أنحفَ يُنحف ، إنحافًا ، فهو مُنحِف ، والمفعول مُنحَف
أَنْحَفَهُ المرضُ أَو الهَمّ: أهزله
تُحَف : (اسم)
تُحَف : جمع تُحفة
,
لَحَفَهُ(المعجم القاموس المحيط)
ـ لَحَفَهُ : غَطَّاهُ باللِّحافِ ونَحْوِهِ ، ولحِسَهُ . ـ التَحَفَ به : تَغَطَّى . ـ لِحَافُ : ما يُلْتَحَفُ به ، وزَوْجَةُ الرجُلِ ، واللِّباسُ فَوْقَ سائِرِ اللِّباسِ من دِثارِ البَرْدِ ونحوِهِ ، كالمِلْحَفَةِ والمِلْحَفِ . ـ لَحِيفُ ولُحَيْفُ : فَرَسٌ لِرَسولِ الله ، صلى الله عليه وسلم ، كأنه كان يَلْحَفُ الأرضَ بِذَنَبِهِ ، أهداهُ له رَبيعَةُ بنُ أبي البَراءِ . ـ لُحِفَ في مالِهِ لُحْفَةً : ذَهَبَ منه شيءٌ . ـ لِحْفُ : أصْلُ الجَبَلِ ، وصُقْعٌ في أصْلِ جِبالِ هَمَذانَ ونَهاوَنْدَ ، ووادٍ بالحِجازِ عليه قَرْيَتانِ : جَبَلَةُ والسِتارُ ، ـ لِحْفُ من الاسْت : شِقُّها . ـ '' هو أفْلَسُ من ضارِبِ لِحْفِ اسْتِهِ '': لأنه لا يَجِدُ ما يَلْبَسُهُ ، فَتَقَعُ يَدُهُ على شُعَبِ اسْتِهِ . ـ اللِّحْفَةُ : حالَةُ المُلْتَحِفِ . ـ ألْحَفَ عليه : ألَحَّ ، ـ ألْحَفَ به : أضَرَّ ، ـ ألْحَفَ ظُفُرَهُ : اسْتَأصَلَهُ ، ومَشَى في لِحْفِ الجَبَلِ ، وجَرَّ إزارَهُ على الأرْضِ خُيَلاءَ ، كلَحَّفَ تَلْحِيفاً . ـ لاحَفَه : كانَفَه ولازَمَه . ـ تَلَحَّفَ : اتَّخَذَ لحافاً .
أَلحَف (المعجم الرائد)
ألحف - إلحافا 1 - ألحف السائل الح في السؤال . 2 - ألحفه : اشترى له لحافا . 3 - ألحفه الثوب : جعله له لحافا . 4 - ألحفه الثوب البسه إياه . 5 - ألحف : ضيفه : أكرمه وآثره بفراشه ولحافه في شدة البرد والثلج . 6 - ألحف : مشى في « لحف » الجبل ، أي في أصله وسفحه . 7 - ألحف : جر ثوبه على الأرض تيها وتكبرا . 8 - ألحف : شاربه : بالغ في قصه . 9 - ألحف الظفر : قلعه من أصله . 11 - ألحف به : أضر به .
التحفَ (المعجم اللغة العربية المعاصر)
التحفَ / التحفَ بـ يلتحف ، التحافًا ، فهو مُلْتحِف ، والمفعول مُلتَحَفٌ ( للمتعدِّي ) :- • التحف الشَّخْصُ اتَّخذ لنفسه غطاءً :- التحفتِ المرأةُ عند خروجها من البيت . • التحف اللِّحافَ وغيرَه / التحف باللِّحافِ وغيرِه : تغطَّى به :- التحف بالبطّانيّة ، - يفترش البائسُ الأرضَ ويلتحف السَّماءَ :- • التحف بالسَّماء : نام في العراء ، - التحف بالعار .
ألحفَ (المعجم اللغة العربية المعاصر)
ألحفَ / ألحفَ بـ يُلحف ، إلحافًا ، فهو مُلْحِف ، والمفعول مُلْحَف ( للمتعدِّي ) :- • ألحف الشَّخْصُ ألحَّ في المسألة وهو مستغنٍ عنها :- ألحف السَّائلُ ، - { يَحْسَبُهُمُ الْجَاهِلُ أَغْنِيَاءَ مِنَ التَّعَفُّفِ تَعْرِفُهُمْ بِسِيمَاهُمْ لاَ يَسْأَلُونَ النَّاسَ إِلْحَافًا } . • ألحفه الثَّوبَ : ألبسه إيّاه أو جعَله له غطاءً :- ألحفه الغطاءَ من شدّة البرد . • ألحف به : أضرَّه .
الْتَحَفَ لِحَافًا : اتَّخذه لنفسه . و الْتَحَفَ باللِّحاف وغيره : تغطَّى به . ويقال : التحفت الدابةُ بالسِّمَن .
ألحف الشّخْص(المعجم عربي عامة)
ألحَّ في المسألة وهو مستغنٍ عنها :- ألحف السَّائلُ - { يَحْسَبُهُمُ الْجَاهِلُ أَغْنِيَاءَ مِنَ التَّعَفُّفِ تَعْرِفُهُمْ بِسِيمَاهُمْ لاَ يَسْأَلُونَ النَّاسَ إِلْحَافًا }.
ألحف به(المعجم عربي عامة)
أضرَّه .
أَلْحَفَ (المعجم المعجم الوسيط)
أَلْحَفَ السائلُ : أَلحَّ في المسأَلة وهو مستغن عنها . وفي التنزيل العزيز : البقرة آية 273 لاَ يَسْأَلُونَ النَّاسَ إِلْحَافًا ) ) . و أَلْحَفَ فلانٌ : جرَّ إِزارَه على الأَرض خُيلاءَ وبطرًا . و أَلْحَفَ مَشَى في لِحْف الجبل . و أَلْحَفَ به : أَضَرّ . و أَلْحَفَ فلانًا : اشترى له لحافًا . و أَلْحَفَ ضيفَه : آثره . و أَلْحَفَ شَارِبَه : بالغ في قَصَّه . و أَلْحَفَ فلانًا الثوبَ : أَلبسه إِياه .
" اللِّحاف والمِلْحَفُ والمِلْحفة : اللِّباس الذي فوق سائر اللباس من دِثار البرد ونحوه ؛ وكل شيء تغطَّيت به فقد التَحَفْت به . واللِّحاف : اسم ما يُلْتَحف به . وروي عن عائشة أَنها ، قالت : كان النبي ، صلى اللّه عليه وسلم ، لا يصلي في شُعُرِنا ولا في لُحُفِنا ؛ قال أَبو عبيد : اللِّحاف كلُّ ما تغطَّيت به . ولَحَفْت الرَّجل أَلْحَفُه إذا فعلْت به ذلك يعني إذا غطَّيته ؛ وقول طرَفة : ثم راحُوا عَبِقَ المِسْكُ بهم ، يَلْحَفُون الأَرضَ هُدَّابَ الأُزُرْ أَي يُغَطُّونها ويُلْبِسونها هدّابَ أُزُرهم إذا جرُّوها في الأَرض . قال الأَزهري : ويقال لذلك الثوب لِحاف ومِلْحف بمعنى واحد كما يقال إزار ومِئْزَر وقِرام ومِقْرَم ، قال : وقد يقال مِلْحفة ومِقْرمة وسواء كان الثوب سِمْطاً أَو مَبَطَّناً ، ويقال له لِحاف . ولَحَفَه لِحافاً : أَلبسه إياه . وأَلحفه إياه : جعله له لحافاً . وأَلحفه : اشترى له لِحافا ؛ حكاه اللحياني عن الكسائي ، وفي التهذيب : ولحَفْت لحافاً وهو جعلكه . وتَلحَّفت لحافاً إذا اتخذته لنفسك ، قال : وكذلك التحفت ؛ وأَنشد لطَرَفة : يلحفون الأَرض هداب الأُزر أَي يجرّونها على الأَرض ، وروي عن الكسائي لَحَفته وأَلْحَفْته بمعنى واحد ، وأَنشد بيت طرفة أَبضاً . وأَلحفَ الرجلُ ولَحَّف إذا جرّ إزاره على الأَرض خُيَلاءً وبطَراً ، وأَنشد بيت طرفة أَيضاً . والمِلْحفة عند العرب هي المُلاءة السِّمْط ، فإذا بُطِّنت ببطانة أَو حُشيت فهي عند العوام مِلحفة ، قال : والعرب لا تعرف ذلك . الجوهري : الملحفة واحدة المَلاحِف . وتَلَحّفَ بالمِلحفة واللِّحاف والتحف ولَحَفَ بهما : تغطَّى بهما ، لُغيّة ، وإنها لحَسَنة اللِّحْفة من الالتحاف . التهذيب : يقال فلان حسَن اللِّحفة وهي الحالة التي تتلحف بها . واللَّحْفُ : تغْطِيتُك الشيء باللحاف ؛ قال الأَزهري : أَخبرني المنذري عن الحرَّاني عن ابن السكيت أَنه أَنشده لجرير : كم قد نَزَلْتُ بكم ضَيْفاً فتَلْحَفُني فَضْلَ اللِّحاف ، ونِعم الفَضْلُ يُلْتَحَف ؟
قال : أَراد أَعطيتني فضْل عطائك وجودك . وقد لَحَفه فضلَ لِحافه إذا أَناله معروفه وفَضْلَه وزَوَّده . التهذيب : وأَلحف الرجلُ ضيفه إذا آثَره بفِراشه ولحافه في الحَلِيت ، وهو الثَّلج الدائم والأَرِيزُ البارد . ولاحَفْت الرجل مُلاحَفة : كانَفْته . والإلْحاف : شدة الإلْحاح في المسأَلة . وفي التنزيل : لا يسأَلون الناس إلحافاً ؛ وقد أَلْحَفَ عليه ؛ ويقال : وليس للمُلحِفِ مِثْلُ الرَّدّ وأَلحف السائلُ : أَلَحَّ ؛ قال ابن بري : ومنه قول بشّار بن بُرْد : الحُرُّ يُلْحى ، والعَصا للعَبْدِ ، وليس للملحف مثل الردِّ وفي حديث ابن عمر : كان يُلْحِفُ شاربه أَي يبالغ في قَصِّه . التهذيب عن الزجاج : روي عن النبي ، صلى اللّه عليه وسلم ، أَنه ، قال : من سأَل وله أَربعون درهماً فقد أَلحف ، وفي رواية : فقد سأَل الناس إلحافاً ، قال : ومعنى أَلحف أَي شَمِل بالمسأَلة وهو مُستغْن عنها . قال : واللِّحاف من هذا اشتقاقُه لأَنه يشمل الإنسان في التغْطية ؛ قال : والمعنى في قوله لا يسأَلون الناس إلحافاً أَي ليس منهم سؤال فيكون إلحاف كما ، قال امرؤ القيس : على لاحِبٍ لا يُهْتَدى بمَناره المعنى ليس به مَنار فيُهْتَدى به . ولُحف في ماله لَحْفةً (* قوله « لحفة » كذا ضبطت اللام في الأصل بالفتح وفي القاموس بالضم .) إذا ذهب منه شيء ؛ عن اللحياني . قال ابن الفرج : سمعت الخَصِيبي يقول : هو أَفْلَسُ من ضارِبِ قِحْفِ اسْتِه ومن ضارب لِحْف استه ، قال : وهو شِقُّ الاسْت ، وإنما قيل ذلك لأَنه لا يجد شيئاً يلبَسه فتقَع يده على شُعَب استه . ولحُف القمرُ إذا جاوز النصف فنقَص ضوءُه عما كان عليه . ولِحافٌ واللَّحِيف : فرسان لرسول اللّه ، صلى اللّه عليه وسلم ، وفي الحديث : كان اسم فرسه ، صلى اللّه عليه وسلم ، اللَّحِيف لطول ذنبه ، فَعِيل بمعنى فاعل ، كأَنه يَلْحف الأَرض بذنبه أَي يُغَطِّيها به . "