وصف و معنى و تعريف كلمة بالطبشورة:


بالطبشورة: كلمة تتكون من تسع أحرف تبدأ بـ باء (ب) و تنتهي بـ تاء المربوطة (ة) و تحتوي على باء (ب) و ألف (ا) و لام (ل) و طاء (ط) و باء (ب) و شين (ش) و واو (و) و راء (ر) و تاء المربوطة (ة) .




معنى و شرح بالطبشورة في معاجم اللغة العربية:



بالطبشورة

جذر [طبشر]

  1. طَبشورة: (اسم)
    • الجمع : طَبَاشِيرُ
    • طَبشورة: قَلَمٌ ثَخِينٌ صَغِيرٌ مِنْ مَادَّةٍ صَخْرِيَّةٍ كِلْسِيَّةٍ رَطْبَةٍ يُسْتَخْدَمُ لِلْكِتَابَةِ عَلَى الأَلْوَاحِ الخَشَبِيَّةِ السَّوْدَاءِ
,
  1. طَبْشُورَةٌ
    • جمع: طَبَاشِيرُ. :-كَتَبَ بِالطَّبْشُورَةِ عَلَى السَّبُّورَةِ :-: قَلَمٌ ثَخِينٌصَغِيرٌ مِنْ مَادَّةٍ صَخْرِيَّةٍ كِلْسِيَّةٍ رَطْبَةٍ
      يُسْتَخْدَمُ لِلْكِتَابَةِ عَلَى الأَلْوَاحِ الخَشَبِيَّةِ السَّوْدَاءِ وَغَيْرِهَا.

    المعجم: الغني

  2. طَبشورة
    • طبشورة
      1-قطعة مستطيلة بشكل قلم، تتخذ من مادة كلسية، بيضاء أو ملونة، يكتب به على السبورة أو اللوح في المدارس أو غيرها، جمع : طباشير

    المعجم: الرائد



,
  1. بالطّاغوت
    • ما يُطغي من صنم و شيطان و نحوهما
      سورة : البقرة ، آية رقم : 256

    المعجم: كلمات القران - انظر التحليل و التفسير المفصل

  2. بالطاغية
    • بالصّـيْحَة المُجَاوزة للحدّ في الشّدة
      سورة : الحاقة ، آية رقم : 5

    المعجم: كلمات القران - انظر التحليل و التفسير المفصل

  3. طغي
    • " الأَزهري : الليث الطُّغْيانُ والطُّغْوانُ لغةٌ فيه ، والطَّغْوَى بالفتح مثلُه ، والفِعْل طَغَوْت وطَغَيْت ، والاسم الطَّغْوَى ‏ .
      ‏ ابن سيده : طَغَى يَطْغى طَغْياً ويَطْغُو طُغْياناً جاوَزَ القَدْرَ وارتفع وغَلا في الكُفْرِ ‏ .
      ‏ وفي حديث وَهْبٍ : إِنَّ لِلْعِلْم طُغْياناً كطُغْيانِ المَالِ أَي يَحْمِل صاحِبَه على التَّرَخُّص بما اشْتَبَه منه إِلى ما لا يَحِلُّ له ، ويَتَرَفَّع به على مَنْ دُونَه ، ولا يُعْطي حَقَّه بالعَمَلِ به كما يَفْعَلُ رَبُّ المالِ ‏ .
      ‏ وكلُّ مجاوز حدَّه في العِصْيانِ طَاغٍ ‏ .
      ‏ ابنَ سيده : طَغَوْتُ أَطْغُو وأَطْغَى طُغُوّاً كَطَغَيْت ، وطَغْوَى فَعْلى منهما ‏ .
      ‏ وقال الفراء منهما في قوله تعالى : كَذَّبَتْ ثَمودُ بطَغْواها ، قال : أَراد بطُغْيانِها ، وهما مصدَران إِلاَّ أَنَّ الطَّغْوَى أَشكل برُؤُوس الآيات فاخْتير لذلك أَلا تراه ، قال : وآخِرُ دَعْواهُم أَنِ الحَمْدُ للهِف معناهُ وآخِرُ دُعائِهِمْ ‏ .
      ‏ وقال الزَّجَّاج : أَصل طَغْواها طَغْياهَا ، وفَعْلى إِذا كانت من ذواتِ الياءِ أُبْدِلَتْ في الاسم واواً ليُفْصَل بين الاسم والصِّفَةِ ، تقول هي التَّقْوَى ، وإِنما هي من تَقَيْتُ ، وهي البَقْوَى من بَقيت ‏ .
      ‏ وقالوا : امرأَةٌ خَزْيا لأَنه صِفَة ‏ .
      ‏ وفي التنزيل العزيز : ونَذَرُهُمْ في طُغْيانِهِم يَعْمَهُون ‏ .
      ‏ وطَغِيَ يَطْغَى مِثْلُه ‏ .
      ‏ وأَطّغاهُ المالُ أَي جَعَلَه طاغِياً ‏ .
      ‏ وقوله عز وجل : فأَمَّا ثَمُودُ فأُهْلِكُوا بالطَّغيةِ ؛ قال الزجاجُ : الطَّاغِيَةُ طُغْيانُهُم اسم كالعاقِبَةِ والعافِيَة ‏ .
      ‏ وقال قَتادة : بَعَثَ اللهُ عليهم صيحةً ، وقيل : أُهْلِكُوا بالطاغيةِ أَي بصيحة العذابِ ، وقيل أُهْلِكوا بالطاغية أَي بطُغْيانهم ‏ .
      ‏ وقال أَبو بكر : الطغْيا البغي والكُفْرُ ؛

      وأَنشد : وإِنْ رَكِبوا طَغْياهُمُ وضلالَهُم ، فليس عذابُ اللهِ عنهم بِلابِثِ وقال تعالى : ويَمُدُّهم في طُغْيانِهِم يَعْمَهُونَ ‏ .
      ‏ وطَغَى الماءُ والبحر : ارتَفَع وعلا على كلِّ شيءٍ فاخْتَرَقَه ‏ .
      ‏ وفي التنزيل العزيز : إِنَّا لَمَّا طَغَى الماءُ حَمَلْناكم في الجاريةِ ‏ .
      ‏ وطَغَى البحرُ : هاجَتْ أمواجُه ‏ .
      ‏ وطَغَى الدم : تَبَيَّغَ ‏ .
      ‏ وطَغَى السَّيْلُ إِذا جاءَ بماءٍ كثيرٍ ‏ .
      ‏ وكلُّ شيءٍ جاوز القَدْرَ فقد طَغَى كما طَغَى الماءُ على قومِ نوحٍ ، وكما طَغَتِ الصيحةُ على ثمودَ ‏ .
      ‏ وتقول : سمعتُ طَغْيَ فلانٍ أَي صَوْتَه ، هُذَلِيَّة ، وفي النوادِرِ : سمعتُ طَغْيَ القومِ وطَهْيَهم ووَغْيَهم أَي صَوْتَهم ‏ .
      ‏ وطَغَتِ البقرةُ تَطْغَى : صاحَتْ ‏ .
      ‏ ابن الأَعرابي : يقالُ للبقرة الخائرَةُ والطَّغْيَا ، وقال المُفَضَّل : طُغْيَا ، وفتَحَ الأَصْمَعِيُّ طاء طَغْيَا ‏ .
      ‏ وقال ابن الأَنْبارِي :، قال أَبو العباس طَغْيَا ، مقصورٌ غير مصروفة ، وهي بقرةُ الوَحْشِ الصغيرةُ ‏ .
      ‏ ويحكى عن الأَصْمعي أَنه ، قال : طُغْيَا ، فَضَمَّ ‏ .
      ‏ وطَغْيَا : اسمٌ لبَقَرةِ الوحشِ ، وقيل للصَّغيرِ من بقرِ الوحشِ من ذلك جاء شاذّاً ؛ قال أُمَيَّةُ بنُ أَبي عائذٍ الهُذَلي : وإِلاَّ النَّعامَ وحَفَّانَهُ ، وطَغْيَا مع اللَّهَقِ الناشِط ؟

      ‏ قال الأَصمعي : طُغْيا بالضم ، وقال ثعلب : طَغْيا بالفتح ، وهو الصغيرُ من بقر الوحشِ ؛ قال ابن بري : قول الأَصمعي هو الصحيح ، وقول ثعلب غلط لأَن فَعْلى إِذا كانت اسماً يجبُ قلب يائها واواً نحو شَرْوَى وتَقْوَى ، وهما من شَرَيْتُ وتَقَيْت ، فكذلك يجب في طَغْيا أَن يكون طَغْوَى ، قال : ولا يلزم ذلك في قول الأَصمعي لأَن فُعْلى إِذا كانت من الواو وَجَب قلب الواو فيها ياءً نحو الدنيا والعُلْيا ، وهُما من دَنَوْتُ وعَلَوْت ‏ .
      ‏ والطاغِية : الصاعِقةُ ‏ .
      ‏ والطَّغْيةُ : المُسْتَصْعَبُ العالي من الجبل ، وقيل : أَعْلى الجبل ، قال ساعِدة بن جُؤيَّة : صَبَّ اللَّهِيفُ لها السُّبُوبَ بطَغْيةٍ تُنبي العُقابَ ، كما يُلَطُّ المِجْنَبُ قوله : تُنْبي أَي تَدْفَع لأَنه لا يَثْبُت عليها مَخالِبُها لمَلاسَتِها ، وكلُّ مكانٍ مُرتَفع طَغْوةٌ ، وقيل : الطَّغْيَةُ الصَّفاةُ المَلْساءُ ؛ وقال أَبو زيد : الطَّغْيةُ من كلِّ شيء نُبْذَةٌ منه ، وأَنشد بيتَ سَاعدةَ أَيضًا يصف مُشْتارَ العسل ؛ قال ابن بري : واللَّهِيفُ المكروبُ ، والسُّبُوبُ جمع سِبٍّ الحَبْل ، والطَّغْيةُ الناحية من الجبلِ ، ويُلَطُّ يُكَبُّ ، والمِجْنَبُ التُّرْس أَي هذه الطَّغْية كأَنها تُرْسٌ مَكْبُوبٌ ‏ .
      ‏ وقال ابن الأَعرابي : قيل لابْنَةِ الخُسِّ ما مائةٌ من الخَيْل ؟، قالت : طَغْيٌ عند مَنْ كانت ولا توجدُ ؛ فإِما أَن تكون أَرادت الطُّغْيانَ أَي أَنها تُطْغي صاحبَها ، وإِما أَن تكون عَنَتِ الكَثْرَةَ ، ولم يُفَسِّره ابنُ الأَعْرابي ‏ .
      ‏ والطاغوتُ ، يقعُ على الواحد والجمع والمذكر والمؤنث : وزْنُه فَعَلُوتٌ إنما هو طَغَيُوتٌ ، قُدِّمتِ الياءُ قبل الغَيْن ، وهي مفتوحة وقبلها فَتْحَةٌ فَقُلِبَتْ أَلِفاً ‏ .
      ‏ وطاغُوتٌ ، وإِن جاء على وزن لاهُوتٍ فهو مَقْلُوبٌ لأَنه من طَغَى ، ولاهُوت غير مَقْلوبٍ لأَنه من لاه بمَنْزِلة الرَّغَبُوت والرَّهَبُوتِ ، وأَصل وَزْن طاغُوتٍ طَغَيُوت على فَعَلُوتٍ ، ثم قُدِّمَتِ الياءُ قبل الغينِ مُحافَظَة على بَقائِها فَصار طَيَغُوت ، ووَزْنُه فَلَعُوت ، ثم قُلِبت الياء أَلفاً لتَحَرُّكها وانفتاح ما قبلها فصار طاغُوت ‏ .
      ‏ وقوله تعالى : يُؤْمنُون بالجِبْتِ والطَّاغُوت ؛ قال الليث : الطاغُوت تاؤها زائدةٌ وهي مُشْتَقَّةٌ من طَغَى ، وقال أَبو إِسحق : كلُّ معبودٍ من دون الله عز وجلّ جِبْتٌ وطاغُوتٌ ، وقيل : الجِبْتُ والطَّاغُوتُ الكَهَنَةُ والشَّياطينُ ، وقيل في بعض التفسير : الجِبْتُ والطَّاغُوت حُيَيُّ بن أَخْطَبَ وكعبُ بنُ الأَشْرفِ اليَهودِيّانِ ؛ قال الأَزهري : وهذا غيرُ خارج عَمَّا ، قال أَهل اللغة لأَنهم إِذا اتَّبَعُوا أَمرَهما فقد أَطاعُوهما من دون الله ‏ .
      ‏ وقال الشَّعبيُّ وعطاءٌ ومجاهدٌ : الجِبْتُ السِّحرُ ، والطاغوتُ : الشيطان : والكاهِنُ وكلُّ رأْسٍ في الضَّلال ، قد يكون واحداً ؛ قال تعالى : يُريدون أَن يَتحاكَمُوا إِلى الطاغوت وقد أُمِرُوا أَن يَكْفُروا به ؛ وقد يكون جَمْعاً ؛ قال تعالى : والذين كفَروا أَوْ لِياؤهم الطاغوتُ يُخْرِجُونهم ؛ فَجَمَع ؛ قال الليث : إِنما أَخبر عن الطاغُوت بجَمْعٍ لأَنه جنسٌ على حدّ قوله تعالى : أَو الطِّفْلِ الذينَ لم يَظْهَرُوا على عَوْراتِ النساء ؛ وقال الكسائي : الطاغوتُ واحدٌ وجِماعٌ ؛ وقال ابن السكيت : هو مثل الفُلْكِ يُذَكَّرُ ويؤنَّث ؛ قال تعالى : والذين اجْتَنَبُوا الطاغوتَ أَن يَعْبُدوها ؛ وقال الأَخفش : الطاغوتُ يكونُ للأَصْنامِ ، والطاغوتُ يكون من الجِنِّ والإِنس ، وقال شمر : الطاغوت يكون من الأَصنام ويكون من الشياطين ؛ ابن الأَعرابي : الجِبْتُ رَئيس اليَهود والطاغوتُ رئيس النصارَى ؛ وقال ابن عباس : الطاغوتُ كعبُ ابنُ الأَشْرفِ ، والجِبْتُ حُيَيُّ بن أَخْطَبَ ، وجمعُ الطاغوتِ طَواغِيتُ ‏ .
      ‏ وفي الحديث : لا تَحْلِفُوا بآبائكُمْ ولا بالطَّواغِي ، وفي الآخر : ولا بالطَّواغِيتِ ، فالطَّوَاغِي جمع طاغيَةٍ ، وهي ما كانوا يَعْبُدونه من الأَصْنامِ وغَيْرِها ؛ ومنه : هذه طَاغِيَةُ دَوْسٍ وخَثْعَمَ أَي صَنَمُهم ومَعْبودُهم ، قال : ويجوز أَن يكون أَراد بالطَّواغِي من طَغَى في الكُفرِ وجاوَزَ الحَدَّ ، وهم عُظَماؤهم وكُبَراؤهم ، قال : وأَما الطَّواغِيتُ فجمع طاغوت وهو الشيطانُ أَو ما يُزَيّن لهم أَن يَعْبُدوا من الأَصْنامِ ‏ .
      ‏ ويقال : للصَّنَم : طاغوتٌ ‏ .
      ‏ والطاغِيةُ : مَلِكُ الرُّومِ ‏ .
      ‏ الليث : الطاغِيةُ الجَبَّارُ العَنيدُ ‏ .
      ‏ ابن شميل : الطاغِيةُ الأَحْمَقُ المسْتَكْبِرُ الظالِمُ ‏ .
      ‏ وقال شمر : الطَّاغِيَة الذي لا يُبالي ما أَتى يأْكلُ الناسَ ويَقْهَرُهم ، لا يَثْنِيه تَحَرُّجٌ ولا فَرَقٌ .
      "

    المعجم: لسان العرب





معنى بالطبشورة في قاموس معاجم اللغة

تاج العروس

الطَّبَاشِيرُ أَهملَه الجوهَرِيّ وقال غَيْرُه : هو دَوَاءٌ يكونُ في جَوْف القَنَا الهِنْدِيّ القَنَا بالقَاف والنُّونِ ويُصحِّفه الأَطبّاءُ بالقاف والمثلّثَة أَو هو رَمَادُ أُصولِها المُحْرَقَة وفُلُوسُه التي في جَوْفِ قَصَبة مُسْتَدِيرَةٌ كالّدِرْهَمِ قالوا : وإنما يُوجدُ هذا فيما احْتَرَقَ منه بنَفْسِه لاحتِكاكِ بعضِه ببَعْضٍ أَو احتكَاكِ أَطْرَافِه عند عُصُوفِ الرِّياحِ فيَخْرجُ منه الطّبَاشِيرُ وهو مُعرّب قالوا : وقد يُغَشّ بِعظَامِ رُؤُوسِ الضَّأْنِ المُحْرَقَةِ وتفصيله في كتب الطِّبّ





ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: