وصف و معنى و تعريف كلمة أماس:


أماس: كلمة تتكون من أربع أحرف تبدأ بـ ألف همزة (أ) و تنتهي بـ سين (س) و تحتوي على ألف همزة (أ) و ميم (م) و ألف (ا) و سين (س) .




معنى و شرح أماس في معاجم اللغة العربية:



أماس

جذر [امس]

  1. آماس: (اسم)
    • آماس : جمع أمس
  2. أمس : (اسم)
    • الجمع : أمُوس ، و آمُس ، و آماس
    • أمْس : اليوم الذي قبل اليوم الحاضر وقد يدُلّ على الماضي مطلقًا وهو مبني على الكسر، قالوا: أمس الدابرُ لا يعود وإذا نُكِّرَ أو أُضيف أو دخلت عليه أل، أُعْرب؛ تقول: كلُّ غدٍ صَائرٌ أمْساً، وكان أمْسُنا طيباً، وكان الأمْسُ طيباً
    • الأمس البعيد: الماضي البعيد،
    • الأمس القريب: الماضي القريب
    • ذَهَبَ كَأَمْسِ الدَّابِرِ : أَيْ لَمْ يَتْرُكْ أَثَراً
  3. مُماسَّة: (اسم)
    • مُماسَّة : مصدر ماسَّ
  4. مُماسّة: (اسم)
    • نُقْطَةُ الْمُمَاسَّةِ : نُقْطَةُ الاتِّصَالِ


  5. مَأسَ : (فعل)
    • مَأسَ مَأسًا
    • مَأسَ الجُرْجُ: اتَّسع
    • مَأسَ على فلان: غَضِبَ
    • مَأسَ بين القوم: نَمَّ وأفسد
    • مَأسَ الدَّبَاغُ الجلدَ: عرَكه
  6. ماسَّ : (فعل)
    • ماسَّ يماسّ ، ماسِسْ / ماسَّ ، مُماسَّةً ومِساسًا ، فهو مُماسّ
    • ماسَّ الشَّخصُ وغيرُه الشَّيءَ: مسَّه، لامَسه ولقيه بجسمه : لا تَماسَّني، أو لا أَمَسُّ ولا أُمَسُّ
    • المُماسّ: خطّ أو منحنى أو سطح يلمس ولكن لا يتقاطع مع آخر، المستقيم الذي له نقطة مشتركة مع خطّ منحن
  7. أَمسَّ : (فعل)
    • أمسَّ يُمِسّ ، أمْسِسْ / أمِسَّ ، إمساسًا ، فهو مُمِسّ ، والمفعول مُمَسّ
    • أَمَسَّ الفَرَسُ : صارَ في يَدَيْهِ وَرِجْلَيْهِ بَياضٌ
    • أمسَّه شكواه: شكاها إليه
    • أَمَسَّ صاحِبَهُ المِسْكَ : جَعَلَهُ يَمَسُّهُ
    • أَمَسَّ الحاكِمُ شَكْوىً : شَكَا إِلَيْهِ
  8. ماسَ : (فعل)
    • مُسْتُ، أَمُوسُ، مُسْ، مصدر مَوْسٌ
    • مَاسَ رَأْسَهُ : حَلَقَهُ بِالمُوسَى
  9. ماسَ : (فعل)
    • ماسَ يَميس ، مِسْ ، مَيْسًا ومَيَسانًا ، فهو مائِسٌ ، وميّاسٌ
    • مَاسَ السَّيِّدُ : اِخْتَالَ فِي مَشْيِهِ، تَبَخْتَرَ
    • مَاسَ :مَجَنَ
  10. أَمَسّ : (اسم)


    • كانَ في أَمَسِّ الحاجَةِ إلى مُساعَدَتِكَ : في حاجَةٍ مُلِحَّةٍ إلى يَبْدو أَنَّهُ في أَمَسِّ الحاجَةِ إلى إِعانَةٍ مالِيَّةٍ
  11. أمُوس : (اسم)
    • أمُوس : جمع أمس
  12. آمُس : (اسم)
    • آمُس : جمع أمس
  13. وَمَسَ : (فعل)
    • وَمَسَ (يَمِسُ) وَمْسًا
    • وَمَسَ الشيءُ بالشيء : احتكَّ به حتَّى ينجرد
  14. مُماسّ : (اسم)
    • خَطٌّ مُمَاسٌّ : خَطٌّ مُسْتَقِيمٌ مُتَلاَمِسٌ
  15. مُماسّ : (اسم)
    • مُماسّ : فاعل من ماسَّ
  16. أَمَاسِيّ : (اسم)


    • أَمَاسِيّ : جمع أُمسيّة
  17. وَمْس : (اسم)
    • وَمْس : مصدر وَمَسَ
  18. مَمْسوس: (اسم)
    • مَمْسوس : اسم المفعول من مسَّ
  19. مَساسِ: (اسم فعل أمر)
    • مَسَاسِ : أمر بالمسِّ، ويقال بالنّهي لا مَساس: لا تمسّ
  20. مِساس: (اسم)
    • لاَ مِسَاسَ بِهَذَا : أَيْ لاَ تَلْمَسْهُ، لاَ تَمَسَّهُ طه آية 97قَالَ فَاذْهَبْ فَإِنَّ لَكَ فِي الْحَيَاةِ أَنْ تَقُولَ لاَ مِسَاسَ (قرآن)
    • لاَ يَنْبَغِي الْمِسَاسُ بِحُقُوقِ الإِنْسَانِ: أَيْ لاَ يَنْبَغِي التَّعَرُّضُ لَهَا بِأَذىً أَوِ النَّيْلُ مِنْهَا
    • عِنْدَ مِسَاسِ الْحَاجَةِ : عِنْدَ الضَّرُورَةِ الْمُلِحَّةِ
  21. ماسة: (اسم)
    • بلّورة قاسِيَة جدًّا من الكربون لا لون لها، تستعمل كحجر كريم وفي الموادّ الكاشطة والأدوات القاطعة وفي أجهزة أخرى
  22. لامَسَ: (فعل)


    • لامسَ يلامس ، مُلامَسةً ولِمَاسًا، فهو مُلامِس ، والمفعول مُلامَس
    • لاَمَسَ الْمَعْدِنَ : مَسَّهُ
    • كاد يلامسه: مرَّ بجانبه
    • لامَس الرَّجُلُ المرأةَ: لمَسها، جامعها
  23. مَساس: (اسم)
    • مَساس: علاقة ، كلام لا مَساس له بالموضوع،
  24. مِساس: (اسم)
    • مِساس : فاعل من ماسَّ
  25. لامِس: (اسم)
    • فاعل من لَمَسَ
    • لاَمِسُ الجِلْدِ وَنَحْوِهِ: أَيْ وَاضِعٌ يَدَهُ عَلَيْهِ
    • امرأةٌ لا تردّ يدَ لامس: فاجرة،
    • فلانٌ لا يردّ يَدَ لامس: لا منعة له
,
  1. مسس
    • "مَسِسْتُه، بالكسر، أَمَسُّه مَسّاً ومَسيساً: لَمَسْتُه، هذه اللغة الفصيحة، ومَسَسْتُه، بالفتح، أَمُسُّه، بالضم، لغة، وقال سيبويه: وقالوا مِسْتُ، حذفوا فأَلقَوا الحركة على الفاء كما، قالوا خِفْتُ، وهذا النحو شاذ، قال: والأَصل في هذا عربي كثير، قال: وأَمَّا الذين، قالوا مَسْتُ فشبهوها بلست، الجوهري: وربما، قالوا مِسْتُ الشيء، يحذفون منه السين الأُولى ويحولون كسرتها إِلى الميم.
      وفي حديث أَبي هريرة: لو رأَيْتُ الوُعُولَ تَجْرُشُ ما بين لابَتَيْها ما مِسْتُها؛ هكذا روي، وهي لغة في مَسْتُها؛ ومنهم من لا يحوّل كسرة السين إِلى الميم بل يترك الميم على حالها مفتوحة، وهو مثل قوله تعالى: فَظَلْتُمْ تَفَكَّهُون، يكسر ويفتح، وأَصله ظَلِلْتُم وهو من شواذ التخفيف؛

      وأَنشد الأَخفش لابن مَغْرَاءَ: مِسْنا السَّماء فَنِلْناها وَطَاءَلَهُمْ،حتى رَأَوْا أُحُداً يَهْوِي وثَهْلانَا وأَمْسَسْتُه الشيء فَمَسَّه.
      والمَسِيسُ: المَسُّ، وكذلك المِسِّيسَى مثل الخِصِّيصَى.
      وفي حديث موسى، على نبينا وعليه الصلاة والسلام: ولم نجد مَسّاً من النَّصَب؛ هو أَول ما يُحَسُّ به من التَّعب.
      والمَسُّ؛ مَسُّك الشيءَ بيدك.
      قال اللَّه تعالى: وإِن طلَّقْتُمُوهُنَّ من قَبْلِ أَن تُمَاسُّوهُنَّ، وقرئ: من قبل أَن تَمَسُّوهُنّ، قال أَحمد بن يحيى: اختار بعضهم ما لم تَمَسُّوهُنّ، وقال: لأَنَّا وجَدنا هذا الحرف في غير موضع من الكتاب بغير أَلف: يَمْسَسْنِي بَشَرٌ، فكل شيء من هذا الكتاب، فهو فعل الرجل في باب الغشيان.
      وفي حديث فتح خيبر: فَمَسَّهُ بعذاب أَي عاقَبَه.
      وفي حديث أَبي قتادة والمِيضَأَة: فأَتيته بها فقال: مَسُّوا منها أَي خذوا منها الماء وتوضَّؤُوا.
      ويقال: مَسِسْتُ الشيءَ أَمَسُّه مَسّاً لَمَسْتَه بيدك، ثم استعير للأَخذ والضرب لأَنهما باليد، واستعير للجماع لأَنه لَمْسٌ، وللجُنون كأَن الجن مَسَّتْه؛ يقال: به مَسٌّ من جنون.
      وقوله تعالى: ولم يَمْسَسْني بَشَرٌ أَي لم يَمْسَسْني على جهة تزوُّجٍ، ولم أَكُ بغيّاً أَي ولا قُرِبْتُ على غير حد التزوُّج.
      وماسَّ الشيءُ مُمَاسَّةً ومِساساً: لَقِيَه بذاته.
      وتَمَاسَّ الجِرْمانِ: مَسَّ أَحدُهما الآخر.
      وحكى ابن جني: أَمَسَّهُ إِياه فعدَّاه إِلى مفعولين كما ترى، وخص بعض أَهل اللغة: فرس مُمَسٌّ بِتَحْجيل؛ أَراد مُمَسٌّ تَحْجيلاً واعتقد زيادة الباء كزيادتها في قراءة من قرأَ: يُذْهِبُ بالأَبصار ويُنبِت بالدُّهن، من تذكرة أَبي عليّ.
      ورَحِمٌ ماسَّةٌ ومَسَّاسَةٌ أَي قَرَابَة قَرِيبة.
      وحاجةٌ ماسَّة أَي مُهِمَّة، وقد مَسَّتْ إِليه الحاجة.
      ووجَدَ مَسَّ الحُمَّى أَي رَسَّها وبَدْأَها قبل أَن تأْخذه وتظهر، وقد مَسَّتْه مَوَاسُّ الخَبَلِ.
      والمَسُّ: الجُنون.
      ورجل مَمْسُوسٌ: به مَسٌّ من الجُنون.
      ومُسْمِسَ الرجلُ إِذا تُخُبِّطَ.
      وفي التنزيل العزيز: كالذي يَتَخَبَّطُه الشيطان من المَسِّ؛ المَسُّ: الجنون، قال أَبو عمرو: الماسُوسُ (* قوله «الماسوس» هكذا في الأصل، وفي شرح القاموس بالهمز.
      وقوله المدلس هكذا بالأصل، وفي شرح القاموس والمالوس.) والمَمْسُوس والمُدَلَّسُ كله المجنون.
      وماءٌ مَسُوسٌ: تََناولته الأَيدي، فهو على هذا في معنى مفعول كأَنه مُسَّ حين تُنُووِل باليد، وقيل: هو الذي إِذا مَسَّ الغُلَّة ذَهَبَ بها؛ قال ذو الإِصْبَع العَدْواني: لوْ كُنْتَ ماءً، كُنْتَ لا عَذْبَ المَذاقِ ولا مَسُوسا،مِلْحاً بعِيدَ القَعْرِ قَدْ فَلَّتْ حِجارَتُهُ الفُؤُوسا فهو على هذا فعول في معنى فاعل.
      قال شمر: سئل أَعرابي عن رَكِيَّةٍ فقال: ماؤها الشِّفاء المَسُوسُ الذي يَمسُّ الغُلَّة فيَشْفِيها.
      والمَسُوس: الماء العذب الصافي.
      ابن الأَعرابي: كل ما شفى الغَلِيلَ، فهو مَسُوسٌ،لأَنه يَمُسُّ الغُلَّةَ.
      الجوهري: المَسُوس من الماء الذي بين العذْبِ والمِلح.
      وريقة مَسُوسٌ؛ عن ابن الأَعرابي: تذهب بالعطش؛

      وأَنشد: يا حَبَّذا رِيقَتُكِ المَسُوسُ،إِذْ أَنْتِ خَوْدٌ بادِنٌ شَمُوسُ وقال أَبو حنيفة: كَلأ مسوسٌ نامٍ في الراعية ناجعٌ فيها.
      والمَسُوسُ: التِّرْياقُ؛ قال كثيِّر: فقَدْ أَصْبَحَ الرَّاضُونَ، إِذ أَنْتُمُ بها مَسُوسُ البِلادِ، يَشْتَكُونَ وبالَها وماء مَسُوسٌ: زُعاقٌ يُحْرِق كل شيء بمُلوحته، وكذلك الجمع.
      ومَسَّ المرأَة وماسَّها: أَتاها.
      ولا مَساسَ أَي لا تَمَسَّني.
      ولا مِساس أَي لا مُماسَّة، وقد قرئ بهما.
      وروي عن الفراء: إِنه لَحَسَنُ المَسّ.
      والمَسِيس: جماع الرجلِ المرأَةَ.
      وفي التنزيل العزيز: إِنَّ لَك في الحَياةِ أَن تَقُولَ لا مِساس؛ قرئ لا مَساسَ، بفتح السين، منصوباً على التَّبْرِئَة، قال: ويجوز لا مَساسِ، مبني على الكسر، وهي نفي قولك مَساسِ فهو نفي ذلك، وبنيت مَساسِ (* قوله «وبنيت مساس إلخ» كذا بالأصل.) على الكسر وأَصلها الفتح، لمكان الأَلف فاختير الكسر لالتقاء الساكنين.
      الجوهري: أَما قول العرب لا مَساسِ مثل قَطامِ فإِنما بني على الكسر لأَنه معدول عن المصدر وهو المَسُّ، وقوله لا مَساس لا تخالط أَحداً، حرم مخالطة السامريّ عقوبة له، ومعناه أَي لا أَمَسّ ولا أُمَس، ويكنى بالمساس عن الجماع.
      والمُماسَّةُ: كناية عن المباضَعَة، وكذلك التَّمَاس؛ قال تعالى: من قبل أَن يَتَماسَّا.
      وفي الحديث: فأَصَبْت منها ما دون أَن أَمَسَّها؛ يريد أَنه لم يجامعها.
      وفي حديث أُم زرع: زوجي المَسُّ مَسُّ أَرْنَب؛ وصفَتْه بلين الجانب وحسن الخَلْقِ.
      قال الليث: لا مِساس لا مُماسَّة أَي لا يَمَسُّ بعضُنا بعضاً.
      وأَمَسَّه شَكْوى أَي شكا إِليه.
      أَبو عمرو: الأَسْنُ لُعْبة لهم يسمونها المَسَّة والضَّبَطَة.غيره:والطَّريدةُ لعبة تسميها العامة المَسَّة والضَّبَطَة، فإِذا وقعت يد اللاعب من الرَّجُلِ على بدنه رأْسه أَو كَتِفه فهي المَسَّة، فإِذا وقعت على رجله فهي الأَسْنُ.
      والمِسُّ: النُّحاس؛ قال ابن دريد: لا أَدري أَعربي هو أم لا.
      والمَسْمَسَة والمَسْماسُ: اختلاط الأَمر واشتباهه؛ قال رؤبة: إِن كُنْتَ من أَمْرِكَ في مَسْماس،فاسْطُ على أُمِّكَ سَطْوَ الماس خفف سين الماس كما يخففونها في قولهم مَسْتُ الشيءَ أَي مَسَسْتُه، قال الأَزهري: هذا غلط، الماسِي هو الذي يُدْخل يده في حَياء الأُنثى لاستخراج الجنين إِذا نَشِب؛ يقال: مَسَيْتُها أَمْسِيها مَسْياً؛ روى ذلك أَبو عبيد عن الأَصمعي، وليس المَسْيُ من المَسِّ في شيء؛ وأَما قول الشاعر: أَحَسْنَ بِهِ فَهُنَّ إِلَيْه شُوسُ أَراد أَحْسَسْنَ، فحذف إِحدى السينين، فافهم.
      "

    المعجم: لسان العرب

  2. أمْسِ

    • ـ أمْسِ وأمْسَ وأمْسُ: اليومُ الذي قبلَ يَوْمِكَ بِلَيْلَةٍ، يُبْنَى مَعْرِفَةً، ويُعْرَبُ مَعْرِفَةً، فإذا دَخَلَهَا أَلْ، فَمُعْرَبٌ. وسُمِعَ: رأَيْتُهُ أَمْسٍ، مُنَوَّناً وهي شاذَّةٌ، ج: آمُسٌ وأُمُوسٌ وآماسٌ.

    المعجم: القاموس المحيط

  3. أمس
    • أمس - ج، آمس وأموس وآماس
      1- أمس : يوم من الأيام الماضية. 2- أمس الماضي.

    المعجم: الرائد

  4. أمس
    • "أَمْسِ: من ظروف الزمان مبني على الكسر إِلا أَن ينكر أَو يعرَّف،وربما بني على الفتح، والنسبة إِليه إِمسيٌّ، على غير قياس.
      قال ابن جني: امتنعوا من إِظهار الحرف الذي يعرَّف به أَمْسِ حتى اضطروا بذلك إِلى بنائه لتضمنه معناه، ولو أَظهروا ذلك الحرف فقالوا مَضَى الأَمسُ بما فيه لما كان خُلْفاً ولا خطأً؛ فأَما قول نُصيب: وإِني وَقَفْتُ اليومَ والأَمْسِ قَبْلَه ببابِكَ، حتى كادَتِ الشمسُ تَغْرُبُ فإِن ابن الأَعرابي، قال: روي الأَمْسِ والأَمْسَ جرّاً ونصباً، فمن جره فعلى الباب فيه وجعل اللام مع الجر زائدة، واللام المُعَرَّفة له مرادة فيه وهو نائب عنها ومُضَمن لها، فكذلك قوله والأَمس هذه اللام زائدة فيه، والمعرفة له مرادة فيه محذوفة عنه، يدل على ذلك بناؤه على الكسر وهو في موضع نصب، كما يكون مبنيّاً إِذا لم تظهر اللام في لفظه، وأَما من، قال والأَمْسَ فإِنه لم يضمنه معنى اللام فيبنيه، لكنه عرَّفه كما عرَّف اليوم بها، وليست هذه اللام في قول من، قال والأَمسَ فنصب هي تلك اللام التي في قول من، قال والأَمْسِ فجرّ، تلك لا تظهر أَبداً لأَنها في تلك اللغة لم تستعمل مُظْهَرَة، أَلا ترى أَن من ينصب غير من يجرّ؟ فكل منهما لغة وقياسهما على ما نطق به منهما لا تُداخِلُ أُخْتَها ولا نسبة في ذلك بينها وبينها.
      الكسائي: العرب تقول: كَلَّمتك أَمْسِ وأَعجبني أَمْسِ يا هذا، وتقول في النكرة: أَعجبني أَمْسِ وأَمْسٌ آخر، فإِذا أَضفته أَو نكرته أَو أَدخلت عليه الأَلف والسلام للتعريف أَجريته بالإِعراب، تقول: كان أَمْسُنا طيباً ورأَيت أَمسَنا المبارك ومررت بأَمسِنا المبارك، ويقال: مضى الأَمسُ بما فيه؛ قال الفراء: ومن العرب من يخفض الأَمْس وإِن أَدخل عليه الأَلف واللام، كقوله: وإِني قَعَدْتُ اليومَ والأَمْسِ قبله وقال أَبو سعيد: تقول جاءَني أَمْسِ فإِذا نسبت شيئاً إِليه كسرت الهمزة، قلت إِمْسِيٌّ على غير قياس؛ قال العجاج: وجَفَّ عنه العَرَقُ الإِمْسيُّ وقال العجاج: كأَنَّ إِمْسِيّاً به من أَمْسِ،يَصْفَرُّ لليُبْسِ اصْفِرارَ الوَرْسِ الجوهري: أَمْسِ اسم حُرِّك آخره لالتقاء الساكنين، واختلفت العرب فيه فأَكثرهم يبنيه على الكسر معرفة، ومنهم من يعربه معرفة، وكلهم يعربه إِذا أَدخل عليه الأَلف واللام أَو صيره نكرة أَو أَضافه.غيره:ابن السكيت: تقول ما رأَيته مُذْ أَمسِ، فإِن لم تره يوماً قبل ذلك قلت: ما رأَيته مذ أَوَّلَ من أَمْسِ، فإِن لم تره يومين قبل ذلك قلت: ما رأَيته مُذ أَوَّلَ من أَوَّلَ من أَمْسِ.
      قال ابن الأَنباري: أَدخل اللام والأَلف على أَمس وتركه على كسره لأَن أَصل أَمس عندنا من الإِمساء فسمي الوقت بالأَمر ولم يغير لفظه؛ من ذلك قول الفرزدق: ما أَنْتَ بالحَكَمِ التُرْضى حُكومَتُهُ،ولا الأَصيلِ ولا ذي الرأْي والجَدَلِ فأَدخل الأَلف واللام على تُرْضى، وهو فعل مستقبل على جهة الاختصاص بالحكاية؛

      وأَنشد الفراء: أَخفن أَطناني إِن شكين، وإِنني لفي شُغْلٍ عن دَحْليَ اليَتَتَبَّعُ (* قوله «أخفن أطناني إلخ» كذا بالأصل هنا وفي مادة تبع.) فأَدخل الأَلف واللام على يتتبع، وهو فعل مستقبل لما وصفنا.
      وقال ابن كيسان في أَمْس: يقولون إِذا نكروه كل يوم يصير أَمْساً، وكل أَمسٍ مضى فلن يعود، ومضى أَمْسٌ من الأُموس.
      وقال البصريون: إِنما لم يتمكن أَمْسِ في الإِعراب لأَنه ضارع الفعل الماضي وليس بمعرب؛ وقال الفراء: إِنما كُسِرَتْ لأَن السين طبعها الكسر، وقال الكسائي: أَصلها الفعل أُحذ من قولك أَمْسِ بخير ثم سمي به، وقال أَبو الهيثم: السين لا يلفظ بها إِلا من كسر الفم ما بين الثنية إِلى الضرس وكسرت لأَن مخرجها مكسور في قول الفراء؛

      وأَنشد: وقافيةٍ بين الثَّنِيَّة والضِّرْسِ وقال ابن بزرج:، قال عُرامٌ ما رأَيته مُذ أَمسِ الأَحْدَثِ، وأَتاني أَمْسِ الأَحْدَثَ، وقال بِجادٌ: عهدي به أَمْسَ الأَحْدَثَ، وأَتاني أَمْسِ الأَحْدَثَ، قال: ويقال ما رأَيته قبل أَمْسِ بيوم؛ يريد من أَولَ من أَمْسِ، وما رأَيته قبل البارحة بليلة.
      قال الجوهري:، قال سيبويه وقد جاء في ضرورة الشعر مذ أَمْسَ بالفتح؛

      وأَنشد: لقد رأَيتُ عَجَباً، مُذْ أَمْسا،عَجائزاً مِثْلَ السَّعالي خَمْسا يأْكُلْنَ في رَحْلِهنَّ هَمْسا،لا تَرك اللَّهُ لهنَّ ضِرْس؟

      ‏قال ابن بري: اعلم أَن أَمْسِ مبنية على الكسر عند أَهل الحجاز وبنو تميم يوافقونهم في بنائها على الكسر في حال النصب والجرّ، فإِذا جاءَت أَمس في موضع رفع أَعربوها فقالوا: ذهب أَمسُ بما فيه، وأَهل الحجاز يقولون: ذهب أَمسِ بما فيه لأَنها مبنية لتضمنها لام التعريف والكسرة فيها لالتقاء الساكنين، وأَما بنو تميم فيجعلونها في الرفع معدولة عن الأَلف واللام فلا تصرف للتعريف والعدل، كما لا يصرف سَحَر إِذا أَردت به وقتاً بعينه للتعريف والعدل؛ وشاهد قول أَهل الحجاز في بنائها على الكسر وهي في موضع رفع قول أُسْقُف نَجْران: مَنَعَ البَقاءَ تَقَلُّبُ الشَّمْسِ،وطُلوعُها من حيثُ لا تُمْسِي اليَوْمَ أَجْهَلُ ما يَجيءُ به،ومَضى بِفَصْلِ قَضائه أَمْسِ فعلى هذا تقول: ما رأَيته مُذْ أَمْسِ في لغة الحجاز، جَعَلْتَ مذ اسماً أَو حرفاً، فإِن جعلت مذ اسماً رفعت في قول بني تميم فقلت: ما رأَيته مُذ أَمْسُ، وإِن جعلت مذ حرفاً وافق بنو تميم أَهل الحجاز في بنائها على الكسر فقالوا: ما رأَيته مُذ أَمسِ؛ وعلى ذلك قول الراجز يصف إِبلاً: ما زالَ ذا هزيزَها مُذْ أَمْسِ،صافِحةً خُدُودَها للشَّمْسِ فمذ ههنا حرف خفض على مذهب بني تميم، وأَما على مذهب أَهل الحجاز فيجوز أَن يكون مذ اسماً ويجوز أَن يكون حرفاً.
      وذكر سيبويه أَن من العرب من يجعل أَمس معدولة في موضع الجر بعد مذ خاصة، يشبهونها بمذ إِذا رفعت في قولك ما رأَيته مذ أَمْسُ، ولما كانت أَمس معربة بعد مذ التي هي اسم، كانت أَيضاً معربة مع مذ التي هي حرف لأَنها بمعناها، قال: فبان لك بهذا غلط من يقول إن أَمس في قوله: لقد رأَيت عجبا مذ أَمسا مبنية على الفتح بل هي معربة، والفتحة فيها كالفتحة في قولك مررت بأَحمد؛ وشاهد بناء أَمس إِذا كانت في موضع نصب قول زياد الأَعجم: رأَيتُكَ أَمْسَ خَيْرَ بني مَعَدٍّ،وأَنت اليومَ خَيْرٌ منك أَمْسِ وشاهد بنائها وهي في موضع الجر وقول عمرو بن الشَّريد: ولقدْ قَتَلْتُكُمُ ثُناءَ ومَوْحَداً،وتَرَكْتُ مُرَّةَ مِثْلَ أَمْسِ المُدْبِرِ وكذا قول الآخر: وأَبي الذي تَرَكَ المُلوك وجَمْعَهُمْ،بِصُهابَ، هامِدَةً كأَمْسِ الدَّابِر؟

      ‏قال: واعلم أَنك إِذا نكرت أَمس أَو عرَّفتها بالأَلف واللام أَو أَضفتها أَعربتها فتقول في التنكير: كلُّ غَدٍ صائرٌ أَمْساً، وتقول في الإِضافة ومع لام التعريف: كان أَمْسُنا طَيِّباً وكان الأَمْسُ طيباً؛ وشاهده قول نُصَيْب: وإِني حُبِسْتُ اليومَ والأَمْسِ قَبْلَه ببابِك، حتى كادَتِ الشمسُ تَغْرُب (* ذكر هذا البيت في صفحة ؟؟ وفيه: وإِني وقفت بدلاً من: وإني حبست.
      وهو في الأغاني: وإني نَوَيْتُ.؟

      ‏قال: وكذلك لو جمعته لأعربته كقول الآخر: مَرَّتْ بنا أَوَّلَ من أُمُوسِ،تَمِيسُ فينا مِشْيَةَ العَرُوس؟

      ‏قال الجوهري: ولا يصغر أَمس كما لا يصغر غَدٌ والبارحة وكيف وأَين ومتى وأَيّ وما وعند وأَسماء الشهور والأُسبوع غير الجمعة.
      قال ابن بري: الذي حكاه الجوهري في هذا صحيح إِلا قوله غير الجمعة لأَن الجمعة عند سيبويه مثل سائر أَيام الأُسبوع لا يجوز أَن يصغر، وإِنما امتنع تصغير أَيام الأُسبوع عند النحويين لأَن المصغر إنما يكون صغيراً بالإِضافة إِلى ما له مثل اسمه كبيراً،وأيام الأُسبوع متساوية لا معنى فيها للتصغير، وكذلك غد والبارحة وأَسماء الشهور مثل المحرّم وصفر.
      "

    المعجم: لسان العرب

  5. ومس
    • "الوَمْس: احْتِكاك الشيء بالشيء حتى يَنْجَرد؛ قال الشاعر: وقد جَرّد الأَكْتافَ وَمْسُ الحَوارِك؟

      ‏قال: ولم أَسمع الوَمْس لغيره، والرواية مَوْر المَوارِكِ.
      وأَوْمَسَ العِنَب: لانَ للنُّضْجِ.
      وامرأَةٌ مُومِسٌ ومُومِسَةٌ: فاجرة زانية تميل لمُرِيدِها كما سميت خَرِيعاً من التَخَرُّع وهو اللين والضعف، وربما سميت إِماءُ الخِدْمَة مُومِسات، والمُومِسات: الفواجر مجاهرة.
      وفي حديث جريج: حتى يَنْظُرَ في وجوه المُومِسات، ويجمع على مَيامِس أَيضاً ومَوامِيس،وأَصحاب الحديث يقولون: ميامِيس ولا يصح إِلا على إِشباع الكسرة ليصير ياء كمُطْفِل ومَطافِل ومَطافِيل.
      وفي حديث أَبي وائل: أَكْثر أَتْباع الدَّجَّال أَولاد المَيامِس، وفي رواية: أَولاد المَوامِس؛ قال ابن الأَثير: وقد اختلف في أَصل هذه اللفظة فبعضهم يجعله من الهمزة وبعضهم يجعله من الواو، كلٌّ منهما تكلَّف له اشتقاقاً فيه بُعْدٌ، وذكرها هو في حرف الميم لظاهر لفظها ولاختلافهم في لفظها.
      "


    المعجم: لسان العرب

  6. مَسِسْتُهُ
    • ـ مَسِسْتُهُ، أمَسُّهُ مَسّاً ومَسيساً ومِسِّيسَى، ومَسَسْتُه، وربما قِيلَ: مِسْتُه، بحذفِ سينٍ، أي: لَمَسْتُهُ،
      ـ مَسُّ: الجُنونُ. مُسَّ، فهو ممْسوسٌ.
      ـ {ذُوقُوا مَسَّ سَقَرَ}: أوَّلَ ما يَنالُكُمْ منها، كقولكَ: وجَدَ مَسَّ الحُمَّى.
      ـ بينهُم رَحِمٌ ماسَّةٌ: قَرابَةٌ قَريبةٌ، وقد مَسَّتْ بكَ رَحِمُ فلانٍ.
      ـ حاجَةٌ ماسَّةٌ: مُهِمَّةٌ، وقد مَسَّتْ إليه الحاجةُ.
      ـ مَسوسُ: الماءُ بينَ العَذْبِ والمِلْحِ، والماءُ نالَتْه الأيْدي، والذي يَمَسُّ الغُلَّةَ فَيَشْفيها، وكُلُّ ما شَفَى الغليلَ، والعَذْبُ الصَّافي، ضدٌّ، والفادَزَهْر، وقرية بمَرْوَ.
      ـ مَسْماسُ: الخفيفُ.
      ـ بُشْرى بنُ مَسيسٍ: محدّثٌ.
      ـ مُسَّةُ: عَلَمٌ للنِّساءِ.
      ـ لا مَساسِ: لا تَمَسَّ، وبه قُرِئَ، وقد يقالُ: مَساسِ في الأمرِ، كدَراكِ ونَزالِ.
      ـ قولُه تعالى: {لامِساسَ}: لا أمَسُّ ولا أُمَسُّ، وكذلك التَّماسُّ، ومنه: {من قَبْلِ أن يَتَماسَّا}.
      ـ مِسْماسُ ومَسْمَسَةُ: اختِلاطُ الأمْرِ والتِباسُهُ.

    المعجم: القاموس المحيط

  7. مسس
    • م س س: مَسَّ الشيء يَمَسُّهُ بالفتح مَسًا وبابه فهِم وهذه هي اللغة الفصيحة وفيه لغة أخرى من باب ردَّ وربما قالوا مِسْتُ الشيء يحذفون منه السين الأولى ويُحولون كسرتها إلى الميم ومنهم من لا يُحَوِّل ويترك الميم على حالها مفتوحة ونظيره قوله تعالى {فظلْتُم تفكهون} تُكسر وتُفتح وأصله ظللتم وهو من شواذ التخفيف و أمَسَّهُ الشيء فَمَسَّهُ و المَسِيسُ المَسُّ و المُمَاسَّةُ كناية عن المُباضعة وكذا التَّمَاسُّ قال الله تعالى {من قبل أن يَتَمَاسًّا} وقوله تعالى {لا مِسَاسَ} أي لا أَمَسُّ ولا أُمَسُّ وبينهما رحم مَاسَّةٌ أي قرابة قريبة وحاجة مَاسَّةٌ أي مُهِمَّة وقد مَسَّتْ إليه الحاجة

    المعجم: مختار الصحاح

  8. لامسَ
    • لامسَ يلامس ، مُلامَسةً ، فهو مُلامِس ، والمفعول مُلامَس :-
      • لامستِ الكرةُ الشَّبَكَةَ مسَّتها :-لامستِ الأمواجُ الصخورَ:-
      • كاد يلامسه: مرَّ بجانبه.
      لامَس الرَّجُلُ المرأةَ:
      1 - لمَسها، جامعها :- {أَوْ لاَمَسْتُمُ النِّسَاءَ فَلَمْ تَجِدُوا مَاءً فَتَيَمَّمُوا صَعِيدًا} :-
      • امرأةٌ لا تردّ يدَ لامس: فاجرة، - فلانٌ لا يردّ يَدَ لامس: لا منعة له.
      2 - مسّ بشرتَها.

    المعجم: اللغة العربية المعاصرة

  9. مَساس
    • مَساس :-
      1 - علاقة :-كلام لا مَساس له بالموضوع، - لا مَساسَ لك بالقضيّة.
      2 - أمر بالمسِّ، ويقال بالنّهي :-لا مَساس: لا تمسّ.

    المعجم: اللغة العربية المعاصرة

  10. مَسيس
    • مَسيس :-
      مصدر مسَّ2/ مسَّ إلى.
      مسيس الحاجة: أمَسُّها، إلجاؤُها واضطرارها :-أُسَر الضَّحايا في مَسيس الحاجة إلى المساعدة، - نحن في مسيس الحاجة إلى إنكار الذّات.

    المعجم: اللغة العربية المعاصرة

  11. مَساس
    • مساس
      1- مساس : شديد المس. 2- مساس : «مساس الفدان» : مهماز يمس به عند الحراثة أو عند دراس القمح.

    المعجم: الرائد

  12. لَمَسَهُ
    • ـ لَمَسَهُ يَلْمِسُهُ ويَلْمُسُهُ: مَسَّهُ بيَدِهِ،
      ـ لَمَسَ الجارِيَةَ: جامَعَها.
      ـ {لَمَسْنا السماءَ}: عالَجْنا غَيْبَها، فَرُمْنا اسْتِراقَهُ.
      ـ إكافٌ مَلْموسُ الأَحْناءِ: نُحِتَ ما كانَ فيه من أوَدٍ وارْتِفاعٍ،
      ـ امرأةٌ لا تَمْنَعُ يَدَ لامِسٍ: تَزْني وتَفْجُرُ، وتُزَنُّ بِلِينِ الجانِب،
      ـ رَجُلٌ لا يَمْنَع يَدَ لامِسٍ: لَيْسَتْ فيه مَنَعَةٌ.
      ـ لَمُوسٌ: ناقَةٌ يُشَكُّ في سِمَنِها، ج: لُمْسٌ، والدَّعِيُّ، أو مَنْ في حَسَبِه قُضْأةٌ.
      ـ لَمُوسَةُ: الطريقُ، لأنَّ الضَّالَّ يَلْمِسُهُ ليَجِدَ أثَرَ السَّفَرِ، فَيَعْرفُ الطَّريقَ، فَعولَةٌ بمعنى مَفْعولةٍ.
      ـ لَمِيْسٌ: المرأةُ اللَّيِّنَةُ المَلْمَسِ، وعَلَمٌ للنِّساءِ.
      ـ لُمَيْسُ: للرِّجالِ.
      ـ كَواهُ لَماسِ والمُتَلَمِّسَةَ: أصابَ موضِعَ دائِهِ.
      ـ الْتَمَسَ: طَلَبَ.
      ـ تَلَمَّسَ: تَطَلَّبَ مَرَّةً بعدَ أخْرَى.
      ـ مُتَلَمِّسُ: لَقَبُ جريرِ بنِ عبدِ المَسيح، لقولِهِ: وذاكَ أوانُ العِرْضِ طَنَّ ذُبابُهُ **** زَنابيرُهُ والأَزْرَقُ المُتَلَمّسُ.
      العِرْضُ: وادٍ (باليمامة).
      ـ مُلامَسَةُ: المُماسَّةُ، والمُجامَعَةُ،
      ـ مُلامَسَةُ في البَيْعِ: أن يقولَ: إذا لَمَسْتُ ثوبَكَ أو لَمَسْتَ ثَوْبِي، فقدْ وجَبَ البَيْعُ بكذا، أو هو أن يَلمِسَ المَتاعَ من وراءِ الثوبِ، ولا يَنْظُرَ إليه.

    المعجم: القاموس المحيط

  13. مَاسَّهُ
    • مَاسَّهُ مُمَاسَّةً، ومِسَاسًا: لَمَسهُ.
      وفي التنزيل العزيز: طه آية 97قَالَ فَاذْهَبْ فَإِنَّ لَكَ فِي الْحَيَاةِ أَنْ تَقُولَ لاَ مِسَاسَ) ) .
      ويقال: ماسَّ الشيءُ الشيءَ: لَقِيَهُ بذاته.

    المعجم: المعجم الوسيط

  14. مِسَاسٌ
    • [م س س].
      1. :-لاَ مِسَاسَ بِهَذَا :- : أَيْ لاَ تَلْمَسْهُ، لاَ تَمَسَّهُ. طه آية 97قَالَ فَاذْهَبْ فَإِنَّ لَكَ فِي الْحَيَاةِ أَنْ تَقُولَ لاَ مِسَاسَ (قرآن).
      2. :-لاَ يَنْبَغِي الْمِسَاسُ بِحُقُوقِ الإِنْسَانِ :-: أَيْ لاَ يَنْبَغِي التَّعَرُّضُ لَهَا بِأَذىً أَوِ النَّيْلُ مِنْهَا.
      3. :-عِنْدَ مِسَاسِ الْحَاجَةِ :- : عِنْدَ الضَّرُورَةِ الْمُلِحَّةِ.

    المعجم: الغني

  15. مسيس الحاجة
    • أمَسُّها، إلجاؤُها واضطرارها :-أُسَر الضَّحايا في مَسيس الحاجة إلى المساعدة- نحن في مسيس الحاجة إلى إنكار الذّات.

    المعجم: عربي عامة

  16. المَسُّ
    • المَسُّ : الجنونُ.
      وفي التنزيل العزيز:البقرة آية 275 لاَ يَقُومُونَ إِلاَّ كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ المَسِّ) ) .
      و المَسُّ علاجٌ يكون بمَسِّ الجلد أَو الغشاءِ المخاطيِّ بمادّة كاوية.
      ويقال: رأيت له مَسًّا في ماله: أثرًا حسنًا.

    المعجم: المعجم الوسيط

  17. لَمَسَهُ
    • لَمَسَهُ لَمَسَهُ ُ(والكسر) لَمْسًا: بيده بيده.
      فهو لامِس.
      والمرأْةَ: باشرها.
      ويقال: لكذا شُعاعٌ يكاد يَلْمِس البصرَ: يخطَفه أو يَطمِسه.
      قال ابن أَحمر:

    المعجم: المعجم الوسيط

  18. مَسَاسِ
    • مَسَاسِ : أَمر بالمَسِّ.
      ويقال في النَّهْي: لا مَسَاسِ: لا تَمَسَّ، وبه قُرئ في الشواذّ.

    المعجم: المعجم الوسيط

  19. لاَمَسَ
    • [ ل م س ]. (فعل: رباعي متعد). لاَمَسْتُ، أُلاَمِسُ، لاَمِسْ مصدر مُلاَمَسَةٌ، لِمَاسٌ.
      1. :-لاَمَسَ الْمَعْدِنَ :- : مَسَّهُ.
      2. :-لاَمَسَ الرَّجُلُ الْمَرْأَةَ :- : جَامَعَهَا.

    المعجم: الغني

  20. لاَمِسٌ
    • [ل م س]. (فاعل من لَمَسَ).
      1. :- لاَمِسُ الجِلْدِ وَنَحْوِهِ :-: أَيْ وَاضِعٌ يَدَهُ عَلَيْهِ.
      2. :-اِمْرَأَةٌ لاَ تَرُدُّ يَدَ لاَمِسٍ :- : أَيْ فَاجِرَةٌ.
      3. :-هُوَ لاَ يَرُدُّ يَدَ لاَمِسٍ :- : أَيْ لاَ مَنَعَةَ لَهُ.

    المعجم: الغني

  21. مَسْكَن
    • مَسْكَن / مَسْكِن :-
      جمع مَساكِنُ: اسم مكان من سكَنَ2/ سكَنَ بـ/ سكَنَ في2: منزل، بَيْت؛ محلُّ الإقامة :-أنشأت الحكومةُ مساكن اقتصاديّة لمحدودي الدخل، - لازم مسكنه، - {لَقَدْ كَانَ لِسَبَإٍ فِي مَسْكَنِهِمْ ءَايَةٌ} :-
      مسكن شاغر: غير مشغول يمكن التصرّف فيه.

    المعجم: اللغة العربية المعاصرة

  22. مَساسِ
    • مساس
      1-مساس إسم فعل للأمر بمعنى : «مس». ويقال : «لا مساس»، أي لا تمس

    المعجم: الرائد

  23. لامس الرّجل المرأة
    • لمَسها، جامعها :- {أَوْ لاَمَسْتُمُ النِّسَاءَ فَلَمْ تَجِدُوا مَاءً فَتَيَمَّمُوا صَعِيدًا} :- ° امرأةٌ لا تردّ يدَ لامس

    المعجم: عربي عامة

  24. مَسَاسٌ
    • [م س س]. :-إِضَافَاتٌ لاَ مَسَاسَ لَهَا بِصُلْبِ الْمَوْضُوعِ :- : لاَ عَلاَقَةَ لَهَا. :-عِلْمٌ لَهُ مَسَاسٌ بِاخْتِصَاصَاتِهِ.

    المعجم: الغني

  25. مَاسِكٌ
    • جمع: ـون، ـات. [م س ك]. (فاعل من مَسَكَ). :-مَاسِكٌ لِلْمِقْوَدِ :- : قَابِضٌ، آخِذٌ. :-مَاسِكٌ بِزِمَامِ الأُمُورِ.

    المعجم: الغني



معنى أماس في قاموس معاجم اللغة

المعجم الوسيط
اليوم الذي قبل اليوم الحاضر. وقد يدُلّ على الماضي مطلقاً. وهو مبني على الكسر، قالوا: أمسِ الدابر لا يعود. وإذا نُكّر أَو أُضيف أَو دخلت عليه أل، أُعْرب، تقول: كل غد صائرٌ أَمْساً، وكان أَمْسُنا طيباً، وكان الأَمْسُ طيِّباً. ( ج ): أُمُوس، وآمُس، وآماس.
الصحاح في اللغة
أمْسِ: اسمٌ حرِّك آخره لالتقاء الساكنين. واختلفت العرب فيه، فأكثرهم يبنيه على الكسر معرفةً، ومنهم من يُعربه معرفةً. وكلُّهم يعربه إذا دخل عليه الألف واللام أو صيَّره نكرة، أو أضافه. تقول: مضى الأَمْسُ المبارك، ومضى أَمْسُنا، وكلُّ غدٍ صائرٌ أَمْساً.
تاج العروس

أَمْس مثلَّثة الآخِر من ظُروف الزَّمان مَبنِيَّةٌ على الكسْر إلاّ أَنْ يُنَكَّرَ أَو يُعَرَّفَ ورُبَّما بُنِيَ على الفتح نقله الزّجّاجيُّ في أَماليه . وقال ابن هشام على القَطْرِ : إنَّ البِناءَ على الفتح لُغَةٌ مَردودَةٌ وأَمّا البِناءُ على الضَّمِّ فلم يَذْكره أَحدٌ من النُّحاةِ . ففي قول المصنِّف حكاية التثليث نظَرٌ حقَّقه شيخُنا وهو اليوم الذي قبلَ يومكَ الذي أَنتَ فيه بلَيْلة . قال ابن السِّكِّيت : تقول : ما رأَيْتُه مُذْ أَمْسِ فإن لم تَرَهُ يَوماً قبل ذلك قلْتَ : ما رأَيْته مُذْ أَوَّلَ مِنْ أَوَّلَ من أَمس وقال ابن بُرْزُجَ : ويقال : ما رأَيتُه قبل أَمس بيَومٍ يريد من أول من أَمس وما رأَيته قبل البارحة بليلةٍ . وفي الصِّحاح : أَمْس اسمٌ حُرِّكَ آخِرُه لالتقاءِ السَّاكنين واختلفت العرب فيه فأَكْثرُهم يَبنيه على الكَسْر مَعرِفةً ومنهم مَن يُعربُه مَعْرِفَةً وكلُّهم يُعرِبُه إذا دخل عليه الأَلِفُ واللام أَو صَيَّرَه نَكِرَةً أَو أضافَه . قال ابن بَرِّيٍّ : اعْلَمْ أَنَّ أَمْس مَبنِيَّةٌ على الكسر عند أَهل الحِجاز وبنو تَميمٍ يُوافِقونَهم في بنائها على الكسْر في حال النَّصْب والجَرِّ فإذا جاءت أَمس في مَوضِع رَفع أَعرَبوها فقالوا : ذَهَبَ أَمْسُ بما فيه لأَنَّها مَبنِيَّةٌ لِتَضَمُّنها لامَ التعريف والكسرة فيها لالتقاءِ السَّاكِنين وأَمّا بنو تَميمٍ فيَجعلونَها في الرَّفع مَعدولَةً عن الأَلِف واللام فلا تُصرَف للتَّعريف والعَدل كما لا تَصْرِفُ سَحَراً إذا أَرَدْتَ به وَقتاً بعَينه للتعريف والعدل قال واعْلَمْ أَنَّكَ إذا نَكَّرْتَ أَمْسِ أَو عَرَّفتَها بالأَلِف واللام أَو أَضَفْتَها أَعْرَبْتَها فتقول في التَّنكير : كُلُّ غَدٍ صائرٌ أَمْساً وتقول في الإضافة ومع لام التَّعريف : كان أَمسُنا طَيِّباً وكان الأَمْسُ طَيِّباً . قال : وكذلك لو جَمَعْتَه لأَعْرَبْتَه . وسُمِعَ بعضُ العرب يقولُ : رأَيْتُه أَمْسٍ مُنَوَّناً لأَنَّه لمّا بُنِيَ على الكَسْر شُبِّه بالأَصوات نحو غاق فنُوِّنَ وهي لُغَةٌ شاذَّةٌ . ج آمُسٌ بالمَدِّ وضَمِّ الميم . وأُمُوسٌ بالضَّمِّ وآماسٌ كأَصْحابٍ وشاهد الثاني قول الشاعر :

مَرَّتْ بنا أَوَّل مِنْ أُمُوسِ ... تَمِيسُ فينا مِشْيَةَ العَروسِ

قال الزّجّاج : إذا جَمَعْتَ أَمْس على أَدْنَى العَدَد قلتَ : ثلاثَةُ آمُسٍ مثلُ فَلْسٍ وأَفْلُسٍ وثلاثةُ آماسٍ مثلُ فَرْخٍ وأَفراخٍ فإذا كَثُرَتْ فهي الأُمُوسُ مثلُ فَلْسٍ وفُلُوسٍ . ومما يستدرَك عليه : آمَسَ الرَّجُلُ : خالَفَ . قال أَبو سعيد : والنِّسْبَةُ إلى أَمْس إمْسِيٌّ بالكَسر على غير قِياسٍ وهو الأَفصَحُ . قال العَجّاجُ :

" وجَفَّ عنه العَرَقُ الإمْسِيُّ ورُويَ جَوازُ الفتح عن الفَرَّاءِ كما نقله الصَّاغانِيّ . والمَأْمُوسَةُ : النَّارُ في قول الأَحمر الباهليِّ ولم يُسْمَع إلاّ في شِعره وهي الأَنيسَةُ والمَأْنُوسَةُ كما سيأْتي . وأَماسِيَةُ بفتح الهمزة وتخفيف الميم كُورَةٌ واسِعَةٌ ببلاد الرُّوم منها : العِزُّ مُحَمَّد بن عثمانَ بن صالح رسول الأَماسِيُّ الدِّمَشْقِيُّ الحَنَفِيُّ سَمع في الحِجاز على أَبيه وتوفِّيَ سنة 798 ، ووَلَدُه مُحَمَّد ممَّنْ سَمعَ



ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: