وصف و معنى و تعريف كلمة أليكي:


أليكي: كلمة تتكون من خمس أحرف تبدأ بـ ألف همزة (أ) و تنتهي بـ ياء (ي) و تحتوي على ألف همزة (أ) و لام (ل) و ياء (ي) و كاف (ك) و ياء (ي) .




معنى و شرح أليكي في معاجم اللغة العربية:



أليكي

جذر [الك]

  1. يَكْوِي الحَيَوَانَ بِالسَّاقُورِ:
    • حَدِيدَةُ تُحْمَى وَيُكْوَى بِهَا الحَيَوَانُ أو توضَعُ عَلامَةٌ عَلَيْهِ.
  2. اِتِّكاء : (اسم)
    • الاِتِّكَاءُ عَلَى المِخَدَّةِ : إِسْنَادُ الظَّهْرِ إِلَيْهَا
    • الاِتِّكَاءُ عَلَى العَصَا: الاِعْتِمَادُ عَلَيْهَا
  3. كَوَى : (فعل)
    • كوَى يَكوِي ، اكْوِ ، كيًّا ، فهو كاوٍ ، والمفعول مَكْوِيّ
    • كَوَى جِلْدَهُ : أَحْرَقَهُ بِحَدِيدَةٍ حَامِيَةٍ
    • كَوَتْهُ العَقْرَبُ : لَدَغَتْهُ
    • كَوَتْ قَلْبِي : أَحْرَقَتْهُ
    • كَوَانِي بِعَيْنِهِ : أَحَدَّ النَّظَرَ إِلَيَّ
    • كوَى الثَّوْبَ: أمرَّ عليه المِكْواةَ؛ ليصْبح أملسَ بدون ثنيّات، ملَّسه بالمكواة
    • آخِر الدَّواء الكيّ/ آخِر الطِّبِّ الكيّ: يضرب في آخر ما يعالج به الأمر بعد اليأس منه
  4. وَكَى : (فعل)
    • وَكَى (يَكِيها) وَكْيًا
    • وَكَى الصُّرَّةَ ونحوَها : شدَّها بالوِكاء


  5. اِستياك : (اسم)
    • اِستياك : مصدر إِستاكَ
  6. أَكاءَ : (فعل)
    • أكاءَ إكاءً، وإِكاءَةً
    • أكاءَه :صَدَّه عن تناول أمر أَراده
  7. كُوىً : (اسم)
    • كُوىً : جمع كَوّة
  8. كاءَ : (فعل)
    • كَاءَ كَيْئَا، وكَيئَةً
    • كَاءَ عَنِ الأمرِ : نكل عنه أَو نَبَتْ عنه عَيْنُهُ فلم يُرِدْهُ
  9. اِلَيكَ : (فعل)
    • اسم فعل أمر بمعنى تَنَحَّ منقول عن حرف الجر (إلى) والكاف المتصرفة بحسب أحوال المخاطب
    • إليك عنِّي: ابتعد عنّي، اتركني
    • اسم فعل أمر، منقول عن الجار والمجرور، بمعنى خُذْ إليك هذا الكتابَ
  10. أَلائِك : (اسم)


    • أَلائِك : جمع أَلوكة
  11. أَيِك : (اسم)
    • أَيِك : فاعل من أَيِكَ
  12. أَيِكَ : (فعل)
    • أيِكَ أيِكَ أيْكاً فهو أَيِكٌ
    • أيِكَ الشَّجَرُ : كَثُرَ والتَفَّ،
    • أيْك أَيِك: مُثمِر
  13. أيْك : (اسم)
    • أيْك : جمع أيكة
  14. أيْك : (اسم)
    • أيْك : مصدر أَيِكَ
  15. تيكَ : (حرف/اداة)
    • اسم إشارة للمفردة المؤنثة، تزاد عليه (ها) التنبيه فيصير هاتيك
  16. ناك : (فعل)


    • النَّيْكُ: ‏هو الجماع بلهجاتنا العامية
    • ‏النَّيْكُ: معروف، والفاعل: نائِكٌ، والمفعول به مَنِيكٌ ومَنْيُوكٌ، والأَنثى مَنْيُوكة، وقد;ناكَها يَنيكها نَيْكاً. ‏‏
    • والنَّيّاك: الكثير النَّيْك؛ شدد للكثرة؛ وفي المثل قال: من يَنِكِ العَيْرَ يَنِكْ نَيّاكا وتَنَايَكَ القوْمُ: غلبهم النُّعاسُ.
    • وتَنايَكَتِ الأَجْفانُ: انطبق بعضها ‏على بعض. الأَزهري في ترجمة نكح: ناكَ المطرُ الأَرضَ وناكَ النعاسُ عينه إِذا غلب عليها (لسان العرب)‏
  17. كَوَّى : (فعل)
    • كَوَّيْتُ، أُكَوِّي، كَوِّ، مصدر تَكْوِيَةٌ
    • كَوَّى في البيت كَوَّةً: عمِلها
  18. كاَيِّن : (اسم)
    • اسمُ مركب مِنْ كاف التشبيه(أيّ) المنوَّنة، يفيد تكثير العدد بمعنى كَمْ الخبريَّة، ويُكتب تنوينه نونًا ويكثُر إدخال (مِنْ) بعده كَأَيِّنْ من رجل لقيتُ: لقيتُ كثيرًا من الرِّجال، كَأَيِّنْ من كتابٍ قرأتُ!: قرأتُ الكثير من الكتُب،
  19. كاهَ : (فعل)
    • كَاهَ كَوْهًا
    • كَاهَهُ: شَمَّ ريح فمه
  20. كأيّ : (اسم)
    • اسْمُ كِنَايَةٍ مُرَكَّبٌ مِنْ كَافِ التَّشْبِيهِ وَأَيُّ الْمُنَوَّنَةُ، يُفِيدُ الكَثْرَةَ العَدَدِيَّةَ كَكَمْ الْخَبَرِيَّةِ : كَأَيٍّ مِنْ بَلَدٍ زُرْتَ
  21. وَكْي : (اسم)
    • وَكْي : مصدر وَكَى
,


  1. ميكايين
    • مِيكايين وميكاييل: من أَسماء الملائكة.

    المعجم: لسان العرب

  2. كوَى
    • كوَى يَكوِي ، اكْوِ ، كيًّا ، فهو كاوٍ ، والمفعول مَكْوِيّ :-
      • كوَى الطبيبُ العُضْوَ المريضَ أحرقهُ بحديدة مُحماة ونحوها؛ أحرقه بآلة ساخِنة :-من لم يصلحه الكلامُ أصلحه الكيّ، - {يَوْمَ يُحْمَى عَلَيْهَا فِي نَارِ جَهَنَّمَ فَتُكْوَى بِهَا جِبَاهُهُمْ وَجُنُوبُهُمْ وَظُهُورُهُمْ} :-
      • آخِر الدَّواء الكيّ/ آخِر الطِّبِّ الكيّ: يضرب في آخر ما يعالج به الأمر بعد اليأس منه.
      • كوَى الثَّوْبَ: أمرَّ عليه المِكْواةَ؛ ليصْبح أملسَ بدون ثنيّات، ملَّسه بالمكواة.
      • كوَتِ العقربُ فلانًا: لدغَتْهُ.
      • كوَى فلانًا بعينه: أحدَّ إليه النظر :-كَوَته بعينها.

    المعجم: اللغة العربية المعاصرة

  3. كَوَى
    • كوى - يكوي ، كيا وكية
      1- كواه : أحرق جلده بحديدة محماة أو آلة كهربائية للمعالجة أو غيرها. 2- كوى الثياب : أمر عليها المكواة لتصبح ملساء. 3- كوته العقرب : لدغته. 4- كواه بعينه : أحد النظر إليه.

    المعجم: الرائد

  4. وَكَى
    • وكى - يكي ، وكيا
      1-وكى الوعاء : شده بـ«الوكاء»، وهو رباط


    المعجم: الرائد

  5. كوي
    • "الكَيُّ: معروف إِحراقُ الجلد بحديدة ونحوها، كواه كَيّاً.
      وكوَى البَيْطارُ وغيره الدابة وغيرها بالمِكْواة يَكْوِي كَيّاً وكَيَّة، وقد كَوَيْتُه فاكْتَوَى هو.
      وفي المثل: آخِرُ الطِّبِّ الكَيُّ.
      الجوهري: آخر الدَّواء الكيّ، قال: ولا تقل آخرُ الداء الكيّ.
      وفي الحديث: إَني (* قوله«وفي الحديث اني لخ» في النهاية: وفي حديث ابن عمر اني لاغتسل إلخ) لأَغتسل من الجنابة قبل امرأَتي ثم أَتَكَوَّى بها أَي أَسْتَدْفئُ بمُباشَرتها وحَرِّ جسمها، وأَصله من الكيّ.
      والمِكْواةُ: الحديدة المِيسَمُ أَو الرَّضفة التي يُكْوى بها؛ وفي المثل: قد يَضْرَطُ العَيْرُ والمِكْواةُ في النار يضرب هذا للرجل يتوقع الأَمر قبل أَن يَحِلَّ به؛ قال ابن بري: هذا المثل يضرب للبخيل إِذا أَعطَى شيئاً مخافةً ما هو أَشدّ منه، قال: وهذا المثل يروى عن عمرو بن العاص، قاله في بعضهم، وأَصله أَن مُسافر بن أَبي عمرو سَقَى بَطْنُهُ فداواه عِبادِيٌّ وأَحْمَى مَكاوِيه، فلما جعلها على بطنه ورجل قريب منه ينظر إِليه جعل يَضْرَطُ فقال مسافر: العَيْرُ يَضْرَط والمِكواةُ في النار فأَرْسَلها مثلاً.
      قال: ويقال إِن هذا يضرب مثلاً لمن أَصابه الخوف قبل وقوع المكروه.
      وفي الحديث: أَنه كَوَى سعدَ بن مُعاذ لينقطع دم جرحه؛ الكيّ بالنار: من العِلاج المعروف في كثير من الأَمراض، وقد جاء في أَحاديث كثيرة النهي عن الكَيّ، فقيل: إِنما نُهيَ عنه من أَجل أَنهم كانوا يعظمون أَمره ويرون أَنه يَحْسِمُ الدَّاء، وإِذا لم يُكْوَ العُضو عَطِب وبطل، فنهاهم عنه إِذا كان على هذا الوجه، وأَباحه إِذا جُعل سبباً للشفاء لا علة له، فإِن الله عز وجل هو الذي يُبرئه ويَشفِيه لا الكَيّ ولا الداء، وهذا أَمر يكثر فيه شكوك الناس، يقولون: لو شرب الدَّواء لم يمت، ولو أَقام ببلده لم يقتل، ولو اكْتَوَى لم يَعْطَب؛ وقيل: يحتمل أَن يكون نهيه عن الكيّ إِذا استعمل على سبيل الاحتراز من حدوث المرض وقبل الحاجة إِليه، وذلك مكروه،وإِنما أُبِيح التداوي والعلاج عند الحاجة إِليه، ويجوز أَن يكون النهي عنه من قبيل التوكل كقوله: الذين لا يَسْتَرْقُون ولا يَكْتَوُون وعلى ربهم يتوكلون.
      والتوكُّلُ: درجة أُخرى غير الجواز، والله أَعلم.
      والكَيَّةُ: موضع الكَيِّ.
      والكاوِياء: مِيسَمٌ يُكْوَى به.
      واكْتَوَى الرجل يَكْتَوِي اكْتِواء: استعمل الكَيَّ.
      واسْتَكْوَى الرجل: طلب أَن يُكْوَى.
      والكَوَّاء: فَعَّال من الكاوِي.
      وكَواه بعينه إِذا أَحدَّ إِليه النظر.
      وكَوَتْه العقرب: لدغته.
      وكاوَيْتُ الرجل إِذا شاتمته مثل كاوَحْته.
      ورجل كَوَّاء: خبيث اللسان شتام، قال ابن سيده: أُراه على التشبيه.
      واكْتَوَى: تَمَدَّح بما ليس من فعله.
      وأَبو الكَوَّاء: من كُنَى العرب.
      والكَوُّ والكَوَّةُ: الخَرْق في الحائط والثَّقْب في البيت ونحوه،وقيل: التذكير للكبير والتأْنيث للصغير، قال ابن سيده: وليس هذا بشيء.
      قال الليث: تأْسيس بنائها من ك و ي كأَن أَصلها كَوًى ثم أُدغمت الواو في الياء فجعلت واواً مشددة، وجمع الكَوّة كِوًى، بالقصر نادر، وكِواء بالمدّ، والكاف مكسورة فيهما مثل بَدْرة وبِدَر.
      وقال اللحياني: من، قال كَوَّة ففتح فجمعه كِواء ممدود، والكُوَّة، بالضم لغة، ومن، قال كُوَّة فَضَم فجمعه كِوًى مكسور مقصور؛ قال ابن سيده: ولا أَدري كيف هذا.
      وفي التهذيب: جمع الكَوَّة كُوًى كما يقال قَرْية وقُرًى.
      وكَوَّى في البيت كَوَّة: عَمِلها.
      وتَكَوَّى الرجل: دخل في موضع ضَيِّق فتقبض فيه.
      وكُوَىٌ: نجم من الأَنواء، قال ابن سيده: وليس بثبَت.
      "

    المعجم: لسان العرب

  6. كأي
    • التهذيب عن ابن الأَعرابي: كأَى إِذا أَوْجَع بالكلام.

    المعجم: لسان العرب

  7. وكي
    • "الوِكاء: كلُّ سَيْر أَو خيط يُشَدُّ به فَمُ السِّقاء أَو الوِعاء.
      وقد أَوكَيتُه بالوِكاء إِيكاء إِذا شددته.
      ابن سيده: الوِكاء رِباط القِرْبةِ وغيرها الذي يُشد به رأْسُها.
      وفي الحديث: احْفَظْ عِفاصَها ووِكاءها.
      وفي حديث اللُّقَطةِ: اعْرِفْ وِكاءها وعِفاصَها؛ الوِكاء: الخيط الذي تُشدّ به الصُّرّة والكيس وغيرهما.
      وأَوْكَى على ما في سِقائه إِذا شَدَّه بالوِكاء.
      وفي الحديث: أَوْكُوا الأَسْقِيةَ أَي شُدُّوا رُووسها بالوِكاء لئلا يدخُلَها حيوان أَو يَسْقُطَ فيها شيء.
      يقال: أَوْكَيْتُ السِّقاء أُوكيه إِيكاء، فهو مُوكًى.
      وفي الحديث: نَهى عن الدُّبّاء والمُزَفَّتِ وعليكم بالمُوكَى أَي السِّقاء المَشْدود الرأْس لأَنَّ السِّقاء المُوكَى قَلَّما يَغْفُلُ عنه صاحبُه لئلا يَشتدَّ فيه الشراب فينشق فهو يَتَعَهَّدُه كثيراً.
      ابن سيده: وقد وكَى القِربةَ وأَوْكاها وأَوْكَى عليها، وإِنَّ فلاناً لَوِكاءٌ ما يَبِضُّ بشيء، وسأَلناه فأَوْكَى علينا أَي بَخِلَ.
      وفي الحديث: إِنَّ العَيْنَ وِكاءُ السَّهِ، فإِذا نامَ أَحدُكم فلْيَتَوَضَّأْ؛ جَعلَ اليقظة للاسْت كالوِكاء للقِربة، كما أَنَّ الوِكاءَ يمنعُ ما في القربة أَنْ يَخْرج كذلك اليَقَظة تمنع الاسْتَ أَن تُحْدِث إِلاَّ بالاختيارِ، والسَّهُ: حَلْقةُ الدُّبر، وكنى بالعين عن اليقظة لأَن النائم لا عين له تُبْصِر.
      وفي حديث آخر: إِذا نامَتِ العَيْنُ اسْتَطْلَقَ الوِكاء، وكلُّه على المثل.
      وكلُّ ما شُدَّ رأْسُه مِن وِعاء ونحوه وِكاء؛ ومنه قول الحسن: يا ابنَ آدمَ، جمعاً في وِعاء وشَدًّا في وكاء؛ جعل الوِكاء ههنا كالجِراب.
      وفي حديث أَسْماء:، قال لها أَعْطِي ولا تُوكي فَيُوكى عليكِ أَي لا تَدَّخِري وتَشُدِّي ما عندك وتمنعي ما في يدك فتنقطع مادّة الرزق عنك.
      وأَوْكَى فمه: سدّه.
      وفلان يُوكِي فلاناً: يأْمره أَن يَسُدَّ فاه ويسكت.
      وفي حديث الزبير: أَنه كان يُوكي بين الصَّفا والمَرْوة سَعْياً أَي يَملأَ ما بينهما سَعْياً كما يُوكى السِّقاء بعد المَلْء، وقيل: كان يسكت؛ قال أَبو عبيد: هو عندي من الإِمساك عن الكلام أَي لا يتكلَّم كأَنه يُوكي فاه فلا يتكلَّم، ويروى عن أَعرابي أَنه سمع رجلاً يَتكلَّم فقال: أَوْكِ حَلْقك أَي سُدَّ فَمَك واسكت؛ قال أَبو منصور: وفيه وجه آخر، قال: وهو أَصح عندي مما ذهب إِليه أَبو عبيد، وذلك لأَن الإِيكاء في كلام العرب يكون بمعنى السَّعْي الشديد، ومما يدل عليه قوله في حديث الزبير: إِنه كان يُوكي ما بينهما سَعْياً، قال: وقرأَت في نوادر الأَعراب المحفوظة عنهم: الزُّوازِية المُوكي الذي يتَشددُ في مَشْيِه، فمعنى المُوكي الذي يتشدد في مشيه.
      وروي عن أَحمد بن صالح أَنه، قال في حديث الزبير: إِنه كان إِذا طاف بالبيت أَوكى الثَّلاثَ سَعْياً،يقول: جعله كله سعياً، قال أَبو عبيد، بعد أَن ذكر في تفسير حديث الزبير ما ذكرنا، قال: إِن صح أَنه كان يُوكي ما بين الصفا والمروة سعياً فإِن وجهه أَن يملأَ ما بينهما سعياً لا يمشي على هينته في شيء من ذلك، قال: وهذا مشبَّه بالسقاء أَو غيره يُملأ ماء ثم يُوكى عليه حيث انتهى الامْتِلاء؛ قال الأَزهري: وإِنما قيل للذي يشتد عَدْوُه مُوكٍ لأَنه كأَنه قد ملأَ ما بين خَواءِ رجليه عَدْواً وأَوْكى عليه، والعرب تقول: ملأَ الفَرسُ فُروجَ دَوارِجه عَدْواً إِذا اشتدَّ حُضْره، والسِّقاء إِنما يوكى على مَلْئِه.
      ابن شميل: اسْتَوْكى بطن الإِنسان وهو أَن لا يخرج منه نَجْوُه.
      ويقال للسقاء ونحوه إِذا امْتلأَ: قد اسْتَوْكى.
      ووَكَّى الفرسُ المَيْدانَ شَدًّا: مَلأَه، وهو من هذا.
      ويقال: اسْتَوْكَتِ الناقة واستوكتِ الإِبل اسْتِيكاء إِذا امتلأَت سِمَناً.
      ويقال: فلان مُوكي الغُلْمة ومُزِكُّ الغُلْمة ومُشِطُّ الغُلْمة إِذا كانت به حاجة شديدة إِلى الخلاط.
      "

    المعجم: لسان العرب

  8. كَواهُ
    • ـ كَواهُ يَكْوِيه كَيًّا: أحْرَقَ جِلْدَهُ بحَديدةٍ ونحوِها، وهي المِكْواةُ.
      ـ كَيَّةُ: مَوْضِع الكَيِّ.
      ـ كاوِياءُ: مِيسَمٌ.
      ـ اكتَوَى: اسْتَعْمَلَ الكَيَّ في بَدَنِهِ، وتَمَدَّحَ بما ليس فيه.
      ـ اسْتَكْوَى: طَلَبَ الكَيَّ.
      ـ كَوَّاءُ: الخبيثُ الشَّتَّامُ.
      ـ أبو الكَوَّاءِ: من كُناهُم.
      ـ كاواهُ: شاتَمَهُ.

    المعجم: القاموس المحيط



معنى أليكي في قاموس معاجم اللغة

معجم اللغة العربية المعاصرة
I إليكَ [كلمة وظيفيَّة]: 1- اسم فعل أمر بمعنى تَنَحَّ منقول عن حرف الجر (إلى) والكاف المتصرفة بحسب أحوال المخاطب| إليك عنِّي: ابتعد عنّي، اتركني. 2- اسم فعل أمر، منقول عن الجار والمجرور، بمعنى خُذْ "إليك هذا الكتابَ". II إليكَ [كلمة وظيفيَّة]: (انظر: إ ل ى - إليكَ).
المعجم الوسيط
بين القوم ـِ أَلْكاً، وأُلوكاً: كان رسولاً بينهم. وفلاناً أَلْكاً: أَبلغه رسالة. ويقال: ألِكْني إلى فلان برسالة أو رسالةً: كن رسولي إليه، وهو على عكس الظاهر منه. والفرسُ اللجامَ: علكه ومضغه.اسْتَأْلَكَ إلى فلان مَأْلَكَة: حمل إليه رسالة.الأَلُوك: الرسالة. و- الرسول. و- ما يُلاك ويُؤْكل.الأَلْوكة: الرسالة. ( ج ) أَلائِك.المَأْلُك: الرسالة. ( ج ) مآلِك.المأْلَكَة والمأْلُكَة: الرسالة. ( ج ) مآلِك.المَلَك: واحد الملائكة. أصله مَأْلَك، من الأَلُوكة، ثم تصرفوا في لفظه لتخفيفه، فقالوا: مَلأَكٌ، ثم نقلوا حركة الهمزة إلى اللام وحذفوا الهمزة، فقالوا مَلَك. ( ج ) ملائك، وملائكة.
الصحاح في اللغة
الألوكُ: الرسالةُ. قال لَبيد: وغُلامٍ أَرْسَلَتْهُ أُمُّـهُ   بأَلوكٍ فَبَذَلْنا ما سَأَلْ وكذلك المَأْلُكُ والمَأْلَكَةُ.
تاج العروس

أَلَكَ الفَرَسُ اللِّجامَ بفِيهِ يَأْلُكُه أَلْكًا : مثل علَكَه عن ابنِ سِيدَه وقالَ اللَّيث : قولُهم : الفَرَسُ يَأْلُكُ اللُّجُمَ والمعروفُ يَلُوكُ أَو يَعْلُك أي : يَمْضُغِ . قال : ومنه الأَلُوكَةُ والمَألُكة بضمّ اللاّم وتُفْتَحُ اللاّمُ أيضاً والأَلُوكُ والمَأْلُكُ بضم اللاّمِ قال سِيبَوَيْه : ليس في الكَلامِ مَفْعُل . وقال كُراع : لا مَفْعُلَ غيرُه كلُّ ذلك بمعنى الرسالَة اقتصر اللّيثُ منها علي المَأْلُكَة والأَلُوك وزاد الجَوهريُّ المَألك والأَلُوكَة ذكره ابن سِيدَه والصاغانيُ قال اللّيثُ : سُمِّيَت الرِّسالَةُ ألوكًا لأنَّها تُؤْلَكُ في الفَمِ ومثلُه قولُ ابنِ سِيدَه وأَنشَدَ الجوهَرِيُّ للَبِيدٍ :

وغُلامٍ أَرْسَلَتْه أُمُّهُ ... بألوك فبَذَلْنا ما سَأَلْ وشاهِدُ المَألُكَةِ قولُ مهر بن كعْب :

أَبْلِغْ أَبا دَخْتَنُوس مَأْلُكَةً ... عن الذي قد يُقالُ بالكَذِبِ وأَنْشَد ابنُ بَرّي :

أَبْلِغْ يَزِيدَ بني شَيبانَ مَأْلُكَةً ... أَبا ثُبَيتٍ أَما تَنفَكُّ تَأْتَكِلُ

قالَ : إِنّما أَرادَ تَأْتَلِكُ من الأَلُوكَ حكاه يَعْقُوب في المَقْلوبِ قالَ ابنُ سِيدَه : ولم نسمَعْ نَحْنُ في الكلامِ تَأْتَلِكُ من الألُوكِ فيكونُ هذا مَحْمُولا عليه مَقْلُوباً منه وأَمّا شاهِدُ مَأْلُكٍ فقولُ عَديِّ بنِ زَيْدٍ العِبادِيِّ :

أَبْلِغِ النُّعْمانَ عَنّي مَأْلُكاً ... أَنَّه قدْ طالَ حبسي وانْتِظارِي قالَ شيخُنا : وقوله : لا مَفْعُلَ غيرُه هذا الحَصْرُ غيرُ صَحيحٍ ؛ ففي شرحِ التَّصْرِيف للمَوْلَى سعدِ الدّينِ أَن مَفْعُلاً مرفوضٌ في كلامهم إِلاَّ مَكْرُماً ومَعُوناً وزاد غيره مَألُكاً للرِّسالةِ ومَقْبُراً ومَهْلُكاً وميسُراً للسَّعَةِ وقُرِئَ : " فنَظِرَةٌ إِلى مَيسُره " بالإِضافَةِ قِيلَ : ويُحْتَمل أنّ الأَصْلَ في الألفاظِ المَذْكُورَةِ مَفْعُلَةٌ ثم حُذِفَت التّاءُ وذلك ظاهرٌ في قراءةِ ميسُرِه . وفي ارْتِشافِ الشيخِ أبي حَيّان - بعد ذكرِ السّتّةِ المذكورة - ولم يأْتِ غيرُها وقيل : هو أي : مَفْعُل جَمْعٌ لما فيه الهاءُ

وقال السِّيرافيُ : مفردٌ أَصلُه الهاءُ رُخِّمَ ضرورةً ؛ إِذ لم يَردْ إِلاَّ في الشِّعْرِ . قال شيخُنا : وهو في غير مَيسُرِه ظاهِرٌ أَمّا هي فوَرَدَتْ في القرآنِ ثم نَقَل عن بَحْرَق في شرحٍ اللاّمِيَّة بعد ما نَقَل كلامَ المُصَنّف مع أنّه - أي المُصَنِّف - ذكرَ الباقِياتِ في موادِّها وكانَ مُرادُه ما انْفَرَد بالضمِّ دونَ مشارَكةِ غيرِه لكن يَرِدُ عليه مَكْرُم ومَعُون . قلت : قد سَبَقَ إِنكارُ سِيبَوَيْهِ هذا الوَزْنَ وهذا الذي ذَكَره شيخُنا من الحَصْرِ هو نصُّ كُراع بعينِه قال في كتابيه المُجَرَّد والمُنَضَّد : المَأْلُكُ : الرِّسالة ولا نَظيرَ لها أي لم يَجئ على مَفْعُل إِلاّ هِيَ وما ذكره عن شَرحِ التَّصْرِيفِ وأبي حَيّان والسِّيرافي وبَحْرَق من ذكر مَكْرُم ومَعُون فقد سَبَقَهم بذلك الإِمامُ أبو مُحَمَّد ابنُ بري فإِنّه قال : ومثله مَكْرُم ومَعُون وأَمّا قولُ أبي حَيان : قِيلَ : إِنه جَمْعٌ لما فيه الهاء فهُوَ الذي حَكاه أَبو العَبّاس مُحَمّد بنُ يَزِيدَ في شرحِ قولِ عَدِي السابِق قال : مَأْلُك : جمعُ مَألُكَةٍ قالَ ابنُ سِيدَه : وقد يَجُوز أَنْ يكونَ من بابِ إِنْقَحْل في القِلَّة قالَ : والذي رُوِيَ عن أبي العَبّاس أَقْيسُ وقولُ السِّيرافي : إِنّه رُخِّمَ ضَرورةً ؛ إذْ لم يَرِدْ إِلاّ في الشِّعرِ . قلتُ : وشاهِدُ مًكْرُمٍ قولُ الشّاعِر أَنشده ابن بَرّيّ :

" لِيَوْمِ رَوْعٍ أَو فَعَالِ مَكْرُمِ وشاهِدُ مَعُون قولُ جَمِيل أَنشده ابنُ بَري :

بُثَيْنَ الْزَمي لا إِنّ لا إِن لَزِمْتِه ... على كَثْرَةِ الواشِينَ أي مَعُونِ فتَحَقّق بذلك أَنّهما إِنّما رُخِّما لضَرُورةِ شِعْر وأَما القِراءةُ المذكورةُ فقد نَقَلَها الجوهَرِيُّ في ي س ر ونَقَل عن الأَخْفَش أَنّه قال : غير جائِزٍ لأَنّه ليس في الكلامِ مَفْعُل بغيرِ الهاءِ وأَمّا مَكْرُم ومعُون فإِنّهما جمعُ مَكْرُمَة ومَعُونَة وبهذا يَظْهَرُ أَنّ ما نَقَله كُراع من الحصْرِ وقَلَّده المصَنِّفُ صحيحٌ بالنِّسْبَةِ وِإنْ كانَ الحَقّ مع سِيبَوَيْه في قولِه : ليس في الكلامِ مَفْعُل فإِنّ جميعَ ما وَرَدَ على وزنِه إِنما هو في أَصلِه الهاء وما أَدَقَّ نَظَرَ الجَوهرِيِّ حيث قالَ : وكذلك المأْلُك والمَأْلُكَة بضم اللاّمِ منهما وِلم يَتَعَرَّضْ لقَوْلِ كُراع إِشارةً إِلى أَنَّ أصْلَه المَألُكَة مُرَخَّم منه وليس ببِناءٍ على الأَصْلِ فتأَمّلْ ذلِك وأَنْصِف . وقِيلَ : المَلَكُ واحِدُ المَلائِكة مُشْتَقٌّ منه و أَصْلُه مَأْلَكٌ ثم قُلِبَت الهمزةُ إِلى موضِعِ اللاّمِ فقِيل ملأَكٌ وعليه قولُ الشّاعِر :

أيُّها القاتِلُونَ ظُلْماً حُسَيناً ... أَبشِرُوا بالعَذابِ والتَّنْكِيل

كُلُّ أَهْلِ السّماءِ يَدْعُو عَلَيكُم ... من نَبي ومَلأَكٍ ورَسُول ثم خُفِّفَت الهمزةُ بأَنْ أُلْقِيَتْ حَرَكَتُها على الساكِنِ الذي قَبلَها فقِيلَ : مَلَكٌ وقد يُستَعْمَل مُتَمَّماً والحَذْف أَكثرُ ونَظِيرُ البيتِ الذي تَقَدّم أيضاً قولُ الشّاعرِ :فلستَ لإِنْسي ولكن لَملأَكٍ ... تنزَّلَ من جَوِّ السّماءِ يَصُوبُ والجمعُ ملائِكَةٌ دَخَلَت فيها الهاءُ لا لِعُجْمة ولا لنَسَبٍ ولكن على حَدِّ دُخُولِها في القَشاعِمَةِ والصَّياقِلَة وقد قالُوا : الملائِكُ وقال ابنُ السِّكّيتِ : هي المَأْلَكَةُ والمَلأَكَة على القَلْبِ والمَلائِكَةُ جمع ملأَكَة ثم تُرِكَ الهَمْزُ فقيل : مَلَكٌ في الوحدان وأَصلُه مَلأَك كما تَرَى وسيأتي شيءٌ من ذلك في م ل ك . وقالَ ابنُ عَبّاد : قد يكونُ الأَلُوكُ : الرَّسُولُ . قال : والمَأْلُوكُ : المَأْلُوقُ وهو المَجْنُون الكافُ بدلٌ عن القافِ . ويُقال : جاءَ فلانٌ إِلى فُلانٍ وقد اسْتَألكَ مَألُكَتَه أي : حَمَلَ رِسالَتَه . ويُقال أيضاً : اسْتلأكَ كما سيأْتي

ومما يُستَدْرَكُ عليه : أَلَكَه يَأْلِكهُ أَلْكاً : أَبْلَغَه الأَلُوكَ عن كُراعِ . وألَكَ بينَ القَوْمِ : إِذا تَرَسَّلَ . وقال ابنُ الأَنْبارِيّ : يُقال : أَلِكْني إِلى فُلانٍ يُرادُ به أَرْسِلْني وللاثْنَيْنِ أَلِكاني وأَلِكُوني وأَلِكِيني وأَلِكْنَني والأَصلُ في أَلِكْني أَلْئكْني فحُوّلَتْ كسرةُ الهَمْزَةِ إِلى اللاّمِ وأُسْقِطت الهمزةُ وأَنشد :

أَلِكْني إِليها فَخَيرُ الرَّسُو ... لِ أَعْلَمهُم بِنَواحِي الخَبر قال : ومن بني على الأَلُوك قال : أَصلُ أَلِكْني أألِكْني فحُذِفَت الهمزةُ الثّانيةُ تَخْفِيفاً . وأَنْشَد :

" أَلِكْني يا عُيَين إِليكَ قَوْلاً قال الأزْهَرِيُّ : ألِكني : أَلِكْ لَي وقال ابنُ الأَنْبارِي : أَلِكْني إِليه أي : كُنْ رَسُولِي إِليه وقالَ غيرُه : أَصْلُ أَلِكْني : أألِكْنِي أُخِّرت الهمزةُ بعدَ اللاّمِ وخُفِّفَت بنقْل حَرَكَتِها على ما قبلَها وحَذْفِها يقال : أَلِكْنِي إلَيها برسالةٍ وكان مُقْتَضَى هذا اللّفْظ أنْ يكون معناه أَرْسِلْني إِليها برِسالَةٍ إِلاّ أَنه جاءَ على القَلْب ؛ إِذ المعنى : كُنْ رَسُولي إِليها بهذه الرِّسالةِ فهذا على حدِّ قولِهم :

" ولا تَهَيَّبني المَوْماةُ أَرْكَبُها أي ولا أَتَهَيَّبُها وكذلك أَلِكْني لَفْظه يَقْتَضي أَن يكونَ المُخاطَبُ مرسِلاً والمتَكَلِّم مرسَلاً وهو في المَعْنَى بعَكسِ ذلك وهو أَنّ المُخاطَبَ مُرسَل والمُتَكلِّمَ مُرسِلٌ وعلى ذلك قولُ ابن أبي رَبِيعَةَ :

أَلِكْنِي إِليها بالسَّلامِ فإِنَّه ... يُنَكَّرُ إِلْمامي بها ويُشهَّر أي بَلِّغْها سلامِي وكُنْ رَسُولي إِليها . وقد تُحْذَف هذه الباء فيُقال : أَلِكْني إِليها السَّلام قال عَمْرُو بنُ شَأس :

أَلِكْني إِلى قَوْمِي السَّلامَ رِسالَةً ... بآيةِ ما كانُوا ضِعافاً ولا عُزْلاَ فالسَّلاَم مفعولٌ ثانِ ورِسالَةً بدلٌ منه وإِن شِئْتَ حَمَلْتَه إِذا نَصبتَ على مَعْنَى بَلِّغْ عَني رسالَةً والذي وَقَع في شِعْرِ عَمْرِو بنِ شأس :

أَلِكْني إِلَى قَوْمي السَّلامَ ورَحْمَةَ ال ... إله فما كانُوا ضِعافاً ولا عُزْلاَ وقدْ يكونُ المرسَلُ هو المُرسَل إِليه وذلك كقولكَ : أَلِكْني إِليكَ السلامَ : أي كُنْ رَسُولِي إِلى نَفْسِك بالسَّلام وعليه قولُ الشّاعر :

ألكْني يا عَتِيق إِليكَ قولاً ... سَتُهْدِيه الرّواة إِليك عَني وفي حَدِيثِ زَيد بن حارِثَة وأَبِيه وعَمّه :

ألِكْني إِلى قَوْمي وإن كُنْتُ نائِياً ... فإِني قَطِينُ البيتِ عنْدَ المَشاعِرِ أي بَلِّغْ رِسالَتي . وتقَدّم في ترجمة ع ل ج يُقال : هذا ألوكُ صِدْقِ وعَلُوكُ صِدْقِ وعَلُوجُ صِدْق لما يُؤْكَلُ وما تَلَوَّكْتُ بأَلُوك وما تَعَلَّجتُّ بعَلُوج



ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: