المتسرطن: كلمة تتكون من ثمن أحرف تبدأ بـ ألف (ا) و تنتهي بـ نون (ن) و تحتوي على ألف (ا) و لام (ل) و ميم (م) و تاء (ت) و سين (س) و راء (ر) و طاء (ط) و نون (ن) .
تسرطنت الخلايا مُطاوع سَرْطنَ: أصبحت سرطانيَّة، تحولت إلى سَرَطان تسرطَنتْ القرحةٌ
,
سَرْطنَ
سَرْطنَ يسرطن ، سرطنةً ، فهو مُسرطِن ، والمفعول مُسرطَن :- • سرطن المرضُ الخلايا جعلها سرطانيَّة ، حوّلها إلى سرطانيَّة :- يحاول الأطباءُ إيجاد علاج للخلايا المسرطَنة في أجسام المرضى ، - سَرْطن قُرْحَةً .
المعجم: اللغة العربية المعاصر
سرطن المرض الخلايا
جعلها سرطانيَّة ، حوّلها إلى سرطانيَّة :- يحاول الأطباءُ إيجاد علاج للخلايا المسرطَنة في أجسام المرضى - سَرْطن قُرْحَةً .
المعجم: عربي عامة
تسرطنَ
تسرطنَ يتسرطن ، تسرطُنًا ، فهو مُتسرطِن :- • تسرطنت الخلايا مُطاوع سَرْطنَ : أصبحت سرطانيَّة ، تحولت إلى سَرَطان :- تسرطَنتْ القرحةٌ .
المعجم: اللغة العربية المعاصر
سرط
" سَرِطَ الطعامَ والشيءَ ، بالكسر ، سَرَطاً وسَرَطاناً : بَلِعَه ، واسْتَرَطَه وازْدَرَدَه : ابْتَلَعَه ، ولا يجوز سرَط ؛ وانْسَرَطَ الشيء في حَلْقِه : سارَ فيه سيْراً سهْلاً . والمِسْرَطُ والمَسْرَطُ : البُلْعُوم ، والصاد لغة . والسِّرْواطُ : الأَكُول ؛ عن السيرافي . والسُّراطِيُّ والسِّرْوَطُ : الذي يَسْتَرِطُ كل شيء يبتلعه . وقال اللحياني : رجل سِرْطِمٌ وسَرْطَمٌ يبتلع كل شيء ، وهو من الاسْتراط . وجعل ابن جني سَرطَماً ثلاثيّاً ، والسِّرْطِمُ أَيضاً : البليغ المتكلم ، وهو من ذلك . وقالوا : الأَخذ سُرَّيْطٌ وسُرَّيْطَى ، والقضاء ضُرَّيْطٌ وضُرَّيْطَى أَي يأْخذ الدَّين فيَسْتَرِطُه ، فإِذا اسْتَقْضاه غريمُه أَضْرَطَ به . ومن أَمثال العرب : الأَخذ سَرَطانٌ ، والقَضاء لَيَّانٌ ؛ وبعض يقول : الأَخذ سُرَيْطاء ، والقَضاء ضُرَيْطاء . وقال بعض الأَعراب : الأَخذ سِرِّيطَى ، والقضاء ضِرِّيطَى ، قال : وهي كلها لغات صحيحة قد تكلمت العرب بها ، والمعنى فيها كلها أَنت تُحبُّ الأَخذ وتكره الإِعْطاء . وفي المثل : لا تكن حُلْواً فتُسْتَرَطَ ، ولا مُرّاً فتُعْقى ، من قولهم : أَعْقَيْتُ الشيء إِذا أَزَلْتَه من فِيك لمَرارتِه كما يقال أَشْكَيْتُ الرجل إِذا أَزلته عما يشكوه . ورجل سِرْطِيطٌ وسُرَطٌ وسَرَطانٌ : جيّد اللَّقْمِ . وفرس سُرَطٌ وسَرَطانٌ : كأَنه يَسْتَرِطُ الجرْي . وسيف سُراطٌ وسُراطِيٌّ : قاطع يَمُرّ في الضَّريبةِ كأَنه يَسْتَرِطُ كل شيء يَلْتَهِمُه ، جاء على لفظ النسب وليس بنَسَب كأَحْمر وأَحْمريّ ؛ قال المتنخل الهذلي : كَلوْن المِلْحِ ضَرْبَتُه هَبِيرٌ ، يُتِرُّ العَظْمَ سَقّاطٌ سُراطِي به أَحْمِي المُضافَ إِذا دَعاني ، ونَفْسِي ، ساعةَ الفَزَعِ الفِلاطِ وخفّف ياء النسبة من سُراطي لمكان القافية . قال ابن بري : وصواب إِنشاده يُتِرُّ ، بضم الياء . والفِلاطُ : الفُجاءةُ . والسِّراطُ : السبيل الواضح ، والصِّراط لغة في السراط ، والصاد أَعلى لمكان المُضارَعة ، وإِن كانت السين هي الأَصل ، وقرأَها يعقوب بالسين ، ومعنى الآية ثَبِّتْنا على المِنْهاج الواضح ؛ وقال جرير : أَميرُ المؤمنينَ على صِراطٍ ، إِذا اعْوَجَّ المَوارِدُ مُسْتَقِيم والمَوارِدُ : الطُّرُقُ إِلى الماء ، واحدتها مَوْرِدةٌ . قال الفراء : ونفر من بَلْعَنْبر يصيِّرون السين ، إِذا كانت مقدمة ثم جاءت بعدها طاء أَو قاف أَو غين أَو خاء ، صاداً وذلك أَن الطاء حرف تضع فيه لسانك في حنكك فينطبق به الصوت ، فقلبت السين صاداً صورتها صورة الطاء ، واستخفّوها ليكون المخرج واحداً كما استخفوا الإِدْغام ، فمن ذلك قولهم الصراط والسراط ، قال : وهي بالصاد لغة قريش الأَوّلين التي جاء بها الكتاب ، قال : وعامة العرب تجعلها سيناً ، وقيل : إِنما قيل للطريق الواضح سراط لأَنه كأَنه يَسْتَرِطُ المادّة لكثرة سلوكهم لاحِبَه ، فأَما ما حكاه الأَصمعي من قراءة بعضهم الزِّراط ، بالزاي المخلصة ، فخَطأ إِنما سَمِع المُضارِعةَ فتَوَهَّمها زاياً ولم يكن الأَصمعي نحويّاً فيُؤْمَنَ على هذا . وقوله تعالى : هذا سِراطٌ عليَّ مُسْتَقِيمٌ ، فسَّره ثعلب فقال : يعني الموتَ أَي عليَّ طريقُهم . والسُّرَّيْطُ والسِّرِطْراط والسَّرَطْراطُ ، بفتح السين والراء : الفالُوذَجُ ، وقيل : الخَبِيصُ ، وقيل : السَّرَطْراطُ الفالوذج ، شامية . قال الأَزهري : أَما بالكسر فهي لغة جيدة لها نظائر مثل جِلِبْلابٍ وسِجِلاَّط ، قال : وأَما سَرَطْراطٌ فلا أَعرف له نظيراً فقيل للفالوذج سِرِطْراطٌ ، فكررت فيه الراء والطاء تبليغاً في وصفه واستِلْذاذِ آكله إِياه إِذا سَرَطَه وأَساغَه في حَلْقِه . ويقال للرجل إِذا كان سريعَ الأَكل : مِسْرَطٌ وسَرّاطٌ وسُرَطةٌ . والسِّرِطْراطُ : فِعِلْعالٌ من السَّرْطِ الذي هو البَلْع . والسُّرَّيْطَى : حَساً كالخَزِيرةِ . والسَّرَطانُ : دابّة من خَلق الماء تسميه الفُرْس مُخ . والسرَطانُ : داء يأْخذ الناس والدوابَّ . وفي التهذيب : هو داء يظهر بقوائم الدوابّ ، وقيل : هو داء يعرض للإنسان في حلقه دموي يشبه الدُّبَيْلةَ ، وقيل : السرَطانُ داء يأْخذ في رُسْغ الدابّة فيُيَبِّسه حتى يَقْلِب حافرها . والسرَطانُ : من بروج الفَلَكِ . "