وصف و معنى و تعريف كلمة القويع:


القويع: كلمة تتكون من ستة أحرف تبدأ بـ ألف (ا) و تنتهي بـ عين (ع) و تحتوي على ألف (ا) و لام (ل) و قاف (ق) و واو (و) و ياء (ي) و عين (ع) .




معنى و شرح القويع في معاجم اللغة العربية:



القويع

جذر [قوع]



معنى القويع في قاموس معاجم اللغة

معجم اللغة العربية المعاصرة
قاع1 [ مفرد ] : ج قيعان : قعر ، منتهى عمق الشيء سقط في قاع البئر - سقطت السفينة في قاع البحر - قاع النهر .


معجم اللغة العربية المعاصرة
قاع2 [ مفرد ] : ج قيعان وقيعة : أرض مستوية عما يحيط بها من الجبال والآكام ، تنصب إليها مياه الأمطار فتمسكها ثم تنبت العشب { والذين كفروا أعمالهم كسراب بقيعة } - { ويسألونك عن الجبال فقل ينسفها ربي نسفا . فيذرها قاعا صفصفا } .
معجم اللغة العربية المعاصرة
قاعة [ مفرد ] : غرفة فسيحة تتسع لجماعة كبيرة من الناس قاعة المطالعة / المحاضرات / الأفراح / الاجتماعات / محكمة / التدريس / الطعام / العرش / المؤتمرات / الاستقبال / الامتحانات / العرض .


معجم اللغة العربية المعاصرة
قاعيات [ جمع ] : ( حي ) مجموعة الكائنات التي تعيش في قاع البحر .
الصحاح في اللغة
قاعَ الفحلُ على الناقة يَقوعُ

قَوْعاً وقِياعاً، إذا نزا. وهو قلب قَعا. واقْتاعَ الفحلُ: إذا هاج. والقاعُ: المستوي من الأرض، والجمع أقْوُعٌ وأقْواعٌ وقيعانٌ. والقيعَةُ مثل القاعِ، وبعضهم يقول هو جمعٌ. وقاعَةُ الدار: ساحتُها.


تاج العروس

بَنُو قَنْيْنُقَاع بفتحِ القافِ وتَثْلِيثِ النُّونِ ذِكْرُ الفَتْحِ مُسْتَدْرَكٌ والمَشْهُورُ في النُّون الضَّمُّ أهْمَلَه الجَوْهَرِيُّ وصاحِبُ اللِّسانِ وقال الصّاغَانِيُّ ذَكَرَه ابنُ عَبّادٍ في تَرْكِيب قنع وهم : شَعْبٌ وفي المُحَيطِ والتَّكْمِلَة : حَيٌّ منَ اليَهُودِ كانُوا بالمَدِينة على ساكِنِها أفْضَلُ الصلاةِ والسلامِ قالَ الصّاغَانِيُّ فإنْ كانَتْ الكَلمَة مُسْتَقِلَّةً غيرَ مُرَكَّبَة فهذا موضِعُ ذِكْرهَا وإنْ كانَتْ مُرَكَّبَةً كحَضْرَ مَوْتَ فمَوْضِعُ ذِكْرِهَا إما تَرْكِيبُ قين وإمّا تَرْكِيبُ قوع قوع

قاعَ الفَحْلُ على النّاقَةِ كما في الصِّحاحِ وكَذلكَ : قاعَهَا يَقُوعُهَا عن ابنِ دُرَيْدٍ قَوْعاً وقِياعاً بالكَسْرِ : إذا نَزَا وهُو قَلْبُ قَعَا كما في الصِّحاحِ وفي الجَمْهَرَةِ : قَعَاهَا يَقْعَاهَا

وقالَ أبو عَمْرو ؟ : قاعَ الكَلْبُ يَقُوعُ قَوَعَاناً مُحَرَّكَةً : إذا ظَلَعَ

وقالَ غَيْرُهُ : قاعَ فُلانٌ قَوْعاً : خَنسَ ونَكَصَ

وقالَ ابنُ دُرَيْدِ : القَوْعُ المِسْطَحُ الّذِي يُلْقَى فيهِ التَّمْرُ أوُ البُرُّ عَبْدِيَّةٌ ج : أقْوَاعٌ

قال ابنَ بَرِّيٍّ : وكذلكَ الأنْدَرُ والبَيْدَرُ والجَرِينُ

والقَاعُ : أرْضٌ سَهْلَةٌ مُطْمَئِنَّةٌ واسِعَةٌ مُسْتَويَةٌ حَرَّةٌ لا حُزُونَةَ فيها ولا ارْتِفاعَ ولا انْهباطَ قد انْفَرَجَتْ عَنْها الجبَالُ والآكامُ ولا حَصىً فِيها ولا حِجَارَةَ ولا تُنْبِتُ الشَّجَرَ وما حَوَاليْهَا أرْفَعُ منهَا وهو مَصَبُّ المِيَاهِ وقِيلَ : هو مَنْقَعُ الماءِ في حُرِّ الطِّينِ وقِيلَ : هُوَ ما اسْتَوى من الأرْضِ وصَلُبَ ولَمْ يَكُنْ فيهِ نَبَاتٌ ج : قِيعٌ وقِيعَةٌ وقِيعانٌ بكَسْرِهِنَّ وأقْوَاعٌ وأقْوُعٌ ولا نَظِيرَ للثّانِيَةِ إلا جارٌ وجِيرَةٌ كما في الصِّحاحِ

قُلْتُ : ونارٌ ونِيرَةٌ جاءَ في شِعْرِ الأسْوَدِ نَقَلَه ابنُ جَنيِّ في الشَّواذِّ وصارَت الواوُ فِيها وفي قِيعان ياءً لِكَسْرةِ ما قَبْلَها قالَ اللهُ تعالى : فيَذَرُهَا قاعاً صَفْصَفاً وقال جَلَّ ذِكْرهُ : كَسَرَابٍ بِقِيعَةِ وذَهَبَ أبو عُبيْدٍ إلى أنَّ القِيعَةَ تَكُونُ للواحِدِ كمَا حَرَّرَه الخَفَاجِيُّ في العِنَايَةِ وابنُ جِنِّي في الشَّواذِّ ومِثْلُه دِيمَةٌ وفي الحَديثِ : إنَّمَا هي قِيعانٌ أمْسَكَت الماءَ وقالَ الراجِزُ :

" كأنَّ بالقِيعَانِ منْ رُغَاهَا

" مِمّا نَفَى باللَّيْلِ حالِبَاهَا

" أمْنَاءَ قُطْنٍ جَدَّ حالِجَاهَا وشاهِدُ القاعِ مِنْ قَوْلِ الشّاعِرِ المُسَيَّبِ بنِ عَلَسٍ يَصِفُ ناقَةً :

وإذا تَعَاوَرَتِ الحَصَى أخْفَافُهَا ... دَوَّى نَوَادِيهِ بظَهْرِ القاعِ وشاهِدُ القِيع قَوْلُ المَرّارِ بنِ سَعِيدٍ الفَقْعَسِيِّ :

وبَيْنَ اللابَتَيْنِ إذا اطْمَأَنَّتْ ... لَعِبْنَ همالِجاً رَصِفاً وَقِيعَا وشاهِدُ الأقْواعِ قَوْلُ ذِي الرُّمَّةِ :



وودَّعْنَ أقْواعَ الشَّمالِيلِ بَعْدَما ... ذَوَى بَقْلُهَا أحْرَارُهَا وذُكُورُهَا وشاهِدُ الأقْوُع قَوْلُ اللَّيْث : يُقَالُ هذهِ قاعٌ وثَلاثُ أقْوُع

والقاعُ : أُطُمٌ بالمَدِينَةِ على ساكِنِها أفْضَلُ الصلاة والسلام يُقَالُ له : أُطُمُ البَلَوِييِّنَ

وقاعٌ : ع قُرْبَ زُبَالَةَ على مَرْحَلَة منها

ويَوْمُ القاع : من أيّامِهِمْ وفيهِ أسَرَ بَسْطامُ بنُ قَيْس أوْسَ بنَ حَجَر نقَلَه الصّاغَانِيُّ وقاعُ البَقِيعِ : في دِيَارِ سُلَيْم

وقاعُ مَوْحُوش : باليَمامَة وقد ذُكِرَ في وحش

وتَقُوعُ كتَكُونُ مُضَارِعُ كانَ : ة بالقُدْسِ يُنْسَبُ إليْهَا العَسَلُ الجَيِّدُ والعامَّةُ تَقُولُ : دَقُوع بالدّالِ

وقَاعَةُ الدّار : ساحَتُها مِثْلُ القاحَةِ نقله الجَوْهَرِيُّ عن الأصْمَعِيِّ وأنْشَدَ لوَعْلَةَ الجَرْمِيِّ :

وهَلْ تَرَكْتُ نِسَاءَ الحَيِّ ضاحِيَةً ... في قاعَةِ الدّارَِ يَسْتَوْقِدْنَ بالغُبُطِ وكذلك باحَتُها وصَرْحَتُها والجَمْعُ : قَوَعاتٌ مُحَرَّكةً

وقالَ اللَّيْثُ : القُواعُ كغُرَابٍ : الأَرْنَبُ الذَّكَر وهِيَ بهاءٍ وهذه عن ابنُ الأعْرَابِيّ وقالَ أبو زَيْدٍ : القَوّاعُ كشَدّاد : الذِّئْبُ الصَّياحُ

وقالَ أبو عَمْرو : تَقَوَّعَ الإنْسَانُ تَقوُّعاً : إذا مالَ في مِشْيَتِه كالماشِي في مكَانٍ شائك أوْ خَشِنٍ فهُوَ لا يَسْتَقِيمُ في مِشْيَتِه

وقالَ اللَّيْثُ : تَقَوَّع الحِرْباءُ الشَّجَرَة تَقَوُّعاً : عَلاها وهُوَ مجازٌ مِنْ تَقَوَّعَ الفَحْلُ النّاقَةَ

قال الصّاغَانِيُّ : والتَّرْكِيبُ يَدُّلُ على تَبَسُّطٍ في مَكَانِ وقد شَذَّ القُواعُ للذَّكَرِ مِنَ الأرانِبِ

وممّا يُسْتَدْرَكُ علَيْه : اقْتَاعَ الفَحْلُ : إذا هاجَ نَقَله الجَوْهَرِيُّ

وفي اللِّسانِ : اقْتاعَ الفَحْلُ النّاقَةَ وتَقَوَّعَها : إذا ضَرَبها وأنْشَدَ ثَعْلَبٌ :

" يَقْتَاعُها كُلُّ فَصِيلٍ مُكْرَمِ



" كالحَبَشِيِّ يَرْتَقِي في السُّلَّمِ . فسَّرَه فقالَ : أيْ : يَقَعُ علَيْهَا قالَ : وهذهِ ناقَةٌ طَوِيلَةٌ وقَدْ طالَ فُصِلانُهَا فرَكِبُوها

والقُوَيْعَةُ : تَصْغِيرُ القاعِ فيمَنْ أنَّثَ ومَنْ ذَكَّرَ قالَ : القُوَيْعوقِيعاةٌ بالكَسْرِ والهاءِ بعدَ الألفِ حَكاهُ عَبْدُ اللهِ بنُ إبْرَاهِيمَ العَمِّيُّ الأفْطَسُ وقالَ : سَمِعْتُ مَسْلَمَةَ يَقْرَأُ كسَرَابٍ بقيعاةِ وهكَذا في كِتَابِ ابنِ مُجاهِدٍ قالَ ابنُ جِنِّي : وهُوَ بمَعْنَى قِيعَةٍ فِعْلَةَ وفِعْلاة كما قالُوا : رَجُلٌ عِزْهٌ وعِزْهاةٌ : للّذي لا يَقْرَبُ النِّسَاءَ واللَّهْوَ فهو فِعْلٌ وفِعْلاةٌ ولا فَرْقَ بيْنَه وبيْنَ فِعْلةٍ وفِعْلاةٍ غَيْر الهاءِ وذلكَ ما لا بالَ به قالَ : ويَجُوزُ أنْ يَكُونَ قِيعاتٌ بالتاءِ جَمْعَ قِيعَةٍ كدِيمَةٍ وديماتٍ انْتَهَى

والقَاعَةُ : موضِعُ مُنْتَهَى السانِيَةِ منْ مَجْذَبِ الدَّلْوِ

والقَّاعَةُ : سِفْلُ الدّارِ مَكِّيَّةٌ نَقَلَها الزَّمَخْشَرِيُّ قال : هكذا يَقُولُ أهْلُ مكَّةَ ويقولُون : قَعَدَ فُلانٌ في العِلِّيَّةِ ووضَعَ قُمَاشَهُ في القَاعَةِ قلتُ : وهكذا يَسْتَعْمِلُه أهْلُ مِصْر أيْضاً ويُجْمَعُ على قاعاتٍ كساحةٍ وساحاتٍ

والقاعةُ : مَوْضِعٌ قبلَ يَبْرينَ مِنْ بِلادِ زَيْدِ مَناةَ بنِ تَمِيمٍ

وقالُ ذَهْبانَ : موضِعٌ باليَمَنِ على مَرْحَلَةِ مِنْ غُمْدانَ

وقاعُ الحباب : آخرُ من بلادِ سِنْحَانَ

وقاع البَزْوةِ : موضِعٌ بينَ بَدْرٍ ورابِغٍ

لسان العرب
قاعَ الفحلُ الناقةَ وعلى الناقة يَقُوعُها قَوْعاً وقِياعاً واقْتاعَها وتَقَوَّعَها ضرَبَها وهو قَلْبُ قَعا واقْتاعَ الفحلُ إِذا هاجَ وقوله أَنشده ثعلب يَقْتاعُها كلُّ فَصِيلٍ مُكْرَمِ كالحَبَشِيِّ يَرْتَقِي في السُّلَّمِ فسره فقال يقتاعُها يقَعُ عليها وقال هذه ناقة طويلة وقد طال فُصْلانُها فركبوها وتَقَوَّعَ الحِرْباءُ الشجرةَ إِذا عَلاها كما يَتَقَوّعُ الفحلُ الناقةُ والقَوَّاعُ الذِّئبُ الصَّيّاحُ والقَيّاعُ الخِنْزِيرُ الجَبانُ والقاعُ والقاعةُ والقِيعُ أَرض واسعةٌ سَهْلة مطمئنة مستوية حُرّةٌ لا حُزُونةَ فيها ولا ارْتِفاعَ ولا انْهِباطَ تَنْفَرِجُ عنها الجبالُ والآكامُ ولا حَصَى فيها ولا حجارةَ ولا تُنْبِتُ الشجر وما حَوالَيْها أَرْفَعُ منها وهو مَصَبُّ المِياهِ وقيل هو مَنْقَعُ الماء في حُرِّ الطين وقيل هو ما استوى من الأَرض وصَلُبَ ولم يكن فيه نبات والجمع أَقواعٌ وأَقْوُعٌ وقِيعانٌ صرت الواو ياء لكسرة ما قبلها وقِيعةٌ ولا نظير له إِلاَّ جارٌ وجِيرةٌ وذهب أَبو عبيد إِلى أَن القِيعةَ تكون للواحد وقال غيره القيعة من القاع وهو أَيضاً من الواو وفي التنزيل كسَرابٍ بِقِيعةٍ الفراء القِيعةُ جمع القاعِ قال والقاعُ ما انبسط من الأَرض وفيه يكون السَّرابُ نصف النهار قال أَبو الهيثم القاعُ الأَرض الحُرَّةُ الطينِ التي لا يخالطها رمل فيشرب ماءها وهي مستوية ليس فيها تَطامُنٌ ولا ارْتِفاعٌ وإِذا خالطها الرمل لم تكن قاعاً لأَنها تشرب الماء فلا تُمْسِكُه ويُصَغِّرُ قُوَيْعةً من أَنَّث ومن ذكَّر قال قُوَيْعٌ ودلت هذه الواو أَنَ أَلفها مرجعها إِلى الواو قال الأَصمعي يقال قاعٌ وقِيعانٌ وهي طين حُرّ ينبت السِّدْرَ وقال ذو الرمة في جمع أَقْواعٍ ووَدَّعْنَ أَقْواعَ الشَّمالِيلِ بَعْدَما ذَوى بَقْلُها أَحْرارُها وذُكورُها وفي الحديث أَنه قال لأُصَيْلٍ كيف ترَكْتَ مكة ؟ قال ترَكْتُها قد ابْيَضَّ قاعُها القاعُ المكانُ المستوي الواسعُ في وَطاءَةٍ من الأَرض يعلوه ماء السماء فيمسكه ويستوي نباته أَراد أَنَّ ماء المطر عسَله فابيضَّ أَو كثر عليه فبقي كالغَدِير الواحد وفي الحديث إِنما هي قِيعانٌ أَمْسَكَتِ الماءَ قال الأَزهري وقد رأَيت قِيعانَ الصّمّانِ وأَقمتُ بها شَتْوَتَيْنِ الواحد منها قاعٌ وهي أَرض صُلْبةُ القِفافِ حُرَّةُ طينِ القِيعانِ تُمْسِكُ الماء وتُنْبِتُ العُشْبَ ورُبَّ قاعٍ منها يكون مِيلاً في مِيلٍ وأَقل من ذلك وأَكثر وحَوالَيِ القِيعانِ سُلْقانٌ وآكامٌ في رُؤوس القِفافِ غليظةٌ تَنْصَبُّ مِياهُها في القِيعانِ ومن قِيعانِها ما يُنْبِتُ الضالَ فتُرَى حَرجاتٍ ومنها ما لا ينبت وهي أَرض مَرِيَّةٌ إِذا أَعْشَبَتْ رَبَّعَتِ العرب أَجمع والقَوْعُ مِسْطَحُ التمر أَو البُرِّ عَبْدِيَّةٌ والجمع أَقْواعٌ قال ابن بري وكذلك البَيْدَرُ والأَندَرُ والجَرينُ والقاعةُ موضعُ مُنْتَهى السانِيةِ من مَجْذَبِ الدلو وقاعةُ الدارِ ساحَتُها مثل القاحةِ وجمعها قَوَعاتٌ قال وَعْلةُ الجَرْمي وهَلْ تَرَكْت نِساءَ الحَيِّ ضاحِيةً في قاعةِ الدارِ يَسْتَوْقِدْنَ بالغُبُطِ ؟ وكذلك باحَتُها وصَرْحَتُها والقُواعُ الذكر من الأَرانِب وقال ابن الأَعرابي القُواعةُ الأَرنب الأُنثى


ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: