الأَيْبَدُ أَهمله الجمَاعَةُ وهو نَبَاتٌ زَرْعُهُ كالشَّعِيرِ مَسْمَنَةٌ لِلْمَالِ أَي يُسْمِنُ الرَّاعِيَةَ قلْت : تقدَّم في أَ ب د أَن هذا النباتَ اسمُه أَبِيد كأَمِير وهكذا ضبطَه الأَزهريُّ وغيرُه من الأَئمّة والأَيْبَد هنا تَصْحِيفٌ لا معنى لاستدراكه فتأَمَّلْ