النصاب أو المقدار الذي تجب به الزكاة عند توافره . ( فقهية )
الوعاء: (مصطلحات)
بكسر الواو ، جمع أوعية من أوعى الشيء : إذا حفظه ، والوعاء ، ما يجعل فيه المتاع . ( فقهية )
الوعاء: (مصطلحات)
مجموعة أوراق مالية يخصّصها المدير لفرق ومؤسّسات البيع . وعندما يباع كلّ الجزء من الإصدار المحجوز لهذه المبيعات يعتبر الوعاء نظيفاً clean pot أي إنه بيع بالكامل . ( مالية )
حماية الوعاء الاستثماري: (مصطلحات)
تعهّد من جهة الإصدار بأن تسلّم إلى مؤسّسة عدداً محدّداً من الأوراق المالية الموجودة في الوعاء الاستثماري . ( مالية )
وَعَي: (اسم)
الْوَعَي : الجلبَة والأَصوات
وَعْي: (اسم)
وَعْي : مصدر وعَى
وَعي: (اسم)
مصدر وَعَى
مصدر وعَى ووعِيَ
الوَعْيُ : الحفظ والتقدير
الوَعْيُ : الفهمُ وسلامةُ الإدراك
الوَعْيُ ( في علم النفس ) : شعورُ الكائنِ الحي بما في نفسه وما يحيط به
مجموعة أوراق مالية يخصّصها المدير لفرق ومؤسّسات البيع . وعندما يباع كلّ الجزء من الإصدار المحجوز لهذه المبيعات يعتبر الوعاء نظيفاً clean pot أي إنه بيع بالكامل . ، وتعني بالانجليزية : pot
المعجم: مالية
الوعاء الدّمويّ
( شر ) قناة أنبوبيَّة مرنة كالشُّريان أو الوريد أو الأنبوب الشّعريّ والذي يدور الدَّم من خلاله ° الأوعية الدَّمويّة
المعجم: عربي عامة
الوعاء الدّمويّ
( شر ) قناة أنبوبيَّة مرنة كالشُّريان أو الوريد أو الأنبوب الشّعريّ يدور الدَّم من خلاله .
المعجم: عربي عامة
الوعاء اللّبنيّ
( شر ) من الأوعية الدَّقيقة التي تنقل الكيلوس من المعي الدَّقيق إلى الدّورة اللِّمفاويَّة وبالتّالي إلى القناة الصّدريّة .
تعهّد من جهة الإصدار بأن تسلّم إلى مؤسّسة عدداً محدّداً من الأوراق المالية الموجودة في الوعاء الاستثماري . ، وتعني بالانجليزية : pot protection
المعجم: مالية
الوعاء الزكوي
هو النصاب أو المقدار الذي تجب به الزكاة عند توافره
المعجم: مصطلحات فقهية
الوعاء الزكوي
هو النصاب أو المقدار الذي تجب به الزكاة عند توافره
المعجم: مصطلحات فقهية
وعي
" الوَعْيُ : حِفْظ القلبِ الشيءَ . وعَى الشيء والحديث يَعِيه وَعْياً وأَوْعاه : حَفِظَه وفَهِمَه وقَبِلَه ، فهو واعٍ ، وفلان أَوْعَى من فلان أَي أَحْفَظُ وأَفْهَمُ . وفي الحديث : نَضَّر الله امرأً سمع مَقالَتي فوَعاها ، فرُبَّ مُبَلَّغٍ أَوْعى من سامِعٍ . الأَزهري : الوَعِيُّ الحافِظُ الكَيِّسُ الفَقِيه . وفي حديث أَبي أُمامة : لا يُعَذِّبُ اللهُ قَلْباً وَعَى القُرآنَ ؛ قال ابن الأَثير : أَي عقَلَه إِيماناً به وعَمَلاً ، فأَما من حَفِظ أَلفاظَه وضَيَّعَ حُدوده فإِنه غير واعٍ له ؛ وقول الأَخطل : وَعَاها مِنْ قَواعِدِ بيْتِ رَأْسٍ شَوارِفُ لاحَها مَدَرٌ وغارُ إِنما معناه حَفِظَها أَي حَفِظَ هذه الخَمر ، وعَنَى بالشَّوارِفِ الخَوابيَ القديمة . الأَزهري عن الفراء في قوله تعالى : والله أَعلم بما يُوعُونَ ؛ قال : الإِيعاء ما يَجْمعون في صدورهم من التكذيب والإِثم . قال : والوَعْيُ لو قِيلَ : والله أَعلم بما يَعُون ، لكان صواباً ولكن لا يستقيم في القراءة . الجوهري : والله أَعلم بما يُوعُونَ أَي يُضْمِرون في قلوبهم من التكذيب ، وأُذُنٌ واعِيةٌ (* قوله « وأذن واعية » كذا هي في الأصل ، إِلا أنها مخرجة بالهامش ، وأصلها في عبارة الجوهري : وعى الحديث يعيه وعياً وأذن واعية .) الأَزهري : يقال أَوْعَى جَدْعَه واسْتَوْعاه إِذا اسْتَوْعَبه . وفي الحديث : في الأَنف إِذا اسْتُوعِيَ جَدْعُه الدِّيةُ ؛ هكذا حكاه الأَزهري في ترجمة وعوع . وأَوْعَى فلانٌ جَدْعَ أَنْفِه واسْتَوْعاه إِذا استَوْعَبه . وتقول : اسْتَوْعى فلان من فلان حَقَّه إِذا أَخذه كله . وفي الحديث : فاسْتَوْعى له حَقَّه ؛ قال ابن الأَثير : استوفاه كله مأْخوذ من الوِعاء . ووَعَى العَظْمُ وَعْياً : بَرَأَ على عَثْمٍ ؛
قال : كأَنما كُسِّرَتْ سَواعِدُه ، ثمَّ وَعى جَبْرُها وما الْتَأَم ؟
قال أَبو زيد : إِذا جَبَرَ العظمُ بعد الكسر على عَثْمٍ ، وهو الاعْوِجاجُ ، قيل : وَعى يَعِي وَعْياً ، وأَجَرَ يأْجِرُ أَجْراً ويأْجُرُ أُجُوراً . ووَعَى العظمُ إِذا انْجَبَر بعد الكسر ؛ قال أَبو زيد : خُبَعْثِنَةٌ في ساعِدَيْه تَزايُلٌ ، تَقُولُ وَعى مِنْ بَعْدِ ما قد تجَبَّرا هذا البيت كذا في التهذيب ، ورأَيته في حواشي ابن بري : من بعد ما قد تكسرا ؛ وقال الحطيئة : حتى وَعَيْتُ كَوَعْيِ عَظْمِ السَّاقِ لأْأَمَه الجَبائِرْ ووَعَتِ المِدَّةُ في الجُرْح وَعْياً : اجتمعَتْ . ووَعى الجُرْحُ وَعْياً : سالَ قَيْحُه . والوَعْيُ : القَيْحُ والمِدَّة . وبرئ جُرحُه على وَعْيٍ أَي نَغَلٍ . قال أَبو زيد : إِذا سالَ القَيْحُ من الجُرْح قيلَ وَعى الجُرْحُ يَعِي وَعْياً ، قال : والوَعْيُ هو القيحُ ، ومثله المِدَّة . وقال الليث في وَعْيِ الكَسر والمِدَّة مِثلَه ، قال : وقال أَبو الدُّقَيْشِ إِذا وَعَتْ جايِئَتُه يعني مِدَّته . قال الأَصمعي : يقال بئسَ واعِي اليتيمِ ووالي اليتيمِ وهو الذي يقوم عليه . ويقال : لا وَعْيَ لك عن ذلك الأَمر أَي لا تَماسُك دونه ؛ قال ابن أَحمر : تَواعَدْن أَنْ لا وَعْيَ عن فَرْجِ راكِسٍ ، فَرُحْنَ ولم يَغْضِرْنَ عن ذاكَ مَغْضَرا
يقال : تَغَضَّرْتُ عن كذا إذا انصرفْت عنه . وما لي عنه وَعْيٌ أَي بُدٌّ . وقال النضر : إنه لفي وَعْيِ رِجالٍ أَي في رجال كثيرة : والوِعاءُ والإعاءُ على البَدَل والوُعاءُ ، كل ذلك : ظرف الشيء ، والجمع أَوْعِيةٌ ، ويقال لصدر الرجل وِعاء عِلْمِه واعْتِقادِهِ تشبيهاً بذلك . ووَعى الشيء في الوعاء وأَوْعاه : جَمَعَه فيه ؛ قال أَبو محمد الحَذلَمِيُّ : تأْخُذُه بِدِمْنِه فَتُوعِيهْ أَي تجمع الماء في أَجوافها . الأزهري : أَوْعى الشيءَ في الوِعاء يُوعِيه إيعاء ، بالألف ، فهو مُوعًى . الجوهري : يقال أَوْعِيْتُ الزاد والمَتاع إذا جعلته في الوِعاء ؛ قال عَبِيد بن الأَبرص : الخَيْرُ يَبْقى ، وإنْ طالَ الزَّمانُ به ، والشَّرُّ أَخْبَثُ ما أَوْعَيْتَ من زادِ وفي الحديث : الاسْتِيحاء من الله حقَّ الحَياء أَن لا تَنْسَوُا المَقابرَ والبِلَى والجوفَ وما وَعى أَي ما جمع من الطعام والشراب حتى يكونا من حِلِّهِما . وفي حديث الإِسْراء : ذكر في كل سماء أَنبياءَ قد سمَّاهم فأَوْعَيْتُ منهم إدْرِيس في الثانية ؛ قال ابن الأثير : هكذا روي ، فإن صح فيكون معناه أَدخلته في وِعاء قلبي ؛ يقال : أَوْعَيْت الشيء في الوِعاء إذا أَدخلته فيه ؛ قال : ولو روي وَعَيْتُ بمعنى حَفِظْت لكان أبين وأَظهر . وفي حديث أَبي هريرة ، رضي الله عنه : حَفِظْتُ عن رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، وِعاءَيْن منَ العلم ؛ أَراد الكناية عن مَحَلّ العِلم وجَمْعِه فاستعار له الوعاء . وفي الحديث : لا تُوعِي فيُوعَى عَلَيْكِ أَي لا تَجْمَعي وتَشِحِّي بالنفَقة فَيُشَحَّ عَلَيْكِ وتُجازَيْ بَتَضْيِيقِ رِزْقِكِ . الأَزهري : إذا أَمرت من الوَعْي قلت عِهْ ، الهاء عماد الوقوف لخفّتها لأَنه لا يُستطاع الابتداء والوُقوف معاً على حرف واحد . والوَعْيُ والوَعَى ، بالتحريك : الجَلَبةُ والأَصوات ، وقيل : الأَصوات الشديدة ؛ قال الهذلي : كَأَنَّ وَعَى الخَمُوشِ ، بجانِبَيهِ ، وَعَى رَكْبٍ ، أُمَيْمَ ، ذَوِي زِياطِ وقال يعقوب : عينُه بدَل من غين وغَى ، أَو غين وغَى بدل منه ، وقيل : الوَعَى جلبة صوتِ الكِلابِ في الصَّيدِ . الأَزهري : الوَعَى جَلَبة أَصوات الكلاب والصَّيد ، قال : ولم أَسمع له فعلاً . والواعيةُ : كالوَعَى ، الأَزهري : الواعِيةُ والوَعَى والوَغََى كلها الصوت . والواعِيةُ : الصَّارِخَةُ ، وقيل الواعِيةُ الصُّراخ على الميت لا فِعْلَ له . وفي حديث مقتل كعب بن الأَشْرَف أَو أَبي رافعٍ : حتى سمعنا الواعِيةَ ؛ قال ابن الأَثير : هو الصُراخ على الميت ونَعْيُه ، ولا يُبْنى منه فِعل ؛ وقوله أَنشده ابن الأَعرابي : إِنِّي نَذِيرٌ لَكَ مِنْ عَطِيِّه ، قَرَمَّشٌ لِزَادِه وَعِيَّه لم يفسر الوعية ، قال ابن سيده : وأُرى أَنه مسْتَوْعِب لزاده يُوعِيه في بطنه كما يُوعَى المَتاعُ ، هذا إن كان من صفة عطية ، وإن كان من صفة الزاد فمعناه أَنه يَدَّخِرُه حتى يَخْنَزَ كما يَخْنَزُ القيح في القَرْح . "