وصف و معنى و تعريف كلمة أنلنا:


أنلنا: كلمة تتكون من خمس أحرف تبدأ بـ ألف همزة (أ) و تنتهي بـ ألف (ا) و تحتوي على ألف همزة (أ) و نون (ن) و لام (ل) و نون (ن) و ألف (ا) .




معنى و شرح أنلنا في معاجم اللغة العربية:



أنلنا

جذر [لنا]

  1. أَنالَ : (فعل)
    • أنالَ يُنيل ، أَنِلْ ، إنالةً ، فهو مُنِيل ، والمفعول مُنَال
    • أَنَالَ المعدِنُ: أُصِيب فيه أَو منه شيءٌ
    • أَنَالَ فلاناً الشيءَ: أَعطاهُ إِياهُ
    • أَنالَهُ حَقَّهُ : مَكَّنَهُ مِنْهُ أَنالَهُ بِحَقِّهِ وَاسْتَرَاحَ ضَمِيرُهُ
    • أَنالَ لَهُ مُبْتَغاهُ : جَعَلَهُ يَنالُهُ
    • أَنالَ بِاللَّهِ: حَلَفَ بِهِ
  2. أنلين: (اسم)
    • الأنلين : سائل زيتي طَيَّار لا لون له، ذو رائحة نفاذة وطعم لاذع، يستعمل في صنع بعض الأصباغ
  3. نَوْل : (اسم)
    • نَوْل : مصدر نالَ
  4. نَوَّل : (فعل)
    • نوَّلَ ينوِّل ، تنويلاً ، فهو مُنوِّل ، والمفعول مُنوَّل
    • نَوَّل : أَعْطَى نَوَالاً
    • نَوَّل فلاناً الشيءَ: أَعطاه إِيَّاهُ
    • نوَّل الشَّخصَ: أعطاه نوالاً أو نصيبًا
    • نَوَّلَهُ مَعْرُوفَهُ : أَعْطَاهُ إِيَّاهُ
    • نَوَّلَ عَلَيْهِ بِمَعْرُوفٍ: أَعْطَاهُ إِيَّاهُ


  5. نَول : (اسم)
    • الجمع : أَنْوَالٌ
    • النَّوْلُ : جُعْلُ السَّفينة وأَجْرُها
    • النَّوْلُ: الرَّسم الذي يؤدي إِلى مصلحة البريد أُجرةً لنقل الطُّرود ونحوها
    • النَّوْلُ: الوادي السائلُ
    • ما نَوْلُك ولا نَوْلُك أَن تفعل كذا: لا ينبغي لك، وفي الحديث: حديث شريف ما نولُ امرئ مسلم أَن يقولَ غيرَ الصّواب/
    • مصدر نالَ
    • النَّوْلُ :المِنْوَالُ يُحاك عليه الثَّوْب
    • النَّوْلُ : أنبوب فولاذيّ أو أسطوانة خشبيّة تُلفّ حول آلة الغزل
    • دولاب النَّول: مكنة لغزل الخيوط لها عجلة تُدار باليد أو القدم ومغزل واحد
,
  1. أنالَ
    • أنالَ يُنيل ، أَنِلْ ، إنالةً ، فهو مُنِيل ، والمفعول مُنَال :-
      • أناله طعامًا أعطاه إيَّاه :-أناله ما طلب.

    المعجم: اللغة العربية المعاصرة

  2. أنالَ
    • أنالَ يُنيل ، أَنِلْ ، إِنالةً ، فهو مُنيل ، والمفعول مُنال :-
      • أناله فائدةً مكّنَه من نَيْلِهَا :-أنال السَّائلَ مطلبَه.

    المعجم: اللغة العربية المعاصرة

  3. الأنلين
    • الأنلين : سائل زيتي طَيَّار لا لون له، ذو رائحة نفاذة وطعم لاذع، يستعمل في صنع بعض الأصباغ.



    المعجم: المعجم الوسيط

  4. نول
    • "الليث: النائِل ما نِلْت من معروف إِنسان، وكذلك النَّوَال.
      وأَنالَهُ معروفه ونَوَّلَه: أَعطاه معروفه؛ قال الشاعر: إِنْ تُنَولْهُ فقد تَمْنَعُهُ،وتُرِيهِ النَّجْمَ يَجْرِي بالظُّهُرْ والنّالُ والمَنالةُ والمَنالُ: مصدر نِلْت أَنال.
      ويقال: نُلْت له بشيء أَي جُدْت، وما نُلْتُه شيئاً أَي ما أَعطيته.
      ويقال: نالَني بالخير يَنُولُني نَوالاً ونَوْلاً ونَيْلاً، وأَنالَني بخير إِنالةً.
      ويقال في الأَمر من نِلْت أَنالُ للواحد: نَلْ، وللاثنين، نالا،وللجمع: نالُوا.
      ونُلْتُه معروفاً ونَوَّلْته.
      الجوهري: النَّوَال العَطاء، والنائِل مثله.
      ابن سيده: النّالُ والنَّوالُ معروف، ونُلْتُه ونُلْت له ونُلْتُه به أَنُولُه به نَوْلاً؛ قال العُجير السَّلُولي: فعَضَّ يَدَيْهِ أُصْبُعاً ثم أُصْبُعاً وقال: لعلَّ الله سَوْفَ يَنِيل أَي يَنُول بخير، فحذف.
      وأَنَلْته به وأَنَلْته إِيّاه ونَوَّلْته ونَوَّلْت عليه بقليل، كله: أَعطيته.
      الكسائي: لقد تَنَوَّل علينا فلان بشيء يسير أَي أَعطانا شيئاً يسيراً، وتَطَوَّل مثلها.
      وقال أَبو محجن: التَّنَوُّل لا يكون إِلا في الخير، والتطوُّل قد يكون في الخير والشر جميعاً.
      الجوهري: يقال نُلْت له بالعطيَّة أَنُول نَوْلاً ونُلْتُه العطيَّة.
      ونَوَّلْته: أَعطينه نَوالاً؛ قال وَضّاح اليَمن: إِذا قلتُ يوماً: نَوِِّّلِيني، تبسَّمتْ وقالت: مَعاذ الله من نَيْل ما حَرُمْ فما نَوَّلتْ حتى تضرَّعْت عندَها،وأَنْبَأْتُها ما رَخَّص اللهُ في اللَّمَمْ يعني التقبيلَ؛ قال ابن بري: وشاهد نُلْت له بالعطيَّة قول الشاعر: تَنُول بمعروف الحديثِ، وإِن تُرِدْ سِوَى ذاكَ تُذْعَرْ منك، وهي ذَعُورُ وقال الغنوي: ومن لا يَنُلْ حتى تسدَّ خِلالُه،يجِدْ شَهوات النفْس غير قليلِ وفي حديث موسى والخضر، عليهما السلام: حَمَلُوهما في السفينة بغير نَوْلٍ أَي بغير أَجْرٍ ولا جُعْل، وهو مصدر ناله يَنُوله إِذا أَعطاه، وإِنه لَيَتَنَوَّل بالخير وهو قبل ذلك لا خير فيه.
      ورجل نالٌ، بوزْن بالٍ: جَوَاد، وهي في الأَصل نائل، قال ابن سيده: يجوز أَن يكون فَعْلاً وأَن يكون فاعِلاً ذهبت عينه، وقيل: كثير النائِل.
      ونالَ ينال نائلاً ونَيْلاً: صار نالاً.
      وما أَنْوَله أَي ما أَكثر نائله.
      وما أَصَبْتُ منه نَوْلةً أَي نَيْلاً.
      وشيء مُنَوَّل ومَنِيل؛ عن سيبويه.
      ابن السكيت: رجل نالٌ كثير النَّوال، ورجلان نالان وقوم أَنْوال؛ وقول لبيد: وقَفْتُ بهنَّ حتى، قال صحْبي: جَزِعْتَ وليس ذلك بالنَّوال أَي بالصواب.
      ونالَتِ المرأَة بالحديث والحاجة نَوالاً: سَمَحَتْ أَو هَمَّت؛ قال الشاعر: تَنُولُ بمعروف الحديث، وإِن تُرِدْ سوى ذاك تُذْعَر منك، وهي ذَعورُ وقيل: النَّوْلة القُبْلة.
      وناوَلْت فلاناً شيئاً مُناولة إِذا عاطَيْته.
      وتناوَلْت من يده شيئاً إِذا ‏تَعاطيته، وناوَلْته الشيء فتناوله.
      ابن سيده: تناول الأَمرَ أَخذه.
      قال سيبويه: أَما نَوْل فتقول نَوْلُك أَن تفعل كذا أَي ينبغي لك فِعْل كذا؛ وفي الصحاح: أَي حقُّك أَن تفعل كذا، وأَصله من التناوُل كأَنه يقول تناوُلك كذا وكذا؛ قال العجاج: هاجَتْ، ومثلي نَوْلُه أَن يَرْبَعا،حمامةٌ ناجت حماماً سُجَّعا أَي حقُّه أَين يكُفَّ، وقيل: الرجز لرؤبة؛ وإِذا، قال لا نَوْلُك فكأَنه يقول أَقْصِر، ولكنه صار فيه معنى ينبغي لك، وقال في موضع لا نَوْلُك أَن تفعل، جعلوه بدلاً من ينبغي مُعاقِباً له؛ قال أَبو الحسن: ولذلك وقعت المعرفة هنا غير مكرَّرة.
      وقالوا: ما نَوْلُك أَن تفعل كذا أَي ما ينبغي لك أَن تَناله؛ روى الأَزهري عن أَبي العباس أَنه، قال في قولهم للرجل ما كان نَوْلُكَ أَن تفعل كذا، قال: النَّوْل من النَّوال؛ يقول ما كان فعلُك هذا حظًّا لك.
      الفراء: يقال أَلمْ يَأْنِ وأَلم يَأْنِ لك وأَلم يَنَلْ لك وأَلم يُنِلْ لك، قال: وأَجْوَدُهنّ التي نزل بها القرآن العزيز يعني قوله: أَلم يَأْنِ للذين آمنوا.
      ويقال: أَنَّى لك أَن تفعل كذا ونالَ لك وأَنال لك وأآن لك بمعنى واحد.
      وفي الحديث: ما نَوْل امرئٍ مسلم أَن يقول غير الصواب أَو أَن يقول ما لا يعلم أَي ما ينبغي له وما حظُّه أَن يقول؛ومنه قولهم: ما نَوْلُك أَن تفعل كذا.
      الأَزهري في قوله قولهم: ولا يَنالون من عدوٍّ نَيْلاً، قال: النَّيْل من ذوات الواو، صُيِّر واوها ياء لأَن أَصله نَيْوِل، فأَدغموا الواو في الياء فقالوا نَيّل، ثم خفَّفوا فقال نَيْل، ومثله مَيِّت ومَيْت، قال: ولا ينالون من عدوٍّ نَيْلاً، هو من نِلْت أَنالُ لا من نُلْت أَنُول.
      والنَّوْل: الوادي السائل؛ خثعمية عن كراع.
      والنَّوْل: خشبةُ الحائك التي يلفُّ عليها الثوب، والجمع أَنْوال.
      والمِنْوَلُ والمِنْوال: كالنَّوْل.
      الليث: المِنْوال الحائك الذي يَنْسُِج الوَسائد ونحوَها نفسُه، ذهب (* قوله «نفسه ذهب إلخ» عبارة الصاغاني بعد قوله ونحوها: وقال ابن الاعرابي المنوال الحائك نفسه ذهب إلخ) إِلى أَنه يَنْسِج بالنَّوْل وهو مِنْسَج يُنسَج به وأَداتُه المنصوبة تسمى أَيضاً مِنْوالاً؛

      وأَنشد: كُمَيْتاً كأَنها هِراوَةُ مِنْوالِ وقال: أَراد بالمِنْوال النَّسّاج.
      وإِذا استوتْ أَخلاقُ القوم قيل: هم على مِنْوالٍ واحد، وكذلك رَمَوْا على مِنْوالٍ واحد أَي على رِشْقٍ واحد، وكذلك ات ذا اسْتَووا في النِّضال.
      ويقال: لا أَدري على أَي مِنْوالٍ هو أَي على أَيِّ وجه هو.
      والنّالةُ: ما حول الحرَم؛ قال ابن سيده: وإِنما قضينا على أَلِفها أَنها واو لأَن انقلاب الأَلف عن الواو عيناً أَعرف من انقلابها عن الياء؛ وقال ابن جني: أَلِفها ياء لأَنها من النَّيْل أَي من كان فيها لم تَنَله اليد، قال: ولا يعجبني.
      وأَنالَ بالله: حلف بالله؛ قال ساعدة بن جؤبة: يُنِيلانِ بالله المجيدِ لقد ثَوَى لدى حيث لاقَى رينُها ونَصِيرُها (* قوله «رينها ونصيرها» هكذا في الأصل).
      ونَوَّال ومُنَوِّل: اسمان.
      "

    المعجم: لسان العرب

  5. نِلْتُهُ
    • ـ نِلْتُهُ أنِيلُهُ وأنالُهُ نَيْلاً ونالاً ونالَةً: أصَبْتُهُ.
      ـ أنَلْتُهُ إياهُ وأنَلْتُ له ونِلْتُهُ.
      ـ نَيْلُ ونائِلُ: ما نِلْتَه، وما أصابَ منه نَيْلاً ولا نَيْلَةً ولا نُولَةً.
      ـ نالَةُ الدارِ: قاعَتُها.
      ـ نِيلُ: نَهْرُ مِصْرَ، وقرية بالكُوفةِ، وأُخْرَى بِيَزْدَ، وبلد بينَ بَغْدادَ وواسِطَ، ونَباتُ العِظْلِمِ، ونَباتٌ آخَرُ ذو ساقٍ صُلْبٍ وشُعَبٍ دِقاقٍ وورَقٍ صِغارٍ مُرَصَّفَةٍ من جانِبَيْنِ. ومن العِظْلمِ يُتَّخَذُ النيلَجُ، بأن يُغْسَلَ ورَقُه بالماءِ الحارِّ، فَيَجْلُو مَا عليه من الزُّرْقَةِ، ويُتْرَكَ الماءُ فَيَرْسُبَ النيلَجُ أسْفَلَهُ كالطينِ، فَيُصَبَّ الماءُ عنه ويُجَفَّفَ. وهو مُبَرِّدٌ يَمْنَعُ جميعَ الأوْرامِ في الابتِداءِ. وإذا شُرِبَ منه أربعُ شَعِيراتٍ مَحْلولاً بماءٍ، سَكَّنَ هَيجَانَ الأوْرامِ والدَّمِ، وأذْهَبَ العِشْقَ قَبْلَ تَمَكُّنِه، ويَجْلو الكَلَفَ والبَهَقَ، ويَقْطَعُ دَمَ الطَّمْثِ، ويَنْفَعُ داءَ الثَّعْلَبِ وحَرْقَ النارِ. وشرْبُ دِرْهَمٍ من الهِنْدِيِّ في أُوقِيَّةِ وَرْدٍ مُرَبًّى يُذْهِبُ الوَحْشَةَ والغَمَّ والخَفَقَانَ.
      ـ محمدُ بنُ نِيلٍ الفِهْرِيُّ، وأبو النِّيلِ الشاميُّ: محدِّثانِ.
      ـ نالَ من عِرْضِه: سَبَّهُ.
      ـ نُيال: موضع.

    المعجم: القاموس المحيط

,
  1. نَوالُ
    • ـ نَوالُ ونالُ ونائِلُ : العطاءُ .
      ـ نُلْتُهُ ونُلْتُ له ونُلْتُ به أنُولُه به وأنَلْتُهُ إيَّاهُ ونَوَّلْتُهُ ونَوَّلْتُ عليه ونَوَّلْتُ له : أعْطَيْتُهُ .
      ـ رَجُلٌ نالٌ : جَوادٌ ، أو كثيرُ النائِلِ .
      ـ نالَ يَنالُ نائِلاً ونَيْلاً : صارَ نَالاً .
      ـ ما أنْوَلَهُ : ما أكْثَرَ نائِلَهُ .
      ـ ما أصَبْتُ منه نَوْلَةً : نَيْلاً ،
      ـ نالَتِ المَرْأةُ بالحديثِ والحاجَةِ : سَمَحَتْ ، أو هَمَّتْ .
      ـ نَوْلَةُ : القُبْلَةُ .
      ـ ناوَلْتُهُ فتناوَلَهُ : أخَذَهُ .
      ـ نَوْلُكَ أن تَفْعَلَ كذا
      ـ نَوالُكَ ومِنْوالُكَ : يَنْبَغِي لَكَ .
      ـ ما نَوْلُكَ : ما يَنْبَغي لَكَ أن تَنَالَهُ .
      ـ نَوْلُ : الوادي السائِلُ ، وجُعْلُ السَّفينَةِ ، وخَشَبَةُ الحائِكِ ، كالمِنْوَلِ والمِنْوالِ ، ج : أنْوالٌ ،
      ـ نُوْلُ : جِنْسٌ من السودانِ .
      ـ هُمْ على مِنْوالٍ واحِدٍ : اسْتَوَتْ أخْلاقُهُم .
      ـ نالَةُ : ما حَوْلَ الحَرمِ ، أو ساحَةُ مكَّةَ .
      ـ أنالَ بالله : حَلَفَ ،
      ـ أنالَ المَعْدِنُ : أُصِيبَ فيه شيءٌ .
      ـ مِنْوالُ : الحائِكُ نَفْسُهُ .
      ـ نَوالُ : النَّصيبُ .
      ـ نَوَّالُ ، والمُنّوِّلُ : اسْمانِ .
      ـ مَنُولَةُ : أُمُّ حَيٍّ .
      ـ نَوْلَةُ : حِصْنٌ ،
      ـ نَوْلَةُ بِنْتُ أسْلَمَ : صَحابِيَّةٌ ، أو هي نُوَيْلَةٌ .
      ـ عَلِيُّ بنُ محمدِ بنِ نَوْلَةَ : مُحَدِّثٌ .
      ـ نائِلَةُ : صَنَمٌ وذُكِرَ في أ س ف .
      ـ نائِلَةُ بِنْتُ سَعْدٍ : صحابِيَّةٌ .
      ـ أبو نائِلَةَ سِلْكانُ بنُ سَلامَةَ : صَحابي .


    المعجم: القاموس المحيط

  2. أَنال
    • أنال - إنالة
      1 - أناله الشيء أو به : أعطاه إياه . 2 - أناله الشيء ، أو أنال له الشيء : جعله يناله . 3 - أنال بالله : حلف به .

    المعجم: الرائد

  3. أنالَ
    • أنالَ يُنيل ، أَنِلْ ، إنالةً ، فهو مُنِيل ، والمفعول مُنَال :-
      • أناله طعامًا أعطاه إيَّاه :- أناله ما طلب .

    المعجم: اللغة العربية المعاصر

  4. أنالَ
    • أنالَ يُنيل ، أَنِلْ ، إِنالةً ، فهو مُنيل ، والمفعول مُنال :-
      • أناله فائدةً مكّنَه من نَيْلِهَا :- أنال السَّائلَ مطلبَه .

    المعجم: اللغة العربية المعاصر



  5. اسْتَنَالَ
    • اسْتَنَالَ الشيءَ : طَلَبَ أَن ينالَه .

    المعجم: المعجم الوسيط

  6. نَول
    • نول - ج ، أنوال
      1 - مصدر نال ينول . 2 - خشبة الحائك التي ينسج عليها ويلف عليها الثوب وقت النسج . 3 - واد سائل . 4 - جعل السفينة أو أجرة الركوب فيها . 5 - « نولك أن تفعل كذا » : أي ينبغي لك .

    المعجم: الرائد

  7. إِنَالَة
    • إِنَالَة :-
      مصدر أنالَ .

    المعجم: اللغة العربية المعاصر

  8. إِنَالَة

    • إِنَالَة :-
      مصدر أنالَ .

    المعجم: اللغة العربية المعاصر

  9. تناول الضّيف الطّعام / تناول من يده الطّعام
    • أكله ، أخذه بيده وتعاطاه :- تناوَل الكلمةَ في الاجتماع - موضوع في متناوَل الجميع - تناوله بسرعة :- ° تناوله بالنَّقد

    المعجم: عربي عامة

  10. تناول القضيّة بالبحث
    • عالجها ، وتدارسها :- تناول الكتابُ موضوعًا هامًّا .

    المعجم: عربي عامة

  11. تَنَاوَلَ
    • تَنَاوَلَ الشيءَ : أَخَذَهُ وتعاطاهُ .
      و تَنَاوَلَ الرِّكابُ بنا مكانَ كذا : بلغت بنا إِليه .


    المعجم: المعجم الوسيط

  12. تَنَاوَلَ
    • [ ن و ل ]. ( فعل : خماسي لازم متعد ). تَنَاوَلْتُ ، أتَنَاوَلُ ، تَنَاوَلْ ، مصدر تَنَاوُلٌ .
      1 . :- تَنَاوَلَ طَعَامَ الغَدَاءِ :- : أكَلَهُ .
      2 . :- تَنَاوَلَ حَاجِياتِهِ مِنَ التَّعَاوُنِيَّةِ :- : أخَذَهَا . :- تَتَنَاوَلُهُ الأشْيَاءُ وَلاَ يَتَنَاولُهَا :-( ميخائيل نعيمة ).
      3 . :- تَنَاوَلَ جُرْعَةً مِنَ الدَّوَاءِ :- : تَجَرَّعَهَا .
      4 . :- تَنَاوَلَ الْمَسِيحِيُّ :- : قَبِلَ القُرْبَانِ الْمُقَدَّسَ .

    المعجم: الغني

  13. تَنَاوُلٌ
    • [ ن و ل ]. ( مصدر تَنَاوَلَ ).
      1 . :- لَمْ يَتَمَكَّنْ مِنْ تَنَاوُلِ الطَّعَامِ فِي بَيْتِهِ :- : مِنْ أكْلِهِ .
      2 . :- التَّنَاوُلُ عِنْدَ الْمَسِيحِيِّينَ :- : تَقَبُّلُ القُرْبَانِ الْمُقَدَّسِ .

    المعجم: الغني

  14. تَناوَل
    • تناول - تناولا
      1 - تناول الشيء : أخذه « تناول الدواء ». 2 - تناول المسيحي : قبل القربان المقدس .

    المعجم: الرائد

  15. أَنَالَ
    • أَنَالَ المعدِنُ : أُصِيب فيه أَو منه شيءٌ .
      و أَنَالَ فلاناً الشيءَ : أَعطاهُ إِياهُ .

    المعجم: المعجم الوسيط

  16. أَنَالَ
    • أَنَالَ فلاناً ، وله الشيءَ : مكَّنَه من نَيْله .

    المعجم: المعجم الوسيط

  17. أَنالَ
    • [ ن و ل ]. ( فعل : رباعي لازم متعد بحرف ). أَنَلْتُ ، أُنيلُ ، أَنِلْ ، مصدر إِنالَةٌ .
      1 . :- أَنالَهُ ما كانَ يَرْغَبُ فيهِ :- : أَعْطاهُ إِيَّاهُ .
      2 . :- أَنالَهُ حَقَّهُ :- : مَكَّنَهُ مِنْهُ . :- أَنالَهُ بِحَقِّهِ وَاسْتَرَاحَ ضَمِيرُهُ .
      3 . :- أَنالَ لَهُ مُبْتَغاهُ :- : جَعَلَهُ يَنالُهُ .
      4 . :- أَنالَ بِاللَّهِ :-: حَلَفَ بِهِ .

    المعجم: الغني

  18. تناولَ
    • تناولَ يتناول ، تَنَاوُلاً ، فهو مُتناوِل ، والمفعول مُتناوَل :-
      تناول الضَّيفُ الطَّعامَ / تناول من يده الطَّعامَ أكله ، أخذه بيده وتعاطاه :- تناوَل الكلمةَ في الاجتماع ، - موضوع في متناوَل الجميع ، - تناوله بسرعة :-
      • تناوله بالنَّقد : انتقده ، - تناوله بلسانه : شتمه ، عابه ، شانه ، - سَهْل التَّناوُل : خفيف يسير .
      تناول القضيَّةَ بالبحث : عالجها ، وتدارسها :- تناول الكتابُ موضوعًا هامًّا .

    المعجم: اللغة العربية المعاصر

  19. نول
    • " الليث : النائِل ما نِلْت من معروف إِنسان ، وكذلك النَّوَال .
      وأَنالَهُ معروفه ونَوَّلَه : أَعطاه معروفه ؛ قال الشاعر : إِنْ تُنَولْهُ فقد تَمْنَعُهُ ، وتُرِيهِ النَّجْمَ يَجْرِي بالظُّهُرْ والنّالُ والمَنالةُ والمَنالُ : مصدر نِلْت أَنال .
      ويقال : نُلْت له بشيء أَي جُدْت ، وما نُلْتُه شيئاً أَي ما أَعطيته .
      ويقال : نالَني بالخير يَنُولُني نَوالاً ونَوْلاً ونَيْلاً ، وأَنالَني بخير إِنالةً .
      ويقال في الأَمر من نِلْت أَنالُ للواحد : نَلْ ، وللاثنين ، نالا ، وللجمع : نالُوا .
      ونُلْتُه معروفاً ونَوَّلْته .
      الجوهري : النَّوَال العَطاء ، والنائِل مثله .
      ابن سيده : النّالُ والنَّوالُ معروف ، ونُلْتُه ونُلْت له ونُلْتُه به أَنُولُه به نَوْلاً ؛ قال العُجير السَّلُولي : فعَضَّ يَدَيْهِ أُصْبُعاً ثم أُصْبُعاً وقال : لعلَّ الله سَوْفَ يَنِيل أَي يَنُول بخير ، فحذف .
      وأَنَلْته به وأَنَلْته إِيّاه ونَوَّلْته ونَوَّلْت عليه بقليل ، كله : أَعطيته .
      الكسائي : لقد تَنَوَّل علينا فلان بشيء يسير أَي أَعطانا شيئاً يسيراً ، وتَطَوَّل مثلها .
      وقال أَبو محجن : التَّنَوُّل لا يكون إِلا في الخير ، والتطوُّل قد يكون في الخير والشر جميعاً .
      الجوهري : يقال نُلْت له بالعطيَّة أَنُول نَوْلاً ونُلْتُه العطيَّة .
      ونَوَّلْته : أَعطينه نَوالاً ؛ قال وَضّاح اليَمن : إِذا قلتُ يوماً : نَوِِّّلِيني ، تبسَّمتْ وقالت : مَعاذ الله من نَيْل ما حَرُمْ فما نَوَّلتْ حتى تضرَّعْت عندَها ، وأَنْبَأْتُها ما رَخَّص اللهُ في اللَّمَمْ يعني التقبيلَ ؛ قال ابن بري : وشاهد نُلْت له بالعطيَّة قول الشاعر : تَنُول بمعروف الحديثِ ، وإِن تُرِدْ سِوَى ذاكَ تُذْعَرْ منك ، وهي ذَعُورُ وقال الغنوي : ومن لا يَنُلْ حتى تسدَّ خِلالُه ، يجِدْ شَهوات النفْس غير قليلِ وفي حديث موسى والخضر ، عليهما السلام : حَمَلُوهما في السفينة بغير نَوْلٍ أَي بغير أَجْرٍ ولا جُعْل ، وهو مصدر ناله يَنُوله إِذا أَعطاه ، وإِنه لَيَتَنَوَّل بالخير وهو قبل ذلك لا خير فيه .
      ورجل نالٌ ، بوزْن بالٍ : جَوَاد ، وهي في الأَصل نائل ، قال ابن سيده : يجوز أَن يكون فَعْلاً وأَن يكون فاعِلاً ذهبت عينه ، وقيل : كثير النائِل .
      ونالَ ينال نائلاً ونَيْلاً : صار نالاً .
      وما أَنْوَله أَي ما أَكثر نائله .
      وما أَصَبْتُ منه نَوْلةً أَي نَيْلاً .
      وشيء مُنَوَّل ومَنِيل ؛ عن سيبويه .
      ابن السكيت : رجل نالٌ كثير النَّوال ، ورجلان نالان وقوم أَنْوال ؛ وقول لبيد : وقَفْتُ بهنَّ حتى ، قال صحْبي : جَزِعْتَ وليس ذلك بالنَّوال أَي بالصواب .
      ونالَتِ المرأَة بالحديث والحاجة نَوالاً : سَمَحَتْ أَو هَمَّت ؛ قال الشاعر : تَنُولُ بمعروف الحديث ، وإِن تُرِدْ سوى ذاك تُذْعَر منك ، وهي ذَعورُ وقيل : النَّوْلة القُبْلة .
      وناوَلْت فلاناً شيئاً مُناولة إِذا عاطَيْته .
      وتناوَلْت من يده شيئاً إِذا ‏ تَعاطيته ، وناوَلْته الشيء فتناوله .
      ابن سيده : تناول الأَمرَ أَخذه .
      قال سيبويه : أَما نَوْل فتقول نَوْلُك أَن تفعل كذا أَي ينبغي لك فِعْل كذا ؛ وفي الصحاح : أَي حقُّك أَن تفعل كذا ، وأَصله من التناوُل كأَنه يقول تناوُلك كذا وكذا ؛ قال العجاج : هاجَتْ ، ومثلي نَوْلُه أَن يَرْبَعا ، حمامةٌ ناجت حماماً سُجَّعا أَي حقُّه أَين يكُفَّ ، وقيل : الرجز لرؤبة ؛ وإِذا ، قال لا نَوْلُك فكأَنه يقول أَقْصِر ، ولكنه صار فيه معنى ينبغي لك ، وقال في موضع لا نَوْلُك أَن تفعل ، جعلوه بدلاً من ينبغي مُعاقِباً له ؛ قال أَبو الحسن : ولذلك وقعت المعرفة هنا غير مكرَّرة .
      وقالوا : ما نَوْلُك أَن تفعل كذا أَي ما ينبغي لك أَن تَناله ؛ روى الأَزهري عن أَبي العباس أَنه ، قال في قولهم للرجل ما كان نَوْلُكَ أَن تفعل كذا ، قال : النَّوْل من النَّوال ؛ يقول ما كان فعلُك هذا حظًّا لك .
      الفراء : يقال أَلمْ يَأْنِ وأَلم يَأْنِ لك وأَلم يَنَلْ لك وأَلم يُنِلْ لك ، قال : وأَجْوَدُهنّ التي نزل بها القرآن العزيز يعني قوله : أَلم يَأْنِ للذين آمنوا .
      ويقال : أَنَّى لك أَن تفعل كذا ونالَ لك وأَنال لك وأآن لك بمعنى واحد .
      وفي الحديث : ما نَوْل امرئٍ مسلم أَن يقول غير الصواب أَو أَن يقول ما لا يعلم أَي ما ينبغي له وما حظُّه أَن يقول ؛ ومنه قولهم : ما نَوْلُك أَن تفعل كذا .
      الأَزهري في قوله قولهم : ولا يَنالون من عدوٍّ نَيْلاً ، قال : النَّيْل من ذوات الواو ، صُيِّر واوها ياء لأَن أَصله نَيْوِل ، فأَدغموا الواو في الياء فقالوا نَيّل ، ثم خفَّفوا فقال نَيْل ، ومثله مَيِّت ومَيْت ، قال : ولا ينالون من عدوٍّ نَيْلاً ، هو من نِلْت أَنالُ لا من نُلْت أَنُول .
      والنَّوْل : الوادي السائل ؛ خثعمية عن كراع .
      والنَّوْل : خشبةُ الحائك التي يلفُّ عليها الثوب ، والجمع أَنْوال .
      والمِنْوَلُ والمِنْوال : كالنَّوْل .
      الليث : المِنْوال الحائك الذي يَنْسُِج الوَسائد ونحوَها نفسُه ، ذهب (* قوله « نفسه ذهب إلخ » عبارة الصاغاني بعد قوله ونحوها : وقال ابن الاعرابي المنوال الحائك نفسه ذهب إلخ ) إِلى أَنه يَنْسِج بالنَّوْل وهو مِنْسَج يُنسَج به وأَداتُه المنصوبة تسمى أَيضاً مِنْوالاً ؛

      وأَنشد : كُمَيْتاً كأَنها هِراوَةُ مِنْوالِ وقال : أَراد بالمِنْوال النَّسّاج .
      وإِذا استوتْ أَخلاقُ القوم قيل : هم على مِنْوالٍ واحد ، وكذلك رَمَوْا على مِنْوالٍ واحد أَي على رِشْقٍ واحد ، وكذلك ات ذا اسْتَووا في النِّضال .
      ويقال : لا أَدري على أَي مِنْوالٍ هو أَي على أَيِّ وجه هو .
      والنّالةُ : ما حول الحرَم ؛ قال ابن سيده : وإِنما قضينا على أَلِفها أَنها واو لأَن انقلاب الأَلف عن الواو عيناً أَعرف من انقلابها عن الياء ؛ وقال ابن جني : أَلِفها ياء لأَنها من النَّيْل أَي من كان فيها لم تَنَله اليد ، قال : ولا يعجبني .
      وأَنالَ بالله : حلف بالله ؛ قال ساعدة بن جؤبة : يُنِيلانِ بالله المجيدِ لقد ثَوَى لدى حيث لاقَى رينُها ونَصِيرُها (* قوله « رينها ونصيرها » هكذا في الأصل ).
      ونَوَّال ومُنَوِّل : اسمان .
      "

    المعجم: لسان العرب

  20. نيل
    • " نِلت الشيء نَيْلاً ونالاً ونالةً وأَنَلْته إِيّاه وأَنَلْتُ له ونِلْته ؛ ابن الأَعرابي : نِلْته معروفاً ؛

      وأَنشد لجرير : إِني سأَشكُر ما أُوليت من حَسَن ، وخيرُ مَنْ نِلْت معروفاً ذَوو الشكر

      ويقال : أَنَلْتُك نائلاً ونِلْتكَ وتَنَوَّلْتُ لك ونَوَّلْتك ؛ وقال أَبو النجم يذكر نساء : لا يَتَنَوَّلْنَ من النَّوَالِ لِمَنْ تعرَّضْنَ من الرِّجالِ ، إِنْ لم يكن من نائلٍ حَلالِ أَي لا يُعْطِين الرجال إِلا حلالاً بتزويج ويجوز أَن يقال : نَوَّلَني فَتَوَّلْت أَي أَخذْت ، وعلى هذا التفسير لا يأْخُذْن إِلاَّ مهراً حلالاً .
      ويقال : ليس لك هذا بالنَّوَال ؛ قال أَبو سعيد : النَّوَال ههنا الصواب .
      وفي حديث أَبي جُحيفة : فحرج بلالٌ بفَضْل وَضوء النبي ، صلى الله عليه وسلم ، فَبَيْن ناضِحٍ ونائلٍ أَي مصيبٍ منه وآخِذٍ .
      وفي حديث ابن عباس في رَجُل له أَربعُ نِسوةٍ فطلَّق إِحداهنّ ولم يَدْر أَيَّتَهُنَّ طلَّق فقال : يَنالُهُن من الطلاق ما يَنالهنّ من الميراث أَي أَن المِيراث يكون بينهن لا تسقط منهن واحدة حتى تُعرَف بعينها ، وكذلك إِذا طلَّقها وهو حيٌّ فإِنه يعتزلهنّ جميعاً إِذا كان الطلاق ثلاثاً ، يقول كما أُورِّثُهنَّ جميعاً آمرُ باعتزالهنَّ جميعاً .
      وقوله عزَّ وجل : وهَمُّوا بما لم يَنالوا ؛ قال ثعلب : معناه هَمُّوا بما لم يُدْرِكوه .
      والنَّيْل والنائِل : ما نِلْته .
      وما أَصاب منه نَيْلاً ولا نَيْلةً ولا نُولة .
      وقوله تعالى : لَن ينَالَ اللهَ لُحومُها ولا دِماؤها ؛ أَراد لن يَصِل إِليه لحومُها ولا دماؤها وإِنما يصِل إِليه التَّقْوَى ، وذكَّر لأَن معناه لن ينال الله شيءٌ من لُحومِها ولا دِمائِها ، ونظيره قوله عز وجل : لا يَحِلُّ لك النساءُ من بعدُ ؛ أَي شيء من النساء ، وهو مذكور في موضعه .
      وفي التنزيل العزيز : ولا يَنالون من عدوٍّ نَيْلاً ؛ قال الأَزهري : روى المنذري عن بعضهم أَنه ، قال النَّيْل من ذوات الواو وقد ذكرناه في نول .
      وفلان يَنالُ من عِرْضِ فلان إِذا سَبَّه ، وهو يَنال من ماله ويَنال من عدوِّه إِذا وَتَرَه في مالٍ أَو شيء ، كل ذلك من نِلْت أَنالُ أَي أَصَبْت .
      ويقال : نالَني من فلان معروف يَنالُني أَي وَصَل إِليّ منه معروف ؛ ومنه قوله تعالى : لن يَنال اللهَ لُحومُها ولا دِماؤها ولكن يَناله التَّقوَى منكم ؛ أَي لن يصِل إِليه ما يُعدُّ لكم به ثَوابه غير التقوَى دون اللُّحوم والدِّماء .
      وفي الحديث : أَن رجُلاً كان يَنال من الصحابة ، يعني الوقيعة فيهم .
      يقال منه : نال يَنال نَيْلاً إِذا أَصاب ، فهو نائل .
      وفي حديث أَبي بكر : قد نالَ الرحيلُ أَي حانَ ودَنا .
      وفي حديث الحسن : ما نالَ لهم أَن يَفْقَهوا أَي لم يقرُبْ ولم يَدْن .
      الجوهري : نالَ خيراً يَنال نَيْلاً ، قال : وأَصله نَيِل يَنْيَل مثال تعِب يتعَب وأَناله غيره ، والأَمرُ منه نَلْ ، بفتح النون ، وإِذا أَخبرت عن نفسك كسرته .
      ونالةُ الدار : قاعَتُها لأَنها تُنال .
      ابن الأَعرابي : باحةُ الدار ونالَتُها وقاعَتُها واحد ؛ قال ابن مقبل : يُسقَى بأَجْدادِ عادٍ هُمَّلاً رَغَداً ، مثل الظِّباء التي في نالَةِ الحَرَ ؟

      ‏ قال الأَصمعي : نالةُ الحرَم ساحتها وباحتُها .
      والنِّيل : نهر مصر ، حماها الله وصانها ، وفي الصحاح : فيض مصر .
      ونِيل : نهر بالكوفة ، وحكى الأَزهري ، قال : رأَيت في سواد الكوفة قرية يقال لها النِّيل يَخْرِقُها خَلِيج كبير يَتَخَلَّج من الفُرَات الكبير ، قال : وقد نزلت بهذه القرية ؛ وقال لبيد : ما جاوَزَ النِّيلُ يوماً أَهل إِبْلِيلاً وجعل أُمية بن أَبي عائذ السَّحاب نِيلاً فقال : أَناخُ بأَعْجازٍ وجاشَتْ بِحارُه ، ومَدَّ له نِيلُ السماء المنزَّلُ ونُيَال : موضع ؛ قال السُّلَيك بن السُّلَكة : أَلَمَّ خَيالٌ من أُميَّة بالرَّكْبِ ، وهُنَّ عِجالٌ من نُيَالٍ وعن نَقْبِ ونائِلةُ : امرأَة .
      ونائلةُ : صنم كانت لقريش ، والله أَعلم .
      "

    المعجم: لسان العرب

  21. أني
    • " أَنى الشيءُ يأْني أَنْياً وإِنىً وأَنىً (* قوله « وأنى » هذه الثالثة بالفتح والقصر في الأصل ، والذي في القاموس ضبطه بالمد واعترضه شارحه وصوب القصر )، وهو أَنيٌّ .
      حان وأَدْرك ، وخَصَّ بعضهم به النبات .
      الفراء : يقال أَلمْ يَأْنِ وأَلَم يَئِنْ لك وأَلم يَنَلْ لكَ وأَلم يُنِلْ لك ، وأَجْوَدُهُنَّ ما نزل به القرآن العزيز ، يعني قوله : أَلم يَأْنِ للذين آمنوا ؛ هو من أَنى يأْني وآنَ لك يَئين .
      ويقال : أَنى لك أَن تفعل كذا ونالَ لك وأَنالَ لك وآن لك ، كل بمعنى واحد ؛ قال الزجاج : ومعناها كلها حانَ لك يَحين .
      وفي حديث الهجرة : هل أَنى الرحيلُ أَي حانَ وقتُه ، وفي رواية : هل آنَ الرحيلُ أَي قرب .
      ابن الأَنباري : الأَنى من بلوغ الشيء منتهاه ، مقصور يكتب بالياء ، وقد أَنى يَأْني ؛

      وقال :.. ‏ .
      ‏ . ‏ .
      ‏ . ‏ .
      ‏ . ‏ .
      ‏ .
      بيَوْمٍ أَنى ولِكُلِّ حاملةٍ تَمامُ أَي أَدرك وبلغ .
      وإِنَى الشيء : بلوغُه وإِدراكه .
      وقد أَنى الشيءُ يأْني إِنىً ، وقد آنَ أَوانُك وأَيْنُك وإِينُكَ .
      ويقال من الأَين : آنَ يَئِين أَيْناً .
      والإِناءُ ، ممدود : واحد الآنِية معروف مثل رداء وأَردية ، وجمعه آنيةٌ ، وجمع الآنية الأَواني ، على فواعل جمع فاعلة ، مثل سِقاء وأَسْقِية وأَساقٍ .
      والإِناءُ : الذي يرتفق به ، وهو مشتق من ذلك لأَنه قد بلغ أَن يُعْتَمل بما يعانَى به من طبخ أَو خَرْز أَو نجارة ، والجمع آنِيَةٌ وأَوانٍ ؛ الأَخيرة جمع الجمع مثل أَسقية وأَساق ، والأَلف في آنِيَة مبدلة من الهمزة وليست بمخففة عنها لانقلابها في التكسير واواً ، ولولا ذلك لحكم عليه دون البدل لأن القلب قياسيّ والبدل موقوف .
      وأَنَى الماءُ : سَخُنَ وبلغ في الحرارة .
      وفي التنزيل العزيز : يطوفون بينها وبين حَميم آنٍ ؛ قيل : هو الذي قد انتهى في الحرارة .
      ويقال : أَنَى الحميمُ أَي انتهى حره ؛ ومنه قوله عز وجل : حميم آنٍ .
      وفي التنزيل العزيز : تُسْقَى من عين آنِيَة ؛ أَي متناهية في شدّة الحر ، وكذلك سائر الجواهر .
      وبَلَغ الشيءُ إِناه وأَناه أَي غايته .
      وفي التنزيل : غير ناظرين إِناهُ ؛ أَي غير منتظرين نُضْجَه وإِدراكَه وبلوغه .
      تقول : أَنَى يَأْني إِذا نَضِجَ .
      وفي حديث الحجاب : غير ناظرين إِناه ؛ الإِنَى ، بكسر الهمزة والقصر : النُّضْج .
      والأَناةُ والأَنَى : الحِلم والوقار .
      وأَنِيَ وتَأَنَّى واسْتأْنَى : تَثبَّت .
      ورجل آنٍ على فاعل أَي كثير الأَناة والحلم .
      وأَنَى أُنِيّاً فهو أَنِيٌّ : تأَخر وأَبطأَ .
      وآنَى : كأَنَى .
      وفي الحديث في صلاة الجمعة :، قال لرجل جاء يوم الجمعة يتخطى رقاب الناس رأَيتك آنَيْتَ وآذَيْتَ ؛ قال الأَصمعي : آنَيْتَ أَي أَخرت المجيء وأَبطأْت ، وآذَيْتَ أَي آذَيت الناس بتخطيك ؛ ومنه قيل للمتمكث في الأُمور مُتَأَنٍّ .
      ابن الأَعرابي : تَأَنَّى إِذا رَفَق .
      وآنَيْت وأَنَّيت بمعنى واحد ، وفي حديث غزوة حنين : اختاروا إِحدى الطائفتين إِمَّا المال وإِمّا السبي وقد كنت استَأْنَيْتُ بكم أَي انتظرت وتربَّصت ؛ يقال : آنَيْت وأَنَّيْت وتأَنَّيْت واسْتَأْنَيْتُ .
      الليث : يقال اسْتَأْنَيتُ بفلان أَي لم أُعْجِله .
      ويقال : اسْتأْنِ في أَمرك أَي لا تَعْجَل ؛

      وأَنشد : اسْتأْن تَظْفَرْ في أُمورِك كلها ، وإِذا عَزَمْتَ على الهَوى فتوَكلِ والأَناة : التُّؤَدة .
      ويقال : لا تُؤنِ فُرْصَتَك أَي لا تؤخرها إِذا أَمْكَنَتْك .
      وكل شيء أَخَّرته فقد آنَيْتَه .
      الجوهري : آناه يُؤنِيه إِيناء أَي أَخَّره وحَبَسه وأَبطأَه ؛ قال الكميت : ومَرْضوفةٍ لم تُؤْنِ في الطَّبْخِ طاهِياً عَجِلْتُ إِلى مُحْوَرِّها ، حين غَرْغَرا وتَأَنَّى في الأَمر أَي تَرَفَّق وتَنَظَّرَ .
      واسْتأْنَى به أَي انتظر به ؛ يقال : اسْتُؤْنيَ به حَوْلاً .
      ويقال : تَأَنَّيْتُكَ حتى لا أَناة بي ، والاسم الأَناة مثل قناة ؛ قال ابن بري شاهده : الرِّفْقُ يُمْنٌ والأَناةُ سَعادةٌ وآنَيْتُ الشيءَ : أَخَّرته ، والاسم منه الأَناء على فَعَال ، بالفتح ؛ قال الحطيئة : وآنَيْتُ العَشاءَ إِلى سُهَيْلٍ ، أَو الشَّعْرى ، فطال بِيَ الأَناء التهذيب :، قال أَبو بكر في قولهم تَأَنَّيْتُ الرجل أَي انتظرته وتأَخرت في أَمره ولم أَعْجَل .
      ويقال : إِنَّ خَبَر فلان لَبَطيءٌ أَنِيٌّ ؛ قال ابن مقبل : ثم احْتَمَلْنَ أَنِيّاً بعد تَضْحِيَةٍ ، مِثْل المَخارِيف من جَيْلانَ أَو هَجَر (* قوله « قال ابن مقبل ثم احتملن ‏ .
      ‏ » أورده ياقوت في جيلان بالجيم ، ونسبه لتميم بن أبي ، وقال أنيّ تصغير إنى واحد آناء الليل ).
      الليث : أَنَى الشيءُ يَأْني أُنِيّاً إِذا تأَخر عن وقته ؛ ومنه قوله : والزادُ لا آنٍ ولا قَفارُ أَي لا بطيء ولا جَشِبٌ غير مأْدوم ؛ ومن هذا يقال : تَأَنَّى فلان يَتَأَنَّى ، وهو مُتَأَنّ إِذا تَمَكَّث وتثبت وانتظر .
      والأَنَى : من الأَناة والتُّؤَدة ؛ قال العجاج فجعله الأَناء : طال الأَناءُ وَزايَل الحَقّ الأَشر وهي الأَناة .
      قال ابن السكيت : الإِنَى من الساعات ومن بلوغ الشيء منتهاه ، مقصور يكتب بالياء ويفتح فيمدّ ؛

      وأَنشد بيت الحطيئة : وآنَيْتُ العَشاءَ إِلى سُهَيْل ورواه أَبو سعيد : وأَنَّيْت ، بتشديد النون .
      ويقال : أَنَّيْتُ الطعامَ في النار إِذا أَطلت مكثه ، وأَنَّيْت في الشيء إِذا قَصَّرت فيه .
      قال ابن بري : أَنِيَ عن القوم وأَنَى الطعامُ عَنَّا إِنىً شديداً والصَّلاةُ أُنِيّاً ، كل ذلك : أَبطأَ .
      وأَنَى يَأْنِي ويَأْنى أَنْياً فهو أَنِيٌّ إِذا رَفَقَ .
      والأَنْيُ والإِنْيُ : الوَهْنُ أَو الساعة من الليل ، وقيل : الساعة منه أَيَّ ساعة كانت .
      وحكى الفارسي عن ثعلب : إِنْوٌ ، في هذا المعنى ، قال : وهو من باب أَشاوِي ، وقيل : الإِنَى النهار كله ، والجمع آناء وأُنِيّ ؛

      قال : يا لَيْتَ لي مِثْلَ شَرِيبي مِنْ نُمِيّْ ، وهْوَ شَرِيبُ الصِّدْقِ ضَحَّاكُ الأُنِيّْ يقول : في أَيّ ساعة جئته وجدته يضحك .
      والإِنْيّْ : واحد آناه الليل وهي ساعاته .
      وفي التنزيل العزيز : ومن آناء الليل ؛ قال أَهل اللغة منهم الزجاج : آناء الليل ساعاته ، واحدها إِنْيٌ وإِنىً ، فمن ، قال إِنْيٌ فهو مثل نِحْيٍ وأَنحاء ، ومن ، قال إِنىً فهو مثل مِعىً وأَمْعاء ؛ قال الهذلي المتنخِّل : السالك الثَّغْرِ مَخْشِيّاً مَوارِدُه ، بكُلِّ إِنْيٍ قَضاه الليلُ يَنْتَعِل ؟

      ‏ قال الأَزهري : كذا رواه ابن الأَنباري ؛

      وأَنشده الجوهري : حُلْو ومرّ ، كعَطْفِ القِدْحِ مِرَّتُه ، في كل إِنْيٍ قَضاه الليلُ يَنْتَعِلُ ونسبه أَيضاً للمنتخّل ، فإِما أَن يكون هو البيت بعينه أَو آخر من قصيده أُخرى .
      وقال ابن الأَنباري : واحد آناء الليل على ثلاثة أَوجه : إِنْي بسكون النون ، وإِنىً بكسر الأَلف ، وأَنىً بفتح الأَلف ؛ وقوله : فَوَرَدَتْ قبلَ إِنَى صِحابها يروى : إِنَى وأَنَى ، وقاله الأَصمعي .
      وقال الأَخفش : واحد الآناء إِنْوٌ ؛ ‏

      يقال : ‏ مضى إِنْيانِ من الليل وإِنْوانِ ؛

      وأَنشد ابن الأَعرابي في الإِنَى : أَتَمَّتْ حملَها في نصف شهر ، وحَمْلُ الحاملاتِ إِنىً طويلُ ومَضَى إِنْوٌ من الليل أَي وقت ، لغة في إنْي .
      قال أَبو عليّ : وهذا كقولهم جَبَوْت الخراج جِباوة ، أُبدلت الواو من الياء .
      وحكى الفارسي : أَتيته آيِنَةً بعد آينةٍ أَي تارة بعد تارة ؛ كذا حكاه ، قال ابن سيده : وأُراه بني من الإِنَى فاعلة وروى : وآيِنَةً يَخْرُجْنَ من غامر ضَحْل والمعروف آوِنَة .
      وقال عروة في وصية لبنيه : يا بَنيّ إِذا رأَيتم خَلَّةً رائعة من رجل فلا تقطعوا إِناتَكم (* قوله « إناتكم » كذا ضبط بالكسر في الأصل ، وبه صرح شارح القاموس ).
      وإِن كان الناس رَجُلَ سَوءٍ ؛ أَي رجاءكم ؛ وقول السلمية أَنشده يعقوب : عَن الأَمر الذي يُؤْنِيكَ عنه ، وعَن أَهْلِ النَّصِيحة والودا ؟

      ‏ قال : أَرادت يُنْئِيك من النَّأْي ، وهو البعد ، فقدمت الهمزة قبل النون .
      الأَصمعي : الأَناةُ من النساء التي فيها فتور عن القيام وتأَنٍّ ؛ قال أَبو حيَّة النميري : رَمَتْه أَناةٌ ، من رَبيعةِ عامرٍ ، نَؤُومُ الضُّحَى في مَأْتَمٍ أَيِّ مَأْتَم والوَهْنانةُ نحوها .
      الليث : يقال للمرأَة المباركة الحليمة المُواتِية أَناة ، والجمع أَنواتٌ .
      قال : وقال أَهل الكوفة إِنما هي الوَناة ، من الضعف ، فهمزوا الواو ؛ وقال أَبو الدُّقَيْش : هي المباركة ، وقيل : امرأَة أَناة أَي رَزِينة لا تَصْخَبُ ولا تُفْحِش ؛ قال الشاعر : أَناةٌ كأَنَّ المِسْكَ تَحْتَ ثيابِها ، ورِيحَ خُزامَى الطَّلِّ في دَمِثِ الرَّمْ ؟

      ‏ قال سيبويه : أَصله وَناةٌ مثل أَحَد وَوَحَد ، من الوَنَى .
      وفي الحديث : أَن رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، أَمَر رجلاً أَن يزوج ابنته من جُلَيْبِيبٍ ، فقال حتى أُشاورَ أُمَّها ، فلما ذكره لها ، قالت : حَلْقَى ، أَلِجُلَيْبيبٍ ؟ إِنِيْه ، لا لَعَمْرُ اللهِ ذكره ابن الأَثير في هذه الترجمة وقال : قد اختلف في ضبط هذه اللفظة اختلافاً كثيراً فرويت بكسر الهمزة والنون وسكون الياء وبعدها هاء ، ومعناها أَنها لفظة تستعملها العرب في الإِنكار ، يقول القائل : جاء زيد ، فتقول أَنت : أَزَيْدُنِيه وأَزَيْدٌ إِنِيه ، كأَنك استبعدت مجيئه .
      وحكى سيبويه : أَنه قيل لأَعرابي سكن البَلَدَ : أَتخرج إِذا أَخصبت البادية ؟ فقال : أَنا إِنيه ؟ يعني أَتقولون لي هذا القول وأَنا معروف بهذا الفعل ؟ كأَنه أَنكر استفهامهم إِياه ، ورويت أَيضاً بكسر الهمزة وبعدها باء ساكنة ، ثم نون مفتوحة ، وتقديرها أَلِجُلَيْبيبٍ ابْنَتي ؟ فأَسقطت الياء ووقفت عليها بالهاء ؛ قال أَبو موسى ، وهو في مسند أَحمد بن حنبل بخط أَبي الحسن بن الفُراتِ ، وخطه حجة : وهو هكذا مُعْجَمٌ مُقَيَّد في مواضع ، قال : ويجوز أَن لا يكون قد حذف الياء وإِنما هي ابْنَةٌ نكرة أَي أَتُزَوِّجُ جُلَيْبِيباً ببنتٍ ، يعني أَنه لا يصلح أَن يزوج ببنت ، إِنما يُزَوَّجُ مثلُه بأَمة استنقاصاً له ؛ قال : وقد رويت مثل هذه الرواية الثانية بزيادة أَلف ولام للتعريف أَي أَلجليبيبٍ الابْنةُ ، ورويت أَلجليبيبٍ الأَمَةُ ؟ تريد الجارية كناية عن بنتها ، ورواه بعضهم أُمَيَّةُ أَو آمِنَةُ على أَنه اسم البنت .
      "

    المعجم: لسان العرب



معنى أنلنا في قاموس معاجم اللغة

لسان العرب
ابن بري اللُّنةُ جُمادى الآخرة قال من لُنةٍ حتى تُوافيها لُنَهْ


ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: