وصف و معنى و تعريف كلمة الزنك:


الزنك: كلمة تتكون من خمس أحرف تبدأ بـ ألف (ا) و تنتهي بـ كاف (ك) و تحتوي على ألف (ا) و لام (ل) و زاي (ز) و نون (ن) و كاف (ك) .




معنى و شرح الزنك في معاجم اللغة العربية:



الزنك

جذر [زنك]

  1. زَنكات: (اسم)
    • نوع من الأملاح التي تنشأ من تفاعُل أكسيد الزِّنك مع المواد القلوية
  2. زِنك: (اسم)
    • الزِّنْك : هو الخارصين ، عنصر فلزيّ أبيض ، عدده الذرِّيّ 30 ، ووزنه الذرِّيّ 65 ، 38 ، ينصهر عند درجة 419 م
    • أكسيد الزِّنك : مسحوق غير متبلْور ، لونه أبيض أو أصفر ، يستخدم كصِبْغ في صناعة المطاط المرَكَّب والبلاستيك والصِّناعات الدوائيَّة ومستحضرات التجميل
    • كبريتيد الزِّنْك : الخامة الأساسيّة للزِّنْك تكون على شكل بلورات بُنِّيَّة مُسْوَدَّة أو بُنية مُصْفَرَّة أو كتل متشقِّقة
,
  1. الزِّنْك
    • الزِّنْك : هو الخارصين ، عنصر فلزيّ أبيض ، عدده الذرِّيّ 30 ، ووزنه الذرِّيّ 65 ، 38 ، ينصهر عند درجة 419 م .
      ( انظر : الخارصين ) .

    المعجم: المعجم الوسيط

,


  1. زُنَيْمٌ
    • ـ زُنَيْمٌ : والِدُ سارِيَةَ الصَّحبِيِ الذي ناداهُ عُمَرُ وهو بنَهاوَنْدَ ، ونُغاشِيٌّ رآهُ النبيُّ ، صلى الله عليه وسلم ، فَسَجَدَ شُكْراً ، ووالدُ ذُؤَيْبٍ الطَّهَوِيِّ ، وجدُّ أنس ابنِ أبي إياسٍ الشاعِرَيْنِ .
      ـ زَنَمَتا الأُذُنِ : هَنتانِ تَلِيانِ الشَّحْمَةَ ، وتُقابِلانِ الوَتَرَةَ ،
      ـ زَنَمَا من الفُوقِ : حَرْفاهُ ، وزَنْمَا .
      ـ هو العبدُ زَنْمَةً : كَزَلْمَةٍ في لُغاتِهِ ومَعانِيه .
      ـ الزَّنَمَةُ : بَقْلَةٌ ، وشيءٌ يُقْطَعُ من أُذُنِ البعيرِ ، فَيُتْرَكُ مُعَلَّقاً ، يُفْعَلُ بِكرامِها . وبعيرٌ زَنِمٌ وأزْنَمُ ومُزَنَّمٌ ، وناقةٌ زَنِمَةٌ وزَنْماءُ ومُزَنَّمَةٌ .
      ـ الزَّنَمُ : الزَّلَمُ الذي خَلْفَ الظِّلْفِ .
      ـ الزَّنِيمُ : المُسْتَلْحَقُ في قومٍ ليسَ منهم ، والدَّعِيُّ ، كالمُزَنَّمِ فيهما ، واللئيمُ المَعْروفُ بِلُؤْمِهِ أو شَرِّهِ .
      ـ مُزَنَّمٍ : صِغارُ الإِبِلِ ، وفَحْلٌ .
      ـ أزْنَمُ : بَطْنٌ من بني يَرْبوعٍ ، وابنُ جُشَمَ : أبو بَطْنٍ من تَميمٍ ، وموضع .
      ـ زُنامٍ : الداهِيَةُ ، وزَمَّارٌ حاذِقٌ كان للرشيدِ .
      ـ زَنَّمُوا لي هذا الخَصْمَ ، أي : بعثوهُ لِيُخاصِمَنِي .
      ـ أزْنَمَ الشجرُ : صارتْ له زَنَمَةٌ .
      ـ الأَزْنَمُ : الجَذَعُ ، كالأَزْلَمِ .

    المعجم: القاموس المحيط

  2. الزَّنُوفُ
    • الزَّنُوفُ : المخنِّث .

    المعجم: المعجم الوسيط

  3. الزِّنْزانة
    • الزِّنْزانة : حجرةٌ في السِّجن ضيقة يحبس فيها السجين على انفراد .

    المعجم: المعجم الوسيط



  4. الزَّنَقَةُ
    • الزَّنَقَةُ : مسلكٌ ضيّق في القَرْية .

    المعجم: المعجم الوسيط

  5. الزَّنَقُ
    • الزَّنَقُ : موضعُ الزِّنَاق .
      و الزَّنَقُ طرفُ نصل السهم ، و مستدقُّه . والجمع : زُنوق .

    المعجم: المعجم الوسيط

  6. الزَّنَنُ
    • الزَّنَنُ : القَلِيلُ الضيّق .
      يقال : ماءٌ زَنَنٌ : المُزَكَّى .
      قليل .
      وبئر زنَنٌ : ظَنُون لا يُدْرى أَفيها ماءٌ أم لا .

    المعجم: المعجم الوسيط

  7. الزِّندِيقُ


    • الزِّندِيقُ : من يؤْمن بالزندقة .
      ( معرب : زنده كَرْد ) . والجمع : زَناديق .
      وزَنادِقَةٌ .

    المعجم: المعجم الوسيط

  8. الزَّنَمَة
    • الزَّنَمَة : ما يقطع من أُذن البعير أو الشاة فيترك معلَّقًا .
      وزَنَمَتَا الأُذُن : هَنَتَان تليان الشَّحمة وتقابلان الوترة .

    المعجم: المعجم الوسيط

  9. زنق
    • " الزِّناقُ : جبل تحت حنك البعير يُجْذَب به .
      والزِّناقة : حلقة تجعل في الجُلَيدة هناك تحت الحنك الأَسفل ، ثم يجعل فيها خيط يشد في رأْس البغل الجَمُوح ، زَنَقه يَزْنُقه زَنْقاً ؛ قال الشاعر : فإِن يَظْهَرْ حَدِيثك ، يُؤْتَ عَدْواً برأْسِك في زِناقٍ أَو عِران الزِّناقُ تحت الحنك .
      وكل رِباط تحت الحنك في الجلد فهو زِناقٌ ، وما كان في الأَنف مثْقوباً فهو عِران ؛ وبغل مَزْنوق .
      وفي حديث أَبي هريرة : وإِن جهنم يُقادُ بها مَزْنوقة ؛ المَزْنوقُ : المربوط بالزِّناق وهو حلقة توضع تحت حنك الدابة ثم يجعل فيها خيط يشد برأْسه يمنع بها جماحه .
      والزِّناقُ : الشِّكالُ أَيضاً .
      وفي حديث مجاهد في قوله تعالى : لأَحْتَنِكَنَّ ذُرِّيَّتَه إِلا قليلاً ، قال : شِبْه الزِّناق .
      وفي حديث أَبي هريرة : أَنه ذكر المَزْنوق فقال : المائل شقُّه لا يذكر الله ؛ قيل : أَصله من الزَّنَقةِ وهو ميل في جِدارٍ في سِكَّة أَو عُرْقوب وادٍ .
      وفي حديث عثمان : مَنْ يَشْتَرِي هذه الزَّنَقَةَ فَيَزِيدَها في المسجد ؟ وزَنَقَ الفَرسَ يَزْنِقُه ويَزْنُقه : شكَّله في أَربعة .
      والزَّنَقُ : موضع الزِّناق ؛ ومنه قول رؤبة : أَو مُقْرَعِ من رَكْضِها دامي الزَّنَقْ ، كأَنه مُسْتَنْشِقٌ من الشَّرَقْ ، حَرّاً من الخَرْدَل مَكْروه النَّشَقْ مُقْرَع : رافِع رأْسه .
      يقال : أَقْرَعْت الدابة باللجام إِذا كبَحْته به فرفَع رأْسه .
      ورَأْيٌ زَنِيقٌ : مُحْكَم رَصِينٌ .
      وأَمر زَنِيق : وَثِيق .
      ابن الأَعرابي : الزُّنُق العقولُ التامّة .
      ويقال : أَزْنَقَ وزَنَقَ وزَنَّقَ وزَهَدَ وأَزْهَدَ وزهَّدَ وقاتَ وقَوَّتَ وأَقاتَ وأَقْوَتَ كلُّه إِذا ضيّق على عياله ، فقراً أَو بخلاً .
      والزِّناقُ : ضَرْبٌ من الحُلِيّ وهو المِخْنقة .
      وزَنِيق : اسم رجل ؛ قال الأَخطل : ومِنْ دُونِه يَخْتاطُ أَوْسُ بنُ مُدْلجٍ ، وإِيّاه يَخْشَى طارِقٌ وزَنِيقُ والزَّنَقةُ : السِّكَّة الضيّقة .
      والمَزْنوقُ : اسم فرس عامر بن الطفيل ؛ وقال عامر بن الطفيل : وقد عَلِمَ المَزْنوقُ أَني أَكُرُّه ، على جَمْعِهم ، كَرَّ المَنِيحِ المُشَهَّر والزَّنَقة : ميل في جدار أَو سكة أَو ناحية دار أَو عُرْقوب وادٍ ، يكون فيه التواء كالمَدْخَل ، والالتواء اسم لذلك بلا فعل .
      "

    المعجم: لسان العرب

  10. زنم


    • " زَنَمَتا الأُذن : هنتان تليان الشحمة ، وتقابلان الوَتَرَةَ .
      وزَنَمَتا القُوقِ وزُنْمتاه (* قوله « وزنمتا الفوق وزنمتاه » كذا هو مضبوط في الأصل بضم الزاي وسكون النون في الثاني ، ومقتضى القاموس فتح الزاي ).
      والأَول أَفصح : أَعلاه وحرفاه .
      الزَّنَمَتان : زَنَمَتا الفُوق ، وهما شَرَجا الفُوق ، وهما ما أَشرف من حرفيه .
      والمُزَنَّمُ والمُزَلَّمُ : الذي تقطع أُذنه ويترك له زَنَمَةٌ .
      ويقال : المُزَلَّم والمُزَنَّمُ الكريم .
      والمُزَنَّمُ من الإِبل : المقطوع طرف الأُذن ؛ قال أَبو عبيد : وإِنما يفعل ذلك بالكرام منها ؛ والتَّزْنيمُ : اسم تلك السِّمَةِ اسم كالتَّنْبيت .
      الأَحمر : من السِّمات في قطع الجلد الرَّعْلة ، وهو أَن يُشَقَّ من الأُذن شيء ثم يترك معلَّقاً ، ومنها الزَّنَمةُ ، وهو أَن تَبِين تلك القطعة من الأُذن ، والمُفْضاة مثلها .
      الجوهري : الزَّنَمَةُ شيء يقطع من أُذن البعير فيترك معلقاً ، وإِنما يفعل ذلك بالكِرام من الإِبل .
      يقال : بعير زَنِمٌ وأَزْنَمُ ومُزَنَّم وناقة زَنِمَةٌ وزَنْماء ومُزَنَّمَةٌ .
      والزَّنَمُ : لغة في الزَّلَمِ الذي يكون خلف الظِّلْفِ ، وفي حديث لقمان : الضائنة الزَّنِمَةُ أَي ذات الزَّنَمَةِ ، وهي الكريمة ، لأَن الضأْن لا زَنَمَةَ لها وإِنما يكون ذلك في المعز ؛ قال المُعَلَّى بن حَمّال العبدي : وجاءت خُلْعَةٌ دُهْس صَفايا ، يَصُوعُ عُنُوقَها أَحْوى زَنِيمُ يُفَرِّقُ بينها صَدْعٌ رَباع ، له ظَأْبٌ كما صَخِبَ الغَريمُ والخَلْعَةُ : خيار المال .
      والزَّنِيمُ : الذي له زَنَمَتان في حلقه ، وقيل : المُزَنَّمُ صغار الإِبل ، ويقال : المُزَنَّمُ اسم فحل ؛ وقول زهير : فأَصْبَحَ يَجرِي فيهمُ ، من تِلادِكُمْ ، مَغانم شَتَّى من إِفالٍ مُزَنَّم ؟

      ‏ قال ابن سيده : هو من باب السِّمام المُزْعِف والحِجال المُسَجَّف لأَن معنى الجماعة والجمع سواء ، فحمل الصفة على الجمع ، ورواه أَبو عبيدة : من إِفال المُزَنَّمِ ، نسبه إِليه كأَنه من إِضافة الشيء إِلى نفسه .
      وقوله تعالى : عُتُلٍّ بعد ذلك زَنِيمٍ ؛ قيل : موسوم بالشر لأَن قطع الأُذن وَسْمٌ .
      وزَنَمَتا الشاة وزُنْمتها (* قوله « وزنمتها » كذا هو مضبوط في الأصل بضم فسكون ): هنة معلقة في حَلْقها تحت لِحْيتها ، وخص بعضهم به العنز ، والنعت أَزْنَمُ ، والأُنْثى زَلْماء وزَنْماءُ ؛ قال ضَمْرَةُ بن ضَمْرَةَ النَّهْشَليّ يهجو الأَسود بن مُنْذر بن ماء السماء أَخا النُّعْمان بن المُنْذِرِ : تَرَكْتَ بني ماء السماءِ وفِعْلَهُمْ ، وأَشْبَهْتَ تَيْساً بالحِجازِ مُزَنَّما ولَنْ أَذْكُرَ النُّعْمانَ إِلاَّ بصالحٍ ، فإِنَّ له عِنْدي يُدِيّاً وأَنْعُم ؟

      ‏ قال : ومن كلام بعض فِتْيانِ العرب يَنْشُدُ عَنْزاً في الحَرَمِ : كأَنَّ زَنَمَتَيْها تَتْوا قُلَيْسِيَّة .
      الليث : وزَنَمتا العنز من الأُذن .
      والزَّنَمَةُ أَيضاً : اللحمة المُتَدَلِّيَةُ في الحلق تسمى ملاده (* قوله « تسمى ملاده » كذا هو في الأصل ).
      والزَّنِيمُ : ولد العَيْهَرَةِ .
      والزَّنِيمُ أَيضاً : الوكيل .
      والزُّنْمةُ : شجرة لا وَرَقَ لها كأَنها زُنْمةُ الشاة .
      والزَّنَمةُ : نَبْتَة سُهَيلية تنبت على شكل زَنَمَةِ الأُذن ، لها ورق وهي من شر النبات ؛ وقال أَبو حنيفة : الزَّنَمَةُ بَقْلة قد ذكرها جماعة من الرواة ، قال : ولا أَحفظ لها عنهم صفة .
      والأَزْنَمُ الجَذَعُ : الدهر المعلَّق به البلايا ، وقيل : لأَن البلايا مَنُوطةٌ به متعلقة تابعة له ، وقيل : هو الشديد المرّ ، وقد تقدم عامة ذلك في ترجمة زلم .
      ويقال : أَوْدى به الأَزْلَمُ الجَذَعُ والأَزْنَمُ الجَذَعُ ؛ قال رؤبة يصف الدهر : أَفْنى القُرونَ وهو باقي زَنَمَهْ وأَصل الزَّنَمَةِ العلامة .
      والزَّنِيمُ : الدَّعِيُّ .
      والمُزَنَّمُ : الدَّعيُّ ؛

      قال : ولكنَّ قَوْمي يَقْتنون المُزَنَّما أَي يستعبدونه ؛ قال أَبو منصور : قوله في المُزَنَّمِ إِنه الدَّعِيُّ وإِنه صغار الإِبل باطل ، إِنما المُزَنَّمُ من الإِبل الكريم الذي جعل له زَنَمةٌ علامة لكَرَمِهِ ، وأما الدَّعِيُّ فهو الزَّنِيمُ ، وفي التنزيل العزيز : عُتُلٍّ بعد ذلك زَنيم ؛ وقال الفراء : الزَّنِيمُ الدَّعِيُّ المُلْصَقُ بالقوم وليس منهم ، وقيل : الزَّنِيمُ الذي يُعْرَفُ بالشر واللُّؤْم كما تعرف الشاة بزَنَمَتِها .
      والزَّنَمَتانِ : المعلقتان عند حُلوق المِعْزَى ، وهو العبد زُنْماً وزَنْمَةَ وزُنْمَةً وزَنَمَةً وزُنَمَةً أَي قَدُّه قَدُّ العبد .
      وقال اللحياني : هو العبد زُنْمَةً وزَنْمَةً وزَنَمَةً وزُنَمَةً أَي حَقّاً .
      والزَّنِيمُ والمُزَنَّمُ : المُسْتَلْحَقُ في قوم ليس منهم لا يحتاج إِليه فكأَنه فيهم زَنَمَةٌ ؛ ومنه قول حَسَّان : وأَنت زَنِيمٌ نِيطَ في آلِ هاشِمٍ ، كما نِيطَ خَلْفَ الراكب القَدَحُ الفَرْدُ وأَنشد ابن بري للخَطِيم التميمي ، جاهلي : زَنِيمٌ تَداعاه الرِّجالُ زِيادةً ، كما زِيدَ في عَرْضِ الأَدِيمِ الأَكارِعُ وجدت حاشية صورتها : الأَعْرَفُ أَن هذا البيت لحَسَّان ؛ قال : وفي الكامل للمبرد روى أَبو عبيد وغيره أَن نافِعاً سأَل ابن عباس عن قوله تعالى عُتُلٍّ بعد ذلك زَنِيمٍ : ما الزَّنِيمُ ؟، قال : هو الدَّعِيُّ المُلْزَقُ ، أَما سمعت قول حَسَّان بن ثابت : زَنِيمٌ تَداعاه الرِّجالُ زِيادةً ، كما زِيدَ في عَرْضِ الأَدِيمِ الأَكارِعُ وورد في الحديث أَيضاً : الزَّنِيمُ وهو الدَّعِيُّ في النَّسَب ؛ وفي حديث علي وفاطمة ، عليهما السلام : بِنْتُ نَبيٍّ ليس بالزَّنِيمِ وزُنَيْمٌ وأَزْنَمُ : بطنان من بني يَرْبوعٍ .
      الجوهري : وأَزْنَمُ بطن من بني يَرْبُوعٍ ؛ وقال العَوَّامُ بن شَوْذَبٍ الشَّيْبانيّ : فلو أَنَّها عُصْفُورَةٌ لَحَسِبْتُها مُسَوَّمَةً تَدْعُو عُبَيْداً وأَزْنَمَا وقال ابن الأَعرابي : بنو أَزْنَمَ بن عُبَيْد بن ثَعْلبَةَ بن يَرْبُوعٍ ، والإِبل الأَزْنَمِيَّةُ منسوبة إِليهم ؛

      وأَنشد : يَتْبَعْنَ قَيْنَيْ أَزْنَمِيٍّ شَرْجَبِ ، لا ضَرَع السِّنِّ ولم يُثَلَّبِ يقول : هذه الإِبل تَرْكَبُ قَيْنَيْ هذا البعير لأَنه قُدَّام الإِبل .
      وابن الزُّنَيْمِ ، على لفظ التصغير : من شعرائهم .
      "

    المعجم: لسان العرب

  11. زنح
    • " أَبو خَيْرَةَ : إِذا شرب الرجلُ الماء في سُرْعةِ إِساغةٍ ، فهو التَّزْنِيحُ ؛ قال الأَزهري : وسماعي من العرب التَّزَنُّحُ .
      يقال : تَزَنَّحْتُ الماءَ تَزَنُّحاً إِذا شربته مرة بعد أُخرى .
      وتَزَنَّح الرجل إِذا ضايق إِنساناً في معاملة أَو دَيْن .
      وزَنَحه يَزْنَحُه زَنْحاً : دَفَعه .
      وفي حديث زياد :، قال عبد الرحمن بن السائب : فَزَنَجَ شيءٌ ، أَقبل ، طويلُ العُنُقِ ، فقلت : ما أَنتَ ؟ فقال : أَنا النَّقَّادُ ذو الرَّقَبة ، قال : لا أَدري ما زَنَجَ ، لعله بالحاء ؛ والزَّنْحُ : الدفعُ ، كأَنه يريد هجومَ هذا الشخص وإِقبالَه ، ويحتمل أَن يكون زَلَج ، باللام والجيم ، وهو سرعةُ ذهاب الشيء ومُضِيُّه ؛ وقيل : هو بالحاء بمعنى سَنَحَ وعَرَضَ .
      والتَّزَنُّحُ : التَّفَتُّحُ في الكلام ورَفْعُ الإِنسان نفْسَه فوق قَدْرِه ؛ قال أَبو الغَريبِ : تَزَنّحُ بالكلام عليَّ جَهْلاً كأَنك ماجدٌ من أَهلِ بَدْرِ والتَّزَنُّحُ في الكلام : فوق الهَذْرِ .
      والزُّنُح : المكافئونَ على الخير والشر (* زاد المجد : الزنوح ، كرسول : الناقة السريعة ، والمزانحة الممادحة .).
      "

    المعجم: لسان العرب

  12. زندق
    • " الزِّنْدِيقُ : القائل ببقاء الدهر ، فارسي معرب ، وهو بالفارسية : زَنْدِ كِرَايْ ، يقول بدوام بقاء الدهر .
      والزَّنْدَقةُ : الضِّيقُ ، وقيل : الزِّنْدِيقُ منه لأنه ضيّق على نفسه .
      التهذيب : الزِّنْدِيقُ معروف ، وزَنْدَقَتُه أنه لا يؤمن بالآخرة ووَحْدانيّة الخالق .
      وقال أحمد بن يحيى : ‏ ليس ‏ زِنْدِيق ولا فَرْزِين من كلام العرب ، ثم ، قال ؛ ولكن البَياذِقةُ هم الرّجّالة ، قال : وليس في كلام العرب زِنْدِيق ، وإنما تقول العرب رجل زَنْدَق وزَنْدَقِيّ إذا كان شديد البخل ، فإذا أرادت العرب معنى ما تقوله العام ؟

      ‏ قالوا : مُلْحِد ودَهْرِيّ ، فإذا أرادوا معنى السِّنِّ ، قالوا : دُهْرِيّ ، قال : وقال سيبويه الهاء في زَنادِقة وفَرازِنة عوض من الياء في زِنْدِيق وفَرْزِين ، وأصله الزَّنادِيق .
      الجوهري : الزِّنْدِيقُ من الثَّنَوِيَّة وهو معرب ، والجمع الزَّنادِقة ، وقد تَزَنْدَقَ ، والاسم الزَّنْدَقة .
      "

    المعجم: لسان العرب

  13. زنن
    • " زَنَّه بالخير زَنّاً وأَزَنّه : ظَنَّه به أَو اتَّهَمه .
      وأَزْنَنْتُه بشيء : اتِّهَمْتُه به ؛ وقال حَضْرَميّ بن عامر : إن كنتَ أَزْنَنْتَني بها كَذِباً جَزْءُ فلاقَيْتَ مثلَها عَجِلا .
      وقال اللحياني : أَزْنَنْتُه بمال وبعلمٍ وبخير أَي ظننته به ، قال : وكلام العامة زَنَنْتُه ، وهو خطأٌ .
      ويقال : فلان يُزَنُّ بكذا وكذا أَي يُتَّهم به ، وقد أَزْنَنْتُه بكذا من الشرِّ ، ولا يكون الإزْنان في الخير ، قال : ولا يقال زَنَنْتُه بكذا بغير أَلف .
      وفي حديث ابن عباس يصف عليّاً ، رضي الله عنهما : ما رأَيت رئيساً مِحْرَباً يُزَنُّ به ، أَي يتهم بمشاكلته .
      يقال : زَنِّه بكذا وأَزَنَّه إذا اتَّهمه وظنَّه فيه .
      وفي حديث الأَنصار وتسويدهم جَدَّ بنَ قَيْس : إنا لنَزُنُّه بالبخل أَي نَتَّهِمُه به .
      وفي الحديث الآخر : فَتًى من قريش يُزَنُّ بشرب الخمر ؛ وفي شعر حسان في عائشة ، رضي الله عنها : حَصَانٌ رَزَانٌ ما تُزَنُّ بريبةٍ

      ويقال : ماءٌ زَنَنٌ أَي ضيق قليل ، ومياه زَنَنٌ ؛ قال الشاعر : ثم اسْتغاثُوا بماءٍ لا رِشاءَ له من ماء لينَةَ ، لا مِلْحٌ ولا زَنَنُ .
      ويقال الماءُ الزَّنَنُ الظَّنُونُ الذي لا يُدْرَى أَفيه ماءٌ أَم لا .
      والزَّنَنُ والزَّنِيُّ والزَّنَاءُ : الضَّيِّق .
      وزَنَّ عصَبُه إذا يبس ؛

      وأَنشد : ‏ نَبَّهْتُ مَيْمُوناً لها فأَنّا ، وقامَ يَشْكُو عَصَباً قد زَنّا وأَنشد ابن بري هذا البيت مستشهداً به على زَنَّ الرجلُ استرخت مفاصله .
      والزِّنُّ : الدَّوْسَرُ (* قوله « الدوسر » هو نبت ينبت في أضعاف الزرع وهو في خلقته غير أنه يجاوز الزرع وله سنبل وحب ضاوي دقيق أسمر يختلط بالبر ).
      عن أَبي حنيفة .
      ابن الأََعرابي : التَّزْنينُ الدوامُ على أَكل الزِّنِّ ، وهو الخُلَّرُ ؛ والخُلّرُ : الماشُ .
      وفي الحديث : لا يقبل الله صلاة العبد الآبق ولا صلاة الزِّنِّين ؛ قال ابن الأَعرابي : هو الحاقنُ .
      يقال : زَنَّ فذَنَّ أَي حَقَنَ فقَطَر ، وقيل : هو الذي يدافع الأَخْبَثَين ، وفي رواية : لا يُصَلِّ أَحدكم وهو زِنِّين .
      وفي الحديث الآخر : لا يَؤُمَّنَّكُمْ أَنْصَرُ ولا أَزَنُّ ولا أَفْرَعُ .
      ويقال : زَنَّ الرجلُ استرخت مفاصله ؛ قال الراجز : حَسَّبَه من اللّبَنْ إذ رآه قَلَّ وزَنّْ (* قوله « إذ رآه إلخ » هكذا في الأصل .
      اللّبن : مصدر لَبِنَتْ عُنُقه من الوِسادةِ ، وحَسَّبَه : وضع تحت رأْسه مِحْسَبَةً ، وهي وِسادة من أَدَم .
      وأَبو زَنَّةَ : كنية القرد .
      "



    المعجم: لسان العرب



معنى الزنك في قاموس معاجم اللغة

معجم اللغة العربية المعاصرة
زَنْكات [جمع]: (كم) نوع من الأملاح التي تنشأ من تفاعُل أكسيد الزِّنك مع المواد القلوية.


المعجم الوسيط
عنصر فلزيّ أبيض، عدده الذرِّيُّ 30 ووزنه الذرّيّ 65.38 ينصهر عند درجة 419 ْ م. ( مج ).
الصحاح في اللغة
الزَوَنَّكُ: القصيرُ الدميمُ، وربما قالوا الزَوَنْزَكُ.
تاج العروس

زَنْكُ بالفَتْحِ : جَدّ جَدِّ أَحْمَدَ بنِ أَحْمَدَ بنِ أَحْمَدَ بنِ مُحَمَّدِ بنِ زَنْك الباهِلِيِّ المُحَدِّثِ ذَكَره الصّاغاني في كتابَيه

والزَّنَكَتانِ مُحَرَّكَةً هُما الرِّيَكَتانِ الذي تَقَدَّمَ عن كُراعٍ ونَصُّ المُحْكَمِ هُما من الكَتَدِ زَنَمَتانِ خارِجَتَا الأَطْرافِ عن طَرَفِها وأَصْلاهُما ثابِتانِ في أَعْلَى الكَتَدِ وهما زائِدَتاها . والزَّوَنَّكُ كعَمَلَّس من الرِّجالِ : القَصِيرُ اللَّحِيمُ الحَيّاكُ في مِشْيَتِه مثل الزَّوَنْزَك وفي الصِّحاح : الزَّوَنَّكُ : القَصِيرُ الدَّمِيمُ ورُبّما قالُوا : الزَّوَنْزَكُ وأَنْشَدَ قَوْلَ امْرَأةٍ تَرثي زَوْجَها وقد تَقَدَّمَ بالوَجْهَيْنِ . أَو هو المُخْتالُ في مِشْيَتِه الرّافِعُ نَفْسَه فَوقَ قَدْرِها النّاظِرُ في عِطْفَيهِ يَرَى أَنَّ عِنْدَه خَيرًا وليسَ كذلك أي ليسَ عندَه ذلِكَ قاله ابنُ الأعرابي وأَنشد :

" تَرك النِّساءِ العاجِزَ الزَّوَنَّكَا وقالَ غيرُه : رَجُلٌ زَوَنَّكٌ : إِذا كانَ غَلِيظاً إِلى القِصَرِ ما هو قال مَنْظُورٌ الدُّبَيرِيُّ :

" وبَعْلُها زَوَنَّكٌ زَوَنْزَى

" يَفْرَقُ إِنْ فُزِّعَ بالضَّبَغْطَى ويُروَى بَلْ زَوْجُها ويُروَى زَوَنْزَكٌ ويروَى زَوَنْكَى بدل زَوَنْزَى ويروى يَخْضِفُ بدل يَفْرَقُ . ويُروَى الضَّبَعْطَى بالعَيْنِ والغَيْنِ كُلّ يُروَى في هذا البَيتِ باخْتِلافِ هذه الألْفاظِ على اخْتِلافِ الرِّواياتِ وقد تَقَدَّمَ ذِكْرُ ذلك كُلّه في مَواضِعِه وسَيَأْتِي البَحْثُ في وَزْنِ الزَّوَنَّكِ في التي تَلِيها . والزّانِكِيُ بكسرِ النُّونِ : الشّاطِرُ هكذا ذَكَرَه وهو مَنْسُوبٌ إِلى الزَّانِكِ ولا أَدْرِي ماذا هُوَ والأَشْبَه أَنّها أَعْجَمِيّةٌ فتأَمّل

ومما يستدرك عليه : الزَّوَنْكَى مَقْصُورًا : هو ذُوِ الأُبَّهَةِ والكِبرِ مثل الزَّوَنْزَى عن ابنِ الأعرابي وبه يُروَى قَوْلُ مَنْظُورٍ :

" وبَعْلُها زَوَنَّكٌ زَوَنْكَى كما تَقَدّم

ومما يستدرك عليه : أَزْنِيك بالكسر : مَدِينَةٌ بالرّومِ وِإليها نُسِبَت المَماطِرُ الأَزْنِيكِيَّةُ الجَيِّدَةُ نقله ياقوت

لسان العرب
الزَّنَكتانِ من الكَتَد زَنَمَتَانِ خارجتا الأطراف عن طرفها وأَصلاهما ثابتان في أَعلى الكَتَد وهما زائدتاها والزَّوَنَّكُ من الرجال القصير اللحيم الحَيَّاك في مِشْيَته وقال ابن الأعرابي هو المختال في مِشْيته الرافع نفسه فوق قدرها الناظر في عِطْفَيْه الرائي أن عنده خيراً وليس عنده ذلك وأَنشد تَرْكَ النساء العاجِزَ الزَّوَنَّكا ورجل زَوَنَّكٌ إذا كان غليظاً إلى القِصَر ما هو قال منظور الدُّبَيْري وبعلُها زَوَنَّك زَوَنْزَى يَخْضِفُ إِن فُزِّعَ بالضَّبَغْطَى ويروى بَلْ زَوْجُها ويروى زَوَنْزَكٌ وزَوَنَّك ويروى زَوَنْكى وزَوَنْزَى ويَخْضِفُ ويَفْرَقُ ويروى بالضَّبَغْطَى أَيضاً بالغين والعين كلٌّ يروى في هذا البيت باختلاف هذه الألفاظ على اختلاف الروايات ابن الأعرابي الزَّوَنَّزَُى ذو الأبَّهَةِ والكِبْر الجوهري والزَّوَنَّكُ القصير الدميم وربما قالوا الزَّوَنْزَكُ قالت امرأَة ترثي زوجها ولَسْتَ بوَكْوَاكٍ ولا بزَوَنَّكٍ مَكَانَكَ حتى يَبْعَثَ الخلقَ باعثُهْ ويروى ولا بزوَنْزَكٍ ابن بري قال الزُّبَيْدِي زَوَنَّك وزنه فَعَنَّلٌ وصرَّف له يعقوب فعلاً فقال زَاكَ يَزُوك زَوْكاً وزَوَكَاناً قال وحكى ابن السكيت الزَّوْك مشية الغراب قال حسان بن ثابت أَجْمَعْتُ أَنك أنت الأمُ من مَشَى في فُحْشِ زانيةٍ وزَوْكِ غُرابِ ومنه زَوَنَّكٌ وهو القصير قال ابن بري ووزنه عنده فَعَنَّلٌ قال الزبيدي لأنه جعله من زاك يزوك إذا قارب خَطْوَه وحَرَّك جسدَه قال فعلى هذا كان ينبغي أن يذكره الجوهري في فصل زوك لا فصل زنك قال ولا يجوز أن يكون وزنه فعَلَّلاً لأَنه لا يكون الواو أَصلاً في بنات الأَربعة فلم يبق إلا فَعَنَّلٌ ويقوّي قول الجوهري إنه من زنك قولهم زَوَنْزَكٌ لغة أخرى على فَوَعْلَلٍ مثل كَوَألَلٍ فالنون على هذا أَصل والواو زائدة فوزن زَوَنَّك على هذا فوعَّلٌ ويقوّي قول ابن السكيت قولهم زَوَنْكَى لغة ثالثة ووزنها فَعَنْلى وقال أَبو علي زَوَنَّك فَوَنْعَل الواو زائدة لأنها لا تكون زائدة في بنات الأربعة قال وأَما الزَّوَنْزَكُ فهو فَوَنْعَلٌ أَيضاً وهو من باب كوكَبٍ قال وقال ابن جني سألت أبا عليّ عن زَوَنَّكٍ فاستقرّ الأمر فيما بيننا جميعاً أن الواو فيه زائدة ووزنه فَوَعَّلٌ لا فَوَنْعَل قلت له فإن أَبا زيد قد ذكر عقيب هذا الحرف من كتابه الغرائب زَاكَ يزُوكُ زَوْكاً وهذا يدل على أن الواو أَصلية فقال هذا تفسير المعنى من غير اللفظ والنون مضاعفة حشو فلا تكون زائدة فقلت قد حكى ثعلبِ شنْقَمّ وقال هو من شَقَم فقال هذا ضعيف قال وهذا أيضاً يقوّي قول الجوهري إن الزَّوَنَّكَ من فصل زَنَكَ وأما الزَّوَنْزك فقد تقدم قول أبي عليّ فيه إن وزنه فَوَنْعَلٌ وهو من باب كَوْكَبٍ فيكون على هذا اشتقاقه من ززنك على حدّ ككب وقال ابن جني زَوَنْزَك فَوَنْعَلٌ ولا يجوز أن تجعل الواو أصلاً والزاي مكررة لأنه يصير فَعَنْفَلاً وهذا ما ليس له نظير وأيضاً فإنه من باب ددن مما تضاعفت الفاء والعين من مكان واحد فثبت أنه فَوَنْعَل والنون زائدة لأنها ثالثة ساكنة فيما زاد عدّته على أربعة كَشَرنْبَثِ وحَرَنْفشٍ والواو زائدة لأنها لا تكون أصلاً في بنات الأربعة فعلى قوله وقول أبي علي ينبغي أن يذكره الجوهري في فصل ززك


ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: