وصف و معنى و تعريف كلمة القنود:


القنود: كلمة تتكون من ستة أحرف تبدأ بـ ألف (ا) و تنتهي بـ دال (د) و تحتوي على ألف (ا) و لام (ل) و قاف (ق) و نون (ن) و واو (و) و دال (د) .




معنى و شرح القنود في معاجم اللغة العربية:



القنود

جذر [قند]



معنى القنود في قاموس معاجم اللغة

المعجم الوسيط
السّويقَ ـُ قَنْداً: ألقى القَنْد فيه.( أقْنَدَ ) السَّويق: قنده.( قَنَّدَ ) السويق: قنده.( القَنْد ): عسل قصب السكر إذا جمد.( القِنْدَأو ): الرجل الخفيف. وـ الجمل السريع. وقَدوم قِنْدَأوة: حادَّة.( القَنْدَة ): القطعة من القند.( القِنْدِيد ): الحال. وـ عُصارة قصب السكر إذا جمد. وـ الخمر. وـ الكافور. وـ العنبر. وـ الورس الجيّد. وـ المسك. ( ج ) قناديد.


مختار الصحاح
ق ن د : ألقَنْدُ عسل قصب السكر يقال سويق مَقْنُودٌ و مُقَنَّدٌ
الصحاح في اللغة
القَنْدُ: عسل قصب السكر. يقال: سويق مَقْنودٌ ومُقَنَّدٌ. والقِنْديدُ: الخمر. قال

الأصمعي: هو مثل الإسْفَنْطِ، وهو عصير يطبخ ويجعل فيه أفواهٌ من الطيب، وليس بخمر. الكسائي: رجلٌ قِنْدَأْوَةٌ، على فِعْلأوَةٍ، أي خفيف. وقال الفراء: هي من النوق الجريئة. وقال أبو مالك: ناقةٌ قِنْدَأوَةٌ وجملٌ قِنْدَأوٌ، أي سريعٌ. وقَدومٌ قِنْدَأْوَةٌ، أي حادَّة.


تاج العروس

القَنْدُ والقَنْدَةُ بالفتحِ فيهما والقِنْديدُ بالكسر وإِنما أَطلقَه اعتماداً على الشُّهرة : عُصَارَةُ وقيل : عَسَلُ قَصَبِ السُّكَّرِ إِذَا جَمَدَ جُمُوداً أَو جُمِّد تَجميداً ومنه يُتَّخَذُ الفَانِيذُ وهو مُعَرَّب كَنْد يقال : سَوِيقٌ مُقَنَّدٌ كمُعَظّم ومَقْنُودٌ ومُقَنْدًى إِذا كان مَعْمُولاً بالقِنْدِيد . قال ابنُ مُقْبِل :

أَشَاقَكَ رَكْبٌ ذُو بَناتٍ ونِسْوَةٍ ... بِكِرْمَانَ يَعْتَفْنَ السَّوِيقَ المُقَنَّدَا والقِنْدِيدُ بالكسر : الوَرْسُ الجَيِّدُ . القِنْدِيد : الخَمْرُ قال الأَصمعيُّ : هو مثل الإِسْفِنْطِ وأَنشد :

" كأَنَّهَا في سَيَاعِ الدَّنِّ قِنْدِيدُ

هو عَصِيرُ عِنَب يُطْبَخ ويُجْعَلُ فِيهِ أَفواهٌ مِن الطِّيبِ ثم يُفْتَقُ . نقلَه الأَزهريّ في الرُّباعيّ عن ابن جِنّى ويقال : إِنه ليس بخمْر وقال أَبو عَمرو : هي القِنْدِيدُ والطَّابَةُ والطَّلَّةُ والكَسِيس والفَقْدُ وأُمُّ زَنْبَق وأُمُّ لَيلى والزَّرْقَاءُ للخمر وعن ابنِ الأَعرابيّ : القَناديد : الخُمورُ . القِنْديد أَيضاً : العَنْبَرُ عن كُرَاع زاد غيره : الكَافُورُ والمِسْكُ وبقول كُراع فُسِّر قولُ الأَعشى :

بِبَابِلَ لمْ تُعْصَرْ فَسالَتْ سُلاَفَةٌ ... تُخَالِطُ قنديداً ومِسْكاً مُخَتَّمَا القِنْدِيد : طِيبٌ يُعْمَلُ بالزَّعْفَرَانِ أَو الوَرْسِ القِنْدِيد : حالُ الرَّجُلِ حَسَنَةً كانت أَو قَبِيحَةً . جَمْعه القَنَادِيدُ عن ابن الأَعرابيّ كالقِنْدِدِ كزِبْرِجٍ . والقِنْدَأْوُ مَرَّ ذِكْره في الهَمْزِ قال الفرَّاءُ : هي من النُّوق : الجَرِيئةُ يُهمَز ولا يُهمز وقد تقدَّم الاختلاف فيه . وسَمَرْقَنْدُ : بفتح السين والميم وسكون الراءِ هذا هو الصواب وسمِعْنَا بعضَ مشايخِنا المغاربة يَنطق بسكون الميم ويستند إِلى الشُّهرة عندهم بذلك قال الصاغانيُّ : وقد أُولِع أَهل بغدادَ بإِسكان الميم وفتح الراءِ وسيأْتي البحث عنه في باب الراءِ وفصل الشين المعجمة لأَن الكلمة مُرَكّبة من شمر وكند أَي حفرها شَمِرُ اسمٌ لملك غَسَّان وحيث إِنها أَعجميّة كان ينبغي أَن يُنَبّه عليها في السين المهملة مع الدال المهملة كما هو عادّته في ذِكْر البلاد الأَعجميّة تقريباً على المبتدِى وتسهيلاً فإِني أَسمَع غالِبَ من لا مَعْرفَة له بضوابطِ هذا الكتاب يقول إِن المصنِّف لم يَذكرْ سمرقند في كتابه والله أَعلم . وقَنَادٌ كسحابٍ : ع شَرْقِيَّ وَاسِط العِرَاق . ومُحَمّد بنُ سَعيدِ بن قَنْدٍ مُحَدِّثٌ بُخارِيٌّ روَى عن ابن السُّكَيْن زكرِيّا بن يحيَى الطائيّ ووالدُ قَنْدٍ اسمُه بَابِي . وقَنْدَةُ الرِّقَاعِ : تَمْرٌ وهو ضَرْبٌ منه عن أَبي حنيفةَ

وأَبُو القُنْدَيْنِ بالضمِّ كُنية الأَصْمَعِيّ عبد المَلِك بن قُرَيْب الإِمام المشهور قالوا : كُنِيَ به لِعِظَم قُنْدَيْهِ أَي خُصْيَيْهِ قال ابن سِيده : لم يُحْكَ لنا فيه أَكثر من ذلك والقَضِيَّةُ تُؤذِن أَنّ القُنْدَ : الخُصْيَةُ الكَبِيرَةُ . يقال : جاءَ بالأَمْرِ على قَنَادِيدِه أَي على وَجْهِهِ . ومما يستدرك عليه : قولهم بَيْنَ فَكَّيْهِ حُسامٌ مُهَنَّد يَقْطُر منه كَلامٌ مُقَنَّد ورجُلٌ مَقْنُودُ الكَلامِ وهو مَجاز . والقَنْد في تاريخ سَمَرْقَند تأْليف الإِمام أَبي حفص عمر بن أَحمد المتوفي سنة 537 . وأَبو حَمَّاد طلْحة بن عَمْرو القَنَّاد ككَتَّان كُوفِيٌّ عن الشَّعْبِيّ وعِكْرِمةَ وابن جُبَيْرِ . وحَبِيبٌ القَنَّادُ بَصرِيُّ عنه أَيُّوب السِّخْتِيانِيّ . وأَبو القاسم عبدُ الملك بن محمّد بن عبد الله القَنْدِيّ الواعِظ إِلى بَيْعِه صَدّوقٌ ثَبتٌ . وأَقْنَدْتُ السَّوِيقَ : أَلقيْت فيه القَنْدَ كذا في الأَفعال لابن القطاع . وقَنَاد كسَحابٍ : موضعٌ شَرْقِيَّ واسِطَ قُرْبَ الحَوْزِ



لسان العرب
القَنْدُ والقَنْدَةُ والقِنْدِيدُ كله عُصارة قصَب السُّكَّر إِذا جَمُدَ ومنه يتخذ الفانيذُ وسويق مَقْنُودٌ ومُقَنَّدٌ معمول بالقِنْدِيدِ قال ابن مقبل أَشاقَكَ رَكْبٌ ذو بَناتٍ ونِسْوَةٍ بِكِرْمانَ يَعْتَفْنَ السَّوِيقَ المُقَنَّدا ( * قوله « يعتفن » في الاساس يسقين ) والقَنْدُ عسَل قصَب السُّكَّرِ والقِنْدِدُ حال الرجل حَسَنة كانت أَو قبيحة والقِنْدِيدُ الوَرْسُ الجَيَّدُ والقِنْدِيدُ الخمر قال الأَصمعي هو مثل الإِسْفَِنْطِ وأَنشد كأَنها في سَياعِ الدَّنِّ قِنْدِيدُ وذكره الأَزهري في الرباعي وقيل القِنْدِيدُ عصير عنب يطبخ ويجعل فيه أَفواهٌ من الطيب ثم يُفْتَقُ عن ابن جني ويقال إِنه ليس بخمرٍ أَبو عمرو هي القِنْدِيدُ والطَّابَةُ والطَّلَّةُ والكَسِيسُ والفَقْدُ وأُمُّ زَنْبَق وأُمُّ لَيْلَى والزَّرْقاءُ للخمر ابن الأَعرابي القنادِيدُ الخُمُورُ والقناديدُ الحالات الواحد منها قِنْدِيد والقِنْدِيدُ أَيضاً العَنْبَرُ عن كراع وبه فسر قول الأَعشى بِبابِلَ لم تُعْصَرْ فسالَتْ سُلافَةٌ تُخالِطُ قِنْديداً ومِسْكاً مُخَتَّما وقَنْدَةُ الرِّقاعِ ضَرْبٌ من التمر عن أَبي حنيفة وأَبو القُنْدَينِ كُنْية الأَصمعي قالوا كني بذلك لعظم خُصْيَيْه قال ابن سيده لم يحك لنا فيه أَكثر من ذلك والقضية تُؤْذن أَن القُنْد الخُصْية الكبيرة وناقة قِنْدَأْوَةٌ وجمل قِنْدَأْوٌ أَي سرِيعٌ أَبو عبيدة سمعت الكسائي يقول رجل قِنْدَأْوةٌ وسِنْدَأْوَةٌ وهو الخفيف وقال الفراء هي من النُّوق الجَرِيئةُ شمر قِنْدَاوة يهمز ولا يهمز أَبو الهيثم قِنْدَاوَةٌ فِنْعَالَةٌ وكذلك سِنْداوَةٌ وعِنْداوَةٌ الليث القِنْدَأْوُ السيءُ الخُلُق والغذاء وأَنشد فجاءَ به يُسَوِّقُه ورُحْنا به في البَهْم قِنْدَأْواً بَطِينا وقَدُومٌ قِنْدَأْوَةٌ أَي حادّة وغيره يقول فندأْوة بالفاء أَبو سعيد فَأْسٌ

فِنْدَأْوَةٌ وقِنْدَأْوَةٌ أَي حديدة وقال أَبو مالك قدوم قِندأْوة حادّة
الرائد
* قند. عسل قصب السكر إذا جمد، ج قنود.


ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: