظَّ
    • أكثر غلظة، وقسوة، وجفوة فلان أفظُّ من فلان:أصعبُ خُلقًا وأشرس
  25. لُفاظ : (اسم)
    • اللُّفَاظُ : ما لُفِظَ به وطُرِح
,
  1. فظظ (المعجم لسان العرب)
    • "الفظُّ: الخَشِنُ الكلام، وقيل: الفظ الغليظ؛ قال الشاعر رؤبة: لما رأَينا منهمُ مُغتاظا،تَعْرِف منه اللُّؤْمَ والفِظاظا والفَظَظُ: خشونة في الكلام.
      ورجل فَظٌّ: ذو فَظاظةٍ جافٍ غليظٌ، في مَنطقِه غِلَظٌ وخشونةٌ.
      وإِنه لَفَظٌّ بَظٌّ: إِتباع؛ حكاه ثعلب ولم يشرح بَظّاً؛ قال ابن سيده: فوجهناه على الإِتباع، والجمع أَفظاظ؛ قال الراجز أَنشده ابن جني: حتى تَرى الجَوَّاظَ من فِظاظِها مُذْلَوْلِياً، بعد شَذا أَفظاظِها وقد فَظِظْتَ، بالكسر، تَفَظُّ فَظاظةً وفَظَظاً، والأَول أَكثر لثقل التضعيف، والاسم الفَظاظةُ والفِظاظ؛

      قال: حتى ترى الجَوّاظ من فِظاظِها

      ويقال: رجل فَظٌّ بَيِّنُ الفَظاظةِ والفِظاظِ والفَظَظِ؛ قال رؤبة: تَعْرِفُ منه اللُّؤْمَ والفِظاظا وأَفْظَظْت الرجلَ وغيرَه: ردَدته عما يريد.
      وإِذا أَدْخَلْتَ الخيطَ في الخَرْتِ، فقد أَفْظَظْتَه؛ عن أَبي عمرو.
      والفَظُّ: ماء الكرش يُعتصر فيُشرب منه عند عَوَزِ الماء في الفلوات، وبه شبه الرجل الفظ الغليظ لغِلَظِه.
      وقال الشافعي: إِن افتظَّ رجل كرش بعير نحره فاعتصر ماءه وصَفَّاه لم يجز أَن يتطهر به، وقيل: الفَظُّ الماءُ يخرج من الكرش لغلظ مَشْرَبِه، والجمع فُظوظ؛

      قال: كأَنهُمُ، إِذْ يَعْصِرون فُظوظَها،بدَجْلةَ، أَو ماءُ الخُرَيبةِ مَوْرِدُ أَراد أَو ماء الخُرَيْبةِ مَوْرِدٌ لهم؛ يقول: يستبيلون خيلَهم ليشربوا أَبوالها من العطش، فإِذاً الفُظوظُ هي تلك الأَبوال بعينها.
      وفظَّه وافْتَظَّه: شقَّ عنه الكرش أَو عصره منها، وذلك في المفاوز عند الحاجة إِلى الماء؛ قال الراجز: بَجَّك كِرْشَ النابِ لافتظاظها الصحاح: الفَظُّ ماء الكرش؛ قال حسان بن نُشْبة: فكونوا كأَنْفِ اللَّيثِ، لا شَمَّ مَرْغَماً،ولا نال فَظَّ الصيدِ حتى يُعَفِّرا يقول: لا يَشُمُّ ذِلَّةً فتُرْغِمَه ولا يَنال من صيده لحماً حتى يصرعه ويُعَفِّره لأَنه ليس بذي اختلاس كغيره من السباع.
      ومنه قولهم: افتظَّ الرجلُ، وهو أَن يسقي بَعيرَه ثم يَشُدَّ فمه لئلا يجتَرَّ، فإِذا أَصابه عطش شق بطنه فقطر فَرْثَه فشربه.
      والفَظِيظُ: ماء المرأَة أَو الفحل زعموا، وليس بثَبَتٍ؛ وأَما كراع فقال: الفظيظ ماء الفحل في رحم الناقة، وفي المحكم: ماء الفحل؛ قال الشاعر يصف القطا وأَنهن يحملن الماء لفراخهن في حواصلهن: حَمَلْنَ لها مِياهاً في الأَداوَى،كما يَحْمِلْنَ في البَيْظ الفَظِيظا والبَيْظُ: الرحم.
      وفي حديث عمر، رضي اللّه عنه: أَنتَ أَفَظُّ وأَغلظ من رسول اللّه، صلّى اللّه عليه وسلّم؛ رجل فظٌّ أَي سيِّء الخُلق.
      وفلان أَفظٌّ من فلان أَي أَصعب خلُقاً وأَشرس.
      والمراد ههنا شدة الخُلُقِ وخشونةُ الجانب، ولم يُرَدْ بهما المفاضلةُ في الفَظاظةِ والغِلْظةِ بينهما،ويجوز أَن يكون للمفاضلة ولكن فيما يجب من الإِنكار والغلظة على أَهل الباطل، فإِن النبي، صلّى اللّه عليه وسلّم، كان رؤوفاً رحيماً، كما وصفه اللّه تعالى، رَفيقاً بأُمته في التبليغ غيرَ فَظٍّ ولا غليظٍ؛ ومنه أَن صفته في التوراة: ليس بفظ ولا غليظ.
      وفي حديث عائشة، رضي اللّه عنها، قالت لمروان: إِن النبي، صلّى اللّه عليه وسلّم، لعن أَباك وأَنت فُظاظةٌ من لعنةِ اللّه، بظاءين، من الفَظِيظ وهو ماء الكرش؛ قال ابن الأَثير: وأَنكره الخطابي.
      وقال الزمخشري: أَفْظَظْتُ الكرشَ اعتصرتُ ماءها، كأَنه عُصارةٌ من اللعنة أَو فُعالة من الفَظيظِ ماء الفحل أَي نُطفةٌ من اللعنة،وقد روي فضض من لعنة اللّه، بالضاد، وقد تقدم.
      "
  2. فَظَاظَةٌ (المعجم الغني)


    • [ف ظ ظ]. (مصدر فَظَّ). :-أَظْهَرَ فَظَاظَةً :- : أَيْ خُشُونَةً فِي الْكَلاَمِ، سُوءَ الْخُلُقِ. :-يَخْشَاهُ النَّاسُ لِفَظَاظَتِهِ.
  3. فَظاظة (المعجم اللغة العربية المعاصر)
    • فَظاظة :-
      مصدر فَظَّ
      بفظَاظَة: بخشونة، وسوء خلق.
  4. فَظاظة (المعجم الرائد)
    • فظاظة
      1- مصدر فظ. 2- سوء الخلق. 3- خشونة الكلام.
  5. لفظا (المعجم مصطلحات فقهية)
    • ‏أي الحديث بلفظه لا معناه . ‏
  6. تقاذف المتنافسان بألفاظ بذيئة (المعجم عربي عامة)
    • تشاتما :-كان جرير والفرزدق يتقاذفان بشعرهما.


  7. توعّرت ألفاظه (المعجم عربي عامة)
    • صَعُبت وتعسَّرت :-توعَّر الكلامُ.
  8. الفَظُّ (المعجم القاموس المحيط)
    • ـ الفَظُّ: الغليظُ الجانِبِ، السَّيِّئُ الخُلُقِ، القاسِي الخَشِنُ الكلامِ، وفَظٌّ بَيِّنُ الفَظاظَةِ والفِظاظِ والفَظَظِ، وماءُ الكَرِشِ يُعْتَصَرُ ويُشْرَبُ في المَفاوِزِ.
      ـ قد فَظَّه وافْتَظَّه: عَصَرَه.
      ـ فَظيظُ: ماءُ الفَحْلِ أو المرأةِ.
      ـ فُظاظَةُ: فُعالَةٌ منه، ومنه قولُ عائشةَ لمَرْوانَ: ولكنّ الله لَعَنَ أباكَ وأنتَ في صلْبِه، فأنتَ فُظاظَةٌ من لَعْنَةِ الله. ويُرْوَى: فُضُضٌ، وتقدَّمَ. وفَظٌّ بَظٌّ: إتْباعٌ.
  9. فَظَّ (المعجم اللغة العربية المعاصر)
    • فَظَّ فَظِظْتُ ، يَفَظّ ، افْظَظْ / فَظَّ ، فَظاظةً ، فهو فَظّ :-
      • فظّ الشَّخصُ قسا، غلظ، جفا :-كان أكثر فظاظة من زملائه، - كان فَظًّا مع زوجه، - {وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَنْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ} .
  10. فَظّ (المعجم الرائد)
    • فظ - يفظ ، فظاظة وفظاظا وفظظا
      1-كان «فظا»، أي غليظا خشنا سيىء الخلق
  11. لفظ (المعجم لسان العرب)
    • "اللفظ: أَن ترمي بشيء كان في فِيكَ، والفعل لَفَظ الشيءَ.
      يقال: لفَظْتُ الشيء من فمي أَلفِظُه لَفْظاً رميته، وذلك الشيء لُفاظةٌ؛ قال امرؤ القيس يصف حماراً: يُوارِدُ مَجْهُولاتِ كلِّ خَمِيلةٍ،يَمُجُّ لُفاظَ البقْلِ في كلِّ مَشْرَب؟

      ‏قال ابن بري: واسم ذلك المَلْفوظ لُفاظة ولُفاظ ولَفِيظٌ ولفْظ.
      لبن سيده: لَفَظ الشيءَ وبالشيء يَلْفِظُ لَفْظاً، فهو مَلْفُوظ ولَفِيظ: رمى.
      والدنيا لافِظة تَلفِظ بمن فيها إِلى الآخرة أَي ترمي بهم.
      والأَرض تلفِظ الميّت إِذا لم تقبله ورمَتْ به.
      والبحر يلفِظ الشيء: يَرمي به إِلى الساحل، والبحرُ يلفِظ بما في جَوْفِه إِلى الشُّطوط.
      وفي الحديث: ويَبْقى في كل أَرض شِرارُ أَهلِها تَلفِظُهم أَرَضُوهم أَي تَقْذِفُهم وترْمِيهم من لفَظ الشيءَ إِذا رَماه.
      وفي الحديث: ومَن أَكل فما تخَلَّل فَلْيَلْفِظْ أَي فلْيُلْقِ ما يُخْرِجُه الخِلال من بين أَسنانه.
      وفي حديث ابن عمر، رضي اللّه عنهما: أَنه سُئل عما لَفَظ البحر فنَهى عنه؛ أَراد ما يُلقِيه البحر من السمك إِلى جانبه من غير اصْطِياد.
      وفي حديث عائشة، رضي اللّه عنها: فقاءتْ أُكُلَها ولَفَظَت خَبيئها أَي أَظهرت ما كان قد اختبأَ فيها من النبات وغيره.
      واللاَّفِظةُ: البحر.
      وفي المثل: أَسْخى من لافِظةٍ؛ يعنون البحر لأَنه يلفِظ بكلّ ما فيه من العَنبر والجواهر، والهاء فيه للمبالغة، وقيل: يعنون الديك لأَنه يلفظ بما فيه إِلى الدّجاج، وقيل: هي الشاةُ إِذا أَشْلَوْها تركت جِرَّتَها وأَقبلت إِلى الحَلْب لكَرَمِها،وقيل: جُودها أَنها تُدْعى للحَلَب وهي تَعْتَلِف فتُلْقي ما في فيها وتُقبل إِلى الحالب لتُحْلَب فرَحاً منها بالحلب، ويقال: هي التي تَزُقُّ فرْخَها من الطير لأَنها تخرج ما في جَوْفها وتُطعمه؛ قال الشاعر: تَجُودُ فَتُجْزِل قَبْلَ السُّؤال،وكفُّكَ أَسْمَحُ من لافِظَه وقيل: هي الرَّحى سميت بذلك لأَنها تلفظ ما تطحَنُه.
      وكلُّ ما زَقَّ فرخه لافِظة.
      واللُّفاظُ: ما لُفِظ به أَي طرح؛ قال: والأَزْدُ أَمْسى شِلْوُهُم لُفاظا أَي متروكاً مَطْروحاً لم يُدْفَن.
      ولفَظ نفسَه يَلْفِظُها لَفْظاً: كأَنه رمى بها، وكذلك لفَظ عَصْبَه إِذا ماتَ، وعَصْبُه: رِيقُه الذي عصَب بفيه أَي غَرِي به فَيَبِس.
      وجاء وقد لفظ لِجامَه أَي جاء وهو مجهود من العَطش والإِعْياء.
      ولفَظ الرجلُ: مات.
      ولفَظ بالشيء يَلْفِظُ لَفظاً: تكلم.
      وفي التنزيل العزيز: ما يَلفِظ من قولٍ إِلاَّ لَدَيْه رَقِيب عَتِيد.
      ولَفَظْت بالكلام وتلَفَّظْت به أَي تكلمت به.
      واللَّفْظ: واحد الأَلْفاظ، وهو في الأَصل مصدر.
      "
  12. لفَظ (المعجم اللغة العربية المعاصر)
    • لفَظ / لفَظ بـ يَلفِظ ، لَفْظًا ، فهو لافظ ، والمفعول ملفوظ (للمتعدِّي) :-
      • لفَظ الشّخصُ أخرج ورمى ما في فمه من ريق وغيره.
      • لفَظ البحرُ السّمكَ/ لفَظ البحرُ بالسّمك: قذفه، رمى به وأخرجه :-لفظ نواةَ التَّمر/ الطعامَ، - لفَظ البحرُ جُثَّةَ الغريقِ، - لفَظتِ الحيَّةُ سُمَّها، - لفَظت الدَّولة المتمرِّدين: طردتهم ونفتهم خارج حدودها:-
      • لفَظ أنَفَاسَه الأخيرة: مات، أسلم الرُّوحَ.
      • لفَظ الشَّخْصُ بالكلام: نطَق به وتكلَّم :-لفَظ بكلمة قبيحة، - {مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ} .
  13. إِفتَظّ (المعجم الرائد)
    • إفتظ - افتظاظا
      1-إفتظ الجمل : شق كرشه واعتصر ماءها ليشرب
  14. فظا (المعجم لسان العرب)
    • "الفَظَى، مقصور (* قوله « والتثنية فظوان» هذه عبارة التهذيب): ماء الرَّحِم، يكتب بالياء؛ قال الشاعر:تَسَرْبَلَ حُسْنَ يُوسُف في فَظاهُ،وأُلْبِسَ تاجَه طِفْلاً صَغِيرا حكاه كراع، والتثنية فظوان، وقيل: أَصله الفَظُّ فقلبت الظاء ياء، وهو ماء الكرش؛ قال ابن سيده: وقضينا بأَن أَلفه منقلبة عن ياء لأَنها مجهولة الانقلاب وهي في موضع اللام، وإِذا كانت في موضع اللام فانقلابها عن الياء أَكثر منه عن الواو.
      "
  15. لَفِظَه (المعجم القاموس المحيط)
    • ـ لَفِظَه ولَفَظَهُ، ولَفِظَ به، ولَفَظَ به: رَماه، فهو مَلْفوظٌ ولَفيظٌ،
      ـ لَفِظَ بالكلامِ: نَطَقَ، كتَلَفَّظَ،
      ـ لَفِظَ فلانٌ: ماتَ.
      ـ لاَفِظةُ: البَحْرُ، كلافِظةَ، مَعْرِفَةً، والدِّيكُ لأنه يأخُذُ الحَبَّةَ بمِنْقارِه، فلا يأكُلُها، وإنما يُلْقيها إلى الدَّجاجةِ، والتي تَزُقُّ فَرْخَها مِن الطَّيْرِ، لأنها تُخْرِجُ مِنْ جَوْفِها لِفَرْخِها، والشَّاةُ التي تُشْلَى للحَلْبِ، فَتَلْفِظُ بِجِرَّتِها، وتُقْبِلُ فَرَحاً بالحَلْبِ، والرَّحَى، ومِنْ إحْداها قولهُم: ‘‘أَسْمَحُ مِنْ لافِظَةٍ’‘، والدُّنْيا لأنَّها تَرْمِي بِمَنْ فيها إلى الآخِرَةِ، وكلُّ ما زَقَّ فَرْخَه.
      ـ لُفَاظَةُ: ما يُرْمَى من الفَمِ، وبَقِيَّةُ الشيءِ.
      ـ لِفَاظُ: البَقْلُ،
      ـ لِفَاظُ ولُفَاظُ: ماءٌ لِبَني إيادٍ.
      ـ جاءَ وقد لَفَظَ لِجامَه: مَجْهوداً عَطَشاً وإِعْياءً.


معنى أفظاظهن في قاموس معاجم اللغة

معجم اللغة العربية المعاصرة
فظ فظظت ، يفظ ، افظظ / فظ ، فظاظة ، فهو فظ• فظ الشخص : قسا ، غلظ ، جفا كان أكثر فظاظة من زملائه - كان فظا مع زوجه - { ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك } .
معجم اللغة العربية المعاصرة
أفظ [ مفرد ] : اسم تفضيل من فظ : أكثر غلظة ، وقسوة ، وجفوة فلان أفظ من فلان : أصعب خلقا وأشرس .
معجم اللغة العربية المعاصرة
فظاظة [ مفرد ] : مصدر فظ ° بفظاظة : بخشونة ، وسوء خلق .
معجم اللغة العربية المعاصرة
فظ [ مفرد ] : ج أفظاظ وفظاظ : 1 - صفة مشبهة تدل على الثبوت من فظ . 2 - مفتقر للسلوك الحسن والتصرفات المهذبة .
الصحاح في اللغة
الفَظُّ: الرجلُ الغليظُ. وقد فَظِظْتَ يا رجل فَظَاظَةً. والفَظُّ أيضاً: ماءُ الكَرِشِ. ومنه قولهم: افْتَظَّ الرجل، وهو أن يسقي بعيره ثم يشدُّ فمه لئلا يجترَّ، فإذا أصابه عطش شقَّ بطنَه فعصر فَرْثَهُ فشرِبه.
تاج العروس

الفَظُّ من الرِّجَالِ : الغَلِيظُ كما في الصّحاح وفي بَعْضِ نُسَخِه زِيَادَةُ : الجافِي بَعْدَهُ . وفي العُبَاب : هو الغَلِيظُ الجانِبِ السَّيِّئُ الخُلُقِ القَاسِي . وقال الحَرّانيّ : الفَظُّ : الخَشِنُ الكَلامِ . وقالَ اللَيْثُ : هو الّذِي في مَنْطِقِه غِلَظٌ وتَجَهُّم . يُقَالُ : رَجُلٌ فَظٌ بَيِّنُ الفَظاظَةِ بالفَتْح . والفِظَاظِ بالكَسْرِ والفَظَظِ مُحَرَّكَة . قالَ رُؤْبَةُ - ويُرْوَى لِلْعَجاج - :

" تَعْرِفُ فِيهِ اللُّؤْمَ والفِظَاظا والفَظَظُ : خُشُونَةٌ في الكَلامِ كالفِظَاظِ عنِ ابنِ عَبّادٍ

وقد فَظِظْتَ بالكَسْرِ تَفَظُّ فَظَاظَةً وفَظَظاً : والأَوّلُ أَكْثَرُ لِثِقَلِ التَّضْعِيف . والفَظُّ مَاءُ الكَرِشِ كما في الصّحَاحِ وزادَ غَيْرُه : يُعْتَصَرُ ويُشْرَبُ مِنْهُ عِنْدَ عَوَزِ الماءِ في المَفَاوِزِ والفَلَوَاتِ وقَدْ فَظَّهُ وافْتَظَّهُ : شَقَّ عَنْهُ الكَرِشَ أَو عَصَرَهُ مِنْهَا وأَنْشَدَ الجَوْهَرِيّ لِلْشَّاعِرِ وهو حَسّانُ بنُ نُشْبَةَ العَدَوِيّ كما في العُبَابِ . وقال أَبو مُحَمَّدٍ الأَسْوَدُ : إِنَّمَا هو جِسَاسُ بنُ نُشْبَة ككِتَابٍ :

" وكانُوا كَأَنْفِ اللَّيْثِ لا شَمّ مَرْغَماًولا نالَ فَظَّ الصَّيْدِ حَتَّى يُعَفِّرَا يَقُولُ : لا يَشَمُّ ذِلَّةً فتُرْغِمَهُ ولا يَنالُ مِنْ صَيْدِه لَحْماً حَتَّى يَصْرَعَهُ ويُعَفِّرَهُ لأَنّه لَيْسَ بِذِي اخْتِلاسٍ كغَيْرِهِ من السِّبَاعِ . قالَ : ومِنهُ قَوْلُهم : افْتظَّ الرَّجُلُ وهو أَنْ يَسْقِيَ بَعِيرَهُ ثُمَّ يَشُدَّ فَمَهُ لِئلاَّ يَجْتَرَّ فإِذا أصَابَهُ عَطَشٌ شَقَّ بَطْنَهُ فَعَصَرَ فَرْثَهُ فشَرِبَه وانْتَهَى

وقالَ الشافِعِيُّ رَحِمَهُ الله : إِن افْتَظَّ رَجُلٌ كَرِشَ بَعِيرٍ نَحَرَهُ فاعْتَصَرَ ماءَهُ وصَفَّاهُ لَمْ يَجُزْ أَنْ يَتَطهَّرَ به . وقال الراجِزُ :

" بَجَّكَ كِرْشَ النّابِ لافْتِظاظِها وقال ابنُ دُرَيْدٍ والفَرّاءُ : الفَظِيظُ كأَمِيرٍ زَعَمُوا : ماءُ الفَحْلِ أَوْ المَرْأَةِ ولَيْسَ بثَبتٍ . : وأَمَّا كُرَاع فقالَ : الفَظِيظُ : ماءُ الفَحْلِ في رَحِمِ النّاقةِ وأَنْشَدَ ابنُ سِيدَه للشّاعِرِ يَصِفُ القطا وأَنَّهُنَّ يَحْمِلْنَ الماءَ لِفِرَاخِهِنَّ في حَوَاصِلِهِنَّ :

حَمَلْنَ لَهَا مِيَاهاً فِي الأَدَاوَى ... كمَا يَحْمِلْنَ فِي البَيْظِ الفَظِيظا والفُظَاظَةُ بالضَّمِّ : فُعَالَةٌ مِنْهُ أَي من الفَظيظِ : ماءُ الفَحْلِ أَو ماءُ الكَرِشِ والأَخِيرُ أَنْكَرَهُ الخَطَّابِيّ أَو من الفَظِّ . ومِنْهُ قَوْلُ عائِشَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا لِمَرْوانَ بنِ الحَكَم : ولكِنَّ اللهَ لَعَنَ أَبَاكَ وأَنْتَ في صُلْبِهِ فأَنْتَ فُظَاظَةٌ مِنْ لَعْنَةِ اللهِ أَيْ نُطْفَةٌ مِنها ويُرْوَى : فُضُضٌ بضَمَّتَيْنِ جَمْعُ فَضِيضٍ وهو الماءُ الغَرِيضُ ويُرْوَى : فَضَضٌ مُحَرَّكة فَعَلٌ بمَعْنَى مَفْعُولٍ ويُرْوَى : فَضِيض كأَمِيرٍ وقَدْ تَقَدَّم في ف ض ض : وهو فَظٌّ بَظٌّ إِتْبَاعٌ قالَ ابنُ سِيدَه : حَكَاهُ ثَعْلَبٌ . ولَمْ يُفَسِّرْ بَظَّاً فوَجَّهْنَاهُ على الإِتْبَاعِ

وممّا يُسْتَدْرَكُ عَلَيْهِ : أَفَظَّهُ إِفْظَاظاً : رَدَّهُ عَمّا يُرِيدُ . وإِذا أَدْخَلَتَ الخَيْطَ في الخَرْتِ فقدْ أَفْظَظْتَهُ عن أَبِي عَمْرٍو . وهو أَفَظُّ مِنْ فُلانٍ أَي أَصْعَبُ خُلُقاً وأَشْرَسُ

وقال الزَّمَخْشَرِيّ : أَفْظَظْتُ الكَرِشَ : اعْتَصَرْتُ ماءَهَا

وجَمْعُ الفَظِّ بمَعْنَى الرَّجُلِ السِّيّئُ الخُلُقِ أَفْظَاظ أَنْشَدَ ابنُ جِنّي للرّاجِزِ :

حَتَّى تَرَى الجَوَّاظَ مِنْ فِظَاظِهَا ... مُذْلَوْلِياً بَعْدَ شَذَا أَفْظاظِهَا وجمعُ فَظِّ الصِّيْدِ فُظُوظٌ . قال مُتَمِّمُ بْنُ نُوَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ :

وكانَ لهُمْ إِذْ يَعْصِرُون فُظُوظَهَا ... بِدجْلَةَ أَوْ فَيْضِ الخُرَيْبَةِ مَوْرِدُ يَقُولُ : يَسْتَبِيلُون خَيْلَهم لِيَشْرَبُوا بَوْلَهَا مِن العَطَشِ فإِذا الفُظُوظُ هِيَ تِلْكَ الأَبْوالُ بِعَيْنِهَا كما فِي اللّسَان

لسان العرب
الفظُّ الخَشِنُ الكلام وقيل الفظ الغليظ قال الشاعر رؤبة لما رأَينا منهمُ مُغتاظا تَعْرِف منه اللُّؤْمَ والفِظاظا والفَظَظُ خشونة في الكلام ورجل فَظٌّ ذو فَظاظةٍ جافٍ غليظٌ في مَنطقِه غِلَظٌ وخشونةٌ وإِنه لَفَظٌّ بَظٌّ إِتباع حكاه ثعلب ولم يشرح بَظّاً قال ابن سيده فوجهناه على الإِتباع والجمع أَفظاظ قال الراجز أَنشده ابن جني حتى تَرى الجَوَّاظَ من فِظاظِها مُذْلَوْلِياً بعد شَذا أَفظاظِها وقد فَظِظْتَ بالكسر تَفَظُّ فَظاظةً وفَظَظاً والأَول أَكثر لثقل التضعيف والاسم الفَظاظةُ والفِظاظ قال حتى ترى الجَوّاظ من فِظاظِها ويقال رجل فَظٌّ بَيِّنُ الفَظاظةِ والفِظاظِ والفَظَظِ قال رؤبة تَعْرِفُ منه اللُّؤْمَ والفِظاظا وأَفْظَظْت الرجلَ وغيرَه ردَدته عما يريد وإِذا أَدْخَلْتَ الخيطَ في الخَرْتِ فقد أَفْظَظْتَه عن أَبي عمرو والفَظُّ ماء الكرش يُعتصر فيُشرب منه عند عَوَزِ الماء في الفلوات وبه شبه الرجل الفظ الغليظ لغِلَظِه وقال الشافعي إِن افتظَّ رجل كرش بعير نحره فاعتصر ماءه وصَفَّاه لم يجز أَن يتطهر به وقيل الفَظُّ الماءُ يخرج من الكرش لغلظ مَشْرَبِه والجمع فُظوظ قال كأَنهُمُ إِذْ يَعْصِرون فُظوظَها بدَجْلةَ أَو ماءُ الخُرَيبةِ مَوْرِدُ أَراد أَو ماء الخُرَيْبةِ مَوْرِدٌ لهم يقول يستبيلون خيلَهم ليشربوا أَبوالها من العطش فإِذاً الفُظوظُ هي تلك الأَبوال بعينها وفظَّه وافْتَظَّه شقَّ عنه الكرش أَو عصره منها وذلك في المفاوز عند الحاجة إِلى الماء قال الراجز بَجَّك كِرْشَ النابِ لافتظاظها الصحاح الفَظُّ ماء الكرش قال حسان بن نُشْبة فكونوا كأَنْفِ اللَّيثِ لا شَمَّ مَرْغَماً ولا نال فَظَّ الصيدِ حتى يُعَفِّرا يقول لا يَشُمُّ ذِلَّةً فتُرْغِمَه ولا يَنال من صيده لحماً حتى يصرعه ويُعَفِّره لأَنه ليس بذي اختلاس كغيره من السباع ومنه قولهم افتظَّ الرجلُ وهو أَن يسقي بَعيرَه ثم يَشُدَّ فمه لئلا يجتَرَّ فإِذا أَصابه عطش شق بطنه فقطر فَرْثَه فشربه والفَظِيظُ ماء المرأَة أَو الفحل زعموا وليس بثَبَتٍ وأَما كراع فقال الفظيظ ماء الفحل في رحم الناقة وفي المحكم ماء الفحل قال الشاعر يصف القطا وأَنهن يحملن الماء لفراخهن في حواصلهن حَمَلْنَ لها مِياهاً في الأَداوَى كما يَحْمِلْنَ في البَيْظ الفَظِيظا والبَيْظُ الرحم وفي حديث عمر رضي اللّه عنه أَنتَ أَفَظُّ وأَغلظ من رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم رجل فظٌّ أَي سيِّء الخُلق وفلان أَفظٌّ من فلان أَي أَصعب خلُقاً وأَشرس والمراد ههنا شدة الخُلُقِ وخشونةُ الجانب ولم يُرَدْ بهما المفاضلةُ في الفَظاظةِ والغِلْظةِ بينهما ويجوز أَن يكون للمفاضلة ولكن فيما يجب من الإِنكار والغلظة على أَهل الباطل فإِن النبي صلّى اللّه عليه وسلّم كان رؤوفاً رحيماً كما وصفه اللّه تعالى رَفيقاً بأُمته في التبليغ غيرَ فَظٍّ ولا غليظٍ ومنه أَن صفته في التوراة ليس بفظ ولا غليظ وفي حديث عائشة رضي اللّه عنها قالت لمروان إِن النبي صلّى اللّه عليه وسلّم لعن أَباك وأَنت فُظاظةٌ من لعنةِ اللّه بظاءين من الفَظِيظ وهو ماء الكرش قال ابن الأَثير وأَنكره الخطابي وقال الزمخشري أَفْظَظْتُ الكرشَ اعتصرتُ ماءها كأَنه عُصارةٌ من اللعنة أَو فُعالة من الفَظيظِ ماء الفحل أَي نُطفةٌ من اللعنة وقد روي فضض من لعنة اللّه بالضاد وقد تقدم


ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: