وصف و معنى و تعريف كلمة أوسها:


أوسها: كلمة تتكون من خمس أحرف تبدأ بـ ألف همزة (أ) و تنتهي بـ ألف (ا) و تحتوي على ألف همزة (أ) و واو (و) و سين (س) و هاء (ه) و ألف (ا) .




معنى و شرح أوسها في معاجم اللغة العربية:



أوسها

جذر [وسه]

  1. لاَسَ : (فعل)
    • لاَسَ لَوْساً فهو لائس والجمع : لُوَّسٌ وهو لَؤُوس، ولوَّاس، وأَلْوَسُ
    • لاَسَ الشيءَ : ذاقه
    • لاَسَ الشيءَ في فمه: أَدارَه بلسانِه
    • لاس الحلاوات: تتبَّعها فأَكلها
    • هو لا يلُوسُ كذا: لا يناله
  2. لَوْس : (اسم)
    • لَوْس : مصدر لاَسَ
  3. لَوس : (اسم)
    • ما ذاق عنده لَوْسًا: ذَواقاً
  4. لُوْس : (اسم)
    • لُوْس : جمع لَّائِسُ


  5. لُوْس : (اسم)
    • لُوْس : جمع أَلْيَسُ
  6. لَواس : (اسم)
    • ما ذقتُ لَواساً: ذَواقاً
  7. وَلُوس : (اسم)
    • وَلُوس : فاعل من وَلَسَ
  8. فُلُوس : (اسم)
    • فُلُوس : جمع فَلس
  9. فُلوس : (اسم)
    • جَمْعُ فَلْسٌ
  10. لَواسة : (اسم)


    • اللَّوَاسَةُ : اللُّقمةُ أَو أَقلُ منها
  11. أَلوس : (اسم)
    • الأَلُوسُ : القليل من الطعام
  12. وَلاَّس : (اسم)
    • الوَلاَّسُ : مبالغة وَلَسَ
    • الوَلاَّسُ: الذِّئبُ
  13. ألوسن : (اسم)
    • جنس نبات من فصيلة الصليبيّات زهره أصفر ذهبيّ
  14. لُوْس : (اسم)
    • لُوْس :جمع أَلْيَس
  15. فَلَّسَتْ مَشَارِيعُهُ:
    • أُصِيبَتْ بِالإِفْلاَسِ. فَلَّسَتِ الشَّرِكَةُ.
  16. لاَسَ الشيءَ:


    • ذاقه.
  17. لاَسَ الشيءَ في فمه:
    • أَدارَه بلسانِه.
  18. لاس الحلاوات:
    • تتبَّعها فأَكلها.
  19. هو لا يلُوسُ كذا:
    • لا يناله.
  20. على كُلِّ حالٍ لَسْتُ مَسْؤُولاً عَمَّا حَدَثَ :
    • مَهْما يَكُنْ مِنْ أَمْرٍ. على أَيِّ حالٍ.
  21. لَسْتُ ضِدَّ أَحَدٍ :
    • لَسْتُ مُعَاكِساً، مُعَارِضاً، مُخَالِفاً لأَحَدٍ.
  22. لسَّت الدابةُ الحشيش :


    • تناولته ونتفتهُ بمقدَّم فيها.
  23. فَلس : (اسم)
    • الجمع : فُلُوسٌ
    • الفَلْسُ : القِشرةُ على ظهر السمكة،
    • ( الاقتصاد) عملة نقديّة عربيّة مُستعملة في الأردن والإمارات والبحرين والعراق والكويت واليمن، ويختلف سعرها بحسب البلد
    • الفَلْسُ: خاتَمُ الجِزية في العُنُق
  24. أَوسَنَ : (فعل)
    • أَوْسَنَتْهُ البئرُ : جعلته يُغْشَى عليه من نَتْنِها
  25. أَوْس : (اسم)
    • أَوْس : مصدر آس
,
  1. لوس (المعجم لسان العرب)
    • "اللَّوْسُ: الذَّوْق.
      رجل لَؤُوس، على فَعول؛ لاسَ يَلُوس لَوْساً وهو أَلْوَسُ: تَتَبَّع الحلاوات فأَكلها.
      واللَّوْسُ: الأَكل القليل.
      وما ذاق عنده لَوْساً ولا لَواساً، بالفتح، أَي ذَواقاً.
      ولا يَلُوسُ كذا أَي لا يَنالُه، وهو من ذلك.
      وقال أَبو صاعد الكلابي: ما ذاق عَلُوساً ولا لَؤُوساً، وما لُسْنا عندهم لَواساً.
      واللُّواسَة، بالضم: أَقلّ من اللُّقمة.
      واللُّوس: الأَشِدَّاء (* قوله واللوس الأشداء إلخ»، قال في شرح القاموس: هنا ذكره صاحب اللسان ومحل ذكره الياء.)، واحِدُهم أَلْيَس.
      "
  2. لَوْسُ (المعجم القاموس المحيط)


    • ـ لَوْسُ: تَتَبُّعُ الإِنسانِ الحَلاواتِ وغَيْرها ليأكُلَها. لاسَ، فهو لائِسٌ ولَؤُوسٌ ولَوَّاسٌ، والذَّوْقُ، وإدارَةُ الشيءِ في الفَمِ باللسان،
      ـ لُوْسُ: الطَّعامُ.
      ـ لُواسَةُ: اللقمَةُ.
      ـ ما ذُقْتُ لَؤُوساً ولا لَواساً: ذَواقاً.
      ـ أبو لاسٍ، محمدُ بنُ الأسْوَدِ: صحابِيٌّ.
  3. أَوْسَنَتْهُ (المعجم المعجم الوسيط)
    • أَوْسَنَتْهُ البئرُ : جعلته يُغْشَى عليه من نَتْنِها.
  4. لاَس (المعجم الرائد)
    • لاس - يلوس ، لوسا
      1- لاس الشيء : ذاقه. 2- لاس الحلاوات أو نحوها : تتبعها فأكلها. 3- لاس الشيء في فمه : أداره بلسانه
  5. الأَلُوسُ (المعجم المعجم الوسيط)
    • الأَلُوسُ : القليل من الطعام.
  6. اللَّوَاسَةُ (المعجم المعجم الوسيط)
    • اللَّوَاسَةُ : اللُّقمةُ أَو أَقلُ منها.


  7. اللَّوَاسُ (المعجم المعجم الوسيط)
    • اللَّوَاسُ اللَّوَاسُ يقال: ما ذقتُ لَواساً: ذَواقاً.
  8. وَلُوسُ (المعجم القاموس المحيط)
    • ـ وَلُوسُ: الناقةُ تَلِسُ في سَيْرِها، أي: تُعْنِقُ وَلْساً ووَلساناً.
      ـ وَلْسُ: الخِيانةُ، والخَديعةُ.
      ـ الوَلَّاسُ: الذئبُ.
      ـ وَلَسَ الحديثَ، وأولَسَ به، ووالَسَ به: عَرَّضَ به، ولم يُصَرِّحْ.
      ـ مُوالَسَةُ: الخِداعُ، والمُداهَنَةُ.
      ـ تَوالَسوا: تَناصَرَوا في خِبٍّ وخَديعةٍ.
  9. لاَسَ (المعجم المعجم الوسيط)
    • لاَسَ الشيءَ لاَسَ ُ لَوْساً: ذاقه.
      ويقال: لاس الحلاوات: تتبَّعها فأَكلها.
      فهو لائس. والجمع : لُوَّسٌ.
      وهو أَيضاً: لَؤُوس، ولوَّاس، وأَلْوَسُ.
      و لاَسَ الشيءَ في فمه: أَدارَه بلسانِه.
      ويقال.
      هو لا يلُوسُ كذا: لا يناله.
  10. فُلُوسٌ (المعجم الغني)
    • جَمْعُ فَلْسٌ. ن. فَلْسٌ.
  11. ألوسن (المعجم اللغة العربية المعاصر)
    • ألوسن :-
      (النبات) جنس نبات من فصيلة الصليبيّات زهره أصفر ذهبيّ.
  12. أَلوس (المعجم الرائد)
    • ألوس
      1-الألوس من يجب الحلوايات ونحوها ويطلبها، جمع : لوس ولوس
  13. فُلوس (المعجم الرائد)
    • فلوس
      1-«فلوس السمك» : ما عليه من القشر
  14. فلاس (المعجم الرائد)
    • فلاس
      1-بائع «الفلس»، وهو نقد، صراف
  15. لَواس (المعجم الرائد)
    • لواس
      1-اللواس من يتتبع الحلاوات وغيرها فيأكلها
  16. لَواسة (المعجم الرائد)
    • لواسة
      1-لقمة
  17. لَوس (المعجم الرائد)
    • لوس
      1-«قوم لوس» : أشداء، أقوياء
  18. لواس (المعجم الرائد)
    • لواس
      1-«ما ذقت لواسا» : أي ذواقا
  19. وَلاَّس (المعجم الرائد)
    • ولاس
      1-ذئب
  20. الوَسُّ (المعجم القاموس المحيط)
    • ـ الوَسُّ: العِوَضُ.
      ـ وَسْواسُ: الشيطانُ، وهَمْسُ الصائِد والكِلابِ، وصوتُ الحَلْيِ، وجَبَلٌ.
      ـ وَسْوَسَةُ: حديثُ النَّفْسِ والشَّيطانِ بما لا نَفْعَ فيه ولا خَيْرَ، كالوسْواسِ، والاسمُ: الوَسْوَاسُ، وقد وَسْوَسَ له وإليه.
      ـ وَسْوَسٌ: وادٍ بالقَبَلِيَّةِ.
  21. ليس (المعجم لسان العرب)
    • "اللَّيَسُ: اللُّزُوم، والأَلْيَسُ: الذي لا يَبْرَح بيتَه واللَّيَسُ أَيضاً: الشدة، وقد تَلَيَّس.
      وإِبِلٌ لِيسٌ على الحَوْض إِذا أَقامت عليه فلم تبرحه.
      وإِبِلٌ لِيسٌ: ثِقال لا تبرَح؛ قال عَبْدة‎ ‎بن‎ الطَّبِيب: إِذا ما حامَ راعِيها اسْتَحَنَّتْ لِعَبْدَة، مُنْتَهى الأَهْواء لِيسُ لِيسٌ لا تفارقه مُنْتَهى أَهوائها، وأَراد لِعَطَنِ عَبدَة أَي أَنها تَنْزع إِليه إِذا حام راعيها.
      ورجل أَلْيَس أَي شجاع بَيِّنُ اللَّيَس من قوم لِيسٍ.
      ويقال للشجاع: هو أَهْيَسُ أَلْيَسُ، وكان في الأَصل أَهْوَسَ أَلْيَس، فلما ازدوج الكلام قَلَبوا الواو ياء فقالوا: أَهْيَس.
      والأَهْوَس: الذي يَدُقُّ كل شيء ويأْكله، والأَلْيَسُ: الذي يُبازجُ قِرْنَهُ وربما ذَمُّوه بقولهم أَهْيَس أَلْيَس، فإِذا أَرادوا الذَّمَّ عُني بالأَهْيَس الأَهْوَس، وهو الكثير الأَكل، وبالأَلْيَس الذي لا يَبْرَح بَيْتَه، وهذا ذمٌّ.
      وفي الحديث عن أَبي الأَسْوَد الدُّؤَلي: فإِنه أَهْيَسُ أَلْيَس؛ الأَلْيَسُ: الذي لا يبرح مكانه.
      والأَلْيَسُ: البعير يَحْمِلُ كلَّ ما حُمِّلَ.
      بعضُ الأَعراب: الأَلْيَسُ: الدَّيُّوث الذي لا يَغار ويُتَهَزَّأُ به، فيقال: هو أَلْيَسُ بُورك فيه فاللَّيَسُ يدخل في المَعْنَيَينِ في المدْح والذم، وكلٌّ لا يخفى على المُتَفَوِّه به.
      ويقال: تَلايَسَ الرجلُ إِذا كان حَمُولاً حسن الخلُق.
      وتَلايَسْتُ عن كذا وكذا أَي غَمَّضْتُ عنه.
      وفلان أَلْيَس: دَهْثَم حسَن الخلُق.
      الليث: اللَّيَس مصدر الأَلْيَس، وهو الشجاع الذي لا يُبالي الحرْبَ ولا يَرُوعُه؛

      وأَنشد: أَلْيَسُ عن حَوْبائِه سخِيّ يقوله العجاج وجمعه ليس؛ قال الشاعر: تَخال نَدِيَّهُمْ مَرْضى حَياءً،وتَلْقاهمْ غَداةَ الرَّوْعِ لِيسا وفي الحديث: كلُّ ما أَنْهَرَ الدَّمَ فَكُلْ لَيْسَ السِّنََّ والظُّفْرَ؛ معناه إِلا السِّنَّ والظُّفْر.
      وليس: من حروف الاستثناء كإِلاَّ، والعرب تستثني بليس فتقول: قام القوم ليس أَخاك وليس أَخَوَيْك، وقام النِّسْوَة ليس هنداً، وقام القوم لَيْسي ولَيْسَني وليس إِيَّاي؛ وأَنشد:قد ذَهَبَ القوْمُ الكِرام لَيْسِي وقال آخر: وأَصْبح ما في الأَرض مِني تَقِيَّةً لِناظِرِه، لَيْسَ العِظامَ العَوالِي؟

      ‏قال ابن سيده: ولَيْس من حروف الاستثناء؛ تقول: أَتى القوم ليس زيداً أَي ليس الآتي، لا يكون إِلا مضمراً فيها.
      قال الليث: لَيْس كلمة جُحُود.
      قال الخليل: وأَصله لا أَيْسَ فطُرِحَتِ الهمزة وأُلْزِقَت اللام بالياء،وقال الكسائي: لَيس يكون جَحْداً ويكون استثناء ينصَب به كقولك ذهب القوم لَيْس زيداً يعني ما عَدا زيداً، ولا يكون أَبداً (* قوله «وقال أَبو حاتم إلى قوله تقول عبد اللَّه» هكذا بالأصل.) ليس مثلك،وتقول: جاءني القوم ليس أَباك وليسك أَي غيرَ أَبيك وغيرك، وجاءَك القوم ليس أَباك ولَيْسَني، بالنون، بمعنى واحد.
      التهذيب: وبعضهم يقول لَيْسَني بمعنى غيري.
      ابن سيده: ولَيْسَ كلمة نفي وهي فعل ماض، قال: وأَصلها‏ ليس ‏بكسر الياء فسكنت استثقالاً، ولم تقلب أَلفاً لأَنها لا تتصرَّف من حيث استعملت بلفظ الماضي للحال، والذي يدلُّ على أَنها فعل وإِن لم تتصرَّف تصرُّف الأَفعال قولهم لَسْت ولَسْتما ولَسْتُم كقولهم ضربت وضربتما وضربتم،وجُعِلت من عَوامِل الأَفعال نحو كان وأَخواتها التي ترفع الأَسماء وتنصب الأَخبار، إلا أَن الباء في خبرها وحدها دون أَخواتها، تقول ليس زيد بمنطلقٍ، فالباء لِتعدِيَة الفعل وتأْكيد النفي، ولك أَن لا تدخلها‎ ‎لأَن‎ ‎ال ‎مؤكِّد يستغنى عنه، ولأَن من الأَفعال ما يتعدّى مرّة بحرف جرّ ومرّة بغير حرف نحو اشْتَقْتُك واشتقت إِليك، ولا يجوز تقديم خبرها عليها كما جاز في أَخواتها، لا تقول محسِناً ليس زيد، قال: وقد يُستثنى بها، تقول: جاءَني القوم ليس زيداً كما تقول إِلا زيداً، تضمِر اسمَها فيها وتنصب خبرها بها كأَنك قلت ليس الجائي زيداً، وتقديره جاءني القوم ليس بعضهم زيداً؛ ولك أَن تقول جاءني القوم لَيْسك إِلا أَن المضمر المنفصل ههنا أَحسن كم؟

      ‏قال الشاعر: لَيْتَ هذا الليلَ شَهْرٌ،لا نَرى فيه غَريبا،ليس إِيّايَ وإِيّا كَ، ولا نَخْشى رَقِيبا ولم يقل: لَيْسَني ولَيْسَك، وهو جائز إِلا أَن المنفصل أَجْوَد.
      وفي الحديث أَنه، قال لزيد الخَيل: ما وُصِف لي أَحد في الجاهلية فرأَيته في الإِسلام إِلا رأَيته دون الصِّفة لَيْسَك أَي إِلا أَنت؛ قال ابن الأَثير: وفي لَيْسَك غَرابة فإِن أَخبار كان وأَخواتها إِذا كانت ضمائر فإِنما يستعمل فيها كثيراً المنفصل دون المتصل، تقول ليس إِياي وإِياك؛ قال سيبويه: وليس كلمة ينفى بها ما في الحال فكأَنها مسكنة من نحو قوله صدَّ (* قوله «فكأَنها مسكنة من نحو قوله صدّ» هكذا في الأصل ولعلها محرفة عن صيد بسكون الياء لغة في صيد كفرح.) كما، قالوا عَلْم ذلك في عَلِمَ ذلك، قال: فلم يجعلوا اعتلالَها إلا لزُوم الإِسكان إِذ كَثُرَت في كلامهم ولم يغيِّروا حركة الفاء، وإِنما ذلك لأَنه لا مستقبل منها ولا اسم فاعل ولا مصدر ولا اشتقاق، فلما لم تُصَرَّف تصرُّف أَخواتها جُعِلَتْ بمنزلة ما لَيْس من الفعل نحو لَيْتَ؛ وأَما قول بعض الشعراء: يا خَيْرَ مَنْ زانَ سُرُوجَ المَيْسِ،قد رُسَّتِ الحاجاتُ عند قَيْسِ،إِذ لا يَزالُ مُولَعاً بِلَيْسِ فإِنه جعلها اسماً وأَعْرَبها.
      وقال الفراء: أَصل ليس لا أَيْسَ، ودليل ذلك قول العرب ائتِنِي به من حيث أَيْسَ ولَيْس، وجِئْ به من أَيْسَ ولَيْسَ أَي من حيث هُوَ ولَيْسَ هُوَ؛ قال سيبويه: وقالوا لَسْتُ كما، قالوا مَسْتُ ولم يقولوا لِسْتُ كما، قالوا خِفْتُ لأَنه لم يتمكَّن تمكن الأَفعال، وحكى أَبو علي أَنهم يقولون: جِئْ به من حَيْثُ ولَيْسا (* قوله «من حيث وليسا» كذا بالأَصل وشرح القاموس.)؛ يريدون ولَيْسَ فيشيعون فتحة السين، إِما لبيان الحركة في الوقف، وإِما كما لحقت بَيْنا في الوصل.
      وإِلْياسُ وأَلْياس: اسم؛ قال ابن سيده: أَراه عبرانيّاً جاء في التفسير أَنه إِدريس، وروي عن ابن مسعود: وإِن إِدريسَ، مكانَ: وإِن إِلْياسَ لَمِنَ المُرْسَلِينَ، ومن قرأَ: على إِلْياسِين، فعلى أَنه جعل كل واحد من أَولاده أَو أَعمامه إِلْياساً فكان يجب على هذا أَن يقرأَ على الإِلْياسِين، ورويت: سلام على إِدْراسِين، وهذه المادة أَولى به من باب أَلس؛ قال ابن سيده: وكذلك نقلته عنه اطراداً لمذهب سيبويه أَن الهمزة إِذا كانت أُولى أَربعة حكم بزيادتها حتى يثبت كونها أَصلاً.
      "
  22. أوس (المعجم لسان العرب)
    • "الأَوْسُ: العطيَّةُ (* قوله «الأوس العطية إلخ» عبارة القاموس الأوس الاعطاء والتعويض.)‏.
      ‏أُسْتُ القومَ أَؤُوسُهم أَوْساً إِذا أَعطيتهم، وكذلك إِذا عوَّضتهم من شيء‏.
      ‏والأَوْس: العِوَضُ‏.
      ‏أُسْتُه أَؤُوسُه أَوْساً: عُضتُه أَعُوضُه عَوضاً؛ وقال الجَعْدِيُّ: لَبِسْتُ أُناساً فأَفْنَيْتُهم، وأَفْنَيْتُ بعدَ أُناسٍ أُناسَا ثلاثةُ أَهْلِينَ أَفْنَيْتُهم، وكان الإِلهُ هو المُسْتَآسَا أَي المُسْتَعاضَ‏.
      ‏وفي حديث قَيْلَةَ: ربِّ أُسْني لما أَمْضَيْت أَي عَوّضْني‏.
      ‏والأَوْسُ: العِوَضُ والعطية، ويروى: رب أَثِبْني، من الثواب ‏.
      ‏واسْتَآسَني فأُسْتُه: طلب إِليَّ العِوَضَ‏.
      ‏واسْتَآسَهُ أَي اسْتَعَاضَه ‏.
      ‏والإِياسُ: العِوَضُ ‏.
      ‏وإِياسٌ: اسم رجل، منه‏.
      ‏وأَساهُ أَوْساً: كَآساه؛ قال المؤَرِّجُ: ما يُواسِيهِ ما يصيبه بخير، من قول العرب: أُسْ فلاناً بخير أَي أَصبه، وقيل: ما يُواسِيه من مودّته ولا قرابته شيئاً، مأْخوذ من الأَوْس وهو العِوَضُ‏.
      ‏قال: وكان في الأَصل ما يُواوِسُه فقدَّموا السين، وهي لام الفعل، وأَخَّروا الواو، وهي عين الفعل، فصار يُواسِوُه، فصارت الواو ياء لتحريكها ولانكسار ما قبلها، وهذا من المقلوب، ويجوز أَن يكون من أَسَوْتُ الجُرْحَ، وهو مذكور في موضعه‏.
      ‏والأَوْسُ: الذئب، وبه سمي الرجل‏.
      ‏ابن سيده: وأَوْسٌ الذئبي معرفة؛

      قال: لما لَقِينا بالفَلاةِ أَوْسا، لم أَدْعُ إِلا أَسْهُماً وقَوْسا، وما عَدِمْتُ جُرْأَةً وكَيْسا، ولو دَعَوْتُ عامراً وعبْسا، أَصَبْتُ فيهمْ نَجْدَةً وأُنْسا أَبو عبيد: يقال للذئب: هذا أَوسٌ عادياً؛

      وأَنشد: كما خامَرَتْ في حَضْنِها أُمُّ عامِرٍ، لَدى الحَبْل، حتى غالَ أَوْسٌ عِيالَها يعني أَكلَ جِراءَها‏.
      ‏وأُوَيْسٌ: اسم الذئب، جاءَ مُصَّغَّراً مثل الكُمَيْت واللُّجَيْن؛ قال الهذلي: يا ليتَ شِعْري عنكَ، والأَمْرُ أَمَمْ، ما فَعَلَ اليومَ أُوَيْسٌ في الغَنَمْ؟

      ‏قال ابن سيده: وأُويس حقروه مُتَفَئِّلِين أَنهم يقدرون عليه؛ وقول أَسماء بن خارجة: في كلِّ يومٍ من ذُؤَالَهْ ضِغْثٌ يَزيدُ على إِبالَهْ فَلأَحْشَأَنَّكَ مِشْقَصاً أَوْساً، أُوَيْسُ، من الهَبالَهْ الهبالة: اسم ناقته‏.
      ‏وأُويس: تصغير أَوس، وهو الذئب‏.
      ‏وأَوساً: هو موضع الشاهد خاطب بهذا الذئب، وقيل: افترس له شاة فقال: لأَضعنَّ في حَشاك مَشْقَصاً عوضاً يا أُويس من غنيمتك التي غنمتها من غنمي‏.
      ‏وقال ابن سيده: أَوساً أَي عوضاً، قال: ولا يجوز أَن يعني الذئب وهو يخاطبه لأَن المضمر المخاطب لا يجوز أَن يبدل منه شيء، لأَنه لا يلبس مع أَنه لو كان بدلاً لم يكن من متعلق، وإِنما ينتصب أَوساً على المصدر بفعل دل عليه أَو بلأَحشأَنك كأَنه، قال أَوساً‏.
      (* قوله «كأنه، قال أوساً» كذا بالأصل ولعل هنا سقطاً كأنه، قال أؤوسك أوساً أو لأحشأنك أوساً.)‏.
      ‏وأَما قوله أُويس فنداء، أَراد يا أُويس يخاطب الذئب، وهو اسم له مصغراً كما أَنه اسم له مكبراً، فأَما ما يتعلق به من الهبالة فإِن شئت علقته بنفس أَوساً، ولم تعتدّ بالنداء فاصلاً لكثرته في الكلام وكونه معترضاً به للتأْكيد، كقوله: يا عُمَرَ الخَيْرِ، رُزِقْتَ الجَنَّهْ أُكْسُ بُنَيَّاتي وأُمَّهُنَّهْ، أَو، يا أَبا حَفْصٍ، لأَمْضِيَنَّهْ فاعترض بالنداء بين أَو والفعل، وإِن شئت علقته بمحذوف يدل عليه أَوساً، فكأَنه، قال: أَؤوسك من الهبالة أَي أُعطيك من الهبالة، وإِن شئت جعلت حرف الجر هذا وصفاً لأَوساً فعلقته بمحذوف وضمنته ضمير الموصوف ‏.
      ‏وأَوْسٌ: قبيلة من اليمن، واشتقاقه من آسَ يَؤُوسُ أَوْساً، والاسم: الإِياسُ، وهو من العوض، وهو أَوْسُ بن قَيْلَة أَخو الخَزْرَج، منهما الأَنصار، وقَيْلَة أُمهما‏.
      ‏ابن سيده: والأَوْسُ من أَنصار النبي، صّلى اللَّه عليه وسلم، كان يقال لأَِبيهم الأَوْسُ، فكأَنك إِذا قلت الأَوس وأَنت تعني تلك القبيلة إِنما تريد الأَوْسِيِّين‏.
      ‏وأَوْسُ اللات: رجل منهم أَعقب فله عِدادٌ يقال لهم أَوْس اللَّه، محوّل عن اللات‏.
      ‏قال ثعلب: إِنما قَلَّ عدد الأَوس في بدر وأُحُدِ وكَثَرَتْهُم الخَزْرَجُ فيهما لتخلف أَوس اللَّه عن الإِسلام‏.
      ‏قال: وحدث سليمان بن سالم الأَنصاري، قال: تخلف عن الإِسلام أَوْس اللَّه فجاءت الخزرج إِلى رسول اللَّه، صلى اللَّه عليه وسلم، فقالوا: يا رسول اللَّه ائذن لنا في أَصحابنا هؤلاء الذين تخلفوا عن الإِسلام، فقالت الأَوْس لأَوْسِ اللَّه: إِن الخَزْرَج تريد أَن تأْثِرَ منكم يوم بُغاث، وقد استأْذنوا فيكم رسول اللَّه، صلى اللَّه عليه وسلم، فأَسْلِمُوا قبل أَن يأْذن لهم فيكم؛ فأَسْلَموا، وهم أُمَيَّة وخَطْمَةُ ووائل‏.
      ‏أَما تسميتهم الرجل أَوْساً فإِنه يحتمل أَمرين: أَحدهما أَن يكون مصدر أُسْتُه أَي أَعطيته كما سموه عطاء وعطية، والآخر أَن يكون سمي به كما سَمَّوْهُ ذئباً وكَنَّوْه بأَبي ذؤَيب‏.
      ‏والآسُ: العَسَلُ، وقيل: هو منه كالكَعْب من السَّمْن، وقيل: الآس أَثَرُ البعر ونحوه‏.
      ‏أَبو عمرو: الآس أَن تَمُرَّ النحلُ فيَسْقُطَ منها نُقَطٌ من العسل على الحجارة فيستدل بذلك عليها‏.
      ‏والآس: البَلَحُ‏.
      ‏والآسُ: ضرب من الرياحين‏.
      ‏قال ابن دريد: الآسُ هذا المشمومُ أَحسبه دخيلاً غير أَن العرب قد تكلمت به وجاءَ في الشعر الفصيح؛ قال الهذلي: بِمُشْمَخِرٍّ به الظَّيَّانُ والآس؟

      ‏قال أَبو حنيفة: الآس بأَرض العرب كثير ينبت في السهل والجبل وخضرته دائمة أَبداً ويَسْمو حتى يكون شجراً عظاماً، واحدته آسَةٌ؛ قال: وفي دوام خضرته يقول رؤبة: يَخْضَرُّ ما اخْضَرَّ الأَلى والآسُ التهذيب: الليث: الآس شجرة ورقها عَطِرٌ‏.
      ‏والآسُ: القَبْرُ‏.
      ‏والآسُ: الصاحب‏.
      ‏والآس: العسل‏.
      ‏قال الأَزهري: لا أَعرف الآس بالوجوه الثلاثة من جهة نصح أَو رواية عن ثقة؛ وقد احتج الليث لها بشعر أَحسبه مصنوعاً: بانَتْ سُلَيْمَى فالفُؤادُ آسِي، أَشْكو كُلُوماً، ما لَهُنَّ آسِي من أَجْلِ حَوْراءَ كغُصْنِ الآسِ، رِيقَتُها كمثل طَعْمِ الآسِ يعني العسل ‏.
      ‏وما اسْتَأَسْتُ بعدَها من آسِي، وَيْلي، فإِني لاحِقٌ بالآسِ يعني القبر ‏.
      ‏التهذيب: والآسُ بقية الرماد بين الأَثافي في المَوْقِدِ؛

      قال: فلم يَبْقَ إِلا آلُ خَيْمٍ مُنَضَّدٍ، وسُفْعٌ على آسٍ، ونُؤْيٌ مُعَتْلَبُ وقال الأَصمعي: الآسُ آثارُ النار وما يعرف من علاماتها‏.
      ‏وأَوْسْ: زجر العرب للمَعَزِ والبقر، تقول: أَوْسْ أَوْسْ.
      "
  23. فلس (المعجم لسان العرب)
    • "الفَلْس: معروف، والجمع في القلة أَفْلُس، وفُلُوس في الكثير،وبائعُه فَلاَّس.
      وأَفْلَس الرجل: صار ذا فُلُوس بعد أَن كان ذَا دراهِم،يُفْلس إِفلاساً: صار مُفْلِساً كأَنما صارت دراهِمه فُلُوساً وزُيوفاً، كما ‏

      يقال: ‏أَخْبَثَ الرجلُ إِذا صار أَصحابُه خُبتَاء، وأَقْطَفَ صارت دابّته قَطُوفاً.
      وفي الحديث: من أَدرك مالَه عند رجل قد أَفْلَس فهو أَحَقُّ به؛ أَفْلَس الرجل إِذا لم يبق له مالٌ، يُراد به أَنه صار إِلى حال يقال فيها ليس معه فَلْس، كما يقال أَقْهَر الرجلُ صار إِلى حال يُقْهَر عليها، وأَذَلَّ الرجلُ صار إِلى حال يَذِل فيها.
      وقد فَلَّسه الحاكم تَفْلِيساً: نادة عليه أَنه أَفْلَس.
      وشيء مُفَلَّس اللّوْن إِذا كان على جِلْده لُمَعٌ كالفُلُوس.
      وقال أَبو عمرو: أَفْلَسْت الرجل إِذا طلبتَه فأَخطأَت موضعه، وذلك الفَلَس والإِفْلاس؛

      وأَنشد للمُعَطَّل الهذلي (* قوله «وأَنشد للمعطل الهذلي» في هامش الأصل مانصه: قلت الشعر لأبي قلابة الطابخي الهذلي.): يا حِبُّ، ما حُبُّ القَبُول، وحُبُّها قَلَسٌ، فلا يُنْصِبْكَ حُبُّ مُفل؟

      ‏قال أَبو عمرو في قوله وحُبُّها فَلَس أَي لا نَيْلَ معه.
      "
  24. وسن (المعجم لسان العرب)
    • "قال الله تعالى: لا تأْخذه سِنَةٌ ولا نوم؛ أَي لا يأْخذه نُعاسٌ ولا نوم، وتأْويله أَنه لا يَغْفُل عن تدبير أَمر الخلق، تعالى وتَقَدَّسَ.
      والسِّنَةُ: النُّعَاس من غير نوم.
      ورجل وَسْنانُ ونَعْسانُ بمعنى واحد.
      والسِّنَةُ: نُعاسً يبدأْ في الرأْس، فإِذا صار إِلى القلب فهو نوم.
      وفي الحديث: وتُوقِظ الوَسْنانَ أَي النائم الذي ليس بمُسْتَغْرِقٍ في نومه.
      والوَسَنُ: أَول النوم، والهاء في السِّنَةِ عوض من الواو المحذوف.
      ابن سيده: السِّنَةُ والوَسْنَةُ والوَسَنُ ثَقْلَةُ النوم، وقيل: النُّعاس،وهو أَول النوم.
      وَسِنَ يَوْسَنُ وَسَناً، فهو وَسِنٌ ووَسْنانُ ومِيسانٌ، والأَنثى وَسِنَةٌ ووَسْنَى ومِيسانٌ؛ قال الطِّرْمَّاحُ: كلّ مِكْسالٍ رَقُودِ الضُّحَى،وَعْثةٍ، مِيسانِ ليلِ التِّمام واستْتَوْسَنَ مثله.
      وامرأَة مِيسان، بكسر الميم: كأَن بها سِنَةً من رَزَانَتِها.
      ووَسِنَ فلان إِذا أَخذته سِنَةُ النُّعاس.
      ووَسِنَ الرجلُ،فهو وَسِنٌ أَي غُشِيَ عليه من نَتْنِ البئر مثل أَسِنَ، وأَوْسَنته البئرُ، وهي رَكِيَّةٌ مُوسِنَةٌ، عن أَبي زيد، يَوْسَنُ فيها الإِنسانُ وَسَناً، وهو غَشْيٌ يأْخذه.
      وامرأَة وَسْنَى ووَسْنانةٌ: فاترة الطَّرْفِ،شبهت بالمرأَة الوَسْنَى من النوم؛ وقال ابن الرِّقاعِ: وَسْنانُ أَقْصَدَهُ النُّعَاسُ فَرنَّقَتْ في عَيْنهِ سِنَةٌ، وليس بنائِمِ ففرق بين السِّنَةِ والنوم، كما ترى، ووَسِنَ الرجلُ يَوْسَنُ وَسَناً وسِنَةً إِذا نام نومة خفيفة، فهو وسِنٌ.
      قال أَبو منصور: إِذا، قالت العرب امرأَة وَسْنَى فالمعنى أَنها كَسْلَى من النَّعْمة، وقال ابن الأَعرابي: امرأَة مَوْسُونةٌ، وهي الكَسْلَى،وقال في موضع آخر: المرأَة الكسلانة.
      ورُزِقَ فلانٌ ما لم يَحْلُمْ به في وسَنِهِ.
      وتوَسَّنَ فلان فلاناً إِذا أَتاه عند النوم، وقيل: جاءه حين اختلط به الوَسَنُ؛ قال الطرمّاحُ: أَذاك أَم ناشِطٌ تَوَسَّنَهُ جاري رَذاذٍ، يَسْتَنُّ مُنْجرِدُهْ؟ واوْسَنْ يا رجلُ ليلتك، والأَلف أَلف وصل.
      وتَوَسَّن المرأَة: أَتاها وهي نائمة.
      وفي حديث عمر، رضي الله عنه: أَن رجلاً تَوسَّنَ جارية فجَلَدَهُ وهَمَّ بجَلْدها، فشهدنا أَنها مكرهة، أَي تغشَّاها وهي وَسْنَى قهراً أَي نائمة.
      وتوَسَّنَ الفحلُ الناقةَ: تسَنَّمَها.
      وقولهم: توَسَّنَها أَي أَتاها وهي نائمة يريدون به إِتيان الفحل الناقة.
      وفي التهذيب: توَسَّنَ الناقة إِذا أَتاها باركة فضربها؛ وقال الشاعر يصف سحاباً: بِكْر توَسَّن بالخَمِيلَةِ عُوناً استعار التَّوَسُّنَ للسحاب؛ وقول أَبي دُوَاد: وغَيْث توَسَّنَ منه الرِّيا حُ، جُوناً عِشاراً، وعُوناً ثِقالاً جعل الرِّياحَ تُلْقِحُ السحابَ، فضرب الجُونَ والعُون لها مثلاً.
      والجُونُ: جمع الجُونةِ، والعُونُ: جمع العَوَانِ.
      وما لم هَمٌّ ولا وَسَنٌ إِلا ذاك: مثل ما له حَمٌّ ولا سَمٌّ.
      ووَسْنَى: اسم امرأَة؛ قال الراعي:أَمِنْ آلِ وَسْنَى، آخرَ الليلِ، زائرُ ووادي الغُوَيْر، دوننا، فالسَّواجِرُ؟ ومَيْسانُ، بالفتح: موضع.
      "
  25. ولس (المعجم لسان العرب)
    • "الوَلْس: الخيانة، ومنه قوله: لا يُوالِس ولا يُدالس.
      وما لي في هذا الأَمر وَلْسٌ ولا دَلْسٌ أَي ما لي فيه خَديعَة ولا خيانة.
      والمُوَالَسَة: الخِداع.
      يقال: قد تَوالَسُوا عليه وتَرَاقدوا عليه أَي تناصروا عليه في خِبٍّ وخَديعة.
      وَوَالَسَه: خادَعه.
      والمُوالَسَة: شبه المُداهَنَة في الأَمر.
      ويقال للذئب ولاَّسٌ.
      والوَلْسُ: السرعة.
      وَوَلَسَت الناقة تَلِس وَلَساناً فهي وَلُوسٌ: أَسرعت، وقيل: أَعْنَقَتْ في سيرها، وقيل: الوَلَسان سير فوق العَنَق والإِبل يُوالِسُ بعضها بعضاً في السير، وهو ضرب من العَنَق.
      التهذيب: الوَلُوس الناقة التي تَلِس في سيرها وَلَساناً، والوَلُوس: السريعة من الإِبل.
      "


معنى أوسها في قاموس معاجم اللغة

Advertisements
Advertisements


ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: