وصف و معنى و تعريف كلمة بالأفلاطونيتين:


بالأفلاطونيتين: كلمة تتكون من عشر حروف و أكثر تبدأ بـ باء (ب) و تنتهي بـ نون (ن) و تحتوي على باء (ب) و ألف (ا) و لام (ل) و ألف همزة (أ) و فاء (ف) و لام (ل) و ألف (ا) و طاء (ط) و واو (و) و نون (ن) و ياء (ي) و تاء (ت) و ياء (ي) و نون (ن) .




معنى و شرح بالأفلاطونيتين في معاجم اللغة العربية:



بالأفلاطونيتين

جذر [افلاطونيت]

  1. أفلاطونيّ: (اسم)
    • اسم منسوب إلى أفلاطون
    • من أتباع فلسفة أفلاطون إنّه أفلاطونيّ الفكر
    • حُبٌّ أفلاطونيّ: عفيف طاهر، ما يتسامى من الحبّ عن الرّغبة الجسديَّة إلى الألفة الرُّوحيَّة، ويُعرف عند العرب بالحبّ العُذريّ
  2. حُبٌّ أفلاطونيّ:
    • عفيف طاهر، ما يتسامى من الحبّ عن الرّغبة الجسديَّة إلى الألفة الرُّوحيَّة، ويُعرف عند العرب بالحبّ العُذريّ.
,
  1. أفلاطونيّ (المعجم اللغة العربية المعاصرة)
    • أفلاطونيّ :-
      1 - اسم منسوب إلى أفلاطون.
      2 - من أتباع فلسفة أفلاطون :-إنّه أفلاطونيّ الفكر:-
      • حُبٌّ أفلاطونيّ: عفيف طاهر، ما يتسامى من الحبّ عن الرّغبة الجسديَّة إلى الألفة الرُّوحيَّة، ويُعرف عند العرب بالحبّ العُذريّ.
,


  1. فَحْجَلُ (المعجم القاموس المحيط)
    • ـ فَحْجَلُ : ذَكَرَهُ النُّحاةُ ، وفَسَّروهُ بالأفْحَجِ . وعندي أنه وَهَمٌ ، وإنما الأفْحَج هو الفَنْجَلُ ، لكنهم لمَّا ذكروهُ أورَدْتُه .
  2. ‏ التفاضل بالأعمال (المعجم مصطلحات فقهية)
    • ‏ أي الأفضلية بين الخلائق بأعمالهم ‏
  3. ‏ التوسل بالأعمال الصالحة ‏ (المعجم مصطلحات فقهية)
    • ‏ أي التقرب إلى الله بالأعمال الصالحة ‏
  4. أفق (المعجم لسان العرب)
    • " الأُفْق والأُفُق مثل عُسْر وعسُر : ما ظهر من نواحي الفَلَك وأَطراف الأَرض ، وكذلك آفاق السماء نواحيها ، وكذلك أُفْق البيت من بيوت الأَعراب نواحيه ما دون سَمْكه ، وجمعه آفاق ، وقيل : مَهابُّ الرياح الأَربعة : الجَنُوب والشَّمال والدَّبور والصَّبا ‏ .
      ‏ وقوله تعالى : سنُريهم آياتِنا في الآفاق وفي أَنفُسهم ؛ قال ثعلب : معناه نُرِي أَهل مكة كيف يُفتح على أَهل الآفاق ومَن قرُب منهم أَيضاً ‏ .
      ‏ ورجل أُفُقِيّ وأَفَقِيّ : منسوب إلى الآفاق أَو إلى الأُفُق ، الأَخيرة من شاذّ النسب ‏ .
      ‏ وفي التهذيب : رجل أَفَقِيّ ، بفتح الهمزة والفاء ، إذا كان من آفاق الأَرض أَي نواحيها ، وبعضهم يقول أُفُقي ، بضمهما ، وهو القياس ؛ قال الكميت : الفاتِقُون الراتِقُو ن الآفِقُون على المعاشِرْ

      ويقال : تأَفَّق بنا إذا جاءنا من أُفُق ؛ وقال أَبو وَجْزة : أَلا طَرَقَتْ سُعْدَى فكيْف تأَفَّقَتْ بنا ، وهي مَيْسانُ اللَّيالي كَسُولُها ؟

      ‏ قالوا : تأَفَّقت بنا أَلمَّت بنا وأَتَتْنا ‏ .
      ‏ وفي حديث لقمان بن عاد حين وصف أَخاه فقال : صَفّاقٌ أَفّاق ؛ قوله أَفَّاق أَي يضرب في آفاق الأَرض أَي نواحيها مُكْتَسِباً ؛ ومنه شعر العباس يمدح النبي ، صلى الله عليه وسلم : وأَنتَ لمَّا وُلِدْتَ أَشْرَقَتِ الـ أَرضُ ، وضاءتْ بنُورِكَ الأُفُقُ وأَنَّث الأُفق ذهاباً إلى الناحية كما أَنث جرير السور في قوله : لما أَتى خَبَرُ الزُّبَيْرِ ، تَضَعْضَعَتْ سُور المَدينةِ ، والجبالُ الخُشَّعُ ويجوز أَن يكون الأُفُقُ واحداً وجمعاً كالفُلْك ؛ وضاءت : لغة في أَضاءت ‏ .
      ‏ وقعدت على أَفَق الطريق أَي على وجهه ، والجمع آفاق ‏ .
      ‏ وأَفَق يأْفِق : ركب رأْسَه في الآفاق ‏ .
      ‏ والأُفُق : ما بين الزِّرَّيْنِ المقدَّمين في رُواق البيت ‏ .
      ‏ والآفِق ، على فاعل : الذي قد بلغ الغاية في العلم والكرم وغيره من الخير ، تقول منه : أَفِق ، بالكسر ، يأْفَقُ أَفَقاً ؛ قال ابن بري : ذكر القَزّاز أَنّ الآفِق فعله أَفَق يأْفِق ، وكذا حكي عن كراع ، واستدل القزاز على أَنه آفِق على زنة فاعِل بكون فعله على فَعَلَ ؛

      وأَنشد أَبو زياد شاهداً على آفق بالمد لسراج بن قُرَّةَ الكلابي : وهي تَصَدَّى لِرِفَلٍّ آفِقِ ، ضَخْمِ الحُدولِ بائنِ المَرافِقِ وأَنشد غيره لأَبي النجم : بين أَبٍ ضَخْمٍ وخالٍ آفِقِ ، بين المُصَلّي والجَوادِ السابِقِ وأَنشد أَبو زيد : تَعْرِفُ ، في أَوْجُهِها البَشائرِ ، آسانَ كلِّ آفِقٍ مُشاجِرِ وقال عليّ بن حمزة : أَفِق مُشاجر بالقصر ، لا غير ، قال : والأَبيات المتقدّمة تشهد بفساد قوله ‏ .
      ‏ وأَفَقَ يأْفِق أَفْقاً : غلَب يغلِب ‏ .
      ‏ وأَفَق على أَصحابه يأْفِق أَفْقاً : أَفضلَ عليهم ؛ عن كراع ؛ وقول الأَعشى : ولا المَلِكُ النُّعْمانُ ، يومَ لَقِيتُه بغِبْطَتِه ، يُعْطِي القُطوطَ ويأْفِقُ أَراد بالقُطوط كتب الجوائز ، وقيل : معناه يُفْضِل ، وقيل : يأْخذ من الآفاق ‏ .
      ‏ ويقال : أَفَقَه يأْفِقُه إذا سبَقَه في الفضل ‏ .
      ‏ ويقال : أَفَقَ فلان إذا ذهب في الأَرض ، وأَفَق في العَطاء أَي فَضَّل وأَعطى بعضاً أَكثر من بعض ‏ .
      ‏ الأَصمعي : بعير آفِق وفرس آفِق إذا كان رائعاً كريماً والبعير عتيقاً كريماً ‏ .
      ‏ وفرس آفِق قُوبِل من آفِق وآفِقة إذا كان كريم الطرفين ‏ .
      ‏ وفرس أُفُقٌ ، بالضم : رائع ، وكذلك الأُنثى ؛

      وأَنشد لعمرو بن قِنْعاس : وكنتُ إذا أَرَى زِفّاً مريضاً يُناحُ على جَنازَتِهِ ، بَكَيْتُ (* قوله « زفأ » كذا في الأصل مضبوطاً بزاي مكسورة وفاء ومثله في شرح القاموس ) ‏ .
      ‏ أُرَجِّلُ جُمَّتي وأَجُرُّ ثوبي ، وتَحْمِلُ بِزَّتي أُفُقٌ كُمَيْتُ والأَفِيقُ : الجلد الذي لم يُدبغ ؛ عن ثعلب ، وقيل : هو الذي لم تتم دِباغته ‏ .
      ‏ وفي حديث عمر ، رضي الله عنه : أَنه دخل على النبي ، صلى الله عليه وسلم ، وعنده أَفيق ؛ قال : هو الجلد الذي لم يتمّ دِباغُه ، وقيل : هو ما دُبِغ بغير القَرظ من أَدْبِغة أَهل نجد مثل الأَرْطى والحُلَّبِ والقَرْنُوة والعِرْنةِ وأَشياء غيرها ، فالتي تدبغ بهذه الأَدْبِغة فهي أَفَقٌ حتى تُقدّ فيُتَّخذ منها ما يتخذ ‏ .
      ‏ وفي حديث غَزْوان : فانطلقت إلى السوق فاشتريت أَفِيقةً أَي سِقاء من أَدَم ، وأَنثه على تأْويل القربة والشَّنّة ، وقيل : الأَفِيق الأَديم حين يخرج من الدِّباغ مفروغاً منه وفيه رائحته ، وقيل : أَوّل ما يكون من الجلد في الدباغ فهو مَنِيئة ثم أَفِيق ثم يكون أَديماً ، والمنيئة : الجلد أَول ما يدبغ ثم هو أَفيق ، وقد مَنَأْته وأَفَقْته ، والجمع أَفَق مثل أَديِم وأَدَم ‏ .
      ‏ والأَفَقُ : اسم للجمع وليس بجمع لأَن فعيلاً لا يكسر على فعَل ‏ .
      ‏ قال ابن سيده : وأَرى ثعلباً قد حكى في الأَفِيق الأَفِقَ على مثال النَّبِق وفسره بالجلد الذي لم يدبغ ، قال : ولست منه على ثقة ؛ وقال اللحياني : لا يقال في جمعه أُفُق البَتّةَ وإنما هو الأَفَقُ ، بالفتح ، فأَفِيق على هذا له اسم جمع وليس له جمع ؛ وأَفَق الأَدِيمَ يأْفِقه أَفْقاً : دبغه إلى أَن صار أَفيقاً ‏ .
      ‏ الأَصمعي : يقال للأَديم إذا دبغ قبل أَن يُخرز أَفيق ، والجمع آفِقة مثل أَدِيم وآدِمة ورغيف وأَرغفة ؛ قال ابن بري : والأَفِيق من الإنسان ومن كل بهيمة جلده ؛ قال رؤبة : يَشْقَى به صَفْحُ الفَرِيصِ والأَفَقْ وأَفَقُ الطريق : سَنَنُه ‏ .
      ‏ والأَفَقةُ : المَرقةُ من مَرَق الإهاب ‏ .
      ‏ والأَفقة : الخاصرة ، وجمعها أَفَق ؛ قال ثعلب : هي الآفِقة مثل فاعلة ‏ .
      ‏ وأُفاقةُ : موضع ذكره لبيد فقال : وشَهِدْتُ أَنْجِيَةَ الأُفاقةِ عالِياً كَعْبي ، وأَرْدافُ المُلوكِ شُهودُ وأَنشد ابن بري للجعدي : ونحنُ رَهَنَّا بالأُفاقةِ عامِراً ، بما كان في الدِّرْ داء رَهْناً فأُبْسِلا وقال العَوّامُ بن شَوْذَب : (* قوله « العوام بن شوذب » كذا في الأصل وشرح القاموس ؛ وعبارة ياقوت : العوام أخو الحرث بن همام ) ‏ .
      ‏ قَبَحَ الإلَهُ عِصابةً من وائلٍ يومَ الأُفاقةِ أَسْلَمُوا بِسْطاما "






ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: