وصف و معنى و تعريف كلمة الوعاء:


الوعاء: كلمة تتكون من ستة أحرف تبدأ بـ ألف (ا) و تنتهي بـ همزة (ء) و تحتوي على ألف (ا) و لام (ل) و واو (و) و عين (ع) و ألف (ا) و همزة (ء) .




معنى و شرح الوعاء في معاجم اللغة العربية:



الوعاء

جذر [وعء]

  1. ‏الوعاء الزكوي‏: (مصطلحات)
    • النصاب أو المقدار الذي تجب به الزكاة عند توافره ‏ . ( فقهية )
  2. الوعاء: (مصطلحات)
    • بكسر الواو ، جمع أوعية من أوعى الشيء : إذا حفظه ، والوعاء ، ما يجعل فيه المتاع . ( فقهية )
  3. الوعاء: (مصطلحات)
    • مجموعة أوراق مالية يخصّصها المدير لفرق ومؤسّسات البيع . وعندما يباع كلّ الجزء من الإصدار المحجوز لهذه المبيعات يعتبر الوعاء نظيفاً clean pot أي إنه بيع بالكامل . ( مالية )
  4. حماية الوعاء الاستثماري: (مصطلحات)

    • تعهّد من جهة الإصدار بأن تسلّم إلى مؤسّسة عدداً محدّداً من الأوراق المالية الموجودة في الوعاء الاستثماري . ( مالية )
  5. وَعَي: (اسم)
    • الْوَعَي : الجلبَة والأَصوات
  6. وَعْي: (اسم)
    • وَعْي : مصدر وعَى
  7. وَعي: (اسم)
    • مصدر وَعَى
    • مصدر وعَى ووعِيَ
    • الوَعْيُ : الحفظ والتقدير
    • الوَعْيُ : الفهمُ وسلامةُ الإدراك
    • الوَعْيُ ( في علم النفس ) : شعورُ الكائنِ الحي بما في نفسه وما يحيط به
    • فَقَدَ وَعْيَهُ : أَيْ سَقَطَ فِي غَيْبُوبَةٍ اِسْتَرْجَعَ وَعْيَهُ
    • لا وعْي عن ذلك الأمر : أي لا تماسك دونه ،
    • ما لي عنه وَعْيٌ : أي بدٌّ
    • الوعْي الحُلْميّ : شعور النَّفس بذاتها وقت الأحلام
    • عاد إلى وعيه / استعاد وَعْيَه : استعاد حواسّه ، ثاب إليه رُشْده
    • اللاَّوعي : يُعبّر به عن مجمل المشاعر والميول والعوامل النَّفسيّة الكامنة في باطن الإنسان والتي لا يعيها الإنسان أي لا يدركها الوَعْيُ ،
    • في كامِل وعْيه : يَقِظ ،
    • مِنْ دون وَعْي : مِنْ دون انتباه
    • تيَّار الوَعْي : ( آداب ) أسلوب متطور في كتابة الرواية
    • تيَّار اللاَّوَعْي : ( علوم النفس ) انسياب التجارب النفسيّة داخل الإنسان
  8. وَعيّ: (اسم)
    • الوَعِيُّ : الفقيهُ الحافظُ الكيِّسُ
    • رَجُلٌ وَعِيٌّ بِمَشَاكِلِ البِلاَدِ : عَلَى بَيِّنَةٍ مِنْهَا ، عَارِفٌ بِهَا وَبِأَسْبَابِهَا ، وَاعٍ


  9. وعيَ: (فعل)
    • وعِيَ يعَى ، عَ / عَهْ ، وَعْيًا ، فهو واعٍ
    • وعِي فلانٌ : انتبه من نوْمه أو غفْلتِه
,
  1. الإِعاءُ
    • ـ الإِعاءُ : لُغَةٌ في الوِعاءِ .

    المعجم: القاموس المحيط

  2. الوعاء
    • مجموعة أوراق مالية يخصّصها المدير لفرق ومؤسّسات البيع . وعندما يباع كلّ الجزء من الإصدار المحجوز لهذه المبيعات يعتبر الوعاء نظيفاً clean pot أي إنه بيع بالكامل . ، وتعني بالانجليزية : pot

    المعجم: مالية

  3. الوعاء الدّمويّ
    • ( شر ) قناة أنبوبيَّة مرنة كالشُّريان أو الوريد أو الأنبوب الشّعريّ والذي يدور الدَّم من خلاله ° الأوعية الدَّمويّة


    المعجم: عربي عامة

  4. الوعاء الدّمويّ
    • ( شر ) قناة أنبوبيَّة مرنة كالشُّريان أو الوريد أو الأنبوب الشّعريّ يدور الدَّم من خلاله .

    المعجم: عربي عامة

  5. الوعاء اللّبنيّ
    • ( شر ) من الأوعية الدَّقيقة التي تنقل الكيلوس من المعي الدَّقيق إلى الدّورة اللِّمفاويَّة وبالتّالي إلى القناة الصّدريّة .

    المعجم: عربي عامة

  6. الوِعَاءُ
    • الوِعَاءُ : الظَّرْفُ يوعَى فيه الشيءُ . والجمع : أَوْعِيَةٌ .

    المعجم: المعجم الوسيط

  7. حماية الوعاء الاستثماري
    • تعهّد من جهة الإصدار بأن تسلّم إلى مؤسّسة عدداً محدّداً من الأوراق المالية الموجودة في الوعاء الاستثماري . ، وتعني بالانجليزية : pot protection

    المعجم: مالية

  8. الوعاء الزكوي
    • هو النصاب أو المقدار الذي تجب به الزكاة عند توافره ‏

    المعجم: مصطلحات فقهية

  9. الوعاء الزكوي ‏
    • ‏ هو النصاب أو المقدار الذي تجب به الزكاة عند توافره ‏

    المعجم: مصطلحات فقهية



  10. وعي
    • " الوَعْيُ : حِفْظ القلبِ الشيءَ .
      وعَى الشيء والحديث يَعِيه وَعْياً وأَوْعاه : حَفِظَه وفَهِمَه وقَبِلَه ، فهو واعٍ ، وفلان أَوْعَى من فلان أَي أَحْفَظُ وأَفْهَمُ .
      وفي الحديث : نَضَّر الله امرأً سمع مَقالَتي فوَعاها ، فرُبَّ مُبَلَّغٍ أَوْعى من سامِعٍ .
      الأَزهري : الوَعِيُّ الحافِظُ الكَيِّسُ الفَقِيه .
      وفي حديث أَبي أُمامة : لا يُعَذِّبُ اللهُ قَلْباً وَعَى القُرآنَ ؛ قال ابن الأَثير : أَي عقَلَه إِيماناً به وعَمَلاً ، فأَما من حَفِظ أَلفاظَه وضَيَّعَ حُدوده فإِنه غير واعٍ له ؛ وقول الأَخطل : وَعَاها مِنْ قَواعِدِ بيْتِ رَأْسٍ شَوارِفُ لاحَها مَدَرٌ وغارُ إِنما معناه حَفِظَها أَي حَفِظَ هذه الخَمر ، وعَنَى بالشَّوارِفِ الخَوابيَ القديمة .
      الأَزهري عن الفراء في قوله تعالى : والله أَعلم بما يُوعُونَ ؛ قال : الإِيعاء ما يَجْمعون في صدورهم من التكذيب والإِثم .
      قال : والوَعْيُ لو قِيلَ : والله أَعلم بما يَعُون ، لكان صواباً ولكن لا يستقيم في القراءة .
      الجوهري : والله أَعلم بما يُوعُونَ أَي يُضْمِرون في قلوبهم من التكذيب ، وأُذُنٌ واعِيةٌ (* قوله « وأذن واعية » كذا هي في الأصل ، إِلا أنها مخرجة بالهامش ، وأصلها في عبارة الجوهري : وعى الحديث يعيه وعياً وأذن واعية .) الأَزهري : يقال أَوْعَى جَدْعَه واسْتَوْعاه إِذا اسْتَوْعَبه .
      وفي الحديث : في الأَنف إِذا اسْتُوعِيَ جَدْعُه الدِّيةُ ؛ هكذا حكاه الأَزهري في ترجمة وعوع .
      وأَوْعَى فلانٌ جَدْعَ أَنْفِه واسْتَوْعاه إِذا استَوْعَبه .
      وتقول : اسْتَوْعى فلان من فلان حَقَّه إِذا أَخذه كله .
      وفي الحديث : فاسْتَوْعى له حَقَّه ؛ قال ابن الأَثير : استوفاه كله مأْخوذ من الوِعاء .
      ووَعَى العَظْمُ وَعْياً : بَرَأَ على عَثْمٍ ؛

      قال : كأَنما كُسِّرَتْ سَواعِدُه ، ثمَّ وَعى جَبْرُها وما الْتَأَم ؟

      ‏ قال أَبو زيد : إِذا جَبَرَ العظمُ بعد الكسر على عَثْمٍ ، وهو الاعْوِجاجُ ، قيل : وَعى يَعِي وَعْياً ، وأَجَرَ يأْجِرُ أَجْراً ويأْجُرُ أُجُوراً .
      ووَعَى العظمُ إِذا انْجَبَر بعد الكسر ؛ قال أَبو زيد : خُبَعْثِنَةٌ في ساعِدَيْه تَزايُلٌ ، تَقُولُ وَعى مِنْ بَعْدِ ما قد تجَبَّرا هذا البيت كذا في التهذيب ، ورأَيته في حواشي ابن بري : من بعد ما قد تكسرا ؛ وقال الحطيئة : حتى وَعَيْتُ كَوَعْيِ عَظْمِ السَّاقِ لأْأَمَه الجَبائِرْ ووَعَتِ المِدَّةُ في الجُرْح وَعْياً : اجتمعَتْ .
      ووَعى الجُرْحُ وَعْياً : سالَ قَيْحُه .
      والوَعْيُ : القَيْحُ والمِدَّة .
      وبرئ جُرحُه على وَعْيٍ أَي نَغَلٍ .
      قال أَبو زيد : إِذا سالَ القَيْحُ من الجُرْح قيلَ وَعى الجُرْحُ يَعِي وَعْياً ، قال : والوَعْيُ هو القيحُ ، ومثله المِدَّة .
      وقال الليث في وَعْيِ الكَسر والمِدَّة مِثلَه ، قال : وقال أَبو الدُّقَيْشِ إِذا وَعَتْ جايِئَتُه يعني مِدَّته .
      قال الأَصمعي : يقال بئسَ واعِي اليتيمِ ووالي اليتيمِ وهو الذي يقوم عليه .
      ويقال : لا وَعْيَ لك عن ذلك الأَمر أَي لا تَماسُك دونه ؛ قال ابن أَحمر : تَواعَدْن أَنْ لا وَعْيَ عن فَرْجِ راكِسٍ ، فَرُحْنَ ولم يَغْضِرْنَ عن ذاكَ مَغْضَرا ‏

      يقال : ‏ تَغَضَّرْتُ عن كذا إذا انصرفْت عنه .
      وما لي عنه وَعْيٌ أَي بُدٌّ .
      وقال النضر : إنه لفي وَعْيِ رِجالٍ أَي في رجال كثيرة : والوِعاءُ والإعاءُ على البَدَل والوُعاءُ ، كل ذلك : ظرف الشيء ، والجمع أَوْعِيةٌ ، ويقال لصدر الرجل وِعاء عِلْمِه واعْتِقادِهِ تشبيهاً بذلك .
      ووَعى الشيء في الوعاء وأَوْعاه : جَمَعَه فيه ؛ قال أَبو محمد الحَذلَمِيُّ : تأْخُذُه بِدِمْنِه فَتُوعِيهْ أَي تجمع الماء في أَجوافها .
      الأزهري : أَوْعى الشيءَ في الوِعاء يُوعِيه إيعاء ، بالألف ، فهو مُوعًى .
      الجوهري : يقال أَوْعِيْتُ الزاد والمَتاع إذا جعلته في الوِعاء ؛ قال عَبِيد بن الأَبرص : الخَيْرُ يَبْقى ، وإنْ طالَ الزَّمانُ به ، والشَّرُّ أَخْبَثُ ما أَوْعَيْتَ من زادِ وفي الحديث : الاسْتِيحاء من الله حقَّ الحَياء أَن لا تَنْسَوُا المَقابرَ والبِلَى والجوفَ وما وَعى أَي ما جمع من الطعام والشراب حتى يكونا من حِلِّهِما .
      وفي حديث الإِسْراء : ذكر في كل سماء أَنبياءَ قد سمَّاهم فأَوْعَيْتُ منهم إدْرِيس في الثانية ؛ قال ابن الأثير : هكذا روي ، فإن صح فيكون معناه أَدخلته في وِعاء قلبي ؛ يقال : أَوْعَيْت الشيء في الوِعاء إذا أَدخلته فيه ؛ قال : ولو روي وَعَيْتُ بمعنى حَفِظْت لكان أبين وأَظهر .
      وفي حديث أَبي هريرة ، رضي الله عنه : حَفِظْتُ عن رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، وِعاءَيْن منَ العلم ؛ أَراد الكناية عن مَحَلّ العِلم وجَمْعِه فاستعار له الوعاء .
      وفي الحديث : لا تُوعِي فيُوعَى عَلَيْكِ أَي لا تَجْمَعي وتَشِحِّي بالنفَقة فَيُشَحَّ عَلَيْكِ وتُجازَيْ بَتَضْيِيقِ رِزْقِكِ .
      الأَزهري : إذا أَمرت من الوَعْي قلت عِهْ ، الهاء عماد الوقوف لخفّتها لأَنه لا يُستطاع الابتداء والوُقوف معاً على حرف واحد .
      والوَعْيُ والوَعَى ، بالتحريك : الجَلَبةُ والأَصوات ، وقيل : الأَصوات الشديدة ؛ قال الهذلي : كَأَنَّ وَعَى الخَمُوشِ ، بجانِبَيهِ ، وَعَى رَكْبٍ ، أُمَيْمَ ، ذَوِي زِياطِ وقال يعقوب : عينُه بدَل من غين وغَى ، أَو غين وغَى بدل منه ، وقيل : الوَعَى جلبة صوتِ الكِلابِ في الصَّيدِ .
      الأَزهري : الوَعَى جَلَبة أَصوات الكلاب والصَّيد ، قال : ولم أَسمع له فعلاً .
      والواعيةُ : كالوَعَى ، الأَزهري : الواعِيةُ والوَعَى والوَغََى كلها الصوت .
      والواعِيةُ : الصَّارِخَةُ ، وقيل الواعِيةُ الصُّراخ على الميت لا فِعْلَ له .
      وفي حديث مقتل كعب بن الأَشْرَف أَو أَبي رافعٍ : حتى سمعنا الواعِيةَ ؛ قال ابن الأَثير : هو الصُراخ على الميت ونَعْيُه ، ولا يُبْنى منه فِعل ؛ وقوله أَنشده ابن الأَعرابي : إِنِّي نَذِيرٌ لَكَ مِنْ عَطِيِّه ، قَرَمَّشٌ لِزَادِه وَعِيَّه لم يفسر الوعية ، قال ابن سيده : وأُرى أَنه مسْتَوْعِب لزاده يُوعِيه في بطنه كما يُوعَى المَتاعُ ، هذا إن كان من صفة عطية ، وإن كان من صفة الزاد فمعناه أَنه يَدَّخِرُه حتى يَخْنَزَ كما يَخْنَزُ القيح في القَرْح .
      "

    المعجم: لسان العرب





ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: