وصف و معنى و تعريف كلمة القلقاس:


القلقاس: كلمة تتكون من سبع أحرف تبدأ بـ ألف (ا) و تنتهي بـ سين (س) و تحتوي على ألف (ا) و لام (ل) و قاف (ق) و لام (ل) و قاف (ق) و ألف (ا) و سين (س) .




معنى و شرح القلقاس في معاجم اللغة العربية:



القلقاس

جذر [قلقاس]

  1. قُلقاس: (اسم)
    • القُلْقاسُ : نَبَاتٌ مِنْ فَصِيلَةِ القُلْقَاسِيَّاتِ ، مِنْ أَصْلٍ هِنْدِيٍّ ، يُزْرَعُ فِي الشَّرْقِ الأَوْسَطِ وَالْمَغْرِبِ ، لُبُّهُ شَبِيهٌ بِلُبِّ البَطَاطَا ، تُؤْكَلُ عَسَاقِيلُهُ مَطْبُوخَةً ، أَيْ كُرُومَاتُهُ ، وَيُعْرَفُ بِـالبَطَاطَا الْحُلْوَةِ
,
  1. القُلْقاسُ
    • القُلْقاسُ : بقلةٌ زراعيةٌ عُسْقوليَّة من الفصيلة القُلقاسيّة ، تؤكل عساقيلها ، [ أَي : دَرَناتها ]، مطبوخةً .
      79 .

    المعجم: المعجم الوسيط

,
  1. القُلُّ
    • ـ القُلُّ وقِلَّةُ : ضِدُّ الكَثْرَةِ ( والكُثْرِ ) قَلَّ يَقِلُّ ، فهو قليلٌ وقُلالُ وقَلالُ .
      ـ أقَلَّهُ : جَعَلَهُ قليلاً ، كقَلَّلَهُ ، وصادَفَه قليلاً ، وأتَى بقليلٍ .
      ـ قُلُّ : القليلُ ،
      ـ قُلُّ من الشيءِ : أقَلُّهُ .
      ـ قَلِيلُ : القصيرُ النحيفُ ، وهي : قَليلَةٌ
      ـ قومٌ قَليلونَ وأقِلاَّءُ وقُلُلٌ وقُلُلونَ : يكونُ ذلك في قِلَّةِ العَدَدِ ، ودِقَّةِ الجُثَّةِ .
      ـ إِقْلالُ : قِلَّةُ الجِدَةِ .
      ـ رجُلٌ مُقِلٌّ وأقَلَّ : فَقيرٌ ، وفيه بَقِيَّةٌ .
      ـ قالَلْتُ له الماءَ : إذا خِفْتَ العَطَشَ ، فأَرَدْتَ أن يُسْتَقَلَّ ماؤُكَ . وقُلُّ بنُ قُلٍّ ، لا يُعْرَفُ هو ولا أبوهُ .
      ـ قُلُّ رَجُلٍ يقولُ ذلك إلاَّ زيدٌ ، وأقَلُّ رَجُلٍ مَعْناهُما : ما رجُلٌ يقولُه إلا هو .
      ـ رجُلٌ قُلٌّ : فَرْدٌ لا أحَدَ له .
      ـ قُلُلٌ من الناسِ : ناسٌ مُتَفَرِّقونَ من قَبائِلَ شَتَّى أو غيرِ شتَّى فإذا اجتمعوا جَمْعاً ، فهم قُلَلٌ .
      ـ قِلَّةُ : الرِّعْدَةُ ،
      ـ قَلَّةُ : النَّهْضَةُ من عِلَّةٍ أو فَقْرٍ ،
      ـ قُلَّةُ : أعْلَى الرأسِ والسَّنامِ والجَبَلِ أو كلِّ شيءٍ ، والجماعةُ منَّا ، والحُبُّ العَظيمُ ، أو الجَرَّةُ العظيمَةُ ، أو عامَّةً ، أو منن الفَخَّارِ ، والكوزُ الصغيرِ ، ضِدٌّ ، ج : قُلَلُ وقِلالُ ،
      ـ قُلَّةُ من السَّيفِ : قَبيعَتُه .
      ـ اسْتَقَلَّهُ : حَمَلَه ورَفَعَه ، كقَلَّه وأقَلَّه ،
      ـ اسْتَقَلَّ الطائرُ في طَيَرانِه : ارْتَفَعَ ،
      ـ اسْتَقَلَّ النَّباتُ : أنافَ ،
      ـ اسْتَقَلَّ القومُ : ذَهَبوا وارْتَحَلوا ،
      ـ اسْتَقَلَّ الشيءَ : عَدَّهُ قَليلاً ، كتَقالَّهُ ، وغَضِبَ .
      ـ قِلُّ : النَّواةُ تَنْبُتُ مُنْفَرِدَةً ضَعيفَةً ، والرِّعْدَةُ إذا كانت غَضَباً أو طمعاً ، كالقِلَّةِ ، ج : قِلَلُ .
      ـ قِلالُ : الخُشُبُ المنْصوبَةُ للتَّعْريشِ . وقد أقَلَّتْه الرِّعْدَةُ واسْتَقَلَّتْه .
      ـ أخَذَ بِقِلِّيلَتِه وقِلِّيلاهُ ، وإِقْليلاهُ : بجُمْلَتِه .
      ـ ارْتَحَلوا بِقِلِّيَّتِهم : بجَماعَتِهم ، لم يَدَعوا وراءَهُم شيئاً .
      ـ أكَلَ الضَّبَّ بِقِلِّيَّتِه : بِعِظامِه وجِلْدِه .
      ـ قَلْقالُ : المِسْفارُ .
      ـ قُلْقُلُ : الخَفيفُ .
      ـ قِلْقِلُ : نَبْتٌ له حَبٌّ أسْوَدُ ، حَسَنُ الشَّمِّ ، محرِّكٌ للباءَةٍ جِدّاً ، لاسِيَّما مَدْقوقاً بسِمْسِمٍ مَعْجوناً بِعَسَلٍ ، ويقالُ له : القُلْقُلانُ والقُلاقِلُ ، أو هُما نَبْتانِ آخَرانِ ، وعِرْقُ هذا الشجرِ المُغاثُ . ومنه المَثَلُ : '' دَقَّكَ بالمِنْحازِ حَبَّ القِلْقِلِ ''. والعامَّةُ تقوله الفِلْفِلِ غَلَطاً .
      ـ قُلْقُلانِيُّ : طائرٌ كالفاخِتَةِ .
      ـ قَلْقَلَ : صَوَّتَ ،
      ـ قَلْقَلَ الشيءَ قَلْقَلَةً وقِلْقالاً وقَلْقالاً : حَرَّكَهُ ، أو قَلْقالُ : الاسمُ ،
      ـ قَلْقَلَ في الأرضِ : ضَرَبَ فيها .
      ـ قُلْقُلُ وقُلاقِلُ : المِعْوانُ السَّريعُ التَّقَلْقُلِ ، أي : التحرُّكِ .
      ـ حُروفُ القَلْقَلَةِ : جطدقب .
      ـ قِلِّيَّةُ : شِبْهُ الصَّوْمَعَةِ .
      ـ قِلُّ : الحائِطُ القصيرُ ، القِلَّةُ : النَّهْضَةُ من عِلَّةٍ أو فَقْرٍ .
      ـ قُلَّى : الجارِيَةُ القَصيرَةُ .
      ـ تَقالَّتِ الشمسُ : تَرَحَّلَتْ .
      ـ لَقُلَّ ما جِئْتُكَ : لُغَةٌ في الفتح
      ـ قَليلُ : القَصيرُ ، وهي : قَليلَةٌ .
      ـ قالَلْتُ له : قَلُلْتُ عَطاءَهُ .
      ـ سَيْفٌ مُقَلَّلٌ : له قَبيعَةٌ .



    المعجم: القاموس المحيط

  2. القَلَمُ
    • ـ القَلَمُ : اليَراعةُ ، أو إذا بُرِيَتْ , ج : أقْلامٌ وقِلامٌ ، والزَّلَمُ ، والجَلَمُ ، وطولُ أيْمَةِ المرأةِ ،
      ـ هي مُقَلَّمَةٌ : أيِّمٌ ، والسَّهْمُ يُجالُ بين القَومِ في القِمارِ .
      ـ قَلَمَ الظُّفْرَ وغيرَه يَقْلِمُه وقَلَّمَهُ : قَطَعَهُ .
      ـ القُلامَةُ : ما سَقَطَ منه .
      ـ ألْفٌ مُقَلَّمَةٌ ، أي : كتيبةٌ شاكَةُ السِّلاحِ .
      ـ مَقالِمُ الرُّمْحِ : كُعوبُه .
      ـ مِقْلَمٌ : وِعاءُ قَضيبِ البَعيرِ ، ومِقْلَمه : وعاءُ قَلَمِ الكِتابَةِ .
      ـ قُلاَّمٌ : القاقُلَّى .
      ـ الإِقْليمُ : واحِدُ الأقاليمِ السَّبْعَةِ ، وموضع بِمِصْرَ .
      ـ إقْلِيمِيَّةُ : بلد للرُّومِ .
      ـ قَلَمونُ : موضع بِدِمَشْقَ .
      ـ دَيْرُ القَلَمُون : بالفَيُّومِ .
      ـ أبو قَلَمُونَ : ثَوْبٌ رُومِيٌّ يَتَلَوَّنُ ألْوَاناً .
      ـ القالِمُ : العَزَبُ , ج : قَلَمَةٌ .
      ـ قَلَمْيَةُ : كُورةٌ بالرومِ .
      ـ إقْلِيمياءُ : بِنْتُ آدَمَ عليه السلامُ ،
      ـ إقْلِيمياءُ من الذَّهَبِ والفِضَّةِ : ثُفْلٌ يَعْلُو السَّبْكَ ، أو دُخانٌ .
      ـ أقْلامٌ : بلد بإفْرِيقِيَّةَ ، وجَبَلٌ بِفاسَ .

    المعجم: القاموس المحيط

  3. القِلْفِعُ
    • القِلْفِعُ : ما تفَرَّق وتطاير من الحديد المُحمَى إِذا طُرِق .
      و القِلْفِعُ الطينُ الذي إِذا نَضَب عنه الماء يَبِسَ وتشقَّق .

    المعجم: المعجم الوسيط

  4. القلق الهسْتيريّ
    • ( نف ) نمط من الأنماط النَّفسيّة التَّحليليّة التي تصاحب مريض القلق ، حيث تنتابه بعض النَّوبات في المواقف التي يمرّ بها كالبكاء الشَّديد والمخاوف ، ويفسِّر المحلِّلون هذا التَّصرُّف بأنه نتيجة لكَبْت الصِّراعات الجنسيّة .



    المعجم: عربي عامة

  5. القَلَفَةُ
    • القَلَفَةُ : القُلْفة .

    المعجم: المعجم الوسيط

  6. القَلَقُ
    • القَلَقُ : حالة انفعالية تتميز بالخوف مما قد يحدث .

    المعجم: المعجم الوسيط

  7. القُلْفَةُ
    • القُلْفَةُ : الجلدةُ التي يقطعها الخاتن من ذَكَرِ الصبيّ . والجمع : قُلَفٌ .

    المعجم: المعجم الوسيط



  8. القُلْقُل
    • صوت الفرس في عدوه

    المعجم: معجم الاصوات

  9. حب القلقل
    • يأتي ذكره في القاف .

    المعجم: الأعشاب

  10. القلقلة
    • ( جد ) أن ينتهي نطق الصَّوت السَّاكن بحركة خفيفة حين يكون الصَّوت السَّاكن أحد أحرف ( قطب جد ).

    المعجم: عربي عامة



  11. القَلْقَلَةُ
    • القَلْقَلَةُ القَلْقَلَةُ ( في علم التجويد ) : أَن ينتهي النطق بالحرف الساكن بحركة خفيفة ، ولا يكون إِلاَّ في حرفٍ شديدٍ غيرِ مهموس ، وهي حروف : ( قُطبجد ) .

    المعجم: المعجم الوسيط

  12. القلقلة
    • القلقلة لغة ؛ الاضطراب واصطلاحا ؛ اضطراب الصوت عند النطق بالحرف الساكن حتى يسمع له نبرة قوية سواء كان السكون أصليا أو عارضا . ‏

    المعجم: مصطلحات فقهية

  13. و القلم
    • ( قَسَمٌ ) بالقلم الذي يُكتب به
      سورة : القلم ، آية رقم : 1

    المعجم: كلمات القران

  14. ‏ حروف القلقلة


    • ‏ وهي ؛ القاف والطاء والباء والجيم والدال ‏

    المعجم: مصطلحات فقهية

  15. القلم
    • اسم سورة من سور القرآن الكريم ، وهي السُّورة رقم 68 في ترتيب المصحف ، مكِّيَّة ، عدد آياتها اثنتان وخمسون آية .

    المعجم: عربي عامة

  16. القلم المضيء
    • قلم خاصّ يستخدم مع جهاز الكومبيوتر حتى يُظهر الصُّورة مباشرة على شاشة العرض ، ويستخدم خاصَّة في مجال الرُّسوم المتحرِّكة .

    المعجم: عربي عامة

  17. القَلَمُ
    • القَلَمُ : ما يُكتَبُ به . والجمع : أَقلام ، وقِلام .
      و القَلَمُ المقَصُّ ، ويقال له : القَلَمَان أيضًا .
      و القَلَمُ السَّهْمُ الذى يُجال بين القوم فى القِمار والقُرْعة .
      وجفَّ القلم : قُضي الأَمرُ وأُبرم .
      وقد أُطلِقَ القلمُ عند الكاتبين على الخطِّ ، فقالوا : يكتب بالقلم النَّسخيّ .
      و ( فى اصطلاح الدَّواوين ) : قسمٌ من أَقسام الديوان ، يقال : قلمُ الكتَّاب ، وقلمُ المحضرين ، وقلمُ المستخدَمِين .
      وقلمُ الحبر : قلمٌ مِداده مخزون فيه لا يسيل على سنِّه إِلا وقتَ الكتابة به 83 .
      .
      وقلم الرصَاص : قَلَمٌ سِنَّه من الجرافيت لا مِداد له .
      81 .



    المعجم: المعجم الوسيط

  18. قلفع
    • " القِلْفِعُ ، مثال الخِنْصِرِ : الطين الذي إِذا نَضََبَ عنه الماءَ يبس وتشقَّق ، قال الجوهري : واللام زائدة ؛

      أَنشد أَبو بكر بن دريد عن عبد الرحمن عن عمه : قِلْفَعِ رَوْضٍ شَرِبَ الدِّثاثَا ، مُنْبَثَّةً تَفُزُّه انْبِثاثا ورد هذا البيت في مادة دثث وفيه يفزّها مكان تفزّه .
      ويروى : شَرِبَتْ دِثاثا .
      وحكى السيرافي : فيه قِلْفَعٌ ، بفتح الفاء ، على مثال هِجْرَعٍ ، وليس من شرح الكتاب .
      وقال الأَزهري : القِلْفِع ما تَقَشَّر عن أَسافل مياه السُّيولِ مُتَشَقِّقاً بعد نُضُوبِها .
      والقِلْفِعةُ : قشرة الأَرض التي ترتفع عن الكمأَة فتدُلُّ عليها .
      والقِلْفِعةُ : الكَمْأَةُ .
      قلمع : قَلْمَعَ رأْسَه قَلْمَعةً : ضربه فأَنْدَرَه .
      وقَلْمَعَ الشيءَ : قَلَعَه من أَصله .
      وقَلْمَعةُ : اسم يُسَبُّ به .
      والقَلْمَعةُ : السَّفِلةُ من الناس ، الخَسِيسُ ؛

      وأَنشد : أَقَلْمَعةُ بنَ صَلْفَعةَ بنِ فَقْعٍ لَهِنَّكَ ، لا أَبا لَكَ ، تَزْدَرِيني وقَلْمَعَ رأْسَه وصَلْمَعَه إِذا حَلَقَه .
      قمع : القَمْعُ : مصدر قَمَعَ الرجلَ يَقْمَعُه قَمْعاً وأَقْمَعَه فانْقَمَعَ قَهَرَه وذَلَّلَه فذَلَّ .
      والقَمْعُ : الذُّلُّ .
      والقَمْعُ : الدخُولُ فِراراً وهَرَباً .
      وقمَعَ في بيته وانْقَمَعَ : دخله مُسْتَخْفِياً .
      وفي حديث عائشة والجواري اللاّتي كُنَّ يَلْعَبْنَ معها : فإِذا رأَين رسولَ الله ، صلى الله عليه وسلم ، انْقَمَعْنَ أَي تَغَيَّبْنَ ودَخَلْنَ في بيت أَو مِنْ وراءِ سِتْرٍ ؛ قال ابن الأَثير : وأَصله من القِمَعِ الذي على رأْس الثمرة أَي يدخلن فيه كما تدخل الثمرة في قمعها .
      وفي حديث الذي نَظَر في شَقِّ البابِ : فلما أَن بَصُرَ به انْقَمَعَ أَي رَدَّ بصرَه ورجَع ، كأَنَّ المَرْدُود أَو الراجعَ قد دخل في قِمَعِه .
      وفي حديث منكر ونكير : فَيَنْقَمِعُ العذابُ عند ذلك أَي يرجع ويتداخل ؛ وقَمَعةُ بن إِلْياسَ منه ، كان اسمه عُمَيْراً فأُغِيرَ على إِبل أَبيه فانْقَمعَ في البيت فَرَقاً ، فسماه أَبوه قَمَعة ، وخرج أَخوه مُدْرِكةُ (* قوله « شهود » كذا بالأصل .) وقَمَعَ ما في الإِناء واقْتَمَعَه : شربه كله أَو أَخذه .
      ويقال : خذ هذا فاقْمَعْه في فَمِه ثم اكْلِتْه في فيه .
      والقَمْعُ والإِقْماعُ : أَن يَمُرّ الشرابُ في الحَلْقِ مَرًّا بغير جَرْعٍ ؛

      أَنشد ثعلب : إِذا غَمَّ خِرْشاءَ الثُّمالةِ أَنْفُه ، ثَنَى مِشْفَرَيْه للصَّرِيحِ وأَقْمَعا ورواية المصنف : فأَقْنَعا .
      وفي الحديث : أَولُ مَن يُساقُ إِلى النارِ الأَقْماعُ الذين إِذا أَكلوا لم يَشْبَعُوا وإِذا جَمَعُوا لم يَسْتَغْنُوا أَي كأَنَّ ما يأْكلونه ويَجْمَعُونه يمرُّ بهم مُجْتازاً غير ثابت فيهم ولا باقٍ عندهم ، وقيل : أَراد بهم أَهلَ البَطالاتِ الذين لا همَّ لهم إِلا في تَزْجِيةِ الأَيامِ بالباطل ، فلا هُمْ في عمل الدنيا ولا في عمل الآخرة .
      والقََمَعُ والقَمَعَةُ : طَرَفُ الحُلْقُومِ ، وفي التهذيب : القَمَعُ طَبَقُ الحُلْقُومِ وهو مَجْرَى النَّفَسِ إِلى الرِّئةِ .
      والأَقْماعِيُّ : عِنَبٌ أَبيضُ وإِذا انْتَهَى مُنْتَهاهُ اصْفَرَّ فصار كالوَرْسِ ، وهو مُدَحْرَجٌ مُكْتَنِزُ العَناقِيدِ كثير الماء ، وليس وراءَ عصيرِه شيءٌ في الجَوْدةِ وعلى زَبِيبِه المُعَوَّلُ ؛ كل ذلك عن أَبي حنيفة ، قال : وقيل الأَقْماعِيُّ ضَرْبانِ : فارِسيٌّ وعَرَبيّ ، ولم يزد على ذلك .
      "

    المعجم: لسان العرب

  19. قلق
    • " القَلَقُ : الانزعاج .
      يقال : بات قَلِقاً ، وأقلَقَهُ غيره ؛ وفي الحديث : إليك تَعْدُو قَلِقاً وَضِينُها ، مخالفاً دِينَ النَّصارَى دِينُها القَلَقُ : الانزعاج ، والوَضِينُ : حزام الرحل ؛ أخرجه الهروي عن عبد الله بن عمر وأخرجه الطبراني في المعجم عن سالم بن عبد الله عن أبيه : أن رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، أفاض من عَرَفات وهو يقول ذلك ، والحديث مشهور بابن عمر من قوله قَلِقَ الشيءُ قَلَقاً ، فهو قَلِقٌ ومِقْلاق ، وكذلك الأنثى بغير هاء ؛ قال الأعشى : رَوَّحَتْه جَيْداء دانية المَرْ تَع ، لا خَبَّةٌ ولا مِقْلاق وامرأة مِقْلاق الوِشاح : لا يثبت على خصرها من رقته .
      وأقْلَقَ الشيءَ من مكانه وقَلَقَه : حركه .
      والقَلَقُ : أن لا يستقر في مكان واحد ، وقد أقلَقَهُ فقَلِقَ .
      وفي حديث عليّ : أقلِقُوا السيوف في الغمد أي حرِّكوها في أغمادها قبل أن تحتاجوا إلى سَلّها ليسهل عند الحاجة إليها .
      والقَلَقِيُّ : ضرب من الحلي ؛ قال ابن سيده : ولا أدري إلى أي شيء نسب إلا أن يكون منسوباً إلى القَلَق الذي هو الاضطراب كأنه يضطرب في سلكه ولا يثبت ، فهو ذو قَلَقٍ لذلك ؛ قال علقة بن عبدة : مَحالٌ كأجْوازِ الجَرادِ ، ولُؤلُؤٌ من القَلَقِيِّ والكَبِيسِ المُلَوَّبِ التهذيب : ويقال لضرب من القلائد المنظومة باللؤلؤ قَلَقِيّ .
      والقِلِّقُ والتِّقِلِّقُ : من طير الماء .
      "

    المعجم: لسان العرب

  20. قلف
    • " القُلْفَة ، بالضم : الغُرلة ؛

      أَنشد أَبو الغوث : كأَنَّما حثْرِمةُ بنِ غابِنِ قُلْفَةُ طِفْلٍ ، تَحتَ مُوسى خاتنِ ابن سيده : القُلْفة والقَلَفة جلدة الذكر التي أُلبِسَتها الحشَفة ، وهي التي انقطع من ذكر الصبي .
      ورجل أَقلَف بيِّن القلَف : لم يُختَن .
      والقلَف : مصدر الأَقْلَف ، وقد قَلِف قَلَفاً .
      والقَلْفُ ، بالجزم : قطع القُلفة واقتلاع الظُّفر من أَصلها ؛

      وأَنشد : يَقْتَلِفُ الأَظْفارَ عن بَنانِه الجوهري : وقَلَفها الخاتن قلْفاً قطَعها ، قال : وتزعم العرب أَن الغلام إذا ولد في القمْراء فَسحَت قُلفَته فصار كالمختون ؛ قال امرؤ القيس وقد كان دخل مع قيصر الحمّام فرآه أَقلف : إني حَلَفْتُ يَميناً غيرَ كاذبة : لأَنت أَقْلَفُ ، إلا ما جَنَى القَمَرُ إذا طَعَنْت به ، مالَتْ عِمامَتُه ، كما تجَمَّع تحتَ الفَلْكةِ الوَبَرُ والقَلَفَةُ ، بالتحريك ، من الأَقلف كالقَطَعَةِ من الأَقطع ، وقلَفَ الشجرة : نزَع عنها لِحاءها ؛ قال ابن بري : شاهده قول الفرزدق : قلَفْت الحَصَى عنه الذي فوقَ ظَهْره بأَحْلامِ جُهَّالٍ ، إذا ما تَغَضَّفُوا وقلَف الدَّنَّ يَقْلِفُه قَلفْاً ، فهو مَقْلوف وقَليف : نزع عنه الطين .
      ابن بري : القَليف دَنُّ الخمر الذي قُشر عنه طينه ؛

      وأَنشد : ولا يُرى في بيته القَليفُ وقلَفَ الشرابُ : أَزْبد .
      وسُمِع أَحمد بن صالح يقول في حديث يونس عن ابن شهاب عن سعيد بن المسيب : إنه كان يشرب العصير ما لم يَقْلِفْ ، قال : ما لم يُزْبِدْ .
      قال الأَزهري : أَحمد بن صالح صاحب لغة إمام في العربية .
      والقِلْفُ والقُلافة : القِشْر .
      والقِلْف : قِشر الرُّمان .
      وقلَف الشيءَ قلْفاً : كقَلَبه قلْباً ؛ عن كراع .
      والقُلْفتانِ : طرَفا الشاربين مما يلي الصِّماغين .
      وشفة قلِفة : فيها غِلَظ .
      وسيف أَقْلَفُ : له حدّ واحد وقد حُزِّزَ طَرف ظُبَتِه .
      وعام أَقْلف : مُخْصب كثير الخير .
      وعيش أَقلف : ناعم رَغَد .
      وقلَفَ السفينة : خرز أَلواحها بالليف وجعل في خَلَلِها القارَ .
      والقَلِيفُ : جِلال التمر ، واحدتها قَليفة ؛ عن أَبي حنيفة ، وقال كراع : القَليف الجُلَّةُ العظيمة .
      النضر : القِلْف الجِلال المملوءة تمراً ، كلُّ جلة منها قِلْفة ، وهي المَقْلوفة أَيضاً .
      وثلاث مَقْلوفات : كل جُلَّة مَقْلوفة ، وهي الجلال البحرانية .
      واقْتَلَفْت من فلان أَربع قِلْفات وأَربع مَقْلوفات : وهو أَن تأْتي الجُلَّةَ عند الرجل فتأْخذها بقولها منه ولا تَكِيلها ؛

      وأَنشد ابن بري : لا يأْكلُ البَقْلَ ولا يَرِيفُ ، ولا يُرَى في بيتِه القليفُ ابن بري : والقَلِيف التمر البحري يتَقَلّف عنه قشره ، قال : والقَليف ما يُقْلَف من الخبز أَي يقشر .
      قال : والقليف أَيضاً يابس الفاكهة .
      والقَلِيف : الذكر الذي قطعت قُلْفته .
      والقِلْفة ، بالكسر : ضرب من النبات أَخضر له ثمرة صغيرة والمال حريص عليها ، يعني بالمال الإبل .
      والقِلَّف : لغة في القِنَّفِ .
      قال أَبو مالك : القِلَّف والقِنَّف واحد وهو الغِرْيَنُ واليَفَنُ إذا يبس ، ويقال له غِرْيَنٌ إذا كان رَطْباً ونحو ذلك ؛ قال الفراء : ومثله حِمَّص وقِنَّب .
      ورجل خِنَّبٌ : طويل ؛ قال ابن بري : القِلَّف يابس طين الغِرْيَن .
      "

    المعجم: لسان العرب

  21. قلم
    • " القَلَم : الذي يُكتب به ، والجمع أقلام وقِلام .
      قال ابن بري : وجمع أَقلام أَقاليم ؛

      وأَنشد ابن الأَعرابي : كأَنَّني ، حِينَ آتِيها لتُخْبِرَني وما تُبَيّنُ لي شَيْئاً بِتَكْلِيمِ ، صَحِيفةٌ كُتِبَتْ سِرّاً إلى رَجُلٍ ، لم يَدْرِ ما خُطَّ فيها بالأَقالِيم والمِقْلَمة : وعاء الأَقْلام .
      قال ابن سيده : والقَلَمُ الذي في التنزيل لا أعرف كَيفيته ؛ قال أَبو زيد : سمعت أعرابيّاً مُحرِماً يقول : سَبَقَ القَضاءُ وجَفَّتِ الأَقْلامُ والقَلَمُ : الزَّلَمُ .
      والقَلَم : السَّهْم الذي يُجال بين القوم في القِمار ، وجمعهما أقلام .
      وفي التنزيل العزيز : وما كنتَ لديهم إذ يُلقون أقلامهم أَيُّهم يَكفل مريم ؛ قيل : معناه سهامهم ، وقيل : أَقلامهم التي كانوا يكتبون بها التوراة ؛ قال الزجاج : الأَقلام ههنا القِداح ، وهي قِداح جعلوا عليها علامات يعرفون بها من يكفل مريم على جهة القرعة ، وإنما قيل للسهم القلم لأَنه يُقْلم أي يُبْرى .
      وكلُّ ما قطَعت منه شيئاً بعد شيء فقد قَلَمْته ؛ من ذلك القلم الذي يكتب به ، وإنما سمي قَلَماً لأَنه قلِمَ مرة بعد مرة ، ومن هذا قيل : قَلَمت أَظفاري .
      وقَلَمت الشيء : بَرَيْته وفيه عالَ قلمُ زكريا ؛ هو ههنا القِدْح والسهم الذي يُتقارَع به ، سمي بذلك لأَنه يُبرى كبَرْي القلم .
      ويقال للمِقْراض : المِقْلامُ .
      والقَلَمُ : الجَلَمُ .
      والقَلَمانِ : الجَلَمانِ لا يفرد له واحد ؛

      وأَنشد ابن بري : لعَمْرِيَ لو يُعْطِي الأَميرُ على اللِّحَى ، لأُلْفِيتُ قد أَيْسَرْتُ مُنْذُ زَمانِ إذا كشَفَتْني لِحْيَتي من عِصابةٍ ، لهُمُ عندَه ألفٌ ولي مائتانِ لهَا دِرْهَمُ الرحمنِ في كلِّ جُمعةٍ ، وآخَرُ للِخَناء يَبْتَدِرانِ إذا نُشِرتْ في يَوْمِ عِيدٍ رأَيْتَِها ، على النَّحْرِ ، مِرْماتيْنِ كالقَفَدانِ ولوْلا أَيادٍ مِنْ يَزِيدَ تتابَعتْ ، لَصَبَّحَ في حافاتِها القَلمانِ والمِقْلَم : قَضِيب الجمل والتيس والثور ، وقيل : هو طرَفه .
      شمر : المِقْلم طَرف قضيب البعير ، وفي طرفه حَجَنةٌ فتلك الحَجَنة المِقْلم ، وجمعه مَقالِمُ .
      والمِقْلَمة : وعاء قضيب البعير .
      ومقالِم الرمح : كُعوبه ؛

      قال : وعادِلاً مارِناً صُمّاً مَقالِمُه ، فيه سِنانٌ حَلِيفُ الحَدِّ مَطْرُورُ ‏

      ويروى : ‏ وعاملاً .
      وقَلَم الظُّفُر والحافر والعُود يَقْلِمُه قَلْماً وقَلَّمه : قطَعه بالقَلَمَيْن ، واسم ما قُطِع منه القُلامة .
      الليث : القَلْم قطع الظفر بالقلمين ، وهو واحد كله .
      والقُلامة : هي المَقْلومة عن طرف الظفر ؛

      وأَنشد : لَمَّا أَتَيْتُم فلم تَنْجُوا بِمَظْلِمةٍ ، قِيسَ القُلامةِ مما جَزَّه القَلَم ؟

      ‏ قال الجوهري : قَلَمْت ظُفري وقَلَّمت أظفاري ، شدد للكثرة .
      ويقال للضعيف : مَقْلُوم الظفر وكَلِيل الظفر .
      والقَلَمُ : طول أَيْمةِ المرأَة .
      وامرأَة مُقَلَّمة أي أَيّم .
      وفي الحديث : اجتاز النبي ، صلى الله عليه وسلم ، بنسوة فقال أَظنُّكُنَّ مُقَلَّماتٍ أي ليس عليكن حافظ ؛ قال ابن الأثير : كذ ؟

      ‏ قال ابن الأَعرابي في نوادره ، قال ابن الأَعرابي وخَطَب رجل إلى نسوة فلم يُزَوِّجنَه ، فقال : أَظنكنّ مُقَلَّماتٍ أي ليس لكنّ رجل ولا أحد يدفع عنكن .
      ابن الأَعرابي : القَلَمة العُزّاب من الرجال ، الواحد ، قالِمٌ .
      ونساء مُقَلَّمات : بغير أَزواج .
      وأَلفٌ مُقَلَّمةٌ : يعني الكَتِيبة الشاكَّة في السلاح .
      والقُلاَّم ، بالتشديد : ضرب من الحَمْض ، يذكر ويؤنث ، وقيل : هي القاقُلَّى .
      التهذيب : القُلاَّم القاقُلى ؛ قال لبيد : مَسْجُورةً متجاوِراً قُلاَّمها وقال أَبو حنيفة :، قال شُبَيل بن عَزْرة القُلاَّم مثل الأَشنان إلا أَن القلام أَعظم ، قال : وقال غيره ورقه كورق الحُرْف ؛

      وأَنشد : أَتوْني بِقُلاَّمٍ فَقالوا : تَعَشّهُ وهل يأْكُلُ القُلاَّمَ إلا الأَباعِرُ ؟ والإقْلِيمُ : واحد أقالِيم الأَرض السبعة .
      وأَقاليمُ الأرضِ : أَقْسامها ، واحدها إقلِيم ؛ قال ابن دريد : لا أَحسب الإقْلِيم عربيّاً ؛ قال الأَزهري : وأَحسبه عربيّاً .
      وأَهل الحِساب يزعمون أَن الدُّنيا سبعة أقاليم كل إقْليم معلوم ، كأَنه سمي إِقْلِيماً لأَنه مَقْلوم من الإقلِيم الذي يُتاخِمه أي مقطوع .
      وإقْلِيم : موضع بمصر ؛ عن اللحياني .
      وأَبو قَلَمُون : ضرب من ثِياب الروم يتلوّن ألواناً للعيون .
      قال ابن بري : قَلَمُون ، فَعَلُول ، مثل قَرَبُوسٍ .
      وقال الأَزهري : قَلَمون ثوب يُتراءى إذا طلعت الشمس عليه بأَلوان شتى .
      وقال بعضهم : أَبو قلمون طائر يُتراءى بأَلوان شتى يشبَّه الثوب به .
      "

    المعجم: لسان العرب

  22. قلل
    • " القِلَّةُ : خِلاف الكثرة .
      والقُلُّ : خلاف الكُثْر ، وقد قَلَّ يَقِلُّ قِلَّة وقُلاًّ ، فهو قَليل وقُلال وقَلال ، بالفتح ؛ عن ابن جني .
      وقَلَّله وأقَلَّه : جعله قليلاً ، وقيل : قَلَّله جعله قَليلاً .
      وأَقَلَّ : أَتى بقَلِيل .
      وأَقَلَّ منه : كقَلَّله ؛ عن ابن جني .
      وقَلَّله في عينه أَي أَراه قَليلاً .
      وأَقَلَّ الشيء : صادَفه قَليلاً .
      واستقلَّه : رآه قَليلاً .
      يقال : تَقَلَّل الشيءَ واستقلَّه وتَقالَّه إِذا رآه قَليلاً .
      وفي حديث أَنس : أَن نَفَراً سأَلوه عن عِبادة النبي ، صلى الله عليه وسلم ، فلما أُخُبِروا كأَنهم تَقالُّوها أَي استقلُّوها ، وهو تَفاعُل من القِلَّة .
      وفي الحديث : أَنه كان يُقِلُّ اللَّغْوَ أَي لا يَلْغُو أَصلاً ؛ قال ابن الأَثير : وهذا اللفظ يستعمَل في نفي أَصل الشيء كقوله تعالى : فَقَلِيلاً ما يؤمنون ، قال : ويجوز أَن يريد باللَّغْو الهزْلَ والدُّعاية ، وأَن ذلك كان منه قَليلاً .
      والقُلُّ : القِلَّة مثل الذُّلِّ والذِّلَّة .
      يقال : الحمدلله على القُلّ والكُثْر ، والقِلِّ والكِثْرِ ، وما له قُلٌّ ولا كُثْرٌ .
      وفي حديث ابن مسعود : الرِّبا ، وإِن كَثُر ، فهو إِلى قُلٍّ ؛ معناه إِلى قِلَّة أَي أَنه وإِن كان زيادة في المال عاجلاً فإِنه يَؤُول إِلى النقص ، كقوله : يمحَق الله الرِّبا ويُرْبي الصَّدَقات ؛ قاله أَبو عبيد وأَنشد قول لبيد : كلُّ بَني حُرَّةٍ مَصِيرُهُمْ قُلٌّ ، وإِن أَكثرتْ من العَدَدْ وأَنشد الأَصمعي لخالد بن عَلْقمَة الدَّارمي : ويْلُ آمّ لَذَّات الشباب مَعِيشه مع الكُثْرِ يُعْطاه الفَتى المُتْلِف النَّدي قد يَقْصُر القُلُّ الفَتى دُونَ هَمِّه ، وقد كان ، لولا القُلُّ ، طَلاَّعَ أَنْجُدِ وأَنشد ابن بري لآخر : فأَرْضَوْهُ إِنْ أَعْطَوْه مِنِّي ظُلامَةً ، وما كُنْتُ قُلاًّ ، قبلَ ذلك ، أَزْيَبا وقولهم : لم يترُك قَليلاً ولا كثيراً ؛ قال أَبو عبيد : فإِنَّهم يَبْدَؤون بالأَدْوَن كقولهم القَمَران ، ورَبِيعة ومُضَر ، وسُلَيم وعامر .
      والقُلال ، بالضم : القَلِيل .
      وشيء قليل ، وجمعه قُلُل : مثل سَرِير وسُرُر .
      وشيء قُلٌّ : قَليل .
      وقُلُّ الشيء : أَقَلُّه .
      والقَلِيل من الرجال : القصير الدَّقِيق الجُثَّة ، وامرأَة قَلِيلة كذلك .
      ورجل قُلٌّ : قصير الجُثَّة .
      والقُلُّ من الرجال : الخسيس الدِّين ؛ ومنه قول الأَعشى : وما كُنْتُ قُلاًّ ، قبلَ ذلك ، أَزْيَبا ووصفَ أَبو حنيفة العَرْض بالقِلَّة فقال : المِعْوَل نَصْل طويلٌ قَلِيل العَرْض ، وقومٌ قَلِيلون وأَقِلاَّءُ وقُلُلٌ وقُلُلون : يكون ذلك في قِلَّة العَدَد ودِقَّة الجُثَّة ، وقومٌ قَلِيل أَيضاً .
      قال الله تعالى : واذكروا إِذ كنتم قَليلاً فكثَّركم .
      وقالوا : قَلَّما يقوم زيد ؛ هَيَّأَتْ ما قَلَّ ليقَعَ بعدها الفعلُ ؛ قال بعض النحويين : قَلَّ من قولك قَلَّما فِعْلٌ لا فاعل له ، لأَن ما أَزالته عن حُكْمه في تقاضيه الفاعل ، وأَصارته إِلى حكم الحرف المتقاضِي للفعل لا الاسم نحو لولا وهلاَّ جميعاً ، وذلك في التَّحْضيض ، وإِن في الشرط وحرف الاستفهام ؛ ولذلك ذهب سيبويه في قول الشاعر : صَدَدْت فأَطولت الصُّدودَ ، وقَلَّما وِصالٌ على طُول الصُّدود يَدُومُ إِلى أَن وِصالٌ يرتفِع بفعل مضمر يدلُّ عليه يَدُوم ، حتى كأَنه ، قال : وقَلَّما يدوم وِصالٌ ، فلما أَضمر يَدُوم فسره بقوله فيما بعدُ يَدومُ ، فجرى ذلك في ارتفاعه بالفعل المضمر لا بالابتداء مجرى قولك : أَوِصالٌ يَدومُ أَو هَلاَّ وِصال يَدُوم ؟ ونظير ذلك حرف الجر في نحو قول الله عز وجل : رُبَّما يَوَدُّ الذين كفروا ؛ فما أَصلحتْ رُبَّ لوقوع الفعل بعدها ومنعتْها وقوعَ الاسم الذي هو لها في الأَصل بعدها ، فكما فارقت رُبَّ بتركيبها مع ما حكمَها قبل أَن تركَّب معها ، فكذلك فارقتْ طالَ وقَلَّ بالتركيب الحادث فيهما ما كانتا عليه من طلبهما الأَسماء ، أَلا ترى أَنْ لو قلتَ طالما زيد عندنا أَو قَلَّما محمد في الدار لم يجز ؟ وبعد فإِنَّ التركيب يُحْدِث في المركَّبَين معنًى لم يكن قبل فيهما ، وذلك نحو إِنَّ مفردة فإِنها للتحقيق ، فإِذا دخلتْها ما كافَّة صارت للتحقير كقولك : إِنَّما أَنا عبدُك ، وإِنما أَنا رسول ونحو ذلك ، وقالوا : أَقَلُّ امرأَتين تَقُولان ذلك ؛ قال ابن جني : لما ضارع المبتدأ حرفَ النفي بَقَّوُا المبتدأ بلا خبر .
      وأَقَلَّ : افتقَرَ .
      والإِقْلالُ : قِلَّة الجِدَةِ ، وقَلَّ مالُه .
      ورجل مُقِلٌّ وأَقَلُّ : فقير .
      يقال : فعل ذلك من بين أَثْرَى وأَقَلَّ أَي من بين الناس كلهم .
      وقالَلْتُ له الماءَ إِذا خفتَ العطش فأَردت أَن تستقِلَّ ماءَك .
      أَبو زيد :، قالَلْت لفلان ، وذلك إِذا قلَّلْت ما أَعطيتَه .
      وتَقالَلْت ما أَعطاني أَي استقلَلْته ، وتكاثَرْته أَي استكثرته .
      وهو قُلُّ بنُ قُلٍّ وضُلُّ بنُ ضُلٍّ : لا يُعرف هو ولا أَبوه ، قال سيبويه : وقالوا قُلُّ رجل يقول ذلك إِلا زيد .
      وقدم علينا قُلُلٌ من الناس إِذا كانوا من قَبائل شتَّى متفرِّقين ، فإِذا اجتمعوا جمعاً فهم قُلَلٌ .
      والقُلَّة : الحُبُّ العظيم ، وقيل : الجَرَّة العظيمة ، وقيل : الجَرَّة عامة ، وقيل : الكُوز الصغير ، والجمع قُلَل وقِلال ، وقيل : هو إِناءٌ للعرب كالجَرَّة الكبيرة ؛ وقال جميل بن معمر : فظَلِلْنا بنِعمة واتَّكَأْنا ، وشَرِبْنا الحَلالَ من قُلَلِهْ وقِلال هَجَر : شبيهة بالحِبَاب ؛ قالَ حسان : وأَقْفَر من حُضَّارِه وِرْدُ أَهْلِهِ ، وقد كان يُسقَى في قِلالٍ وحَنْتَم وقال الأَخطل : يَمْشُون حَولَ مُكَدَّمٍ ، قد كَدَّحَتْ مَتْنَيه حَمْلُ حَناتِمٍ وقِلال وفي الحديث : إِذا بلَغ الماءُ قُلَّتين لم يحمِل نَجَساً ، وفي رواية : لم يحمِل خَبَثاً ؛ قال أَبو عبيد في قوله قُلَّتين : يعني هذه الحِبَاب العِظام ، واحدتها قُلَّة ، وهي معروفة بالحجاز وقد تكون بالشام .
      وفي الحديث في ذكر الجنة وصفة سِدْرة المُنْتَهَى : ونَبِقُها مثل قِلال هَجَر ، وهَجَر : قرية قريبة من المدينة وليست هَجَر البحرين ، وكانت تعمل بها القِلال .
      وروى شمر عن ابن جريج ، قال : أَخبرني من رأَى قِلال هجر تسع القُلَّة منها الفَرَق ؛ قال عبد الرزاق : الفَرَق أَربعة أَصْوُع بصاع سيدنا رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، وروي عن عيسى بن يونس ، قال : القُلَّة يؤتى بها من ناحية اليمن تسع فيها خمس جِرار أَو سِتّاً ؛ قال أَحمد بن حنبل : قدر كل كل قُلَّة قِرْبتان ، قال : وأَخشى على القُلَّتين من البَوْل ، فأَما غير البَوْل فلا ينجسه شيء ، وقال إِسحق : البول وغيره سواء إِذا بلغ الماء قُلَّتين لم ينجسه شيء ، وهو نحو أَربعين دَلْواً أكثر ما قيل في القُلَّتين ، قال الأَزهري .
      وقِلال هَجر والأَحْساء ونواحيها معروفة تأْخذ القُلَّة منها مَزادة كبيرة من الماء ، وتملأُ الرواية قُلَّتين ، وكانوا يسمونها الخُرُوس ، واحدها خَرْس ، ويسمونها القلال ، واحدتها قُلَّة ، قال : وأَراها سميت قِلالاً لأَنها تُقَلُّ أَي ترفَع إِذا ملئت وتحمَل .
      وفي حديث العباس : فحَثَا في ثوبه ثم ذهب يُقِلُّه فلم يستطِع ؛ يقال : أَقَلَّ الشيءَ يُقِلُّه واستقلَّه يستقلُّه إِذا رفعه وحمله .
      وأَقَلَّ الجَرَّة : أَطاق حملها .
      وأَقَلَّ الشيء واستقبلَّه : حمله ورفعه .
      وقُلَّة كل شيء : رأْسه .
      والقُلَّة : أَعلى الجبل .
      وقُلَّة كل شيء : أَعلاه ، والجمع كالجمع ، وخص بعضهم به أَعلى الرأْس والسنام والجبل .
      وقِلالة الجبل : كقُلَّته ؛ قال ابن أَحمر : ما أُمُّ غَفْرٍ في القِلالة ، لم يَمْسَسْ حَشاها ، قبله ، غَفْر ورأْس الإِنسان قُلَّة ؛

      وأَنشد سيبويه : عَجائب تُبْدِي الشَّيْبَ في قُلَّة الطِّفْل والجمع قُلَل ؛ ومنه قول ذي الرمة يصف فِراخ النعامة ويشبه رؤوسها بالبنادق : أَشْداقُها كصُدُوع النَّبْع في قُلَلٍ ، مثل الدَّحارِيج لم يَنْبُت لها زَغَبُ وقُلَّة السيف : قَبِيعَتُه .
      وسيف مُقَلَّل إِذا كانت له قَبِيعة ؛ قال بعض الهذليين : وكُنَّا ، إِذا ما الحربُ ضُرِّس نابُها ، نُقَوِّمُها بالمَشْرَفِيِّ المُقَلَّل واستقلَّ الطائر في طيرانه : نَهض للطيران وارتفع في الهواء .
      واستقلَّ النبات : أَنافَ .
      واستقلَّ القوم : ذهبوا واحتملوا سارِين وارتحلوا ؛ قال الله عز وجل : حتى إِذا أَقَلَّتْ سحاباً ثِقالاً ؛ أَي حَمَلت .
      واستقلَّت السماء : ارتفعت .
      وفي الحديث : حتى تَقالَّت الشمس أَي استقلَّت في السماء وارتفعت وتعالَتْ .
      وفي حديث عمرو بن عَنْبسة :، قال له إِذا ارتفعت الشمس فالصلاة مَحْظُورة حتى يستقلَّ الرُّمْحُ بالظِّل أَي حتى يبلُغ ظل الرمح المغروس في الأَرض أَدنى غاية القِلَّة والنقص ، لأَن ظل كل شخص في أَوَّل النهار يكون طويلاً ثم لا يزال ينقص حتى يبلُغ أَقصره ، وذلك عند انتِصاف النهار ، فإِذا زالت الشمس عاد الظل يزيد ، وحينئذ يدخُل وقت الظهر وتجوز الصلاة ويذهب وقت الكراهة ، وهذا الظل المتناهي في القصر هو الذي يسمَّى ظل الزوال أَي الظل الذي تزول الشمس عن وسط السماء وهو موجود قبل الزيادة ، فقوله يستقِلُّ الرمحُ بالظل ، هو من القِلَّة لا من الإِقْلال والاسْتقلالِ الذي بمعنى الارتفاع والاسْتبداد .
      والقِلَّة والقِلُّ ، بالكسر : الرِّعْدة ، وقيل : هي الرِّعْدة من الغضب والطمَع ونحوه يأْخذ الإِنسان ، وقد أَقَلَّته الرِّعْدة واستقلَّته ؛ قال الشاعر : وأَدْنَيْتِني حتى إِذا ما جَعَلْتِني على الخَصْرِ أَو أَدْنَى ، اسْتَقَلَّك راجِفُ ‏

      يقال : ‏ أَخذه قِلُّ من الغضب إِذا أُرْعِد ويقال للرجل إِذا غضب : قد استقلَّ .
      الفراء : القَلَّة النَّهْضة من عِلَّة أَو فقر ، بفتح القاف .
      وفي حديث عمر :، قال لأَخيه زيد لمَّا ودَّعه وهو يريد اليمامة : ما هذا القِلُّ الذي أَراه بك ؟ القِلُّ ، بالكسر : الرِّعْدة .
      والقِلالُ : الخُشُب المنصوبة للتَّعريش ؛ حكاه أَبو حنيفة ؛

      وأَنشد : من خَمر عانَةَ ، ساقِطاً أَفنانُها ، رفَع النَّبيطُ كُرُومَها بقِلال أَراد بالقِلال أَعْمِدة ترفَع بها الكُروم من الأَرض ، ويروى بظلال .
      وارتحل القوم بقِلِّيَّتِهم أَي لم يَدَعوا وراءهم شيئاً .
      وأَكل الضَّبَّ بقِلِّيَّتِه أَي بعظامه وجلده .
      أَبو زيد : يقال ما كان من ذلك قلِيلةٌ ولا كَثِيرةٌ وما أَخذت منه قليلةً ولا كثيرة بمعنى لم آخُذ منه شيئاً ، وإِنما تدخل الهاء في النفي .
      ابن الأَعرابي : قَلَّ إِذا رفَع ، وقَلَّ إِذا علا .
      وبنو قُلٍّ : بطن .
      وقَلْقَل الشيءَ قَلْقَلَةً وقِلْقالاً وقَلْقالاً فَتَقَلْقَل وقُلْقالاً ؛ عن كراع وهي نادرة أَي حرَّكه فتحرَّك واضطرب ، فإِذا كسرته فهو مصدر ، وإِذا فتحته فهو اسم مثل الزِّلْزال والزَّلْزال ، والاسم القُلْقال ؛ وقال اللحياني : قَلْقَل في الأَرض قَلْقَلةً وقِلْقالاً ضرَب فيها ، والاسم القَلْقالُ .
      وتَقَلْقل : كقَلْقَل .
      والقُلْقُل والقُلاقِلُ : الخفيف في السفَر المِعْوان السريع التَّقَلْقُل .
      ورجل قَلْقال : صاحبُ أَسفار .
      وتَقَلْقَل في البلاد إِذا تقلَّب فيها .
      وفرس قُلْقُل وقُلاقِل : جواد سريع .
      وقَلْقَل أَي صوَّت ،.
      وهو حكاية .
      قال أَبو الهيثم : رجل قُلْقُل بُلْبُل إِذا كان خفيفاً ظريفاً ، والجمع قَلاقِل وبَلابِل .
      وفي حديث عليّ :، قال أَبو عبد الرحمن السلمي خرج علينا عليٌّ وهو يَتَقَلْقَل ؛ التَّقَلْقُل : الخفَّة والإِسراع ، من الفَرَسِ القُلْقُلِ ، بالضم ، ويروى بالفاء ، وقد تقدم .
      وفي الحديث : ونَفْسه تَقَلْقَل في صدره أَي تتحرك بصوت شديد وأَصله الحركة والاضطراب .
      والقَلْقَلة : شدّة الصياح .
      وذهب أَبو إِسحق في قَلْقَل وصَلْصَل وبابُه أَنه فَعْفَل .
      الليث : القَلْقَلة والتَّقَلْقُل قِلَّة الثبوت في المكان .
      والمِسْمارُ السَّلِسُ يَتَقلْقَل في مكانه إِذا قَلِق .
      والقَلْقَلة : شدّة اضطراب الشيء وتحركه ، وهو يَتَقَلْقَل ويَتَلقْلَق .
      أَبو عبيد : قَلْقَلْت الشيء ولَقْلَقْتُه بمعنى واحد .
      والقِلْقِل : شجر أَو نبت له حبٌّ أَسود ؛ قال أَبو النجم : وآضَتِ البُهْمَى كنَبْلِ الصَّيْقَلِ ، وحازَتِ الرِّيحُ يَبِيس القِلْقِل وفي المثل : دَقَّك بالمِنْحازِ حَبَّ القِلْقِل والعامة تقول حب الفُلْفُل ؛ قال الأَصمعي : وهو تصحيف ، إِنما هو بالقاف ، وهو أَصلب ما يكون من الحبوب ، حكاه أَبو عبيد .
      قال ابن بري : الذي ذكره سيبويه ورواه حب الفُلْفُل ، بالفاء ، قال : وكذا رواه عليّ بن حمزة ؛ وأَنشد : وقد أَراني في الزمانِ الأَوَّلِ أَدُقُّ في جارِ اسْتِها بمِعْوَلِ ، دَقَّك بالمِنْحازِ حبَّ الفُلْفُلِ وقيل : القِلْقِل نبت ينبت في الجَلَد وغَلْظ السَّهْل ولا يكاد ينبُت في الجبال ، وله سِنْف أُفَيْطِحُ ينبُت في حبات كأَنهنّ العدَس ، فإِذا يَبِس فانتفَخ وهبَّت به الريحُ سمعْت تَقلقُلَه كأَنه جَرَس ، وله ورَق أَغبر أَطْلس كأَنه ورَق القَصَب .
      والقُلاقِل والقُلْقُلان : نَبْتان .
      وقال أَبو حنيفة : القِلْقِل والقُلاقِل والقُلْقُلان كله شيء واحد نَبْت ، قال : وذكر الأَعراب القُدُم أَنه شجر أَخضر ينهَض على ساقٍ ، ومَنابتُه الآكام دون الرياض وله حب كحبِّ اللُّوبِياء يؤكَل والسائمةُ حريصة عليه ؛ وأَنشد : كأَنّ صوتَ حَلْيِها ، إِذا انْجَفَلْ ، هَزُّ رِياحٍ قُلْقُلاناً قد ذَبَلْ والقُلاقِلُ : بَقْلة بَرِّيَّة يُشْبِه حبُّها حبَّ السِّمْسِم ولها أَكمام كأَكمامها .
      الليث : القِلْقِل شجر له حبٌّ عِظام ويؤْكل ؛

      وأَنشد : أَبْعارُها بالصَّيْفِ حَبُّ القِلقِل وحب القِلقِل مُهَيِّج على البِضاع يأْكله الناس لذلك ؛ قال الراجز وأَنشده أَبو عمرو لليلى : أَنْعَتُ أَعْياراً بأَعلى قُنَّهْ أَكَلْنَ حَبَّ قِلْقِلٍ ، فَهُنَّهْ لهنّ من حُبّ السِّفادِ رِنَّهْ وقال الدينَوَري : القِلْقِل والقُلاقِل والقُلْقُلانُ كله واحد له حب كحَب السِّمْسِم وهو مهيّج للباهِ ؛ وقال ذو الرمة في القِلقِل ووصف الهَيْف : وساقَتْ حَصادَ القُلْقُلان ، كأَنما هو الخَشْلُ أَعْرافُ الرِّياحِ الزَّعازِع والقُلْقُلانِيُّ : طائر كالفاخِتة .
      وحُروف القَلْقلة : الجيمُ والطاءُ والدالُ والقاف والباء ؛ حكاها سيبويه ،
      ، قال : وإِنما سميت بذلك للصوت الذي يحدث عنها عند الوقف لأَنك لا تستطيع أَن تقِف عنده إِلا معه لشدة ضَغْط الحرف .
      "

    المعجم: لسان العرب



معنى القلقاس في قاموس معاجم اللغة

معجم الغني
**قُلْقَاسٌ** - (نب). : نَبَاتٌ مِنْ فَصِيلَةِ القُلْقَاسِيَّاتِ، مِنْ أَصْلٍ هِنْدِيٍّ، يُزْرَعُ فِي الشَّرْقِ الأَوْسَطِ وَالْمَغْرِبِ، لُبُّهُ شَبِيهٌ بِلُبِّ البَطَاطَا، تُؤْكَلُ عَسَاقِيلُهُ مَطْبُوخَةً، أَيْ كُرُومَاتُهُ، وَيُعْرَفُ بِـ"البَطَاطَا الْحُلْوَةِ".
المعجم الوسيط
بقلة زراعيّة عُسْقوليّة من الفصيلة القُلقاسيّة، تؤكل عساقيلها، ( أي: دَرَناتها )، مطبوخة.
الرائد
* قلقاس. أصل نبات يؤكل مطبوخا. لبه شبيه بلب البطاطا.


ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: