إزائهما: كلمة تتكون من سبع أحرف تبدأ بـ ألف همزة (إ) و تنتهي بـ ألف (ا) و تحتوي على ألف همزة (إ) و زاي (ز) و ألف (ا) و ياء همزة (ئ) و هاء (ه) و ميم (م) و ألف (ا) .
الإِزَاءُ ما يوضع على فم الحوض وقايةً له إِذا صُبّ فيه الماء
إِزاء : (اسم)
إِزاء : مصدر آزى
,
الزُّهُومَةُ
ـ الزُّهُومَةُ والزُّهْمَةُ : ريحُ لَحْمٍ سمينٍ مُنْتِنٍ . ـ الزُّهْم : الريحُ المُنْتِنَةُ ، وشَحْمُ الوَحْشِ أو النَّعامِ والخَيْلِ ، أو عامٌّ ، والطيبُ المعروفُ بالزَّبادِ ، وهو الذي يَخْرُجُ من سِنَّوْرِ الزَّبادِ من تَحْتِ ذَنَبِه فيما بينَ الدُّبُرِ والمبَالِ ، ـ الزَّهَمَ : مصدرُ زَهِمَتْ يَدُهُ ، فهي زَهِمَةٌ ، أي : دَسِمَةٌ . ـ زَهِمٍ : السمينُ الكثيرُ الشَّحْمِ ، أو الذي فيه باقي طِرْقٍ . ـ المُزاهَمَةُ : العَداوَةُ ، والمُحاكَّةُ ، والمُفارَقَةُ ، والمُقارَبَةُ ، ضِدٌّ ، والمُداناةُ في السير والبيعِ والشِّراءِ وغيرِها . ـ زَهْمان وزُهْمان : كَلْبٌ ، وموضع . ـ زَهَمَ العَظْمُ : أمَخَّ ، كأَزْهَمَ ، ـ زَهَمَ عن كذا : زَجَرَهُ ، ـ زَهَمَ فُلاناً : أكْثَرَ الكلامَ عليه . ـ زَهِمَ : اتُّخِمَ ، فهو زَهْمانُ ، ـ زَهِمَ الرَّجُلُ : أكْثَرَ الكلامَ عليه . ـ الزَّهْزَمَةُ : الزَّمْزَمَةُ ، والرَّتَكانُ في المَشْيِ . ـ زُهامٍ : موضع .
المعجم: القاموس المحيط
أِزهم
أِزهم العظمُ : زَهَم . و أِزهم الشيءَ : داناه ولما يبْلغْه . يقال : أَزهم الأربعين أَو الخمسين أَو غيرهما من هذه العقود .
المعجم: المعجم الوسيط
زَهْمان
زهمان 1 - الذي أتخم وثقل عليه الأكل
المعجم: الرائد
زاهمَهُ
زاهمَهُ : قاربه . و زاهمَهُ في السير ، أَو البيع ، أَو الشراء وغير ذلك : داناه . و زاهمَهُ حاكَّهُ . و زاهمَهُ عاداه . و زاهمَهُ فارقه .
ز ه م : الزُّهْمةُ الريح المنتنة و الزَّهَمُ بفتحتين مصدر زَهِمَتْ يده من الزُهُومَةِ فهي زَهِمَةٌ أي دسمة وبابه طرب
المعجم: مختار الصحاح
زَهَم
زَهَم العظمُ زَهَم زَهْمًا : جرى فيه المخُّ . و زَهَم فلانًا : أكثر الكلام عليه . و زَهَم فلانًا وغيرَه عن كذا : زجره .
المعجم: المعجم الوسيط
زهم
زهم 1 - الزهم من الأشياء : الدسم كثير الشحم
المعجم: الرائد
الزَّهَمُ
الزَّهَمُ : نتنُ الجِيَف . و الزَّهَمُ شحمُ الوحش من غير أن يكون فيه زُهُومة . و الزَّهَمُ بقيَّةُ الشَّحم في الدابّة وغيرها .
المعجم: المعجم الوسيط
الزُّهْمُ
الزُّهْمُ : الرَّيحُ المنتنةُ . و الزُّهْمُ شحمُ الوحش من غير أَن تكون له زُهومة . ( اسم خاصٌّ به ) . و الزُّهْمُ الطِّيبُ المعروف بالزَّبَادِ ، وهو المأَخوذ من سنَّوْرِ الزَّبَادِ ، لأَنه ذَفِرُ الرائحة يخالطُه طيبٌ كطيب المسك ، يؤْخذ من تحت ذنَبِه بين الدُّبر والمبالِ .
المعجم: المعجم الوسيط
زَهِمَتْ
زَهِمَتْ يدُه زَهِمَتْ زَهَمًا : دسِمَت واعترتها زُهُومةٌ من الدّسم والشحم و زَهِمَتْ الدّابة : سَمِنت وكَثُر شحمها فصارت لها زُهُومةٌ . فهو زَهِم . وهي زهِمَة . و زَهِمَتْ اتَّخم . فهو زَهْمان .
المعجم: المعجم الوسيط
زَهَم
زهم - يزهم ، زهما 1 - زهم العظم : اكتنز وامتلأ . 2 - زهمه : أكثر الكلام عليه . 3 - زهمه عن كذا : زجره عنه ، أبعده .
المعجم: الرائد
زهم
زهم - يزهم ، زهما 1 - زهم : سمن كثيرا . 2 - زهم : أتخم ، ثقل عليه الأكل . 3 - زهمت اليد أو غيرها : وسخت بالدسم والدهن .
المعجم: الرائد
زهم
" الزُّهُومَةُ : ريح لحم سمين منتن . ولحم زَهِمٌ : ذو زُهُومة . الجوهري : الزُّهُومةُ ، بالضم ، الريح المنتنة . والزَّهَمُ ، بالتحريك : مصدر قولك زَهِمَتْ يدي ، بالكسر ، من الزُّهومةِ ، فهي زَهِمَةٌ أَي دَسِمَةٌ . والزَّهِمُ : السمين . وفي حديث يأْجوج ومأْجوج : وتَجْأَى الأَرضُ من زَهَمِهِمْ ؛ أَراد أَن الأَرض تُنْتِنُ من جِيَفِهِم . ووجدت منه زُهُومةً أَي تَغَيُّراً . والزُّهْمُ : الريح المنتنة . والشحم يسمى زُهْماً إِذا كان فيه زُهُومةٌ مثل شحم الوحْشِ . قال الأَزهري : الزُّهومةُ عند العرب كراهة ريح بلا نَتْنٍ أَو تَغَيُّرٍ ، وذلك مثل رائحة لحمٍ غَثٍّ أَو رائحة لحم سَبُعٍ أَو سمكةٍ سَهِكَةٍ من سَمَكِ البحار ، وأَما سمك الأَنهار فلا زُهُومة لها . وفي النوادر : يقال : زَهِمْتُ زُهْمَةٍ وخَضِمْتُ خُضْمَةً وغَذِمْتُ غُذْمةً بمعنى لَقِمْتُ لُقْمَة ؛
وقال : تَمَلَّئي من ذلك الصَّفِيحِ ، ثم ازْهَمِيهِ زَهْمَةً فَرُوحِ ؟
قال الأَزهري : ورواه ابن السكيت : أَلا ازْحَمِيهِ زَحْمَةً فَرُوحي عاقبت الحاء الهاء . والزُّهْمَةُ ، بالضم : الشحم ؛ قال أَبو النجم يصف الكلب : يَذْكُرُ زُهْمَ الكَفَل المَشْروح ؟
قال ابن بري : أَي يتذكر شحم الكفَلِ عند تَشرِيحه ، قال : ولم يصف كلباً كما ذكر الجوهري وإِنما وصف صائداً من بني تميم لَقِيَ وَحْشاً ؛ وقبله : لاقَتْ تَمِيماً سامعاً لَمُوحَا ، صاحبَ أَقْناص بها مَشْبوحَا ومن هذا يقال للسمين زَهِمٌ ، وخصَّ بعضهم به شَحْم النعام والخيل . والزُّهْمُ والزَّهَمُ : شحم الوحش من غير أَن يكون فيه زُهُومة ، ولكنه اسم له خاص ، وقيل : الزُّهْمُ لما لا يَجْتَرُّ من الوحش ، والوَدَكُ لما اجْتَرَّ ، والدَّسَمُ لما أَنبتت الأَرضُ كالسِّمْسِمِ وغيره . وزَهِمَتْ يدُه زَهَماً ، فهي زَهِمَةٌ : صارت فيها رائحة الشحم . والزَّهَمُ : باقي الشحم في الدابة وغيرها . والزَّهِمُ : الذي فيه باقي طِرْقٍ ، وقيل : هو السمين الكثير الشحم ؛ قال زهير : القائدُ الخَيْلَ ، مَنْكوباً دَوابِرُها ، منها الشَّنُونُ ، ومنها الزاهِقُ الزَّهِمُ وزَهَمَ العَظمُ وأَزْهَمَ : أَمَخَّ . والزُّهْمُ : الذي يخرج من الزَّباد من تحت ذَنَبه فيما بين الدُّبُر والمَبالِ . أَبو سعيد : يقال بينهما مُزاهمةٌ أَي عداوة ومُحاكَّةٌ . والمُزاهَمة : القُرْب . ابن سيده : والمُزاهَمَةُ المُقاربةُ والمداناة في السير والبيع والشراء وغير ذلك . وأَزْهَمَ الأَربعين أَو الخمسين أَو غيرها من هذه العُقود : قرب منها وداناها ، وقيل : داناها ولَمّا يَبْلُغْها . ابن الأَعرابي : زاحَمَ الأَربعين وزاهَمَها ، وفي النوادر : زَهَمْتُ فلاناً عن كذا وكذا أَي زجرته عنه . أَبو عمرو : جمل مُزاهِمٌ . والمُزاهِمَةُ : الفُرُوط العَجِلةُ لا يكاد يدنو منه فرس إِذا جُنِبَ إِليه ، وقد زاهَمَ مُزاهَمَةً وأَزْهَمَ إِزهاماً ؛
وأَنشد أَبو عمرو : مُسْتَرْعِفات بخدَبٍّ عَيْهام ، مُرَوْدَكِ الخَلْقِ دِرَفْسٍ مِسْعام ، للسَّابِق التَّالي قليلِ الإِزْهام أَي لا يكاد يدنو منه الفرس المجنوب لسرعته ؛ قال : والمُزاهِمُ الذي ليس منك ببعيد ولا قريب ؛
وقال : غَرْبُ النَّوَى أَمْسى لها مُزاهِما ، من بَعْدِ ما كان لها مُلازِمَا فالمُزاهِمُ : المُفارق ههنا ؛
وأَنشد أَبو عمرو : حَمَلَتْ به سَهواً فَزاهَمَ أَنْفَهُ ، عند النِّكاح ، فَصِيلُها بمَضِيقِ والمُزاهَمَةُ : المُداناة ، مأْخوذ من شَمِّ ريحه . وزَهْمان وزُهْمان : اسم كلب ؛ عن الرِّياشِيِّ . ومن أَمثالهم : في بطن زَهْمان زادُهُ ؛ يقال ذلك إِذا اقتسم قوم مالاً أَو جَزُوراً فأَعطوا رجلاً منها حَظَّه أَو أَكل معهم ثم جاء بعد ذلك فقال أَطْعِموني ، أَي قد أَكلت وأَخذتَ حظك ، وقيل : يضرب مثلاً للرجل يُدْعَى إِلى الغداء وهو شبعان ، قال : ورجل زُهمانيٌّ إِذا كان شبعان ؛ وقال ابن كَثْوَةَ : يُضْرَبُ هذا المَثَلُ للرجل يَطْلب الشيء وقد أَخذ نصيبه منه ، وذلك أَن رجلاً نحر جَزوراً فأَعطى زَهْمانَ نصيباً ، ثم إِنه عاد ليأْخذ مع الناس فقال له صاحب الجَزُور هذا . وزُهام وزُهْمان : موضعان . "