وصف و معنى و تعريف كلمة اللازورد:


اللازورد: كلمة تتكون من ثمن أحرف تبدأ بـ ألف (ا) و تنتهي بـ دال (د) و تحتوي على ألف (ا) و لام (ل) و لام (ل) و ألف (ا) و زاي (ز) و واو (و) و راء (ر) و دال (د) .




معنى و شرح اللازورد في معاجم اللغة العربية:



اللازورد

جذر [زورد]

  1. لازَوَرد: (اسم)
    • اللاَّزَوَرْد : معدن يُتَّخذ للحليّ وأجوده الصَّافي الشفَّاف الأزرق الضَّارب إلى حمرة وخضرة ، وله منافع في الطِّب
,
  1. اللاّزورْد
    • معدن يُتَّخذ للحليّ وأجوده الصَّافي الشفَّاف الأزرق الضَّارب إلى حمرة وخضرة ، وله منافع في الطِّب :- رصَّعت خاتمَها باللاَّزورد .

    المعجم: عربي عامة

  2. اللاَّزَوَرْدُ
    • اللاَّزَوَرْدُ : من الأَحجار الكريمة ، لونُهُ أَزرقُ سماويٌّ أَو بنفسجيّ ، يكثر في أَفغانستان وأَمريكا ، يستعمل للزينة .

    المعجم: المعجم الوسيط

,
  1. اللاّزمنيّة
    • ما يكون بطبيعته خارجًا عن الوقت غير داخل أو مندرج في الزمان ، ما يبدو غير قابل للتغيّر .

    المعجم: عربي عامة

  2. اللاّساميّة
    • مبدأ أو موقف من يعادون اليهود ويعملون على اتِّخاذ إجراءات تمييز عنصريّ ضدَّهم :- اتُّهم بتبنِّي اللاَّساميّة والتحريض عليها .

    المعجم: عربي عامة

  3. اللاّشخصيّة
    • ( دب ) أن يسرد المؤلف الحوادث كما هي من غير أن يُقحم فيها آراءه وتعليقاته :- انضم كثير من الأدباء إلى الحركة الموضوعيّة اللاَّشخصيّة في الفنّ .

    المعجم: عربي عامة



  4. اللازِمَةُ
    • اللازِمَةُ اللازِمَةُ ( في الرياضة والهندسة ) : نتيجة تلي بالضرورة نظرية قد بُرهن عليها .
      و اللازِمَةُ عادة فعلية أو قولية تَلزم المرءَ فيأتيها دون إرادة منه ولا شعور .

    المعجم: المعجم الوسيط

  5. اللاّزورْد
    • معدن يُتَّخذ للحليّ وأجوده الصَّافي الشفَّاف الأزرق الضَّارب إلى حمرة وخضرة ، وله منافع في الطِّب :- رصَّعت خاتمَها باللاَّزورد .

    المعجم: عربي عامة

  6. اللاّسلكيّ
    • جهاز يمكن بواسطته المراسلة إلى مسافات بعيدة دون الاعتماد على الأسلاك :- إرسال تلغرافيّ لاسلكيّ :-? اتِّصال لاسلكيّ

    المعجم: عربي عامة



  7. اللاَّزَوَرْدُ
    • اللاَّزَوَرْدُ : من الأَحجار الكريمة ، لونُهُ أَزرقُ سماويٌّ أَو بنفسجيّ ، يكثر في أَفغانستان وأَمريكا ، يستعمل للزينة .

    المعجم: المعجم الوسيط

  8. اللاَّزُوقَ
    • اللاَّزُوقَ : دواء للجرح يلزمُه حتّى يبرأ .
      و اللاَّزُوقَ نسيج مشمَّع يوضع على الجرح ليحفَظه من التلوُّث .
      11 .

    المعجم: المعجم الوسيط

  9. ‏ المد اللازم
    • ‏ المد اللازم هو أن يأتي بعد حرف المد سكون لازم وصلا ووقفا سواء كان ذلك في كلمة أو حرف . ‏

    المعجم: مصطلحات فقهية



  10. ‏ الوقف اللازم
    • ‏ الوقف اللازم هو الوقف الذي يتم به الكلام لفظا ومعنى ، ويسمى هذا النوع بالوقف التام وذلك لتمام الكلام وانقطاع ما بعده عنه . ‏

    المعجم: مصطلحات فقهية

  11. لزب
    • " اللَّزَبُ : الضِّيقُ .
      وعَيْشٌ لَزِبٌ : ضَيِّقٌ .
      واللِّزْبُ : الطريقُ الضَّيِّقُ .
      وماءٌ لَزِبٌ : قليلٌ ، والجمع لِزابٌ .
      واللُّزُوبُ : القحط .
      واللَّزْبةُ : الشِّدَّةُ ، وجمعها لِزَبٌ ؛ حكاها ابن جني .
      وسَنَةٌ لَزْبةٌ : شَديدَةٌ ، ويقال : أَصابَتْهم لَزْبةٌ ، يعني شِدَّةَ السنة ، وهي القَحْط .
      والأَزْمَةُ والأَزْبَةُ واللَّزْبَةُ : كلها بمعنى واحد ، والجمع اللَّزْباتُ ، بالتسكين ، لأَنه صفة .
      وفي حديث أَبي الأَحْوَصِ : في عامِ أَزْبةٍ أَو لَزْبة ؛ اللَّزْبة : الشدَّةُ ؛ ومنه قولهم : هذا الأَمر ضربَةُ لازِبٍ أَي لازمٍ شديد .
      ولَزَب الشيءُ يَلْزُب ، بالضم ، لَزْباً ولُزُوباً : دخَل بعضُه في بعضٍ .
      ولَزَبَ الطينُ يَلْزُبُ لُزُوباً ، ولَزُبَ : لَصِقَ وصَلُبَ ، وفي حديث عليّ ، عليه السلام : ولاطَها بالبَلَّةِ حتى لَزَبَتْ أَي لَصِقَتْ ولَزِمَتْ .
      وطِـينٌ لازِبٌ أَي لازِقٌ .
      قال اللّه تعالى : من طِـينٍ لازِبٍ .
      قال الفراءُ : اللاَّزِبُ واللاَّتِبُ واللاَّصِقُ واحدٌ .
      والعرب تقول : ليس هذا بضَرْبةِ لازِمٍ ولازِبٍ ، يُبْدِلُونَ الباءَ ميماً ، لتَقارُبِ الـمَخارِج .
      قال أَبو بكر : معنى قولهم ما هذا بضَرْبَةِ لازِبٍ أَي ما هذا بلازِمٍ واجِبٍ أَي ما هذا بضرْبةِ سَيْفٍ لازِبٍ ، وهو مَثَلٌ .
      واللازِبُ : الثابتُ ، وصار الشيءُ ضَرْبةَ لازِبٍ أَي لازماً ؛ هذه اللغة الجيِّدة ، وقدقالوها بالميم ، والأَوَّل أَفصح ؛ قال النابغة : ولا تَحْسَبُونَ الخَيْرَ لا شَرَّ بَعْدَه ، * ولا تَحْسَبُونَ الشَّـرَّ ضَرْبةَ لازِبِ ولازِمٌ ، لُغَيَّةٌ ؛ وقال كثير فأَبدل : فما وَرَقُ الدُّنْيا بباقٍ لأَهْلِهِ ، * ولا شِدَّةُ البَلْوَى بضَرْبةِ لازِم ورجل عَزَبٌ لَزَبٌ ، وقال ابن بُزُرْج مثلَه .
      وامرأَةٌ عَزَبةٌ لَزَبةٌ إِتْباعٌ .
      الجوهري : والـمِلْزابُ البَخِـيلُ الشديد ؛

      وأَنشد أَبو عمرو : لا يَفْرَحُون ، إِذا ما نَضْخَةٌ وَقَعَتْ ، * وهُمْ كِرامٌ ، إِذا اشْتَدَّ الـمَلازيبُ ولَزَبَتْه العَقْرَبُ لَزْباً : لَسَعَتْه كلَسَبَتْه ؛ عن كراع .
      "

    المعجم: لسان العرب

  12. لزق
    • " لَزِقَ الشيءُ بالشيء يَلْزَقُ لُزوقاً : كَلَصِقَ والتزَقَ التِزاقاً وقد لَصِق ولَزِق ولَسِق ، وأَلْزَقَهُ كأَلْصَقه ، وأَلْزقَهُ به غيرهُ ، ولازَقَهُ : كلاصقه .
      وهذا لِزْق هذا ولَزِيقُه وبِلِزْقِه أي لصيقه ، وقيل أَي بجانبه ، والأُنثى لَزِقَةٌ ولَزِيقَةٌ .
      واللَّزَقُ : هو الذي يُلْزِقُ الرِّئة بالجنب .
      ويقال : هذه الدار لَزيقةُ هذه وهذه بلِزْقِ هذه .
      وأُذن لَزْقاءُ : التَزَقَ طرفها بالرأس .
      واللَّزَقُ : كاللَوَى .
      واللَّزَاقُ : الجماع ؛ عن ابن الأَعرابي ؛ وأنشد : دَلْو فَرَتْها لك من عَنَاقِ لَمَّا رأَتْ أَنك بئس السّاقي ، ولَسْتَ بالمَحْمودِ في اللِّزاقِ وفي التهذيب : وجَرَّبت ضَعْفك في اللَّزاقِ أَي في مجامعته إياها ، قال : والعرب تكني باللِّزاقِ عن الجماع .
      واللَّزُوق واللاَّزوق : دواء للجرح يلزمه حتى يبرأ ؛ قال أَبو منصور : ويقال له اللَّصُوق واللَّزُوق .
      والمُلَزَّقُ : الشيء ليس بالمحكم .
      واللُّزَّيْقَى : نبتة تنبت بعد المطر بليلتين تَلْزَقُ بالطين الذي في أُصول الحجارة ، وهي خضراء كالعَرْمَض .
      وأَتتنا لُزَق من الناس أَي أَخلاط .
      "

    المعجم: لسان العرب

  13. سلك


    • " السُّلُوك : مصدر سَلَكَ طريقاً ؛ وسَلَكَ المكانَ يَسْلُكُه سَلْكاً وسُلُوكاً وسَلَكَه غَيْرَه وفيه وأَسْلكه إياه وفيه وعليه ؛ قال عبد مناف بن رِبْعٍ الهُذَلِيُّ : حتى إذا أَسْلَكُوهُمْ في قُتائِدَةٍ شَلاًّ ، كما تَطْرُدُ الجَمَّالةُ الشُّرُدَا وقال ساعِدَة بنُ العَجْلان : وهمْ مَنَعُوا الطريق وأَسْلَكوهُمْ على شَمَّاءَ ، مَهْواها بَعيدُ والسَّلْكُ ، بالفتح : مصدر سَلَكْتُ الشيء في الشيء فانْسَِلَك أَي أَدخلته فيه فدخل ؛ ومنه قول زهير : تَعَلَّماها ، لَعَمْرُ الله ، ذا قَسَما ، وافْصِدْ بِذَرْعِكَ ، وانظرُ أَين تَنْسَلِكُ وقال عديُّ بن زيد : وكنتُ لِزازَ خَصْمِكَ لم أُعَرّدْ ، وهمْ سَلَكُوكَ في أَمْرٍ عَصِيبِ وفي التنزيل العزيز : كذلك سَلَكْناه في قلوب المجرمين ، وفيه لغة أخرى : أَسْلَكْتُهُ فيه .
      والله يُسْلِكُ الكفَّارَ في جهنم أي يدخلهم فيها ، وأنشد بيت عبد مناف بن رِبْعٍ ، وقد تقدّم .
      وفي التزيل العزيز : أَلم تر أَن الله أَنزل من السماء ماءً فسَلَكَه يَنابِيعَ في الأرض ، أي أَدخله ينابيع في الأرض .
      يقال : سَلَكْتُ الخَيْطَ في المِخْيَطِ أَي أَدخلته فيه .
      أَبو عبيد عن أصحابه : سلَكْتُه في المَكانِ وأَسْلَكْتُه بمعنى واحد .
      ابن الأَعرابي : سَلَكْتُ الطريقَ وسَلَكْتُه غَيْري ، قال : ويجوز أَسْلَكْتُه غيري .
      وسَلَكَ يَدَه في الجَيْب والسِّقاء ونحوهما يَسْلُكها وأسْلَكَها : أَدخلها فيهما .
      والسَّلْكَةُ : الخَيْطُ الذي يُخاط به الثوبُ ، وجمعه سِلْكٌ وأَسْلاكٌ وسُلُوكٌ ؛ كلاهما جمع الجمع .
      والمَسْلَكُ : الطريق .
      والسَّلْكُ : إِدخالُ شيء تَسْلُكه فيه كما تَطْعُنُ الطاعنَ فتَسْلُكُ الرمح فيه إذا طعنته تِلْقاءَ وجهه على سَجيحته ؛ وأَنشد قول امرئ القيس : نَطْعُنُهُمْ سُلْكى ومَخْلُوجَةً ، كَرَّكَ ّلأمَيْنِ على نابِلِ وروي : كرَّ كلامَيْنِ ، قال : وصَفَه بسرعة الطعن وشبهه بمن يدفع الريشة إلى النَّبَّال في السرعة ، وإنما يحتاج إليه في السرعة والخفة لأن الغِراء إذا بَرَدَ لم يَلْزَقْ فيستعمل حارًّاً .
      والسُّلْكى : الطعنةُ المستقيمة تلقاءَ وجهه ، والمَخْلوجَةُ التي في جانب .
      وروي عن أَبي عمرو بن العلاء أَنه ، قال : ذهب من كان يُحْسِنُ هذا الكلام ، يعني سُلْكى ومَخْلُوجَةً .
      ابن السكيت : يقال الرأيُ مَخْلُوجةٌ وليس بسُلْكى أَي ليس بمستقيم .
      وأَمْرُهُمْ سُلْكى : على طريقة واحدة ؛ وقولُ قيس بن عَيْزارَةَ : غَداةَ تَنادَوْا ، ثم قامُوا فأَجْمَعُوا بقَتْلِيَ سُلْكى ، ليس فيها تنَازُعُ أَراد عزيمة قوية لا تنازع فيها .
      ورجل مُسَلَّكٌ : نحيف وكذلك الفرس .
      والسُّلَكُ : فرخُ القَطا ، وقيل فَرْخُ الحَجَلِ ، وجمعهِ سِلْكانٌ ، لا يكسر على غير ذلك مثل صُرَدٍ وصِرْدانٍ ، والأُنثى سُلَكَةٌ وسِلْكانةٌ ، الأَخيرة قليلة ؛ قال الشاعر : تَظَلُّ به الكُدْرُسِلْكانُها والسُّلَكَةُ والسُّلَيْكَةُ : اسمان .
      وسُليْكٌ : اسم رجل ، وهو سُلَيْكٌ السَّعْدِيّ وهو من العَدَّائين ، كان يقال لهُ سلَيْك المقانِبِ ، واسم أمه سُلَكَةُ ؛ وقال قرّان الأَسدي : لَخُطَّابُ ليْلى يالَ بُرْثُنَ مِنْكُمُ ، على الهَوْلِ ، أَمْضى من سُلَيْك المَقانِبِ "

    المعجم: لسان العرب

  14. لزم
    • " اللُّزومُ : معروف .
      والفِعل لَزِمَ يَلْزَمُ ، والفاعل لازمٌ والمفعول به ملزومٌ ، لزِمَ الشيءَ يَلْزَمُه لَزْماً ولُزوماً ولازَمه مُلازَمَةً ولِزاماً والتزَمَه وأَلزمَه إِيَّاه فالتزَمَه .
      ورجل لُزَمَةٌ : يَلْزَم الشيء فلا يفارِقه .
      واللِّزامُ : الفَيْصل جدّاً .
      وقوله عز وجل : قل ما يَعْبَأُ بِكُم ربِّي لولا دُعاؤكم ؛ أَي ما يصنع بكم ربي لولا دعاؤه إِيَّاكم إِلى الإِسلام ، فقد كذَّبتم فسوف يكون لِزاماً ؛ أَي عذاباً لازماً لكم ؛ قال الزجاج :، قال أَبو عبيدة فَيْصلاً ، قال : وجاء في التفسير عن الجماعة أَنه يعني يومَ بدر وما نزل بهم فيه ، فإِنه لُوزِم بين القَتْلى لِزاماً أَي فُصل ؛

      وأَنشد أَبو عبيدة لصخر الغَيّ : فإِمَّا يَنْجُوَا من حَتْفِ أَرْضٍ ، فقد لَقِيا حُتوفَهما لِزاماً وتأْويل هذا أَن الحَتْف إِذا كان مُقَدَّراً فهو لازمٌ ، إِن نجا من حَتْفِ مكانٍ لقيه الحَتْفُ في مكان آخر لِزاماً ؛

      وأَنشد ابن بري : لا زِلْتَ مُحْتَمِلاً عليَّ ضَغِينَةً ، حتى المَماتِ يكون منك لِزاماً وقرئَ لَزاماً ، وتأْويله فسوف يَلْزمُكم تكذيبكم لَزاماً وتَلْزمُكم به العقوبة ولا تُعْطَوْن التوبة ، ويدخل في هذا يومُ بدر وغيره مما يَلْزَمُهم من العذاب .
      واللِّزام : مصدر لازَم .
      واللَّزام ، بفتح اللام : مصدر لَزِمَ كالسَّلام بمعنى سَلِمَ ، وقد قرئ بهما جميعاً ، فمن كسر أَوقعه مُوقَع مُلازِم ، ومن فتح أَوقعه موقع لازِم .
      وفي حديث أَشراط الساعة ذكرُ اللِّزام ، وفسِّر بأَنه يوم بدر ، وهو في اللغة المُلازَمة للشيء والدوامُ عليه ، وهو أَيضاً الفَصْل في القضية ، قال : فكأَنه من الأَضداد .
      واللِّزامُ : الموتُ والحسابُ .
      وقوله تعالى : ولولا كلِمةٌ سبَقَتْ من ربِّك لكان لِزاماً ؛ معناه لكان العذاب لازِماً لهم فأَخّرَهم إِلى يوم القيامة .
      واللَّزَمُ : فَصْلُ الشيء ، من قوله كان لِزاماً فَيْصَلاً ، وقال غيره : هو من اللُّزومِ .
      الجوهري : لَزِمْت به ولازَمْتُه .
      واللِّزامُ : المُلازِمُ ؛ قال أَبو ذؤيب : فلم يرَ غيرَ عاديةٍ لِزاماً ، كما يَتَفَجَّر الحوضُ اللَّقِيفُ والعاديةُ : القوم يَعْدُون على أَرجلهم أَي فحَمْلَتُهم لِزامٌ كأَنهم لَزِمُوه لا يفارقون ما هم فيه ، واللَّقيفُ : المُتهوِّر من أَسفله .
      والالتِزامُ : الاعتِناقُ .
      قال الكسائي : تقول سَبَبْتُه سُبَّةً تكون لَزامِ ، مثل قَطامِ أَي لازمة .
      وحكى ثعلب : لأَضْرِبَنَّك ضَرْبةً تكون لَزامِ ، كما يقال دَراكِ ونَظارِ ، أَي ضربة يُذكر بها فتكون له لِزاماً أَي لازِمةً .
      والمِلْزَم ، بالكسر : خشبتان مشدودٌ أَوساطُهما بحديدة تُجْعَل في طرفها قُنّاحة فتَلْزَم ما فيها لُزوماً شديداً ، تكون مع الصَّياقِلة والأَبَّارِين .
      وصار الشيءُ ضربةَ لازِمٍ ، كلازِبٍ ، والباء أَعلى ؛ قال كُثيّر في محمد بن الحنفية وهو في حبس ابن الزبير : سَمِيُّ النبيِّ المُصْطَفى وابنُ عَمِّه ، وفَكّاك أَغْلالٍ ونَفّاع غارِمِ أَبى فهو لا يَشْرِي هُدىً بضَلالةٍ ، ولا يَتَّقي في الله لَوْمةَ لائمِ ونحنُ ، بحَمْدِ اللهِ ، نَتْلُو كِتابَه حُلولاً بهذا الخَيْفِ ، خَيْفِ المَحارِم بحيثُ الحمامُ آمِنُ الرَّوْعِ ساكِنٌ ، وحيثُ العَدُوُّ كالصَّديقِ المُلازِم فما وَرِقُ الدُّنْيا بِباقٍ لأَهْلهِ ، وما شِدَّةُ البَلْوَى بضَرْبةِ لازِم تُحَدِّثُ مَن لاقَيْت أَنك عائذٌ ، بَل العائذُ المظلوم في سِجْنِ عادِم والمُلازِمُ : المُغالِقُ .
      ولازِم : فرس وُثَيل بن عوف .
      "

    المعجم: لسان العرب

  15. ورد
    • " وَرْدُ كلّ شجرة : نَوْرُها ، وقد غلبت على نوع الحَوْجَم .
      قال أَبو حنيفة : الوَرْدُ نَوْرُ كل شجرة وزَهْرُ كل نَبْتَة ، واحدته وَرْدة ؛ قال : والورد ببلاد العرب كثير ، رِيفِيَّةً وبَرِّيةً وجَبَليّةً .
      ووَرَّدَ الشجرُ : نوّر .
      وَوَرَّدت الشجرة إذا خرج نَوْرُها .
      الجوهري : الوَرد ، بالفتح ، الذي يُشمّ ، الواحدة وردة ، وبلونه قيل للأَسد وَرْدٌ ، وللفرس ورْد ، وهو بين الكُمَيْت والأَشْقَر .
      ابن سيده : الوَرْد لون أَحمر يَضْرِبُ الى صُفرة حَسَنة في كل شيء ؛ فَرَس وَرْدٌ ، والجمع وُرْد ووِرادٌ والأُنثى ورْدة .
      وقد وَرُد الفرسُ يَوْرُدُ وُرُودةً أَي صار وَرْداً .
      وفي المحكم : وقد وَرُدَ وُرْدةً واوْرادّ ؛ قال الأَزهري : ويقال إِيرادَّ يَوْرادُّ على قياس ادْهامَّ واكْماتَّ ، وأَصله إِوْرادَّ صارت الواو ياء لكسرة ما قبلها .
      وقال الزجاج في قوله تعالى : فكانت وَرْدةً كالدِّهان ؛ أَي صارت كلون الوَرْد ؛ وقيل : فكانت وَرْدة كلونِ فرسٍ وَرْدةٍ ؛ والورد يتلون فيكون في الشتاء خلاف لونه في الصيف ، وأَراد أَنها تتلون من الفزع الأَكبر كما تتلون الدهان المختلفة .
      واللون وُرْدةٌ ، مثل غُبْسة وشُقْرة ؛

      وقوله : تَنازَعَها لَوْنانِ : وَرْدٌ وجُؤوةٌ ، تَرَى لأَياءِ الشَّمْسِ فيها تَحَدُّرا إِنما أَراد وُرْدةً وجُؤوةً أَو وَرْداً وجَأًى .
      قال ابن سيده : وإِنما قلنا ذلك لأَن ورداً صفة وجؤوة مصدر ، والحكم أَن تقابل الصفة بالصفة والمصدر بالمصدر .
      ووَرَّدَ الثوبَ : جعله وَرْداً .
      ويقال : وَرَّدَتِ المرأَةُ خدَّها إِذا عالجته بصبغ القطنة المصبوغة .
      وعَشِيّةٌ وَرْدةٌ إِذا احمَرَّ أُفُقها عند غُروب الشمس ، وكذلك عند طُلوع الشمس ، وذلك علامة الجَدْب .
      وقميص مُوَرَّد : صُبِغَ على لون الورد ، وهو دون المضَرَّجِ .
      والوِرْدُ : من أَسماءِ الحُمَّى ، وقيل : هو يَوْمُها .
      الأَصمعي : الوِرْدُ يوم الحُمَّى إِذا أَخذت صاحبها لوقت ، وقد وَرَدَتْه الحُمَّى ، فهو مَوْرُودٌ ؛ قال أَعرابي لآخر : ما أَمارُ إِفْراقِ المَوْرُودِ (* قوله « إفراق المورود » في الصحاح ، قال الأَصمعي : أفرق المريض من مرضه والمحموم من حماه أي أَقبل .
      وحكى قول الأعرابي هذا ثم ، قال : يقول ما علامة برء المحموم ؟ فقال العرق .) فقال : الرُّحضاءُ .
      وقد وُرِدَ على صيغة ما لم يُسَمّ فاعله .
      ويقال : أَكْلُ الرُّطَبه مَوْرِدةٌ أَي مَحَمَّةٌ ؛ عن ثعلب .
      والوِرْدُ وُوردُ القوم : الماء .
      والوِرْدُ : الماء الذي يُورَدُ .
      والوِرْدُ : الابل الوارِدة ؛ قال رؤبة : لو دَقَّ وِرْدي حَوْضَه لم يَنْدَهِ وقال الآخر : يا عَمْرُو عَمْرَ الماء وِرْدٌ يَدْهَمُهْ وأَنشد قول جرير في الماء : لا وِرْدَ للقَوْمِ ، إِن لم يَعْرِفُوا بَرَدى ، إِذا تكَشَّفَ عن أَعْناقِها السَّدَفُ بَرَدى : نهر دِمَشْقَ ، حرسها الله تعالى .
      والوِرْدُ : العَطَشُ .
      والمَوارِدُ : المَناهِلُ ، واحِدُها مَوْرِدٌ .
      وَوَرَدَ مَوْرِداً أَي وُرُوداً .
      والمَوْرِدةُ : الطريق إِلى الماء .
      والوِرْدُ : وقتُ يومِ الوِرْدِ بين الظِّمْأَيْنِ ، والمَصْدَرُ الوُرُودُ .
      والوِرْدُ : اسم من وِرْدِ يومِ الوِرْدِ .
      وما وَرَدَ من جماعة الطير والإِبل وما كان ، فهو وِرْدٌ .
      تقول : وَرَدَتِ الإِبل والطير هذا الماءَ وِرْداً ، وَوَرَدَتْهُ أَوْراداً ؛

      وأَنشد : ‏ فأَوْراد القَطا سَهْلَ البِطاحِ وإِنما سُمِّيَ النصيبُ من قراءَة القرآن وِرْداً من هذا .
      ابن سيده : ووَرَدَ الماءَ وغيره وَرْداً ووُرُوداً وَوَرَدَ عليه : أَشرَفَ عليه ، دخله أَو لم يدخله ؛ قال زهير : فَلَمَّا وَرَدْنَ الماءَ زُرْقاً جِمامُه ، وضَعْنَ عِصِيَّ الحاضِرِ المُتَخَيّمِ معناه لما بلغن الماء أَقَمْنَ عليه .
      ورجل وارِدٌ من قوم وُرّادٌ ، وورَّادٌ من قومٍ وَرّادين ، وكل من أَتى مكاناً منهلاً أَو غيره ، فقد وَرَدَه .
      وقوله تعالى : وإِنْ منكم إِلاَّ واردُها ؛ فسره ثعلب فقال : يردونها مع الكفار فيدخلها الكفار ولا يَدْخلُها المسلمون ؛ والدليل على ذلك قول الله عز وجل : إِنَّ الذين سَبَقَتْ لهم منا الحُسْنى أُولئك عنها مُبْعَدون ؛ وقال الزجاج : هذه آية كثر اختلاف المفسرين فيها ، وحكى كثير من الناس أَن الخلق جميعاً يردون النار فينجو المتقي ويُتْرَك الظالم ، وكلهم يدخلها .
      والوِرْد : خلاف الصَدَر .
      وقال بعضهم : قد علمنا الوُرُودَ ولم نعلم الصُّدور ، ودليل مَن ، قال هذا قوله تعالى : ثم نُنَجِّي الذين اتَّقَوْا ونَذَرُ الظالمين فيها جُثِيّاً .
      وقال قوم : الخلق يَرِدُونها فتكون على المؤمن بَرْداً وسلاماً ؛ وقال ابن مسعود والحسن وقتادة : إِنّ وُروُدَها ‏ ليس ‏ دُخولها وحجتهم في ذلك قوية جدّاً لأَن العرب تقول ورَدْنا ماء كذا ولم يَدْخُلوه .
      قال الله عز وجل : ولمَّا ورَدَ ماءَ مَدْيَنَ .
      ويقال إِذا بَلَغْتَ إِلى البلد ولم تَدْخله : قد وَرَدْتَ بلد كذا وكذا .
      قال أَبو إِسحق : والحجة قاطعة عندي في هذا ما ، قال الله تعالى : إِنَّ الذين سبقت لهم منا الحسنى أُولئك عنها مبعدون لا يَسْمَعون حَسيسَها ؛ قال : فهذا ، والله أَعلم ، دليل أَن أَهل الحسنى لا يدخلون النار .
      وفي اللغة : ورد بلد كذا وماء كذا إِذا أَشرف عليه ، دخله أَو لم يدخله ، قال : فالوُرودُ ، بالإِجماع ، ‏ ليس ‏ بدخول .
      الجوهري : ورَدَ فلان وُروُداً حَضَر ، وأَورده غيره واسْتَوْرَده أَي أَحْضَره .
      ابن سيده : توَرَّدَه واسْتَوْرَدَه كَوَرَّده كما ، قالوا : علا قِرْنَه واسْتَعْلاه .
      ووارَدَه : ورد معَهَ ؛

      وأَنشد : ومُتَّ مِنِّي هَلَلاً ، إِنَّما مَوْتُكَ ، لو وارَدْتُ ، وُرَّادِيَهْ والوارِدةُ : وُرّادُ الماءِ .
      والوِرْدُ : الوارِدة .
      وفي التنزيل العزيز : ونسوق المجرمين إِلى جهنم وِرْداً ؛ وقال الزجاج : أَي مُشاةً عِطاشاً ، والجمع أَوْرادٌ .
      والوِرْدُ : الوُرّادُ وهم الذين يَرِدُون الماء ؛ قال يصف قليباً : صَبَّحْنَ مِنْ وَشْحَا قَلِبياً سُكّا ، يَطْمُو إِذا الوِرْدُ عليه الْتَكّا وكذكل الإِبل : وصُبِّحَ الماءُ بِوِرْدٍ عَكْنان والوِرْدُ : النصيبُ من الماء .
      وأَوْرَدَه الماءَ : جَعَله يَرِدُه .
      والموْرِدةُ : مَأْتاهُ الماءِ ، وقيل : الجادّةُ ؛ قال طرفة : كأَنَّ عُلوبَ النِّسْعِ ، في دَأَياتِها ، مَوارِدُ من خَقاءَ في ظَهْرِ قَرْدَدِ

      ويقال : ما لك توَرَّدُني أَي تقدَّم عليّ ؛ وقال في قول طرفة : كَسِيدِ الغَضَا نَبَّهْتَه المُتَوَرِّدِ هو المتقدِّم على قِرْنِه الذي لا يدفعه شيء .
      وفي الحديث : اتَّقُوا البَرازَ في المَوارِدِ أَي المجارِي والطُّرُق إِلى الماء ، واحدها مَوْرِدٌ ، وهو مَفْعِلٌ من الوُرُودِ .
      يقال : ورَدْتُ الماءَ أَرِدُه وُرُوداً إذا حضرته لتشرب .
      والوِرد : الماء الذي ترد عليه .
      وفي حديث أَبي بكر : أَخذ بلسانه وقال : هذا الذي أَورَدَني المَوارِدَ ؛ أَراد الموارد المُهْلِكةَ ، واحدها مَوْرِدة ؛ وقول أَبي ذؤيب يصف القبر : يَقُولونَ لمَّا جُشَّتِ البِئْرُ : أَوْرِدُوا وليسَ بها أَدْنَى ذِفافٍ لِوارِدِ استعار الإِيرادٍ لإِتْيان القبر ؛ يقول : ليس فيها ماء ، وكلُّ ما أَتَيْتَه فقد وَرَدْتَه ؛ وقوله : كأَنَّه بِذِي القِفافِ سِيدُ ، وبالرِّشاءِ مُسْبِلٌ وَرُودُ وَرُود هنا يريد أَن يخرج إِذا ضُرِب به .
      وأَوْرَدَ عليه الخَبر : قصَّه .
      والوِرْدُ : القطيعُ من الطَّيْرِ .
      والوِرْدُ : الجَيْشُ على التشبيه به ؛ قال رؤبة : كم دَقَّ مِن أَعتاقِ وِرْدٍ مكْمَهِ وقول جرير أَنشده ابن حبيب : سَأَحْمَدُ يَرْبُوعاً ، على أَنَّ وِرْدَها ، إِذا ذِيدَ لم يُحْبَسْ ، وإِن ذادَ حُكِّم ؟

      ‏ قال : الوِرْدُ ههنا الجيش ، شبهه بالوِرْدِ من الإِبل بعينها .
      والوِرْدُ : الإِبل بعينها .
      والوِرْدُ : النصيب من القرآن ؛ يقول : قرأْتُ وِرْدِي .
      وفي الحديث أَن الحسن وابن سيرين كانا يقرآنِ القرآنَ من أَوَّله إِلى آخره ويَكْرهانِ الأَورادَ ؛ الأَورادُ جمع وِرْدٍ ، بالكسر ، وهو الجزء ، يقال : قرأْت وِرْدِي .
      قال أَبو عبيد : تأْويل الأَوراد أَنهم كانوا أَحْدثوا أَنْ جعلوا القرآن أَجزاء ، كل جزء منها فيه سُوَر مختلفة من القرآن على غير التأْليف ، جعلوا السورة الطويلة مع أُخرى دونها في الطول ثم يَزيدُون كذلك ، حتى يُعَدِّلوا بين الأَجزاءِ ويُتِمُّوا الجزء ، ولا يكون فيه سُورة منقطعة ولكن تكون كلها سُوَراً تامة ، وكانوا يسمونها الأَوراد .
      ويقال : لفلان كلَّ ليلةٍ وِرْد من القرآن يقرؤه أَي مقدارٌ معلوم إِما سُبْعٌ أَو نصف السبع أَو ما أَشبه ذلك .
      يقال : قرأَ وِرْده وحِزْبه بمعنى واحد .
      والوِرْد : الجزء من الليل يكون على الرجل يصليه .
      وأَرْنَبَةٌ واردةٌ إِذا كانت مقبلة على السبَلة .
      وفلان وارد الأَرنبة إِذا كان طويل الأَنف .
      وكل طويل : وارد .
      وتَوَرَّدَتِ الخيل البلدة إِذا دخلتها قليلاً قليلاً قطعة قطعة .
      وشَعَر وارد : مسترسل طويل ؛ قال طرفة : وعلى المَتْنَيْنِ منها وارِدٌ ، حَسَنُ النَّبْتِ أَثِيثٌ مُسْبَكِرْ وكذلك الشَّفَةُ واللثةُ .
      والأَصل في ذلك أَن الأَنف إِذا طال يصل إِلى الماء إِذا شرب بفيه لطوله ، والشعر من المرأَة يَرِدُ كَفَلَها .
      وشجرة واردةُ الأَغصان إِذا تدلت أَغصانُها ؛ وقال الراعي يصف نخلاً أَو كرماً : يُلْقَى نَواطِيرُه ، في كل مَرْقَبَةٍ ، يَرْمُونَ عن وارِدِ الأَفنانِ مُنْهَصِر (* قوله « يلقى » في الأساس تلقى ).
      أَي يرمون الطير عنه .
      وقوله تعالى : فأَرْسَلوا وارِدَهم أَي سابِقَهم .
      وقوله تعالى : ونحن أَقرب إِليه من حبل الوريد ؛ قال أَهل اللغة : الوَرِيدُ عِرْق تحت اللسان ، وهو في العَضُد فَلِيقٌ ، وفي الذراع الأَكْحَل ، وهما فيما تفرق من ظهر الكَفِّ الأَشاجِعُ ، وفي بطن الذراع الرَّواهِشُ ؛

      ويقال : إِنها أَربعة عروق في الرأْس ، فمنها اثنان يَنْحَدِران قُدّامَ الأُذنين ، ومنها الوَرِيدان في العُنق .
      وقال أَبو الهيثم : الورِيدان تحت الوَدَجَيْنِ ، والوَدَجانِ عِرْقانِ غليظان عن يمين ثُغْرَةِ النَّحْرِ ويَسارِها .
      قال : والوَرِيدانِ يَنْبِضان أَبداً منَ الإِنسان .
      وكل عِرْق يَنْبِضُ ، فهو من الأَوْرِدةِ التي فيها مجرى الحياة .
      والوَرِيدُ من العُرُوق : ما جَرَى فيه النَّفَسُ ولم يجرِ فيه الدّمُ ، والجَداوِلُ التي فيها الدِّماءُ كالأَكْحَلِ والصَّافِن ، وهي العُروقُ التي تُفْصَدُ .
      أَبو زيد : في العُنُق الوَرِيدان وهما عِرْقان بين الأَوداج وبين اللَّبَّتَيْنِ ، وهما من البعير الودجان ، وفيه الأَوداج وهي ما أَحاطَ بالحُلْقُوم من العروق ؛ قال الأَزهري : والقول في الوريدين ما ، قال أَبو الهيثم .
      غيره : والوَرِيدانِ عِرْقان في العُنُق ، والجمع أَوْرِدَةٌ ووُرودٌ .
      ويقال للغَضْبَانِ : قد انتفخ وريده .
      الجوهري : حَبْل الوَرِيدِ عِرْق تزعم العرب أَنه من الوَتِين ، قال : وهما وريدان مكتنفا صَفْقَي العُنُق مما يَلي مُقَدَّمه غَلِيظان .
      وفي حديث المغيرة : مُنْتَفِخة الوَرِيدِ ، هو العرقُ الذي في صَفْحة العُنق يَنْتَفِخُ عند الغضَب ، وهما وريدانِ ؛ يَصِفُها بسوء الخَلُق وكثرة الغضب .
      والوارِدُ : الطريق ؛ قال لبيد : ثم أَصْدَرْناهُما في وارِدٍ صادِرٍ وهَمٍ ، صُواهُ قد مَثَلْ يقول : أَصْدَرْنا بَعِيرَيْنا في طريق صادِرٍ ، وكذلك المَوْرِدُ ؛ قال جرير : أَمِيرُ المؤمِنينَ على صِراطٍ ، إِذا اعْوَجَّ المَوارِدُ مُسْتَقِيمُ وأَلقاهُ في وَرْدةٍ أَي في هَلَكَةٍ كَوَرْطَةٍ ، والطاء أَعلى .
      والزُّماوَرْدُ : معرَّب والعامة تقول : بَزْماوَرْد .
      ووَرْد : بطن من جَعْدَة .
      ووَرْدَةُ : اسم امرأَة ؛ قال طرفة : ما يَنْظُرون بِحَقِّ وَرْدةَ فِيكُمُ ، صَغُرَ البَنُونَ وَرَهطُ وَرْدَةَ غُيَّبُ والأَورادُ : موضعٌ عند حُنَيْن ؛ قال عباس بن (* قوله « ابن » كتب بهامش الأصل كذا يعني بالأصل ويحتمل أن يكون ابن مرداس أو غيره ): رَكَضْنَ الخَيْلَ فيها ، بين بُسٍّ إِلى الأَوْرادِ ، تَنْحِطُ بالنِّهابِ وَوَرْدٌ وَوَرَّادٌ : اسمان وكذلك وَرْدانُ .
      وبناتُ وَرْدانَ : دَوابُّ معروفة .
      وَوَرْدٌ : اسم فَرَس حَمْزة بن عبد المطلب ، رضي الله عنه .
      "

    المعجم: لسان العرب



معنى اللازورد في قاموس معاجم اللغة



معجم اللغة العربية المعاصرة
أَزْوَرْد [جمع]: (نت) لوتس، نبات مائيّ جميل يشبه النيلوفر.
المعجم الوسيط
من الأحجار الكريمة، لونه أزرق سماوي أو بنفسجي، يكثر في أفغانستان وأمريكا، يستعمل للزينة.
تاج العروس

والْتَدَّ عنه : زَاغَ ومال . ومما يستدرك عليه : أَلدَدْتُه : صَادَفْتُه أَلَدَّ . وأَلْدَدْتُ به : عَسُرْتُ عليه في الخُصُومِة . وتَصْغِير اللُّدِّ جَمْعُ أَلَدَّ أُلَيْدُّونَ عن الصاغانيّ . والمُلاَدَّة : الخُصومةُ . ويقال : ما زِلْت أُلاَدُّ عَنْك أَي أُدافِع . وأَلْدَدْتُ به : مَطَلْتُه كذا في الأَفْعَال لابن القّطاع . وفي الأَساس : هو شَدِيدٌ لَدِيدٌ . وبنو اللَّدِيد كأَمِيرٍ : بُطَيْنٌ من العرب . واستدرك شيخنا هنا : ل ز و ر د

اللاَّزَوَرْد : الحجر المَعْرُوف وذَكَرَ خَوَاصَّه



ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: