وصف و معنى و تعريف كلمة ببصيصهم:


ببصيصهم: كلمة تتكون من سبع أحرف تبدأ بـ باء (ب) و تنتهي بـ ميم (م) و تحتوي على باء (ب) و باء (ب) و صاد (ص) و ياء (ي) و صاد (ص) و هاء (ه) و ميم (م) .




معنى و شرح ببصيصهم في معاجم اللغة العربية:



ببصيصهم

جذر [بصص]



معنى ببصيصهم في قاموس معاجم اللغة

Advertisements
معجم اللغة العربية المعاصرة


بَصّاص [مفرد]: صيغة مبالغة من بصَّ بـ/ بصَّ في/ بصَّ لـ| البصَّاصة: العين الناظرة بتحديق وتدقيق.
Advertisements


معجم اللغة العربية المعاصرة
بَصيص [مفرد]: 1- مصدر بصَّ بـ/ بصَّ في/ بصَّ لـ. 2- شُعاع، لَمَعان وبريق، ضوء متلألئ "لاح لي بَصيص من الأمل- ألقى بصيصًا من النور/ الضوء على كذا"| بصيص الضَّوء: وميضه، ولمعانه الخفيف. 3- أثر خفيف.
مختار الصحاح
ب ص ص : البَصيصُ البريق وقد بَصَّ الشيء لمع يبص بالكسر بَصيصاً و بَصْبَصَ الكلب و تَبَصْبَصَ أي حرك ذنبه و التَّبَصْبُصُ التملق


الصحاح في اللغة
البَصيصُ: البريقُ. وقد بَصَّ الشيء يَبِصُّ: لَمَعَ. والبَصَّاصَةُ: العينُ. ويقال بَصَّصَ الجَرْوُ: فتح عينيه.
تاج العروس

بَصَّ الشيءُ يَبِصُّ بَصِيصاً وبَصّاً : بَرَقَ ولَمَعَ وتَلأْلَأَ . وبَصَّ لِي بيَسِيرٍ : أَعْطَانِي وهو مَجازٌ . وبَصَّ المَاءُ : رَشَحَ كأَبَصَّ . وفي التَّكْمِلَةِ : كبَضَّ . والبَصّاصَةُ : العَيْنُ في بَعْضِ اللُّغَاتِش صِفَةٌ غَالِبَةٌ قِيلَ : لأَنَّهَا تَبِصُّ أَيْ تَبْرُقُ ومِنْهُ قَوْلُ العَامَّةِ : هو يَبصُّ لي . والبَصِيصُ كأَمِيرٍ : الرِّعْدَةُ والالْتِوَاءُ مِنَ الجَهءدِ ومِنْهُ قَوْلُهم : أَفْلَتَ ولَهُ بَصِيصٌ . وحَصِيصُهُمْ وبَصِيصُهُم كَذا أَيْ عَدَدُهُم كَذَا وسَيَأْتِي في الحاء . وقَرَبٌ بَصْبَاصٌ : جادّ أَيْ شَدِيدٌ لا اضْطِرابَ فيهِ ولا فُتُور وفي الصّحاح : خِمْسٌ بَصْبَاصٌ أَيْ جادٌّ لَيْسَ فيه فُتُورٌ . وبَعِيرٌ بَصْبَاصٌ هكذا في سائِرِ النُّسَخِ وفي التَّكْمِلَة شَعِيرٌ بَصْبَاصٌ وهو غَلَط أَيْ دَقِيقٌ ضامِرٌ . والبَصْباصُ : اللَّبَنُ لأَنَّهُ يَتَبَصْبَصُ في مَجَارِيه إِذا جَرَى إِلَى الضَّرْعِ . والبَصْبَاصُ مِنَ المَاءِ القَلِيلُ قالَ أَبو النَّجْمِ :

" لَيْسَ يَسِيلُ الجَدْوَلُ البَصْبَاصُ . والبَصْبَاصُ مِنَ الكَلإِ : ما يَبْقَى على عُودٍ كأَنَّهُ أَذْنَابُ اليَرَابِيعِ . والبَصْبَاصُ : الخُبْزُ وبِهِ فُسِّرَ قولُ الأَغْلَبِ العِجْلِيّ :

" بالأَبْيَضَيْنِ الشَّحْمِِ والبَصْبَاصِِ قال الصّاغَانِيُّ : ولو فُسِّرَ باللَّبَنِ لم يَبْعُد . ويُقَال : كُمَيْتٌ بُصَابِصٌ بالضّمِّ للذي تَعْلُوهُ شُقْرَةٌ

ومِنَ المَجَازِ : بَصْبَصَتِ الأَرْضُ إِذا ظَهَرَ مِنْهَا أَوَّلُ ما يَظْهَرُ مِنْ نَبْتِهَا كبَصَّصَتْ وأَبَصَّتْ وأَوْبَصَتْ قالَهُ الأَصْمَعِيُّ . ويُقَال : بَصَّصَ الشَّجَرُ إِذا تَفَتَّح للإِيْراقِ وبَصَّصَت البَرَاعِيمُ إِذا تَفَتَّحَت أَكِمَّةُ الرِّيَاضِ . وفي التَّهْذِيبِ : قَرَبٌ بَصْبَاصٌ إِذا كانَ السَّيْرُ مُتْعِباً وقَدْ بَصْبَصَت الإِبِلُ قَرَبَها إِذَا سَارَتْ فأَسْرَعَتْ قال الشّاعِرُ :

وبَصْبَصْنَ بَيْنَ أَدانِى الغَضَى ... وبَيْنَ غُدَانَةَ شَأْواً بَطِينَا أَي سِرْنَ سَيْراً سَرِيعاً . وبَصْبَصَ الكَلْبُ : حَرَّكَ ذَنَبَهُ وإِنَّمَا يَقْعَلُ ذلِكَ مِنْ طَمَعٍ أَوْ خَوْفٍ ومِنْهُ حَدِيثُ دَانيَال عَلَيْه السّلام حِينَ أُلْقِىَ في الجُبِّ وأُلْقِى عَلَيْه السِّباعُ فجَعَلْنَ يَلْحَسْنَه ويُبَصْبِصْنَ إِلَيْه . وقالَ ابنُ سِيدَه : بَصْبَصَ الكَلْبُ بذَنَبِه : ضَرَبَ بِهِ وقِيلَ : حَرّكَه وقَوْلُ الشّاعِرِ :

ويَدُلُّ ضَيْفِي في الظَّلامِ على القِرَى ... إِشْرَاقُ نارِي وارْتِيَاحُ كِلاَبِي

حَتَّى إِذا أَبْصَرْنَه وعَلَمْنَه ... حَيَّيْنَه ببَصَابِصِ الأَذْنَابِ

قالَ : هُوَ جَمْعُ بَصْبَصَةٍ كَأَنَّ كلَّ كلبٍ منها له بَصْبَصَةٌ وبَصْبَصَ الجِرْوُ : فَتَحَ عَيْنَيْهِ وقال ابنُ دُرَيْد : إِذا نَظَرَ قَبْلَ أَنْ تَنْفَتِحَ عَيْنُه كبَصَّصَ هكذا رَوَاهُ أَبُو عُبَيْدٍ عن أَبِى زَيْدٍ وحَكَى ابنُ بَرّيّ عن أَبِى عليٍّ القالِي قالَ : الَّذِي يَرْوِيه البَصْرِيُّونَ عن أَبِي زَيْدٍ : يَصَّصَ باليَاءِ التَّحْتِيَّة ؛ لأَنَّهَا قد تُبْدَل جيماً كَثِيراً لقُرْبِهَا في المَخْرَجِ كإِيَّل وإِجَّل ولا يَمْتَنِع أَنْ يَكُونَ بَصَّصَ من البَصِيصِ وهُوَ البَرِيقُ ؛ لأَنَّهُ إِذا فَتَح عَيْنَيْه فَعَلَ ذلِك وهكذَا في الرَّوْضِ الأُنُف . وتَبَصَّصَ الشَّيْءُ : تَبَلَّقَ هكذا في سائِرِ النُّسَخ والصَّوابُ تَبَصْبَصَ إِذا تَمَلّقَ وهو مَجَازٌ . وممّا يُسْتَدْرَك عَلَيْه : بَصْبَصَ بسَيْفِهِ إِذا لَوَّحَ بِهِ . والبَصِيصُ : لَمَعَانُ حَبِّ الرُّمَّانَةِ . والبَصْبَصَةُ : التَّمَلُّقُ وتَحْرِيكُ الظِّباءِ أَذْنَابَها وكَذا الإِبِلُ إِذا حُدِىَ بِها قال الأَصْمَعِيُّ : من أَمْثَالِهم في فِرارِ الجَبَانِ وخُضُوعِه قَوْلُهم : بَصْبَصْنَ إِذْ حُدِينَ بالأَذْنَابِ . وهذَا كَقَوْلِهِم : دَرْدَبَ لمّا عَضّهُ الثِّقَافُ . ويَوْمٌ بَصْبَاصٌ : شَدِيدُ الحَرِّ . وبُصّان كُرّمانٍ : اسْمٌ لرَبِيعٍ الآخِرِ في الجَاهِلِيَّةِ هكذا ضَبَطَه صاحِبُ الجَمْهَرَةِ وأَوْرَدَه المُصَنّف في بَصن وهذا مَحَلُّه ؛ لأَنَّهُ من البَصِيصِ . وبِئْرُ البُصَّةِ بالضَّمّ : إِحْدَى الآبَارِ السَّبْعَة بالمَدِينَة يُقَال : غَسَلَ رسولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْه وسَلَّم رَأْسَه وصَبّ غُسَالَةَ رَأْسِه ومُرَاقَةَ شَعْرِه فيها

لسان العرب
بَصّ القومُ بَصِيصاً صَوَّتَ والبَصِيصُ البَريقُ وبَصّ الشيءُ يَبِصّ بَصّاً وبَصيصاً بَرَقَ وتلأْلأَ ولَمَع قال يَبِصُّ منها لِيطُها الدُّلامِصُ كدُرّةِ البَحْرِ زَهاها

الغائِصُ وفي حديث كعب تُمْسَكُ النارُ يوم القيامة حتى تَبِصّ كأَنها مَتْنُ إِهالةٍ أَي تَبْرق ويَتَلأْلأُ ضَوْءُها والبَصّاصةُ العَينُ في بعض اللغات صفة غالبة وبَصَّص الشجرُ تَفَتَّحَ للإِيراقِ يقال أَبَصَّت الأَرضُ إِبْصاصاً وأَوْبَصَت إِيباصاً أَوّل ما يظهر نبتُها ويقال بَصَّصَت البَراعِيمُ إَذا تفَتَّحت أَكِمّةُ الرياضِ وبَصْبَصَ بسَيفِه لَوَّحَ وبَصَّ الشيءُ يَبِصّ بَصّاً وبَصِيصاً أَضاءَ وبَصَّصَ الجِرْوُ تَبْصِيصاً فتَحَ عَيْنَيه وبَصْبَصَ لغةٌ وحكى ابن بري عن أَبي عَليٍّ القالي قال الذي يَرْوِيه البصريون يَصَّصَ بالياء المثناة لأَن الياء قد تبدل منها الجيم لقربها في المخرج ولا يمتنع أَن يكون بَصَّصَ من البَصِيصِ وهو البَريق لأَنه إِذا فَتَح عينيه فَعَل ذلك والبَصِيصُ لَمَعانُ حَبِّ الرُّمّانة وأَفْلَتَ وله بَصِيصٌ وهي الرِّعْدةُ والالتواءُ من الجَهْد وبَصْبَصَ الكلبُ وتَبَصْبَصَ حَرَّكَ ذنَبَه والبَصْبَصةُ تحريكُ الكلب ذنَبه طمعاً أَو خوْفاً والإِبِل تفعل ذلك إِذا حُدي بها قال رؤبة يصف الوحش بَصْبَصْن بالأَذْنابِ مِنْ لَوْحٍ وَبَقْ والتَّبَصْبُصُ التملّق وأَنشد ابن بري لأَبي داودٍ ولقد ذَعَرْتُ بَناتِ عَمِّ المُرْشِفاتِ لها بَصابِصْ وفي حديث دانِيال عليه السلام حين أُلْقِيَ في الجُبّ وأُلْقِي عليه السباعُ فجَعَلْنَ يَلْحَسْنَه ويُبَصْبِصْنَ إِليه يقال بَصْبَصَ الكلبُ بذَنَبِه إِذا حرَّكه وإِنما يَفْعل ذلك من طمع أَو خوف ابن سيده وبَصْبَصَ الكلبُ بذَنَبِه ضرَبَ به وقيل حرّكه وقول الشاعر ويَدُلّ ضَيْفي في الظَّلامِ على القِرى إِشْراقُ ناري وارْتِياحُ كِلابي حتى إِذا أَبْصَرْنه وعَلِمْنَه حَيّيْنَه بِبَصابِصِ الأَذْنابِ يجوز أَن يكون جمع بَصْبَصةٍ كأَن كلَّ كلبٍ منها له بَصْبَصَةٌ وهو كذلك قال ويجوز أَن يكون جمع مُبَصْبِص وكذلك الإِبلُ إِذا حُدِي بها والبَصْبَصةُ تحريكُ الظِّباء أَذْنابها الأَصمعي من أَمثالهم في فِرارِ الجَبانِ وخُضوعِه بَصْبَصْنَ إِذ حُدِينَ بالأَذْنابِ قال ومثله قولهم دَرْدَبَ لمَّا عَضّه الثِّقافُ أَي ذَلّ وخَضَع وقَرَبٌ بَصْباصٌ شديدٌ لا اضطرابَ فيه ولا فُتُورَ وفي التهذيب إِذا كان السيرُ مُتْعِباً وقد بَصْبَصَت الإِبلُ قَرَبَها إِذا سارت فأَسْرَعَتْ قال الشاعر وبَصْبَصْنَ بينَ أَداني الغَضا وبَيْنَ غُداتةَ شَأْواً بَطِينا أَي سِرْنَ سيراً سريعاً وأَنشد ابن الأَعرابي أَرى كُلَّ ريحٍ سوف تَسْكُنُ مُرّةً وكلَّ سماءٍ ذاتَ دَرٍّ ستُقْلِعُ فإِنَّكَ والأَضيافَ في بُرْدةٍ معاً إِذا ما تَبِصُّ الشمسُ ساعةَ تَنْزِعُ لِحافي لحافُ الضَّيْفِ والبَيتُ بيتُه ولم يُلْهِني عنه غَزالٌ مُقَنَّعُ

( * هذا البيت والذي بعده رُويا لعروة بن الورد ) أُحَدِّثهُ أَن الحديثَ من القِرى وتَعْلَمُ نفْسي أَنَّه سوف يَهْجَع أَي يَشْبَع فيَنامُ وتنزع أَي تجري إِلى المغرِب وسيرٌ بَصْباصٌ كذلك وقول أُمية بن أَبي عائذ الهذلي إِدْلاج ليلٍ قامِسٍ بوَطيسةٍ ووِصال يوم واصِبٍ بَصْباصِ أَراد شديدٍ بِحرِّه ودَوَمانه وخِمْسٌ بَصْباصٌ بعيدٌ جادٌّ مُتْعِب لا فُتورَ في سيره والبَصْباصُ من الطَّريفة الذي يبقى على عُودٍ كأَنه أَذْنابُ اليَرابيع وماءٌ بَصْباصٌ أَي قليلٌ قال أَبو النجم ليس يَسِيل الجَدْوَلُ البَصْباصُ
الرائد
* بصص تبصيصا. 1-الجرو: فتح عينيه. 2-ت الأرض: ظهر أول نباتها. 3-الشجر: ظهر أول ورقه.
Advertisements


ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: