وصف و معنى و تعريف كلمة العساليج:


العساليج: كلمة تتكون من ثمن أحرف تبدأ بـ ألف (ا) و تنتهي بـ جيم (ج) و تحتوي على ألف (ا) و لام (ل) و عين (ع) و سين (س) و ألف (ا) و لام (ل) و ياء (ي) و جيم (ج) .




معنى و شرح العساليج في معاجم اللغة العربية:



العساليج

جذر [عسلج]

  1. عَسَاليجُ : (اسم)
    • عَسَاليجُ : جمع عُسْلُوجَةُ
  2. عَساليجُ : (اسم)
    • عَساليجُ : جمع عِسلاَج
  3. عَساليجُ : (اسم)
    • عَساليجُ : جمع عُسلوج
  4. عَسَالِيْج : (اسم)
    • عَسَالِيْج :جمع عِسْلَاج


  5. عَساليج : (اسم)
    • عَساليج :جمع عُسلوج
,
  1. عُسْبُرُ
    • ـ عُسْبُرُ : النَّمِرُ ، وهي : العُسْبُرَةُ .
      ـ عُسْبُورُ وعُسْبُورَةُ : ولدُ الكَلْبِ من الذِّئْبَةِ .
      ـ عِسْبارُ وعِسْبارَةُ : ولدُ الضَّبُعِ من الذِّئْبِ ، أو ولدُ الذِّئْبِ .
      ـ عُسْبُرَةُ وعُسْبُورَةُ : الناقةُ السَّريعةُ النَّجيبةُ .

    المعجم: القاموس المحيط

  2. عَسْبُ
    • ـ عَسْبُ : ضِرابُ الفَحْلِ ، أو ماؤُه ، أو نَسْلُه ، وال وَلَدُ ، وإعْطاءُ الكِراء على الضِّرابِ ، والفِعلُ : عَسَبَ .
      ـ عَسيبُ : عَظْمُ الذَّنَبِ ، كالعَسيبَةِ ، أو مَنْبِتُ الشَّعَرِ منه ، وظاهِرُ القَدَمِ ، والرِّيشُ طولاً ، وجَريدَةٌ من النَّخْلِ مُستقِيمةٌ دَقِيقةٌ يُكْشَطُ خُوصُها ، والذي لم يَنْبُتْ عليه الخُوصُ من السَّعَفِ ، وشَقٌّ في الجَبَلِ ، كالعَسْبةِ ، وجَبَلٌ .
      ـ يَعْسوبُ : أميرُ النَّحْلِ ، وذكرُها ، والرَّئيسُ الكبيرُ ، كالعَسوبِ ، وضَرْبٌ من الحِجْلانِ ، وطائرٌ أصْغَرُ من الجَرادَةِ وأعْظَمُ ، وغُرَّةٌ في وجْه الفَرَسِ ، ودائرَةٌ في مَرْكَضِها ، وفَرَسٌ للنبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم وأُخْرَى للزُّبَيْرِ ، رضي الله عنه ، وأُخْرى لآخَرَ ، وجَبَلٌ .
      ـ اسْتَعْسَبَ منه : كَرِهَه .
      ـ أعْسَبَ الذِّئْبُ : عَدَا وفَرَّ .
      ـ رأْسٌ عَسِبٌ : بعيدُ العَهْدِ بالتَّرْجيلِ .
      ـ عِسَابٌ : موضع قُرْبَ مكةَ .

    المعجم: القاموس المحيط

  3. العَسَّالَة
    • العَسَّالَة : الخليَّةُ .
      و العَسَّالَة النحلُ .



    المعجم: المعجم الوسيط

  4. العَسَّالُ
    • العَسَّالُ : مُستخرِجُ العسل من موضعه .
      و العَسَّالُ بائعُه .

    المعجم: المعجم الوسيط

  5. العَسِبُ
    • العَسِبُ العَسِبُ رأسٌ عَسِبٌ : بَعُدَ عَهْدُهُ بالتَّرْجيل والتَّسْريح .

    المعجم: المعجم الوسيط

  6. العَسْبَةُ
    • العَسْبَةُ : الشَّقُّ في الجَبَل .



    المعجم: المعجم الوسيط

  7. العَسْبُ
    • العَسْبُ ( بفتح العين و ضمها ) : ماء الفحل .
      و العَسْبُ النَّسْلُ والوَلَدُ .
      يقال : قَطَعَ اللهُ عَسْبَهُ ( بفتح العين و ضمها ) .

    المعجم: المعجم الوسيط

  8. عسب
    • العَسَنَّج : الظَّليم .

    المعجم: لسان العرب

  9. عسقل
    • " العَسْقَفةُ : نَقِيضُ البكاء ، وقيل : هو جُمود العين عن البكاء إذ أَراده أو هَمَّ به فلم يقدر عليه ، وقيل : بكى فلان وعَسْقَف فلان إذا جَمَدَت عينُه فلم يَقدِر على البكاء .
      "

    المعجم: لسان العرب



  10. عسل
    • " قال الله عز وجل : وأَنهارٌ من عَسَل مُصَفى ؛ العَسَلُ في الدنيا هو لُعاب النَّحْل وقد جعله الله تعالى بلطفه شِفاءً للناس ، والعرب تُذَكِّر العَسَل وتُؤنِّثه ، وتذكيره لغة معروفة والتأْنيث أَكثر ؛ قال الشماخ : كأَنَّ عُيونَ الناظِرِين يَشُوقُها بها عَسَلٌ ، طابت يدا من يَشُورُها بها أَي بهذه المرأَة كأَنه ، قال : يَشُوقُها بِشَوْقِها إِيَّاها عَسَلٌ ؛ الواحدة عَسَلةٌ ، جاؤوا بالهاء لإِرادة الطائفة كقولهم لَحْمة ولبَنَة ؛ وحكى أَبو حنيفة في جمعه أَعْسال وعُسُلٌ وعُسْلٌ وعُسُولٌ وعُسْلانٌ ، وذلك إِذا أَردت أَنواعه ؛

      وأَنشد أَبو حنيفة : بَيْضاءُ من عُسْلِ ذِرْوَةٍ ضَرَبٌ ، شِيبَتْ بماء القِلاتِ من عَرِم القِلاتُ : جمع قَلْتٍ ، والعَرِمُ : جمع عَرِمة ، وهي الصُّخور تُرْصَف ويُقْطَع بها الوادي عَرْضاً لتكون رَدّاً للسَّيْل .
      وقد عَسَّلَتِ النَّحْل تعسيلاً .
      والعَسَّالة : الشُّورة التي تَتَّخِذ فيها النَّحْلُ العَسَلَ من راقُودٍ وغيره فتُعَسِّل فيه .
      والعَسَّالة والعاسِلُ : الذي يَشْتارُ العَسَلَ من موضعه ويأْخُذه من الخَلِيَّة ؛ قال لبيد : بأَشْهَبَ من أَبكارِ مُزْنِ سَحابة ، وأَرْيِ دُبُورٍ شارَهُ النَّحْلَ عاسِلُ أَراد شارَه من النَّحْل فعدّى بحذف الوَسِيط كاخْتارَ مُوسى قومَه سَبْعِين رَجُلاً .
      ومَكانٌ عاسِلٌ : فيه عَسَلٌ ؛ وقول أَبي ذؤيب : تَنَمَّى بها اليَعْسُوبُ حَتَّى أَقَرَّها إِلى مَأْلَفٍ ، رَحْبِ المَباءةِ ، عاسِلِ إِنما هو على النَّسَب أَي ذي عَسَلٍ ، والعرب تُسَمِّي صَمْغَ العُرْفُط عَسَلاً لحلاوته ، وتقول للحديث الحُلْو : مَعْسُولٌ .
      واستعار أَبو حنيفة العَسَلَ لِدِبْس الرُّطَب فقال : الصَّقْرُ عَسَلُ الرُّطَب وهو ما سال من سُلافَتِه ، وهو حُلْوٌ بمَرَّةٍ ، وعَسَلُ النَّحْل هو المنفرد بالاسم دون ما سواه من الحُلْو المسمَّى به على التشبيه .
      وعَسَلَ الشيءَ يَعْسِلُه ويَعْسُله عَسْلاً وعَسَّله : خَلَطَه بالعَسَل وطَيّبه وحَلاَّه .
      وعَسَّلْتُ الرجُلَ : جَعَلْتُ أُدْمَه العَسَل .
      واسْتَعْسَلَ القومُ : اسْتَوْهَبوا العَسَل .
      وعَسَّلْتُ القومَ : زوَّدتهم إِيَّاه .
      وعَسَلْتُ الطعامَ أَعْسِلُه وأَعْسُله أَي عمِلْته بالعَسَل .
      وزَنْجَبِيل مُعَسَّل أَي مَعْمول بالعَسَل ؛ قال ابن بري : ومنه قول الشاعر : إِذا أَخَذَتْ مِسْواكَها مَنَحَتْ به رُضاباً ، كطَعْم الزَّنْجَبِيل المُعَسَّل وفي الحديث في الرجل يُطَلِّق امرأَته ثم تَنْكِح زوجاً غيره : فإِن طَلَّقها الثاني لم تَحِلَّ للأَوَّل حتى يَذُوقَ من عُسَيْلَتِها وتَذُوقَ من عُسَيْلَته ، يعني الجِماع على المَثَل .
      وقال النبي ، صلى الله عليه وسلم ، لامرأَة رِفاعة القُرَظِيِّ ، وقد سأَلَتْه عن زوج تَزَوَّجَتْه لِتَرْجِع به إِلى زَوْجِها الأَوَّل الذي طَلَّقها ، فلم يَنْتَشِرْ ذَكَرُه للإِيلاج فقال له : أَتُرِيدينَ أَن تَرْجِعي إِلى رِفاعة ؟ لا ، حَتَّى تَذُوقي عُسَيْلَتَه ويَذُوقَ عُسَيْلَتَكِ ، يعني جِماعَها لأَن الجِماع هو المُسْتَحْلى من المرأَة ، شَبَّهَ لَذَّة الجماع بذَوْق العَسَل فاستعار لها ذَوْقاً ؛ وقالوا لكُلِّ ما اسْتَحْلَوْا عَسَلٌ ومَعْسول ، على أَنه يُسْتَحْلى اسْتِحْلاء العَسَل ، وقيل في قوله : حتى تَذُوقي عُسَيْلَته ويَذوق عُسَيْلَتَك ، إِنَّ العُسَيْلة ماء الرجل ، والنُّطْفَةُ تُسَمَّى العُسَيْلة ؛ وقال الأَزهري : العُسَيْلة في هذا الحديث كناية عن حَلاوة الجِماع الذي يكون بتغييب الحَشَفة في فرج المرأَة ، ولا يكون ذَواقُ العُسَيْلَتَيْن معاً إِلا بالتغييب وإِن لم يُنْزِلا ، ولذلك اشترط عُسَيْلَتهما وأَنَّثَ العُسَيْلة لأَنه شَبَّهها بقِطْعة من العَسَل ؛ قال ابن الأَثير : ومن صَغَّرَه مؤنثاً ، قال عُسَيْلة كَقُوَيْسة وشُمَيْسة ، قال : وإِنما صَغَّرَه إِشارة إِلى القدر القليل الذي يحصل به الحِلُّ .
      ويقال : عَسَلْت من طَعامه عَسَلاً أَي ذُقْت .
      وعَسَلَ المرأَةَ يَعْسِلُها عَسْلاً : نكَحها ، فإِمَّا أَن تكون مشتقَّة من قوله حتى تَذُوقي عُسَيْلته ويَذُوق عُسَيْلتك ، وإِمَّا أَن تكون لفظَةً مُرْتَجَلَة على حِدَة ، قال ابن سيده : وعندي أَنها مشتقة .
      والمَعْسُلة (* قوله « والمعسلة » هكذا ضبط في الأصل وفي موضعين من المحكم بضم السين وعليه علامة الصحة ، ووزنه في القاموس بمرحلة ) الخَلِيَّة ؛ ‏

      يقال : ‏ قَطَفَ فلان مَعْسُلَتَه إِذا أَخذ ما هنالك من العَسَل ، وخَلِيَّة عاسِلةٌ ، والنَّحْل عَسَّالة .
      وما أَعرف له مَضْرِبَ عَسَلة : يعني أَعْراقَه ؛ ويقال : ما لِفُلان مضرِبُ عَسَلَة يعني من النسب ، لا يستعملان إِلاَّ في النفي ؛ وقيل : أَصل ذلك في شَوْر العَسَل ثم صار مثلاً للأَصل والنسب .
      وعَسَلُ اللُّبْنى : شيءٌ يَنْضَحُ من شَجَرِها يُشْبِه العَسَل لا حَلاوة له .
      وعَسَلُ الرِّمْث : شيء أَبيض يخرج منه كأَنَّه الجُمَان .
      وعَسَلَ الرجُلَ : طَيَّب الثناءَ عليه ؛ عن ابن الأَعرابي ، وهو من العَسَل لأَن سامِعَه يَلَذُّ بِطيبِ ذِكْرِه .
      والعَسَلُ : طِيبُ الثناء على الرجل .
      وفي الحديث : إِذا أَراد الله بعبد خيراً عَسَلَه في الناس أَي طَيَّب ثَناءه فيهم ؛ وروي أَنه قيل لرسول الله ، صلى الله عليه وسلم : ما عَسَلَه ؟ فقال : يَفْتَح له عَمَلاً صالحاً بين يَدَيْ موته حتى يَرْضى عنه مَنْ حَوْلَه أَي جَعَل له من العمل الصالح ثناء طَيِّباً ، شَبَّه ما رَزَقَه اللهُ من العمل الصالح الذي طاب به ذِكْرُه بين قومه بالعَسَل الذي يُجْعَل في الطعام فَيَحْلَوْلي به ويَطِيب ، وهذا مَثَلٌ ، أَي وفَّقَه الله لعمل صالح يُتْحِفه كما يُتْحِف الرجل أَخاه إِذا أَطعمه العَسَل .
      ويقال : لَبَنَهُ ولَحَمه وعَسَلَهُ إِذا أَطعمه اللبن واللحم والعَسَل .
      والعُسُلُ : الرجال الصالحون ، قال : وهو جمع عاسِلٍ وعَسُول ، قال : وهو مما جاء على لفظ فاعل وهو مفعول به ، قال الأَزهري : كأَنه أَراد رجل عاسِلٌ ذو عَسَل أَي ذو عَمَلٍ صالِحٍ الثَّناء به عليه يُسْتَحْلى كالعَسَل .
      وجارية مَعْسُولة الكلام إِذا كانت حُلْوة المَنْطِق مَلِيحة اللفظ طَيِّبة النَّغْمة .
      وعَسَلَ الرُّمْحُ يَعْسِلُ عَسْلاً وعُسُولاً وعَسَلاناً : اشْتَدَّ اهتزازُه واضْطَرَب .
      ورُمْحٌ عَسَّالٌ وعَسُولٌ : عاسِلٌ مُضْطَرِبٌ لَدْنٌ ، وهو العاتِرُ وقد عَتَرَ وعَسَلَ ؛

      قال : بكُلِّ عَسَّالٍ إِذا هُزَّ عَتَر وقال أَوس : تَقاكَ بكَعْبٍ واحدٍ وتَلَذُّه يَداكَ ، إِذا ما هُزَّ بالكَفِّ يَعْسِلُ والعَسَلُ والعَسَلانُ : أَن يَضْطَرِم الفرسُ في عَدْوِه فيَخْفِق برأْسه ويَطَّرِد مَتْنُه .
      وعَسَل الذِّئْبُ والثعلبُ يَعْسِلُ عَسَلاً وعَسَلاناً : مَضَى مُسْرِعاً واضْطَرب في عَدْوِه وهَزَّ رأْسَه ؛ قال : واللهِ لولا وَجَعٌ في العُرْقُوب ، لكُنْتُ أَبْقَى عَسَلاً من الذِّيب استعاره للإِنسان ؛ وقال لبيد : عَسَلانَ الذِّئْب أَمْسَى قارِباً ، بَرَدَ اللَّيْلُ عليه فنَسَل وقيل : هو للنابغة الجعدي ، والذئب عاسِلٌ ، والجمع العُسَّل والعَواسِل ؛ وقول ساعدة بن جُؤَيَّة : لَدْنٌ بِهَزِّ الكَفِّ يَعْسِلُ مَتْنُه فيه ، كما عَسَلَ الطَّريقَ الثَّعْلَبُ أَراد عَسَلَ في الطريق فحذف وأَوْصل ، كقولهم دَخَلْتُ البيت ، ويروى لَذٌّ .
      والعَسَلُ حَبابُ الماء إِذا جَرَى من هُبوب الرِّيح .
      وعَسَلَ الماءُ عَسَلاً وعَسَلاناً : حَرَّكَتْه الريحُ فاضْطَرَب وارْتَفَعَتْ حُبُكُه ؛ أَنشد ثعلب : قد صبَّحَتْ والظِّلُّ غَضٌّ ما زَحَل حَوْضاً ، كأَنَّ ماءه إِذا عَسَل من نافِضِ الرِّيحِ ، رُوَيْزِيٌّ سَمَل الرُّوَيْزِيُّ : الطَّيْلَسانُ ، والسَّمَل : الخَلَق ، وإِنما شَبَّه الماءَ في صَفائه بخُضْرة الطَّيْلَسان وجعله سَمَلاً لأَن الشيء إِذا أَخْلَق كان لونُه أَعْتَق .
      وعَسَلَ الدَّليلُ بالمَفازة : أَسرع .
      والعَنْسَل : الناقةُ السريعة ، ذهب سيبويه إِلى أَنه من العَسَلانِ .
      وقال محمد بن حبيب :، قالوا للعَنْس عَنْسَل ، فذهب إِلى أَن اللام من عَنْسَل زائدة ، وأَن وزن الكلمة فَعْلَلٌ واللام الأَخيرة زائدة ؛ قال ابن جني : وقد تَرَك في هذا القول مذهب سيبويه الذي عليه ينبغي أَن يكون العمل ، وذلك أَن عَنْسَل فَنْعَلٌ من العَسَلانِ الذي هو عَدْوُ الذئب ، والذي ذهب إِليه سيبويه هو القول ، لأَن زيادة النون ثانيةً أَكثر من زيادة اللام ، أَلا ترى إِلى كثرة باب قَنْبَر وعُنْصُل وقِنْفَخْرٍ وقِنْعاس وقلة باب ذلِك وأُولالِك ؟، قال الأَعشى : وقد أَقْطَعُ الجَوْزَ ، جَوْزَ الفَلا ، ةِ بالحُرَّةِ البازِلِ العَنْسَل والنون زائدة .
      ويقال : فلان أَخْبَثُ من أَبي عِسْلة ومن أَبي رِعْلة ومن أَبي سِلْعامَة ومن أَبي مُعْطة ، كُلُّه الذِّئب .
      ورَجُلٌ عَسِلٌ : شديد الضَّرْب سَرِيعُ رَجْعِ اليد بالضَّرْب ؛ قال الشاعر : تَمْشِي مُوالِيةً ، والنَّفْس تُنْذِرُها مع الوَبِيلِ ، بكَفِّ الأَهْوَجِ العَسِل والعَسِيلُ : مِكْنَسة الطِّيب ، وهي مِكْنَسَة شَعَرٍ يَكْنِس بها العطَّارُ بَلاطَه من العِطْر ؛

      قال : فَرِشْني بخَيْرٍ ، لا أَكونُ ومِدْحَتي كَناحِتِ ، يوماً ، صَخْرةٍ بِعَسِيل فَصَلَ بين المضاف والمضاف إِليه بالظرف (* قوله « فصل بين المضاف والمضاف إليه بالظرف » هذه عبارة المحكم وضبط صخرة فيه بالجر .
      وقوله « أراد إلخ » هذه عبارة التهذيب وضبط صخرة فيه بالنصب وعليه يتم تمثيله ببيت أبي الأسود فهما روايتان في البيت كما لا يخفى ، وقوله بعد « وقيل أراد لا أكونن » لعله سقط قبل هذا ما يحسن العطف عليه ، وفي التهذيب والصحاح : لا أكونن ، بنون التوكيد )؛ أَراد كناحِتٍ صَخْرةً يوماً بعَسِيلٍ ، هكذا أُنشد عن الفراء ؛ ومثله قول أَبي الأَسود : فأَلْفَيْتُه غَيْرَ مُسْتَعْتِبٍ ، ولا ذاكِرِ اللهَ إِلا قليلا أَراد : ولا ذاكِرٍ اللهَ ؛

      وأَنشد الفراء أَيضاً : رُبَّ ابْن عَمٍّ لسُلَيْمَى مُشْمَعِلْ ، طَبَّاخِ ساعاتِ الكَرَى زادَ الكَسِلْ وقيل : أَراد لا أَكونَنْ ومِدْحَتي .
      والعَسيل : الرِّيشة التي تُقْلَع بها الغالِية ، وجمعها عُسُلٌ .
      وإِنه لَعِسْلٌ من أَعْسالِ المالِ أَي حَسَنُ الرِّعية له ، يقال عِسْلُ مالٍ كقولك إِزاء مالٍ وخالُ مالٍ أَي مُصْلح مالٍ .
      والعَسيل : قَضيب الفيل ، وجمعه عُسُلٌ .
      والعَسَلُ والعَسَلانُ : الخبَب .
      وفي حديث عمر : أَنه
      ، قال لعمرو بن مَعْدِيكَرِب : كَذَبَ ، عليْك العَسَلَ أَي عليْك بسُرْعة المَشْي ؛ هو من العَسَلان مَشْيِ الذئب واهتزاز الرمح ، وعَسَلَ بالشيء عُسُولاً .
      ويقال : بَسْلاً له وعَسْلاً ، وهو اللَّحْيُ في المَلام .
      وعَسَلِيُّ اليهودِ : علامَتُهم .
      وابن عَسَلة : من شعرائهم ؛ قال ابن الأَعرابي : وهو عَبْدالمَسيح بن عَسَلة .
      وعاسِلُ بن غُزَيَّة : من شُعَراء هُذَيل .
      وبَنُو عِسْلٍ : قَبيلةٌ يزعمون أَن أُمَّهم السِّعْلاة .
      وقال الأَزهري في ترجمة عسم :، قال وذكر أَعرابي (* قوله « قال وذكر أعرابي » القائل هو النضر بن شميل كما يؤخذ من التهذيب ) أَمَةً فقال : هي لنا وكُلُّ ضَرْبَةٍ لها من عَسَلةٍ ؛ قال : العَسَلة النَّسْل .
      "

    المعجم: لسان العرب

  11. عسكر
    • " العَسْقَلة : مكانٌ فيه صَلابةٌ وحجارةٌ بيضٌ .
      والعَسْقَلُ والعُسْقُولُ والعُسْقولَة ، كُلُّه : ضَرْبٌ من الكَمْأَة بِيضٌ تُشَبَّهُ في لونها بتلك الحجارة ، وقيل : هي الكَمْأَةُ التي بين البياضِ والحُمْرة ، وقيل : هو أَكبر من الفِقْع وأَشدُّ بياضاً واستِرْخاءً ؛ وقال الأَصمعي : هي العَساقيل ؛ قال وأَنشد أَبو زيد : ولقد جَنَيْتُكَ أَكْمُؤاً وعَساقِلاً ، ولقد نَهَيْتُكَ عن بَناتِ الأَوْبَرِ الأَزهري : القَعْبَلُ الفُطْرُ وهو العَسْقَل .
      والعَسْقَلُ والعَسْقَلة والعَسقُول ، كُلُّه : تَلمُّعُ السَّراب وتَرَيُّعُه ، وقيل : عَساقِيلُ السّرابِ قِطَعُه لا واحد لها ؛ قال كعب بن زهير : عَيْرانةٌ كأَتان الضَّحْل ناجِيةٌ ، إِذا تَرَقَّصَ بالقُورِ العَساقِيل ؟

      ‏ قال ابن بري : الذي في شعر كعب بن زهير : كأَنَّ أَوْبَ ذِراعَيْها ، إِذا عَرِقَتْ ، وقد تَلَفَّعَّ بالقُورِ العَساقِيلُ والقُور : الرُّبى ، أَي قد تَغَشَّاها السَّرابُ وغَطَّاها ، قال : وهذا من المقلوب لأَن القُورَ هي التي تَلَفَّعَت بالعَساقيل ؛ وعَساقِل : جمع عَسْقَلة ، وعَساقيل : جمع عُسْقُول ؛ وقال ابن سيده : أَراد : وقد تَلَفَّعَتْ القُورُ بالعَساقيل ، فَقَلب ، وقيل : العساقيل والعَساقِل السَّرابُ جُعِلا اسماً لواحد كما ، قالوا حَضاجِر .
      قال الأَزهري : وقِطَعُ السَّراب عساقِل ؛ قال رؤبة : جَرَّدَ منها جُدَداً عَساقِلا ، تَجْرِيدَكَ المَصْقُولةَ السَّلائِلا يعني المِسْحَل جَرَّدَ أُتُناً أَنْسَلَتْ شَعرَها فَخَرجَتْ جُدداً بيضاً كأَنَّها عَساقِلُ السَّراب .
      ويقال : ضَرَب عَسْقَلانه ، وهو أَعلى رأْسه .
      الجوهري : العَساقِيلُ ضَرْبٌ من الكَمْأَة وهي الكَمْأَة الكِبار البِيضُ يقال لها شَحْمة الأَرض ؛

      وأَنشد الجوهري : وأَغْبَر فِلٍّ مُنِيفِ الرُّبى ، عليه العَساقِيلُ مِثلُ الشَّحَم

      ويقال في الواحد عَسْقَلة وعُسْقُول ؛ قال الراجز : عَساقِلٌ وجَبَأٌ فيها قَضَض وعَسْقَلانُ : مدينة وهي عَرُوس الشَّام .
      وعَسْقَلان : سُوقٌ تَحُجُّه النصارى في كل سنة ؛

      أَنشد ثعلب : كأَنَّ الوُحُوش به عَسْقَلا نُ ، صادَفَ في قَرْنِ حَجٍّ دِيافا شَبَّه ذلك المكانَ لكثرة الوُحوش بسُوقِ عَسْقَلان .
      وقال الأَزهري : عَسْقَلان من أَجناد الشام .
      "

    المعجم: لسان العرب

  12. عسف
    • " العَسْطَلة والعَلْسَطة : كلامٌ غيرُ ذي نِظامٍ ، وكلام مُعَلْسَطٌ (* قوله « وكلام معلسط » هذه عبارة المحكم ، وعبارة التكملة : يقال كلام معسطل ومعلسط ).
      "

    المعجم: لسان العرب



معنى العساليج في قاموس معاجم اللغة



المعجم الوسيط
الشجرةُ: أخرجت عساليجها.( العِسْلاج ): ما لان واخضرّ من قضبان الشجر والكَرْم أوّل ما ينبت. ( ج ) عساليج.( العُسْلُوج ): العِسْلاج. ( ج ) عساليج.
الصحاح في اللغة
العُسْلج بالضم والعُسْلوج:

ما لانَ واخضرّ من قُضبان الشجر والكَرْم أوَّلَ ما ينبت. وقد عَسْلَجَت الشجرةُ: أخرجت عَساليجَها.
تاج العروس

" العُسْلُج " : الغُصْنُ النّاعمُ . وفي المحكم : العُسْلُج " والعُسْلُوجُ بضمِّهما " والعِسْلاجُ : الغُصْنُ لِسَنَتِه . وقيل : هو كلَّ قضيبٍ حديثٍ . والعُسْلُج والعُسْلُوجُ : " ما لانَ واخْضرَّ من القُضبانِ " أي قُضْبانِ الشَّجَرِ والكَرْم أَوّلَ ما تَنْبُت . ويقال : عَسالِيجُ الشَّجَرِ : عُرُوقُهَا وهي نُجومُها التي تَنْجُم مِن سَنَتها . قال : والعَساليجُ عند العامَّة : القُضْبانُ الحَديثةُ

" وعَسْلَجَتِ الشَّجَرةُ : أَخْرجَتْه " أي العُسْلُوجَ . وفي الصّحاح : أَخرجَت عَساليجَها

وفي حديث طَهْفَةَ : " ومات العُسْلُوجُ " : هو الغُصْنُ إذا يَبِسً وذَهَبتْ طَرَاوتُه وقيل : هو القَضِيبُ الحَديثُ الطُّلوعِ يُريد أن الأغصانَ يَبِسَتْ وهَلَكَتْ من الحَدْبِ

وفي حديثِ عَلِيّ : " تَعْليقُ اللُّؤلؤِ الرَّطبِ في عَسَالِيجها " : أي أغصانهَا . وفي اللسان : العَساليج : هَنَواتٌ تَنْبَسِط على وَجْهِ الأَرْضِ كأَنّها عُرُوقٌ وهي خُضْرٌ وقيل : هو نَبْتٌ على شاطئِ الأنهارِ يَتَثَنَّى ويَميل من النَّعْمَةِ قال :

تأَوَّدُ إنْ قامَتْ لِشَيءٍ تُريدُه ... تَأَوُّدَ عُسْلُوجٍ عَلَى شَطِّ جَعْفَرٍ ويقال : " جارِيةٌ عُسْلُوجَةُ النَّبَاتِ " والقَوَامِ : " ناعِمَةٌ " وهو مَجاز

والعَسَلّجُ " كَعَمَلَّسٍ : الطَّيِّبُ من الطّعَام أو الرَّقيقُ منه "

و عَسَلَّجُ " : ة بالبَحْرَيْن " " وقَوَامٌ عُسْلُجٍ بالضَّمّ : قَدٌّ ناعِمٌ " قال العَجّاج :

" وبَطْنَ أَيْمٍ وقَوَاماً عُسْلُجَا وقيل : إِنّمَا أراد عُسْلُوجاً فخَفَّف . وشَبَابٌ عُسْلُجٌ : تَامٌّ

لسان العرب
العُسْلُج الغصن النَّاعِم ابن سيده العُسْلُج والعُسْلُوج والعِسْلاج الغصن لِسَنَتِه وقيل هو كل قَضيب حديث قال طرفة كَبنات المَخْرِ يَمْأَدْنَ إِذا أَنبتَ الصَّيْفُ عَسالِيجَ الخُضَرْ ويروى الخَضِرْ والعَساليج هَنَوات تَنْبَسِط على وجه الأَرض كأَنها عروق وهي خضرٌ وقيل هو نبت على شاطئ الأَنهار ينثني ويَميل من النَّعْمة والواحد كالواحد قال تأَوَّدُ إِنْ قامَتْ لشيء تُرِيدُه تأَوُّدَ عَسْلُوجٍ على شَطِّ جَعْفَرِ وعَسْلَجتِ الشجرة أَخرجت عَساليجَها وجاريةُ عُسْلُوجة النَّبات والقَوام وشبابٌ عُسْلُج تامّ قال العجاج وبَطْنَ أَيْمٍ وقَواماً عُسْلُجا وقيل إِنما أَراد عُسْلُوجاً فحذف والعُسْلُج والعُسْلوج ما لان واخضرَّ من قُضْبان الشجر والكَرْم أَول ما ينبُت ويقال العَساليج عروق الشجر وهي نُجومُها التي تَنْجُمُ من سَنَتها قال والعَساليج العامَّة القُضبان الحَديثة وفي حديث طهفة مات العُسْلوج هو الغصن إِذا يَبِس وذهبتْ طَرَاوَته وقيل هو القَضيب الحَديث الطُّلوع يُريد أَنّ الأَغصان يَبِست وهَلَكَتْ من الجدْب وفي حديث عليّ تعليق اللؤلؤ الرطْب في عَساليجها أَي في أَغصانها
الرائد
* عسلج عسلجة. ت الشجرة: أخرجت عساليجها.0
الرائد
* عسلج. ج عسالج، و


ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: