وصف و معنى و تعريف كلمة الأمس:


الأمس: كلمة تتكون من خمس أحرف تبدأ بـ ألف (ا) و تنتهي بـ سين (س) و تحتوي على ألف (ا) و لام (ل) و ألف همزة (أ) و ميم (م) و سين (س) .




معنى و شرح الأمس في معاجم اللغة العربية:



الأمس

جذر [امس]

  1. وَمَسَ: (فعل)
    • وَمَسَ ( يَمِسُ ) وَمْسًا
    • وَمَسَ الشيءُ بالشيء : احتكَّ به حتَّى ينجرد
  2. وَمْس: (اسم)
    • وَمْس : مصدر وَمَسَ
,
  1. ومس
    • " الوَمْس : احْتِكاك الشيء بالشيء حتى يَنْجَرد ؛ قال الشاعر : وقد جَرّد الأَكْتافَ وَمْسُ الحَوارِك ؟

      ‏ قال : ولم أَسمع الوَمْس لغيره ، والرواية مَوْر المَوارِكِ .
      وأَوْمَسَ العِنَب : لانَ للنُّضْجِ .
      وامرأَةٌ مُومِسٌ ومُومِسَةٌ : فاجرة زانية تميل لمُرِيدِها كما سميت خَرِيعاً من التَخَرُّع وهو اللين والضعف ، وربما سميت إِماءُ الخِدْمَة مُومِسات ، والمُومِسات : الفواجر مجاهرة .
      وفي حديث جريج : حتى يَنْظُرَ في وجوه المُومِسات ، ويجمع على مَيامِس أَيضاً ومَوامِيس ، وأَصحاب الحديث يقولون : ميامِيس ولا يصح إِلا على إِشباع الكسرة ليصير ياء كمُطْفِل ومَطافِل ومَطافِيل .
      وفي حديث أَبي وائل : أَكْثر أَتْباع الدَّجَّال أَولاد المَيامِس ، وفي رواية : أَولاد المَوامِس ؛ قال ابن الأَثير : وقد اختلف في أَصل هذه اللفظة فبعضهم يجعله من الهمزة وبعضهم يجعله من الواو ، كلٌّ منهما تكلَّف له اشتقاقاً فيه بُعْدٌ ، وذكرها هو في حرف الميم لظاهر لفظها ولاختلافهم في لفظها .
      "

    المعجم: لسان العرب

,


  1. وَمْسُ
    • ـ وَمْسُ : احْتِكاكُ الشيءِ بالشيءِ حتى يَنْجَرِدَ .
      ـ مُومِسَةُ : الفاجِرَةُ ، والجمعُ : المُومِساتُ والمَواميسُ .
      ـ أومَسَتْ : أمْكَنَتْ من الوَمْسِ : الاحْتِكاكِ .
      ـ مُوَمَّسُ : الذي لم يُرَضْ من الإِبِلِ .

    المعجم: القاموس المحيط

  2. أَوْمَسَتِ
    • أَوْمَسَتِ المرأَةُ : زَنَتْ وفَجَرَتْ .
      و أَوْمَسَتِ العِنبُ : لانَ للنُّضج .

    المعجم: المعجم الوسيط

  3. أَومَس
    • أومس - إيماسا
      1 - أومست المرأة : صارت « مومسا »، أي فاجرة زانية . 2 - أومس العنب : لان ونضج .

    المعجم: الرائد



  4. ومس
    • " الوَمْس : احْتِكاك الشيء بالشيء حتى يَنْجَرد ؛ قال الشاعر : وقد جَرّد الأَكْتافَ وَمْسُ الحَوارِك ؟

      ‏ قال : ولم أَسمع الوَمْس لغيره ، والرواية مَوْر المَوارِكِ .
      وأَوْمَسَ العِنَب : لانَ للنُّضْجِ .
      وامرأَةٌ مُومِسٌ ومُومِسَةٌ : فاجرة زانية تميل لمُرِيدِها كما سميت خَرِيعاً من التَخَرُّع وهو اللين والضعف ، وربما سميت إِماءُ الخِدْمَة مُومِسات ، والمُومِسات : الفواجر مجاهرة .
      وفي حديث جريج : حتى يَنْظُرَ في وجوه المُومِسات ، ويجمع على مَيامِس أَيضاً ومَوامِيس ، وأَصحاب الحديث يقولون : ميامِيس ولا يصح إِلا على إِشباع الكسرة ليصير ياء كمُطْفِل ومَطافِل ومَطافِيل .
      وفي حديث أَبي وائل : أَكْثر أَتْباع الدَّجَّال أَولاد المَيامِس ، وفي رواية : أَولاد المَوامِس ؛ قال ابن الأَثير : وقد اختلف في أَصل هذه اللفظة فبعضهم يجعله من الهمزة وبعضهم يجعله من الواو ، كلٌّ منهما تكلَّف له اشتقاقاً فيه بُعْدٌ ، وذكرها هو في حرف الميم لظاهر لفظها ولاختلافهم في لفظها .
      "

    المعجم: لسان العرب



معنى الأمس في قاموس معاجم اللغة

المعجم الوسيط
اليوم الذي قبل اليوم الحاضر. وقد يدُلّ على الماضي مطلقاً. وهو مبني على الكسر، قالوا: أمسِ الدابر لا يعود. وإذا نُكّر أَو أُضيف أَو دخلت عليه أل، أُعْرب، تقول: كل غد صائرٌ أَمْساً، وكان أَمْسُنا طيباً، وكان الأَمْسُ طيِّباً. ( ج ): أُمُوس، وآمُس، وآماس.


الصحاح في اللغة
أمْسِ: اسمٌ حرِّك آخره لالتقاء الساكنين. واختلفت العرب فيه، فأكثرهم يبنيه على الكسر معرفةً، ومنهم من يُعربه معرفةً. وكلُّهم يعربه إذا دخل عليه الألف واللام أو صيَّره نكرة، أو أضافه. تقول: مضى الأَمْسُ المبارك، ومضى أَمْسُنا، وكلُّ غدٍ صائرٌ أَمْساً.


تاج العروس

أَمْس مثلَّثة الآخِر من ظُروف الزَّمان مَبنِيَّةٌ على الكسْر إلاّ أَنْ يُنَكَّرَ أَو يُعَرَّفَ ورُبَّما بُنِيَ على الفتح نقله الزّجّاجيُّ في أَماليه . وقال ابن هشام على القَطْرِ : إنَّ البِناءَ على الفتح لُغَةٌ مَردودَةٌ وأَمّا البِناءُ على الضَّمِّ فلم يَذْكره أَحدٌ من النُّحاةِ . ففي قول المصنِّف حكاية التثليث نظَرٌ حقَّقه شيخُنا وهو اليوم الذي قبلَ يومكَ الذي أَنتَ فيه بلَيْلة . قال ابن السِّكِّيت : تقول : ما رأَيْتُه مُذْ أَمْسِ فإن لم تَرَهُ يَوماً قبل ذلك قلْتَ : ما رأَيْته مُذْ أَوَّلَ مِنْ أَوَّلَ من أَمس وقال ابن بُرْزُجَ : ويقال : ما رأَيتُه قبل أَمس بيَومٍ يريد من أول من أَمس وما رأَيته قبل البارحة بليلةٍ . وفي الصِّحاح : أَمْس اسمٌ حُرِّكَ آخِرُه لالتقاءِ السَّاكنين واختلفت العرب فيه فأَكْثرُهم يَبنيه على الكَسْر مَعرِفةً ومنهم مَن يُعربُه مَعْرِفَةً وكلُّهم يُعرِبُه إذا دخل عليه الأَلِفُ واللام أَو صَيَّرَه نَكِرَةً أَو أضافَه . قال ابن بَرِّيٍّ : اعْلَمْ أَنَّ أَمْس مَبنِيَّةٌ على الكسر عند أَهل الحِجاز وبنو تَميمٍ يُوافِقونَهم في بنائها على الكسْر في حال النَّصْب والجَرِّ فإذا جاءت أَمس في مَوضِع رَفع أَعرَبوها فقالوا : ذَهَبَ أَمْسُ بما فيه لأَنَّها مَبنِيَّةٌ لِتَضَمُّنها لامَ التعريف والكسرة فيها لالتقاءِ السَّاكِنين وأَمّا بنو تَميمٍ فيَجعلونَها في الرَّفع مَعدولَةً عن الأَلِف واللام فلا تُصرَف للتَّعريف والعَدل كما لا تَصْرِفُ سَحَراً إذا أَرَدْتَ به وَقتاً بعَينه للتعريف والعدل قال واعْلَمْ أَنَّكَ إذا نَكَّرْتَ أَمْسِ أَو عَرَّفتَها بالأَلِف واللام أَو أَضَفْتَها أَعْرَبْتَها فتقول في التَّنكير : كُلُّ غَدٍ صائرٌ أَمْساً وتقول في الإضافة ومع لام التَّعريف : كان أَمسُنا طَيِّباً وكان الأَمْسُ طَيِّباً . قال : وكذلك لو جَمَعْتَه لأَعْرَبْتَه . وسُمِعَ بعضُ العرب يقولُ : رأَيْتُه أَمْسٍ مُنَوَّناً لأَنَّه لمّا بُنِيَ على الكَسْر شُبِّه بالأَصوات نحو غاق فنُوِّنَ وهي لُغَةٌ شاذَّةٌ . ج آمُسٌ بالمَدِّ وضَمِّ الميم . وأُمُوسٌ بالضَّمِّ وآماسٌ كأَصْحابٍ وشاهد الثاني قول الشاعر :

مَرَّتْ بنا أَوَّل مِنْ أُمُوسِ ... تَمِيسُ فينا مِشْيَةَ العَروسِ

قال الزّجّاج : إذا جَمَعْتَ أَمْس على أَدْنَى العَدَد قلتَ : ثلاثَةُ آمُسٍ مثلُ فَلْسٍ وأَفْلُسٍ وثلاثةُ آماسٍ مثلُ فَرْخٍ وأَفراخٍ فإذا كَثُرَتْ فهي الأُمُوسُ مثلُ فَلْسٍ وفُلُوسٍ . ومما يستدرَك عليه : آمَسَ الرَّجُلُ : خالَفَ . قال أَبو سعيد : والنِّسْبَةُ إلى أَمْس إمْسِيٌّ بالكَسر على غير قِياسٍ وهو الأَفصَحُ . قال العَجّاجُ :

" وجَفَّ عنه العَرَقُ الإمْسِيُّ ورُويَ جَوازُ الفتح عن الفَرَّاءِ كما نقله الصَّاغانِيّ . والمَأْمُوسَةُ : النَّارُ في قول الأَحمر الباهليِّ ولم يُسْمَع إلاّ في شِعره وهي الأَنيسَةُ والمَأْنُوسَةُ كما سيأْتي . وأَماسِيَةُ بفتح الهمزة وتخفيف الميم كُورَةٌ واسِعَةٌ ببلاد الرُّوم منها : العِزُّ مُحَمَّد بن عثمانَ بن صالح رسول الأَماسِيُّ الدِّمَشْقِيُّ الحَنَفِيُّ سَمع في الحِجاز على أَبيه وتوفِّيَ سنة 798 ، ووَلَدُه مُحَمَّد ممَّنْ سَمعَ





ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: