العظاية: كلمة تتكون من سبع أحرف تبدأ بـ ألف (ا) و تنتهي بـ تاء المربوطة (ة) و تحتوي على ألف (ا) و لام (ل) و عين (ع) و ظاء (ظ) و ألف (ا) و ياء (ي) و تاء المربوطة (ة) .
ـ غَطْرَبُ : الأَفْعَى ، عن كُرَاعٍ ، وعِنْدي : أنه تَصْحِيفٌ ، إنما هو العَظْرَبُ ، وقد تَقَدَّمَ .
المعجم: القاموس المحيط
العِظْرِمُ
ـ العِظْرِمُ : خُرْءُ الأَسَدِ .
المعجم: القاموس المحيط
العِظْلِمُ
ـ العِظْلِمُ : الليلُ المُظْلِمُ ، وعُصارَةُ شَجَرٍ ، أو نَبْتٌ يُصْبَغُ به ، أو هو الوَسْمَةُ . ـ تَعَظْلَمَ الليلُ : أظْلَمَ ، واسْوَدَّ جِدّاً . ـ العَظْلَمَةُ : الظُّلْمَةُ . ـ العِظْلامُ : القَتَرَةُ ، والغَبَرَةُ .
المعجم: القاموس المحيط
عَظِرَ
ـ عَظِرَ الشيءَ : كرِهَهُ ، ـ عَظِرَ السِّقاءَ : مَلأَهُ . ـ أعْظَرَهُ الشَّرابُ : كَظَّهُ ، وثَقُلَ في جَوْفِهِ . ـ عَظُور : المُمْتَلِئُ من أيِّ شَرابٍ كان ، ج : عُظُرٌ . ـ عِظارَةُ : الامْتِلاءُ منه . ـ عَظارِيُّ : ذُكورُ الجَرادِ . ـ عِظْيَرُّ وعِظْيَرُ : القصيرُ ، والقَوِيُّ الغليظُ ، والكَزُّ ، والسَّيِّئُ الخُلُقِ . ـ عَظِرَةُ : الناقةُ اللاقِحُ ، والحائلُ ، ضِدٌّ ، وقد يكونُ بالناقةِ عِرْقُ العَظَرِ ، فَيُقْطَعُ ، فَتَلْقَحُ .
المعجم: القاموس المحيط
عِظالُ
ـ عِظالُ : المُلازَمَةُ في السِّفادِ من الكِلابِ والجَرادِ وغيرِهِ ، مما يَنْشَبُ ، كالمُعاظَلَةِ والتَّعاظُلِ والاعْتِظالِ . ـ عَظَلَتِ الكِلابُ ، وعَظِلَتْ : رَكِبَ بعضُها بعضاً . ـ جَرادٌ عاظِلٌ وعَظْلَى : مُتَعاظِلَةٌ لا تَبْرَحُ . ـ تَعَظَّلوا عليه ، وعَظَّلوا تَعْظيلاً : اجْتَمَعوا . ـ يومُ العُظالَى : معروف ، لأن الناسَ رَكِبَ بعضُهم بعضاً ، أو لأنه رَكِبَ الاثنانِ والثلاثةُ دابَّةً . ـ عاظَلَ في القافِيَةِ عِظالاً : ضَمَّنَ . ـ عُظُلُ : المَأبونونَ . ـ مُعْظِلُ ومُعْظَئِلُّ : المَوْضِعُ الكثيرُ الشجرِ .
المعجم: القاموس المحيط
العَظَارِيُّ
العَظَارِيُّ : ذكورُ الجراد .
المعجم: المعجم الوسيط
العِظامِيُّ
العِظامِيُّ : من يفتخر بآبائه وأَجدادِه . وهو خِلافُ العِصاميّ .
المعجم: المعجم الوسيط
العُظَّامَةُ
العُظَّامَةُ : العِظامةُ .
المعجم: المعجم الوسيط
العِظامَةُ
العِظامَةُ : ما تَتَّخِذُهُ المرأَةُ لتُعَظِّمَ به عجيزتَها .
المعجم: المعجم الوسيط
عظم
" مِنْ صِفاتِ الله عزَّ وجلَّ العلِيُّ العَظِيمُ ، ويُسبِّح العبدُ رَبَّه فيقول : سبحان رَبِّي العظيم ؛ العَظِيمُ : الذي جاوَزَ قدْرُهُ وجلَّ عن حدودِ العُقول حتى لا تُتَصَوَّر الإحاطةُ بِكُنْهِه وحَقِيقتهِ . والعِظَمُ في صِفاتِ الأَجْسام : كِبَرُ الطُّولِ والعرضِ والعمْق ، والله تعالى جلَّ عن ذلك . قال النبي ، صلى الله عليه وسلم : أمَّا الرُّكوعُ فعظِّمُوا فيه الربَّ أي اجْعلُوه في أنْفُسِكم ذا عَظمةٍ ، وعَظمةُ اللهِ سبحانه لا تُكَيَّفُ ولا تُحدُّ ولا تُمثَّل بشيء ، ويجبُ على العبادِ أن يَعْلَمُوا أنه عظيمٌ كما وصَفَ نفْسه وفَوْقَ ذلك بلا كَيفِيَّةٍ ولا تَحْديدٍ . قال الليث : العَظمةُ التَّعَظُّمُ والنَّخْوةُ والزَّهْوُ ؛ قال الأزهري : ولا تُوصَفُ عظمةُ الله بما وصَفَها به الليثُ ، وإذا وُصِفَ العبدُ بالعَظمة فهو ذَمٌّ لأن العظمة في الحقيقة لله عز وجل ، وأما عَظَمَةُ العبدِ فكِبْرُه المذمومُ وتَجَبُّره . وفي الحديث : مَنْ تَعَظَّمَ في نفسه لَقِيَ الله ، تَبارَك وتعالى ، غَضْبانَ ؛ التَّعَطُّمُ في النفس : هو الكبرُ والزَّهْوُ والنّخْوةُ . والعَظَمَةُ والعَظَمُوتُ : الكبرُ . وعَظَمَةُ اللسان : ما عَظُمَ منه وغَلُطَ فوقَ العَكَدَةِ ، وعَكَدَتُه أصْلُه . والعِظَمُ : خلافُ الصِّغَر . عَظُمَ يَعْظُم عِظَماً وعَظامةً : كَبُرَ ، وهو عظيمٌ وعُظامٌ . وعَظَّمَ الأمرَ : كَبَّره . وأَعْظَمَه واسْتَعْظَمَه : رآه عَظيماً . وتَعاظَمَه : عَظُمَ عليه . وأَمرٌ لا يَتَعاظَمُه شيءٌ : لا يَعْظُم بالإضافة إليه ، وسَيْلٌ لا يَتَعاظَمُه شيءٌ كذلك . وأَصابنا مطرٌ لا يَتعاظَمُه شيءٌ أي لا يَعْظُمُ عِنده شيء . وفي الحديث :، قال الله تعالى : لا يَتَعاظَمُني ذَنْبٌ أَن أَغْفِرهَ ؛ أي لا يَعْظُمُ عليَّ وعِندِي . وأَعْظَمَني ما قُلْتَ لي أي هالَني وعَظُمَ عليَّ . ويقال : ما يُعْظِمُني أن أفْعلَ ذلك أي ما يَهُولُني . وأَعْظَمَ الأمرُ فهو مُعْظِمٌ : صارَ عَظِيماً . ورَماه بمُعْظَمٍ أي بعظيم . واسْتَعْظمتُ الأَمْرَ إذا أَنْكرتْه . ويقال : لا يتَعاظَمُني ما أتيتُ إليك من عَظِيم النَّيْل والعَطِيَّةِ ، وسمعتُ خبراً فأَعْظَمْتُه . وَوَصَفَ الله عذابَ النَّارِ فقال : عَذاب عَظِيم ؛ وكذلك العَذاب في الدُّنْيا . ووَصَف كَيْدَ النِّساء فقال : إنَّ كيدَكُنَّ عَظيمٌ . ورجلٌ عَظِيمٌ في المَجْدِ والرَّأْي على المَثلِ ، وقد تَعظَّمَ واسْتَعظَمَ . ولِفلان عَظَمةٌ عندَ النَّاسِ أي حُرْمةٌ يُعظَّمُ لهَا ، وله مَعاظِمُ مِثْلُه ؛ وقال مُرقِّش : والخالُ له مَعاظِمٌ وحُرَمْ (* تمام البيت كما في التكملة : فنحن أخوالك عمرك ولنــــــخال له معاظم وحرم ). وإنَّه لَعَظِيمُ المَعاظِم أي عظيمُ الحُرْمة . ويقال : تَعاظَمَني الأَمرُ وتَعاظَمْتُه إذا اسْتَعْظَمْتَه ، وهذا كما يقال : تَهَيَّبَني الشيءُ وتهَيَّبْتُه . واسْتَعْظَمَ : تَعَظَّمَ وتكبَّرَ ، والاسم العُظْمُ . وعُظْمُ الشيء : وَسَطُه . وقال اللحياني : عُظْمُ الأمرِ وعَظْمُه مُعْظَمُه . وجاء في عُظْمِ النَّاسِ وعَظْمِهم أي في مُعْظَمِهم . وفي حديث ابن سيرين : جَلَسْتُ إلى مَجْلِسٍ فيه عُظْمٌ من الأنْصارِ أي جماعةٌ كبيرةٌ منهم . واسْتَعظَم الشيءَ : أخذ مُعظَمَه . وعَظَمَةُ الذِّراعِ : مُسْتَغْلَظُها . وقال اللحياني : العظَمةُ من الساعد ما يَلي المِرْفقَ الذي فيه العَضَلةُ ، قال : والساعد نِصفْان : فنِصْفٌ عَظَمةٌ ، ونِصفٌ أَسَلةٌ ، فالعَظَمةُ ما يَلي المِرْفقَ من مُسْتَغْلَظ الذِّراعِ وفيه العَضَلةُ ، والأَسَلةُ ما يَلي الكفَّ . والعُظمةُ والعِظامةُ والعُظَّامةُ ، بالتشديد ، والإعْظامةُ والعظيمةُ : ثَوْبٌ تُعظِّمُ به المرأَةُ عجيزتَها ؛ وقال الفراء : العُظْمةُ شيءٌ تُعَظِّمُ بعه المرأة رِدْفَها من مِرْفَقةٍ وغيرِها ، وهذا في كلامِ بني أَسَدٍ ، وغيرُهم يقول : العِظامَةُ ، بكسر العين ؛ وقوله : وإنْ تَنْجُ مِنها تَنْجُ مِنْ ذي عَظِيمةٍ ، والاَّ فإنِّي لا إخالُكَ ناجِيا أَراد من أَمرٍ ذي داهيةٍ عَظِيمةٍ . والعَظْمُ : الذي عليه اللحمُ من قَصَبِ الحيوانِ ، والجمع أَعْظُمٌ وعِظامٌ وعِظامةٌ ، الهاء لتأْنيث الجمع كالفِحالةِ ؛
قال : وَيْلٌ لِبُعْرانِ أبي نَعامهْ منْكَ ، ومنْ شَفْرَتِك الهُدامهْ إذا ابْتَرَكْتَ فحفَرْتَ قامهْ ، ثم نَثرْتَ الفَرْثَ والعِظامهْ وقيل : العِظامةُ واحدةُ العِظام ، ومنه الفِحالةُ والذِّكارةُ والحِجارةُ ، والنِّقادةُ جمعُ النَّقَد ، والجِمالةُ جمعُ الجمل ؛ قال الله عز وجل : جِمالاتٌ صُفْرٌ ؛ هي جمعُ جِمالةٍ وجِمالٍ . وعَظَّمَ الشاةَ : قَطَّعها عَظْماً عَظْماً . وعَظَمَه عظْماً : ضَرَبَ عِظامَه . وعَظمَ الكلْبَ عَظْماً وأَعْظَمه إيَّاه : أطْعمَه . وفي التنزيل : فَخَلَقْنا المُضْغَةَ عِظاماً فَكَسَونا العِظامَ لحماً ؛ ويُقرَأُ : فكسَوْنا العَظْمَ لَحْماً ؛ قال الأزهري : التوحيد والجمعُ هنا جائزانِ لأنه يُعْلَم أن الإنسانَ ذو عِظامٍ ، فإذا وُحِّدَ فلأنه يَدُلُّ على الجمع ولأن معه اللحمَ ، ولَفظُه لَفظُ الواحد ، وقد يجوز من التوحيد إذا كان في الكلام دليلٌ على الجمع ما هو أَشدُّ من هذا ؛ قال الراجز : في حَلْقِكم عَظْمٌ وقد شَجينا يريد في حُلوقكم عِظامٌ . وقال عز وجل :، قال مَنْ يُحْيي العِظامَ وهي رَمِيمٌ ؛ قال العِظام وهي جمعٌ ثم ، قال رميمٌ فَوحَّدَ ، وفيه قولان : أَحدُهما أن العِظامَ وإن كانت جمعاً فبناؤها بناء الواحد لأنها على بناء جدارٍ وكِتاب وجِراب وما أشبهها فوَحَّدَ النَّعْت للفظ ؛ قال الشاعر : يا عَمْروُ جِيرانُكمُ باكِرُ ، فالقَلْبُ لا لاهٍ ولا صابِرُ والجِيرانُ جمعٌ والباكِرُ نعتٌ للواحد ، وجاز ذلك لأَن الجيرانَ لم يُبْنَ بناءَ الجمع وهو على بناءِ عِرْفانٍ وسِرْحانٍ وما أَشْبهه ، والقول الثاني أن الرَّمِيمَ فعيلٌ بمعنى مَرْمومٍ ، وذلك أن الإبلَ تَرُمُّ العِظامَ أي تَقْضَمُها وتأْكُلها ، فهي رَمَّةٌ ومَرْمومةٌ ورَمِيمٌ ، ويجوز أن يكون رَمِيمٌ من رَمَّ العَظْمُ إذا بَلِيَ يَرِمُّ . فهو رَامٌّ ورَمِيمٌ أي بالٍ . وعَظْمُ وَضَّاحٍ : لُعْبةٌ لهم يَطْرَحُون بالليل قِطْعةَ عَظْمٍ فمن أصابَه فقد غلبَ أصحابَه فيقولون : عُظَيْمَ وَضَّاحٍ ضِحَنَّ اللَّيْلَهْ ، لا تَضِحَنَّ بَعْدَها مِنْ لَيْلَهْ وفي حديث : بَيْنا هو يَلْعَبُ مع الصِّبْيانِ وهو صَغيرٌ بِعَظْمِ وَضَّاحٍ مَرَّ عليه يَهُودِيٌّ فقال له لَتَقْتُلَنَّ صَنادِيدَ هذه القَرْيةِ ؛ هي اللُّعْبةُ المذكورةُ وكانوا إذا أَصابَه واحدٌ منهم غلَبَ أَصْحابَه ، وكانوا إذا غَلَبَ واحدٌ من الفَرِيقين ركِبَ أصْحابُه الفريقَ الآخَرَ من المَوْضِعِ الذي يَجِدُونه فيه إلى المَوْضِعِ الذي رَمَوْا به منه . وعَظْمُ الفَدّانِ : لَوْحُه العَريضُ الذي في رأْسِه الحديدةُ التي تُشَقُّ بها الأرضُ ، والضاد لغة . والعَظْم : خَشَبُ الرَّحْلِ بلا أَنْساعٍ ولا أَداةٍ ، وهو عَظْمُ الرَّحْلِ . وقولهم في التعجب : عَظُمَ البَطْنُ بَطْنُك وعَظْمَ البَطْنُ بَطْنُك ، بتخفيف الظاء ، وعُظْمَ البطنُ بطنُك ، بسكون الظاء ويَنْقُلون ضَمَّتها إلى العَيْن ، بمعنى عَظُمَ ، وإنما يكون النَّقْلُ فيما يكون مَدْحاً أو ذَمّاً ، وكلُّ ما حَسُنَ أن يكون على مذهب نِعْمَ وبِئْسَ صحَّ تخفيفُه ونَقْلُ حركة وَسَطِه إلى أوّله ، وما لم يَحْسُنْ لم يُنْقَل وإن جاز تخفيفه ، تقول حَسُنَ الوجْهُ وَجْهُك وحَسْنَ الوَجْهُ وَجْهُك وحُسْنَ الوَجْهُ وَجْهُكَ ، ولا يجوز أن تقول قد حُسْنَ وجْهُك لأنه لا يصلح فيه نِعْمَ ، ويجوز أن تُخَفِّفَه فتقولَ قد حَسْنَ وَجْهُك ، فقِس عليه . وأَعْظَمَ الأمْرَ وعَظَّمَه : فَخَّمه . والتَّعْظيمُ : التَّبْجيلُ . والعَظيمةُ والمُعْظَمةُ : النازلةُ الشديدةُ والمُلِمَّةُ إذا أَعْضَلَتْ . والعَظَمَةُ : الكِبْرياءُ . وذو عُظْمٍ : عُرْضٌ من أَعْراضِ خَيْبَر فيه عيونٌ جارية ونخيلٌ عامرة . وعَظَماتُ القَوْمِ : سادتُهم وذو شَرَفِهم . وعُظْمُ الشيء ومُعْظَمُه : جُلُّه وأكْثَرهُ . وعُظْمُ الشيء : أكْبَرُه . وفي الحديث : أنه كان يُحَدِّثُ لَيْلةً عن بَني إسرائيلَ لا يَقُومُ فيها إلا إلى عُظْمِ صلاةٍ ؛ كأَنه أراد لا يقومُ إلا إلى الفَريضةِ ؛ ومنه الحديث : فأَسْنَدُوا عُظْمَ ذلك إلى ابنِ الدُّخْشُمِ أي مُعْظَمَه . وفي حديث رُقَيْقَةَ : انْظُرُوا رَجُلاً طُوالاً عُظاماً أي عَظِيماً بالغاً ، والفُعالُ من أَبنية المبالغة ، وأَبلغ منه فُعَّال بالتشديد . "
المعجم: لسان العرب
عظظ
" العَطُّ : شقُّ الثوب وغيره عَرضاً أَو طُولاً من غير بَيْنُونة ، وربما لم يقيد ببينُونة . عَطَّ ثوبَه يَعُطُّه عَطّاً ، فهو مَعْطُوطٌ وعَطِيطٌ ، واعْتَطَّه وعَطَّطه إِذا شقَّه ، شدِّد للكثرة . والانْعِطاطُ : الانْشِقاق ، وانْعَطَّ هو ؛ قال أَبو النجم : كأَنَّ ، تَحْتَ دِرْعِها المُنْعَطِّ ، شَطّاً رَمَيْتَ فَوْقَه بشَطْ وقال المتنخل : بضَرْبٍ في القَوانِسِ ذي فُرُوغٍ ، وطَعْنٍ مِثْلِ تعْطِيطِ الرِّهاطِ
ويروى : في الجماجِِمِ ذي فُضُولٍ ، ويروى : تَعْطاط . والرَّهْطُ : جلد يشقَّق تَلْبَسه الصبيان والنساء . وقال ابن بري : الرِّهاط جُلود تشقَّق سيوراً . والعَطَوَّطُ : الطويل . والأَعطّ : الطويل . وقال ابن بري : العُطُطُ المَلاحِفُ المُقَطَّعةُ ؛ وقول المتنخل الهذلي : وذلك يَقْتُلُ الفِتْيانَ شَفْعاً ، ويَسْلُبُ حُلَّةَ الليْثِ العَطاطِ وقال ابن بري : هو لعمرو بن معديكرب ، قيل : هو الجَسِيم الطويل الشُّجاع . والعَطاط : الأَسد والشجاع . ويقال : لَيْثٌ عَطاطٌ ، وشجاع عَطاط : جسيم شديد ، وعَطَّه يَعُطُّه عَطّاً إِذا صرعه . ورجل مَعْطُوطٌ مَعْتُوتٌ إِذا غُلِبَ قولاً وفعلاً . وانْعَطَّ العُودُ انْعِطاطاً إِذا تثنى من غير كسر . والعَطَوَّطُ : الانْطلاقُ السريع كالعَطَوَّدِ . والعَطَوَّدُ : الشديدُ من كل شيء . والعُطْعُط : الجَدْي ، ويقال له العُتْعُتُ أَيضاً . والعَطْعَطَةُ : حكاية صوت . والعَطْعَطَةُ : تَتابُعُ الأَصوات واختلافُها في الحرب ، وهي أَيضاً حكاية أَصوات المُجّانِ إِذا ، قالوا : عِيطِ عِيطِ ، وذلك إِذا غَلب قوم قوماً . يقال : هم يُعَطْعِطُون وقد عَطْعَطُوا . وفي حديث ابن أُنَيْسٍ : إِنه ليُعَطْعِطُ الكلامَ . وعَطْعَطَ بالذئب :، قال له عاطِ عاطِ . "