لها إلى / لها بـ يلهُو ، الْهُ ، لَهْوًا ، فهو لاهٍ ، والمفعول مَلْهُوٌّ إليه
لهَا الشَّخْصُ إلى الحديث : أَنِس به وأعجبه
لَهَا بِلَعْبِ الْوَرَقِ : تَسَلَّى
لَهَا بِهِ : أُولِعَ بِهِ
لَهَا بالشيء : لَعِبَ به
لَهيَ: (فعل)
لهِيَ بـ / لهِيَ عن يَلهَى ، الْهَ ، لَهًا لُهِيًّا ولِهْياناً ، فهو لاهٍ ، والمفعول مَلهيٌّ به
لَهِيَ بِهِ : أَحَبَّهُ
لَهِيَ عن الشيء ، ومنه : سَلاَ عنه وترك ذكره
لَهِيَ عنه : كرهه
لها: (فعل)
لهَا عن يلهُو ، الْهُ ، لُهِيًّا ، ولِهْيانًا ، فهو لاهٍ ، والمفعول ملهوٌّ عنه
لهَا عن ذكر الله : غَفل عنه وترك ذكرَه
لَهَا الطَّالِبُ عَنْ عَمَلِهِ : غَفَلَ عَنْهُ
,
إلَهٌ
جمع : آلِهَةٌ . مؤ : إلَهَةٌ . [ أ ل هـ ]. :- يَعْبُدُ إلاَهاً وَاحِداً :-: مَعْبُوداً وَاحِداً . :- لاَ إلَهَ إلاَّ اللهُ .
المعجم: الغني
إله
إله :- جمع آلِهة ، مؤ إلهة وإلاهة ، جمع مؤ آلِهة : كلّ ما اتُّخذ معبودًا بحقّ أو بغير حقّ ، ويستعمل لغير الله عند بعض الأقوام في الأساطير القديمة :- يا إلهي ! ما هذا الجمال ؟ - { قُلْ إِنَّمَا هُوَ إِلَهٌ وَاحِدٌ } :- • إله الخصب : تمُّوز عند البابليّين ، - إله الشِّعر والموسيقى : أبولّو عند قدماء اليونان ، - إلهة الخصب والأمومة : إيزيس عند قدماء المصريّين . • الإله : اسم من أسماء الله الحسنى ، ومعناه : المعبود بحقّ :- { قُلْ إِنَّمَا هُوَ إِلَهٌ وَاحِدٌ } .
المعجم: اللغة العربية المعاصر
إله
إله 1 - كل ما عبد ، جمع : آلهة ، مؤنث إلهة
المعجم: الرائد
إله النّاس
مَعْبُودِهِم الحقّ سورة : الناس ، آية رقم : 3
المعجم: كلمات القران
الإلهُ
الإلهُ : كل ما اتُّخِذَ معبوداً . والجمع : آلِهَة . والحق الإلهيّ : أصل استد إليه بعض ملوك أُوربة في القرون الوسطى ، يقرر أن سلطة الملك على شعبه تفويض إلهي . وقد اندثر من بعد .
المعجم: المعجم الوسيط
في السّمـاء إله
هو معْبودٌ في السّماء سورة : الزخرف ، آية رقم : 84
المعجم: كلمات القران
- انظر التحليل و التفسير المفصل
الإيمان بوجود إله
الاعتقاد القلبي والعقلي بوجود إله لهذا الكون
المعجم: مصطلحات فقهية
المؤمن بوجود إله
أي المعتقد في هذا
المعجم: مصطلحات فقهية
أله
" الإلَهُ : الله عز وجل ، وكل ما اتخذ من دونه معبوداً إلَهٌ عند متخذه ، والجمع آلِهَةٌ . والآلِهَةُ : الأَصنام ، سموا بذلك لاعتقادهم أَن العبادة تَحُقُّ لها ، وأَسماؤُهم تَتْبَعُ اعتقاداتهم لا ما عليه الشيء في نفسه ، وهو بَيِّنُ الإلَهةِ والأُلْهانيَّةِ : وفي حديث وُهَيْب ابن الوَرْد : إذا وقع العبد في أُلْهانيَّة الرَّبِّ ، ومُهَيْمِنِيَّة الصِّدِّيقين ، ورَهْبانِيَّةِ الأَبْرار لم يَجِدْ أَحداً يأْخذ بقلبه أَي لم يجد أَحداً ولم يُحِبَّ إلاَّ الله سبحانه ؛ قال ابن الأَثير : هو مأْخوذ من إلَهٍ ، وتقديرها فُعْلانِيَّة ، بالضم ، تقول إلَهٌ بَيِّنُ الإلَهيَّة والأُلْهانِيَّة ، وأَصله من أَلِهَ يَأْلَهُ إذا تَحَيَّر ، يريد إذا وقع العبد في عظمة الله وجلاله وغير ذلك من صفات الربوبية وصَرَفَ وَهْمَه إليها ، أَبْغَضَ الناس حتى لا يميل قلبه إلى أَحد . الأَزهري :، قال الليث بلغنا أَن اسم الله الأَكبر هو الله لا إله إلاَّ هو وحده (* قوله « إلا هو وحده » كذا في الأصل المعوّل عليه ، وفي نسخة التهذيب : الله لا إله إلا هو والله وحده . ولعله إلا الله وحده ):، قال : وتقول العرب للهِ ما فعلت ذاك ، يريدون والله ما فعلت . وقال الخليل : الله لا تطرح الأَلف من الاسم إنما هو الله عز ذكره على التمام ؛ قال : وليس هو من الأَسماء التي يجوز منها اشْتقاق فِعْلٍ كما يجوز في الرحمن والرحيم . وروى المنذري عن أَبي الهيثم أَنه سأَله عن اشتقاق اسم الله تعالى في اللغة فقال : كان حقه إلاهٌ ، أُدخلت الأَلف واللام تعريفاً ، فقيل أَلإلاهُ ، ثم حذفت العرب الهمزة استثقالاً لها ، فلما تركوا الهمزة حَوَّلوا كسرتها في اللام التي هي لام التعريف ، وذهبت الهمزة أَصلاً فقالوا أَلِلاهٌ ، فحرَّكوا لام التعريف التي لا تكون إلاَّ ساكنة ، ثم التقى لامان متحركتان فأَدغموا الأُولى في الثانية ، فقالوا الله ، كما ، قال الله عز وجل : لكنا هو الله ربي ؛ معناه لكنْ أَنا ، ثم إن العرب لما سمعوا اللهم جرت في كلام الخلق توهموا أَنه إذا أُلقيت الأَلف واللام من الله كان الباقي لاه ، فقالوا لاهُمَّ ؛
وأَنشد لذي الإِصبع : لاهِ ابنُ عَمِّي ما يَخا فُ الحادثاتِ من العواقِب ؟
قال أَبو الهيثم : وقد ، قالت العرب بسم الله ، بغير مَدَّة اللام وحذف مَدَّة لاهِ ؛
وأَنشد : أَقْبَلَ سَيْلٌ جاءَ من أَمر اللهْ ، يَحْرِدْ حَرْدَ الجَنَّةِ المُغِلَّه وأَنشد : لَهِنَّكِ من عَبْسِيَّةٍ لَوسِيمةٌ ، على هَنَواتٍ كاذبٍ من يَقُولُها إنما هو للهِ إنَّكِ ، فحذف الأَلف واللام فقال لاهِ : إنك ، ثم ترك همزة إنك فقال لَهِنَّك ؛ وقال الآخر : أَبائِنةٌ سُعْدَى ، نَعَمْ وتُماضِرُ ، لَهِنَّا لمَقْضِيٌّ علينا التَّهاجُرُ يقول : لاهِ إنَّا ، فحذف مَدَّةِ لاهِ وترك همزة إنا كقوله : لاهِ ابنُ عَمِّكَ والنَّوَى يَعْدُو وقال الفراء في قول الشاعر لَهِنَّك : أَرادَ لإنَّك ، فأبدل الهمزة هاء مثل هَراقَ الماءَ وأَراق ، وأَدخل اللام في إن لليمين ، ولذلك أَجابها باللام في لوسيمة . قال أَبو زيد :، قال لي الكسائي أَلَّفت كتاباً في معاني القرآن فقلت له : أَسمعتَ الحمدُ لاهِ رَبِّ العالمين ؟ فقال : لا ، فقلت : اسمَعْها . قال الأَزهري : ولا يجوز في القرآن إلاَّ الحمدُ للهِ بمدَّةِ اللام ، وإِنما يقرأُ ما حكاه أَبو زيد الأَعرابُ ومن لا يعرف سُنَّةَ القرآن . قال أَبو الهيثم : فالله أَصله إلاهٌ ، قال الله عز وجل : ما اتَّخذ اللهُ من وَلَدٍ وما كان معه من إلَهٍ إذاً لَذَهَبَ كُلُّ إلَهٍ بما خَلَقَ . قال : ولا يكون إلَهاً حتى يكون مَعْبُوداً ، وحتى يكونَ لعابده خالقاً ورازقاً ومُدبِّراً ، وعليه مقتدراً فمن لم يكن كذلك فليس بإله ، وإِن عُبِدَ ظُلْماً ، بل هو مخلوق ومُتَعَبَّد . قال : وأَصل إلَهٍ وِلاهٌ ، فقلبت الواو همزة كما ، قالوا للوِشاح إشاحٌ وللوِجاحِ وهو السِّتْر إِجاحٌ ، ومعنى ولاهٍ أَن الخَلْقَ يَوْلَهُون إليه في حوائجهم ، ويَضْرَعُون إليه فيما يصيبهم ، ويَفْزَعون إليه في كل ما ينوبهم ، كم يَوْلَهُ كل طِفْل إلى أُمه . وقد سمت العرب الشمس لما عبدوها إلاهَةً . والأُلَهةُ : الشمسُ الحارَّةُ ؛ حكي عن ثعلب ، والأَلِيهَةُ والأَلاهَةُ والإلاهَةُ وأُلاهَةُ ، كلُّه : الشمسُ اسم لها ؛ الضم في أَوَّلها عن ابن الأَعرابي ؛ قالت مَيَّةُ بنت أُمّ عُتْبَة (* قوله « ام عتبة » كذا بالأصل عتبة في موضع مكبراً وفي موضعين مصغراً ) بن الحرث كما ، قال ابن بري : تروَّحْنا من اللَّعْباءِ عَصْراً ، فأَعْجَلْنا الإلَهةَ أَن تَؤُوبا (* قوله « عصراً والالهة » هكذا رواية التهذيب ، ورواية المحكم : قسراً والهة ) . على مثْل ابن مَيَّة ، فانْعَياه ، تَشُقُّ نَواعِمُ البَشَر الجُيُوب ؟
قال ابن بري : وقيل هو لبنت عبد الحرث اليَرْبوعي ، ويقال لنائحة عُتَيْبة بن الحرث ؛ قال : وقال أَبو عبيدة هو لأُمِّ البنين بنت عُتيبة بن الحرث ترثيه ؛ قال ابن سيده : ورواه ابن الأَعرابي أُلاهَةَ ، قال : ورواه بعضهم فأَعجلنا الأَلاهَةَ يصرف ولا يصرف . غيره : وتدخلها الأَلف واللام ولا تدخلها ، وقد جاء على هذا غير شيء من دخول لام المعرفة الاسمَ مَرَّة وسُقوطها أُخرى . قالوا : لقيته النَّدَرَى وفي نَدَرَى ، وفَيْنَةً والفَيْنَةَ بعد الفَيْنة ، ونَسْرٌ والنَّسْرُ اسمُ صنم ، فكأَنهم سَمَّوْها الإلَهة لتعظيمهم لها وعبادتهم إياها ، فإنهم كانوا يُعَظِّمُونها ويَعْبُدُونها ، وقد أَوْجَدَنا اللهُ عز وجل ذلك في كتابه حين ، قال : ومن آياته الليلُ والنهارُ والشمسُ والقمرُ لا تَسْجُدُوا للشمس ولا للقمر واسجُدُوا لله الذي خَلَقَهُنَّ إن كنتم إياه تعبدون . ابن سيده : والإلاهَةُ والأُلُوهة والأُلُوهِيَّةُ العبادة . وقد قرئ : ويَذَرَكَ وآلِهتَكَ ، وقرأَ ابن عباس : ويَذَرَك وإِلاهَتَك ، بكسر الهمزة ، أَي وعبادتك ؛ وهذه الأَخيرة عند ثعلب كأَنها هي المختارة ، قال : لأَن فرعون كان يُعْبَدُ ولا يَعْبُدُ ، فهو على هذا ذو إلاهَةٍ لا ذو آلِهة ، والقراءة الأُولى أَكثر والقُرّاء عليها . قال ابن بري : يُقَوِّي ما ذهب إليه ابن عباس في قراءته : ويذرك وإِلاهَتَك ، قولُ فرعون : أَنا ربكم الأَعلى ، وقوله : ما علمتُ لكم من إله غيري ؛ ولهذا ، قال سبحانه : فأَخَذه اللهُ نَكالَ الآخرةِ والأُولى ؛ وهو الذي أَشار إِليه الجوهري بقوله عن ابن عباس : إن فرعون كان يُعْبَدُ . ويقال : إلَه بَيِّنُ الإلَهةِ والأُلْهانِيَّة . وكانت العرب في الجاهلية يَدْعُونَ معبوداتهم من الأَوثان والأَصنام آلهةً ، وهي جمع إلاهة ؛ قال الله عز وجل : ويَذَرَك والِهَتَك ، وهي أَصنام عَبَدَها قوم فرعون معه . والله : أَصله إلاهٌ ، على فِعالٍ بمعنى مفعول ، لأَنه مأَلُوه أَي معبود ، كقولنا إمامٌ فِعَالٌ بمعنى مَفْعول لأَنه مُؤْتَمّ به ، فلما أُدخلت عليه الأَلف واللام حذفت الهمزة تخفيفاً لكثرته في الكلام ، ولو كانتا عوضاً منها لما اجتمعتا مع المعوَّض منه في قولهم الإلاهُ ، وقطعت الهمزة في النداء للزومها تفخيماً لهذا الاسم . قال الجوهري : وسمعت أَبا علي النحوي يقول إِن الأَلف واللام عوض منها ، قال : ويدل على ذلك استجازتهم لقطع الهمزة الموصولة الداخلة على لام التعريف في القسم والنداء ، وذلك قولهم : أَفأَللهِ لَتفْعَلَنّ ويا الله اغفر لي ، أَلا ترى أَنها لو كانت غير عوض لم تثبت كما لم تثبت في غير هذا الاسم ؟، قال : ولا يجوز أَيضاً أَن يكون للزوم الحرف لأَن ذلك يوجب أَن تقطع همزة الذي والتي ، ولا يجوز أَيضاً أَن يكون لأَنها همزة مفتوحة وإن كانت موصولة كما لم يجز في ايْمُ الله وايْمُن الله التي هي همزة وصل ، فإنها مفتوحة ، قال : ولا يجوز أَيضاً أَن يكون ذلك لكثرة الاستعمال ، لأَن ذلك يوجب أَن تقطع الهمزة أَيضاً في غير هذا مما يكثر استعمالهم له ، فعلمنا أَن ذلك لمعنى اختصت به ليس في غيرها ، ولا شيء أَولى بذلك المعنى من أَن يكون المُعَوَّضَ من الحرف المحذوف الذي هو الفاء ، وجوّز سيبويه أَن يكون أَصله لاهاً على ما نذكره . قال ابن بري عند قول الجوهري : ولو كانتا عوضاً منها لما اجتمعتا مع المعوَّض عنه في قولهم الإلَهُ ، قال : هذا رد على أَبي علي الفارسي لأَنه كان يجعل الأَلف واللام في اسم الباري سبحانه عوضاً من الهمزة ، ولا يلزمه ما ذكره الجوهري من قولهم الإلَهُ ، لأَن اسم الله لا يجوز فيه الإلَهُ ، ولا يكون إلا محذوف الهمزة ، تَفَرَّد سبحانه بهذا الاسم لا يشركه فيه غيره ، فإذا قيل الإلاه انطلق على الله سبحانه وعلى ما يعبد من الأَصنام ، وإذا قلت الله لم ينطلق إلا عليه سبحانه وتعالى ، ولهذا جاز أَن ينادي اسم الله ، وفيه لام التعريف وتقطع همزته ، فيقال يا ألله ، ولا يجوز يالإلهُ على وجه من الوجوه ، مقطوعة همزته ولا موصولة ، قال : وقيل في اسم الباري سبحانه إنه مأْخوذ من أَلِهَ يَأْلَه إذا تحير ، لأَن العقول تَأْلَهُ في عظمته . وأَلِهَ أَلَهاً أَي تحير ، وأَصله وَلِهَ يَوْلَهُ وَلَهاً . وقد أَلِهْتُ على فلان أَي اشتدّ جزعي عليه ، مثل وَلِهْتُ ، وقيل : هو مأْخوذ من أَلِهَ يَأْلَهُ إلى كذا أَي لجأَ إليه لأَنه سبحانه المَفْزَعُ الذي يُلْجأُ إليه في كل أَمر ؛ قال الشاعر : أَلِهْتَ إلينا والحَوادِثُ جَمَّةٌ وقال آخر : أَلِهْتُ إليها والرَّكائِبُ وُقَّف والتَّأَلُّهُ : التَّنَسُّك والتَّعَبُّد . والتأْليهُ : التَّعْبيد ؛
قال : لله دَرُّ الغَانِياتِ المُدَّهِ سَبَّحْنَ واسْتَرْجَعْنَ من تأَلُّهِي ابن سيده : وقالوا يا أَلله فقَطَعُوا ، قال : حكاه سيبويه ، وهذا نادر . وحكى ثعلب أَنهم يقولون : يا الله ، فيصلون وهما لغتان يعني القطع والوصل ؛ وقول الشاعر : إنِّي إذا ما حَدَثٌ أَلَمَّا دَعَوْت : يا اللَّهُمَّ يا اللَّهُمَّا فإن الميم المشددة بدل من يا ، فجمع بين البدل والمبدل منه ؛ وقد خففها الأعشى فقال : كحَلْفَةٍ من أَبي رَباحٍ يَسْمَعُها لاهُمَ الكُبارُ (* قوله « من أبي رباح » كذا بالأصل بفتح الراء والباء الموحدة ومثله في البيضاوي ، إلا أن فيه حلقة بالقاف ، والذي في المحكم والتهذيب كحلفة من أبي رياح بكسر الراء وبياء مثناة تحتية ، وبالجملة فالبيت رواياته كثيرة ) . وإنشاد العامة : يَسْمَعُها لاهُهُ الكُبار ؟
قال : وأَنشده الكسائي : يَسْمَعُها الله والله كبار (* قوله « واسمه صريم بن معشر » أي ابن ذهل بن تيم بن عمرو بن تغلب ، سأل كاهناً عن موته فأخبر أنه يموت بمكان يقال له ألاهة ، وكان افنون قد سار في رهط إلى الشام فأتوها ثم انصرفوا فضلوا الطريق فاستقبلهم رجل فسألوه عن طريقهم فقال : خذوا كذا وكذا فإذا عنت لكم الالاهة وهي قارة بالسماوة وضح لكم الطريق . فلما سمع افنون ذكر الالاهة تطير وقال لأصحابه : إني ميت ، قالوا : ما عليك بأس ، قال : لست بارحاً . فنهش حماره ونهق فسقط فقال : اني ميت ، قالوا : ما عليك بأس ، قال : ولم ركض الحمار ؟ فأرسلها مثلاً ثم ، قال يرثي نفسه وهو يجود بها : ألا لست في شيء فروحاً معاويا * ولا المشفقات يتقين الجواريا فلا خير فيما يكذب المرء نفسه * وتقواله للشيء يا ليت ذا ليا لعمرك إلخ . كذا في ياقوت لكن قوله وهي قارة مخالف للاصل في قوله وهي مغارة )؛ وقبله : لَعَمْرُكَ ، ما يَدْري الفَتى كيف يَتَّقي ، إِذا هو لم يَجْعَلْ له اللهُ واقِيَا "
المعجم: لسان العرب
معنى إله في قاموس معاجم اللغة
معجم اللغة العربية المعاصرة
إله [مفرد]: ج آلِهة، مؤ إلهة وإلاهة، ج مؤ آلِهة: كلّ ما اتُّخذ معبودًا بحقّ أو بغير حقّ، ويستعمل لغير الله عند بعض الأقوام في الأساطير القديمة "يا إلهي! ما هذا الجمال؟- {قُلْ إِنَّمَا هُوَ إِلَهٌ وَاحِدٌ}"| إله الخصب: تمُّوز عند البابليّين- إله الشِّعر والموسيقى: أبولّو عند قدماء اليونان- إلهة الخصب والأمومة: إيزيس عند قدماء المصريّين.
• الإله: اسم من أسماء الله الحسنى، ومعناه: المعبود بحقّ "{قُلْ إِنَّمَا هُوَ إِلَهٌ وَاحِدٌ}".
معجم اللغة العربية المعاصرة
ألوهيَّة [مفرد]: صفة الذات الإلهيّة.
• توحيد الألوهيَّة: صرف جميع أنواع العبادة الظَّاهرة والباطنة لله تعالى دون شرك أو رياء كالخوف والرَّجاء والصَّلاة والزَّكاة.
المعجم الوسيط
فلانٌ ـَ إلاَهةً، وأُلُوهةً، وأُلُوهِيّةً: عَبَدَ. وفلاناً أَلْهاً: أَجاره وآمنه.أَلِهَ فلانٌ ـَ إلاَهَةً، وأُلُوهةً، وأُلُوهِيّةً، عَبَدَ. و- أَلَهاً: تحيّر. و- إليه: لجأ. و- عليه: اشتدَّ جَزَعُه. و- بالمكان: أقام.ألَّهَهُ: اتخذه إلهاً. و- عدَّه إلهاً.تَأَلَّهَ: تَنَسَّكَ وتعبَّد. و- ادّعى الأُلُوهيّة.الإلهُ: كل ما اتُّخِذَ معبوداً. ( ج ) آلِهَة.والحق الإلهِيّ: أصل استند إليه بعض ملوك أوروبة في القرون الوسطى، يقرر أن سلطة الملك على شعبه تفويض إلهي. وقد اندثر من بعد. ( محدثة ).الإلاهِيّاتُ: كل ما يتعلق بذات الإله وصفاته.الإِلاهَةُ: الشمس. و- الحية العظيمة.الأَلِيهَةُ: الشمس.التَّأْلِيه: القَوْل بوجود إِله مدبّر للعالم، وهو ضربان: طبيعي: يُعوِّل على الأَدلَّة العَقْلِيَّة، ويرفض الوحي.وديني: يسلم بالعقل والنقل معاً ولا يرفض الوحي بحال.ويقابل الإِلحاد.( مج ).اللهُ: عَلَم على الإله المعبود بحق. أصله إله، دخلت عليه أَل، ثم حذفت همزته وأُدغم اللامان.اللَّهُمَّ: كلمة تستعمل في النداءِ مثل: يا أَلله. وقد تجيء بعدها إلاَّ، فتكون للإيذان بندرة المستثْنَى، مثل اللهمّ إلاَّ أن يكون كذا. أو للدلالة على تيقُّن المجيب للجواب المقترن به، مثل: اللهُمَّ نَعَم.
المعجم الوسيط
عرضٌ مسرحيّ، في الغالب جماعيّ. أساسه الرقص على موسيقى خاصة، ويلتزم فيه لباس مُعيَّن يحكي قصة أو يعبر عن فكرة. وهو أنواع تعرف بالتمييز والوصف. ( مج ).
المعجم الوسيط
أَهدى إِليه شيئاً من الطَّعام عند قدومه من سَفَر.( لَهَّنَهُ ) أَطعمه اللُّهْنة.( تَلَهَّنَ ) فلانٌ: تعلَّل باللُّهْنة.( اللُّهْنَةُ ) ما تُهْدِيه للرجل إِذا قدم من سفر. و ـ ما يهديه المسافر إِذا قدِم من سفره. والطَّعام الذي يُتعلَّل به قبل الغَدَاء. و ـ ما يُتبلَّغ به. يُقال: ما وجدت الماشيةُ إِلاَّ لُهْنة قليلاً من المرعَى.
الصحاح في اللغة
أَلهَ
بالفتح
إِلاهَةً، أي
عَبَدَ
عِبَادَةً.
وإلاهَةُ
أيضاً: اسمٌ
للشمس.
والآلِهَةُ: الأصنامُ،
سَمَّوها
بذلك
لاعتقادهم
أنَّ العبادة
تَحُقُّ لها،
وأسماؤهم
تَتْبَعُ
اعتقاداتِهم
لا ما عليه
الشيء في
نفسه. والتَأْليهُ:
التعبيد.
والتَأَلُّهُ:
التَّنَسُّكُ
والتَعَبُّدُ.
قال رؤبة:
سَبَّحْنَ
واسْتَرْجَعْنَ
من تأَلُّهي
وتقول:
أَلِهَ
يَأْلَهُ
أَلَهاً، أي
تَحَيَّرَ؛
وأصله وَلِهَ
يَؤْلَهُ
وَلَهاً. وقد
ألِهْتُ على
فلانٍ، أي اشتدَّ
جزعي عليه،
مثل ولِهْتُ.