استملاكا: كلمة تتكون من ثمن أحرف تبدأ بـ ألف (ا) و تنتهي بـ ألف (ا) و تحتوي على ألف (ا) و سين (س) و تاء (ت) و ميم (م) و لام (ل) و ألف (ا) و كاف (ك) و ألف (ا) .
كائن حيّ دقيق: (الأحياء) كائن حيّ خلويّ صغير جدًّا بحيث لا يُرى إلاّ بالمجهر كالبكتريا ونحوها
كَائِن : مَوْجُودٌ
كَائِناً مَنْ كَانَ : أَيُّ وَاحِدٍ مَهْمَا كَانَ
كَائِناً مَا كَانَ : مَهْمَا كَانَ الشَّيْءُ
كائِن : (اسم)
كائِن : فاعل من كانَ
كأن : (حرف/اداة)
حرف ناسخ، ينصب المبتدأ ويرفع الخبر مُخَفَّف النون من كأنَّ المشدّدة، اسمه ضمير الشأن محذوف وخبره جملة اسميّة أو مفردٌ لا يحتاج إلى فاصل أو جملة فعليَّة مسبوقة بفاصل وجه الفتاة مشرق كأنْ قمرٌ: الخبر مفرد فلا يحتاج إلى فاصل،
حرف ناسخ من أخوات إنَّ ينصب الاسمَ ويرفع الخبرَ، يفيد التَّشبيه إذا كان خبره جامدًا، وإذا دخلت عليه (ما) الزائدة كفَّته عن العمل بدا كأنّه قمرٌ،
كأَنَّ شيئًا لم يكن: يجب نسيان الماضي وبَدْء علاقة جديدة
كوك : (اسم)
فحمُ الكُوك: الفحم المتبقي من تقطير الفحم الحجري
كوكا : (اسم)
شجرة صغيرة مُعَمَّرة من الفصيلة الكتّانيّة، أزهارُها صغيرة القَدّ صفراءُ اللون ثمارها نوويّة مُستطيلة الشكل، تُستخرج من أوراقها بعد قطفها وتجْفيفها مادّة قِلْويّة مخدّرة تُدعى الكوكائين أو الكوكايين
لَكِئَ بالـمَكان: أَقامَ به كَلَكِيَ. ولَكَأَه بالسَّوْط لَكْأً: ضَرَبه. ولَكَأْتُ به الأَرضَ: ضَرَبْتُ به الأَرض. ولَعَن اللّهُ أُمـًّا لَكَأَتْ به ولَتَأَتْ به أَي رَمَتْه. وتَلَكَّأَ عليه: اعْتَلَّ وأَبْطَأَ. وتَلَكَّأْتُ عن الأَمر تَلَكُّؤاً: تباطَأْت عنه وتَوَقَّفْتُ واعْتَلَلْتُ عليه وامْتَنَعْتُ. وفي حديث الـمُلاعَنةِ: فَتَلَكَّأَتْ عند الخامسة أَي توقَّفَت وتباطَأَتْ أَن تَقُولَها. وفي حديث زِيادٍ: أُتِيَ برَجُل فَتَلَكَّأَ في الشّهادةِ.
لوك(المعجم لسان العرب)
"اللَّوْكُ: أَهْوَن المَضْغِ، وقيل: هو مضغ الشيء الصُّلْبِ المَمْضَغة تديره في فيك؛ قال الشاعر: ولَوْكُهُمُ جَدْلَ الحَصَى بشفاهِهم،كأَنَّ على أَكْتافِهم فِلَقاً صَخْرا وقد لاكه يَلُوكه لَوْكاً. وما ذاقَ لَواكاً أي ما يُلاك. ويقال: ما لُكْتُ عنده لوَاكاً أي مَضاغاً. ولُكْتُ الشيءَ في فمي أَلُوكُه إذا عَلَكْتَه، وقد لاكَ الفرسُ اللجام. وفلان يلوك أَعراض الناس أي يقع فيهم. وفي الحديث: فإذا هي في فيه يَلُوكُها أي يَمْضَغُها. واللَّوْكُ: إدارة الشيء في الفم. الجوهري في هذه الترجمة: وقول الشعراء أَلِكْني إلى فلان يُريدون كُنْ رسولي وتَحَمَّلْ رسالتي إليه، وقد أكثروا في هذا اللفظ؛ قال عبد بني الحَسْحاسِ: أَلِكْني إليها، عَمْرَكَ الله يا فَتَى بآيةِ ما جاءتْ إلينا تَهادِيا وقال أَبو ذؤيب الهذلي: أَلِكْني إليها، وخَيْرُ الرَّسُو لِ أَعْلَمُهم بنواحي الخَبَر؟
قال: وقياسه أن يقال أَلاكه يُلِيكه إلاكةً، قال: وقد حكي هذا عن أبي زيد وهو إن كان من الأَلُوكِ في المعنى وهو الرسالة فليس منه في اللفظ، لأن الأَلُوك فَعُول والهمزة فاء الفعل، إلا أن يكون مقلوباً أو على التوهم. قال ابن بري: وأَلكني من آلَكَ إذا أَرسل، وأَصله أَأْلِكْني ثم أُخرت الهمزة بعد اللام فصار أَلْئِكْني، ثم خففت الهمزة بأَن نقلت حركتها على اللام وحذفت كما فعل بمَلَكٍ وأَصله مأْلَكٌ ثم مَلأَكٌ ثم مَلَك، قال: وحق هذا أَن يكون في فصل ألك لا فصل لوك، وقد ذكرنا نحن هناك أَكثر هذا الباب. "
