وصف و معنى و تعريف كلمة اسطوانات:


اسطوانات: كلمة تتكون من ثمن أحرف تبدأ بـ ألف (ا) و تنتهي بـ تاء (ت) و تحتوي على ألف (ا) و سين (س) و طاء (ط) و واو (و) و ألف (ا) و نون (ن) و ألف (ا) و تاء (ت) .




معنى و شرح اسطوانات في معاجم اللغة العربية:



اسطوانات

جذر [سطوا]

  1. ‏ أسطوانات المسجد النبوي ‏
    • ‏ هي العمود في مسجد الرسول وكان يجلس بجانبه ‏

    المعجم: مصطلحات فقهية

,
  1. خزامى اسطوخودس
    • ضرم أسوطوخودس - شاه إسبرم رومي .

    المعجم: الأعشاب

  2. اسطاعَ
    • اسطاعَ يسطيع ، اسْطِع ، اسطاعةً ، فهو مُسطِيع ، والمفعول مُسطاع :-
      اسطاع الأمرَ استطاعه ، أطاقه ، قَدَرَ عليه :- اسطاع أن يقوم بواجباته ، - { ذَلِكَ تَأْوِيلُ مَا لَمْ تَسْطِعْ عَلَيْهِ صَبْرًا } - { فَمَا اسْطَاعُوا أَنْ يَظْهَرُوهُ وَمَا اسْتَطَاعُوا لَهُ نَقْبًا } .


    المعجم: اللغة العربية المعاصر

  3. ‏ أسطوانة التهجد ‏
    • ‏ العمود الذي كان الرسول يتهجد بجانبه ‏

    المعجم: مصطلحات فقهية

  4. ‏ أسطوانة التوبة ‏
    • ‏ أحد أعمدة مسجد الرسول صلى الله عليه وسلم ‏

    المعجم: مصطلحات فقهية

  5. ‏ أسطوانة الحرس ‏
    • ‏ أحد أعمدة مسجد الرسول صلى الله عليه وسلم ‏


    المعجم: مصطلحات فقهية

  6. ‏ أسطوانة السرير ‏
    • ‏ أحد أعمدة مسجد الرسول صلى الله عليه وسلم ‏

    المعجم: مصطلحات فقهية

  7. ‏ أسطوانة الصندوق ‏
    • ‏ أحد أعمدة مسجد الرسول صلى الله عليه وسلم ‏

    المعجم: مصطلحات فقهية

  8. ‏ أسطوانة القرعة ‏
    • ‏ أحد أعمدة مسجد الرسول صلى الله عليه وسلم ‏

    المعجم: مصطلحات فقهية

  9. ‏ أسطوانة الوفود ‏
    • ‏ أحد أعمدة مسجد الرسول صلى الله عليه وسلم ‏

    المعجم: مصطلحات فقهية

  10. ‏ الأسطوانة المخلقة ‏
    • ‏ أحد أعمدة مسجد الرسول صلى الله عليه وسلم ‏

    المعجم: مصطلحات فقهية

  11. ‏ أسطوانة مربعة القبر ‏
    • ‏ أحد أعمدة مسجد الرسول صلى الله عليه وسلم ‏

    المعجم: مصطلحات فقهية

  12. سطر
    • " السَّطْرُ والسَّطَرُ : الصَّفُّ من الكتاب والشجر والنخل ونحوها ؛ قال جرير : مَنْ شاءَ بايَعْتُه مالي وخُلْعَتَه ، ما يَكْمُلُ التِّيمُ في ديوانِهمْ سَطَرا والجمعُ من كل ذلك أَسْطُرٌ وأَسْطارٌ وأَساطِيرُ ؛ عن اللحياني ، وسُطورٌ .
      ويقال : بَنى سَطْراً وغَرَسَ سَطْراً .
      والسَّطْرُ : الخَطُّ والكتابة ، وهو في الأَصل مصدر .
      الليث : يقال سَطْرٌ من كُتُبٍ وسَطْرٌ من شجر معزولين ونحو ذلك ؛

      وأَنشد : إِني وأَسْطارٍ سُطِرْنَ سَطْرا لقائلٌ : يا نَصْرُ نَصْراً نَصْرَا وقال الزجاج في قوله تعالى : وقالوا أَساطير الأَوّلين ؛ خَبَرٌ لابتداء محذوف ، المعنى وقالوا الذي جاء به أَساطير الأَولين ، معناه سَطَّرَهُ الأَوَّلون ، وواحدُ الأَساطير أُسْطُورَةٌ ، كما ، قالوا أُحْدُوثَةٌ وأَحاديث .
      وسَطَرَ بَسْطُرُ إِذا كتب ؛ قال الله تعالى : ن والقلم وما يَسْطُرُونَ ؛ أَي وما تكتب الملائكة ؛ وقد سَطَرَ الكتابَ يَسْطُرُه سَطْراً وسَطَّرَه واسْتَطَرَه .
      وفي التنزيل : وكل صغير وكبير مُسْتَطَرٌ .
      وسَطَرَ يَسْطُرُ سَطْراً : كتب ، واسْتَطَرَ مِثْلُهُ .
      قال أَبو سعيد الضرير : سمعت أَعرابيّاً فصيحاً يقول : أَسْطَرَ فلانٌ اسمي أَي تجاوز السَّطْرَ الذي فيه اسمي ، فإِذا كتبه قيل : سَطَرَهُ .
      ويقال : سَطَرَ فلانٌ فلاناً بالسيف سَطْراً إِذا ‏ قطعه به كَأَنَّهُ سَطْرٌ مَسْطُورٌ ؛ ومنه قيل لسيف القَصَّابِ : ساطُورٌ .
      الفراء : يقال للقصاب ساطِرٌ وسَطَّارٌ وشَطَّابٌ ومُشَقِّصٌ ولَحَّامٌ وقُدَارٌ وجَزَّارٌ .
      وقال ابن بُزُرج : يقولون للرجل إِذا أَخطأَ فَكَنَوْا عن خَطَئِهِ : أَسْطَرَ فلانٌ اليومَ ، وهو الإِسْطارُ بمعنى الإِخْطاءِ .
      قال الأَزهري : هو ما حكاه الضرير عن الأَعرابي أَسْطَرَ اسمي أَي جاوز السَّطْرَ الذي هو فيه .
      والأَساطِيرُ : الأَباطِيلُ .
      والأَساطِيرُ : أَحاديثُ لا نظام لها ، واحدتها إِسْطارٌ وإِسْطارَةٌ ، بالكسر ، وأُسْطِيرٌ وأُسْطِيرَةٌ وأُسْطُورٌ وأُسْطُورَةٌ ، بالضم .
      وقال قوم : أَساطِيرُ جمعُ أَسْطارٍ وأَسْطارٌ جمعُ سَطْرٍ .
      وقال أَبو عبيدة : جُمِعَ سَطْرٌ على أَسْطُرٍ ثم جُمِعَ أَسْطُرٌ على أَساطير ، وقال أَبو أُسطورة وأُسطير وأُسطيرة إِلى العشرة .
      قال : ويقال سَطْرٌ ويجمع إِلى العشرة أَسْطاراً ، ثم أَساطيرُ جمعُ الجمعِ .
      وسَطَّرَها : أَلَّفَها .
      وسَطَّرَ علينا : أََتانا بالأَساطِيرِ .
      الليث : يقال سَطَّرَ فلانٌ علينا يُسَطْرُ إِذا جاء بأَحاديث تشبه الباطل .
      يقال : هو يُسَطِّرُ ما لا أَصل له أَي يؤلف .
      وفي حديث الحسن : سأَله الأَشعث عن شيء من القرآن فقال له : والله إِنك ما تُسَيْطِرُ عَلَيَّ بشيء أَي ما تُرَوِّجُ .
      يقال : سَطَّرَ فلانٌ على فلان إِذا زخرف له الأَقاويلَ ونَمَِّّْقَها ، وتلك الأَقاويلُ الأَساطِيرُ والسُّطُرُ .
      والمُسَيْطِرُ والمُصَيْطِرُ : المُسَلَّطُ على الشيء لِيُشْرِف عليه ويَتَعَهَّدَ أَحوالَه ويكتبَ عَمَلَهُ ، وأَصله من السَّطْر لأَن الكتاب مُسَطَّرٌ ، والذي يفعله مُسَطِّرٌ ومُسَيْطِرٌ .
      يقال : سَيْطَرْتَ علينا .
      وفي القرآن : لست عليهم بِمُسْيِطرٍ ؛ أَي مُسَلَّطٍ .
      يقال : سَيْطَرَِ يُسَيِطِرُ وتَسَيطَرَ يتَسَيْطَرُ ، فهو مُسَيْطِرٌ ومَتَسَيْطِرٌ ، وقد تقلب السين صاداً لأَجل الطاء ، وقال الفراء في قوله تعالى : أَم عندهم خزائن ربك أَم هم المُسَيْطِرُونَ ؛ قال : المصيطرون كتابتها بالصاد وقراءتها بالسين ، وقال الزجاج : المسيطرون الأَرباب المسلطون .
      يقال : قد تسيطر علينا وتصيطر ، بالسين والصاد ، والأَصل السين ، وكل سين بعدها طاء يجوز أَن تقلب صاداً .
      يقال : سطر وصطر وسطا عليه وصطا .
      وسَطَرَه أَي صرعه .
      والسَّطْرُ : السِّكَّةُ من النخل .
      والسَّطْرُ : العَتُودُ من المَعَزِ ، وفي التهذيب : من الغنم ، والصاد لغة .
      والمُسَيْطِرُ : الرقيب الحفيظ ، وقيل : المتسلط ، وبه فسر قوله عز وجل : لستَ عليهم بمسيطر ، وقد سَيْطْرَ علينا وسَوْطَرَ .
      الليث : السَّيْطَرَةُ مصدر المسيطر ، وهو الرقيب الحافظ المتعهد للشيء .
      يقال : قد سَيْطَرَ يُسَيْطِرُ ، وفي مجهول فعله إِنما صار سُوطِر ، ولم يقل سُيْطِرَ لأَن الياء ساكنة لا تثبت بعد ضمة ، كما أَنك تقول من آيَسْتُ أُويِسَ يوأَسُ ومن اليقين أُوقِنَ يُوقَنُ ، فإِذا جاءت ياء ساكنة بعد ضمة لم تثبت ، ولكنها يجترها ما قبلها فيصيرها واواً في حال (* قوله : « في حال » لعل بعد ذلك حذفاً والتقدير في حال تقلب الضمة كسرة للياء مثل وقولك أَعيس إلخ ).
      مثل قولك أَعْيَسُ بَيِّنُ العِيسةِ وأَبيض وجمعه بِيضٌ ، وهو فُعْلَةٌ وفُعْلٌ ، فاجترت الياء ما قبلها فكسرته ، وقالوا أَكْيَسُ كُوسَى وأَطْيَبُ طُوبَى ، وإِنما تَوَخَّوْا في ذلك أَوضحه وأَحسنه ، وأَيما فعلوا فهو القياس ؛ وكذلك يقول بعضهم في قسمة ضِيزَى إِنما هو فُعْلَى ، ولو قيل بنيت على فِعْلَى لم يكن خطأ ، أَلا ترى أَن بعضهم يهمزها على كسرتها ، فاستقبحوا أَن يقولوا سِيطِرَ لكثرة الكسرات ، فلما تراوحت الضمة والكسرة كان الواو أَحسن ، وأَما يُسَيْطَرُ فلما ذهبت منه مَدة السين رجعت الياء .
      قال أَبو منصور : سَيْطَرَ جاء على فَيْعَلَ ، فهو مُسَيْطِرٌ ، ولم يستعمل مجهول فعله ، وينتهي في كلام العرب إِلى ما انتهوا إِليه .
      قال : وقول الليث لو قيل بنيتْ ضِيزَى على فِعْلَى لم يكن خطأَ ، هذا عند النحويين خطأَ لأَن فِعْلَى جاءت اسماً ولم تجئ صفة ، وضِيزَى عندهم فُعْلَى وكسرت الضاد من أَجل الياء الساكنة ، وهي من ضِزْتُه حَقَّهُ أَضُيزُهُ إِذا نقصته ، وهو مذكور في موضعه ؛ وأَما قول أَبي دواد الإِيادي : وأَرى الموتَ قد تَدَلَّى ، مِنَ الحَضْرِ ، عَلَى رَبِّ أَهلِهِ السَّاطِرونِ فإِن الساطرون اسم ملك من العجم كان يسكن الحضر ، وهو مدينة بين دِجْلَةَ والفرات ، غزاه سابور ذو الأَكتاف فأَخذه وقتله .
      التهذيب : المُسْطَارُ الخمر الحامض ، بتخفيف الراء ، لغة رومية ، وقيل : هي الحديثة المتغيرة الطعم والريح ، وقال : المُسْطَارُ من أَسماء الخمر التي اعتصرت من أَبكار العنب حديثاً بلغة أَهل الشام ، قال : وأُراه روميّاً لأَنه لا يشبه أَبنية كلام العرب ؛ قال : ويقال المُسْطار بالسين ، قال : وهكذا رواه أَبو عبيد في باب الخمر وقال : هو الحامض منه .
      قال الأَزهري : المسطار أَظنه مفتعلاً من صار قلبت التاء طاء .
      الجوهري : المسطار ،(* قوله : « الجوهري المسطار بالكسر إلخ » في شرح القاموس ، قال الصاغاني : والصواب الضم ، قال : وكان الكسائي يشدد الراء فهذا دليل على ضم الميم لأَنه يكون حينئذٍ من اسطارّ يسطارّ مثل ادهامّ يدهامّ ).
      بكسر الميم ، ضرب من الشراب فيه حموضة .
      "

    المعجم: لسان العرب

  13. سطم
    • " سَطَمَ البابَ : ردّه كَسَدَمَهُ .
      والسَّطْم والسِّطامُ : حَدّ السيف .
      وفي الحديث : العرب سِطامُ الناس أَي هم في شوكتهم وحِدَّتهم كالحدّ من السيف .
      وسُطُمَّةُ البحر والحسَب وأُسْطُمَّتُهُ وأُسْطُمهُ : وسطه ومجتمعه ؛ قال رؤبة : وصَلْتُ من حَنْظَلةَ الأُسْطُمَّا (* قوله « وصلت من حنظلة » كذا في الجوهري ، وتقدم في مادة وس ط : وسطت من حنظلة ).
      وروي الأُصْطُمَّا ، بالصاد ، بمعناه ، والجمع الأَساطِمُ ، والأُطْسُمَّةُ مثله ، على القلب ، قال : وتميم تقول أَساتِم ، تعاقب بين الطاء والتاء فيه .
      والأُسْطُمُّ : مجتمع البحر .
      وأُسْطُمَّةُ كلّ شيء : معظمه .
      وهو في أُسْطُمَّةِ قومه أَي في سِرِّهم وخيارهم ؛ عن يعقوب ، وقيل : في وسطهم وأَشرافهم ، وقال الأَصمعي : هو إِذا كان وسطاً فيهم مُصاصاً .
      والإِسطامُ : القطعة من الشيء .
      وفي الحديث عن النبي ، صلى الله عليه وسلم : من قضَيْتُ له بشيء من حق أَخيه فلا يأْخُذَنَّه فإِنما أَقْطَعُ له سِطاماً من النار أَي قطعة منها ، ويروى إِسْطاماً ، وهما الحديدة التي تحرك بها النار وتُسْعَرُ أَي أَقطع له ما يُسْعِرُ به النارَ على نفسه ويُشْعِلُها ، أَو أَقْطعُ له ناراً مُسَعَّرَة ، وتقديره : ذات إِسْطامٍ ؛ قال الأَزهري : ما أَدْري أَعَجَمِيَّةٌ هي أَم أَعجمية عُرّبَتْ (* قوله « أعجمية هي أم أعجمية عربت » هكذا هو بالأصل والنهاية ، والذي في نسخة التهذيب التي بأيدينا : أعربية محضة أو معربة )، ويقال للحديدة التي تُحْرَثُ بها النار سِطامٌ وإِسْطامٌ إِذا فُطِح طرفها .
      ابن الأَعرابي : يقال لسداد القِنِّينَة العِذامُ (* قوله « العذام » كذا هو في الأصل والتهذيب ).
      والسِّطامُ والعِفاصُ والصِّمادُ والصِّبار .
      ابن الأَعرابي : السُّطُمُ الأُصول .
      ويقال للدَّرَوَنْد : سِطام .
      وقد سَطَمْتُ الباب وسَدَمْتُه إِذا رددته ، فهو مَسْطوم ومَسْدُوم .
      "

    المعجم: لسان العرب

  14. سطع
    • " السَّطْعُ : كل شيء انتشر أَو ارتفع من بَرْقٍ أَو غُبار أَو نُور أَو رِيح ، سَطَعَ يَسْطَعُ سَطْعاً وسُطُوعاً ؛ قال لبيد في صفة الغُبار المرتفع : مَشْمُولة غُلِثَتْ بنابِتِ عَرْفَجٍ ، كَدُخانِ نارٍ ساطِعٍ إِسْنامُها غُلِثَتْ : خُلِطَتْ .
      والمشمولةُ : النار التي أَصابتها الشَّمالُ ، وأَما قولهم صاطعٌ في ساطعٍ فإِنهم أَبدلوها مع الطاء كما أَبدلوها مع القاف لأَنها في التصَعُّد بمنزلتها .
      والسَّطِيعُ : الصُّبْحُ لإِضاءته وانتشاره ، ويقال للصبح إِذا طلَع ضَوْؤُه في السماء ، قد سَطَع يسْطَع سُطوعاً أَوّلَ ما ينشقُّ مستطيلاً ، وكذلك البرق يَسْطَعُ في السماء .
      وكذلك إِذا كان كذَنَب السِّرْحانِ مستطيلاً في السماء قبل أن ينتشر في الأُفق .
      وفي حديث السَّحُور : كلوا واشربوا ولا يَهِيدَنَّكم الساطِعُ المُصْعِدُ ، وكلوا واشربوا حتى يتبين لكم الأَحمر ، وأَشار بيده ، في هذا الموضع من نحو المَشْرِق إِلى المَغْرِب عَرْضاً ، يعني الصبح الأَوّل المستطيل ؛ قال الأَزهري : وهذا دليل على أَن الصبح الساطع هو المستطيل ، قال : فلذلك قيل للعَمُود من أَعْمِدة الخِباء سِطاعٌ .
      وفي حديث ابن عباس : كلوا واشربوا ما دام الضوْءُ ساطِعاً حتى تَعْتَرِضَ الحُمرةُ الأُفُقَ ؛ ساطعاً أَي مستطيلاً .
      وسَطَع لي أَمرُك : وضَح ؛ عن اللحياني .
      وسَطَعَتِ الرائحةُ سَطْعاً وسُطوعاً : فاحَتْ وعَلَتْ وارتفعت .
      يقال : سَطَعَتْني رائحةُ المِسْك إِذا طارت إِلى أَنفك .
      والسَّطَعُ ، بالتحريك : طُولُ العُنُق .
      وفي حديث أُم معبد وصفتها المصطفى ، صلى الله عليه وسلم ، قالت : وكان في عُنُقِه سَطَعٌ أَي طُول ؛ يقال : عُنُقٌ سَطْعاء .
      قال أَبو عبيدة : العنق السطعاءُ التي طالت وانتصب علابِيُّها ؛ ذكره في صفات الخيل .
      وظَلِيمٌ أَسطَعُ : طويلُ العُنُقِ ، والأُنثى سَطْعاء .
      يقال : سَطِعَ سَطَعاً في النعت ، ويقال في رفعه عنقه : سَطَعَ يَسْطَعُ ، وكذلك الرجل والمرأَة والبعير ؛ وقد سَطِعَ سَطَعاً وسَطَعَ يَسْطَعُ : رفع رأْسه ومدَّ عُنقه ؛ قال ذو الرمة يصف الظَّلِيم : فَظَلَّ مُخْتَضِعاً يَبْدُو فَتُنْكِرُه حالاً ، ويَسْطَعُ أَحياناً فَينْتَسِبُ وعنق أَسطَعُ : طويل منتصب .
      وسطَعَ السهمُ إِذا رَمَى به فشخَصَ يلمَع ؛ وقال الشماخ : أَرِقْتُ له في القَوْمِ ، والصُّبح ساطِعٌ ، كما سَطَع المِرِّيخُ شَمَّره الغالِي وروي سَمَّرَه ، ومعناهما أَرسلَه .
      والسِّطاعُ : خَشَبة تنصب وسَط الخِباء والرُّواقِ ، وقيل : هو عمود البيت ؛ قال القطامي : أَلَيْسُوا بالأُلى قَسَطُوا قَدِيماً على النُّعْمانِ ، وابْتَدَرُوا السِّطاعَا ؟ وذلك أَنهم دخلوا على النُّعمان قُبَّته ، وجمع السِّطاعِ أَسْطِعةٌ وسُطُعٌ ؛

      أَنشد ابن الأَعرابي : يَنُشْنَه نَوْشاً بأَمْثالِ السُّطُعْ والسِّطاعُ : العنق على التشبيه بِسِطاعِ الخباء .
      وناقة ساطِعةٌ : ممتدَّة الجِرانِ والعُنُق ؛ قال ابن فيد الراجز : ما بَرِحَتْ ساطِعة الجِرانِ ، حَيْثُ الْتَقَتْ أَعْظُمُها الثَّمان ؟

      ‏ قال الأَزهري : ويقال للبعير الطويل سِطاعٌ تشبيهاً بسطاع البيت ؛ وقال مليح الهذلي : وحتى دَعا داعي الفِراقِ وَأُدْنِيَتْ ، إِلى الحَيِّ ، نُوقٌ ، والسِّطاعُ المُحَمْلَجُ والسِّطاعُ : سِمةٌ في جنب البعير أَو عنقه بالطول ، وقد سَطَّعَه ، فهو مُسَطَّعٌ ؛ قال الأَزهري : هي في العنق بالطول ، فإِذا كانت بالعَرْضِ فهو العِلاطُ ، وناقة مَسْطُوعةٌ وإِبِلٌ مُسَطَّعةٌ ؛ فأَما ما أَنشده ابن الأَعرابي ، قال : وهو فيما زعموا للبيد : دَرَى باليَسارَى جَنَّةً عَبْقَرِيَّةً ، مُسَطَّعةَ الأَعْناقِ بُلْقَ القَوادِمِ فإِنه فسره فقال : مُسَطَّعة من السِّطاعِ ، وهي السِّمة التي في العنق ، وهذا هو الأَسْبَقُ ، وقد تكون المسطَّعة التي على أَقدار السُّطُع من عَمَدِ البيوت .
      والسَّطْعُ والسَّطَعُ : أَن تَضْرِبَ شيئاً براحَتِك أَو أَصابِعِك وَقْعاً بتصويت ، وقد سَطَعَه وسَطَعَ بيديه سَطعاً : صَفَّقَ .
      يقال : سمعت لضربته سَطَعاً مثقلاً يعني صوت الضربة ، قال : وإِنما ثقلت لأَنه حكاية وليس بنعت ولا مصدر ، قال : والحِكايات يخالَف بينها وبين النعوت أَحياناً .
      وخطيب مِسْطَعٌ ومِسْقَعٌ : بليغ متكلم ؛ هذه عن اللحياني .
      والسِّطاعُ : اسم جبَل بعينه ؛ قال صخر الغيّ : فذَاك السِّطاعُ خِلافَ النِّجا ءِ ، تَحْسَبُه ذا طِلاءٍ نَتِيفَا خِلافَ النِّجاءِ أَي بعدَ السّحابِ تَحْسَبُه جملاً أَجرب نُتِفَ وهُنِئَ ، وأَما قولك لا أَسطيع فالسين ليست بأَصلية ، وسنذكر ذلك في ترجمة طوع .
      "

    المعجم: لسان العرب



  15. سطح
    • " سَطَحَ الرجلَ وغيره يَسطَحه ، فهو مسْطوحٌ وسَطِيح : أَضْجَعَه وصرعه فبسطه على الأَرض .
      ورجل مَسْطُوحٌ وسَطِيحٌ : قَتيلٌ منبَسِطٌ ؛ قال الليث : السَّطِيحُ المَسْطُوحُ هو القتيل : وأَنشد : حتى يَراه وَجْهها سَطِيحا والسَّطِيح : المنبسط ، وقيل : المنبسط البطيء القيام من الضعف .
      والسَّطِيح : الذي يولد ضعيفاً لا يقدر على القيام والقعود ، فهو أَبداً منبسط .
      والسَّطِيح : المستلقي على قفاه من الزمانة .
      وسَطِيحٌ : هذا الكاهن الذِّئْبيُّ ، من بني ذِئْب ، كان يتكهن في الجاهلية ، سمي بذلك لأَنه كان إِذا غضب قعد منبسطاً فيما زعموا ؛ وقيل : سمي بذلك لأَنه لم يكن له بين مفاصله قَضِبٌ تَعْمِدُه ، فكان أَبداً منبسطاً مُنْسَطِحاً على الأَرض لا يقدر على قيام ولا قعود ، ويقال : كان لا عظم فيه سوى رأْسه .
      روى الأَزهري بإِسناده عن مَخْزُوم بن هانئٍ المخزومي عن أَبيه : وأَتت له خمسون ومائة سنة ؛ قال : لما كانت الليلة التي ولد فيها سيدنا رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، ارْتَجَسَ إِيوانُ كِسْرى وسقطت منه أَربع عشرة شُرْفةً ، وخَمِدَتْ نار فارِسَ ولم تَخْمَدْ قبل ذلك مائة عام ، وغاضت بُحَيْرَة ساوَةَ ؛ ورأَى المُوبِذانُ إِبلاً صِعاباً تقود خيلاً عِراباً قد قطعت دِجْلَة وانتشرت في بلادها ، فلما أَصبح كسرى أَفزعه ما رأَى فلبس تاجه وأَخبر مرازِبَتَه بما رأَى ، فورد عليه كتاب بخمود النار ؛ فقال : ‏ المُوبِذانُ : وأَنا رأَيت في هذه الليلة ، وقَصَّ عليه رؤياه في الإِبل ، فقال له : وأَيُّ شيء يكون هذا ؟، قال : حادث من ناحية العرب .
      فبعث كسرى إِلى النعمان بن المنذر : أَنِ ابْعَثْ إِليَّ برجل عالم ليخبرني عما أَسأَله ؛ فَوَجَّه إِليه بعبد المَسيح بن عمرو بن نُفَيلَة الغسَّانيّ ، فأَخبره بما رأَى ؛ فقال : علم هذا عند خالي سَطِيح ، قال : فأْتِه وسَلْه وأْتنِي بجوابه ؛ فَقَدِمَ على سَطِيح وقد أَشْفى على الموت ، فأَنشأَ يقول : أَصَمّ أَم يَسْمَعُ غِطرِيفُ اليَمنْ ؟ أَم فادَ فازْلَمَّ به شَأْوُ العَنَنْ ؟ يا فاصِلَ الخُطَّةِ أَعْيَتْ مَنْ ومَنْ (* قوله « يا فاصل إلخ » في بعض الكتب ، بين هذين الشطرين ، شطر ، وهو : « وكاشف الكربة في الوجه الغضن ».)، أَتاكَ شَيْخُ الحَيِّ من آلِ سَنَنْ رسولُ قَيْلِ العُجْمِ يَسْري للوَسَنْ ، وأُمُّه من آلِ ذِئْبِ بنِ حَجَنْ أَبْيضُ فَضْفاضُ الرِّداءِ والبَدَنْ ، تَجُوبُ بي الأَرْضَ عَلَنْداةٌ شَزَنْ ، تَرْفَعُنِي وَجْناً وتَهْوِي بي وَجَنْ (* قوله « ترفعني وجناً إلخ » الوجه ، بفتح فسكون ، وبفتحتين : الأرض الغليظة الصلبة كالوجين ، كأمير .
      ويروى وجناً ، بضم الواو وسكون الجيم ، جمع وجين اهـ .
      نهاية .)، حتى أَتى عارِي الجآجي والقَطَنْ ، لا يَرْهَبُ الرَّعْدَ ولا رَيْبَ الزَّمَنْ ، تَلُفُّهُ في الرِّيحِ بَوْغاءُ الدِّمَنْ (* قوله « بوغاء الدمن » البوغاء : التراب الناعم .
      والدمن ، جمع دمنة ، بكسر الدال : ما تدمّن أي تجمع وتلبد ، وهذا اللفظ كأنه من المقلوب تقديره تلفه الريح في بوغاء الدمن ، وتشهد له الرواية الأخرى : « تلفه الريح ببوغاء الدمن » اهـ .
      من نهاية ابن الأثير .)، كأَنما حُثْحِثَ مِنْ حِضْنَيْ ثَكَنْ (* قوله « كأَنما حثحث » أي حثّ وأسرع من حضني ، تثنية حضن ، بكسر الحاء : الجانب .
      وثكن ، بمثلثة محركاً : جبل اهـ .؟

      ‏ قال : فلما سمع سطيح شعره رفع رأْسه ، فقال : عبدُ المسيح ، على جَمَل مُسيح ، إِلى سَطيح ، وقد أَوْفى على الضَّريح ، بعثك مَلِكُ بني ساسان ، لارتجاس الإِيوان ، وخُمُود النيران ، ورُؤيا المُوبِذان ، رَأَى إِبلاً صِعاباً ، تَقُود خَيْلاً عِراباً ، يا عَبْدَ المسيح إِذا كثرت التِّلاوَة ، وبُعِثَ صاحب الهِراوة ، وغاضَتْ بُحَيْرَة ساوة ، فليس الشام لسطيح شاماً (* قوله « فليس الشام لسطيح شاما » هكذا في الأصل وفي عبارة غيره فليست بابل للفرس مقاماً ولا الشام إلخ اهـ .)، يملك منهم مُلوكٌ ومَلِكات ، على عددِ الشُّرُفاتِ ، وكل ما هو آتٍ آت ، ثم قُبِضَ سطيحٌ مكانه ، ونهض عبد المسيح إِلى راحلته وهو يقول : شَمَّرْ فإِنك ، ما عُمِّرْتَ ، شِمِّيرُ لا يُفْزِعَنَّك تَفْريقٌ وتَغْييرُ إِن يُمْسِ مُلْكُ بني ساسانَ أَفْرَطَهُمْ ، فإِنَّ ذا الدَّهْرَ أَطْوارٌ دَهارِيرُ فَرُبَّما رُبَّما أَضْحَوا بمنزلةٍ ، تَخافُ صَولَهُمُ أُسْدٌ مَهَاصِيرُ منهم أَخُو الصَّرْحِ بَهْرام ، وإِخْوَتُهُمْ ، وهُرْمُزانٌ ، وسابورٌ ، وسَابُورُ والناسُ أَوْلادُ عَلاَّتٍ ، فمن عَلِمُوا أَن قد أَقَلَّ ، فمَهْجُورٌ ومَحْقُورُ وهم بنو الأُمِّ لمَّا أَنْ رَأَوْا نَشَباً ، فذاكَ بالغَيْبِ محفوظٌ ومنصورُ والخيرُ والشَّرُّ مَقْرُونانِ في قَرَنٍ ، فالخَيرُ مُتَّبَعٌ والشَّرُّ مَحْذورُ فلما قدم على كسرى أَخبره بقول سطيح ؛ فقال كسرى : إِلى أَن يملك منا أَربعة عشر ملكاً تكون أُمور ، فملك منهم عشرة في أَربع سنين ، وملك الباقون إِلى زمن عثمان ، رضي ا ؟ لله عنه ؛ قال الأَزهري : وهذا الحديث فيه ذكر آية من آيات نبوّة سيدنا محمد ، صلى الله عليه وسلم ، قبل مبعثه ، قال : وهو حديث حسن غريب .
      وانْسَطَحَ الرجلُ : امتدَّ على قفاه ولم يتحرك .
      والسَّطْحُ : سَطْحُك الشيءَ على وجه الأَرض كما تقول في الحرب : سَطَحُوهم أَي أَضْجَعُوهم على الأَرض .
      وتَسَطَّحَ الشيءُ وانْسَطَحَ : انبسط .
      وفي حديث عمر ، رضي الله تعالى عنه ، قال للمرأَة التي معها الصبيان : أَطْعِمِيهم وأَنا أَسْطَحُ لك أَي أَبْسُطه حتى يَبْرُدَ .
      والسَّطْحُ : ظهر البيت إِذا كان مستوياً لانبساطه ؛ معروف ، وهو من كل شيء أَعلاه ، والجمع سُطوح ، وفعلُك التَّسطيحُ .
      وسَطَحَ البيتَ يَسْطَحُه سَطْحاً وسَطَّحه سوَّى سَطْحه .
      ورأَيت الأَرضَ مَساطِحَ لا مَرْعَى بها : شبهت بالبيوت المسطوحة .
      والسُّطَّاحُ من النبت : ما افْتَرَشَ فانبسط ولم يَسْمُ ؛ عن أَبي حنيفة .
      وسَطَحَ اللهُ الأَرضَ سَطْحاً : بسطها .
      وتَسطِيحُ القبر : خلاف تَسْنِيمِه .
      وأَنفٌ مُسَطَّحٌ : منبسِط جدًّا .
      والسُّطَّاحُ ، بالضم والتشديد : نَبتَةٌ سُهْلِيَّة تَنسَطِح على الأَرض ، واحدته سُطَّاحة .
      وقيل : السُّطَّاحة شجرة تنبت في الديار في أَعطان المياه مُتَسَطِّحَة ، وهي قليلة ، وليست فيها منفعة ؛ قال الأَزهري : والسُّطَّاحة بقلة ترعاها الماشية ويُغْسَلُ بوَرَقِها الرؤوس .
      وسَطَحَ الناقة : أَناخها .
      والسَّطيحة : المَزادة التي من أَدِيمَيْن قُوبل أَحدُهما بالآخر ، وتكون صغيرة وتكون كبيرة ، وهي من أَواني المياه .
      وفي الحديث : أَن النبي ، صلى الله عليه وسلم ، كان في بعض أَسفاره فَفَقَدوا الماءَ ، فأَرْسَل عليّاً وفلاناً يَبْغِيان الماء فإِذا هما بامرأَة بين سَطِيحَتَيْن ؛

      قال : السَّطِيحة المَزادة تكون من جلدين أَو المَزادة أَكبر منها .
      والمِسْطَحُ : الصَّفاة يحاط عليها بالحجارة فيجتمع فيها الماء ؛ قال الأَزهري : والمِسْطَحُ أَيضاً صَفِيحة عريضة من الصَّخْر يُحَوَّط عليها لماء السماء ؛ قال : وربما خلق الله عند فَمِ الرَّكِيَّة صَفاةً مَلْساء مستوية فَيُحَوَّطُ عليها بالحجارة وتُسْقَى فيها الإِبلُ شِبْهَ الحَوْض ؛ ومنه قول الطِّرِمَّاح : في جنبي مريٍّ ومِسْطَحِ (* قوله « في جنبي مري ومسطح » كذا بالأصل .) والمِسْطَحُ : كُوز ذو جَنْبٍ واحد ، يتخذ للسفر .
      والمِسْطَحُ والمِسْطَحَةُ : شبه مِطْهَرة ليست بمربعة ، والمَِسْطَحُ ، تفتح ميمه وتكسر : مكان مستوٍ يبسط عليه التمر ويجفف ويُسَمَّى الجَرِينَ ، يمانية .
      والمِسْطَحُ : حصير يُسَفُّ من خوص الدَّوْم ؛ ومنه قول تميم بن مقبل : إِذا الأَمْعَزُ المَحْزُوُّ آضَ كأَنه ، من الحَرِّ في حَدِّ الظهيرة ، مِسْطَحُ الأَزهري :، قال الفراء هو المِسْطَحُ (* قوله « هو المسطح إلخ » كذا بالأصل ، وفي القاموس : المسطح المحور ، يبسط به الخبز .
      وقال في مادة شبق : الشوبق ، بالضم ، خشبة الخباز ، معرب .) والمِحْوَرُ والشُّوبَقُ .
      والمِسْطَحُ : عمودٌ من أَعمِدَة الخِباءِ والفُسْطاط ؛ وفي حديث النبي ، صلى الله عليه وسلم : أَنَّ حَمَلَ بن مالك ، قال للنبي ، صلى الله عليه وسلم : كنت بين جارتين لي فضربتْ إِحداهما الأُخرى بمسْطَح ، فأَلقت جنيناً ميتاً وماتت ، فقضى رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، بدية المقتولة على عاقلة القاتلة ؛ وجعل في الجنين غُرَّة ؛ وقال عوف بن مالك النَّضْرِيُّ ، وفي حواشي ابن بري مالك بن عوف النضري : تَعرَّضَ ضَيطارُو خُزاعَةَ دونَنا ، وما خَيرُ ضَيطارٍ يُقَلِّبُ مِسْطَحا يقول : ليس له سلاح يقاتل به غير مِسْطَح .
      والضَّيْطارُ : الضخم الذي لا غَناءَ عنده .
      والمِسْطَحُ : الخشبة المُعَرَّضة على دِعامَتَيِ الكَرْم بالأُطُرِ ؛ قال ابن شُمَيْل : إِذا عُرِّشَ الكَرْمُ ، عُمِدَ إِلى دعائم يحفر لها في الأَرض ، لكل دِعامةً شُْعْبَتان ، ثم تؤْخذ شعبة فتُعَرَّضُ على الدِّعامَتين ، وتسمَّى هذه الخشبة المعرّضة المِسْطَح ، ويجعل على المَساطِح أُطُرٌ من أَدناها إِلى أَقصاها ؛ تسمى المَساطِحُ بالأُطُر مَساطِحَ .
      "

    المعجم: لسان العرب





ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: