وصف و معنى و تعريف كلمة المومئ:


المومئ: كلمة تتكون من ستة أحرف تبدأ بـ ألف (ا) و تنتهي بـ ياء همزة (ئ) و تحتوي على ألف (ا) و لام (ل) و ميم (م) و واو (و) و ميم (م) و ياء همزة (ئ) .




معنى و شرح المومئ في معاجم اللغة العربية:



المومئ

جذر [ومئ]

  1. مُومِئ: (اسم)
    • مُومِئ : فاعل من أَومأَ
,
  1. ومَأَ
    • ـ ومَأَ إليه : أشارَ ، كأَوْمَأَ وومَّأَ ،
      ـ وامِئةُ : الداهِيةُ .
      ـ ذَهَبَ ثَوبي فما أدْري وامئَتَه : داهِيَته التي ذَهَبَتْ به .
      ـ يُوَامِئُ فُلاناً ، ويُوَائِمُه ، لُغَتانِ ،

    المعجم: القاموس المحيط

  2. أَومأ
    • أومأ - إيماء
      1 - أومأ إليه : أشار إليه

    المعجم: الرائد

  3. أومأَ
    • أومأَ إلى / أومأَ لـ يُومئ ، إيماءً ، فهو مُومِئ ، والمفعول مُومَأ إليه :-
      أومأ إليه / أومأ له أشار إليه بيده أو بعينه أو بحاجبه أو برأسه أو غيرها ، كدلالة على الموافقة أو المعرفة :- ترى النَّاسَ إن سرنا يسيرونَ خلفنا ... وإن نحن أومأنا إلى النَّاس وقّفوا .

    المعجم: اللغة العربية المعاصر

  4. تَوْمِئَةٌ
    • [ و م أ ]. ( مصدر وَمَّأَ ). :- التَّوْمِئَةُ بِاليَدِ :- : الإِشارَةُ بِها .

    المعجم: الغني

  5. إِيمَاءةٌ
    • جمع : إِيمَاءاتٌ . [ و م أ ]. ( اِسْمُ الْمَرَّةِ ). :- إيمَاءةٌ مُعَبِّرَةٌ :- : حَرَكَةٌ ، إشَارَةٌ ، لَفْتَةٌ بِوَاسِطَةِ عُضْوٍ مِنْ أعْضَاءِ الجِسْمِ أَوْ مَلاَمِحِ الوَجْهِ .

    المعجم: الغني

  6. إِيماءة
    • إيماءة
      1 - إشارة باليد أو الحاجب أو غيرها

    المعجم: الرائد

  7. وَمَّأ
    • ومأ - تومئة
      1 - ومأ إليه : أشار

    المعجم: الرائد

  8. إيماء
    • إيماء :-
      1 - مصدر أومأَ إلى / أومأَ لـ
      إيماءً إلى كذا : إشارة إليه ، - فنّ الإيماء : فنّ يعتمد على الإشارات وتقاسيم الوجه وحركات اليد والجسد في التمثيل .
      2 - إلقاء المعنى في النَّفس بخفاء وسرعة .

    المعجم: اللغة العربية المعاصر



  9. أومأ إليه / أومأ له
    • أشار إليه بيده أو بعينه أو بحاجبه أو برأسه أو غيرها ، كدلالة على الموافقة أو المعرفة :- ترى النَّاسَ إن سرنا يسيرونَ خلفنا ... وإن نحن أومأنا إلى النَّاس وقّفوا .

    المعجم: عربي عامة

  10. أَوْمَأَ
    • أَوْمَأَ إِليه : أَشار .

    المعجم: المعجم الوسيط

  11. أَوْمَأَ
    • [ و م أ ]. ( فعل : رباعي لازم ، متعد بحرف ). أوْمَأْتُ ، أُومِئُ ، أوْمِئْ ، مصدر إِيمَاءٌ . :- أوْمَأَ إلَى صاحِبِهِ مِنْ بَعِيدٍ :- : أَشَارَ إلَيْهِ إشَارَةً خَفِيفَةً بِيَدِهِ أوْ بِحَاجِبَيْهِ أوْ عَيْنَيْهِ .

    المعجم: الغني



  12. ومأ
    • " ومَأَ إليه يَمَأُ وَمْأً : أَشارَ مِثل أَوْمَأَ .
      أَنشد القَنانيُّ : فقُلْت السَّلامُ ، فاتَّقَتْ مِنْ أَمِيرها ، * فَما كان إِلاّ وَمْؤُها بالحَواجِبِ وَأَوْمَأَ كَوَمَأَ ، ولا تقل أَوْمَيْتُ .
      الليث : الإِيماءُ أَن تُومئَ برَأْسِكَ أَوْ بيَدِك كما يُومِئُ الـمَرِيضُ برأْسه للرُّكُوعِ والسُّجُودِ ، وقد تَقُولُ العرب : أَوْمَأَ برأْسِه أَي ، قال لا .
      قال ذوالرمة : قِياماً تَذُبُّ البَقَّ ، عن نُخَراتِها ، * بِنَهْزٍ ، كإِيماءِ الرُّؤُوسِ الـمَوانِع وقوله ، أَنشده الأخفش في كِتابه الـمَوْسُوم بالقوافي : إِذا قَلَّ مالُ الـمَرْءِ قَلَّ صَديقُه ، * وأَوْمَتْ إِليه بالعُيُوبِ الأَصابِعُ إِنما أَراد أَوْمَأَتْ ، فاحْتاجَ ، فخَفَّف تَخْفِيف إِبْدالٍ ، ولم يَجْعَلْها بَيْنَ بَيْنَ ، إِذْ لَوْ فَعَل ذلك لانكسر البيتُ ، لأَنَّ الـمُخفَّفةَ تَخْفيفاً بَيْنَ بَيْنَ في حكم الـمُحقَّقةِ .
      ووقع في وامِئةٍ أي داهية وأُغْوِيَّة .
      قال ابن سيده : أُراه اسماً لأَني لم أَسْمَعْ له فِعْلاً .
      وذهَبَ ثَوْبي فما أَدْري ما كانَتْ وامِئَتُه أَي لا أَدْري مَنْ أَخَذَه ، كذا حكاه يعقوب في الجَحْدِ ولم يفسره .
      قال ابن سيده : وعِنْدِي أَنَّ معناه ما كانت داهِيَتُه التي ذَهَبَتْ به . وقال أَيضاً : ما أَدْرِي مَنْ أَلْـمَأَ عليه .
      قال : وهذا قد يُتَكَلَّمُ به بغير حَرْف جَحْدٍ .
      وفلانٌ يُوامِئُ فلاناً كيُوائِمُه ، إِما لغة فيه ، أَو مقلوب عنه ، من تذكرة أَبي علي .
      وأَنشد ابن شميل : قد أَحْذَرُ ما أَرَى ، * فأَنـَا ، الغَداةَ ، مُوامِئُهْ .
      (* قوله « قد احذر إلخ » كذا بالنسخ ولا ريب أنه مكسور ولعله : قد كنت أحذر ما أرى .؟

      ‏ قال النَّضْرُ : زَعم أَبو الخَطَّابِ مُوامِئُه مُعايِنُه .
      وقال الفرَّاءُ .
      (* قوله « وقال الفراء إلخ » ليس هو من هذا الباب وقد أعاد المؤلف ذكره في المعتل .
      اسْتَوْلَى على الأَمْرِ واسْتَوْمَى إِذا غَلَب عليه .
      ويقال : وَمَى بالشيء إِذا ذَهَب به .
      ويقال : ذَهَب الشيءُ فلا أَدْرِي ما كانَتْ وامِئَتُه ، وما أَلْـمَأَ عليه .
      واللّه تعالى أَعلم .
      "

    المعجم: لسان العرب

  13. مومي
    • " الجوهري : المَوْماةُ واحدة المَوامي وهي المَفاوِزُ .
      وقال ابن السراج : الموماة أَصله مَوْمَوة ، على فَعْلَلةٍ ، وهو مضاعف قلبت واوه أَلفاً لتحركها وانفتاح ما قبلها .
      "

    المعجم: لسان العرب

  14. موم
    • " المَوْماةُ : المَفازةُ الواسعة المَلْساء ، وقيل : هي الفلاة التي لا ماءَ ولا أَنِيسَ بها ، قال : وهي جماع أَسماء الفَلَوات ؛ يقال : عَلَوْنا مَوْماةً ، وأرضٌ مَوْماةٌ ؛ قال سيويه : هي (* كذا بياض بالأصل ).. ‏ .
      ‏ ولا يجعلها بمنزلة تَمَسْكَن لأن ما جاء هكذا والأول من نفس الحرف هو الكلام الكثير ، يعني نحو الشَّوْشاةِ والدَّوْداةِ ، والجمع مَوامٍ ، وحكاها ابن جني مَيامٍ ؛ قال ابن سيده : والذي عندي في ذلك أنها مُعاقَبة لغير علّة إلا طلبَ الخفَّة .
      التهذيب : والمَوامِي الجماعةُ ، والمَوامِي مثلُ السَّباسِب ، وقال أبو خَيْرة : هي المَوْماءُ والمَوْماةُ ، وبعضهم يقول : الهَوْمةُ والهَوْماةُ ، وهو اسم يقع على جميع الفَلَواتِ .
      وقال المبرد : يقال لها المَوْماةُ والبَوْباةُ ، بالباء والميم .
      والمُومُ : الحُمَّى مع البِرْسامِ ، وقيل : المُومُ البِرْسامُ ؛ يقال منه : مِيمَ الرجلُ ، فهو مَمُومٌ .
      ورجل مَمُومٌ وقد مِيمَ يُمامُ مُوماً ومَوْماً ، من المُومِ ، ولا يكون يَمُومُ لأنه مفعولٌ به مثل يُرْسِمَ ؛ قال ذو الرمة يصف صائداً : إذا تَوَجَّسَ رِكْزاً منْ سَنابِكِها ، أَو كانَ صاحِبَ أَرضٍ ، أَو به المُومُ فالأَرض : الزُّكامُ ، والمُومُ : البِرْسامُ ، والمُومُ : الجُدَرِيُّ الكثيرُ المُتراكِبُ .
      وقال الليث : قيل المُومُ أشدُّ الجُدَرِيّ يكون صاحبَ أرضٍ أو به المُومُ ، ومعناه أن الصيّاد يُذْهِبُ نَفَسَه إلى السماء ويَفْغَر إليها أبداً لئلا يَجِد الوحشُ نفسَه فَينْفُرَ ، وشُبِّهِ بالمُبَرْسَم أو المزكومِ لأن البِرْسامَ مُفْغِر ، والزكام مُفْغِر .
      والمُومُ ، بالفارسية : الجُدَرِيّ الذي يكون كله قُرْحة واحدة ، وقيل هو بالعربية .
      ابن بري : المُومُ الحُمَّى ؛ قال مُلَيح الهذلي : بهِ مِن هَواكِ اليومَ ، قد تَعْلَمِينَه ، جَوًى مثلُ مُومِ الرِّبْع يَبرِي ويَلعَجُ وفي حديث العُرَنِيِّين : وقد وقع بالمدينة المُومُ ؛ هو البِرْسامُ مع الحُمَّى ، وقيل : هو بَثْرٌ أَصغَرُ من الجُدَرِيّ .
      والمُومُ : الشَّمَعُ ، معرَّب ، واحدته مُومة ؛ عن ثعلب ، قال الأَزهري ؛ وأَصله فارسي .
      وفي صفة الجنة : وأَنهار من عَسَلٍ مُصَفَّى من مُومِ العسَلِ ؛ المُومُ : الشَّمَعُ ، معرّب .
      والمِيمُ : حرفُ هجاءٍ ، وهو حرف مجهور يكون أصلاً وبدلاً وزائداً ؛ وقول ذي الرمة : كأَنَّها عَيْنَها منها ، وقد ضَمَرَتْ وضَمَّها السَّيْر في بعضِ الأَضا ، مِيمُ قيل له : من أَين عرفت المِيمَ ؟، قال : والله ما أَعرفها إلاّ أَني خرجت إلى البادية فكتب رجلٌ حرفاً ، فسأَلتُه عنه فقال هذا المِيمُ ، فشبَّهتُ به عينَ الناقة .
      وقد مَوَّمَها : عَمِلَها .
      قال الخليل : الميمُ حرف هجاءٍ من حروف المعجم لو قصرت في اضطرار الشعر جاز ؛ قال الراجز : تخال منه الأَرْسُمَ الرَّواسِما كافاً ومِيمَيْنِ وسِيناً طاسِما وزعم الخليل أَنه رأَى يمانيّاً سئل عن هجائه فقال : بابا مِمْ مِمْ ، قال : وأَصاب الحكاية على اللفظ ، ولكن الذين مدُّوا أَحسنوا الحكاية بالمَدَّة ، قال : والمِيمانِ هما بمنزلة النُّونَيْنِ من الجَلَمَيْنِ .
      قال : وكان الخليل يُسَمِّي المِيمَ مُطْبَقة لأَنك إِذا تكلَّمت بها أَطْبَقْت ، قال : والميم من الحروفِ الصِّحاحِ الستَّةِ المُذْلَقة هي التي في حَيِّزَيْنِ : حَيِّز الفاء ، والآخر حيِّز اللام ، وجعلها في التأْليف الحرفَ الثالث للفاء والباء ، وهي آخر الحروف من الحيِّز الأَول ، قال : وهذا الحيِّز شفويٌّ .
      النهاية لابن الأَثير : وفي كتابه لوائل بن حُجْر : مَنْ زنى مِمْ بِكْرٍ ومَنْ زَنى مِمْ ثَيِّب أَي مِنْ بِكْرٍ ومِنْ ثَيِّب ، فقلب النون مِيماً ، أَما مع بِكْر ملأَنَّ النون إِذا سكنت قبل الباء فإِنها تقلب ميماً في النطق نحو عَنْبر وشَنْباء ، وأَما مع غير الباء فإِنها لغة يمانية ، كما يبدلون الميم من لام التعريف .
      ومَامةُ : اسم ؛ ومنه كعب بن مامة الإِيادِيّ ؛

      قال : أَرضٌ تخيَّرَها لِطِيبِ مَقيلِها كعبُ بنُ مامةَ ، وابنُ أُمِّ دُواد ؟

      ‏ قال ابن سيده : قضينا على أَلف مامةَ أَنها واو لكونها عَيْناً ، وحكى أَبو علي في التذكرة عن أَبي العباس : مامة من قولهم أَمْرٌ مُوَامٌ ؛ كذا حكاه بالتخفيف ، قال : وهو عنده فُعَال ، قال : فإِذا صحّت هذه الحكاية لم يُحْتَجْ إِلى الاستدلال على مادة الكلمة .
      ومامةُ : اسم أُمّ عمرو بن مامةَ .
      "

    المعجم: لسان العرب





ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: