وصف و معنى و تعريف كلمة إستقال:


إستقال: كلمة تتكون من ستة أحرف تبدأ بـ ألف همزة (إ) و تنتهي بـ لام (ل) و تحتوي على ألف همزة (إ) و سين (س) و تاء (ت) و قاف (ق) و ألف (ا) و لام (ل) .




معنى و شرح إستقال في معاجم اللغة العربية:



إستقال

جذر [قال]

  1. اِستَقالَ: (فعل)
    • استقالَ من يَسْتقيل ، اسْتَقِلْ ، اسْتِقالةً ، فهو مُستقِيل ، والمفعول مستقالٌ منه
    • اِسْتَقالَ الوَزِيرُ مِنْ مَنْصِبِهِ : طَلَبَ إِعْفاءهُ مِنْ مَهَامِّهِ ، أَنْ يُقالَ مِنْهُ ، تَنَازَلَ عَنْهُ
    • اِسْتَقالَهُ عَثْرَتَهُ : سَأَلَهُ أَن يُنْهِضَهُ مِنْ عَثْرَتِهِ ، أي مِنْ سَقْطَتِهِ
    • اِسْتَقالَهُ البَيْعَ : طَلَبَ إِلَيْهِ أَن يَفْسِخَهُ
    • استقاله عَمَلَهُ : طلب أَن يعفيه منه
,
  1. إِستَقال
    • إستقال - استقالة
      1 - إستقال من منصبه : طلب أن يقال منه ويصرف عنه . 2 - إستقاله عثرته : سأله أن ينهضه من سقطته . 3 - إستقاله البيع : طلب إليه أن يفسخه .

    المعجم: الرائد

,
  1. استقالَ
    • استقالَ من يَسْتقيل ، اسْتَقِلْ ، اسْتِقالةً ، فهو مُستقِيل ، والمفعول مستقالٌ منه :-
      استقال من عمله طلب أن يُعفى منه :- استقال من إدارة الشَّرِكة ، - استقال لأسباب صحيّة .



    المعجم: اللغة العربية المعاصر

  2. اقْتالَ
    • اقْتالَ فلان : شَرِبَ وَسَطَ النهار .
      و اقْتالَ شيئا بشيء : بدَّله .

    المعجم: المعجم الوسيط

  3. استقال من عمله
    • طلب أن يُعفى منه :- استقال من إدارة الشَّرِكة - استقال لأسباب صحيّة .

    المعجم: عربي عامة

  4. استقَالَ
    • استقَالَ : طَلَبَ أَن يقال .
      ويقال : استقاله عَمَلَهُ : طلب أَن يعفيه منه .
      واستقاله عثرتَه : سأَله أَن يصفح عنه .
      واستقاله البيعَ : طلَبَ إليه أن يفسَخه .



    المعجم: المعجم الوسيط

  5. اِسْتَقالَ
    • [ ق ي ل ]. ( فعل : سداسي لازم متعد بحرف ). اِسْتَقَلْتُ ، أَسْتَقِيلُ ، اِسْتَقِلْ ، مصدر اِسْتِقَالَةٌ .
      1 . :- اِسْتَقالَ الوَزِيرُ مِنْ مَنْصِبِهِ :- : طَلَبَ إِعْفاءهُ مِنْ مَهَامِّهِ ، أَنْ يُقالَ مِنْهُ ، تَنَازَلَ عَنْهُ .
      2 . :- اِسْتَقالَهُ عَثْرَتَهُ :- : سَأَلَهُ أَن يُنْهِضَهُ مِنْ عَثْرَتِهِ ، أي مِنْ سَقْطَتِهِ .
      3 . :- اِسْتَقالَهُ البَيْعَ :- : طَلَبَ إِلَيْهِ أَن يَفْسِخَهُ .

    المعجم: الغني

  6. اِسْتِقالَةٌ
    • [ ق ي ل ]. ( مصدر اِسْتَقالَ ). :- قَدَّمَ اسْتِقالَتَهُ مِنْ مَنْصِبِهِ :- : طَلَبُ الإِعْفاءِ مِنَ الْمَنْصِبِ ، تَرْكُهُ ، اِعْتِزالُهُ ، التَّنازُلُ عَنْهُ .

    المعجم: الغني

  7. إقالَةٌ
    • [ ق ي ل ]. ( مصدر أقَالَ ).
      1 . :- أعْلَنَ عَنْ إقَالَةِ الوَزِيرِ مِنْ مَنْصِبِهِ :- : أي إبْعادِهِ ، إعْفائِهِ .
      2 . :- إقالَةُ بَيْعٍ :- : فَسْخُهُ .

    المعجم: الغني



  8. استقالة
    • استقالة :-
      1 - مصدر استقالَ من .
      2 - طلب إعفاء من العمل :- استقالة موظَّف .

    المعجم: اللغة العربية المعاصر

  9. إقالة
    • إقالة :-
      1 - مصدر أقالَ .
      2 - فسخ البيع وإعادة الشيء المبيع إلى مالكه والثمن إلى المشتري إذا ندم أحدهما أو كلاهما .
      3 - لجوء صاحب العمل إلى طرد الموظّف بالأسلوب القانونيّ .

    المعجم: اللغة العربية المعاصر

  10. إقالة
    • أقال يقيل إقالة ، لغة الصفح والعفو ، أو إزاحة المرء عن الخطأ . واصطلاحا هو فسخ أحد المتعاقدين للعقد بعد طلبه من الآخر .

    المعجم: مصطلحات فقهية



  11. إقالة
    • إقالة -
      1 - مصدر أقال . 2 - فسخ العقد . 3 - فصل صاحب منصب عن منصبه .

    المعجم: الرائد

  12. الاستقالة
    • طلب من الموظف لإنهاء خدمته .
      المجال : الادارة

    المعجم: عربي عامة

  13. الاستقالة
    • طلب من الموظف لإنهاء خدمته
      ( مصطلحات عمل )

    المعجم: عربي عامة

  14. إِستَقال


    • إستقال - استقالة
      1 - إستقال من منصبه : طلب أن يقال منه ويصرف عنه . 2 - إستقاله عثرته : سأله أن ينهضه من سقطته . 3 - إستقاله البيع : طلب إليه أن يفسخه .

    المعجم: الرائد

  15. أَقال
    • أقال - إقالة
      1 - أقاله ما لم يقل : ادعاه عليه ، نسبه إليه . 2 - أقال الله عثرته ، أو أقاله عثرته : أنهضه من سقوطه . 3 - أقال الله عثرته : أو أقاله عثرته : صفح عنه ، سامحه . 4 - أقال البيع : فسخه . 5 - أقاله من منصبه : فصله عنه . 6 - أقال الجمال : سقاها في منتصف النهار .

    المعجم: الرائد

  16. قول
    • قول - ج ، أقوال ، جج أقاويل
      1 - مصدر قال يقول . 2 - كلام . 3 - كل لفظ . 4 - رأي واعتقاد : « ما قولك ». 5 - « القول الفصل » : الفاصل بين الحق والباطل .

    المعجم: الرائد

  17. أحوط الأقوال
    • القول الأقرب للإحتياط أي الذي يكون العمل به أكثر إطمئنانا بعدم المخالفة ، وعلى سبيل المثال إختلف الفقهاء في وجوب غسل الجمعة والقول بالوجوب أحوط ، لأن العمل بمقتضاه أقرب للإطمئنان بعدم المخالفة .



    المعجم: مصطلحات فقهية

  18. قَيل
    • قيل - ج ، أقيال وقيول وأقوال
      1 - مصدر قال يقيل . 2 - رئيس . 3 - ملك من ملوك « حمير » في « اليمن ».

    المعجم: الرائد

  19. ‏ السداد في الأقوال والأعمال ‏
    • ‏ أي الثبات والحجة في القول والعمل ‏

    المعجم: مصطلحات فقهية

  20. أقالَ
    • أقالَ يُقيل ، أَقِلْ ، إقالةً ، فهو مُقِيل ، والمفعول مُقَال :-
      أقال البيعَ فَسَخَهُ ، نكثه :- من أقال نادمًا أقاله اللهُ من نار جهنَّم : وافقه على نقض البيع وأجابه إليه .• أقال فلانًا من وظيفته : نحّاه عنها :- أقال الرَّئيسُ الوزيرَ ، - { فَأَقِيلُوا أَنْفُسَكُمْ } [ قرآن ]: المراد أبعدوا أنفسكم عن المعاصي .
      أقال اللهُ عثْرَتَهُ : صفح عنه وترك ذنْبَه ، أنهضه من سقوطه ، ساعده في محنته .

    المعجم: اللغة العربية المعاصر

  21. بحيرة ( 1 ) في تفسير الأربعة أقوال كثيرة اخترنا منها ما بيناه )
    • الناقة تشق أذنها وتخلى للطواغيت إذا ولدت خمسة أبطن آخرها ذكر
      سورة : المائدة ، آية رقم : 103

    المعجم: كلمات القران - انظر التحليل و التفسير المفصل

  22. قول
    • " القَوْل : الكلام على الترتيب ، وهو عند المحقِّق كل لفظ ، قال به اللسان ، تامّاً كان أَو ناقصاً ، تقول :، قال يقول قولاً ، والفاعل قائل ، والمفعول مَقُول ؛ قال سيبويه : واعلم أَن قلت في كلام العرب إِنما وقعت على أَن تحكي بها ما كان كلاماً لا قَوْلاً ، يعني بالكلام الجُمَل كقولك زيد منطلق وقام زيد ، ويعني بالقَوْل الأَلفاظ المفردة التي يبنى الكلام منها كزيد من قولك زيد منطلق ، وعمرو من قولك قام عمرو ، فأَما تَجوُّزهم في تسميتهم الاعتقادات والآراء قَوْلاً فلأَن الاعتقاد يخفَى فلا يعرف إِلاَّ بالقول ، أَو بما يقوم مقام القَوْل من شاهد الحال ، فلما كانت لا تظهر إِلا بالقَوْل سميت قولاً إِذ كانت سبباً له ، وكان القَوْل دليلاً عليها ، كما يسمَّى الشيء باسم غيره إِذا كان ملابساً له وكان القول دليلاً عليه ، فإِن قيل : فكيف عبَّروا عن الاعتقادات والآراء بالقَوْل ولم يعبروا عنها بالكلام ، ولو سَوَّوْا بينهما أَو قلبوا الاستعمال فيهما كان ماذا ؟ فالجواب : أَنهم إِنما فعلوا ذلك من حيث كان القَوْل بالاعتقاد أَشبه من الكلام ، وذلك أن الاعتقاد لا يُفْهَم إِلاَّ بغيره وهو العبارة عنه كما أَن القَوْل قد لا يتمُّ معناه إِلاَّ بغيره ، أَلا ترى أَنك إِذا قلت قام وأَخليته من ضمير فإِنه لا يتم معناه الذي وضع في الكلام عليه وله ؟ لأَنه إِنما وُضِع على أَن يُفاد معناه مقترِناً بما يسند إِليه من الفاعل ، وقام هذه نفسها قَوْل ، وهي ناقصة محتاجة إِلى الفاعل كاحتياج الاعتقاد إِلى العبارة عنه ، فلما اشتبها من هنا عبِّر عن أَحدهما بصاحبه ، وليس كذلك الكلام لأَنه وضع على الاستقلال والاستغناء عما سواه ، والقَوْل قد يكون من المفتقِر إِلى غيره على ما قدَّمْناه ، فكان بالاعتقاد المحتاج إِلى البيان أَقرب وبأَنْ يعبَّر عنه أَليق ، فاعلمه .
      وقد يستعمل القَوْل في غير الإِنسان ؛ قال أَبو النجم :، قالت له الطيرُ : تقدَّم راشدا ، إِنك لا ترجِعُ إِلا جامِدا وقال آخر :، قالت له العينانِ : سمعاً وطاعةً ، وحدَّرتا كالدُّرِّ لمَّا يُثَقَّب وقال آخر : امتلأَ الحوض وقال : قَطْني وقال الآخر : بينما نحن مُرْتعُون بفَلْج ، قالت الدُّلَّح الرِّواءُ : إِنِيهِ إِنِيهِ : صَوْت رَزَمة السحاب وحَنِين الرَّعْد ؛ ومثله أَيضاً : قد ، قالتِ الأَنْساعُ للبَطْن الحَقِي وإِذا جاز أَن يسمَّى الرأْي والاعتقاد قَوْلاً ، وإِن لم يكن صوتاً ، كان تسميتهم ما هو أَصوات قولاً أَجْدَر بالجواز ، أَلا ترى أَن الطير لها هَدِير ، والحوض له غَطِيط ، والأَنْساع لها أَطِيط ، والسحاب له دَوِيّ ؟ فأَما قوله :، قالت له العَيْنان : سَمْعاً وطاعة فإِنه وإِن لم يكن منهما صوت ، فإِن الحال آذَنَتْ بأَن لو كان لهما جارحة نطق لقالتا سمعاً وطاعة ؛ قال ابن جني : وقد حرَّر هذا الموضع وأَوضحه عنترة بقوله : لو كان يَدْرِي ما المْحَاورة اشْتَكى ، أَو كان يَدْرِي ما جوابُ تَكَلُّمي (* قوله « تمنحه إلخ » صدره كما في مادة سوك : أغر الثنايا أحم اللثاــــــت تمنحه سوك الإِسحل ).
      قال : وشاهد قوله رجل قَؤُول قول كعب بن سعد الغَنَوي : وعَوراء قد قِيلَتْ فلم أَلْتَفِتْ لها ، وما الكَلِمُ العُورانُ لي بِقَبيل وأُعرِضُ عن مولاي ، لو شئت سَبَّني ، وما كلّ حين حلمه بأَصِيل وما أَنا ، للشيء الذي ليس نافِعِي ويَغْضَب منه صاحبي ، بِقَؤُول ولستُ بِلاقي المَرْء أَزْعُم أَنه خليلٌ ، وما قَلْبي له بخَلِيل وامرأَة قَوَّالة : كثيرة القَوْل ، والاسم القالةُ والقالُ والقِيل .
      ابن شميل : يقال للرجل إِنه لَمِقْوَل إِذا كان بَيِّناً ظَرِيفَ اللسان .
      والتِّقْولةُ ، الكثيرُ الكلام البليغ في حاجته .
      وامرأَة ورجل تِقْوالةٌ : مِنْطِيقٌ .
      ويقال : كثُر القالُ والقِيلُ .
      الجوهري : القُوَّل جمع قائل مثل راكِع ورُكَّع ؛ قال رؤبة : فاليوم قد نَهْنَهَني تنَهْنُهِي ، أَوَّل حلم ليس بالمُسَفَّهِ ، وقُوَّل إِلاَّ دَهٍ فَلا دَهِ وهو ابنُ أَقوالٍ وابنُ قَوَّالٍ أَي جيدُ الكلام فصيح .
      التهذيب : العرب تقول للرجل إِذا كان ذا لسانٍ طَلِق إِنه لابنُ قَوْلٍ وابن أَقْوالٍ .
      وروي عن النبي ، صلى الله عليه وسلم : أَنه نهى عن قِيل وقال وإِضاعةِ المال ؛ قال أَبو عبيد في قوله قيل وقال نحوٌ وعربيَّة ، وذلك أَنه جعل القال مصدراً ، أَلا تراه يقول عن قِيلٍ وقالٍ كأَنه ، قال عن قيلٍ وقَوْلٍ ؟ يقال على هذا : قلتُ قَوْلاً وقِيلاً وقالاً ، قال : وسمعت الكسائي يقول في قراءة عبد الله : ذلك عيسى بنُ مريم ، قالَ الحقِّ الذي فيه يَمْتَرُونَ ؛ فهذ من هذا كأَنه ، قال :، قالَ قَوْلَ الحق ؛ وقال الفراء : القالُ في معنى القَوْل مثل العَيْب والعابِ ، قال : والحق في هذا الموضع يراد به الله تعالى ذِكرُه كأَنه ، قال قَوْلَ اللهِ .
      الجوهري : وكذلك القالةُ .
      يقال : كثرتْ ، قالةُ الناس ، قال : وأَصْل قُلْتُ قَوَلْتُ ، بالفتح ، ولا يجوز أَن يكون بالضم لأَنه يتعدّى .
      الفراء في قوله ، صلى الله عليه وسلم : ونهيِه عن قِيل وقال وكثرة السؤَال ، قال : فكانتا كالاسمين ، وهما منصوبتان ولو خُفِضتا على أَنهما أُخرجتا من نية الفعل إِلى نية الأَسماء كان صواباً كقولهم : أَعْيَيْتني من شُبٍّ إِلى دُبٍّ ؛ قال ابن الأَثير : معنى الحديث أَنه نهَى عن فُضُول ما يتحدَّث به المُتجالِسون من قولهم قِيلَ كذا وقال كذا ، قال : وبناؤهما على كونهما فعلين ماضيين محكيَّيْن متضمِّنين للضمير ، والإِعراب على إِجرائهما مجرى الأَسماء خِلْوَيْن من الضمير وإِدخال حرف التعريف عليهما لذلك في قولهم القِيل والقال ، وقيل : القالُ الابتداء ، والقِيلُ الجواب ، قال : وهذا إِنما يصح إِذا كانت الرواية قِيل وقال على أَنهما فِعْلان ، فيكون النهي عن القَوْل بما لا يصح ولا تُعلم حقيقتُه ، وهو كحديثه الآخر : بئس مَطِيَّةُ الرجل زعموا وأَما مَنْ حكَى ما يصح وتُعْرَف حقيقتُه وأَسنده إِلى ثِقةٍ صادق فلا وجه للنهي عنه ولا ذَمَّ ، وقال أَبو عبيد : إِنه جعل القال مصدراً كأَنه ، قال : نهى عن قيلٍ وقوْلٍ ، وهذا التأْويل على أَنهما اسمان ، وقيل : أَراد النهي عن كثرة الكلام مُبتدئاً ومُجيباً ، وقيل : أَراد به حكاية أَقوال الناس والبحث عما لا يجدي عليه خيراً ولا يَعْنيه أَمرُه ؛ ومنه الحديث : أَلا أُنَبِّئُكم ما العَضْهُ ؟ هي النميمةُ القالةُ بين الناس أَي كثرة القَوْلِ وإِيقاع الخصومة بين الناس بما يحكي البعضُ عن البعض ؛ ومنه الحديث : فَفَشَتِ القالةُ بين الناس ، قال : ويجوز أَن يريد به القَوْل والحديثَ .
      الليث : تقول العرب كثر فيه القالُ والقِيلُ ، ويقال إِن اشتِقاقَهما من كثرة ما يقولون ، قال وقيل له ، ويقال : بل هما اسمان مشتقان من القَوْل ، ويقال : قِيلَ على بناء فِعْل ، وقُيِل على بناء فُعِل ، كلاهما من الواو ولكن الكسرة غلبت فقلبت الواو ياء ، وكذلك قوله تعالى : وسِيقَ الذين اتّقَوْا ربَّهم .
      الفراء : بنو أَسد يقولون قُولَ وقِيلَ بمعنى واحد ؛

      وأَنشد : ‏ وابتدأَتْ غَضْبى وأُمَّ الرِّحالْ ، وقُولَ لا أَهلَ له ولا مالْ بمعنى وقِيلَ : وأَقْوَلَهُ ما لم يَقُلْ وقَوَّلَه ما لم يَقُل ، كِلاهما : ادّعى عليه ، وكذلك أَقاله ما لم يقُل ؛ عن اللحياني .
      قَوْل مَقُولٌ ومَقْؤول ؛ عن اللحياني أَيضاً ، قال : والإتمام لغة أَبي الجراح .
      وآكَلْتَني وأَكَّلْتَني ما لم آكُل أَي ادّعَيْته عَليَّ .
      قال شمر : تقول قوَّلَني فُلان حتى قلتُ أَي علمني وأَمرني أَن أَقول ، قال : قَوَّلْتَني وأَقْوَلْتَني أَي علَّمتني ما أَقول وأَنطقتني وحَمَلْتني على القَوْل .
      وفي حديث سعيد بن المسيب حين قيل له : ما تقول في عثمان وعلي ، رضي الله عنهما ؟ فقال : أَقول فيهما ما قَوَّلَني الله تعالى ؛ ثم قرأَ : والذين جاؤوا من بعدهم يقولون ربنا اغفر لنا ولإِخواننا الذين سبقونا بالإِيمان ( الآية ).
      وفي حديث علي ، عليه السلام : سمع امرأَة تندُب عمَر فقال : أَما والله ما ، قالتْه ولكن قُوِّلتْه أَي لُقِّنته وعُلِّمته وأُلْقي على لسانها يعني من جانب الإِلْهام أَي أَنه حقيق بما ، قالت فيه .
      وتَقَوَّل قَوْلاً : ابتدَعه كذِباً .
      وتقوَّل فلان عليَّ باطلاً أَي ، قال عَليَّ ما لم أَكن قلتُ وكذب عليَّ ؛ ومنه قوله تعالى : ولو تقوَّل علينا بعضَ الأَقاويل .
      وكلمة مُقَوَّلة : قِيلتْ مرَّة بعد مرَّة .
      والمِقْوَل : اللسان ، ويقال : إِنَّ لي مِقْوَلاً ، وما يسُرُّني به مِقْوَل ، وهو لسانه .
      التهذيب : أَبو الهيثم في قوله تعالى : زعم الذين كفروا أَن لن يُبْعَثوا ، قال : اعلم أَنُ العرب تقول :، قال إِنه وزعم أَنه ، فكسروا الأَلف في ، قال على الابتداء وفتحوها في زعم ، لأَن زعم فِعْل واقع بها متعدٍّ إِليها ، تقول زعمت عبدَ الله قائماً ، ولا تقول قلت زيداً خارجاً إِلاَّ أَن تدخل حرفاً من حروف الاستفهام في أَوله فتقول : هل تَقُوله خارجاً ، ومتى تَقُوله فعَل كذا ، وكيف تقوله صنع ، وعَلامَ تَقُوله فاعلاً ، فيصير عند دخول حروف الاستفهام عليه بمنزلة الظن ، وكذلك تقول : متى تَقُولني خارجاً ، وكيف تَقُولك صانعاً ؟ وأَنشد : فمتى تَقُول الدارَ تَجْمَعُنا
      ، قال الكميت : عَلامَ تَقُول هَمْدانَ احْتَذَتْنا وكِنْدَة ، بالقوارِصِ ، مُجْلِبينا ؟ والعرب تُجْري تقول وحدها في الاستفهام مجرى تظنُّ في العمل ؛ قال هدبة بن خَشْرم : متى تَقُول القُلُصَ الرَّواسِما يُدْنِين أُمَّ قاسِمٍ وقاسِما ؟ فنصب القُلُص كما ينصب بالظنِّ ؛ وقال عمرو بن معديكرب : عَلامَ تَقُول الرُّمْحَ يُثْقِلُ عاتِقي ، إِذا أَنا لم أَطْعُنْ ، إِذا الخيلُ كَرَّتِ ؟ وقال عمر بن أَبي ربيعة : أَمَّا الرَّحِيل فدُون بعدَ غدٍ ، فمتى تَقُولُ الدارَ تَجْمَعُنا ؟
      ، قال : وبنو سليم يُجْرون متصرِّف قلت في غير الاستفهام أَيضاً مُجْرى الظنِّ فيُعدُّونه إِلى مفعولين ، فعلى مذهبهم يجوز فتح انَّ بعد القَول .
      وفي الحديث : أَنه سَمِعَ صوْت رجل يقرأُ بالليل فقال أَتَقُوله مُرائياً أَي أَتظنُّه ؟ وهو مختصٌّ بالاستفهام ؛ ومنه الحديث : لمَّا أَراد أَن يعتَكِف ورأَى الأَخْبية في المسجد فقال : البِرَّ تَقُولون بهنَّ أَي تظنُّون وتَرَوْن أَنهنَّ أَردْنَ البِرَّ ، قال : وفِعْلُ القَوْلِ إِذا كان بمعنى الكلام لا يعمَل فيما بعده ، تقول : قلْت زيد قائم ، وأَقول عمرو منطلق ، وبعض العرب يُعمله فيقول قلْت زيداً قائماً ، فإِن جعلتَ القَوْلَ بمعنى الظنّ أَعملته مع الاستفهام كقولك : متى تَقُول عمراً ذاهباً ، وأَتَقُول زيداً منطلقاً ؟ أَبو زيد : يقال ما أَحسن قِيلَك وقَوْلك ومَقالَتك ومَقالَك وقالَك ، خمسة أَوجُه .
      الليث : يقال انتشَرَت لفلان في الناس ، قالةٌ حسنة أَو ، قالةٌ سيئة ، والقالةُ تكون بمعنى قائلةٍ ، والقالُ في موضع قائل ؛ قال بعضهم لقصيدة : أَنا ، قالُها أَي قائلُها .
      قال : والقالةُ القَوْلُ الفاشي في الناس .
      والمِقْوَل : القَيْل بلغة أَهل اليمن ؛ قال ابن سيده : المِقْوَل والقَيْل الملك من مُلوك حِمْير يَقُول ما شاء ، وأَصله قَيِّل ؛ وقِيلَ : هو دون الملك الأَعلى ، والجمع أَقْوال .
      قال سيبويه : كسَّروه على أَفْعال تشبيهاً بفاعل ، وهو المِقْوَل والجمع مَقاوِل ومَقاوِلة ، دخلت الهاء فيه على حدِّ دخولها في القَشاعِمة ؛ قال لبيد : لها غَلَلٌ من رازِقيٍّ وكُرْسُفٍ بأَيمان عُجْمٍ ، يَنْصُفُون المَقاوِلا والمرأَة قَيْلةٌ .
      قال الجوهري : أَصل قَيْل قَيِّل ، بالتشديد ، مثل سَيِّد من ساد يَسُود كأَنه الذي له قَوْل أَي ينفُذ قولُه ، والجمع أَقْوال وأَقْيال أَيضاً ، ومن جمَعه على أَقْيال لم يجعل الواحد منه مشدَّداً ؛ التهذيب : وهم الأَقْوال والأَقْيال ، الواحد قَيْل ، فمن ، قال أَقْيال بناه على لفظ قَيْل ، ومن ، قال أَقْوال بناه على الأَصل ، وأَصله من ذوات الواو ؛ وروي عن النبي ، صلى الله عليه وسلم ، أَنه كتب لوائل بن حُجْر ولقومه : من محمدٍ رسول الله إِلى الأَقْوالِ العَباهِلة ، وفي رواية : إِلى الأَقْيال العَباهِلة ؛ قال أَبو عبيدة : الأَقْيال ملوك باليمن دون الملك الأَعظم ، واحدُهم قَيْل يكون ملكاً على قومه ومِخْلافِه ومَحْجَره ، وقال غيره : سمي الملك قَيْلاً لأَنه إِذا ، قال قولاً نفَذ قولُه ؛ وقال الأَعشى فجعلهم أَقْوالاً : ثم دانَتْ ، بَعْدُ ، الرِّبابُ ، وكانت كعَذابٍ عقوبةُ الأَقْوالِ ابن الأَثير في تفسير الحديث ، قال : الأَقْوال جمع قَيْل ، وهو الملك النافذ القَوْل والأَمرِ ، وأَصله قَيْوِل فَيْعِل من القَوْل ، حذفت عينه ، قال : ومثله أَموات في جمع ميْت مخفف ميّت ، قال : وأَما أَقْيال فمحمول على لفظ قَيْل كما قيل أَرْياح في جمع ريح ، والشائع المَقِيس أَرْواح .
      وفي الحديث : سبحان مَنْ تَعَطَّف العِزَّ وقال بِه : تعطَّف العِزَّ أَي اشتمل بالعِزِّ فغلب بالعز كلَّ عزيز ، وأَصله من القَيْل ينفُذ قولُه فيما يريد ؛ قال ابن الأَثير : معنى وقال به أَي أَحبَّه واختصَّه لنفسه ، كما يُقال : فلان يَقُول بفلان أَي بمحبَّته واختصاصِه ، وقيل : معناه حَكَم به ، فإِن القَوْل يستعمل في معنى الحُكْم .
      وفي الحديث : قولوا بقَوْلكم أَو بعض قَوْلِكم ولا يَسْتَجْرِيَنَّكم الشيطان أَي قُولوا بقَوْل أَهل دِينكم ومِلَّتكم ، يعني ادعوني رسولاً ونبيّاً كما سمَّاني الله ، ولا تسموني سيِّداً كما تسمُّون رؤساءكم ، لأَنهم كانوا يحسَبون أَن السيادة بالنبوة كالسيادة بأَسباب الدنيا ، وقوله بعض قولِكم يعني الاقتصادَ في المقال وتركَ الإِسراف فيه ، قال : وذلك أَنهم كانوا مدحوه فكره لهم المبالغة في المدح فنهاهم عنه ، يريد تكلَّموا بما يحضُركم من القَوْلِ ولا تتكلَّفوه كأَنكم وُكلاءُ الشيطان ورُسُلُه تنطِقون عن لسانه .
      واقْتال قَوْلاً : اجْتَرَّه إِلى نفسِه من خير أَو شر .
      واقْتالَ عليهم : احْتَكَم ؛

      وأَنشد ابن بري للغَطَمَّش من بني شَقِرة : فبالخَيْر لا بالشرِّ فارْجُ مَوَدَّتي ، وإِنِّي امرُؤٌ يَقْتالُ مني التَّرَهُّبُ
      ، قال أَبو عبيد : سمعت الهيثم بن عدي يقول : سمعت عبد العزيز بن عمر بن عبد العزيز يقول في رُقْية النَّمْلة : العَرُوس تَحْتَفِل ، وتَقْتالُ وتَكْتَحِل ، وكلَّ شيء تَفْتَعِلْ ، غير أَن لا تَعْصِي الرجل ؛ قال : تَقْتال تَحْتَكِم على زوجها .
      الجوهري : اقْتال عليه أَي تحكَّم ؛ وقال كعب بن سعد الغَنَويّ : ومنزلَةٍ في دار صِدْق وغِبْطةٍ ، وما اقْتال من حُكْمٍ عَليَّ طَبيبُ
      ، قال ابن بري : صواب إِنشاده بالرفع ومنزلةٌ لأَن قبله : وخَبَّرْ تُماني أَنَّما الموتُ في القُرَى ، فكيف وهاتا هَضْبَةٌ وكَثِيبُ وماءُ سماء كان غير مَحَمَّة بِبَرِّيَّةٍ ، تَجْري عليه جَنُوبُ وأَنشد ابن بري للأَعشى : ولمِثْلِ الذي جَمَعْتَ لِرَيْبِ الد هر تَأْبى حكومة المُقْتالِ وقاوَلْته في أَمره وتَقاوَلْنا أَي تَفاوَضْنا ؛ وقول لبيد : وإِنَّ الله نافِلةٌ تقاه ، ولا يَقْتالُها إِلا السَّعِيدُ أَي ولا يقولها ؛ قال ابن بري : صوابه فإِنَّ الله ، بالفاء ؛ وقبله : حَمِدْتُ اللهَ واللهُ الحميدُ والقالُ : القُلَةُ ، مقلوب مغيَّر ، وهو العُود الصغير ، وجمعه قِيلان ؛ قال : وأَنا في ضُرَّاب قِيلانِ القُلَهْ الجوهري : القالُ الخشبة التي يضرَب بها القُلَة ؛

      وأَنشد : كأَنَّ نَزْوَ فِراخِ الهامِ ، بينَهُم ، نَزْوُ القُلاة ، قلاها ، قالُ ، قالِينا
      ، قال ابن بري : هذا البيت يروى لابن مقبل ، قال : ولم أَجده في شعره .
      ابن بري : يقال اقْتالَ بالبعير بعيراً وبالثوب ثوباً أَي استبدله به ، ويقال : اقْتال باللَّوْن لَوْناً آخر إِذا تغير من سفرٍ أَو كِبَر ؛ قال الراجز : فاقْتَلْتُ بالجِدّة لَوْناً أَطْحَلا ، وكان هُدَّابُ الشَّباب أَجْملا ابن الأَعرابي : العرب تقول ، قالوا بزيدٍ أَي قَتَلُوه ، وقُلْنا به أَي قَتَلْناه ؛

      وأَنشد : نحن ضربناه على نِطَابه ، قُلْنا به قُلْنا به قُلْنا به أَي قَتَلْناه ، والنَّطابُ : حَبْل العاتِقِ .
      وقوله في الحديث : فقال بالماء على يَده ؛ وفي الحديث الآخر : فقال بِثَوبه هكذا ، قال ابن الأَثير : العرب تجعل القول عبارةً عن جميع الأَفعال وتطلِقه على غير الكلام واللسان فتقول ، قال بِيَده أَي أَخذ ، وقال برِجْله أَي مشى ؛ وقد تقدَّم قول الشاعر : وقالت له العَيْنانِ : سمعاً وطاعة أَي أَوْمَأَتْ ، وقال بالماء على يدِه أَي قَلب ، وقال بثوب أَي رفَعَه ، وكل ذلك على المجاز والاتساع كما روي في حديث السَّهْوِ ، قال : ما يَقُولُ ذو اليدين ؟، قالوا : صدَق ، روي أَنهم أَوْمَؤُوا برؤوسِهم أَي نعم ولم يتكلَّموا ؛ قال : ويقال ، قال بمعنى أَقْبَلَ ، وبمعنى مال واستراحَ وضرَب وغلَب وغير ذلك .
      وفي حديث جريج : فأَسْرَعَت القَوْلِيَّةُ إِلى صَوْمَعَتِه ؛ همُ الغَوْغاءُ وقَتَلَةُ الأَنبياء واليهودُ ، وتُسمَّى الغَوْغاءُ قَوْلِيَّةً .
      "

    المعجم: لسان العرب



معنى إستقال في قاموس معاجم اللغة

معجم الغني
**قَالٌ** - [ق و ل]. (مص. قَالَ). "مَا هَذَا الْقَالُ وَالْقِيلُ ": مَا يَقُولُهُ النَّاسُ عَنْ بَعْضِهِمْ. "كَثُرَ قَالُ النَّاسِ وَقِيلُهُمْ".
معجم الغني
**قَالَ** - [ق ي ل]. (ف: ثلا. لازم).** قِلْتُ**،** أَقِيلُ**،** قِلْ**، مص. قَيْلٌ. "قَالَ الْمُسَافِرُ" : نَامَ فِي الظَّهِيرَةِ، الْقَائِلَةِ.
معجم الغني
**قَالَ** - [ق و ل]. (ف: ثلا. لازمتع. م. بحرف).** قُلْتُ**،** أَقُولُ**،** قُلْ**، مص. قَوْلٌ، قَالٌ، قَوْلَةٌ، مَقَالٌ، مَقَالَةٌ. 1. "قَالَ الرَّجُلُ" : تَلَفَّظَ، خَاطَبَ. "قَالَ لَهُ مُبْتَسِماً : تَفَضَّلْ". 2. "يَقُولُ مَا لاَ يَفْعَلُ" : يَفُوهُ. 3. "قَالَ عَلَيْهِ" : اِفْتَرَى عَلَيْهِ. 4. "قَالَ عَنْهُ": رَوَى عَنْهُ، أَخْبَرَ. 5. "قَالَ بِآرَائِهِ" : اِعْتَقَدَ بِهَا. 6. "هَذَا مَا يُقَالُ": هَذَا مَا يُرْوَى وَيُحْكَى. 7. "قَالَ بِرَأْسِهِ" : أَشَارَ بِهِ. 8. "قَالَ بِيَدِهِ" : أَهْوَى بِهَا وَأَخَذَ. 9. "قَالَ فِيهِ" : اِجْتَهَدَ. 10. "قَالَ فَتَكَلَّمَ" : يُعَبَّرُ بِفِعْلِ "قَالَ" هَذَا عَنِ التَّهَيُّؤِ لِلأَفْعَالِ وَالاسْتِعْدَادِ لَهَا. "قَالَ فَذَهَبَ". 1 1. : يَأْتِي فِعْلُ "قَالَ" بِمَعْنَى "ظَنَّ" وَفِي هَذِهِ الْحَالَةِ يَنْصِبُ مَفْعُولَيْنِ بِشَرْطِ أَنْ يَكُونَ للاسْتِقْبَالِ عِنْدَ مُخَاطَبَةِ الْمُخَاطَبِ وَمَسْبُوقاً بِالاسْتِفْهَامِ وَلَمْ يَنْفَصِلْ عَنْهُ بِغَيْرِ ظَرْفٍ أَوْ جَارٍ وَمَجْرُورٍ أَوْ مَعْمُولِهِ: "أَتَقُولُ الأُسْتَاذَ غَائِباً اليَوْمَ" "أَتَقُولُ نَهَاراً مُشْمِساً". 1 2. "وَتُحْكَى الْجُمَلُ بَعْدَ القَوْلِ فَتُعَادُ بِلَفْظِهَا :**![مريم آية 30]**** قَالَ إِنِّيَ عَبْدُ اللَّهِ! ** ( قرآن). أَوْ بِمَعْنَاهَا مِثْل : "قَالَ إِنَّهُ عَبْدُ اللَّهِ". إذا فُصِلَ بِغَيْرِ مَا اشْتَرَطَ بَطُلَتْ مُوَافَقَةُ الظَّنّ وَ نُفِيَتِ الْحِكَايَةُ : "أَأَنْتَ تَقُولُ زَيْدٌ رَاحِلٌ".
معجم اللغة العربية المعاصرة
استقالَ من يَسْتقيل، اسْتَقِلْ، اسْتِقالةً، فهو مُستقِيل، والمفعول مستقالٌ منه • استقال من عمله: طلب أن يُعفى منه "استقال من إدارة الشَّرِكة- استقال لأسباب صحيّة".
معجم اللغة العربية المعاصرة
استقالة [مفرد]: 1- مصدر استقالَ من. 2- طلب إعفاء من العمل "استقالة موظَّف".
المعجم الوسيط
ـُ قَوْلاً، ومَقالاً، ومَقالة: تكلَّم. فهو قائِل، وقال. وجمع قائل: قالة.ويستعمل القول مجازاً للدلالة على الحال مثل: وقالت له العينان سمعاً وطاعةو: امتلأ الحوض وقال: قطني وـ له: خاطبه. وـ عليه: افترى. وـ عنه: أخبر. وـ فيه: اجتهد. وـ به: رآه رأياً. وتُحْكَى الجمل بعد القول فتعاد بلفظها، وفي التنزيل العزيز: {قال إنِّي عبد الله}. أو بمعناها، مثل: قال إنه عبدالله. ولا أثر للقول في شيء من ألفاظ الجملة فيهما. وقد يضمن القول معنى الظن فينصب بعده المبتدأ والخبر عند بعض العرب، مثل: أتقول المسافر قادماً اليوم؟( أقْوَلَه ) ما لم يَقُل: ادَّعى عليه. ويقال: أقاله. وـ فلاناً: علَّمه القول ولقَّنه إيَّاه.( قَاوَلَه ) في الأمر: فاوضه وجادله. وـ أعطاه العمل مقاولة على تعهُّدٍ منه بالقيام به. ( مج ).( قَوَّله ): أقْوله.( تَقَاوَلوا ) في الأمر: تفاوضوا.( تَقَوَّلَ ) عليه قولاً: اختلقه كذباً. وفي التنزيل العزيز: {ولو تقوَّل علينا بعض الأقاويل لأخذنا منه باليمين}.( التِّقْوَالَة ): الكثير القول اللَّسِن.( القَال ): اسم من القول. ونهى النبي صلى الله عليه وسلم عن القِيل والقال؛ ويُرْوى: ( عن قِيل وقَال ) بلفظ الفعل الماضي: عن فضول القول مما يوقع الخصومة بين الناس. ورجل قال: قائل. وـ القُلَة، أو خشبتها التي تضرب بها. ( ج ) هذه: قِيلان.( القَالَة ): اسم للقول الفاشي في الناس، خيراً كان أو شرًّا.( القَوْل ): الكلام. وـ الرأي والمعتقد. ( ج ) أقْوال، وأقاويل.( القَوْلِيَّة ): الغوغاء.( القَيْل ): من ملوك اليمن في الجاهلية، دون الملك الأعظم. ( ج ) أقْوال، وأقيال.( القِيل ): القَوْل.( المَقَالَة ): القَوْل. وـ المذهب. ( مو ). وـ بحث قصير في العلم أو الأدب أو السياسة أو الاجتماع، ينشر في صحيفة أو مجلة. ( محدثة ).( المُقاوِل ): مَن يتعهَّد بالقيام بعمل معين مستكمل لشروط خاصة، كبناء بيت أو إصلاح طريق. وتوضح التفصيلات له في عقد يوقعه المتعاقدان. ( مج ).( المُقَاوَلَة ): اتفاق بين طرفين يتعهد أحدهما بأن يقوم للآخر بعمل معين بأجر محدود في مدة معينة. ( مج ).( المِقْوَال ): التِّقوالة.( المِقْوَل ): التِّقْوالة. وـ اللِّسان. ( ج ) مَقَاوِل، ومقاولة.( المُقَوَّلَة ): كلمة تردَّدت وقيلت مرَّة بعد مرَّة.
المعجم الوسيط
ـِ قَيْلاً: نام وسط النَّهار. فهو قائل. ج قُيّل، وقُيَّال. وـ شَرِب اللَّبَن في القائلة. وـ فلاناً البَيْع: فسخه.( أقَالَ ) البيعَ أو العهد: فسخه. وـ الله عثرته: صفح عنه وتجاوز. وـ فلاناً من عمله: أعفاه منه ونحّاه عنه. وـ الشيء: جعله يستمرّ إلى وقت القيلولة. وفي الحديث الشريف: ( كان لا يُقِيل المال ): لا يُمسك من المال ما جاءه صباحاً إلى وقت القائلة.( قايَلَه ): عاوضه وبادله.( قَيَّلَه ): سقاه في القائلة.( اقْتَال ) فلان: شرِب وسط النهار. وـ شيئاً بشيء: بدّله.( تَقَايَلَ ) البيِّعان: تفاسخا صفقتهما.( تَقَيَّلَ ): نام في القائلة. وـ شرب في القائلة. وـ الماء في المنخفض: اجتمع. وـ الناقة: حلبها عند القائلة. وـ أباه: نزع إليه في الشَّبَه والعمل. وـ من كان قبله من الملوك: أشبهه.( اسْتَقَالَ ): طلب أن يقال. ويقال: استقاله عمله: طلب أن يعفيه منه. واستقاله عثرته: سأله أن يصفح عنه. واستقاله البيع: طلب إليه أن يفسخه.( القَائِلَة ): الظّهيرة. وـ النوم في الظهيرة.( القَيْل ): ( انظر: قول ).( القَيْلُولَة ): نومة نصف النهار، أو الاستراحة فيه وإن لم يكن نوم.( المَقَال ): القيلولة. وـ موضع القيلولة.( المِقْيَال ): دَوحة مِقْيال: يقال تحتها كثيراً.( المَقِيل ): المَقال. ويقال: طعنه في مقيل حقده: في صدره.
الرائد
* إستقال استقالة. (قيل) 1-من منصبه: طلب أن يقال منه ويصرف عنه. 2-ه عثرته: سأله أن ينهضه من سقطته. 3-ه البيع: طلب إليه أن يفسخه.
الرائد
* قال يقول: قولا وقالا وقيلا وقولة ومقالا ومقالة. (قول) 1-تكلم. 2-تلفظ. 3-بكذا: حكم واعتقد به. 4-له: خاطبه. 5-به: أحبه واختصه لنفسه. 6-عنه: روى. 7-عليه: افترى، اختلق الكذب. 8-فيه أو عنه: اجتهد. 9-ظن، ويعمل عمل «ظن» فينصب مفعولين، بشرط أن يكون «قال» بلفظ الاستقبال للمخاطب مسبوقا بالاستفهام، وأن لا يفصل بين الاستفهام والفعل فاصل غير الظرف، نحو: «أتقول سميرا ناجحا»؟ أي أتظنه ناجحا. ومنهم من يستعمل «قال» بمعنى «ظن» مطلقا، نحو: «قلت سميرا ناجحا»، أي «ظننت». 10-بيده: أهوى بها وأخذ. 11-برأسه: أشار. 12-بثوبه: رفعه. 13-برجله: مشى. 14-مال وأقبل. 15-إستراح. 16-مات. 17-القوم به: قتلوه. 18-الحائط: سقط. 19-غلب. 20-يعبر به عن التهيؤ للأفعال والاستعداد لها: «قال فتكلم، قال فذهب».
الرائد
* قال يقيل: قيلا وقائلة وقيلولة ومقالا ومقيلا. (قيل) نام في «القائلة»، أي وسط النهار.
الرائد
* قال يقيل: قيلا. (قيل) 1-شرب اللبن في وسط النهار. 2-ه البيع: فسخه.
الرائد
* قال. 1-مص. قال يقول. 2-ما يقوله الناس: «كثر القال والقيل». 3-إبتداء وإسؤال.
الرائد
* قال (القالي). 1-فا. 2-مبغض.


ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: