وصف و معنى و تعريف كلمة الغزازوة:


الغزازوة: كلمة تتكون من ثمن أحرف تبدأ بـ ألف (ا) و تنتهي بـ تاء المربوطة (ة) و تحتوي على ألف (ا) و لام (ل) و غين (غ) و زاي (ز) و ألف (ا) و زاي (ز) و واو (و) و تاء المربوطة (ة) .




معنى و شرح الغزازوة في معاجم اللغة العربية:



الغزازوة

جذر [غزز]



معنى الغزازوة في قاموس معاجم اللغة

معجم اللغة العربية المعاصرة
غز غززت ، يغز ، اغزز / غز ، غزا ، فهو غاز ، والمفعول مغزوز• غز الثوب أو الجسم بالإبرة ونحوها : وخزه وخزا خفيفا غز يد صديقه بالإبرة مداعبة له - غز سيفا في عدوه .


معجم اللغة العربية المعاصرة
غز [ مفرد ] : مصدر غز .
مختار الصحاح
غ ز ز : غَزَّةُ أرض بمشارف الشام بها قبر هاشم جد النبي عليه الصلاة و السلام و الغُزُّ جنس من التُرك


الصحاح في اللغة
الغُزُّ: جنسٌ من التُرك.
تاج العروس

غَزَّ فلانٌ بفلانٍ غَزَزَاً محرّكةً واغْتَزَّ به واغْتَزى به إذا اختَصَّه من بين أصحابه والغَزَزُ : الخُصوصِيّة قاله أبو زَيْدَ نَقْلاً عن العرب وأنشد :

فَمَنْ يَعْصِبْ بلِيَّتِه اغْتِزازاً ... فإنك قد مَلأْتَ يداً وشاما

أي فمن يَلْزَمْ قَرابَته وأهلَ بيتِه بالبِرِّ فإنّك قد ملأتَ بمعروفك اليمنَ والشام ويريد باليدِ هنا اليمن . كذا قاله الصَّاغانِيّ وَنَسَبَه في اللِّسان لأبي عمرو . وغَزَّ الإبلَ والصبيَّ يغُزُّهما غَزَّاً : علَّقَ عليهما العُهون أي الصُّوفَ المَنفوشَ ؛ من العَين أي دَفْعَاً لإصابَتِها . والغُزُّ بالضمّ : الشِّدْقُ وهما الغُزَّان عن ابْن الأَعْرابِيّ كالغُزْغُزِ كهُدْهُدٍ . الغُزُّ : جِنسٌ من التُّرْك . كذا في الصحاح . قال شَمِرٌ : أَغَزَّتِ الشجَرَةُ إغْزازاً : كثُرَ شَوْكُها واشتدَّ والتفّ فهي مُغِزٌّ . أغَزَّتِ البقرةُ : عَسَرَ حَمْلَها وهي مُغِزٌّ قاله الليث . قال الأَزْهَرِيّ : الصوابُ : أَغْزَتْ فهي مُغْزٍ من ذواتِ الأربعة . ويقال للناقةٍ إذا تأخّرَ حَمْلُها فاسْتَأْخَرَ نِتاجُها : قد أَغْزَتْ فهي مُغْزٍ ومنه قولُ رُؤْبة :

والحَربُ عَسْرَاءُ اللِّقاحِ مُغْزِي ... بالمَشْرَفِيَّاتِ وطَعْنٍ وَخْزِ قلتُ : وقد تقدّم في العين أيضاً أعَزَّتِ الناقةُ إذا استأخرَ حَمْلُها وقال ابنُ القَطَّاع : ساءَ حَمْلُها ؛ فإن لم يكن تَصحيفاً من هذا فهي لغةٌ في ذلك . والغُزَيْز كزُبَيْر : ماءٌ لبني تَميمٍ عن يَسارِ مَن قَصَدَ مكّة حَرَسَها اللهُ تعالى من اليَمامةِ . قلتُ : وهو في قُفّ عند ثِنْي الوَرِكَةِ لبَني عُطارِدِ بن عَوْفِ بن سَعْدٍ وقد جاءَ ذِكرُه في حديث الأحْنَفِ بنِ قَيْسٍ ؛ قيل له لما احْتُضِر : ما تتَمَنَّى ؟ قال : شَرْبَةً من ماءِ الغُزَيْز . وهو ماءٌ مُرٌّ وكان مَوْتُه بالكُوفة والفُراتُ جاره . وغازَزْتُه : بادَرْتُه ونافستُه وفي بعضِ النُّسَخ : بارَزْتُه والأُولى هي التي في التكملة . وتَغازَزْناه : تَنازَعْناه . والغُزّاز كرُمّان : البَرَرَةُ بالقَراباتِ والأولادِ والجيران وفِعلُه الغَزَز محرّكة . وغَزَّةُ بالفَتْح : د بمَشارفِ الشام - بفلسطين مشهور - بها وُلِدَ الإمامُ مُحَمَّد بن إدريسَ الشافعيُّ رضي الله عنه سنة 150 تقريباً وبها ماتَ هاشمُ بنُ عَبْدِ مَنافٍ جدُّ النبيِّ صلّى الله عليه وسلَّم حين كان توَجَّه للشامِ بالتّجارة فَأَدْرَكَتْه مَنِيَّتُه فماتَ بغَزَّةَ وبها قَبْرُه ولكن غيرُ ظاهرٍ الآن وإليه نُسِبَت فقيل : غَزَّةُ هاشمٍ . وَجَمَعها أي تكلَّمَ بها بلَفظِ الجمعِ مَطْرُودُ بن كَعْبٍ الخُزاعيّ يبكي بني عبدِ مَنافِ من قَصيد فقال :

وهاشِمٌ في ضَريحٍ عند بَلْقَعَةٍ ... تَسْفِي الرِّياحُ عليه وَسْطَ غَزّاتِ وفي بعض الأصول المصحَّحة : بين غَزَّات ؛ كأنّه سمَّى كلَّ ناحيةٍ منها باسمِ البَلدةِ وَجَمَعها على غَزّات ولها نَظائر ؛ كأَذْرِعاتٍ وعانات وتُكتَبُ بالتاءِ المُطَوَّلةِ والمَربوطة فيقال : غَزّاة كما قيل في أَذْرِعاتٍ وأنشد ابْن الأَعْرابِيّ :

مَيْتٌ بَرَدْمانَ ومَيْتٌ بسَلْ ... مانَ ومَيْتٌ عندَ غَزّاتِ ورَملةٌ بالسَّوْدةِ ببلادِ بني سَعْد بن زَيْد مَناة يقال لها : غَزَّةُ وفيها أحساءٌ جَمَّةٌ ونَخلٌ بَعْلٌ قد رآها الأَزْهَرِيّ . غَزَّة : د بأَفريقيَّة . وناحيةٌ عن يمينِ عَيْنِ التمرِ بالعراق يقال لها : غَزَّة وهذا يُستدرَك به على المُصَنِّف . وكُسَيْل بنُ اَغَزَّ البَرْبَريُّ م معروفٌ هكذا نقله الصَّاغانِيّ والذي في التبصير للحافظ : هو أُسَيْد بنُ أَغَزّ له ذِكرٌ في فتوحِ المَغرِب . ومِمّا يُسْتَدْرَك عليه : الغَزْغَزَة : الأكلُ بالأشداقِ من غير شَهْوَةِ نَفْسٍ ؛ كأنّه مُكرَهٌ عليه هكذا سمعتهم يقولون وأَحْرِ به أن يكون عربيّاً صحيحاً

لسان العرب
أَغَزَّت البَقَرَةُ وهي مُغِزٌّ إِذا عَسُرَ حملها قال الأَزهري الصواب أَغْزَتْ

( * قوله « الصواب أغزت إلخ » أي فيكون من المعتل واقتصر الجوهري على ذكره في المعتل وقد ذكره القاموس في المعتل والصحيح معاً ) فهي مُغْزٍ من ذوات الأَربعة أَي من أَربعة أَحرف فَغَزَا إِذا قلت منه أَغْزَتْ حصل منه أَربعة أَحرف وإِذا قلتَ من القول قلتُ حصل ثلاثة أَحرف فهذه من ذوات الثلاثة وأَغْزَتْ وما أَشبهه من ذوات الأَربعة ويقال للناقة إِذا تأَخر حملها فاستأْخر نَتاجُها قد أَغْزَتْ فهي مُغْزٍ ومنه قول رؤبة والحَرْبُ عَسْراءُ اللِّقاحِ مُغْزِي أَراد بُطْءَ إِقلاع الحرب وقال ذو الرمة بَلَحْيَيْهِ صَكُّ المُغْزِياتِ الرَّواكِدِ شَمِر أَغَزَّت الشجرة إِغْزازاً فهي مُغِزٌّ إِذا كثر شوكها والتفَّت أَبو عمرو الغَزَزُ الخُصوصية تقول العرب قد غَزَّ فلانٌ بفلان واغْتَزَّ به واغْتَزَى به إِذا اخْتَصَّه من بين أَصحابه وأَنشد ابن نَجْدَةَ عن أَبي زيد فَمَنْ يَعْصِبْ بِلِيَّته اغْتِزازاً فإِنك قد مَلأْتَ يَداً وشَاما قال أَبو العباس مَن شرط ههنا ويعصب يلزم بليته بقراباته اغتزازاً أَي اختصاصاً واليد ههنا يريد اليمن قال معناه من يلزم بِبِرِّه أَهلَ بيته فإِنك قد ملأْت بمعروفك من اليمن إِلى الشام والغُزْغُزُ الشِّدْقُ في بعض اللغات والراء لغة ابن الأَعرابي الغُزَّانِ الشِّدْقانِ واحدُهما غُزٌّ وفي الحديث إِن المَلَكَيْنِ يجلسان على ناجِذَيِ الرجلِ يكتبان خيره وشره ويَسْتَمِدَّانِ من غُزَّيْهِ الغُزَّانِ بالضم والتشديد الشِّدْقانِ الواحد غُزٌّ وفي حديث الأَحنف ( * قوله « وفي حديث الاحنف إلخ » عبارة ياقوت وقيل للاحنف بن قيس لما احتضر ما تتمنى ؟ قال شربة من ماء الغزيز وهو ماء مرّ وكان موته بالكوفة والفرات جاره ) شَرْبَةً من ماء الغُزَيزِ بضم الغين وفتح الزاي الأُولى ماء قُرْبَ اليمامة وغَزَّةُ موضع بمَشَارِف الشام بها قبر هاشم جَدِّ النبي صلى الله عليه وسلم وجاء في الشعر غَزَّات وغَزَّاة كأَذْرِعاتٍ وأَذرعاة وعانات وعاناة وأَنشد ابن الأَعرابي مَيْتٌ بِرَدْمانَ ومَيْتٌ بِسَلْ مانَ ومَيْتٌ عند غَزَّاتِ قال الأَزهري ورأَت بالسَّوْدَةِ في ديار سَعْدِ بنِ زَيْد مَناةَ رَمْلَةً يقال لها غَزَّةُ وفيها أَحْساءٌ جَمَّة والغُزُّ جنس من التُّرْكِ




ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: