نسب إليه لقَبًا قبيحًا ''نبَزه بالأعمى/ بالأعور''.
نَبَزَ الرَّجُلَ:
عَابَهُ.
نبز فلانا:
عابه.
أَنْبَاز : (اسم)
أَنْبَاز : جمع نَّبَزُ
بُزاة : (اسم)
بُزاة : جمع بازي
بُزاة : (اسم)
بُزاة : جمع باز
أبواز : (اسم)
أبواز : جمع باز
أبواز : (اسم)
أبواز : جمع بوز
بُئُوز : (اسم)
بُئُوز : جمع باز
بَزا : (فعل)
بَزَا بَزْوًا
بَزَا : تطاوَلَ وتلفت ليبصر شُيئا أو ليتسمَّعه
بَزَا بَزَوانًا: وثب
بَزَا الرجلَ بَزوًا: قهره وبَطَش به
،بَزَا الرجلُ: خرج صَدرُه ودخل ظهرُه
,
نبز(المعجم لسان العرب)
"النَّبَزُ، بالتحريك: اللَّقَبُ، والجمع الأَنْبازُ. والنَّبْزُ،بالتسكين: المصدرُ. تقول: نَبَزَهُيَنْبِزُه (* قوله«« ينبزه» بابه ضرب كما في المصباح. والنبز ككتف: اللئيم في حسبه وخلقه كما في القاموس) نَبْزاً أَي لَقَّبَه، والاسم النَّبَزُ كالنَّزَبِ. وفلا يُنَبِّزُ بالصِّبْيان أَي يُلَقِّبُهم، شدِّد للكثرة. وتَنابَزُوا بالأَلقاب أَي لَقَّبَ بعضهم بعضاً. والتَّنابُزُ: التداعي بالأَلقاب وهو يكثر فيما كان ذمّاً؛ ومنه الحديث: أَن رجلاً كان يُنْبَزُ قُرْقُوراً أَي يلقب بقرقور. وفي التنزيل العزيز: ولا تَنابَزُوا بالأَلْقابِ؛ قال ثعلب: كانوا يقولون لليهودي والنصراني: يا يهودي ويا نصراني، فنهاهم الله عز وجل عن ذلك؛ قال: وليس هذا بشيء. قال الزجاج: معناه لا يقول المسلم لمن كان نصرانيّاً أَو يَهوديّاً فأَسلم لقباً يُعيِّرُه فيه بأَنه كان نصرانيّاً أَو يهوديّاً، ثم وكده فقال: بِئْسَ الاسْمُ الفُسُوقُ بعد الإِيمان؛ أَي بئسَ الاسم أَن يقول له يا يهودي وقد آمن، قال: وقد يحتمل أَن يكون في كل لقب يكرهه الإِنسان لأَنه إِنما يجب أَن يخاطب المؤْمن أَخاه بأَحب الأَسماءِ إِليه. قال الخليل: الأَسماءُ على وجهين، أَسماءُ نَبَزٍ مثل زيد وعمرو، وأَسماءُ عامٍّ مثل فرس ورجل ونحوه. والنَّبْزُ: كاللَّمْزِ. والنِّبْزُ: قشور الجِدام وهو السَّعَفُ. "
نِبْزُ(المعجم القاموس المحيط)
ـ نِبْزُ: قِشْرُ النَّخْلَةِ الأعْلَى، ـ نَبْزُ: اللَّمْزُ، ومَصْدَرُ نَبَزَهُيَنْبِزُهُ: لَقَّبَهُ، كنَبَّزَهُ، ـ نَبَزُ: اللَّقَبُ. ـ نَبِزُ: اللئيمُ في حَسَبِهِ وخُلُقِهِ. ـ رجلٌ نُبَزةٌ: يُلَقِّبُ الناسَ كثيراً. ـ تَنابُزُ: التَّعايُرُ، والتَّداعِي بالأَلْقابِ.