وصف و معنى و تعريف كلمة أنحصكن:


أنحصكن: كلمة تتكون من ستة أحرف تبدأ بـ ألف همزة (أ) و تنتهي بـ نون (ن) و تحتوي على ألف همزة (أ) و نون (ن) و حاء (ح) و صاد (ص) و كاف (ك) و نون (ن) .




معنى و شرح أنحصكن في معاجم اللغة العربية:



أنحصكن

جذر [نحص]



معنى أنحصكن في قاموس معاجم اللغة

مختار الصحاح
ن ح ص : النُّحْصُ بوزن القُفْلُ أصل الجبل وفي الحديث { يا ليتني غُودرت مع أصحاب نُخْصِ الجبل } يعني قتلى أُحد


الصحاح في اللغة
النَحوصُ: الأتانُ الحائلُ. قال ذو الرمّة: يَحْدو نَحائِصَ أشباهاً مُحَمْـلَـجَةً   وُرْقَ السَرابيلِ في ألوانها خَطَبُ والنُحْصُ بالضم: أصلُ الجبلِ. وفي الحديث: "يا ليتني غودِرْتُ مع أصحاب نُحْصِ الجبل". قال أبو عبيد: النُحْصُ: أصل الجبل وسَفحُه.


تاج العروس

" النَّبْصُ " أَهْمَلَه الجَوْهَرِيُّ . وقال ابنُ عَبّادٍ : هو " القَلِيلُ من البَقْلِ إِذا طَلَع " ولكِنَّه ضَبَطَه بالتَّحْرِيكِ وهو الصَّوابُ وأُراه لُغَةً في النَّبذِ . قال ابنُ دُرَيْدٍ : النَّبْصُ : " التَّكَلُّمُ و " هُوَ من قَوْلِهِم : " ما يَنبِصُ " بحَرْفٍ من حَدِّ ضَرَبَ أَي " مَا يَتَكَلَّمُ . وما سَمِعْتُ له نَبْصَةً " أَي " كَلِمَةً " والسينُ أَعْلَى . قال ابنُ الأَعْرَابِيّ : " النَّبِيصُ كَأَمِيرٍ : صَوْتُ شَفَتَي الغُلامِ إِذا أَرادَ تَزْوِيجَ طائرٍ بأُنْثاهُ وقد نَبَصَ يَنبِصُ " من حَدِّ ضَرَبَ : إِذا ضَمَّ شَفَتَيْهِ ثُمّ دعا . قال : " ومنه النَّبْصاءُ لِلْقَوْسِ المَصُوِّتَةِ " . قال اللِّحْيَانِيُّ : " نَبَصَ الطائِرُ والعُصْفُورُ يَنْبِصُ نَبِيصاً : صَوَّتَ صَوْتاً ضَعِيفاً وكَذلِكَ نَبَصَ بالطَّائِر والصَّيْد إِذا صَوَّتَ به . وممّا يُسْتَدْرَك عَلَيْه : النَّبْصُ كالنَّبِيصِ . ونَبَصَ الشَّعرَ : نَتَفَه عن ابن القَطَّاع . ومن المجاز : نَبَصَ بالكَلِمةِ أَخْرَجَها مَتَحَذْلِقاً كأَنَّهُ صَلْصَلَهَا وصَفَّاها كما في الأَسَاس والمحِيط نحص

" النَّحْص : الأَتَانُ الوَحْشِيَّةُ الحَائِلُ كالنَّاحِصِ " كما في العبَاب ونَصُّ التَّكْمِلَة : النَّاحِصُ كالنَّحُوصِ . فلو قالَ : كالناحِصِ والنَّحُوصِ لسَلِمَ من القُصُرِ . النُّحْصُ " بالضَّمِّ : أَصْلُ الجَبَلِ وسَفْحُه " نَقَلَه الجَوْهَرِيُّ عن أَبِي عُبَيْدٍ . والصَّاغَانِيّ عن أَبي عَمْرٍو . وفي العَيْنِ : أَسْفَلُه كما نَقَلَه عنه صَاحِبُ الرَّوْضِ . وفي الصّحاح : وفي الحديث : " ياليْتَنِي غُودِرْتُ مع أَصْحَابِ نُحْصِ الجَبَلِ " . قال أَبو عبَيْدٍ : أَصْحابُ النُّحْصِ هُمْ قَتْلَى أُحُدٍ . قال الجَوْهَرِيّ : أَو غيْرُهُم . " والنُّحُوصُ من الأُتُنِ : مَالا وَلَدَ لَهَا ولا لَبَنَ " . وحَكَى أَبُو زيْدٍ عن الأَصْمَعِيّ : النَّحُوصُ من الأُتُنِ : الَّتِي لا لَبَنَ لها ونَصُّ الجَوْهَرِيّ : النَّحُوصُ : الأَتَانُ الحَائلُ . قال ذُو الرُّمَّةِ :

يَحْدُو نَحَائِصَ أَشبَاهاً مُحَمْلَجَةً ... وُرْقَ السَّرَابِيلِ في أَلْوَانِهَا خَطَبُ ومِثْلُه في المُحْكَمِ . وأَنْشَدَ للنَّابِغَة :

نَحُوصٌ قد تَفَلَّقَ فَائلاَهَا ... كَأَنَّ سَرَاتَهَا سَبَدٌ دَهِينُ

وقِيل : النَّحُوصُ : الَّتِي في بَطْنِها وَلَدٌ والجَمْعُ نُحُصٌ ونَحَائصُ . قِيلَ : النَّحُوصُ : " الناقَةُ الشَّدِيدَةُ السِّمَنِ كالنَّحِيصِ " كأَمِيرٍ نَقَلَه الصَّاغَانِيّ " وقد نَحَصَ كمَنَع نُحُوصاً أَو " هي " الَّتِي مَنَعَهَا السِّمَنُ من الحَمْلِ " قاله شَمِرٌ . و " نَحَصْتُ له بحَقِّه : أُدَّيْتُهُ عَنْهُ " نَقَلَه الصَّاغَانِيّ عن ابْنِ عَبّادٍ . قال ابنُ الأَعْرَابِيّ : " المِنْحَاصُ بالكَسْرِ : المَرْأَةُ الطَّوِيلَةُ الدَّقِيقَةُ " ن كما في اللِّسَان والتَّكْمِلَة والعُبَاب



لسان العرب
النَّحُوص الأَتان الوحشيةُ الحائل قال النابغة نَحُوص قد تفَلّقَ فائِلاها كأَنّ سراتَها سَبَدٌ دَهِينُ وقيل النَّحُوص التي في بطنها ولد والجمع نحُصٌ ونحائِصُ قال ذو الرمة يَقْرُو نَحائِصَ أَشْباهاً مُحَمْلَجَة قُوْداً سَماحيجَ في أَلوانها خَطَبُ وأَنشد الجوهري هذا البيت وُرْقَ السَّرابيلِ في أَلوانها خَطَب وحكى أَبو زيد عن الأَصمعي النَّحُوص من الأُتُنِ التي لا لبن لها وقال شمر النَّحُوص التي منعها السِّمَنُ من الحَمْل ويقال هي التي لا لبن بها ولا ولد لها ابن سيده وقول الشاعر أَنشده ثعلب حتى دفعْنا بشَبُوبٍ وابِصِ مُرْتَبِعٍ في أَرْبعٍ نَحائِصِ يجوز أَن يعني بالشَّبُوب الثورَ وبالنَّحائِصِ البقرَ استعارة لها وإِنما أَصله في الأُتُن ويدلُّك على أَنها بقرٌ قوله بعد هذا يَلْمَعْن إِذْ وَلَّينَ بالعَصاعِصِ فاللُّمُوع إِنما هو من شدة البياض وشدّةُ البياض إِنما تكون في البقر الوحشي ولذلك سُمِّيت البقرةُ مَهاةً شُبِّهت بالمَهاة التي هي البِلَّوْرة لبياضها وقد يجوز أَن يعني بالشبوب الحمارَ استعارة له وإِنما أَصله للثور فيكون النحائص حينئذٍ هي الأُتُن ولا يجوز أَن يكون الثورَ وهو يعني بالنحائص الأُتُنَ لأَن الثور لا يُراعي الأُتُنَ ولا يُجاوِرُها فإِن كان الإِمكان أَن يُراعِيَ الثورُ الحُمُرَ ويُجاوِرَهُنّ فالشَّبُوب هنا الثور والنحائصُ الأُتُنُ وسقطت الاستعارة عن جميع ذلك وربما كان في الأُتُن بياض فلذلك قال يلمعن إِذ ولين بالعصاعص والنُّحْصُ أَصل الجبل وفي حديث النبي صلّى اللّه عليه وسلّم أَنه ذكر قَتْلى أُحُد فقال يا ليتني غودِرْت مع أَصحاب نُحْصِ الجبل النُّحْص بالضم أَصل الجبل وسفحه تمنى أَن يكون اسْتُشْهِد معهم يوم أُحُدٍ أَراد يا ليتني غُودِرْت شهيداً مع شهداء أُحد وأَصحابُ النُّحْص هم قتلى أُحد قال الجوهري أَو غيرهم ابن الأَعرابي المِنْحاصُ المرأَة الدقيقة الطويلة


الرائد
* نحص ينحص: نحوصا. ت الناقة: سمنت كثيرا.


ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: