وصف و معنى و تعريف كلمة الكرمل:


الكرمل: كلمة تتكون من ستة أحرف تبدأ بـ ألف (ا) و تنتهي بـ لام (ل) و تحتوي على ألف (ا) و لام (ل) و كاف (ك) و راء (ر) و ميم (م) و لام (ل) .




معنى و شرح الكرمل في معاجم اللغة العربية:



الكرمل

جذر [كرمل]

  1. كرامِلاّ: (اسم)
    • كَرَمِلاّ؛ كَرِمَلّة؛ كراميل؛ سكر محروق يُستعمل في صنع بعض أنواع الحلوى، ويُطلق أيضًا على قطع الحلوى الصَّغيرة المصنوعة من السُّكَّر واللَّبن والزُّبد
  2. رَمَل : (اسم)
    • الجمع : أرمال
    • الرَّمَلُ : المطر الضعيف
    • الرَّمَلُ: أحدُ بُحُور الشِّعر، وقد زاد شُيوعه في العصر الحديث، ويؤسس الشطر منه على النحو التالي: فاعلاتن، فاعلاتن، فاعلن
    • الرَّمَلُ: الزيادة في الشيء
    • أَنْشَدَ على لَحْنِ الرَّمَلِ : لَحْنٌ مِنْ أَلْحانِ الْمُوسيقَى
  3. رَمَلَ : (فعل)
    • رمَلَ يَرمُل ، رَمَلاً ورَمَلانًا ، فهو رامِل
    • رَمَلَ الرَّجُلُ : هَرْوَلَ
    • رَمَلَ الحَصيرَ : نَسَجَهُ
    • رَمَلَ النَّسيجَ : رَقَّقَهُ
    • رَمَلَ السَّريرَ : زَيَّنَهُ بِالجَوْهَرِ
    • رَمَلَ الطَّعَامَ : جَعَلَ فِيهِ الرَّمْلَ لِيُفْسِدَهُ
  4. رَمَّلَ : (فعل)
    • رمَّلَ يُرمِّل ، ترميلاً ، فهو مُرَمِّل ، والمفعول مُرَمَّل
    • رَمَّلَ الطَّعَامَ: جَعَلَ فيه الرّمْلَ أو غيرَه لِيُفْسِدَهُ ، وفي حديث الحمُر الوَحْشِيَّة: حديث شريف أمر أَن تُكْفَأَ القُدورُ وأن يُرَمَّل اللحم بالتراب/
    • رَمَّلَ الثوبَ: لَطَّخَه بالدم
    • رَمَّلَ النَّسجَ: رَقَّقَهُ
    • رَمَّلَ الكلامَ: زيَّفَة
    • رَمَّلَ الكاتِبُ خَطَّهُ: رَشَّ عليه الرّملَ ليشربَ فضلَةَ الحِبر
    • رَمَّلَ الوَلَدَ : أَلْقَى عَلَيْهِ الرَّمْلَ


  5. رَمل : (اسم)
    • الجمع : رِمالٌ
    • الرَّمْلُ : فُتاتُ الصخرِ والجمع : رمال، والقطعة منه رَملةٌ
    • الرِّمال المتحرِّكة: رمال ناعمة يغيب فيها أيّ شيء يوضع على سطحها،
    • ضَرْب الرَّمْل: العِرافة، طريقة لقراءة المجهول، تعتمد على رسم خطوط وأشكال في الرّمل،
    • ملعب الرَّمْل: أرض رمليّة لِلَّعِب
    • رَمْل الدِّماغ: (التشريح) المادّة الرمليّة المعدنيَّة الموجودة في الغدّة الصنوبريّة وحولها
    • علم الرَّمل: البحث عن المجهولات بخطوط تُخَطّ على الرَّمل، وهو من الخرافات
  6. رُمْل : (اسم)
    • رُمْل : جمع أرمَلُ
,
  1. كرامِلاّ
    • كرامِلاّ :-
      كَرَمِلاّ؛ كَرِمَلّة؛ كراميل؛ سكر محروق يُستعمل في صنع بعض أنواع الحلوى، ويُطلق أيضًا على قطع الحلوى الصَّغيرة المصنوعة من السُّكَّر واللَّبن والزُّبد.

    المعجم: اللغة العربية المعاصرة

  2. رَمْلُ
    • ـ رَمْلُ: معروف، واحِدُهُ: رَمْلَةٌ، وبها سُمِّيَتْ رَمْلَةُ أُمُّ حَبيبَةَ زَوْجُ النَّبِيِّ، صلى الله عليه وسلم، وغيْرُهَا، ج: رِمالٌ وأرْمُلٌ.
      ـ رَمَلَ الطَّعامَ: جَعَلَ فيه الرَّمْلَ،
      ـ رَمَلَ الثَّوْبَ: لَطَخَهُ بالدَّمِ،
      ـ رَمَلَ النَّسْجَ: رَقَّقَهُ، كأَرْمَلَهُ ورَمَّلَهُ،
      ـ رَمَلَ السَّريرَ أوِ الحَصيرَ: زَيَّنَهُ بالجَوْهَرِ ونَحْوِهِ،
      ـ رَمَلَ السَّريرَ: رمَلَ شَريطاً فَجَعَلَهُ ظَهْراً له، كأَرْمَلَهُ،
      ـ رَمَلَ فُلانٌ رَمَلاً ورَمَلاناً ومَرْمَلاً: هَرْوَلَ.
      ـ رَمَلُ في العَرُوضِ: منه، وهو غير القَصِيدِ والرَّجَزِ، والقَلِيلُ من المطرِ، والزيادَةُ في الشيءِ، وخُطوطٌ في قَوائِمِ البَقَرَةِ الوَحْشِيَّةِ مُخَالِفَةٌ لسائِرِ لَوْنِهَا.
      ـ أرْمَلُوا: نَفِدَ زادُهُم، وأرْمَلُوهُ،
      ـ أرْمَلَ الحَبْلَ: طَوَّلَهُ،
      ـ أرْمَلَ السَّهْمُ: تَلَطَّخَ بالدَّمِ،
      ـ أرْمَلَتِ المرأةُ: صارتْ أرْمَلَةً، كَرَمَّلَتْ.
      ـ رجُلٌ أرْمَلُ، وامرأةٌ أرْمَلَةٌ: مُحْتاجَةٌ أو مِسْكِينَةٌ، ج: أرامِلُ وأرامِلَةٌ.
      ـ أَرْمَلُ: العَزَبُ، وهي: أَرْمَلَةٌ، أو لا يقالُ للعَزَبَةِ المُوسِرَةِ أرْمَلَةٌ،
      ـ أَرْمَلُ من الأَعْوَامِ: القليلُ المطرِ والنَّفْعِ.
      ـ أَرْمَلَةُ: الرجالُ المُحْتاجُونَ الضُّعَفَاءُ.
      ـ أُرْمُولَةُ العَرْفَجِ: جُذْمورهُ، ج: أرامِلُ وأرامِيلُ.
      ـ رُمْلَةُ: الخَطُّ الأَسْوَدُ، ج: رُمَلُ، وأرْمالٌ،
      ـ رَمْلَةُ: خَمْسَةُ مَواضِعَ أشْهَرُهَا: بلد بالشَّأْمِ، منه: إدْريسُ الرَّمْلِيُّ، ومَكِّيُّ بنُ عبدِ السلامِ الرُّمَيْلِيُّ.
      ـ نَعْجَةٌ رمْلاءُ: سَوْدَاءُ القَوائِمِ وسائرُها أبيضُ.
      ـ مُرَمِّلُ ومُرْمِلُ: الأَسَدُ.
      ـ مِرْمَلُ: القَيْدُ الصغيرُ.
      ـ يَرْمولُ: الخُوصُ المَرْمُولُ.
      ـ رُمالُ الحصيرِ: مَرْمولُه.
      ـ خَبيصٌ مُرَمَّلٌ: كثُرَ عَصْدُه ولَيُّهُ.
      ـ أرْمَلولٌ: بلد بالمَغْرِبِ.
      ـ تُرامِلُ: واد.
      ـ يَرْمَلُ: موضع.
      ـ يَرْمَلَةُ: ناحيةٌ بالأَنْدَلُسِ.
      ـ غُلامٌ أُرْمُولَةٌ: أَرْمَلُ.
      ـ رُمَيْلَةُ: ثلاثةُ مَواضِعَ، واسمٌ.
      ـ تَرْمِيلُ: التَّزْييفُ.

    المعجم: القاموس المحيط

,


  1. الكَرَمُ
    • ـ الكَرَمُ : ضِدُّ اللُّؤْم ، كَرُمَ ، كرامةً وكرَماً وكَرَمَةً ، فهو كريمٌ وكريمَةٌ وكِرْمَةٌ ، ومُكْرَمٌ ومُكْرَمَةٌ وكُرامٌ ، وكُرَّامٌ وكُرَّامَةٌ , ج : كُرماءُ وكِرامٌ وكَرائِمُ . وجَمْعُ الكُرَّامِ : الكُرَّامونَ ،
      ـ رجلٌ كَرَمٌ : كريمٌ ، للواحِدِ والجمعِ .
      ـ كَرَماً ، أي : أدامَ الله لَكَ كَرَماً .
      ـ يا مَكْرُمانُ : للكرِيمِ الواسِعِ الخُلُقِ .
      ـ كارَمَهُ فكَرَمَهُ : غَلَبَهُ فيه .
      ـ أكْرَمَهُ وكَرَّمَهُ : عظَّمَهُ ، ونَزَّهَه .
      ـ الكريمُ : الصَّفُوحُ .
      ـ رجلٌ مِكْرامٌ : مُكْرِمٌ للناسِ .
      ـ لَهُ عَلَيَّ كَرامةٌ ، أي : عَزازةٌ .
      ـ اسْتَكْرَمَ الشَّيءَ : طَلَبَهُ كرِيماً ، أو وجَدَهُ كرِيماً . وافْعَلْ كذا وكَرامةً لك ، وكُرْماً وكُرْمَةً وكُرْمَى وكُرْمَةَ عَيْنٍ وكُرْماناً ، بضمِّهِنَّ ، ولا تُظْهِرْ له فِعْلاً .
      ـ تَكَرَّمَ عنه ، وتَكارَمَ : تَنَزَّهَ .
      ـ المَكْرُمُ والمَكْرُمة ، والأكْرومَةُ : فِعْلُ الكَرَمِ .
      ـ أرضٌ مَكْرُمَةٌ وكَرَمٌ : كرِيمةٌ طَيِّبَةٌ . وأرضٌ وأرْضانِ وأرضونَ كَرَمٌ .
      ـ الكَرْمُ : العِنَبُ ، والقِلادَةُ ، وأرضٌ مُنَقَّاةٌ من الحجارةِ ، وَنوْعٌ من الصِّياغةِ في المَخانِقِ .
      ـ أو بناتُ كَرْمٍ : حَلْيٌ كان يُتَّخَذُ في الجاهليَّةِ , ج : كُرومٌ ،
      ـ كَرَمَ : موضع .
      ـ كَرْمَى : قرية بتَكْريتَ .
      ـ كَرَّمَ السَّحابُ تَكْريماً ، كُرَّمَ : كثُرَ ماؤُهُ .
      ـ كَرْمانُ ، وكِرْمانُ أو لَحْنٌ : إِقْليمٌ بين فارِسَ وسجِسْتانَ ، وبلد قُرْبَ غَزْنَةَ ومَكْرانَ .
      ـ الكَرْمةُ : موضع ، وقرية بِطَبَسَ ، ورأسُ الفَخِذِ المُسْتدِيرُ ،
      ـ الكُرْمَةُ : ناحيةٌ باليمامةِ .
      ـ الكَرامةُ : طَبَقُ رأسِ الحُبِّ ، وجَدُّ محمدِ بنِ عُثْمانَ شَيْخِ البُخارِيِّ ، وابنُ ثابِتٍ : مُخْتَلَفٌ في صُحْبتِه .
      ـ الكَريمانِ : الحَجُّ والجِهادُ ، ومنه : '' خيرُ الناسِ مُؤْمِنٌ بين كريمَيْنِ ''، أو مَعناهُ بين فَرَسَيْنِ يَغْزو عليهما ، أو بعيرَيْنِ يَسْتَقِي عليهما .
      ـ أبَوانِ كَريمانِ : مُؤْمِنانِ .
      ـ كَريمَتُكَ : أنْفُكَ ، وكُلُّ جارحةٍ شَريفةٍ ، كالأُذُنِ واليدِ .
      ـ الكريمتانِ : العَيْنانِ ، وسَمَّوْا : كَرَماً ، ككَرَمٌ وكِرامٌ وكَريمٌ وكُرَيْمٌ وكَريمةٌ ومُكَرَّمٌ ، ومُكْرَمٍ .
      ـ محمدُ بنُ كَرَّامٍ : إمام الكَرَّاميَّةِ القائلُ بأنَّ مَعْبودَهُ مُسْتَقِرٌّ على العَرْشِ ، وأنه جَوْهَرٌ ، تعالى اللّهُ عن ذلك .
      ـ التَّكْرِمةُ : التَّكْريمُ ، والوِسادَةُ .
      ـ كِرْمانِيُّ بنُ عَمْرٍو : محدِّثٌ .
      ـ كرُمَتْ أرْضُه : دَمَلَها فَزَكا زَرْعُها .
      ـ كُرَمِيَّةُ : قرية .
      ـ كَرَمِينِيَّةُ ، أو كَرْمِينَةُ : بلد ببُخاراءَ .
      ـ أكْرَمَ : أتى بأولادٍ كِرامٍ .
      ـ { رزْقاً كريماً }: كثيراً .
      ـ { قولاً كريماً }: سَهْلاً لَيِّناً .
      ـ في الحديثِ : '' لا تُسَمُّوا العنبَ الكَرْمَ ، فإنما الكَرْمُ الرجلُ المُسْلِمُ '' وليس الغَرَضُ حقيقةَ النَّهْيِ عن تَسْمِيته كَرْماً ، ولكنه رَمْزٌ إلى أن هذا النَّوْعَ من غيرِ الأناسِيِّ المُسَمَّى بالاسم المُشْتَقِّ من الكَرَمِ ، أنْتُم أحِقَّاءُ بأن لا تُؤَهِّلُوهُ لهذه التَّسْميةِ غَيْرَةً للمُسْلِمِ التَّقِيِّ أن يُشارَكَ فيما سَمَّاهُ اللُّه تعالى ، وخَصَّهُ بأن جعلَه صِفَتَه ، فضْلاً أن تُسَمُّوا بالكَريم من ليس بمُسْلمٍ . فكأنه قال : إن تَأتَّى لكم أن لا تُسَمُّوه مَثَلاً باسمِ الكَرمِ ، ولكن بالجَفْنَةِ أو الحَبَلةِ ، فافْعَلوا . وقولهُ : '' فإِنما الكرْمُ ''، أي : فإِنما المُسْتَحِقُّ للاسمِ المُشْتَقِّ من الكَرَمِ المُسْلِمُ .

    المعجم: القاموس المحيط

  2. الكُرْكِيُّ
    • ـ الكُرْكِيُّ : طائِرٌ معروف ، ج : كَراكيُّ ، دِماغُهُ ومَرارَتُهُ مَخْلوطانِ بِدُهْنِ زَنْبَقٍ سَعوطاً للكَثيرِ النِّسْيانِ عَجيبٌ ، ورُبَّمَا لا يَنْسَى شيئاً بعدَهُ ، ومَرارَتُهُ بماءِ السِّلْقِ سَعوطاً ثلاثَةَ أيامٍ تُبْرِئُ من اللَّقْوَةِ ألبَتَّةَ ، ومَرارَتُهُ تَنْفَعُ الجَرَبَ والبَرَصَ طِلاءً .
      ـ كَرْكُ : قرية بِلِحْفِ جَبَلِ لُبْنانَ ،
      ـ كَرَكُ : قَلْعَةٌ بنَواحي البَلْقاءِ .
      ـ كُرَّكُ : لُعْبَةٌ لهم ، ومنه : الكُرَّكِيُّ : للمُخَنَّثِ .
      ـ كَرِكُ : الأَحْمَرُ .

    المعجم: القاموس المحيط

  3. بَرَى
    • ـ بَرَى السَّهْمَ يَبْرِيهِ بَرْياً وابْتراهُ : نَحَتَهُ ، وقد انْبَرَى .
      ـ سهْمٌ بَرِيٌّ : مَبْرِيٌّ ، أَو كامِلُ البَرْيِ .
      ـ برّاء : صانِعُهُ ، وأَبو العالِيَةِ ، وأَبو مَعْشَرٍ .
      ـ بَرَّاءةُ ومِبْراةُ : السِّكِّينُ يُبْرَى بها القَوْسُ .
      ـ بُراء وبُرايَةُ : النُّحاتَةُ .
      ـ ناقَةٌ ذاتُ بُرايَةٍ أَيْضاً : ذاتُ شَحْمٍ ولَحْمٍ ، أَو بقاء على السَّيْرِ .
      ـ بَراهُ السَّفَرُ يَبْرِيهِ بَرْياً : هَزَلَهُ .
      ـ بَرَى : التُّرابُ .
      ـ بارِيُّ : في ب و ر .
      ـ بَرَى : موضع .
      ـ انْبَرَى له : اعْتَرَضَ .
      ـ تَبَرَّيْتُ لِمَعْرُوفِهِ : تَعَرَّضْتُ .
      ـ باراهُ : عارَضَهُ ،
      ـ باراهُ امرأتَهُ : صالَحَها على الفِراقِ .
      ـ تَبَارَيَا : تَعارَضا .
      ـ بَرِيَّةُ : في الهَمْزِ .
      ـ أبْرَى : أَصَابَهُ التُّرابُ ، وصادَفَ قَصَبَ السُّكَّرِ .
      ـ ابنُ بارٍ : شاعِرٌ .

    المعجم: القاموس المحيط



  4. البِرُّ
    • ـ البِرُّ : الصِّلَةُ ، والجَنَّةُ ، والخَيْرُ ، والاتِّساعُ في الإِحْسانِ ، والحَجُّ ، ويقالُ : بَرَّ حَجُّكَ وبُرَّ وبَرَّ فهو مَبْرورٌ ،
      ـ بِرُّ : الصِّدْقُ ، والطَّاعَةُ ، كالتَّبَرُّرِ ، واسْمه : بَرَّةُ مَعْرِفَةٌ ، وضِدُّ العُقوقِ ، كالمَبَرَّةِ ، بَرَرْتُهُ أَبَرُّهُ وبَرِرْتُهُ ،
      ـ بِرُّ : سَوْقُ الغَنَمِ ، والفُؤَادُ ، ووَلَدُ الثَّعْلَبِ ، والفَأْرَةُ ، والجُرَذُ .
      ـ بَرُّ : من الأَسْماءِ الحُسْنَى ، والصادِقُ ، والكثيرُ البِرِّ ، كالبارِّ ، ج : أبْرارٌ وبَرَرَةٌ ، والصِّدْقُ في اليمينِ ، وقد بَرِرْتَ ، وبَرَرْتَ . وبَرَّتِ اليمينُ تَبَرُّ ، كيَمَلُّ ، ويَحِلُّ ، بِرَّاً وبَرَّاً وبُروراً ،
      ـ أبَرَّها : أمْضاها على الصِّدْقِ ، وضِدُّ البَحْرِ ،
      ـ أبو عَمْرِو بنُ عبدِ البَرِّ : عالِمُ الأَنْدَلُسِ .
      ـ بَرُّ بنُ عبدِ اللّهِ الدَّارِيُّ : صَحابِيٌّ .
      ـ الأديبُ أبو محمدٍ عبدُ اللّهِ بنُ بَرِّيٍّ ، وعليُّ بنُ بَرِّيٍّ ، وعليُّ بنُ بحْرِ بنِ بَرِّيٍّ البَرِّيُّ ، وحَفيدُهُ محمدُ بنُ الحَسَنِ بنِ عليٍّ ، وابنُ أخيه حسنُ بنُ محمدِ بنِ بَحْرِ بنِ بَرِّيٍّ : محدِّثونَ . وأما الحسنُ بنُ عليٍّ بنِ عبدِ الواحِدِ ، وعُثْمانُ بنُ مِقْسَمٍ البُرِّيَّانِ ، فبالضم .
      ـ بُرُّ : الحِنْطَةُ ، ج : أبْرارٌ ،
      ـ بِرُّ : محمدُ بنُ عليِّ بنِ البِرِّ اللُّغَوِيُّ ، شيخُ ابنِ القَطَّاعِ .
      ـ إبراهيمُ بنُ الفَضْلِ البارُّ : حافظٌ لكنه كذَّابٌ .
      ـ أبَرَّ : رَكِبَ البَرَّ ، وكثُرَ ولَدُهُ ،
      ـ أبَرَّ القومُ : كثُرُوا ،
      ـ أبَرَّ عليهم : غَلَبَهم ،
      ـ أبَرَّ الشاءَ : أصْدَرَها .
      ـ بَريرُ : الأَوَّلُ من ثَمَرِ الأَراكِ .
      ـ بَريرَةُ : صَحابِيَّةٌ .
      ـ بَرِّيَّةُ : الصَّحْراءُ ، كالبَرِّيتِ ، وضِدُّ الرِّيفِيَّةِ .
      ـ بُرْبورُ : الجَشيشُ من البُرِّ .
      ـ بَرْبَرَةُ : صَوْتُ المَعَزِ ، وكثْرَةُ الكلامِ ، والجَلَبَةُ ، والصِّياحُ . بَرْبَرَ فهو بَرْبارٌ .
      ـ دَلْوٌ بَرْبارٌ : لها صوتٌ .
      ـ بَرْبَرٌ : جِيلٌ ، ج : البَرابِرَةُ ، وهم : بالمَغْرِبِ ، وأُمَّةٌ أخْرى بين الحُبوشِ والزَّنْجِ ، يَقْطعونَ مذاكيرَ الرِّجالِ ويَجْعلونها مُهورَ نِسائِهِم ، وكُلُّهُم من وَلَدِ قَيْسِ عَيْلانَ ، أو هُم بَطْنانِ من حِمْيَرَ صِنْهاجَةُ وكُتامَةُ ، صارُوا إلى البَرْبَرِ أيامَ فَتْحِ أفْريقَش المَلِكِ إفريقيَّةَ ، وسابقٌ ، وميْمونٌ ،
      ـ محمدُ بنُ موسى ، وعبدُ اللَّهِ بنُ محمد ، والحسنُ بنُ سَعْدٍ البَرْبَرِيُّونَ ، وبَرْبَرٌ المُغنِّي : محدِّثونَ .
      ـ مُبِرُّ : الضابِطُ .
      ـ بُرَيْراءُ : جِبالُ بني سُلَيْمٍ .
      ـ بَرَّةُ : موضع قَتَلَ فيه قابِيلُ هابيلَ ،
      ـ وبِلا لامٍ : اسمُ زَمْزَمَ ، وعَمَّةُ النبيِّ ، صلى الله عليه وسلم ، وجَدُّ إبراهيمَ بنِ محمدٍ الصَّنْعانِيِّ والِدِ الربيع شيخِ مُعاذِ بنِ مُعاذٍ ، وقَرْيتانِ باليمامةِ : عُلْيا وسُفْلى ،
      ـ بُرَّةُ : بُرَّةُ بنُ رِئابٍ ، ويُدْعَى : جَحْشَ بنَ رِئابٍ أيضاً ، والِدُ أُمِّ المؤمنينَ زَيْنَبَ .
      ـ مَبَرَّةُ : أكَمَةٌ قُرْبَ المدينَةِ الشريفَةِ .
      ـ بُرَّى : الكَلِمَةُ الطَّيِّبةُ .
      ـ بَرْبارُ ومُبَرْبِرُ : الأَسَدُ .
      ـ ابْتَرَّ : انْتَصَبَ مُنْفَرِداً عن أصْحابِهِ .
      ـ مُبَرِّرُ من الضأنِ : التي في ضَرْعِها لُمَعٌ .
      ـ وسَمَّوْا بَرًّا وبَرَّةَ وبُرَّةَ وبَريراً .
      ـ أصْلَحُ العَرَبِ أبَرُّهُم : أبْعَدُهُم في البَرِّ . و ’‘ مَنْ أصْلَحَ جَوَّانِيَّهُ ، أصْلَحَ اللّهُ بَرَّانِيَّهُ ’‘ نِسْبَةٌ على غيرِ قِياسٍ .
      ـ بَرَّانِيَّةُ : قرية بِبُخارَى ، منها : سَهْلُ بنُ محمودٍ البَرَّانِيُّ الفَقيهُ ، والنَّجيبُ محمدُ بنُ محمدٍ البَرَّانِيُّ محدِّثٌ .
      ـ بَرابيرُ : طعامٌ يُتَّخَذُ من فَريكِ السُّنْبُلِ والحليبِ .
      ـ بَرَّهُ : قَهَرَه بفِعالٍ أو مَقالٍ ،
      ـ ‘‘ لا يَعْرِفُ هِرًّا من بِرًّ ’‘: ما يُهِرُّه مما يَبِرُّه ، أو القِطَّ من الفأرِ ، أو دُعاءَ الغَنَمِ من سَوْقِها ، أو دُعاءَها إلى الماءِ من دُعائِها إلى العلَفِ ، أو العُقوقَ من اللُّطْفِ ، أو الكَراهيَةَ من الإِكْرامِ ، أو الهَرْهَرَةَ من البَرْبَرَةِ .
      ـ بُرْبُرُ : الكثيرُ الأَصْواتِ
      ـ بِرْبِرُ : دُعاءُ الغَنَمِ .

    المعجم: القاموس المحيط

  5. الكُرْنافَةُ
    • الكُرْنافَةُ : مؤخرُ البندقية .

    المعجم: المعجم الوسيط

  6. الكُرْنافُ
    • الكُرْنافُ : أصولُ الكَرَب تبقى في الجذع بعد قطع السَّعَف .
      الواحدةَ : ُكِرْنافة . والجمع : كرانيف .
      39 .

    المعجم: المعجم الوسيط

  7. الكُرْكيُّ


    • الكُرْكيُّ : طائرٌ كبيرٌ ، أَغبرُ اللون ، طويلُ العنق والرجلين ، أَبتَرُ الذَّنَب ، قليلُ اللحم ، يأْوي إلى الماء أَحيانًا . والجمع : كَراكيّ .

    المعجم: المعجم الوسيط

  8. البِرِي برِي
    • البِرِي برِي : مرض ينشأُ عن نقص فيتامين ( ب ) ، ويتميز بإصَابة المجموع العصبي وعضلة القلب .

    المعجم: المعجم الوسيط

  9. الكَرَمُ
    • الكَرَمُ الكَرَمُ يقال : رَجُلٌ كَرَمٌ : كريم .
      [ يستوي فيه المفرد والجمع والمؤنث ؛ لأَنه وصَف بالمصدر ].
      وأَرضٌ كَرَمٌ : طيِّبةٌ .
      و الكَرَمُ الصَّفْحُ .

    المعجم: المعجم الوسيط

  10. الكَرْمَ
    • الكَرْمَ : العنب .
      وابنة الكرم : الخمر ، والجمع كُرُوم .



    المعجم: المعجم الوسيط

  11. الكُرْمُ
    • الكُرْمُ الكُرْمُ يقال : أَفعلُ ذلك وكُرْمًا لك ، ونَعَمْ وحُبًّا وكُرْمًا : أَي وأُكْرِمُك .

    المعجم: المعجم الوسيط

  12. الكرم
    • هو الدليه - وثمرة الكرم تسمى عنباً .

    المعجم: الأعشاب

  13. آذان الفار البري
    • يعرف بإفريقية بعين الهدهد .

    المعجم: الأعشاب



  14. الخس البري
    • طرخشقوق - طرشقون - هندباء بري - سَريس بري - كسنى صحرائي - هندب - خس بري - شجرة أسنان الأسد - طرخشقوق - أسنان الأسد ، الاسم الشائع : طرخشقوق هندباء بري .

    المعجم: الأعشاب

  15. القطف البري
    • تقطَف - بَقلَة ذَهَبيه - سَرمَق سَرمج - بقلة الروم - ريحان يماني - خَؤشان - رجل الجراد .

    المعجم: الأعشاب

  16. كرنف
    • " الكِرْنافُ والكُرْناف : أُصول الكَرَب التي تَبْقى في جِذْعِ السعَفِ ، وما قُطِع من السعف فهو الكرَب ، الواحدة كُرْنافة وكِرْنافة ، وجمع الكُرناف والكِرْناف كَرانِيف .
      ابن سيده : الكُرْنافة والكِرْنافة والكُرْنوفة أَصل السعفة الغليظ المُلتزِقُ بجِذْعِ النخلة ، وقيل : الكَرانيف أُصول السعَفِ الغِلاظ العِراض التي إذا يبست صارت أَمثال الأَكتاف .
      وفي حديث الواقِميّ : وقد ضافه رسول اللّه ، صلى اللّه عليه وسلم ، فأَتى بِقربَتِه نَخلةً فعَلّقها بكرْنافة ، وهي أَصل السعفة الغليظة .
      وفي حديث أَبي هريرة : إلا بعث عليه يوم القيامة سعفَها وكَرانيفها أَشاجِع تَنْهَشه .
      وفي حديث الزهري : والقرآن في الكرانيف ، يعني أَنه كان مكتوباً عليها قبل جمعه في الصُّحف .
      وكَرْنفَ النخلة : جَرَدَ جِذْعَها من كرانيفه .
      والمُكَرْنِف : الذي يَلْقُط التمر من أُصوله الكَرانيف ؛

      أَنشد أَبو حنيفة : قد تَخِذّتْ سَلْمَى بقَرْنٍ حائطا ، واستأْجَرَت مُكَرْنِفاً ولاقِطا وكَرْنَفه بالعصا : ضربه بها ؛ قال بشير القريري : لما انْتَكَفْت له فوَلَّى مُدْبِراً ، كَرْنَفْته بِهِراوةٍ عَجراء وانْتَكَفْت : مِلْتُ .
      وفي النوادر : خَرْنَفْته بالسيف وكَرْنَفْتُه إذا ضربته ، وقيل : كَرْنفه بالسيف إذا قَطعه .
      "

    المعجم: لسان العرب

  17. كرم
    • " الكَريم : من صفات الله وأَسمائه ، وهو الكثير الخير الجَوادُ المُعطِي الذي لا يَنْفَدُ عَطاؤه ، وهو الكريم المطلق .
      والكَريم : الجامع لأَنواع الخير والشرَف والفضائل .
      والكَريم .
      اسم جامع لكل ما يُحْمَد ، فالله عز وجل كريم حميد الفِعال ورب العرش الكريم العظيم .
      ابن سيده : الكَرَم نقيض اللُّؤْم يكون في الرجل بنفسه ، وإن لم يكن له آباء ، ويستعمل في الخيل والإبل والشجر وغيرها من الجواهر إذا عنوا العِتْق ، وأَصله في الناس ، قال ابن الأَعرابي : كَرَمُ الفرَس أن يَرِقَّ جلده ويَلِين شعره وتَطِيب رائحته .
      وقد كَرُمَ الرجل وغيره ، بالضم ، كَرَماً وكَرامة ، فهو كَرِيم وكَرِيمةٌ وكِرْمةٌ ومَكْرَم ومَكْرَمة (* قوله « ومكرم ومكرمة » ضبط في الأصل والمحكم بفتح أولهما وهو مقتضى إطلاق المجد ، وقال السيد مرتضى فيهما بالضم ).
      وكُرامٌ وكُرَّامٌ وكُرَّامةٌ ، وجمع الكَريم كُرَماء وكِرام ، وجمع الكُرَّام كُرَّامون ؛ قال سيبويه : لا يُكَسَّر كُرَّام استغنوا عن تكسيره بالواو والنون ؛ وإنه لكَرِيم من كَرائم قومه ، على غير قياس ؛ حكى ذلك أَبو زيد .
      وإنه لَكَرِيمة من كَرائم قومه ، وهذا على القياس .
      الليث : يقال رجل كريم وقوم كَرَمٌ كما ، قالوا أَديمٌ وأَدَمٌ وعَمُود وعَمَدٌ ، ونسوة كَرائم .
      ابن سيده وغيره : ورجل كَرَمٌ : كريم ، وكذلك الاثنان والجمع والمؤنث ، تقول : امرأَة كَرمٌ ونسوة كَرَم لأَنه وصف بالمصدر ؛ قال سعيد بن مسحوح (* قوله « مسحوح » كذا في الأصل بمهملات وفي شرح القاموس بمعجمات ) الشيباني : كذا ذكره السيرافي ، وذكر أَيضاً أنه لرجل من تَيْم اللاّت بن ثعلبة ، اسمه عيسى ، وكان يُلَوَّمُ في نُصرة أَبي بلال مرداس بن أُدَيَّةَ ، وأَنه منعته الشفقة على بناته ، وذكر المبرد في أَخبار الخوارج أَنه لأَبي خالد القَناني فقال : ومن طَريف أَخبار الخوارج قول قَطَرِيِّ بن الفُجاءة المازِني لأَبي خالد القَناني : أَبا خالدٍ إنْفِرْ فلَسْتَ بِخالدٍ ، وَما جَعَلَ الرحمنُ عُذْراً لقاعِدِ أَتَزْعُم أَنَّ الخارِجيَّ على الهُدَى ، وأنتَ مُقِيمٌ بَينَ راضٍ وجاحِدِ ؟ فكتب إليه أَبو خالد : لَقدْ زادَ الحَياةَ إليَّ حُبّاً بَناتي ، أَنَّهُنَّ من الضِّعافِ مخافةَ أنْ يَرَيْنَ البُؤسَ بَعْدِي ، وأنْ يَشْرَبْنَ رَنْقاً بعدَ صافِ وأنْ يَعْرَيْنَ ، إنْ كُسِيَ الجَوارِي ، فَتَنْبُو العينُ عَن كَرَمٍ عِجافِ ولَوْلا ذاكَ قد سَوَّمْتُ مُهْري ، وفي الرَّحمن للضُّعفاءِ كافِ أَبانا مَنْ لَنا إنْ غِبْتَ عَنَّا ، وصارَ الحيُّ بَعدَك في اخْتِلافِ ؟

      ‏ قال أَبو منصور : والنحويون ينكرون ما ، قال الليث ، إنما يقال رجل كَرِيم وقوم كِرام كما يقال صغير وصغار وكبير وكِبار ، ولكن يقال رجل كَرَم ورجال كَرَم أي ذوو كَرَم ، ونساء كَرَم أي ذوات كرَم ، كما يقال رجل عَدْل وقوم عدل ، ورجل دَنَفٌ وحَرَضٌ ، وقوم حَرَضٌ ودَنَفٌ .
      وقال أَبو عبيد : رجل كَرِيم وكُرَامٌ وكُرَّامٌ بمعنى واحد ، قال : وكُرام ، بالتخفيف ، أبلغ في الوصف وأكثر من كريم ، وكُرّام ، بالتشديد ، أَبلغ من كُرَام ، ومثله ظَرِيف وظُراف وظُرَّاف ، والجمع الكُرَّامون .
      وقال الجوهري : الكُرام ، بالضم ، مثل الكَرِيم فإذا أفرط في الكرم قلت كُرّام ، بالتشديد ، والتَّكْرِيمُ والإكْرامُ بمعنى ، والاسم منه الكَرامة ؛ قال ابن بري : وقال أَبو المُثَلم : ومَنْ لا يُكَرِّمْ نفْسَه لا يُكَرَّم (* قوله « ونعامى عين » زاد في التهذيب قبلها : ونعم عين أي بالضم ، وبعدها : نعام عين أي بالفتح ).
      ويقال : نَعَمْ وحُبّاً وكَرْامةً ؛ قال ابن السكيت : نَعَمْ وحُبّاً وكُرْماناً ، بالضم ، وحُبّاً وكُرْمة .
      وحكي عن زياد بن أَبي زياد : ليس ذلك لهم ولا كُرْمة .
      وتَكَرَّمَ عن الشيء وتكارم : تَنزَّه .
      الليث : تكَرَّمَ فلان عما يَشِينه إذا تَنزَّه وأَكْرَمَ نفْسَه عن الشائنات ، والكَرامةُ : اسم يوضع للإكرام (* قوله « يوضع للإكرام » كذا بالأصل ، والذي في التهذيب : يوضع موضع الإكرام )، كما وضعت الطَّاعةُُ موضع الإطاعة ، والغارةُ موضع الإغارة .
      والمُكَرَّمُ : الرجل الكَرِيم على كل أَحد .
      ويقال : كَرُم الشيءُ الكَريمُ كَرَماً ، وكَرُمَ فلان علينا كَرامةً .
      والتَّكَرُّمُ : تكلف الكَرَم ؛ وقال المتلمس : تكَرَّمْ لتَعْتادَ الجَمِيلَ ، ولنْ تَرَى أَخَا كَرَمٍ إلا بأَنْ يتَكَرَّما والمَكْرُمةُ والمَكْرُمُ : فعلُ الكَرَمِ ، وفي الصحاح : واحدة المَكارمِ ولا نظير له إلاَّ مَعُونٌ من العَوْنِ ، لأَنَّ كل مَفْعُلة فالهاء لها لازمة إلا هذين ؛ قال أَبو الأَخْزَرِ الحِمّاني : مَرْوانُ مَرْوانُ أَخُو اليَوْم اليَمِي ، ليَوْمِ رَوْعٍ أو فَعالِ مَكْرُمِ ويروي : نَعَمْ أَخُو الهَيْجاء في اليوم اليمي وقال جميل : بُثَيْنَ الْزَمي لا ، إنَّ لا ، إنْ لَزِمْتِه ، على كَثرةِ الواشِينَ ، أَيُّ مَعُون ؟

      ‏ قال الفراء : مَكْرُمٌ جمع مَكْرُمةٍ ومَعُونٌ جمع مَعُونةٍ .
      والأُكْرُومة : المَكْرُمةُ .
      والأُكْرُومةُ من الكَرَم : كالأُعْجُوبة من العَجَب .
      وأَكْرَمَ الرجل : أَتى بأَولاد كِرام .
      واستَكْرَمَ : استَحْدَث عِلْقاً كريماً .
      وفي المثل : استَكْرَمْتَ فارْبِطْ .
      وروي عن النبي ، صلى الله عليه وسلم ، أَنه ، قال : إنَّ اللهَ يقولُ إذا أَنا أَخَذْتُ من عبدي كَرِيمته وهو بها ضَنِين فصَبرَ لي لم أَرْض له بها ثواباً دون الجنة ، وبعضهم رواه : إذا أَخذت من عبدي كَرِيمتَيْه ؛ قال شمر :، قال إسحق بن منصور ، قال بعضهم يريد أهله ، قال : وبعضهم يقول يريد عينه ، قال : ومن رواه كريمتيه فهما العينان ، يريد جارحتيه أي الكريمتين عليه .
      وكل شيء يَكْرُمُ عليك فهو كَريمُكَ وكَريمتُك .
      قال شمر : وكلُّ شيء يَكْرُمُ عليك فهو كريمُك وكريمتُك .
      والكَرِيمةُ : الرجل الحَسِيب ؛ يقال : هو كريمة قومه ؛

      وأَنشد : وأَرَى كريمَكَ لا كريمةَ دُونَه ، وأَرى بِلادَكَ مَنْقَعَ الأَجْوادِ (* قوله « منقع الاجواد » كذا بالأصل والتهذيب ، والذي في التكملة : منقعاً لجوادي ، وضبط الجواد فيها بالضم وهو العطش ).
      أَراد من يَكْرمُ عليك لا تدَّخر عنه شيئاً يَكْرُم عليك .
      وأَما قوله ، صلى الله عليه وسلم : خير الناس يومئذ مُؤمن بين كَرِيمين ، فقال قائل : هما الجهاد والحج ، وقيل : بين فرسين يغزو عليهما ، وقيل : بين أَبوين مؤَمنين كريمين ، وقيل : بين أَب مُؤْمن هو أَصله وابن مؤْمن هو فرعه ، فهو بين مؤمنين هما طَرَفاه وهو مؤْمن .
      والكريم : الذي كَرَّم نفْسَه عن التَّدَنُّس بشيءٍ من مخالفة ربه .
      ويقال : هذا رجل كَرَمٌ أَبوه وكَرَمٌ آباؤُه .
      وفي حديث آخر : أَنه أكْرَم جرير بن عبد الله لمّا ورد عليه فبَسط له رداءَه وعممه بيده ، وقال : أَتاكم كَريمةُ قوم فأَكْرموه أي كريمُ قوم وشَريفُهم ، والهاء للمبالغة ؛ قال صخر : أَبى الفَخْرَ أَنِّي قد أَصابُوا كَريمتي ، وأنْ ليسَ إهْداء الخَنَى مِنْ شِمالِيا يعني بقوله كريمتي أَخاه معاوية بن عمرو .
      وأَرض مَكْرَمةٌ (* قوله « وأرض مكرمة » ضطت الراء في الأصل والصحاح بالفتح وفي القاموس بالضم وقال شارحه : هي بالضم والفتح ) وكَرَمٌ : كريمة طيبة ، وقيل : هي المَعْدُونة المُثارة ، وأَرْضان كَرَم وأَرَضُون كَرَم .
      والكَرَمُ : أَرض مثارة مُنَقَّاةٌ من الحجارة ؛ قال : وسمعت العرب تقول للبقعة الطيبة التُّربةِ العَذاة المنبِت هذه بُقْعَة مَكْرَمة .
      الجوهري : أَرض مَكْرَمة للنبات إذا كانت جيدة للنبات .
      قال الكسائي : المَكْرُمُ المَكْرُمة ، قال : ولم يجئ مَفْعُل للمذكر إلا حرفان نادران لا يُقاس عليهما : مَكْرُمٌ ومَعُون .
      وقال الفراء : هو جمع مَكْرُمة ومَعُونة ، قال : وعنده أَنَّ مفْعُلاً ليس من أَبنية الكلام ، ويقولون للرجل الكَريم مَكْرَمان إذا وصفوه بالسخاء وسعة الصدر .
      وفي التنزيل العزيز : إنِّي أُلْقِيَ إليَّ كتاب كَريم ؛ قال بعضهم : معناه حسن ما فيه ، ثم بينت ما فيه فقالت : إنَّه من سُليمان وإنه بسم الله الرحمن الرحيم أَلاَّ تعلوا عليَّ وأْتُوني مُسلمين ؛ وقيل : أُلقي إليّ كتاب كريم ، عَنَتْ أَنه جاء من عند رجل كريم ، وقيل : كتاب كَريم أي مَخْتُوم .
      وقوله تعالى : لا بارِدٍ ولا كَريم ؛ قال الفراء : العرب تجعل الكريم تابعاً لكل شيء نَفَتْ عنه فعلاً تَنْوِي به الذَّم .
      يقال : أَسَمِين هذا ؟ فيقال : ما هو بسَمِين ولا كَرِيم وما هذه الدار بواسعة ولا كريمة .
      وقال : إنه لقرآن كريم في كتاب مكنون ؛ أَي قرآن يُحمد ما فيه من الهُدى والبيان والعلم والحِكمة .
      وقوله تعالى : وقل لهما قولاً كَريماً ؛ أَي سهلاً ليِّناً .
      وقوله تعالى : وأَعْتَدْنا لها رِزْقاً كريماً ؛ أي كثيراً .
      وقوله تعالى : ونُدْخِلْكم مُدْخَلاً كريماً ؛ قالوا : حسَناً وهو الجنة .
      وقوله : أَهذا الذي كَرَّمْت عليّ ؛ أي فضَّلْت .
      وقوله : رَبُّ العرشِ الكريم ؛ أَي العظيم .
      وقوله : إنَّ ربي غنيٌّ كريم ؛ أي عظيم مُفْضِل .
      والكَرْمُ : شجرة العنب ، واحدتها كَرْمة ؛ قال : إذا مُتُّ فادْفِنِّي إلى جَنْبِ كَرْمةٍ تُرَوِّي عِظامي ، بَعْدَ مَوْتي ، عُرُوقُها وقيل : الكَرْمة الطاقة الواحدة من الكَرْم ، وجمعها كُروُم .
      ويقال : هذه البلدة إنما هي كَرْمة ونخلة ، يُعنَى بذلك الكثرة .
      وتقول العرب : هي أَكثر الأرض سَمْنة وعَسَلة ، قال : وإذا جادَت السماءُ بالقَطْر قيل : كَرَّمَت .
      وفي حديث أَبي هريرة عن النبي ، صلى الله عليه وسلم ، أنه ، قال : لا تُسَمُّوا العِنب الكَرْم فإنما الكَرْمُ الرجل المسلم ؛ قال الأَزهري : وتفسير هذا ، والله أَعلم ، أن الكَرَمَ الحقيقي هو من صفة الله تعالى ، ثم هو من صفة مَنْ آمن به وأَسلم لأَمره ، وهو مصدر يُقام مُقام الموصوف فيقال : رجل كَرَمٌ ورجلان كرَم ورجال كرَم وامرأَة كرَم ، لا يثنى ولا يجمع ولا يؤَنث لأنه مصدر أُقيمَ مُقام المنعوت ، فخففت العرب الكَرْم ، وهم يريدون كَرَمَ شجرة العنب ، لما ذُلِّل من قُطوفه عند اليَنْع وكَثُرَ من خيره في كل حال وأَنه لا شوك فيه يُؤْذي القاطف ، فنهى النبي ، صلى الله عليه وسلم ، عن تسميته بهذا الاسم لأَنه يعتصر منه المسكر المنهي عن شربه ، وأَنه يغير عقل شاربه ويورث شربُه العدواة والبَغْضاء وتبذير المال في غير حقه ، وقال : الرجل المسلم أَحق بهذه الصفة من هذه الشجرة .
      قال أَبو بكر : يسمى الكَرْمُ كَرْماً لأَن الخمر المتخذة منه تَحُثُّ على السخاء والكَرَم وتأْمر بمَكارِم الأَخلاق ، فاشتقوا له اسماً من الكَرَم للكرم الذي يتولد منه ، فكره النبي ، صلى الله عليه وسلم ، أن يسمى أَصل الخمر باسم مأْخوذ من الكَرَم وجعل المؤْمن أَوْلى بهذا الاسم الحَسن ؛

      وأَنشد : والخَمْرُ مُشتَقَّةُ المَعْنَى من الكَرَمِ وكذلك سميت الخمر راحاً لأَنَّ شاربها يَرْتاح للعَطاء أَي يَخِفُّ ؛ وقال الزمخشري : أَراد أن يقرّر ويسدِّد ما في قوله عز وجل : إن أَكْرَمَكم عند الله أَتْقاكم ، بطريقة أَنِيقة ومَسْلَكٍ لَطِيف ، وليس الغرض حقيقة النهي عن تسمية العنب كَرْماً ، ولكن الإشارة إلى أَن المسلم التقي جدير بأَن لا يُشارَك فيما سماه الله به ؛ وقوله : فإنما الكَرْمُ الرجل المسلم أَي إنما المستحق للاسم المشتقِّ من الكَرَمِ الرَّجلُ المسلم .
      وفي الحديث : إنَّ الكَريمَ ابنَ الكريمِ ابنِ الكريم يُوسُفُ بن يعقوب بن إسحق لأَنه اجتمع له شَرَف النبوة والعِلم والجَمال والعِفَّة وكَرَم الأَخلاق والعَدل ورِياسة الدنيا والدين ، فهو نبيٌّ ابن نبيٍّ ابن نبيٍّ ابن نبي رابع أربعة في النبوة .
      ويقال للكَرْم : الجَفْنةُ والحَبَلةُ والزَّرَجُون .
      وقوله في حديث الزكاة : واتَّقِ كَرائمَ أَموالهم أي نَفائِسها التي تتعلَّق بها نفْسُ مالكها ، ويَخْتَصُّها لها حيث هي جامعة للكمال المُمكِن في حقّها ، وواحدتها كَرِيمة ؛ ومنه الحديث : وغَزْوٌ تُنْفَقُ فيه الكَريمةُ أي العزيزة على صاحبها .
      والكَرْمُ : القِلادة من الذهب والفضة ، وقيل : الكَرْم نوع من الصِّياغة التي تُصاغُ في المَخانِق ، وجمعه كُروُم ؛ قال : تُباهِي بصَوْغ من كُرُوم وفضَّة يقال : رأَيت في عُنُقها كَرْماً حسناً من لؤلؤٍ ؛ قال الشاعر : ونَحْراً عَليْه الدُّر تُزْهِي كُرُومُه تَرائبَ لا شُقْراً ، يُعَبْنَ ، ولا كُهْبا وأَنشد ابن بري لجرير : لقَدْ وَلَدَتْ غَسّانَ ثالِبةُ الشَّوَى ، عَدُوسُ السُّرَى لا يَقْبَلُ الكَرْمَ جِيدُها ثالبة الشوء : مشققة القدمين ؛

      وأَنشد أَيضاً له في أُم البَعِيث : إذا هَبَطَتْ جَوَّ المَراغِ فعَرَّسَتْ طُرُوقاً ، وأَطرافُ التَّوادي كُروُمُها والكَرْمُ : ضَرْب من الحُلِيِّ وهو قِلادة من فِضة تَلْبَسها نساء العرب .
      وقال ابن السكيت : الكَرْم شيء يُصاغ من فضة يُلبس في القلائد ؛

      وأَنشد غيره تقوية لهذا : فيا أَيُّها الظَّبْيُ المُحَلَّى لَبانُه بكَرْمَيْنِ : كَرْمَيْ فِضّةٍ وفَرِيدِ وقال آخر : تُباهِي بِصَوغٍ منْ كُرُومٍ وفِضّةٍ ، مُعَطَّفَة يَكْسونَها قَصَباً خَدْلا وفي حديث أُم زرع : كَرِيم الخِلِّ لا تُخادِنُ أَحداً في السِّرِّ ؛ أَطْلَقَت كرِيماً على المرأَة ولم تقُل كرِيمة الخلّ ذهاباً به إلى الشخص .
      وفي الحديث : ولا يُجلس على تَكْرِمتِه إلا بإذنه ؛ التَّكْرِمةُ : الموضع الخاصُّ لجلوس الرجل من فراش أو سَرِير مما يُعدّ لإكرامه ، وهي تَفْعِلة من الكرامة .
      والكَرْمةُ : رأْس الفخذ المستدير كأَنه جَوْزة وموضعها الذي تدور فيه من الوَرِك القَلْتُ ؛ وقال في صفة فرس : أُمِرَّتْ عُزَيْزاه ، ونِيطَتْ كُرُومُه إلى كَفَلٍ رابٍ وصُلْبٍ مُوَثَّقِ وكَرَّمَ المَطَرُ وكُرِّم : كَثُرَ ماؤه ؛ قال أَبو ذؤَيب يصف سحاباً : وَهَى خَرْجُه واسْتُجِيلَ الرَّبا بُ مِنْه ، وكُرِّم ماءً صَرِيحا ورواه بعضهم : وغُرِّم ماء صَرِيحا ؛ قال أَبو حنيفة : زعم بعض الرواة أن غُرِّم خطأ وإنما هو وكُرِّم ماء صَريحا ؛ وقال أَيضاً : يقال للسحاب إذا جاد بمائه كُرِّم ، والناس على غُرِّم ، وهو أشبه بقوله : وَهَى خَرْجُه .
      الجوهري : كَرُمَ السَّحابُ إذا جاء بالغيث .
      والكَرامةُ : الطَّبَق الذي يوضع على رأْس الحُبّ والقِدْر .
      ويقال : حَمَلَ إليه الكرامةَ ، وهو مثل النُّزُل ، قال : وسأَلت عنه في البادية فلم يُعرف .
      وكَرْمان وكِرْمان : موضع بفارس ؛ قال ابن بري : وكَرْمانُ اسم بلد ، بفتح الكاف ، وقد أُولِعت العامة بكسرها ، قال : وقد كسرها الجوهري في فصل رحب فقال يَحكي قول نَصر بن سَيَّار : أَرَحُبَكُمُ الدُّخولُ في طاعة الكِرْمانيّ ؟ والكَرْمةُ : موضع أيضاً ؛ قال ابن سيده : فأَما قول أَبي خِراش : وأَيْقَنْتُ أَنَّ الجُودَ مِنْكَ سَجِيَّةٌ ، وما عِشْتُ عَيْشاً مثْلَ عَيْشِكَ بالكَرْمِ قيل : أَراد الكَرْمة فجمعها بما حولها ؛ قال ابن جني : وهذا بعيد لأَن مثل هذا إنما يسوغ في الأجناس المخلوقات نحو بُسْرَة وبُسْر لا في الأَعلام ، ولكنه حذف الهاء للضرورة وأَجْراه مُجْرى ما لا هاء فيه ؛ التهذيب :، قال أَبو ذؤيب (* قوله « أبو ذؤيب إلخ » انفرد الازهري بنسبة البيت لابي ذؤيب ، إذ الذي في معجم ياقوت والمحكم والتكملة إنه لابي خراش ) في الكُرْم : وأَيقنتُ أَن الجود منك سجية ، وما عشتُ عيشاً مثل عيشكَ بالكُرْ ؟

      ‏ قال : أَراد بالكُرْمِ الكَرامة .
      ابن شميل : يقال كَرُمَتْ أَرضُ فلان العامَ ، وذلك إذا سَرْقَنَها فزكا نبتها .
      قال : ولا يَكْرُم الحَب حتى يكون كثير العَصْف يعني التِّبْن والورق .
      والكُرْمةُ : مُنْقَطَع اليمامة في الدَّهناء ؛ عن ابن الأعرابي .
      "

    المعجم: لسان العرب

  18. كركر
    • " التهذيب في النوادر : كَمْهَلْتُ المال كَمْهَلَةً وحَبْكَرْتُه حَبْكَرَةً وكَرْكَرْتُه إِذا جمعته ورَدَدت أَطراف ما انتشر منه ، وكذلك كَبْكَبْتُه .
      "

    المعجم: لسان العرب

  19. كرك
    • " كالكَرِكُ : الأَحمر ؛ ثوب كَرِكٌ وخَوْخ كَرِكٌ ؛

      وأَنشد الإِيادِيُّ لأَبي دُواد : كَرِكٌ كلَوْنِ التِّين أَحْوى يانِعٌ ، مُتَراكبُ الأَكمامِ غير صَوادِي والكُرْكِيُّ : طائر ، والجمع الكَراكِيّ .
      والكَرْك : جبل .
      والكُرَّك : الكُرَّجُ الذي يلعب به .
      قال أَبو عمر الزاهد : الكاروكَةُ القَوَّادَةُ ؛ قال : لاحَظَّ في الدينارِ للكارُوكَ ؟

      ‏ قال : وقال يونس كَرَّكت الدجاجة وهي كُرُكَّة ، ورأَيت في بعض حواشي أَمالي ابن بري : أَكْرَكَت الدجاجة وهي كُرُكَّة ، ونسب إلى الصاغاني .
      "

    المعجم: لسان العرب

  20. جرا
    • " الجِرْوُ والجرْوةُ : الصغير من كل شيء حتى من الحَنْظل والبطيخ والقِثَّاء والرُّمان والخيار والباذِنجان ، وقيل : هو ما استدار من ثمار الأَشجار كالحنظل ونحوه ، والجمع أَجْرٍ .
      وفي الحديث : أُهْديَ إلى رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، قِناعٌ من رُطَبٍ وأَجرٍ زُغْبٍ ؛ يعني شَعارِيرَ القِثَّاء .
      وفي حديث آخر : أَنه ، صلى الله عليه وسلم ، أُتِيَ بقِناع جِرْوٍ ، والجمع الكثير جِراءٌ ، وأَراد بقوله أَجْرٍ زُغْبٍ صغارَ القِثَّاء المُزْغِب الذي زِئبَرُه عليه ؛ شُبِّهت بأَجْرِي السّباع والكلاب لرطوبتها ، والقِناع : الطبق .
      وأَجْرَت الشجرةُ : صار فيها الجِراءُ .
      الأَصمعي : إذا أَخرج الحنظلُ ثمره فصغاره الجِرَاءُ ، واحدها جِرْوٌ ، ويقال لشجرته قد أَجْرَتْ .
      وجِرْوُ الكلب والأَسد والسباع وجُرْوُه وجَرْوُه كذلك ، والجمع أَجْرٍ وأَجْرِيَةٌ ؛ هذه عن اللحياني ، وهي نادرة ، وأَجْراءٌ وجِراءٌ ، والأُنثى جِرْوَة .
      وكَلْبة مُجْرٍ ومُجْرِية ذات جِرْوٍ وكذلك السَّبُعة أَي معها جِرَاؤُها ؛ وقال الهذلي : وتَجُرُّ مُجْرِيةٌ لَها لَحْمَى إلى أَجْرٍ حَواشِبْ أَراد بالمجْرِية ههنا ضَبُعاً ذات أَولاد صغار ، شبهها بالكلبة المُجْرِية ؛

      وأَنشد الجوهري للجُمَيْحِ الأَسَدِيّ واسمه مُنْقِذ : أَمَّا إذا حَرَدَتْ حَرْدِي ، فَمُجْرِيَةٌ ضَبْطاءُ ، تَسْكُنُ غِيلاً غَيْرَ مَقْرُوبِ الجوهري في جمعه على أَجْرٍ ، قال : أَصله أَجْرُوٌ على أَفْعُلٍ ، قال : وجمع الجِراء أَجْرِيَةٌ .
      والجِرْوُ : وِعاءُ بِزْرِ الكَعابير ، وفي المحكم : بِزر الكعابير التي في رؤوس العِيدان .
      والجِرْوَة : النَّفْسُ .
      ويقال للرجل إذا وَطَّنَ نَفْسَه على أَمرٍ : ضَرَب لذلك الأَمرِ جِرْوَتَه أَي صَبَر لَه ووَطَّنَ عليه ، وضَرَب جِرْوَةَ نَفْسه كذلك ؛ قال الفرزدق : فضَرَبْتُ جِرْوَتها وقُلْتُ لها : اصْبِري ، وشَدَتُ في ضَنْكِ المُقامِ إزَارِي

      ويقال : ضربت جِرْوتي عنه وضربت جِرْوتي عليه أَي صبرت عنه وصبرت عليه .
      ويقال : أَلقى فلان جِرْوته إذا صَبَر على الأَمر .
      وقولهم : ضرب عليه جِرْوَته أَي وطَّن نفسه عليه .
      قال ابن بري :، قال أَبو عمرو يقال ضربت عن ذلك الأَمر جِرْوَتي أَي اطْمأَنَّت نفسي ؛

      وأَنشد : ضَرَبْتُ بأَكْنافِ اللِّوَى عَنْكِ جِرْوَتي ، وعُلِّقْتُ أُخْرى لا تَخُونُ المُواصِلا والجِروة : الثمرة أَوَّلَ ما تَنْبُت غَضَّةً ؛ عن أَبي حنيفة .
      والجُرَاويُّ : ماءٌ ؛

      وأَنشد ابن الأَعرابي : ألا لا أَرَى ماءَ الجُراوِيِّ شافِياً صَدَايَ ، وإن رَوَّى غَلِيلَ الرَّكائِب وجِرْوٌ وجُرَيٌّ وجُرَيَّةُ : أَسماء : وبنو جِرْوة : بطنٌ من العرب ، وكان ربيعة بن عبد العُزَّى بن عبد شمس بن عبد مناف يقال له جِرْوُ البَطْحاءِ .
      وجِرْوةُ : اسم فرس شدّادٍ العَبْسيّ أَبي عَنْتَرَةَ ؛ قال شدّاد : فَمنْ يَكُ سائلاً عَنِّي ، فإنِّي وجِرْوَة لا تَرُودُ ولا تُعارُ وجِرْوةُ أَيضاً : فرس أَبي قتادة شهد عليه يوم السَّرْحِ .
      وجَرَى الماءُ والدمُ ونحوه جَرْياً وجَرْيةً وجَرَياناً ، وإنه لحَسَنُ الجِرْيةِ ، وأَجْراه هو وأَجْريته أَنا .
      يقال : ما أَشدَّ جِرْيةَ هذا الماء ، بالكسر .
      وفي الحديث : وأَمسك الله جِرْيةَ الماء ؛ هي ، بالكسر : حالة الجريان ؛ ومنه : وعالَ قَلَمُ زَكَرِيَّا الجِرْيَةَ .
      وجَرَت الأَقْلامُ مع جِرْيَةِ الماء ، كلُّ هذا بالكسر .
      وفي حديث عمر : إذا أَجْرَيْتَ الماءَ على الماءِ أَجْزَأَ عنك ؛ يريد إذا صببت الماء على البول فقد طَهُر المحلُّ ولا حاجة بك إلى غسله ودَلْكه .
      وجَرَى الفرسُ وغيرُه جَرْياً وجِراءً : أَجْراه ؛ قال أَبو ذؤيب : يُقَرِّبُه للمُسْتضيفِ ، إذا دَعا ، جِراءٌ وشَدٌّ ، كالحَرِيقِ ، ضَرِيجُ أَراد جرْيَ هذا الرجل إلى الحَرْب ، ولا يَعْني فَرَساً لأَن هُذَيْلاً إنَّما همْ عَراجِلَةٌ رَجّالة .
      والإجْرِيّا : ضرب من الجَرْيِ ؛

      قال : غَمْرُ الأَجارِيِّ مِسَحّاً مِهْرَجا وقال رؤبة : غَمْرُ الأَجارِيِّ كَرِيم السِّنْح ، أَبْلَج لَمْ يُولَدْ بِنَجْمِ الشُّحِّ أَراد السِّنْخَ ، فأَبدل الخاء حاء .
      وجَرَت الشمسُ وسائرُ النجومِ : سارت من المشرق إلى المغرب .
      والجاربة : الشمس ، سميت بذلك لجَرْيِها من القُطر إلى القُطْر .
      التهذيب : والجاريةُ عين الشمس في السماء ، قال الله عز وجل : والشمسُ تَجْري لمُسْتَقَرٍّ لها .
      والجاريةُ : الريح ؛ قال الشاعر : فَيَوْماً تَراني في الفَرِيقِ مُعَقَّلاً ، ويوماً أُباري في الرياح الجَوَارِيَا وقوله تعالى : فلا أقسم بالخُنَّسِ الجَواري الكُنَّسِ ؛ يعني النجومَ .
      وجَرَتِ السفينةُ جَرْياً كذلك .
      والجاريةُ : السفينة ، صفة غالبة .
      وفي التنزيل : حَمَلْناكم في الجَارِية ، وفيه : وله الجَوارِ المُنْشَآتُ في البحر ، وقوله عز وجل : بسم الله مُجْراها ومُرْساها ؛ هما مصدران من أُجْرِيت السفينةُ وأُرْسِيَتْ ، ومَجْراها ومَرْساها ، بالفتح ، من جرَتِ السفينةُ ورَسَتْ ؛ وقول لبيد : وغَنِيتُ سبتاً قبل مَجْرَى داحِسٍ ، لو كان للنفسِ اللَّجُوجِ خُلُودُ ومَجْرى داحِسٍ كذلك .
      الليث : الخَيْلُ تَجْرِي والرِّياح تَجْرى والشمسُ تَجْرِي جَرْياً إلا الماء فإنه يَجْرِي جِرْيَةً ، والجِراء للخيل خاصّةً ؛

      وأَنشد : غَمْر الجِراء إذا قَصَرْتَ عِنانَهُ وفرس ذو أَجارِيَّ أَي ذو فُنون في الجَرْيِ .
      وجاراه مُجاراةً وجِراءً أَي جَرَى معه ، وجاراه في الحديث وتَجَارَوْا فيه .
      وفي حديث الرياء : من طَلَبَ العِلْمَ ليُجارِيَ به العُلَماءَ أَي يَجْري معهم في المُناظرة والجِدال ليُظْهِرَ علمه إلى الناس رياء وسُمْعةً .
      ومنه الحديث : تَتَجارَى بهم الأَهْواءُ كما يَتَجارَى الكَلَبُ بصاحِبهِ أَي يَتَواقَعُون في الأَهْواء الفاسدة ويَتَدَاعَوْنَ فيها ، تشبيهاً بِجَرْيِ الفرس ؛ والكَلَب ، بالتحريك : داء معروف يَعْرِضُ للكَلْب فمن عَضَّه قَتَله .
      ابن سيده :، قال الأَخفش والمَجْرَى في الشِّعْرِ حركة حرف الرويّ فتْحَتُه وضَمَّتُه وكَسْرتُه ، وليس في الرويّ المقيد مَجْرىً لأَنه لا حركة فيه فتسمى مَجْرىً ، وإنما سمي ذلك مَجْرىً لأَنه موضع جَرْيِ حركات الإعراب والبناء .
      والمَجارِي : أَواخِرُ الكَلِم ، وذلك لأَن حركات الإعراب والبناء إنما تكون هنالك ؛ قال ابن جني : سمي بذلك لأَن الصوت يبتدئ بالجَرَيان في حروف الوصل منه ، ألا ترى أَنك إذا قلت : قَتِيلان لم يَعْلم لنا الناسُ مَصْرَعا فالفتحة في العين هي ابتداء جريان الصوت في الأَلف ؛ وكذلك قولك : يا دارَ مَيَّةَ بالعَلْياءِ فالسَّندِ تَجِدُ كسرة الدال هي ابتداء جريان الصوت في الياء ؛ وكذا قوله : هُرَيْرةَ ودَّعْها وإنْ لامَ لائِمُ تجد ضمة الميم منها ابتداءَ جَرَيانِ الصوت في الواو ؛ قال : فأَما قول سيبويه هذا باب مَجارِي أَواخر الكَلِم من العربية ، وهي تَجْرِي على ثمانية مَجارٍ ، فلم يَقْصُر المَجارِيَ هنا على الحركات فقط كما قَصَر العروضيون المَجْرَى في القافية على حركة حرف الرويّ دون سكونه ، لكنْ غَرَضُ صاحب الكتاب في قوله مَجاري أَواخر الكلم أَي أَحوال أَواخر الكلم وأَحكامها والصُّوَرِ التي تتشكل لها ، فإذا كانت أَحوالاً وأَحكاماً فسكونُ الساكن حال له ، كما أَن حركة المتحرّك حال له أَيضاً ، فمن هنا سَقَط تَعَقُّبُ من تَتَبَّعه في هذا الموضع فقال : كيف ذَكَرَ الوقف والسكون في المجاري ، وإنما المجاري فيما ظَنَّه الحركاتُ ، وسبب ذلك خَفاءُ غرض صاحب الكتاب عليه ، قال : وكيف يجوز أَن يُسَلط الظنُّ على أَقل أَتباع سيبويه فيما يلطف عن هذا الجليّ الواضح فضلاً عنه نفسِه فيه ؟ أَفتراه يريد الحركة ويذكر السكون ؟ هذه غَباوة ممن أَوردها وضعف نظر وطريقة دَلَّ على سلوكه إياها ، قال : أَوَلَمْ يَسْمَعْ هذا المتتبع بهذا القدر قولَ الكافة أَنت تَجْرِي عندي مَجْرَى فلان وهذا جارٍ مَجْرَى هذا ؟ فهل يراد بذلك أَنت تتحرك عندي بحركته ، أَو يراد صورتك عندي صورته ، وحالُك في نفسي ومُعْتَقَدِي حالُه ؟ والجارية : عينُ كل حيوان .
      والجارية : النعمة من الله على عباده .
      وفي الحديث : الأَرْزاق جاريةٌ والأَعطياتُ دارَّة متصلة ؛ قال شمر : هما واحد يقول هو دائم .
      يقال : جَرَى له ذلك الشيءُ ودَرَّ له بمعنى دام له ؛ وقال ابنُ حازم يصف امرأَة : غَذَاها فارِضٌ يَجْرِي عليها ، ومَحْضٌ حينَ يَنْبَعِثُ العِشار ؟

      ‏ قال ابن الأَعرابي : ومنه قولك أَجْرَيْتُ عليه كذا أَي أَدَمْتُ له .
      والجِرَايةُ : الجارِي من الوظائف .
      وفي الحديث : أَن رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، قال إذا ماتَ الإنسانُ انْقَطَعَ عَمَلُه إلا من ثلاثٍ صَدَقةٍ جاريةٍ أَي دارَّة متصلة كالوُقُوفِ المُرْصَدَةِ لأَبواب البِرِّ .
      والإجْرِيَّا والإجْرِيَّاءُ : الوَجْهُ الذي تأَخذ فيه وتَجْرِي عليه ؛ قال لبيد يصف الثور : ووَلَّى ، كنَصْلِ السَّيْفِ ، يَبْرُقُ مَتْنُه على كلِّ إجْرِيَّا يَشُقُّ الخَمائلا وقالوا : الكَرَمُ من إجْرِيَّاهُ ومن إجْرِيَّائه أَي من طَبيعته ؛ عن اللحياني ، وذلك لأَنه إذا كان الشيء من طبعه جَرَى إليه وجَرَنَ عليه .
      والإجْرِيَّا ، بالكسر : الجَرْيُ والعادة مما تأْخذ فيه ؛ قال الكميت : ووَلَّى بإجْرِيَّا وِلافٍ كأَنه ، على الشَّرَفِ الأَقْصَى ، يُساطُ ويُكْلَبُ وقال أَيضاً : على تِلْكَ إجْرِيَّايَ ، وهي ضَريبَتي ، ولو أَجْلَبُوا طُرّاً عَلَيَّ وأَحْلَبُوا وقولهم : فعلتُ ذلك من جَرَاكَ ومن جَرَائِكَ أَي من أَجلك لغة في جَرَّاكَ ؛ ومنه قول أَبي النجم : فاضَتْ دُمُوعُ العينِ من جَرَّاها ولا تقل مَجْراكَ .
      والجَرِيُّ : الوكيلُ : الواحد والجمع والمؤنث في ذلك سواء .
      ويقال : جَرِيُّ بَيِّنُ الجَرَايةِ والجِرايةِ .
      وجَرَّى جَرِيّاً : وكَّلَه .
      قال أَبو حاتم : وقد يقال للأُنثى جَرِيَّة ، بالهاء ، وهي قليلة ؛ قال الجوهري : والجمع أَجْرِياءُ .
      والجَرِيُّ : الرسول ، وقد أَجْراه في حاجته ؛ قال ابن بري : شاهده قول الشماخ : تقَطَّعُ بيننا الحاجاتُ ، إلاَّ حَوائجَ يُحْتَمَلْنَ مع الجَريّ وفي حديث أُم إسمعيل ، عليه السلام : فأَرْسَلُوا جَرِيّاً أَي رسولاً .
      والجَرِيُّ : الخادِمُ أَيضاً ؛ قال الشاعر : إذا المُعْشِياتُ مَنَعْنَ الصَّبُو حَ ، حَثَّ جَرِيُّكَ بالمُحْصَن ؟

      ‏ قال : المُحْصَنُ : المُدَّخَرُ للجَدْب .
      والجَرِيُّ : الأَجير ؛ عن كراع .
      ابن السكيت : إنِّي جَرَّيْتُ جَرِيّاً واسْتَجْرَيْتُ أَي وكلت وكيلاً .
      وفي الحديث : أَنتَ الجَفْنةُ الغَرّاء ، فقال قُولوا بقَوْلكم ولا يَسْتَجْرِيَنَّكُم الشيطانُ أَي لا يَسْتَغْلِبَنَّكُم ؛ كانت العرب تَدْعُو السيدَ المِطْعامَ جَفْنةً لإِطعامه فيها ، وجعلوها غَرَّاءَ لما فيها من وَضَحِ السَّنامِ ، وقوله ولا يستجرينكم من الجَرِيِّ ، وهو الوكيل .
      تقول : جَرَّيْتُ جَرِيّاً واستجريتُ جَرِيّاً أَي اتخذت وكيلاً ؛ يقول : تَكَلَّموا بما يَحْضُركم من القول ولا تتَنَطَّعُوا ولا تَسْجَعُوا ولا تتكلفوا كأَنكم وكلاء الشيطان ورُسُلُه كأَنما تنطقون عن لسانه ؛ قال الأَزهري : وهذا قول القتيبي ولم أَر القوم سَجَعُوا في كلامهم فنهاهم عنها ، ولكنهم مَدَحُوا فكَرِهَ لهم الهَرْفَ في المَدْحِ فنهاهم عنه ، وكان ذلك تأْديباً لهم ولغيرهم من الذين يمدحون الناس في وجوههم ، ومعنى لا يستجرينكم أَي لا يَسْتتبعنكم فيتخذكم جَرِيَّه ووكِيلَه ، وسمي الوكيلُ جَرِيّاً لأَنه يَجْري مَجْرَى مُوَكِّله .
      والجَرِيُّ : الضامنُ ، وأَما الجَرِيءُ المِقْدامُ فهو من باب الهمز .
      والجارِيَةُ : الفَتِيَّةُ من النساء بيِّنةُ الجَرَاية والجَرَاءِ والجَرَى والجِراء والجَرَائِيَةِ ؛ الأَخيرة عن ابن الأَعرابي .
      أَبو زيد : جاريةٌ بَبِّنة الجَرايةِ والجَراء ، وجَرِيّ بيِّنُ الجَرَايَةِ ؛

      وأَنشد الأَعشى : والبِيضُ قد عَنَسَتْ وطالَ جِرَاؤُها ، ونَشَأْنَ في قِنٍّ وفي أَذْوادِ ويروى بفتح الجيم وكسرها ؛ قال ابن بري : صواب إِنشاده والبيضِ ، بالخفضِ ، عطف على الشَّرْبِ في قوله قبله : ولقد أُرَجِّلُ لِمَّتي بعَشِيَّةٍ للشَّرْبِ ، قبل سَنابِك المُرْتادِ أَي أَتزين للشَّرْبِ وللبِيضِ .
      وقولهم : كان ذلك في أَيام جَرَائها ، بالفتح ، أَي صِباها .
      والجِرِّيُّ : ضرب من السمك .
      والجِرِّيَّة : الحَوْصَلة ، ومن جعلهما ثنائيين فهما فِعْلِيٌّ وفِعْلِيَّة ، وكل منهما مذكور في موضعه .
      الفراء : يقال أَلْقِه في جِرِّيَّتِكَ ، وهي الحَوْصلة .
      أَبو زيد : هي القِرِّيَّةُ والجِرِّيَّةُ والنَّوْطَةُ لحوصلة الطائر ؛ هكذا رواه ثعلب عن ابن نَجْدَةَ بغير همز ، وأَما ابنُ هانئ : فإِنه الجرِيئَةُ ، مهموز ، لأَبي زيد .
      "

    المعجم: لسان العرب



معنى الكرمل في قاموس معاجم اللغة

تاج العروس

كرمل كزبرج أهمله الجوهري وصاحب اللسان وفي العباب : ماء بجبل طيئ . أيضا : حصن بساحل بحر الشام . أيضا : ة بفلسطين في آخر حدود الخليل



ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: