-
هَتَمَ
- ـ هَتَمَ فاهُ يَهْتِمُهُ : ألْقَى مُقَدَّمَ أسْنانِهِ ، كأَهْتَمَهُ .
ـ هَتِمَ : انْكَسَرَتْ ثَناياهُ من أُصُولِها ، فهو أهْتَمُ .
ـ تَهَتَّمَ : تَكَسَّرَ .
ـ الهَيْتَمُ : شَجَرٌ من الحَمْضِ ، لُغَةٌ في المُثَلَّثَةِ .
ـ الهَتِيمَةُ : الصَّغِيرَةُ من الحَمْضِ .
ـ هاتِمٌ وهُتَيْمٌ : اسْمانِ .
ـ هُتامَةٌ : ما تَكَسَّرَ من الشيء .
ـ الأَهْتَمُ : لَقَبُ سِنانِ بنِ خالِدٍ ، لأَنَّ ثَنِيَّتَهُ هُتِمَتْ يَوْمَ الكُلابِ .
ـ هَتْمَةُ : موضع بجَبَلِ سَلْمَى .
ـ ما زالَ يُهَتِّمُهُ بالضَّرْبِ تَهْتِيماً : يُضَعّفُهُ .
ـ تَهَاتَمَا : تَهَاتَرا .
المعجم: القاموس المحيط
-
أهتَم
- أهتم - إهتاما
1 - أهتم الشيء : كسره . 2 - أهتمه : كسر أسنانه .
المعجم: الرائد
-
أهتمَ
- أهتمَ يُهتم ، إهتامًا ، فهو مُهْتِم ، والمفعول مُهْتَم :-
• أهتم فلانًا كسر مُقَدَّم أسنانه :- لطَمه على وجهه فأهتمه .
المعجم: اللغة العربية المعاصر
-
تَهاتَم
- تهاتم - تهاتما
1 - تهاتم الخصمان : ادعى كل منه ما على الآخر باطلا
المعجم: الرائد
-
هتم
- هتم - تهتيما
1 - هتمه بالضرب : ضعفه
المعجم: الرائد
-
تَهَتَّمَ
- تَهَتَّمَ تَهَتَّمَ يقال : تهتَّمت أَسنانُه : تكسّرَت .
المعجم: المعجم الوسيط
-
تَهَتَّم
- تهتم - تهتما
1 - تهتم الشيء : تكسر
المعجم: الرائد
-
إهتام
- إهتام - اهتياما
1 - إهتام لنفسه : احتال لها ، اكتسب
المعجم: الرائد
-
هتَّمَ
- هتَّمَ يهتِّم ، تهتيمًا ، فهو مهتِّم ، والمفعول مهتَّم :-
• هتَّم فلانًا بالضَّرب كسَّره :- ضربه وهتَّم أسنانه .
المعجم: اللغة العربية المعاصر
-
تهتَّمَ
- تهتَّمَ يتهتَّم ، تَهَتُّمًا ، فهو مُتهتِّم :-
• تهتَّمَتْ أسنانُه تكسَّرت .
المعجم: اللغة العربية المعاصر
-
أهتم فلانا
- كسر مُقَدَّم أسنانه :- لطَمه على وجهه فأهتمه .
المعجم: عربي عامة
-
أَهْتَمَ
- أَهْتَمَ الشيءَ : كسَرَهُ .
يقال : أَهتَمَ ثَنيّتَه .
و أَهْتَمَ الإِنسانَ وغَيره : كسر أَسنانَه .
المعجم: المعجم الوسيط
-
أهْتَمُ
- جمع : هُتْمٌ . مؤ : هَتْمَاءُ . [ هـ ت م ]. :- رَجُلٌ أهْتَمُ :-: مَنِ انْكَسَرَتْ أسْنَانُ مُقَدَّمِ فَمِهِ مِن أُصُولِهَا .
المعجم: الغني
-
أَهتَمُ
- أَهتَمُ :-
جمع هُتْم ، مؤ هَتْماء ، جمع مؤ هتماوات وهُتْم : صفة مشبَّهة تدلّ على الثبوت من هتِمَ .
المعجم: اللغة العربية المعاصر
-
هتِمَ
- هتِمَ يَهتَم ، هَتَمًا ، فهو أَهْتَمُ :-
• هتِم فلانٌ هتَمَ ، تكسَّرت ثناياه من أصلها .
المعجم: اللغة العربية المعاصر
-
هتم
- " هَتَم فاه يَهْتِمُه هَتْماً : أَلْقى مُقدَّم أَسنانه .
والهَتَمُ : انكسارُ الثنايا من أُصولها خاصة ، وقيل : من أَطرْافِها ، هَتِم هَتَماً وهو أَهْتَم بيِّن الهَتَم وهَتْماء .
والهَتْماءُ من المِعْزى : التي انكسرت ثَنِيَّتُها .
وأَهْتَمْتُه إِهْتاماً إِذا كَسَرْت أَسنانه ، وأَقْصَمْتُه إِذا كَسَرْتَ بعض سِنِّه ، وأَشْتَرْتُه في العيْنِ ، حتى قَصِم وهَتِم وشَتِر ، وضربه فهتَمَ فاه .
وتَهَتَّمت أَسنانُه أَي تكسَّرَت .
وفي الحديث : أَن أَبا عبيدة كان أَهْتَمَ الثنايا انقلعت ثناياه يوم أُحُد لما جَذَب بها الزَّرَدَتَين اللتين نَشبِتا في خدّ سيدنا رسول الله ، صلى الله عليه وسلم .
وفي الحديث : نَهى أَن يُضَحَّى بِهَتْماءَ ؛ هي التي انكسرت ثناياها من أَصلها وانقلعت .
وتَهَتَّم الشيءُ : تكسّر ؛ قال جرير : إِن الأَراقِمَ لن يَنال قَديمَها كلْبٌ عَوى ، مُتَهَتِّمُ الأَسنان والهُتامة : ما تكَسّر من الشيء .
والهَيْتَم : شجرة من شجر الحَمْض جَعْدة ؛ حكى ذلك أَبو حنيفة وقال : ذُكر ذلك عن شُبَيْل بن عَزْرة وكان راويةً ؛
وأَنشد لرجل من بني يربوع : رَعَتْ بِقِران الحَزْنِ رَوْضاً مُواصِلاً عَمِيماً من الظِّلاَّمِ ، والهَيْتَمِ الجَعْدِ (* قوله « بقران » كذا في الأصل والمحكم ، والذي في تكملة الصاغاني : بقرار ).
والأَهتم : لقب سِنان بن سُمَيّ بن سنان بن خالد بن مِنْقَر لأَنه هُتِمَتْ ثَنِيَّتُه يوم الكُلاب .
وهاتِمٌ وهتَيْمٌ : اسمان ؛ قال ابن سيده : وأُرى هُتَيْماً تصغير ترخيم .
"
المعجم: لسان العرب
-
هيم
- " هامَت الناقةُ تَهِيم : ذهَبَت على وجِهها لرَعْيٍ كهَمَتْ ، وقيل : هو مقلوب عنه .
والهُيامُ : كالجنون ، وفي التهذيب : كالجنون من العشق .
ابن شميل : الهُيامُ نحو الدُّوارِ جنونٌ يأْخذ البعيرَ حتى يَهْلِك ، يقال : بعيرٌ مَهْيُومٌ .
والهَيمُ : داءٌ يأْخذ الإبلَ في رؤوسها .
والهائمُ : المتحيِّرُ .
وفي حديث عكرمة : كان عليٌّ أَعْلَمَ بالمُهَيِّماتِ ؛ يقال : هامَ في الأَمر يَهِيم إذا تحيّر فيه ، ويروى المُهَيْمِنات ، وهو أَيضاً الذاهبُ على وجهه عِشْقاً ، هامَ بها هَيْماً وهُيوماً وهِياماً وهَيَماناً وتَهْياماًً ، وهو بناءٌ موضوعٌ للتكثير ؛ قال أَبو الأَخْزر الحُمّاني : فقد تَناهَيْتُ عن التَّهْيا ؟
قال سيبويه : هذا بابُ ما تُكَثِّرُ فيه المصدرَ من فَعَلْت فتُلْحِق الزوائدَ وتبنيه بناءً آخر ، كما أَنك قلت في فَعَلت فَعَّلْت حين كَثَّرت الفعل ، ثم ذكرَ المصادرَ التي جاءت على التَّفْعال كالتَّهْذار ونحوها ، وليس شيءٌ من هذا مصدرَ فَعَلْت ، ولكن لما أردت التكثير بنيت المصدرَ على هذا كما بنيت فَعَلْت على فَعَّلْت ؛ وقول كُثَير : وإنِّي ، وتَهْيامِي بعَزَّةَ ، بَعْدَما تَخَلَّيْتُ مِمَّا بَيْنَنا وتَخَلَّت ؟
قال ابن جني : سأَلت أَبا عليٍّ فقلت له : ما موضعُ تَهْيامي من الإعراب ؟ فأَفْتَى بأَنه مرفوع بالابتداء ، وخبرُه قولُه بِعَزّة ، وجعل الجملة التي هي تَهْيامِي بعزّة اعتراضاً بين إنّ وخبرِها لأن في هذا أَضْرُباً من التشديد للكلام ، كما تقول : إنّك ، فاعْلَم ، رجلُ سَوْءٍ وإنه ، والحقَّ أَقولُ ، جَمِيلُ المَذْهَب ، وهذا الفصلُ والاعتراض الجاري مَجْرى التوكيد كثيرٌ في كلامهم ، قال : وإذا جازَ الاعتراض بين الفعل والفاعل في نحو قوله : وقد أَدْرَكَتْني ، والحَوادِثُ جَمّةٌ ، أَسِنّةُ قَوْمٍ لا ضِعافٍ ، ولا عُزْلِ كانَ الاعتراضُ بين اسم إنّ وخبرها أَسْوَغَ ، وقد يحتمل بيتُ كُثَيّر أَيضاً تأْويلاً آخرَ غير ما ذهب إليه أَبو عليّ ، وهو أَن يكون تَهْيامِي في موضع جرٍّ على أَنه أَقْسَم به كقولك : إنّي ، وحُبِّك ، لَضنِينٌ بك ، قال ابن جني : وعَرَضْتُ هذا الجوابَ على أَبي عليّ فتقبَّله ، ويجوز أن يكون تَهْيامي أَيضاً مُرْتَفِعاً بالابتداء ، والباء متعلقة فيه بنفس المصدر الذي هو التَّهْيامُ ، والخبر محذوف كأَنّه ، قال وتَهْيامِي بعزّة كائنٌ أو واقعٌ على ما يُقَدَّر في هذا ونحوه ، وقد هَيَّمَه الحُبُّ ؛ قال أَبو صخر : فهل لَكَ طَبٌّ نافعٌ من عَلاقةٍ تُهَيِّمُني بين الحَشا والتَّرائِب ؟ والاسم الهُيامُ .
ورجل هَيْمانُ : مُحِبٌّ شديدُ الوَجْدِ .
ابن السكيت : الهَيْمُ مصدرُ هامَ يَهِيم هَيْماً وهَيَماناً إذا أَحَبَّ المرأَةَ .
والهُيَّامُ : العُشّاقُ .
والهُيَّامُ : المُوَسْوِسُون ، ورجل هائمٌ وهَيُومٌ .
والهُيُومُ : أَن يذهبَ على وَجْهِه ، وقد هام يَهِيمُ هُياماً .
واسْتُهِيمَ فُؤادُه ، فهو مُسْتَهامُ الفُؤاد أي مُذْهَبُه .
والهَيْمُ : هَيَمانُ العاشق والشاعرِ إذا خلال في الصحراء .
وقوله عزّ وجلّ : في كلِّ وادٍ يَهِيمونَ ؛ قال بعضهم : هو وادِي الصَّحراء يَخْلو فيه العاشقُ والشاعرُ ؛
ويقال : هو وادي الكلام ، والله أَعلم .
الجوهري : هامَ على وَجْهِه يَهِيمُ هَيْماً وهَيَماناً ذهبَ من العِشْقِ وغيره .
وقلبٌ مُسْتهامٌ أَي هائمٌ .
والهُيامُ : داء يأْخذ الإِبلَ فتَهِيم في الأَرضِ لا ترعى ، يقال : ناقة هَيْماء ؛ قال كُثَيّر : فلا يَحْسَب الواشون أَنّ صَبابَتي ، بِعَزَّةَ ، كانت غَمْرَةً فتَجَلَّتِ وإِنِّيَ قد أَبْلَلْتُ من دَنَفٍ بها كما أَدْنَفَتْ هَيْماءُ ، ثم اسْتَبَلَّتِ وقالوا : هِمْ لنَفْسِك ولا تَهِمْ لهؤلاء أَي اطْلُبْ لها واهْتَمَّ واحْتَلْ .
وفلان لا يَهْتامُ لنفسِه أَي لا يَحْتالُ ؛ قال الأَخطل : فاهْتَمْ لنَفْسِك ، يا جُمَيعُ ، ولا تكنْ لَبني قُرَيْبةَ والبطونِ تَهِيمُ (* قوله « لبني قريبة » ضبط في الأصل بضم القاف وفتح الراء ، وضبط في التكملة بفتح القاف وكسر الراء ).
والهُيامُ ، بالضم : أَشدُّ العطش ؛ أَنشد ابن بري : يَهِيمُ ، وليس اللهُ شافٍ هُيامَه ، بِغَرّاءَ ، ما غَنَّى الحَمامُ وأَنْجَدا وشافٍ : في موضع نصب خبر ليس ، وإِن شئت جعلتَه خبرَ اللهِ وفي ليس ضميرُ الشأْن .
وقد هامَ الرجلُ هُياماً ، فهو هائمٌ وأَهْيَمُ ، والأُنثى هائمةٌ وهَيْماءُ ، وهَيْمانُ ، عن سيبويه ، والأَنثى هَيْمَى ، والجمع هِيامٌ .
ورجل مَهْيومٌ وأَهْيَمُ : شديدُ العَطشِ ، والأُنثى هَيْماءُ .
الجوهري وغيره : والهِيامُ ، بالكسر ، الإِبلُ العِطاشُ ، الواحد هَيْمان .
الأَزهري : الهَيْمانُ العَطْشانُ ، قال : وهو من الداء مهيومٌ .
وفي حديث الاستسقاء : إِذا اغْبَرَّت أَرضُنا وهامَت دوابُّنا أَي عَطِشت ، وقد هامَت تَهِيمُ هَيَماً ، بالتحريك .
وناقةً هَيْمَى : مثل عَطْشان وعَطْشَى .
وقومٌ هِيمٌ أَيِ عِطاشٌ ، وقد هامُوا هُياماً .
وقوله عز وجل : فشارِبونَ شُرْبَ الهِيم ، هي الإِبلُ العِطاش ، ويقال : الرَّمْلُ ؛ قال ابن عباس : هَيامُ الأَرض ، وقيل : هَيامُ الرَّمْل ، وقال الفراء : شُرْبَ الهِيم ، قال : الهِيمُ الإِبلُ التي يُصيبها داءٌ فلا تَرْوَى من الماء ، واحدُها أَهْيَمُ ، والأُنثى هَيْماء ، قال : ومن العرب من يقول هائمٌ ، والأُنثى هَيْماء ، قال : ومن العرب من يقول هائمٌ ، والأُنثى هائمة ، ثم يجمعونه على هِيمٍ ، كما ، قالوا عائطٌ وعِيطٌ وحائل وحُول ، وهي في معنى حائلٍ إِلا أَن الضمة تُرِكت في الهِيم لئلا تصيرَ الياءُ واواً ، ويقال : إِن الهِيم الرَّمْلُ .
يقول عز وجل : يَشْرَبُ أَهلُ النار كما تشربُ السِّهْلةُ ؛ وقال ابن عباس : شُرْبَ الهِيم ، قال : هَيامُ الأَرض ؛ الهَيامُ : بالفتح : ترابٌ يخالِطُه رَمْلٌ يَنْشَفُ الماءَ نَشْفاً ، وفي تقديره وجهان : أَحدهما أَن الهِيم جَمعُ هَيامٍ ، جُمِعَ على فُعُلٍ ثم خفِّف وكُسرت الهاءُ لأَجل الياء ، والثاني أَن تذهب إِلى المعنى وأَن المراد الرِّمال الهِيم ، وهي التي لا تَرْوَى .
يقال : رَمْلٌ أَهْيَمُ ؛ ومنه حديث الخندق : فعادتْ كَثِيباً أَهْيَمَ ؛ قال : هكذا جاء في رواية ، والمعروف أََهْيَل ، وقد تقدم .
أَبو الجراح : الهُيامُ داءٌ يُصِيبُ الإِبل من ماءٍ تشرَبُه .
يقال : بعيرٌ هَيْمانُ وناقةٌ هَيْمَى ، وجمعُه هِيامٌ .
والهُيامُ والهِيامُ : داءٌ يصيب الإِبل عن بعضِ المِياه بتهامةَ يُصيبها منه مثلُ الحُمَّى ؛ وقال الهَجَريّ : هو داءٌ يصيبُها عن شرب النَّجْلِ إِذا كثر طُحْلُبُه واكْتَنَفت الذِّيَّانُ به ، بعيرٌ مَهْيومٌ وهَيْمانُ .
وفي حديث ابن عمر : أَن رجلاً باعَ منه إِبلاً هِيماً أَي مراضاً ، جمع أَهْيَم ، وهو الذي أَصابه الهُيامُ ، وهو داء يُكْسِبُها العطشَ ؛ وقال بعضهم : الهِيمُ الإِبلُ الظِّماءُ ، وقيل : هي المراضُ التي تَمَصُّ الماء مَصّاً ولا تَرْوى .
الأَصمعي : الهُيامُ للإِبل داءٌ شَبيهٌ بالحُمَّى تَسْخُن عليه جُلودُها ، وقيل : إِنها لا تَرْوَى إِذا كانت كذلك .
ومفازةٌ هَيْماءُ : لا ماءَ بها ، وفي الصحاح : الهَيْماءُ المفازة لا ماءَ بها .
والهَيام ، بالفتح ، من الرمل : ما كان تُراباً دُقاقاً يابِساً ، وقيل : هو التراب أَو الرملُ الذي لا يَتمالك أَن يسيل من اليَدِ لِلِينِه ، والجمع هِيمٌ مثل قَذالٍ وقُذُل ؛ ومنه قول لبيد : يَجتابُ أَصْلاً ، قالِصاً مُتَنبِّذاً ، بِعُجوب أَنْقاءٍ يَميلُ هَيامُها الهَيامُ : الرمل الذي يَنْهارُ .
والتَّهَيُّمُ : مِشْيةٌ حسنةٌ ؛ قال أَبو عمرو : التَّهيمُ أَحسَنُ المشيِ ؛
وأَنشد لِخُلَيد اليَشْكُرِيّ : أَحسَن مَن يَمْشِي كذا تَهَيُّما والهُيَيْماء : موضع ، وهو ماءٌ لبني مُجاشِع ، يُمَدّ ويُقْصر ؛ قال الشاعر مُجَمِّع بن هلال : وعاثِرة ، يومَ الهُيَيْما ، رأَيتُها وقد ضمَّها مِن داخلِ الحبّ مَجْزَ ؟
قال ابن بري : هُيَيْما قومٌ من بني مجاشع ، قال : والسماع عند ابن القطاع .
وهُيَيْما : ماء لبني مُجاشع ، يمدّ ويقصر .
الأَزهري ، قال :، قال عمارةُ : اليَهْماءُ الفلاةُ التي لا ماءَ فيها ، ويقال لها هَيْماءُ .
وفي الحديث : فدُفِنَ في هَيامٍ من الأَرض .
ولَيْلٌ أَهْيَمُ : لا نُجوم فيه .
"
المعجم: لسان العرب