المعجم: اللغة العربية المعاصرة
المعجم: القاموس المحيط
المعجم: القاموس المحيط
المعجم: عربي عامة
المعجم: المعجم الوسيط
المعجم: المعجم الوسيط
المعجم: المعجم الوسيط
المعجم: المعجم الوسيط
المعجم: عربي عامة
المعجم: عربي عامة
المعجم: المعجم الوسيط
المعجم: المعجم الوسيط
المعجم: مصطلحات فقهية
المعجم: عربي عامة
المعجم: عربي عامة
المعجم: عربي عامة
المعجم: عربي عامة
المعجم: عربي عامة
المعجم: عربي عامة
المعجم: عربي عامة
المعجم: عربي عامة
المعجم: عربي عامة
المعجم: المعجم الوسيط
المعجم: المعجم الوسيط
المعجم: الأعشاب
المعجم: مصطلحات فقهية
السَّنْفُ : مَصْدَرُ سَنَفَ الْبَعِيرَ يَسْنُفُهُ ويَسْنِفُهُ مِن حَدِّ ضرب ونصر " شَدَّ عليه السِّنَافَ بالكَسْرِ وسيأْتي قريباً كَأَسْنَفَهُ قال الجَوْهَرِيُّ : وأَبَي الأَصْمَعِيَّ إلاَّ أَسْنَفْتُ البَعِيرَ
سَنَفَت النَّاقَةُ : تَقَدَّمَتِ الإِبلَ في السَّيْرِ كَأَسْنَفَتْ فهي مُسْنِفَةٌ . السِّنْفُ بِالْكَسْرِ : الدَّوْسَرِ الْكائِنُ في الْبُرِّ والشَّعِيرِ وهو يَعِيبُها ويَضَعُ مِن أثْمَانِهما
السِّنْفُ الْجَمَاعَةُ يُقَال : جَاءَنِي سِنْفٌ مِن النَّاسِ أَي جَمَاعَةٌ . عن ابنِ عَبَّادٍ
السِّنْفُ : الصِّنْفُ يُقَال : هذا طَعَام سِنْفَانِ أَي جَيِّدٌ وَرَدِئٌ . وهو ضَرْبَانِ قال أَبو عمروٍ
السِّنْفُ : وَرَقَةُ الْمَرْخِ نَقَلَهُ الجَوْهَرِيُّ عن أَبي عمروٍ أو وِعَاءُ ثَمَرِهِ نَقَلَهُ الجَوْهَرِيُّ عن غَيْرِهِ وقال ابنُ بَرِّيّ : وهذا هو الصَّحِيحُ وهو قَوْلُ أَهلِ المَعْرفةِ بالمَرْخِ قال : وقال عليُّ ابنُ حَمْزةَ : ليس للمَرْخِ وَرَقٌ ولا شَوْكٌ وإِنَّمَا له قُضْبَانٌ دِقَاقٌ تَنْبُت في شُعَبٍ وأَمَّا السِّنْفُ فهو وِعَاءُ المَرْخِ . قال : وكذلك ذكَره أهلُ اللُّغَةِ والذي حُكِىَ عن أبي عمرو مٍن أَنَّ السِّنْفَ وَرَقَةُ المَرْخِ مَرْدُودٌ غيرُ مَقْبُولٍ والبيتُ الذي أَنْشَدَه ابنُ سِيدَه بكَمَالِهِ وهو قَوْلُهُ :
" تُقَلْقِلُ مِنْ ضَغْمِ اللِّجَامِ لَهَاتَهَاتَقَلْقُلَ سِنْفِ الْمَرْخِ في جَعْبَةٍ صِفْرِ وأَوْرَدَ الجَوْهَرِيُّ عَجُزَه ونَسَبَهُ لابْنِ مُقْبِلٍ وقال : هكذا هو في شِعْرِ الجَعْدِيّ قال : وكذا هي الرِّوايةُ فيه ( عود المرخ ) قال : وأَمَّا السِّنْفُ ففي بَيْتِ ابنِ مُقْبِلٍ وهو :
" يُرْخِى الْعِذَارَ ولَوْ طَالَتْ قَبَائِلُهُعن حَشْرَةٍ مِثْلِ سِنْفِ الْمَرْخَةِ الصَّفِرِ أَو كُلُّ شَجَرَةٍ يَكُونُ لها ثَمَرَةُ حَبٍّ في خِبَاءٍ طَوِيل إذا جَفَّتْ انْتَشَرتْ مِن خِبائِها ذاك وهو وِعَاؤُهَا وبَقِيَتْ قِشْرَتُه فذاك الخِبَاءُ وتلك الخرائطُ والأَوْعِيَةُ سِنْفٌ قاله أَبو حَنِفيَةَ على ما في العُبَابِ فَالْوَاحِدَةُ مِن تلك الْخَرَائِطِ سِنْفَةٌ : ج سِنْفٌ بِالْكَسْرِ أَيضاً وجج أي جَمْعُ الجَمْعِ : سِنَفَةٌ كَقِرَدَةٍ
وفي اللِّسَان : قال أَبو حَنِيفَةَ : السِّنْفَةُ : وِعَاءُ كُلُّ ثَمَرٍ مُسْتَطِيلاً كانَ أَو مُسْتَدِيراً
قوله : والْعُودُ مُقْتَضَي سِياقِهِ أَن يكونَ مِن مَعَانِي السِّنْفِ بالكَسْرِ كما هو ظاهِرٌ ويُعَارِضُه فيما بَعْدُ قَوْلُه : جَمْعُه سِنْفٌٌ أو يُقَال : إنه مِن مَعَانِي السِّنْفَةِ بزيادةِ الهاءِ فيكونُ قَوْلُه فيما بَعْدُ مِن أَنَّ جَمْعَهُ سُنُوفٌ كما هو نَصُّ ابنِ الأعْرَابِيِّ في النَّوَادِرِ وفي العُبَابِ والتَّكْمِلَةِ واللِّسَانِ قال ابنُ الأَعْرَابِيِّ : السَّنْفُ بالفَتْحِ : العُودُ الْمُجَرَّدُ مِن الْوَرَقِ
والسَّنْفُ أَيضاً : قِشْرُ الْبَاقِلاَءِ إذا أَكُلُّ ما فِيهِ ونَصُّ ابنِ الأعْرَابِيِّ : يُقَالُ لأَكِمَّةِ البَاقِلاءِ واللُّوبِيَاءِ والعَدَسِ وما أَشْبَهَها : سُنُوفٌ وَاحِدُهَا سَنْفٌ
السِّنْفُ بالكَسْرِ : الْوَرَقُ هكذا في النُّسَخِ وفي المُحْكَم : السِّنْفُ : الوَرَقَةُ ج : سِنْفٌ هكذا هو في النُّسَخِ وفيه نَظَرٌ والظاهرُ : سُنُوفٌ كما هو في نَصِّ ابنِ الأَعْرَابِيِّ
السُّنُفُ : بِضَمَّةٍ وبِضَمَّتَيْنِ : ثِيَابٌ تُوضَعُ علَى كَتِفَيِ الْبَعِيرِ ونَصُّ أَبي عمروٍ : علَى أَكْتَافِ الإِبِلِ مِثْلُ الأَشِلَّةِ عَلَى مَآخِيرِها الْوَاحِدُ : سَنِيفٌ كأَمِيرٍ واقْتَصَر أبو عمروٍ على الضَّبْطِ الأخِيرِ
والسُّنْفُ أيضاً بلُغَتَيْهِ : جَمْعُ سِنَافٍ كَكِتَابٍ : اسْمٌ لِلَّبَبِ والذي نَقَلَهُ الجَوْهَرِيُّ عن الخَيِلِ أَنَّه لِلْبَعِيرِ بَمْنِزَلِة اللَّبَبِ للدَّابَّةِ ففي كُلُّامِ المُصَنِّفِ مَحَلُّ نَظَرٍأو السِّنَافُ : أسْمٌ لِحَبْلٍ تَشُدُّهُ مِن التَّصْدِيرِ ثُمَّ تُقَدِّمُهُ حتى تَجْعَلَهُ وَرَاءَ الْكِرْكِرَةِ فَيَثْبُتُ التَّصْدِيرُ في مَوْضِعِه قَالَه الأَصْمَعِيَّ كذا في الصِّحاحِ قال : وإِنَّمَا يُفْعَلُ ذلك إِذا اضْطَرَبَ تَصْدِيرُهُ لِخَمَاصَةٍ ونَصُّ الصِّحاحِ والعُبَابِ : إِذا خَمِصَ بَطْنُ البعِير واضْطَرَبَ تَصْدِيرُه وفي المُحْكَمِ : السّنَافُ : سَيْرٌ يُجْعَلُ مِن وَرَاءِ اللَّبَبِ - أو غيرُ سَيْرٍ - لَئَلاَّ يَزِلَّ
والسُّنفَتَانِ بِالضَّمِّ والْفَتْحِ : عُودَانِ مُنْتَصِبَانِ بَيْنَهُمَا الْمَحَالَةُ
وفي الصِّحاحِ : الْمِسْنَافُ : الْبَعِيرُ الذي يُؤَخِّرُ الرَّحْلَ فيُجْعَلُ له سِنافٌ ويُقَال : هو الذي يُقَدِّمُهُ وهو مَجازٌ فهو ضِدٌّ هكذا قَالَهُ اللَّيْثُ وقال ابنُ شُمَيْلٍ : المِسْنَافُ مِن الإِبِلِ التي تُقَدِّمُ الحِمْلَ والمِجْنَاةُ : التي تُؤَخِّرُ الحِمْلَ وعُرِضَ عليه قَوْلُ اللَّيْثُ فأَنْكَرَهُ
قال ابنُ عَبَّادٍ : السَّنِيفُ . كَأَمِيرٍ : حَاشِيَةُ الْبِسَاطِ وهو خَمْلُه . قال : وفَرَسٌ سُنُوفٌ كَصَبُورٍ : يُؤَخِّرُ السَّرْجَ
قال ابنُ دُرَيْدٍ : فَرَسٌ مُسْنِفَةٌ كَمُحْسِنَةٍ : تَتَقَدَّمُ الْخَيْلَ قال الجَوْهَرِيُّ : وإِذا سَمِعْتَ في الشِّعْرِ مُسْنِفَةً بكَسْرِ النُّونِ فهي مِن هذا أَي : مِن أَسْنَفَ الفَرَسُ : إذا تَقَدَّم الخَيْلَ قال ابنُ بَرِّيّ : قال ثَعْلَبٌ : المَسَانِيفُ : المُتَقَدِّمَةُ وأَنْشَدَ :
" قد قُلْتُ يَوْماً لِلْغُرَابِ إِذْ حَجَلْ
" عليْك بِالإِبْلِ المَسانِيفِ الأُوَلْ . أو بِفَتْحِ النُّونِ خَاصٌّ بالنَّاقَةِ مِن السِّنَافِ أي : شُدَّ عليها ذلك نَقَلَهُ الجَوْهَرِيُّ
أو بَكْرَةٌ مُسْنِفَةٌ بكَسْرِ النُّونِ إِذا عَشَّرَتْ وتَوَرَّمَ ضَرْعُهَا نَقَلَهُ ابنُ عَبَّادٍ
وأَسْنَفَ الْبَعِيرُ : قَدَّمَ عُنُقَهُ للِسَّيْرِ أَو تَقَدَّم ويُرْوَي قَوْلُ كَثَيِّرٍ يَمْدَح عبدَ العزيزِ بنَ مَرْوَان :
" ومُسْنِفَةٌ فَضْلَ الزِّمَام إِذَا انْتَحَىبِهِزَّةِ هَادِيهَا علَى السَّوْمِ بَازِلُ ويُرْوَي : ومُسْنَفَةٌ أَي : مَشْدُودَةٌ بالسِّنَافِ والسَّوْمِ : الذَّهَابُ
أَسْنَفَتِ الرِّيحُ : اشْتَدَّ هُبُوبُهَا وأَثَارَتِ الْغُبَارَ نَقَلَهُ ابنُ عَبَّادٍ وفي اللِّسَانِ : أَي سَافَتِ التُّرَابَ
رُبَّمَا قالُوا : أَسْنَفَ أَمْرَهُ : أَي أَحْكَمَهُ نَقَلَهُ الجَوْهَرِيُّ وهو مَجَازٌ مِن أَسْنَفَ النَّاقَةَ : إذا شَدَّهَا بالسِّنَافِ
قال العُزَيْزِيُّ : أسْنَفَ الْبَرْقُ والسَّحَابُ : إذا رُئِيَا قَرِيبَيْنِ
قال الأَصْمَعِيَّ : أسْنَفَ الْبَعِيرَ : جَعَلَ له سِنَافاً وهي إبِلٌ مُسْنَفَاتٌ
والْمُسْنِفَةُ كَمُحْسِنَةٍ مِن الأَرْضِ : الْمُجْدِبَةُ ومِن النُّوقِ : الْعَجْفَاءُ نَقَلَهُ العُزَيْزِيُّ
ومّما يُسْتَدْرَكُ عليه : خَيْلٌ مُسْنَفاتٌ : مُشْرِفَاتُ المَنَاسِج وذلك مَحْمُودٌ فيها لأَنه لا يُعْتَرِى إلاَّ خِيَارَها وكِرامَهَا وإِذا كان ذلك كذلك فإِنَّ السُّرُوجَ تتَأخَّرُ عن ظُهُورِهَا فيُجْعَلُ لها ذلك السِّنَافُ لِتَثْبُتَ به السُّرُوجُ
وجَمْعُ السِّنَافِ : أسْنِفَةٌ
ويُقَال في المَثَلِ لِمَن تخيَّرُ في أَمْرِهِ : ( عَىَّ بالإسْنَافِ ) نَقَلَهُ الجَوْهَرِيُّ وقال الزَّمَخْشَرِيُّ : أَي دَهِشَ من الفَزَعِ كمَن لا يَدْرِي أَين يَشُدُّ السِّنَافَ وأَنْشَدَ اللَّيْثُ قَوْلَ ابنِ كُلْثُومٍ :
إذَا مَاعَىَّ بِالإسْنَافِ حَيُّ ... عَلَى الأَمْرِ الْمُشَبَّهِ أَنْ يَكُونَا أي : عَيُّوا بالتَّقَدُّمِ قال الأًزْهَرِيُّ : وليس هذا بشَيْءٍ إِنَّمَا هو مِنْ أَسْنَفَ الفَرَسُ : إِذا تقدَّمَ الخَيْلَ
ونَاقَةٌ مُسْنِفٌ ومِسْنَافٌ ضَامِرٌ عن أَبي عمروٍ
والمَسَانِفُ : السِّنُونَ المُجْدِبَةُ نَقَلَهُ ابنُ سِيدَه كأَنَّهُم شَنَّعُوها فجَمَعُوها قال القُطَامِيُّ :
" ونَحْنُ نَرُودُ الْخَيْلَ وَسْطَ بُيُوتِنَاويُغْبَقْنَ مَحْضاً وهْيَ مَحْلٌ مَسَانِفُالوَاحِدَةُ : مُسْنِفَةٌ عن أَبي حَنِيفَةَ . وسَنَفَا مُحَرَّكَةً : قَرْيَة شَرْقِيَّ ومِضرَ