المَسِيخُ من الطَّعام: الذي لا مَلاحةَ له ولا لَوْنَ ولا طَعْمَ
المَسِيخُ من اللَّحم: الذي لا طعم له
رجل مسيخ: لا ملاحة له
المسيخ الدجَّال: المسيح الدَّجَّال؛ شخص يدَّعي الألوهيّة، يخرج آخر الزَّمن يتَّصف بالسِّحر والكذب والتَّمويه على النّاس، ويُعَدّ ظهورُه إحدى علامات الساعة الكُبْرى
مُسوخ: (اسم)
مُسوخ : جمع مِسخ
مُسُوخ: (اسم)
مُسُوخ : جمع مَسْخ، مِسْخ
مُسخَن: (اسم)
مُسخَن : اسم المفعول من أَسْخَنَ
مُسخِن: (اسم)
مُسخِن : فاعل من أَسْخَنَ
مُسخَّن: (اسم)
مُسخَّن : اسم المفعول من سخَّنَ
مُسخِّن: (اسم)
مُسخِّن : فاعل من سخَّنَ
مَسَاخة: (اسم)
مَسَاخة : مصدر مَسُخَ
,
مسخ(المعجم لسان العرب)
"المَسْخُ: تحويل صورة إِلى صورة أَقبح منها؛ وفي التهذيب: تحويل خلْق إِلى صورة أُخرى؛ مَسَخه الله قرداً يَمْسَخه وهو مَسْخومَسيخٌ،وكذلك المشوّه الخلق. وفي حديث ابن عباس: الجانّ مَسِيخُ الجنّ كما مسخت القردة من بني إِسرائيل؛ الجانّ: الحيات الدقاق. ومسيخ: فعيل بمعنى مفعول من المسخ، وهو قلب الخلقة من شيء إِلى شيء؛ ومنه حديث الضباب: إِن أُمَّة من الأُمم مُسِخَت وأَخشى أَن تكونَ منها. والمسيخ من الناس: الذي لا مَلاحَة له، ومن اللحم الذي لا طعم له، ومن الطعام الذي لا ملح له ولا لون ولا طعم؛ وقال مدرك القيسي: هو المليخ أَيضاً، ومن الفاكهة ما لا طعم له،وقد مَسُخَمَساخة، وربما خصوا به ما بين الحلاوة والمرارة؛ قال الأَشعر الرقبان، وهو أَسدي جاهلي، يخاطب رجلاً اسمه رضوان: بحسبك، في القوم، أَن يعلموا بأَنك فيهم غَنيّ مُضِر وقد علم المعشر الطارقوك بأَنك، للضيف، جُوعٌ وقُر إِذا ما انْتَدَى القومُ لم تأْتهم،كأَنك قد ولَدَتْك الحُمُر مَسِيخٌ ملِيخٌ كلحم الحُوارِ،فلا أَنت حُلْوٌ، ولا أَنت مُرْ وقد مَسَخَ كذا طَعْمَه أَي أَذهبه. وفي المثل: هو أَمْسَخ من لَحْم الحُوار أَي لا طعم له. أَبو عبيد: مسخْتُ الناقة أَمْسَخُهامَسْخاً إِذا هزلتها وأَدبرتها من التعب والاستعمال؛ قال الكميت يصف ناقة: لم يَقْتَعِدْها المُعَجِّلُون، ولم يمسَخ مَطاها الوُسُوق والقَتَب؟
قال: ومسحت، بالحاء، إِذا هزلتها؛ يقال بالحاء والخاء. وأَمسخ الورم: انحلّ. وفرس ممسوخ: قليل لحم الكفل؛ ويُكره في الفرس انْمساخُ حَماتِه أَي ضُمورُه. وامرأَة ممسوخة: رسحاء، والحاء اعلى. وامَّسَخَتِ العضدُ: قلّ لحمها، والاسم المَسَخ. وماسِخةُ: رجل من الأَزد؛ والماسِخِيَّة: القِسِي، منسوبة إِليه لأَنه أَوّل من عملها؛ قال الشاعر: كقوسِ الماسِخِيّ أَرَنَّ فيها،من الشِّرْعِيِّ، مَرْبُوعٌ مَتِينُ والماسخيُّ: القوّاس؛ وقال أَبو حنيفة: زعموا أَن ماسخة رجل من أَزد السراة كان قوَّاساً؛ قال ابن الكلبي: هو أَول من عمل القسيّ من العرب. قال: والقوّاسون والنبَّالون من أَهل السراة كثير لكثرة الشجر بالسراة؛ قالوا: فلما كثرت النسبة إِليه وتقادم ذلك قيل لكل قوَّاس ماسخيّ؛ وفي تسمية كل قوّاس ماسخيّاً؛ قال الشماخ في وصف ناقته: عَنْسٌ مُذَكَّرَة، كأَن ضُلوعَها أُطُرٌ حَناها الماسِخِيُّ بيَثْرِب والماسخيات: القسِيّ، منسوبة إِلى ماسخة؛ قال الشماخ بن ضرار: فَقرّبْتُ مُبْراةً، تخالُ ضُلوعَها،من الماسخِيَّات، القسيّ المُوَتَّرا أَراد بالمبراة ناقة في أَنفها برة. "
مَسَخَه(المعجم القاموس المحيط)
ـ مَسَخَه: حوَّل صُورَتَه إلى أُخْرَى أقْبح. ومسخَه اللّهُ قِرْداً، فهو مِسْخٌومَسيخٌ، ـ مَسَخَ الناقَةَ: هزلها وأدْبَرَها إتْعاباً. ـ مسيخُ: المُشَوَّهُ الخَلْقِ، ومن لا مَلاحة له، ولحمٌ أو فاكهةٌ لاطعمَ له، والضعيفُ الأَحْمَقُ. ـ ماسِخِيُّ: القَوّاسُ، ـ ماسِخِيَّةُ: الأقواسُ، نُسِبَتْ إلى ماسِخَةَ: قَوَّاسٍ أزْديٍّ. ـ فرسٌ مَمْسوخٌ: قليلُ لَحْمِ الكَفَلِ. ـ امرأةٌ مَمْسوخةُ العَجُزِ: رَسْحاءُ. ـ مِسْخِيَّةُ: نوعٌ من البُسْطِ. ـ أمْسَخَ الوَرَمُ: انْحَلَّ. ـ امْتَسَخَ السَّيْفَ: اسْتَلَّه. ـ يُكْرَه انْمِساخُ حَماةِ الفَرَسِ: ضُمورُهُ. ـ أُمْسوخُ: نَباتٌ معروف،مُسَمِّنٌ مُحَسِّنٌ مُنَقٍّ، قابِضٌ مُلْحِمٌ.
مسَخَ(المعجم اللغة العربية المعاصر)
مسَخَيَمسَخ ، مَسْخًا ، فهو ماسخ ، والمفعول مَمْسوخومسيخومِسْخ :- • مسَخَه اللهُ حوَّل صورتَه إلى أخرى أقبح منها؛ شوّه صورتَه، أفقده طبيعتَه الخاصّة :-مسَخه اللهُ قردًا، - {وَلَوْ نَشَاءُ لَمَسَخْنَاهُمْ عَلَى مَكَانَتِهِمْ فَمَا اسْتَطَاعُوا مُضِيًّا} . • مسَخَ الكاتبُ قصَّتَه: أكثر الخطأ فيها :-فلان ماسِخ لا ناسخ.
مسُخَ(المعجم اللغة العربية المعاصر)
مسُخَيَمسُخ ، مَسَاخةً ، فهو ماسخومسيخ :- • مسُخَ الطَّعامُ ونحوُه قلَّت حلاوتُه، أو لم يكن له طَعْمٌ :-مسُختِ الفاكهةُ، - مسُخ اللَّحْمُ.