المعجم: لسان العرب
المعجم: القاموس المحيط
المعجم: اللغة العربية المعاصرة
المعجم: اللغة العربية المعاصرة
المعجم: اللغة العربية المعاصرة
المعجم: اللغة العربية المعاصرة
المعجم: اللغة العربية المعاصرة
المعجم: اللغة العربية المعاصرة
المعجم: الرائد
المعجم: الغني
المعجم: الغني
المعجم: الغني
المعجم: اللغة العربية المعاصرة
المعجم: المعجم الوسيط
المعجم: المعجم الوسيط
المعجم: الغني
المعجم: اللغة العربية المعاصرة
المعجم: الرائد
المعجم: عربي عامة
المعجم: مختار الصحاح
المعجم: الغني
المعجم: الغني
المعجم: اللغة العربية المعاصرة
المعجم: اللغة العربية المعاصرة
المعجم: مصطلحات فقهية
فَرْشَدَ الرَّجلُ . أَهمله الجوهريُّ وصاحِبُ اللسانِ . وقال الصاغانيُّ : إذا بَاعَدَ بين رِجْلَيْهِ مثل فَرْشطَ . كذا في التكملة
رَشَد كنَصَرَ يَرْشُد وهو الأَشهر والأَفصح ورَشِدَ يَرْشَد مثل فَرِح رُشْداً بضمّ فسكون مصدر رَشَدَ كنَصر ورَشَداً محرَّكَةً وَرَشَاداً كسَحَاب مصدر رَشِدَ كفَرِحَ : اهْتَدَى وأَصابَ وَجْهَ الأَمر والطَّريق فهو رَشيدٌ وراشدٌ . والرَّشَاد نَقيضُ الضَّلال ونقل شيخُنا عن بعض أَرباب الاشتقاق أَن الرُّشْد يستعمل في كُلّ ما يُحْمد والغَيّ في كلّ ما يُذَمّ . وجماعةٌ فَرَّقوا بين المضموم والمحرّك فقالوا : الرُّشْد بالضّمّ يكون في الأًمور الدُّنيوية والأُخْرَويّة وبالتحريك إنما يكون في الأُخرويّة خاصَّة قال وهذا لا يوافقه السَّماع فإِنهم استعملوا اللُّغَتين وورَدَت القرَاءَات بالوَجْهَيْن في آيات مُتَعَدِّدة . و الله أعلم . كاسْتَرْشَدَ يقال : استرْشَدَ فُلانٌ لأَمره إِذا اهْتَدَى له وأَرْشَدْتُه فلم يَسْتَرْشد واستَرْشَدَهُ : طَلَبَهُ أَي طلب منه الرّشدَ والرَّشَدَى محرَّكةً كجَمَزَى : اسم منه أَي من الرّشد . عن ابن الأَنباريّ قال : ومثله امرأَة غيَرَى من الغَيْرة وحَيَرَى من التَّحيُّر . وأَنشد الأَحمر :
لا نَزَلْ كَذَا أَبَداً ... ناعِمِينَ في الرَّشَدَى وأَرْشَدَهُ اللهُ تعالى ورَشَّدَه : هَدَاه . والرُّشْد بالضّم : الاستقامةُ على طَريق الحَقِّ مع تَصَلُّبٍ فيه . والرَّشيدُ في صفات الله تعالى الهادي إلى سواءِ الصِّراط فَعيل بمعنى مُفْعِل . والرَّشيد أَيضاً : هو الذي حَسُنَ تَقْديرُهُ فيما قَدَّرَ أَو الذي تَنْسَاقُ تَدبيراتُه إلى غَايا تِها على سَبيلِ السَّدادِ من غير إِشارةِ مُشيرٍ ولا تَسْدِيدِ مُسدِّد . ورَشِيدُة قُرْب الإِسكَنْدريَّةِ وقد دَخَلْتُهَا وهي مدينَةٌ معمورة حَسنة العِمَارةِ على بَحْرِ النيل . وقد نُسِبَ إليهَا بعضُ المتأَخّرِين من المحدِّثينَ والرَّشِيدتَّةُ : طعامٌ . م كأَنه منسوبٌ إلى الرَّشِيد في الظاهر وليس كذلك وإنما هو مُعرَّبٌ فارِسِيَّتُه رَشْتَه بفتح الراءِ وكسرها
ويقال : هو يَهْدِي إلى المَرَاشِد أَي مَقاصِدِ الطُّرُقِ قال أُسامةُ بنُ حَبِيبٍ الهُذلّي :
تَوَقَّ أَبا سَهْمٍ ومَنْ لم يَكُنْ لَهُ ... مِنَ اللهِ واق لم تُصِبْهُ المَراشِدُ وليس له واحدٌ إنما هو من باب : مَحاَسِنَ ومَلامِحَ . ومن المجاز : وُلِدَ فُلانٌ لرَشْدَة بفتح الراءِ ويُكْسَر إذا صَحَّ نَسَبُه ضِدُّ لِزَنْيَة . وفي الحديث : مَن ادَّعى وَلَداً لغَيْر رِشْدَةٍ فلا يَرِثُ ولا يُورَثُ يقال : هذا وَلَدُ رِشْدَةٍ إذا كان لِنكَاح صَحيحٍ كما يقال في ضِدّه : وَلَدُ زِنْيَةٍ بالكسر فيهما . و يقال بالفتح وهو أَفصح اللُّغَتَيْن . قال الفرّاءُ في كتاب المصادر : وُلِدَ فُلانٌ لغيرِ رَشْدَة ووُلِدَ لغَيَّةٍ ولزَنْيةٍ كلّها بالفتح . وقال الكسائيّ : يجوز لرِشْدة وزِنْيَة قال : وهو اختيارُ ثَعلب في الفصيح فأَمّا غَيَّة فهو بالفتح . وقال أبو زيد والفرَّاءُ : هما بالفَتْح . ونحو ذلك قال اللَّيْث . وأَنشد أَبو زَيدٍ هذا البيتَ بالفتح :
لِذى غَيَّةٍ من أُمِّهِ ولرَشْدَةٍ ... فيَغْلِبُهَا فَحْلٌ على النَّسْلِ مُنْجِبُ وكذلك قول ذي الرُّمَّة :
وكائِنْ تَرَى مِنْ رَشْدةِ في كَرِيهَة ... ومِن غَيَّةٍ تُلْقَى عليها الشَّراشِرُ يقول : كم رُشْد لَقِيتَه فيما تَكْرَهه وكم من غَيٍّ فيما تُحِبّه وتَهْوَاه والشّراشر : النّفس والمَحَبّةإذا عرفت هذا فقولُ شيخِنا : والفتحُ لُغَةٌ مَرْجوحَة محلُّ تأَمُّل وأُمُّ راشِدٍ : كُنْيَةُ الفَأْرة . وسَمَّوْا رأشِداً ورَشْداً ورَشِيداً ورُشَيْداً ورَشَداً ورَشْدَانَ وَرشَاداً ومَرْشَداً ومُرْشِداً كقُفْل وأَمِير وزُبَيْر وجَبَلٍ وسَحْبَانَ وسَحَأبٍ ومَسْكَن ومُظْهِرٍ . والرَّشَادَةُ : الصَّخْرَةُ . وقال أَبو منصور : سَمِعت غير واحد من العرب يقول : الرَّشادَةُ : الحَجَرُ الذي يَمْلأُ الكَفَّ ج : رَشَادٌ قال : وهو صحيحٌ . وقال أَيضاً حَبُّ الرَّشَادِ : الحُرْفُ كَقُفْلٍ عند أَهل العراق سَمَّوْهُ بِهِ تَفاؤُلاً لأَن الحُرْفَ مَعْناه الحِرْمَانُ وهم يَتطيَّرون به . والرَّشِدِيَّةُ : ة ببغدادَ نقله الصاغانيُّ . وبَنُو رَشْدَانَ بالفتح ويُكْسَر : بَطْنٌ من العرب كانوا يُسَمَّوْن بَنِي غَيَّانَ فَغَيَّرَه النّبيُّ صلى الله عليه وسلم وسمَّاهم بني رَشْدَانَ ورواه قوم بالكسر . وقال لرَجل : ما اسْمُك ؟ قال : غَيَّانُ . فقال : بل رَشْدَانُ وفتح الرّاءِ لتُحَاكِي غَيَّانَ الرّاءِ لتُحَاكِي غَيّانَ قال ابن منظور : وهذا واسع في كلاب العرب يحافظون عليه ويَدَعونَ غيره إِليه أَعني أَنهم قد يُؤْثِرُون المُحَاكَاةَ والمُنَاسَبَةَ بين الأَلفاظ تاركينَ لطرِيق القياس . قال ونَظِير مُقَابَلة غَيَّان بِرَشْدَان ليوفَّق بين الصِّيغتين استجازتُهم تَعليق فِعْل على فاعل لا يَلِيق به ذلك الفِعْلُ لتقدُّمِ تَعْلِيقِ فِعْل على فاعل يَلِيقُ به ذلك الفِعْلُ . وكلُّ ذلك على سبيلِ المُحاكاة كقوله تعالى " إِنَّمَا نَحْنُ مُسْتَهْزِئُونَ اللهُ يَسْتَهْزِئُ بهم " والاستهزاءُ من الكفار حقيقة وتعليقه باللهِ عز وجل مجازٌ جَلَّ ربُّنا وتقدَّس عن الاستهزاءِ بل هو الحَقُّ ومنه الحقُّ
ومما يُستدرَك عليه : رَشِدَ أَمرَهُ : رَشِدَ فيه . وقيل : إنما يُنْصَب على تَوَهُّمِ : رَشَدَ أَمْرَه وإِن لم يُستعمل هكذا . ونظيرة بَطِرْتَ عَيْشَكَ وسَفِهْتَ نَفْسَك . والطريق الأَرْشد نحو الأَقصد ويقَال : يا رَاشدينُ بمعنى : يا راشدُ . ورِشدِينُ بن سعد مُحَدِّث . والرَّشَّاد كَكتَّانٍ كثيرُ الرُّشْد وبه قُرئَ في الشواذِّ " إلاَّ سَبيلَ الرَّشَّاد " عن ابن جنّي . وبَنُو رَشْدَةَ : بطنٌ من العرب . ورُشَيْد بنُ رُمَيض مصغَريْن : شاعِرٌ . والرَّواشِدُ : بَطْن من العرب ومنْيَةُ مُرْشِدٍ قَريَةٌ بمصْر . والرّاشِدِيّة : أُخْرَى بها وقد دَخَلْتُ كُلاُّ منهما . والرَّشِيد : لَقَبُ هارونَ الخليفةِ العَبّاسيّ . وكذا الراشد والمسترشِد من أَلقابهِم . ورَاشَدةُ بن أَدب قبيلةٌ من لَخْم . والرُّشَيْدِيّة مًصغّراً : طائفةٌ من الخوارج . وأَبو رَشِيدٍ كأَميرٍ محمّدُ بنُ أَحمدَ الأَدمى شيخ للخطيب . وأَبو رشيدٍ أَحمدُ بن محمد الخَفيفيّ عن زاهرِ بن طاهر . وعبد اللّطيف بن رَشيد التِّكريتيّ التاجر حدَّث عن النَّجيب الحَرّانيّ . وأَحمد بن رَشَد بن خَيْثم الكوفيّ محرَّكَةً عن عَمّه وعنه أَبو حاتم وغيْرُه قاله ابن نقطة