أيستشطن: كلمة تتكون من سبع أحرف تبدأ بـ ألف همزة (أ) و تنتهي بـ نون (ن) و تحتوي على ألف همزة (أ) و ياء (ي) و سين (س) و تاء (ت) و شين (ش) و طاء (ط) و نون (ن) .
إستشاط - استشاطة 1 - إستشاط عليه : اشتد غضبه . 2 - إستشاط الطائر : طار نشيطا . 3 - إستشاط في الحرب : استقتل . 4 - إستشاط في الضحك أو نحوه : بالغ فيه .
استشاط غضبا(المعجم عربي عامة)
اشتدّ غضبُه واحتدم .
اسْتَشَاطَ (المعجم المعجم الوسيط)
اسْتَشَاطَ : اشتاطَ . و اسْتَشَاطَ الحمامُ وغيرُه : طارَ نشيطا . ويقال : استشاط في الحرب ونحوها : نَشِطَ واستمات . و اسْتَشَاطَ في الضَّحِكِ : بالغ فيه وتهالك .
أَشَاطَ الشيءَ : جعله يشيط . و أَشَاطَ فلانًا : أهلكه . و أَشَاطَ دمَ الذبيحة : أراقه . و أَشَاطَ الحاكمُ دمَ الرجل : أهدَرَهُ . و أَشَاطَ اللحمَ على القوم : قَطَّعَهُ وقَسَّمَهُ عليهم .
اشتاطَ (المعجم اللغة العربية المعاصر)
اشتاطَ على يشتاط ، اشْتَطْ ، اشتياطًا ، فهو مُشتاط ، والمفعول مُشتاطٌ عليه :- • اشتاط على فلان اشتدّ غضبه عليه .
شيط(المعجم لسان العرب)
" شاطَ الشيءُ شَيْطاً وشِياطةً وشَيْطُوطةً : احترق ، وخصَّ بعضهم به الزيتَ والرُّبَّ ؛
قال : كَشائطِ الرُّبِّ عليه الأَشْكَلِ وأَشاطَه وشَيَّطَه ، وشاطَتِ القِدْر شَيْطاً : احتَرقَتْ ، وقيل : احترقت ولَصِقَ بها الشيء ، وأَشاطَها هو وأَشَطْتُها إِشاطة ؛ ومنه قولهم : شاطَ دمُ فلان أَي ذهب ، وأَشَطْتُ بدَمِه . وفي حديث عمر ، رضي اللّه عنه : القسامةُ تُوجِبُ العَقْلَ ولا تُشِيطُ الدَّمَ أَي تؤخذ بها الدِّيَةُ ولا يُؤْخَذُ بها القِصاصُ ، يعني لا تُهْلِكُ الدم رأْساً بحيث تُهْدِرُه حتى لا يجب فيه شيء من الديّة . الكلابي : شَوَّط القِدْرَ وشَيَّطَها إِذا أَغْلاها . وأَشاطَ اللحم : فَرَّقه . وشاطَ السمْنُ والزَّيْتُ : خَثُرَ . وشاطَ السمنُ إِذا نَضِجَ حتى يَحْتَرِقَ وكذلك الزيت ؛ قال نِقادةُ الأَسدي يصف ماء آجِناً : أَوْرَدْتُه قَلائصاً أَعْلاطا ، أَصْفَرَ مِثْل الزَّيْتِ ، لَمّا شاطا والتَشْيِيطُ : لحم يُصْلَح للقوم ويُشْوى لهم ، اسم كالتَّمْتِين ، والمُشَيَّطُ مِثْلُه ، وقال الليث : التشَيُّطُ شَيْطُوطةُ اللحم إِذا مسَّته النار يَتَشَيَّطُ فيَحْتَرِقُ أَعْلاه ، وتَشَيَّطَ الصوفُ . والشِّياطُ : رِيح قُطنة مُحْتَرِقةٍ . ويقال : شَيَّطْتُ رأْس الغنم وشوَّطْتُه إِذا أَحْرَقْت صُوفه لتُنظِّفه . يقال : شَيَّطَ فلان اللحم إِذا دَخَّنه ولم يُنْضِجُه ؛ قال الكميت : لَمّا أَجابَتْ صَفِيراً كان آيَتَها مِنْ قابِسٍ شَيَّطَ الوَجْعاء بالنارِ وشَيَّطَ الطَّاهي الرأْس والكُراعَ إِذا أَشْعَل فيهما النار حتى يَتَشَيَّطَ ما عليهما من الشعرَ والصُّوفِ ، ومنهم من يقول شَوّطَ . وفي الحديث في صفةِ أَهل النار : أَلم يَرَوْا إِلى الرأْسِ إِذا شُيِّطَ ؛ من قولهم شَيَّطَ اللحمَ أَو الشعَرَ أَو الصُّوفَ إِذا أَحرقَ بعضَه . وشاطَ الرجلُ يَشيطُ : هلَك ؛ قال الأَعشى : قد نَخْضِبُ العَيْرَ في مَكْنُون فائِله ، وقد يَشِيطُ على أَرْماحِنا البَطَلُ (* في قصيدة الأَعشى : قد نطعنُ العيرَ بدلَ قد نخضِب العير .) والإِشاطةُ : الإِهْلاكُ . وفي حديث زيد بن حارثة : أَنه قاتلَ بِرايةِ رسولِ اللّه ، صلّى اللّه عليه وسلّم ، حتى شاطَ في رِماحِ القوم أَي هلَك ؛ ومنه حديث عمر ، رضي اللّه عنه : لما شَهِدَ على المُغيرة ثلاثةُ نَفَرٍ بالزِّنا ، قال : شاطَ ثلاثةُ أَرباع المُغيرة . وكلُّ ما ذهَب ، فقد شاطَ . وشاطَ دَمُه وأَشاطَ دمَه وبدَمِه : أَذْهَبَه ، وقيل : أَشاطَ فلان فلاناً إِذا أَهْلَكه ، وأَصلُ الإِشاطةِ الإِحْراقُ ؛ يقال : أَشاط بدَمِه عَمِل في هَلاكِه ، وتَشَيَّطَ دمُه . وأَشاطَ فلان دمَ فلانٍ إِذا عَرَّضه للقتل . ابن الأَنباري : شاطَ فلانٌ بدم فلانٍ معناه عَرَّضه للهَلاك . ويقال : شاط دمُ فلان إِذا جُعل الفعل للدّمِ ، فإِذا كان للرجلِ قيل : شاط بدمِه وأَشاط دمَه . وتشيَّطَ الدمُ إِذا عَلا بصاحبه ، وشاط دمُه . وشاط فلانٌ الدِّماء أَي خلَطَها كأَنه سَفَكَ دمَ القاتل على دم المقتول ؛ قال المتلَمِّسُ : أَحارِثُ إِنَّا لو تُشاطُ دِماؤنا ، تَزَيَّلْن حتى ما يَمَسّ دَمٌ دَما
ويروى : تُساطُ ، بالسين ، والسَّوْطُ : الخَلْط . وشاطَ فلان أَي ذهب دمُه هَدَراً . ويقال : أَشاطَه وأَشاطَ بدمِه . وشاطَ بمعنى عَجِلَ . ويقال للغُبار السَّاطِعِ في السماء : شَيْطِيٌّ ؛ قال القطامي : تَعادِي المَراخِي ضُمَّراً في جُنوحِها ، وهُنَّ من الشَّيطِيّ عارٍ ولابِسُ يصف الخيل وإِثارَتَها الغُبارَ بسنابِكها . وفي الحديث : أَنَّ سَفِينةَ أَشاطَ دمَ جَزُورٍ بِجِذْلٍ فأَكَله ؛ قال الأَصمعي : أَشاطَ دمَ جَزُورٍ أَي سَفَكَه وأَراقه فشاطَ يَشِيطُ يعني أَنه ذبحه بعُود ، والجذل العود . واشْتاطَ عليه : الْتَهَب . والمُسْتَشِيطُ : السَّمين من الإِبل . والمِشْياطُ من الإِبل : السريعةُ السِّمَنِ ، وكذلك البعير . الأَصمعي : المَشايِيطُ من الإِبل اللَّواتي يُسْرِعن السِّمَن ، يقال : ناقةِ مِشْياطٌ ، وقال أَبو عمرو : هي الإِبل التي تجعل للنَّحْر من قولهم شاطَ دمُه . غيره : وناقة مِشْياطٌ إِذا طارَ فيها السِّمنُ ؛ وقال العجاج : بوَلْقِ طَعْنٍ كالحَرِيقِ الشّاط ؟
قال : الشّاطي المُحْتَرِق ، أَرادَ طَعْناً كأَنه لَهَبُ النار من شدَّته ؛ قال أَبو منصور : أَراد بالشاطي الشائطَ كما يقال للهائر هارِ . قال اللّه عزّ وجلّ : هارٍ فانْهارَ به . ويقال : شاطَ السَّمْنُ يَشِيطُ إِذا نَضِجَ حتى يحترق . الأَصمعي : شاطَتِ الجَزُور إِذا لم يبق فيها نصيب إِلا قُسم . ابن شميل : أَشاطَ فلان الجزور إِذا قسَمها بعد التقطيع . قال : والتقطيعُ نفْسه إِشاطةٌ أَيضاً . ويقال : تَشَيَّطَ فلان من الهِبّةِ أَي نَحِلَ من كثرة الجماع . وروي عن عمر ، رضي اللّه عنه ، أَنه ، قال : إِنَّ أَخْوفَ ما أَخافُ عليكم أَن يؤخذ الرجلُ المسلمُ البريء فيقالَ عاصٍ وليس بعاص فيُشاطَ لحمُه كما تُشاطُ الجَزُور ؛ قال الكميت : نُطْعِمُ الجَيْأَلَ اللَّهِيدَ من الكوُ مِ ، ولم نَدْعُ من يُشِيطُ الجَزُور ؟
قال : وهذا من أَشَطْتُ الجزور إِذا قطَّعْتها وقسَّمت لحمها ، وأَشاطَها فلان ، وذلك أَنهم إِذا اقْتَسَمُوها وبقي بينهم سهم فيقال : من يُشِيطُ الجَزُور أَي من يُنَفِّقُ هذا السهمَ ، وأَنشد بيت الكميت ، فإِذا لم يبق منها نصيب ، قالوا : شاطت الجزور أَي تنَفَّقَتْ . واسْتَشاطَ الرجلُ من الأَمر إِذا خَفّ له . وغَضِبَ فلان واسْتشاطَ أَي احْتَدَم كأَنه التهب في غضَبِه ؛ قال الأَصمعي : هو من قولهم ناقة مِشْياط وهي التي يُسْرِع فيها السِّمَن . واسْتَشاطَ البعير أَي سَمِن . واستشاط فلان أَي احْتَدَّ وخَفّ وتحرّقَ . ويقال : استشاط أَي احتدَّ وأَشرف على الهَلاكِ من قولك شاطَ فلان أَي هلَك . وفي الحديث : إِذا اسْتَشاطَ السُّلْطان تَسَلَّطَ الشيطان ، يعني إِذا استشاط السلطان أَي تحرَّقَ من شدَّة الغضَب وتلهَّب وصار كأَنه نار تسلَّط عليه الشيطانُ فأَغْراه بالإِيقاع بمن غَضب عليه ، وهو اسْتَفْعَلَ من شاطَ يَشِيط إِذا كاد يحترق . واستشاط فلان إِذا اسْتَقْتَل ؛
قال : أَشاطَ دِماء المُسْتَشِيطِين كلِّهم ، وغُلَّ رُؤوسُ القومِ فيهم وسُلْسِلُوا وروى ابن شميل بإِسناده إِلى النبي ، صلّى اللّه عليه وسلّم : ما رؤي ضاحِكاً مُسْتَشِيطاً ، قال : معناه ضاحكاً ضَحِكاً شديداً كالمُتَهالِكِ في ضَحِكه . واسْتشاطَ الحَمامُ إِذا طارَ وهو نشِيطٌ . والشيْطان ، فَعْلان : من شاطَ يَشِيط . وفي الحديث : أَعُوذ بك من شرِّ الشيطان وفُتونه وشِيطاه وشجونه ، قيل : الصواب وأَشْطانِه أَي حِبالِه التي يَصِيد بها . والشيطانُ إِذا سمّي به لم ينصرف ؛ وعلى ذلك قول طُفيل الغَنَوي : وقد مَتَّتِ الخَدْواءُ مَتّاً عليهِمُ ، وشَيْطانُ إِذ يَدْعوهُمُ ويُثَوِّبُ فلم يصرف شيطانَ وهو شَيْطانُ بن الحكَمِ بن جلهمة ، والخَذْواء فرسه . والشَّيِّطُ : فرس أُنَيْفِ بن جبَلةَ الضّبّي . والشَّيِّطانِ : قاعانِ بالصَّمّانِ فيهما مساكاتٌ لماء السماء . "
شوط(المعجم لسان العرب)
" شَوَّطَ الشيءَ : لغة في شَيَّطه . والشَّوْطُ : الجَرْيُ مرة إِلى غاية ، والجمع أَشْواطٌ ؛
قال : وبارحٍ مُعْتَكِرِ الأَشْواطِ يعني الريح . الأَصمعي : شاطَ يَشُوطُ شَوْطاً إِذا عَدا شَوْطاً إِلى غاية ، وقد عَدا شَوْطاً أَي طَلَقاً . ابن الأَعرابي : شَوَّطَ الرجلُ إِذا طال سفره . وفي حديث سُلَيْمَان بن صُرَدٍ ، قال لعلي : يا أَمير المؤمنين ، إِن الشَّوْطَ بَطِينٌ وقد بَقِيَ من الأُمورِ ما تَعْرِفُ صَدِيقَك من عدُوِّكَ ؛ البَطِينُ البَعِيدُ ، أَي إِن الزمان طويل يُمكِنُ أَن أَسْتَدْرِكَ فيه ما فرَّطْتُ . وطافَ بالبيتِ سبعةَ أَشْواط من الحجَر إِلى الحجَر شَوْطٌ واحد . وفي حديث الطوافِ : رملَ ثلاثةَ أَشْواطٍ ؛ هي جمع شَوْطٍ ، والمراد به المرّة الواحدةُ من الطَّوافِ حوْلَ البيتِ ، وهو في الأَصل مَسافة من الأَرض يَعْدُوها الفَرس كالمَيْدان ونحوه . وشَوْطُ باطِلٍ : الضَّوْء الذي يدخل من الكُوَّة . وشَوْطُ بَراحٍ : ابن آوى أَو دابَّةٌ غيره . والشَّوْطُ : مكان بين شَرَفَيْنِ من الأَرض يأْخذ فيه الماء والناسُ كأَنه طريق طولُه مِقْدارُ الدَّعْوةِ ثم يَنْقطِعُ ، وجمعه الشِّياطُ ، ودخولُه في الأَرض أَنه يواري البعير وراكبه ولا يكون إِلا في سُهولِ الأَرض يُنْبِتُ نَبْتاً حسَناً . وفي حديث ابن الأَكوع : أَخَذْت عليه شَوْطاً أَو شَوْطَيْنِ . وفي حديث المرأَة الجَوْنِيَّةِ ذِكْرُ الشوْطِ ، هو اسمُ حائطٍ من بساتِينِ المدينةِ . "