إنفاق - انفياقا 1 - إنفاق السهم : انكسر « فوقه »، وهو مشق رأس السهم حيث يقع الوتر . 2 - إنفاقت الدابة : هزلت ، ضعفت . 3 - إنفاقت الدابة : هلكت ، ماتت ..
المعجم: الرائد
صلاحية الإنفاق في الأحوال الطارئة
إصطلاح يستخدمه صندوق الأمم المتّحدة الإنمائي ، وتعني بالانجليزية : contingency authority
المعجم: مالية
موازنة الإنفاق
موازنة توضح المصروفات المتوقعة ، وتعني بالانجليزية : expense budget
المعجم: مالية
أنفقَ
أنفقَ / أنفقَ على يُنفق ، إنفاقًا ، فهو مُنفِق ، والمفعول مُنفَق ( للمتعدِّي ) :- • أنفق الشَّخصُ افتقر وذهب مالُه :- { إِذًا لأمْسَكْتُمْ خَشْيَةَ الإِنْفَاقِ } . • أنفق السِّلعةَ : روَّجها :- عُنِي التّاجرُ بالدّعاية لبضاعته كي يُنفقها . • أنفق مالاً : صرفه وأنفده :- أنفق بلا حساب / ببذَخ ، - أنفق على بناء المنزل ، - ومن يُنفق السَّاعات في جمع مالهِ ... مخافة فقر فالذي فعل الفقرُ ، - مَنْ أَنْفَقَ نَفَقَةً فِي سَبِيلِ اللهِ كُتِبَتْ لَهُ بِسَبْعِمِائَةِ ضِعْفٍ [ حديث ]، - { وَالَّذِينَ إِذَا أَنْفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا وَكَانَ بَيْنَ ذَلِكَ قَوَامًا } :- • أنفق على مضض ، - الإنفاق القوميّ : القيمة النقديَّة لمجموع إنفاق مجتمع معيّن في زمن معيَّن هو عادةً سنة ، - سياسَةُ الإنفاق ، - مُخَصَّص للإنفاق : متبقٍّ للشَّخص بعد حسم الضَّرائب . • أنفق على المُطَلَّقة : أعطاها النَّفقة .
المعجم: اللغة العربية المعاصر
نفق
" نَفَقَ الفرسُ والدابةُ وسائر البهائم يَنْفُقُ نُفُوقاً : مات ؛ قال ابن بري أَنشد ثعلب : فما أَشْياءُ نَشْرِيها بمالٍ ، فإن نَفَقَتْ فأَكْسَد ما تكونُ وفي حديث ابن عباس : والجَزور نافقة أَي ميتة من نَفَقت الدابة إذا ماتت ؛ وقال الشاعر : نَفَقَ البغلُ وأَوْدَى سَرْجه ، في سبيل الله سَرْجي وبَغَلْ وأورده ابن بري : سرجي والبَغَلْ . ونَفَقَ البيع نَفَاقاً : راج . ونَفَقت السِّلْعة تَنْفُق نَفاقاً ، بالفتح : غَلَتْ ورغب فيها ، وأَنْفَقَها هو ونَفَّقها . وفي الحديث : المُنَفِّق سلْعته بالحلف الكاذب ؛ المُنَفِّقُ ، بالتشديد : من النَّفَاق وهو ضد الكَسَاد ؛ ومنه الحديث : اليمين الكاذبة مَنْفَقَة للسِّلْعة مَمْحَقة للبركة أي هي مَظِنة لنفَاقها وموضع له . وفي الحديث عن ابن عباس : لا يُنَفِّقْ بعضُكم بعضاً أَي لا يقصد أَن يُنَفِّقَ سِلْعته على جهة النَّجْش ، فإنه بزيادته فيها يرغب السامع فيكون قوله سبباً لابتياعها ومُنفِّقاً لها . ونعفَقَ الدرهم يَنْفُق نَفَاقاً : كذلك ؛ هذه عن اللحياني كأَن الدرهم قَلَّ فرغب فيه . وأَنْفَقَ القوم : نَفَقت سوقهم . ونَفَق مالُه ودرهمه وطعامه نَفْقاً ونَفاقاً ، كلاهما : نقص وقلّ ، وقيل فني وذهب . وأَنْفَقُوا : نَفَقت أَموالهم . وأَنفَقَ الرجل إذا افتقر ؛ ومنه قوله تعالى : إذاً لأَمسكتم خشية الإنْفَاقِ ؛ أَي خشية الفناء والنَّفَاد . وأَنْفَقَ المال : صرفه . وفي التنزيل : وإذا قيل لهم أَنْفِقُوا مما رزقكم الله ؛ أَي أَنفقوا في سبيل الله وأَطعموا وتصدقوا . واسْتَنْفَقه : أَذهبه . والنَّفقة : ما أُنِفق ، والجمع نِفاق . حكى اللحياني : نَفِدت نِفاقُ القوم ونفَقَاتهم ، بالكسر ، إذا نفدت وفنيت . والنِّفاقُ ، بالكسر : جمع النَّفَقة من الدراهم ، ونَفِقَ الزاد يَنْفَقُ نَفَقاً أي نفد ، وقد أَنفَقت الدراهم من النَّفقة . ورجل مِنْفاقٌ أي كثير النَّفَقة . والنَّفَقة : ما أَنفَقْت ، واستنفقت على العيال وعلى نفسك . التهذيب : الليث نَفَقَ السعر (* قوله « السعر » كذا هو في الأصل ولعله الشيء ). يَنْفُق نُفُوقاً إذا كثر مشتروه ، وأَنْفَقَ الرجل إنْفاقاً إذا وجد نَفاقاً لمتاعه . وفي مثل من أَمثالهم : من باع عِرْضه أَنْفَقَ أَي من شاتم الناس شُتِمَ ، ومعناه أَنه يجد نَفاقاً بعِرْضه ينال منه ؛ ومنه قول كعب بن زهير : أبِيتُ ولا أَهجُو الصديقَ ، ومن يَبِعْ بعِرْض أَبيه في المَعاشِرِ يُنْفِقِ أَي يجد نَفاقاً ، والباء مقحمة في قوله بعِرض أَبيه . ونَفَقَت الأَيّم تَنْفُق نَفاقاً إذا كثر خُطّابها . وفي حديث عمر : من حَظّ المَرْء نَفاق أَيّمه أَي من سعادته أن تخطب نساؤه من بناته وأَخواته ولا يَكْسَدْنَ كَساد السِّلَع التي لا تَنْفُق . والنَّفِقُ : السريع الانقطاعِ من كل شيء ،
يقال : سير نَفِقٌ أي منقطع ؛ قال لبيد : شَدّاً ومَرْفوعاً بقُرْبِ مثله للوِرْدِ ، لا نَفِق ولا مَسْؤُوم أَي عَدْو غير منقطع . وفرس نَفِقُ الجَرْي إذا كان سريع انقطاع الجري :، قال علقمة بن عبدة يصف ظليماً : فلا تَزَيُّده في مشيه نَفِقٌ ، ولا الزَّفيف دُوَيْن الشّدِّ مَسْؤُوم والنَّفَقُ : سَرَبٌ في الأَرض مشتق إلى موضع آخر ، وفي التهذيب : له مَخْلَصٌ إلى مكان اخر . وفي المثل : ضَلَّ دُرَيْصٌ نَفَقه أي جُحْره . وفي التنزيل : فإن استطعت أَن تبتغي نَفَقاً في الأرض ، والجمع أَنْفَاق ؛ واستعاره امرؤ القيس لجِحَرة الفِئَرة فقال يصف فرساً : خَفَاهُنَّ من أَنْفاقِهِنَّ ، كأَنما خَفاهنَّ ودْقٌ من عَشِيّ مُجَلِّبِ والنُّفَقةُ والنَّافِقاء : جُحْر الضَّبّ واليَرْبوع ، وقيل : النُّفقةُ والنافِقاء موضع يرققه اليربوع من جُحره ، فإذا أُتِيَ من قبل القاصِعاء ضرب النافِقاء برأْسه فخرج . ونَفِقَ اليربوع ونَفَق وانْتَفَقَ ونَفَّق : خرج منه . وتَنَفَّقَه الحارِشُ وانْتَفقه : استخرجه من نافِقائه ؛ واستعاره بعضهم للشيطان فقال : إذا الشيطانُ قَصَّعَ في قَفاها ، تَنَفَّقْناهُ بالحَبْل التُّؤام أَي استخرجناه استخراج الضَّبّ من نافِقائه . وأَنْفَقَ الضَّبّ واليربوع إذا لم يَرْفُق به حتى ينْتَفِقَ ويذهب . ابن الأَعرابي : قُصَعَةُ اليربوع أَن يحفر حفيرة ثم يسد بابها بترابها ، ويسمى ذلك التراب الدَّامّاء ، ثم يحفر حفراً آخر يقال له النافِقاء والنُّفَقَة والنَّفَق فلا ينفذها ، ولكنه يحفرها حتى ترقّ ، فإذا أُخِذَ عليه بقاصِعائه عدا إلى النافِقاء فضربها برأْسه ومَرَق منها ، وتراب النُّفَقَةِ يقال له الراهِطَاء ؛ وأَنشد : وما أُمُّ الرُّدَيْنِ ، وإن أَدلَّتْ ، بعالِمةٍ بأَخلاق الكِرام إذا الشيطانُ قَصَّع في قفاها تَنَفّقْناه بالحبْل التُّؤام أَي إذا سكن في قاصعاء قفاها تنفَّقناه أَي استخرجناه كما يُستخرج اليربوع من نافقائه . قال الأَصمعي في القاصعاء . إنما قيل له ذلك لأَن ال يَرْبوع يخرج تراب الجحر ثم يسدّ به فم الآخر من قولهم قَصَع الكَلْمُ بالدم إذا امتلأَ به ، وقيل له الدامَّاء لأنه يخرج تراب الجحر ويطلي به فم الآخر من قولك ادْمُمْ قِدْرك أَي اطْلِها بالطِّحال والرَّماد . ويقال : نافَقَ اليربوعُ إذا دخل في نافِقائه ، وقَصَّع إذا خرج من القاصِعاء . وتَنَفَّق : خرج ؛ قال ذو الرمة : إذا أَرادوا دَسْمَهُ تَنَفَّقا أَبو عبيد : سمي المنافقُ مُنافقاً للنَّفَق وهو السَّرَب في الأَرض ، وقيل : إنما سمي مُنافقاً لأنه نافَقَ كاليربوع وهو دخوله نافقاءه . يقال : قد نفق به ونافَقَ ، وله جحر آخر يقال له القاصِعاء ، فإذا طلِبَ قَصَّع فخرج من القاصِعاء ، فهو يدخل في النافِقاء ويخرج من القاصِعاء ، أو يدخل في القاصِعاء ويخرج من النافِقاء ، فيقال هكذا يفعل المُنافق ، يدخل في الإسلام ثم يخرج منه من غير الوجه الذي دخل فيه . الجوهري : والنافِقاء إحدى جِحَرةَ اليَرْبوع يكتمها ويُظْهر غيرها وهو موضع يرققه ، فإذا أُتِيَ من قِبَلِ القاصِعاء ضرب النافِقاء برأْسه فانْتَفَق أَي خرج ، والجمع النَّوَافِقُ . قال ابن بري : جِحَرة اليربوع سبعة : القاصِعاء والنافِقاء والدامَّاء والراهِطاءُ والعَانِقاء والحَاثياء واللُّغَزُ ، وهي اللُّغَّيْزَى أَيضاً . قال أَبو زيد : هي النافِقاء والنُّفَقاء والنُّفَقة والرُّهطاء والرُّهَطة والقُصَعاء والقُصَعة ، وما جاء على فاعِلاء أَيضاً حاوياء وسافياءُ وسابياء والسموأَل ابن عادِياء ، والخافِيَاء الجنّ ، والكارِـاء (* قوله « الكارـاء » هكذا هو في الأصل بدون نقط .) واللأَّوِياء والجاسِياء للصَّلابة والبَالغاء للأَكارع ، وبنُو قَابِعاء للسَّبّ . والنُّفَقة مثال الهُمَزة : النَّافِقاء ، تقول منه : نَفَّق اليَرْبوع تَنْفيقاً ونافَقَ أَي دخل في نافِقائه ، ومنه اشتقاق المُنافق في الدين . والنِّفاق ، بالكسر ، فعل المنافِق . والنِّفاقُ : الدخول في الإسلام من وَجْه والخروُج عنه من آخر ، مشتقّ من نَافِقَاء اليربوع إسلامية ، وقد نافَقَ مُنافَقَةً ونِفاقاً ، وقد تكرر في الحديث ذكر النِّفاق وما تصرّف منه اسماً وفعلاً ، وهو اسم إسلاميّ لم تعرفه العرب بالمعنى المخصوص به ، وهو الذي يَسْترُ كُفْره ويظهر إيمانَه وإن كان أَصله في اللغة معروفاً . يقال : نافَقَ يُنافِق مُنافقة ونِفاقاً ، وهو مأْخوذ من النافقاء لا من النَّفَق وهو السَّرَب الذي يستتر فيه لستره كُفْره . وفي حديث حنظلة : نافَقَ حَنْظَلة أَراد أَنه إذا كان عند النبي ، صلى الله عليه وسلم ، أخلص وزهد في الدنيا ، وإذا خرج عنه ترك ما كان عليه ورغب فيها ، فكأَنه نوع من الظاهر والباطن ما كان يرضى أَن يسامح به نفسه . وفي الحديث : أَكثر مُنافِقِي هذه الأُمَّة قُرَّاؤها ؛ أَراد بالنِّفاق ههنا الرياء لأَن كليهما إظْهار غير ما في الباطن ؛ وقول أبي وجزة : يَهْدِي قلائِص خُضَّعاً يَكنفْنَهُ ، صُعْرَ الخدُودِ نوَافِقَ الأَوْبَارِ أَي نُسِلَتْ أَوبارُها من السِّمَن ، وفي نوادر الأَعراب : أَنْفَقَت الإبُل إذا انْتَثَرَتْ أَوبارُها عن سِمَن . قالوا : ونَفَق الجُرْح إذا تقشَّر ، ويقال زيْت انفاق ؛ قال الراجز : إذا سَمِعْنَ صَوْتَ فَحْلٍ شَقْشاق ، قَطَعْنَ مُصْفَرّاً كزيت الانْفاق والنَّافِقة : نافِقة المِسْك ، دخيل ، وهي فأْرة المسك وهي وعاؤه . ومالك بن المُنْتَفِقِ الضَّبيّ أَحد بني صُبَاح بن طريف قاتل بِسْطَامِ بن قَيْس . والنُّفَيْقُ : موضع . ونَيْقَقُ القميص والسراويل : معروف ، وهو قارسي معرب ، وهو المُنَفَّقُ ، وقيل النَّيْقَقُ دخيل ، نَيْفق السراويل . الجوهري : ونيفق السروايل الموضع المتسع منها ، والعامة تقول نِيفَق ، بكسر النون ، والمُنْتَفِقُ : اسم رجل . "
استفاقَ من يستفيق، استفِقْ، استِفاقةً، فهو مُستفيق، والمفعول مُستفاق منه
• استفاق من نومته: استيقظ، انتبه، عاد إلى طبيعته "استفاق من غيبوبته/ غفلته/ مرضه".
معجم اللغة العربية المعاصرة
استفاقة [مفرد]: مصدر استفاقَ من.
المعجم الوسيط
فلانٌ ـُ فُوَاقاً: شهق شهقة عالية متكرّرة. وـ الناقةُ ونحوها: اجتمعت الفِيقة في ضرعها بعد حلبها. وـ فلان بنفسه عند الموت: مات. وـ الشيءَ فَوْقاً، وفَوَاقاً: علاه. ويقال: فاق أصحابه: فضلهم وصار خيراً منهم. وـ السهمَ: وضع فُوقه في الوتر ليرمى به. وـ كسر فوقه.( فَوِقَ ) السَّهْمُ ـَ فَوَقاً: كان بأحد طرفي فُوقه مَيْل أو انكسار. فهو أفْوَق، وهي فَوْقَاء. ( ج ) فُوق.( أفَاقَ ) فلانٌ: عاد إلى طبيعته من غشية لحقته. يقال: أفاق السكران من سكره، والمجنون من جنونه، والنائم من نومه، والغافل من غفلته. وـ الزمان: أخصب بعد جدب. وـ عن فلان النُّعاس: أقلع. وـ السَّهْم: فاقه. ويقال: أفاق بالسّهم.( فَوَّقَ ) السَّهْمَ: عمِل له فُوقاً. وـ الرضيعَ: سقاه اللبن فُواقاً فُواقاً: مُجَزَّأ. وـ فلاناً على غيره: فضَّلَه.( افْتَاقَ ) الرّجلُ: افتقر.( انْفَاقَ ) السهمُ: انكسر فوقه. وـ الدّابّة: هُزلت. وـ هلكت.( تَفَوَّقَ ) على قومه: فاقهم. وـ ترفَّع عليهم. وـ شرابه: شرابه شيئاً بعد شيء. وـ الأمر: فعله مُجَزَّأ في أوقات مختلفة.( اسْتَفَاقَ ): أفاق.( الفَائِق ): الجيِّد من كلِّ شيء. وـ مَوْصل الفِقرة العليا للعمود الفَقَاري بالعظم القَذاليّ للرأس. وـ الممتاز على غيره من النّاس. ( ج ) فَوَقَة.( الفَاقَة ): الفَقْر والحاجة.( الفَوَاق ): الوقت بين الحَلبتين. وـ الوقت بين قَبضتي الحالب للضَّرع. وـ ما يعود فيجتمع من اللبن بعد ذهابه برضاع أو حِلاب. وـ الرَّاحَة والتمهّل. وفي التنزيل العزيز: {وما ينظر هؤلاء إلاَّ صيحة واحدة ما لها من فواق}.( الفُوَاق ): الفَوَاق. وـ تقلص فجائي للحجاب الحاجز يحدث شهقة قصيرة يقطعها تقلّص المزمار. وـ اسم من أفاق العليل والسكران. وـ ما يأخذ المحتضر عند النزع. وـ الريح تخرج عند ترديد الشهقة.( فَوْق ): ظرف مكان يفيد الارتفاع والعلوّ، فإذا أضيف كان منصوباً. يقال: السماء فوق الأرض. ويقال: العشرة فوق التسعة: تزيد عليها. وفي التنزيل العزيز: {فإنّ كنّ نساء فوق اثنتين}. ورأي فلان فوق رأي فلان: أفضل منه. وفي التنزيل العزيز: {وفوق كلّ ذي علم عليم}. وإذا قطع عن الإضافة لفظاً لا معنى، بني على الضمّ مثل: السماء من فوق.( الفُوقُ ): الشَّوْط. وـ الفنّ من الكلام. وـ مَفرَج الفم وجوفه. وـ من السّهم: حيث يثبت الوتر منه. وهما فُوقَان. ( ج ) فُوَق، وأفوَاق. وـ الحَظّ. يقال: فلان أعلاهم فُوقاً: حظًّا ونصيباً.( الفُوقَة ): فُوقَة السَّهْم: فُوقُه. ( ج ) فُوَق.( الفِيقَة ): اللَّبَن الذي يجتمع في الضَّرْع بين الحلبتين. ( ج ) فِيق، وفِيَق، وأفْواق، وأفاويق. ويقال: أتيته فِيقَة الضُّحَى: أوَّله. والأفاويق: ما اجتمع من السّحاب، فهو يمطر ساعة بعد ساعة. والأفاويق من الليل: أكثره. يقال: خرجوا بعد أفاويق من الليل: بعدما مضى عامّة الليل.( المُفَوّق ): ما يتناول قليلاً من طعام أو شراب.
المعجم الوسيط
ـِ فَيْقاً: جاد بنفسه عند الموت.( أفْيَقَ ) الشاعرُ: أتى العجب.
الرائد
* إنفاق انفياقا. (فوق) 1-السهم: انكسر «فوقه»، وهو مشق رأس السهم حيث يقع الوتر. 2-ت الدابة: هزلت، ضعفت. 3-ت الدابة: هلكت، ماتت..
الرائد
* إنفاق. (نفق) 1-مص. أنفق. 2-فقر.
الرائد
* فاق يفوق: فوقا وفواقا. (فوق) 1-الشيء: علاه «فاق السطح». 2-ه: ساده بالشرف أو رجح عليه بالعلم أو الفضل أو الجمال أو غيرها.
الرائد
* فاق يفوق: فوقا. (فوق) 1-السهم: كسر «فوقه»، وهو موقع الوتر من رأس السهم. 2-الشيء: كسره.
الرائد
* فاق يفوق: فواقا وفؤوقا. (فوق) 1-أشرفت نفسه على الخروج. 2-بنفسه: مات.
الرائد
* فاق يفوق: فواقا. (فوق) شهق شهقة عالية.
الرائد
* فاق يفاق: فاقا وفوقا وفوقا. (فوق) السهم: كان به انكسار أو ميل في «الفوق»، وهو موقع الوتر من رأس السهم.