شِيلرٌ ككِتابٍ : يَومُ الَّبْتِ في الجاهلية وهكذا كانت العربُ تُسميهِ قال :
أُؤَمِّلُ أنْ أَعيش وأن يَوْمي ... بأولَ أوْ بِأَهْونَ أَو جُبارِ
أو التالي دُبارِ فإنْ يَفتني ... فمُؤْنِسٍ أو عَروُبةَ أَو شيارِ قال الزَّجاج : ج أشَشْيرٌ وشُيُرٌ وإنْ شئت قلتَ ثَلاثةُ شِيرٍ بالكسرِ تُسكنِ الياءَ وتَبْنِيها على فِعْل لتَسْلم الياءُ كما تقول صيُودٌ وصُيُدٌ وصِيدٌ كذا في التكملة ذِكره الجوهريّ في الواو وهو الأكثر
فصل الصاد المهملة مع الراءِ