وصف و معنى و تعريف كلمة إنباءهم:


إنباءهم: كلمة تتكون من سبع أحرف تبدأ بـ ألف همزة (إ) و تنتهي بـ ميم (م) و تحتوي على ألف همزة (إ) و نون (ن) و باء (ب) و ألف (ا) و همزة (ء) و هاء (ه) و ميم (م) .




معنى و شرح إنباءهم في معاجم اللغة العربية:



إنباءهم

جذر [باء]

  1. أَهْمَأَ : (فعل)
    • أَهْمَأَ، يُهْمِئُ ، مصدر إِهْمَاءٌ
    • أَهْمَأَ الثَّوْبَ : أَبْلاَهُ
    • أَهْمَأَ الثوبَ: أَبلاه
  2. ماء : (اسم)
    • الجمع : أَمْواه و مياه ، مثنى ماءان و ماوان و مايان
    • المَاءُ : سائل عليه عماد الحياة في الأرض، وهو في نقائه شفّاف لا لون له ولا رائحة ولا طعم، يغلي عند 100م، ويتجمَّد عند درجة الصفر المئويّ، جزيئه يتكوَّن من اتِّحاد ذرتين من غاز الهيدروجين بذرة واحدة من الأكسجين ماءٌ جادٍ/ ساخن،
    • ماء نار: حمض النيتريك المركّز
    • بخار الماء: البخار الذي يتصاعد عندما يسخَّن الماءُ إلى درجة غليانه أو ما فوقها
    • مياه إقليميَّة: (الجغرافيا) منطقة بحريّة تابعة لدولة من الدول
    • دورة الماء: (البيئة والجيولوجيا) عمليّة يتبخّر فيها الماءُ من سطوح المحيطات والبحيرات والنباتات الأرضيّة والحيوانات، ويرتفع في الجوّ ليتكثَّف ثم يسقط عائدًا إلى الأرض على هيئة مطر
    • بَقَر الماء: (الحيوان) حوت بحريّ يشبه البقرةَ، فرس النّهر
    • كُرَة الماء: لعبة رياضيّة يتبارى بها في الماء فريقان، كلّ منهما مؤلّف من سبعة لاعبين، ويحاول أن يدخل الكرة في هدف عائم للفريق الآخر
    • الماء الأَبْيَض: (طب) نوع من الأمراض التي تصيب العينَ يسمّى (إظلام عدسة العين)، وذلك نتيجة تجمُّع سائل أبيض من العين في عدستها
    • مَاءُ السَّيْفِ : رَوْنَقُهُ
    • الْمَاء الأَزْرَق : غِشَاوَةٌ تَتَكَوَّنُ فِي وَسَطِ حَدَقَةِ العَيْنِ فَيَكُفُّ بَصَرُهَا
    • مَاءٌ آسِنٌ : بِهِ عُفُونَةٌ
  3. ماءَ : (فعل)
    • ماءَ يَمُوء ، مُؤْ ، مَوْءًا ومُوَاءً ، فهو مَئُوء
    • مَاءَ القِطُّ :صَاحَ، صَوَّت
  4. لَّاءِ : (اسم)
    • لَّاءِ : جمع الَّتِي


  5. لَّاءِ : (اسم)
    • لَّاءِ : جمع لَّتِ
  6. لاءات : (اسم)
    • جمع لا: عبارات نفي مبدوءة بـ (لا)
  7. لاءات : (اسم)
    • لاءات : جمع لَّاء
  8. وَفاء : (اسم)
    • مصدر وَفَى
    • وَفاء: إخلاص واعتراف بالجميل، أمانة، ثبات ومحافظة على العهد؛ ضدّ الغدر
    • مَاتَ وَأَنْتَ بِوَفَاءٍ : دُعَاءٌ بِطُولِ العُمُرِ وَتَمَامِهِ
    • مَاتَ عَنْ وَفَاءٍ : أَيْ مَاتَ وَتَرَكَ مَالاً يَفِي بِمَا عَلَيْهِ
    • وفاءً لـ: اعترافًا بفضله،
    • يَوْمُ وَفَاءِ النِّيلِ : يَوْمُ فَيَضَانِهِ
  9. وَلاَء : (اسم)
    • الوَلاَءُ : المِلْكُ
    • الوَلاَءُ: القُربُ
    • الوَلاَءُ :القَرابةُ
    • الوَلاَءُ: النُّصرةُ
    • الوَلاَءُ :المحبَّةُ
    • الْوَلاَء : الطَّاَعَة وَالإِخْلاَص
    • جاءوا ولاءً/ جاءوا على ولاءٍ: متتابعين
  10. نَسّاء : (اسم)


    • صيغة مبالغة من نسِيَ: كثير النِّسيان أو سريع النِّسيان
  11. نِسَاء : (اسم)
    • نِسَاء : جمع مَرْأَةُ
  12. نِسَاء : (اسم)
    • نِسَاء : جمع نَّسُوءُ
  13. نِساء : (اسم)
    • جمع امرأة : إناث من البشر، خلاف: رِجال،
    • النِّساء: اسم سورة من سور القرآن الكريم، وهي السُّورة رقم 4 في ترتيب المصحف، مدنيَّة، عدد آياتها ستٌّ وسبعون ومائة آية
    • النِّسَاءُ : التأَخيرُ
  14. نِساء : (اسم)
    • نِساء : جمع إِمرأة
  15. نِساء : (اسم)
    • نِساء : جمع امرأة
  16. نِساء : (اسم)


    • نِساء : جمع مَرَةُ
  17. إِباء : (اسم)
    • مصدر أبَى/ أبَى على/ أبَى عن/ أبَى من
    • هُوَ مَعْرُوفٌ بِإِبَائِهِ : مَعْرُوفٌ بعِزَّةِ نَفسِهِ وَأَنَفَتِهِ وَكِبْرِيائِه نَظْرَةٌ جَامِدَةٌ تَنْطِقُ إِبَاءً
  18. إِماء : (اسم)
    • إماء : مصدر أَمَى
  19. أَهمَتَ : (فعل)
    • أَهْمَتَ الكلامَ والضَّحكَ: أَخفاه
  20. تاهَمَ : (فعل)
    • تاهَمَ : أتى تِهامةَ
  21. مُناءى : (اسم)
    • مُناءى : اسم المفعول من ناءى
  22. نَاءٍ : (اسم)


    • نَاءٍ : فاعل من ناءَ
  23. ناء : (اسم)
    • نَاءٍ، النَّائِيٌ
    • جمع: ون، ـات (فاعل من نَأَى) النَّائِي عَنْ بِلاَدِهِ : البَعِيدُ عَنْهَا
    • ناءَ بجانبه: أعرض
  24. ناءٍ : (اسم)
    • ناءٍ : فاعل من نأَى
  25. ناءَ : (فعل)
    • نَاءَ الشَّيءُ: كان غير ناضج، لم ينضَج،
    • ناء الخُضارُ
    • نَاءَ الشَّيءُ: بَعُدَ
,
  1. يؤلون من نسائهم (المعجم قرآن) - انظر التحليل و التفسير المفصل
    • يحلفون على ترك مواقعة زوجاتهم
      سورة :البقرة، آية رقم :226
  2. سلأ (المعجم لسان العرب)

    • "سَلأَ السَّمْنَ يَسْلَؤُه سَلأً واسْتَلأَه: طَبَخَه وعالَجَه فأَذَابَ زُبْدَه، والاسم: السِّلاءُ، بالكسر، ممدود، وهو السمن، والجمع: أَسْلِئةُ.
      قال الفرزدق: كانُوا كَسالِئةٍ حَمْقاءَ، إذ حَقَنَتْ * سِلاءَ ها في أَدِيمٍ، غَيْر مَرْبُوبِ وسَلأَ السِّمْسِمَ سَلأً: عَصَرَه فاسْتَخْرَجَ دُهْنَه.
      وسَلأَهُ مَائة دِرْهمٍ: نَقَده.
      وسَلأَه مائةَ سَوْطٍ سَلأً: ضَربه بها.
      وسَلأَ الجِذْعَ والعَسِيبَ سَلأً: نزع شوكهما.
      والسُّلاَّءُ، بالضم، ممدود: شَوْك النخل على وزن القُرَّاء، واحدته سُلاَّءة.
      قال عَلْقَمةُ بن عَبْدَةَ يَصفُ فرساً: سُلاَّءة كَعَصا النَّهْدِيِّ، غُلَّ لَها * ذُو فَيْئةٍ، مِنْ نَوَى قُرَّانَ، مَعْجُومُ وسَلأَ النَّخْلَة والعَسِيبَ سَلأ: نَزَع سُلاَّءَهما، عن أَبي حنيفة.
      والسُّلاَّءُ: ضَرْبٌ مِن النِّصال على شكل سُلاَّءِ النخل.
      وفي الحديث في صفة الجَبانِ: كأَنما يُضْرب جِلْدُه بالسُّلاَّءِ، وهي شوكة النخلة، والجمع سُلاَّء بوزن جُمّار.
      والسُّلاَّءُ: ضَرب من الطير، وهو طائر أَغْبَرُ طويل الرجلين.
      "
  3. سما (المعجم لسان العرب)
    • "السُّمُوُّ: الارْتِفاعُ والعُلُوُّ، تقول منه: سَمَوتُ وسَمَيْتُ مثل عَلَوْت وعَلَيْت وسَلَوْت وسَلَيْت؛ عن ثعلب.
      وسَمَا الشيءُ يَسْمُو سُمُوّاً، فهو سامٍ: ارْتَفَع.
      وسَمَا به وأَسْماهُ: أَعلاهُ.
      ويقال للحَسيب وللشريف: قد سَما.
      وإذا رَفَعْتَ بَصَرك إلى الشيء قلت: سَما إليه بصري، وإذا رُفِعَ لك شيءٌ من بعيدٍ فاسْتَبَنْتَه قلت: سَما لِي شيءٌ.
      وسَما لِي شخصُ فلان: ارْتَفَع حتى اسْتَثْبَتّه.
      وسَما بصرهُ: علا.
      وتقول: رَدَدْت من سامي طَرْفه إذا قَصَّرْتَ إليه نفسَه وأَزَلْت نَخْوته.
      ويقال: ذَهَبَ صيتهُ في الناس وسُماهُ أي صوته في الخير لا في الشر؛ وقوله أَنشده ثعلب: إلى جِذْمِ مالٍ قد نَهَكْنا سَوامَه،وأَخْلاقُنا فيه سَوامٍ طَوامِحُ فسره فقال: سَوامٍ تَسْمُو إلى كَرائِمِها فتَنْحَرُها للأَضيْاف.
      وساماهُ: عالاه.
      وفلان لا يُسامَى وقد علا مَنْ صاماهُ.
      وتَسامَوْا أَي تَبارَوْا.
      وفي حديث أُمِّ مَعْبَدٍ: وإن صَمَتَ سَما وعلاهُ البَهاءُ أَي ارْتَفَع وعلا على جُلَسائه.
      وفي حديث ابن زِمْلٍ: رَجُل طُوال إذا تكلم يَسْمُو أَي يَعْلُو برأْسِه ويديه إذا تكلمَ.
      وفلان يَسْمُو إلى المَعالِي إذا تَطاوَلَ إليها.
      وفي حديث عائشة الذي رُوِيَ في أَهلِ الإفْكِ: إنه لم يكن في نِساءِ النبيّ، صلى الله عليه وسلم، امرأَةٌ تُسامِيها غيرُ زَيْنَبَ فَعَصَمها الله تعالى، ومعنى تُسامِيها أَي تُبارِيها وتُفاخِرُها.
      وقال أَبو عمرو: المُساماةُ المُفاخَرَةُ.
      وفي الحديث:، قالت زينبُ يا رسولَ الله أَحْمِي سَمْعي وبَصَري وهي التي كانت تُسامِينِي منهنّ أَي تُعاليني وتفاخِرُني، وهي مُفاعَلة من السُّموّ أَي تُطاوِلُنِي في الحُظْوة عنده؛ ومنه حديث أَهلِ أُحُدٍ: أَنهم خرَجُوا بسيُوفِهم يَتسامَوْنَ كأَنهمُ الفُحول أي يَتبارَوْنَ ويَتفاخَرُون، ويجوز أَن يكون يَتداعَوْن بأَسمائهم؛ وقوله أَنشده ثعلب: باتَ ابنُ أَدْماءَ يُساوِي الأَنْدَرا،سامَى طَعامَ الحَيِّ حينَ نَوَّرا فسره فقال: سامَى ارتَفع وصَعِد؛ قال ابن سيده: وعندي أَنه أَراد كلَّما سَما الزرعُ بالنبات سَمَا هو إليه حتى أَدرَك فحَصده وسرَقه؛ وقوله أَنشده ثعلب: فارْفَعْ يَدَيْك ثُم سامِ الحَنْجَرا فسره فقال: سامِ الحَنْجَر ارفع يدَيْك إلى حَلْقهِ.
      وسماءُ كلِّ شيء: أَعلاهُ، مذكَّر.
      والسَّماءُ: سقفُ كلِّ شيء وكلِّ بيتٍ.
      والسمواتُ السبعُ سمَاءٌ، والسمواتُ السبْع: أَطباقُ الأَرَضِينَ، وتُجْمَع سَماءً وسَمَواتٍ.
      وقال الزجاج: السماءُ في اللغة يقال لكلّ ما ارتَفع وعَلا قَدْ سَما يَسْمُو.
      وكلُّ سقفٍ فهو سَماءٌ، ومن هذا قيل للسحاب السماءُ لأَنها عاليةٌ، والسماءُ: كلُّ ما عَلاكَ فأَظَلَّكَ؛ ومنه قيل لسَقْفِ البيت سماءٌ.
      والسماءُ التي تُظِلُّ الأَرضَ أُنثى عند العرب لأَنها جمعُ سَماءةٍ،وسبق الجمعُ الوُحْدانَ فيها.
      والسماءةُ: أَصلُها سَماوةٌ، وإذا ذُكِّرَت السماءُ عَنَوْا به السقفَ.
      ومنه قول الله تعالى: السماءُ مُنْفَطِرٌ به؛ ولم يقل مُنْفَطِرة.
      الجوهري: السماءُ تذكَّر وتؤنَّث أَيضاً؛

      وأَنشد ابن بري في التذكير: فلَوْ رفَعَ السماءُ إليه قَوْماً،لَحِقْنا بالسماءِ مَعَ السَّحابِ وقال آخر: وقالَتْ سَماءُ البَيْتِ فَوْقَك مُخْلقٌ،ولَمَّا تَيَسَّرَ اجْتِلاءُ الرَّكائب (* قوله «سبع سمائيا»، قال الصاغاني، الرواية: فوق ست سمائيا والسابعة هي التي فوق الست).
      قال الجوهري: جَمعَه على فَعائل كما تُجْمَعُ سَحابة على سحائب، ثم ردَّه إلى الأَصل ولم يُنَوِّنْ كما يُنَوَّنُ جوارٍ، ثم نصَبَ الياء الأَخيرةَ لأَنه جعله بمنزلة الصحيح الذي لا يَنْصَرف كما تقول مررت بصحائفَ،وقد بسط ابن سيده القولَ في ذلك وقال:، قال أَبو علي جاء هذا خارجاً عن الأَصل الذي عليه الاستعمال من ثلاثة أَوجه: أَحدها أَن يكون جمَعَ سماءً على فعائل، حيث كان واحداً مؤَنَّثاً فكأَنَّ الشاعرَ شَبَّهه بشِمالٍ وشَمائل وعَجُوز وعَجائز ونحو هذه الآحادِ المؤنَّثة التي كُسِّرت على فَعائل، حيث كان واحداً مؤنثاً، والجمعُ المستعملُ فيه فُعولٌ دون فَعائل كم؟

      ‏قالوا عَناقٌ وعُنوقٌ، فجمْعُه على فُعول إذا كان على مِثالِ عَناقٍ في التأْنيثِ هو المستعمل، فجاء به هذا الشعر في سَمائِيَا على غير المستعمل، والآخر أَنه، قال سَمائي، وكان القياس الذي غلب عليه الاستعمال سَمايا فجاء به هذا الشاعر لما اضطرَّ على القياس المتروك، فقال سَمائي على وزن سَحائبَ، فوقعَت في الطرَف ياءٌ مكسورٌ ما قبلها فلزم أَن تُقلَب أَلفاً إذ قُلِبَت فيما ليس فيه حرفُ اعتِلالٍ في هذا الجمع، وذلك قولهم مَداري وحروف الاعتلال في سَمائي أَكثر منها في مَداري، فإذا قُلِبت في مَداري وجب أَن تلزم هذا الضرب فيقال سماءَا..‏.
      (* قوله «الجديدة» هكذا في الأصل، وفي القاموس: الجيدة).
      يقال: أَصابتهم سَماءٌ وسُمِيٌّ كثيرةٌ وثلاثُ سُمِيٍّ، وقال: الجمع الكثيرُ سُمِيٌّ.
      والسماءُ: ظَهْرُ الفَرس لعُلُوِّه؛ وقال طُفَيْل الغَنَوي: وأَحْمَر كالدِّيباجِ، أَما سَماؤُه فرَيَّا، وأَما أَرْضُه فمُحُول وسَماءُ النَّعْلِ: أَعلاها التي تقع عليها القدم.
      وسَماوةُ البيتِ: سَقْفُه؛ وقال علقمة: سَماوَتُه من أَتْحَمِيٍّ مُعَصَّ؟

      ‏قال ابن بري: صواب إنشاده بكماله: سَماوتُه أَسمالُ بُرْدٍ مُحَبَّرٍ،وصَهْوَتُه من أَتْحَمِيٍّ مُعَصَّ؟

      ‏قال: والبيت لطفيل.
      وسَماءُ البيت: رُواقُه، وهي الشُّقة التي دونَ العُليا، أُنثى وقد تذكَّر.
      وسَماوَتُه: كسمائِه.
      وسَماوةُ كلِّ شيءٍ: شخْصُه وطلْعتُه، والجمع من كلِّ ذلك سَماءٌ وسَماوٌ، وحكى الأَخيرة الكسائيُّ غيرَ مُعْتَلَّة؛

      وأَنشد ذو الرمة: وأَقسَمَ سَيَّارٌ مع الرَّكْبِ لم يَدَعْ تَراوُحُ حافاتِ السَّماوِ له صَدْرا هكذا أَنشده بتصحيح الواو.
      واسْتماهُ: نظر إلى سَماوَتِه.
      وسَماوَةُ الهِلالِ: شَخْصه إذا ارْتَفَع عن الأُفُق شيئاً؛

      وأَنشد للعجاج: ناجٍ طَواهُ الأَيْنُ هَمّاً وجَفا طَيَّ الليالي زُلَفاً فزُلَفا،سَماوةَ الهلالِ حتى احقَوْقَفا والصائدُ يَسْمُو الوحشَ ويَسْتَمِيها: يَتَعَيَّن شخوصَها ويطلُبُها.
      والسُّماةُ: الصَّيادُونَ، صفة غالبة مثل الرُّماةِ، وقيل: صَيَّادُو النهارِ خاصَّة؛

      وأَنشد سيبويه: وجَدَّاء لا يُرْجى بها ذُو قرابةٍ لعَطْفٍ، ولا يَخْشى السُّماةَ رَبيبُها والسُّماةُ: جمعُ سامٍ.
      والسَّامي: هو الذي يلبَسُ جَوْرَبَيْ شعَرٍ ويعدُو خلْف الصيدِ نصف النهارِ؛ قال الشاعر: أَتَتْ سِدْرَةً منْ سِدْرِ حِرْمِلَ فابْتَنَتْ بِه بَيْتَها، فَلا تُحَاذِرُ سامِيَا (* قوله «حرمل» هو هكذا بهذا الضبط في الأصل، ولعله حومل أو جومل).
      قال ابن سيده: والسُّماةُ الصَّيَّادُون المُتَجَوْرِبُونَ، واحِدُهْم سَامٍ؛ أَنشد ثعلب: ولَيسَ بهَا ريحٌ ولكِنْ ودِيقَةٌ،قليلٌ بهَا السَّامِي يُهِلُّ ويَنْقع (* قوله «قليل إلخ» تقدم في مادة هلل بلفظ يظل).
      والاسْتِماءُ أَيضاً: أَن يَتَجَوْرَبَ الصائِدُ لصَيْدِ الظِّباء، وذلك في الحَرّ.
      واسْتَماهُ: اسْتَعارَ منه جَوْرَباً لذلك.
      واسْمُ الجَوْرَبِ: المِسْماةُ، وهو يَلْبَسُه الصيَّادُ ليقيه حرَّ الرَّمْضاءِ إذا أَراد أَن يَتَرَبَّصَ الظباءَ نصفَ النهار.
      وقد سَمَوْا واسْتَمَوْا إذا خرجوا للصَّيْدِ.
      وقال ثعلب: اسْتَمانَا أَصادنَا.
      اسْتَمَى: تَصَيَّد؛

      وأَنشد ثعلب: عَوَى ثمَّ نَادَى هَلْ أَحَصْتُمْ قِلاصَنَا،وُسِمْنَ على الأَفْخاذِ بالأَمْسِ أَرْبَعَا غُلامٌ أَضَلَّتْه النُّبُوحُ، فلم يَجِدْ لَهُ بَيْنَ خَبْتٍ والهَباءَةِ أَجْمَعَا أُناساً سِوانا، فاسْتمانَا فلا تَرَى أَخا دَلَجٍ أَهْدَى بلَيْلٍ وأَسْمََعا أَي يطْلُب الصيَّادُ الظِّبَاءَ (* قوله «أي يطلب الصياد الظباء إلخ» هكذا في الأصل بعد الأبيات ويظهر أنه ليس تفسيراً لاستمانا الذي في البيت.
      وعبارة القاموس مع شرحه: واستمى الصياد الظباء إذا طلبها من غير أنها عند مطلع سهيل: عن ابن الأَعرابي).
      في غيرانِهنَّ عندَ مَطْلَعِ سُهَيْلٍ؛ عن ابن الأَعرابي، يعني بالغِيرانِ الكُنُسَ.
      وإذا خرج القومُ للصيدِ في قِفارِ الأَرضِ وصَحارِيها قلت: سَمَوْا وهُم السُّماةُ أَي الصَّيادون.
      أَبو عبيد: خرج فلانٌ يَسْتَمِي الوَحْشَ أَي يَطْلُبها.
      قال ابن بري: وغلَّط ثعلب من يقول خرج فلانٌ يَسْتَمي إذا خرج للصيد، قال: وإنما يَسْتَمِي من المِسْمَاةِ، وهو الجَوْرَب من الصُّوف يَلْبَسُه الصائد ويخرُج إلى الظباء نصْفَ النَّهار فتخرُج من أَكْنِسَتِهَا ويَلُدُّها حَتَّى تَقِفَ فيأْخذَها.
      والقُرُومُ السَّوامِي: الفُحول الرافعة رؤُوسها.
      وسَمَا الفحل سَماوةً: تَطاولَ على شُوَّلِهِ وسطَا، وسَماوَتُه شَخصه؛

      وأَنشد: كأَنَّ على أَشْباتِهَا، حِينَ آنَسَتْ سَماوَتُهُ، قيّاً من الطَّيْرِ وُقَّعَا (* قوله «كأن على أشباتها إلخ» هو هكذا في الأصل).
      وإنَّ أَمامي ما أُسامِي إذا خِفْتَ من أَمَامِكَ أَمراً مّا؛ عن ابن الأَعرابي.
      قال ابن سيده: وعندي أَنَّ معناه لا أُطِيقُ مُسامَاتَه ولا مُطاوَلَته.
      والسَّماوَةُ: ماءٌ بالبَادِية.
      وأَسْمَى الرجلُ إذا أَتَى السَّماوة أَو أَخذ ناحِيَتَها، وكانت أُمُّ النعمانِ سُمِّيَتْ بها فكان اسْمُها ماءَ السَّماوَةِ فسمَّتْها العَرَبُ ماءَ السَّماءِ.
      وفي حديث هاجَرَ: تلْكَ أُمُّكُمْ يا بَني ماءِ السَّماء؛ قال: يريد العَرَب لأَنَّهُمْ يَعِيشُونَ بماءٍ المَطَرِ ويَتْبَعُون مَساقِطَ المَطَرِ.
      والسَّماوَةُ: موضِع بالبادِية ناحِيةَ العواصِمِ.
      قال ابن سيده: كانت أُمُّ النُّعْمانِ تُسَمَّى ماء السَّماء.
      قال ابن الأَعرابي: ماءُ السَّماءِ أُمُّ بَني ماء السماءِ لم يكن اسمها غير ذلك.
      والبَكْرَةُ من الإبل تُسْتَمَى بعد أَربع عشرةَ ليلةً أَو بعد إحدى وعشرين أَي تُخْتَبرُ أَلاقِحٌ هي أَم، قال لا؛ ابن سيده: حكاه ابن الأَعرابي، وأَنكر ثعلب وقال: إنما هي تُسْتَمْنَى من المُنْية، وهي العدَّة التي تعرف بانتهائها أَلاقح هي أَم لا.
      واسم الشيءِ وسَمُه وسِمُه وسُمُه وسَماهُ: علامَتُه.
      التهذيب: والإسم أَلفُه أَلفُ وصلٍ، والدليل على ذلك أَنَّك إذا صَغَّرْت الإسمَ قلت سُمَيٌّ، والعرب تقول: هذا اسمٌ موصول وهذا أُسْمٌ.
      وقال الزجاج: معنى قولنا اسمٌ هو مُشْتَق من السُّموِّ وهو الرِّفْعَة، قال: والأَصل فيه سِمْوٌ مثلُ قِنْوٍ وأَقْناءِ.
      الجوهري: والإسمُ مُشْتَقٌّ من سَموْتُ لأَنه تَنْويهٌ ورِفْعَةٌ، وتقديرُه إفْعٌ، والذاهب منه الواو لأَنَّ جمعَه أَسماءٌ وتصغيره سُمَيٌّ، واخْتُلف في تقدير أَصله فقال بعضهم: فِعْلٌ، وقال بعضهم: فُعْلٌ، وأَسماءٌ يكونُ جَمْعاً لهذا الوَزْن، وهو مثلُ جِذْعٍ وأَجْذاع وقُفْل وأَقْفال، وهذا لا يُدْرَي صِيغتهُ إلاَّ بالسمعِ، وفيه أَربعُ لُغاتٍ: إسمٌ وأُسْمٌ، بالضم، وسِمٌ وسُمٌ؛ ويُنْشَد: واللهُ أَسْماكَ سُماً مُبارَكَا،آثَرَكَ اللهُ به إيثارَكا وقال آخر: وعامُنا أَعْجَبَنا مُقَدِّمُهْ،يُدْعَى أَبا السَّمْحِ وقِرْضابٌ سِمُهُ،مُبْتَرِكاً لكلِّ عَظْمٍ يَلْحُمُهْ سُمُه وسِمُه، بالضم والكسر جميعاً، وأَلِفُه أَلفُ وصْلٍ، وربما جَعَلَها الشاعر أَلِفَ قَطْعٍ للضرورة كقول الأَحْوص: وما أَنا بالمَخْسُوسٍ في جِذْمِ مالِكٍ،ولا مَنْ تَسَمَّى ثم يَلْتَزِمُ الإسْم؟

      ‏قال ابن بري: وأَنشد أَبو زيد لرجل من كَلْب: أَرْسَلَ فيها بازِلاً يُقَرِّمُهْ،وهْوَ بها يَنْحُو طَريقاً يَعْلَمُهْ،باسْمِ الذي في كل سُورةٍ سِمُهْ وإذا نَسَبْت إلى الاسم قلت سِمَوِيّ وسُموِيّ، وإنْ شئت اسْمِيٌّ،تَرَكْته على حاله، وجَمعُ الأَسْماءِ أَسامٍ، وقال أَبو العباس: الاسْمُ رَسْمٌ وسِمَة تُوضَعُ على الشيء تُعرف به؛ قال ابن سيده: والاسمُ اللفظُ الموضوعُ على الجوهَرِ أَو العَرَض لتَفْصِل به بعضَه من بعضٍ كقولِك مُبْتَدِئاً اسمُ هذا كذا، وإن شئتَ قلت أُسْمُ هذا كذا، وكذلك سِمُه وسُمُه.
      قال اللحياني: إسْمُه فلان، كلامُ العرب.
      وحُكِيَ عن بني عَمْرو بن تَميمٍ: أُسْمه فلان، بالضم، وقال: الضمُّ في قُضاعة كثيرٌ، وأَما سِمٌ فعلى لغة من، قال إسمٌ، بالكسر، فطرحَ الأَلف وأَلقى حَرَكَتها على السين أَيضاً؟

      ‏قال الكسائي عن بني قُضاعة: باسْمِ الذي في كلِّ سورةٍ سُمُهْ بالضم، وأُنْشِد عن غير قُضاعة سِمُهْ، بالكسر.
      قال أَبو إسحق: إنما جُعِلَ الإسمُ تَنْوِيهاً بالدَّلالةِ على المعنى لأَنَّ المعنى تحت الإسْمِ.
      التهذيب: ومن، قال إنَّ إسْماً مأْخوذٌ من وَسَمْت فهو غلط، لأَنه لو كان اسمٌ من سمته لكان تصغيرُهُ وسَيْماً مثلَ تَصْغير عِدَةٍ وَصِلَةٍ وما أَشبههما، والجمع أَسْماءٌ.
      وفي التنزيل: وعَلَّمَ آدمَ الأَسْماءَ كلَّها؛ قيل: معناه علَّمَ آدمَ أَسْماءَ جميعِ المخلوقات بجميع اللغات العربيةِ والفارسية والسُّرْيانِيَّة والعِبْرانيَّة والروميَّة وغيرِ ذلك من سائرِ اللغات، فكان آدمُ، على نبيِّنا محمدٍ وعليه أَفضل الصلاة والسلام،وولدُه يتكَلَّمون بها، ثم إنَّ ولدَه تفرَّقوا في الدنيا وعَلِقَ كلٌّ منهم بلغة من تلك اللغات، ثم ضَلَّت عنه ما سِواها لبُعْدِ عَهْدِهم بها، وجمع الأَسماءِ أَساميُّ وأَسامٍ؛ قال: ولنا أَسامٍ ما تَلِيقُ بغَيْرِنا،ومَشاهِدٌ تَهْتَلُّ حِينَ تَرانا وحكى اللحياني في جمعِ الإسم أَسْماواتٌ، وحكى له الكسائي عن بعضهم: سأَلتُك بأَسماواتِ الله، وحكى الفراء: أُعِيذُكَ بأَسماواتِ الله، وأَشْبَه ذلك أَن تكونَ أَسماواتٌ جمع أَسماءِ وإلا فلا وجه له.
      وفي حديث شُريح: أَقتَضِي مالي مُسَمّىً أَي باسمي، وقد سَمَّيْته فلاناً وأَسْمَيته إياه، وأَسْمَيته وسَمَّيته به.
      الجوهري: سَمَّيت فلاناً زيداً وسَمَّيْته بزيدٍ بمعنىً، وأَسْمَيته مثلُه فتسَمَّى به؛ قال سيبويه: الأَصل الباء لأَنه كقولك عرَّفْته بهذه العلامة وأَوضحته بها؛ قال اللحياني: يقال سَمَّيته فلاناً وهو الكلام، وقال: يقال أَسْمَيته فلاناً؛ وأَنشد: واللهُ أَسْماكَ سُماً مُبارَكا وحكى ثعلب: سَمَّوْته، لم يَحْكِها غيرُه.
      وسئل أَبو العباس عن الاسمِ: أَهُو المُسَمَّى أَو غيرُ المُسمى؟ فقال:، قال أَبو عبيدة الاسمُ هو المُسَمَّى، وقال سيبويه: الاسم غير المُسَمَّى، فقيل له: فما قولُك؟، قال: ليس فيه لي قول.
      قال أَبو العباس: السُّمَا، مقصور، سُمَا الرجلِ: بُعْدُ ذهابِ اسْمِه؛

      وأَنشد: فدَعْ عنكَ ذِكْرَ اللَّهْوِ، واعْمِدْ بمِدْحةٍ لِخَيْرِ مَعَدٍّ كُلِّها حيْثُما انْتَمَى لأَْعْظَمِها قَدْراً، وأَكْرَمِها أَباً،وأَحْسَنِها، وجْهاً، وأَعْلَنِها سُمَا يعني الصِّيتَ؛ قال ويروى: لأَوْضَحِها وجْهاً، وأَكْرَمِها أَباً،وأَسْمَحِها كَفّاً، وأَبعَدِها سُمَ؟

      ‏قال: والأَول أَصح؛ وقال آخر: أَنا الحُبابُ الذي يَكْفي سُمِي نَسَبي،إذا القَمِيصُ تَعدَّى وَسْمَه النَّسَبُ وفي الحديث: لما نزَلَتْ فسَبِّحْ باسْمِ ربِّكَ العظيم، قال: إجْعَلُوها في رُكوعِكم، قال: الإسمُ ههنا صلةٌ وزيادةٌ بدليل أَنه كان يقول في ركوعه سبحانَ رَبيَ العظيم فحُذف الاسمُ، قال: وعلى هذا قول من زَعم أَن الاسمَ هو المُسَمَّى، ومن، قال إنه غيرُه لم يَجْعَلْه صِلةً.
      وسَمِيُّكَ: المُسمَّى باسْمِك، تقول هو سَمِيُّ فلان إذا وافَق اسمُه اسمَه كما تقول هو كَنِيُّه.
      وفي التنزيل العزيز: لم نَجْعلْ له مِن قَبْلُ سَمِيّاً؛ قال ابن عباس: لم يُسَمَّ قبلَه أَحدٌ بيَحْيى،وقيل: معنى لم نَجْعلْ له من قبلُ سَمِيّاً أَي نَظِيراً ومِثلاً، وقيل: سُمِّيَ بيَحْيى لأَنه حَيِيَ بالعِلْمِ والحكْمة.
      وقوله عز وجل: هل تَعْلَمُ له سَمِيّاً؛ أَي نَظِيراً يستَحِقُّ مثلَ اسمِه، ويقال مُسامِياً يُسامِيه؛ قال ابن سيده: ويقال هل تَعْلَمُ له مِثْلاً؛ وجاء أَيضاً: لم يُسَمَّ بالرَّحْمنِ إلا اللهُ، وتأْويلُه، والله أَعلم، هلْ تعلمُ سَمِيّاً يستَحِق أٍَن يقال له خالِقٌ وقادِرٌ وعالِمٌ لِما كان ويكون، فكذلك ليس إلا من صفات الله، عز وجل؛ قال: وكمْ مِنْ سَمِيٍّ ليسَ مِثْلَ سَمِيِّهِ مِنَ الدَّهرِ، إلا اعْتادَ عَيْنيَّ واشِلُ وقوله، عليه الصلاة والسلام: سَمُّوا وسَمِّتوا ودَنُّوا أَي كُلَّما أَكَلْتُم بينَ لُقْمَتين فسَمُّوا الله، عز وجل.
      وقد تسَمَّى به، وتسَمَّى ببني فلان: والاهُمُ النَّسَبَ.
      والسماء: فرَسُ صَخْرٍ أَخي الخنساء؛ وسُمْيٌ: اسم بلد؛ قال الهذلي: تَرَكْنا ضُبْعَ سُمْيَ إذا اسْتباءَتْ،كأَنَّ عَجِيجَهُنَّ عَجِيجُ نِيبِ ويروى إذا اسسات (* قوله «اسسات» هي هكذا بهذه الصورة في الأصل): وقال ابن جني: لا أَعرفُ في الكلام س م ي غير هذه، قال: على أَنه قد يجوز أَن يكونَ من سَمَوْت ثم لَحِقه التَّغْييرُ للعَلَمِية كحيوة.
      وماسَى فلانٌ إذا سَخِرَ منه، وساماه إذا فاخَرَه، والله أَعلم.
      "
  4. همأ (المعجم لسان العرب)
    • "هَمَأَ الثَّوْبَ يَهْمَؤُه هَمْأً: جَذَبَه فَانْخَرَقَ.
      وانْهَمَأَ ثَوْبُهُ وتَهَمَّأَ: انْقَطَعَ من البِلَى، وربما، قالوا تَهتَّأَ، بالتاءِ، وقد تقدم.
      والهِمْءُ: الثَّوْبُ الخَلَقُ، وجمع الهِمْءِ أَهْمَاءٌ. "


معنى إنباءهم في قاموس معاجم اللغة

Advertisements


معجم الغني
**باءَ** \- [ب و أ]. (ف: ثلا. لازم، م. بحرف).** بُؤْتُ**،** أبُوءُ**، مص. بَوْءٌ، بَوَاءٌ. 1. "بَاءَ بالطِّفْلِ إِلَى بَيْتِهِ" : أرْجَعَهُ، قَادَهُ. 2. "باءَ بِذَنْبِهِ" : أقَرَّ بِهِ، اِعْتَرَفَ بِهِ · **!أَبُوءُ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ وأَبُوء بِذَنبي**! .(حديث) **![المائدة آية 29]إِنِّي أرِيدُ أنْ تَبُوءَ بِإِثْمِي وإِثْمِك**! (قرآن) "بَاءَ بِالحَقِّ". 3. "بَاءتْ جُهُودهَا بِالفَشَلِ": أَخْفَقَتْ، لم يُحالفْها النَّجاحُ. 4. **![البقرة آية 61]**** وَبَاؤُوا بِغَضَبٍ مِنَ اللَّه ِ**!. (قرآن) : رَجَعُوا بِهِ، أي صَارَ عَلَيْهِمْ.
Advertisements
معجم اللغة العربية المعاصرة
إنباء [مفرد]: مصدر أنبى.
معجم اللغة العربية المعاصرة
اسْتِباء [مفرد]: مصدر استبى.
المعجم الوسيط
الحرف الثاني من حروف الهجاء، ومخرجه من بين الشفتين، وهو مجهور شديد. وهو من حرُوف المعاني فيجرّ الاسم بعده. ومن معانيه: الاستِعَانة مثل: كتبت بالقلم. والسببية مثل: أُخذ بذنْبه. والظرفيَّة نحو: {ولَقَدْ نَصَرَكُمُ اللهُ بِبَدْرٍ}. والإلصَاق ونحوه مثل: أمسكتُ بالقلم، وأخذت برأيك. والقسم مثل: أُقسم بالله. وتكون للتعدية مثل: ذهبت به.
المعجم الوسيط
بالشيء وإِليه ـُ بَوْءاً، وبَواءً: رجع. وفي التنزيل العزيز: ( وَبَاؤُوا بِغَضَبٍ مِنَ اللهِ ). ويقال: باءَ به، وإِليه. و ـ بما عليه: احتمله واعترف به. وفي التنزيل العزيز: ( إِنِّي أُرِيدُ أَنْ تَبُوءَ بِإِثْمِي وَإِثْمِكَ ). و ـ فلانٌ بفلانٍ: قُتل به وهو كُفْءُ له. ويقال: باءَ دمه بدم فلان.أَباءَ الشيءَ: رجَعَه. و ـ فلاناً منزلاً: هيّأه له وأَنزله. و ـ فلاناً: حمله على الإِقرار. و ـ فلاناً بفلانٍ: قتله به.باوَأَهُ: كان دمه كُفْئاً لدمه. و ـ فلاناً بفلان: قتله به وهو كُفْءٌ.بَوَّأَ الرجلُ: تزوّج. و ـ فلاناً منزلاً، وفيه: أَنزله. وفي التنزيل العزيز: {وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَنُبَوِّئَنَّهُمْ مِنَ الْجَنَّةِ غُرَفاً}. و ـ المنزلَ له: أَعدَّه. و ـ الرُّمحَ ونحوه: سدَّده إِليه.تَباوَأَ القتيلان في القِصاص: تعادلا.تَبَوَّأَ المكانَ، وبه: نزله وأَقام به. وفي التنزيل العزيز: ( والَّذِينَ تَبَوَّؤُوا الدَّارَ والإِيمانَ ).اسْتَباءَ المكانَ: تبوّأَه. و ـ فلاناً بفلان: قتله به.الباء: النِّكاح. و ـ الجِماع.الباءَة: النِّكاح. و ـ الجِماع. وفي الحديث: ( من استطاع منكم الباءَةَ فليتزوّجْ ). و ـ المنزل. ( ج ) باءٌ.البَوَاء: فلان بَواءُ فلانٍ: كُفْؤُه ونظيره في القِصاص ( للمفرد وغيره ). ويقال: كلَّمناهم فأَجابونا عن بَواءٍ واحد: جواب واحد.البِيئَةُ: المنزل. و ـ الحال. ويقال: بيئة طَبيعيَّةٌ، وبيئة اجتماعيَّة، وبيئة سياسيَّة.المَباءَة: المنزل. ويُقال: هو رحيب المباءَة: سخيّ واسع المعروف.
الرائد
* باء يبوء: بوءا. (بوأ) 1-بالشيء أو إليه: رجع. 2-ه إليه، أو به إليه: أرجعه. 3-بما عليه: اعترف به. 4-انقطع.
الرائد
* باء. يبوء: بواء. (بوأ) به: قتل به وهو كفء له.
Advertisements


ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: